يحيى قلاش نقيب الصحفيين السابق رجل محترم لا يتردد في الوقوف مع العدل وقول كلمة الحق فى الوقت الذى يتبع غيره من الجبناء امرين لاثالث لهما
الاول الصمت تماما عن دولة الظلم بدعوى عدم دخول السجن والفصل من العمل والحرمان من النعمة اللى عايش على تجاهل الظلم فيها وهو متقمص فى صمته شخصية حكيم الزمان الاخرس الجبان الجاهل.
والثانى البجاحة فى الدفاع عن الظلم والباطل لنيل المزيد من الغنائم والاسلاب. لذا رفض قلاش بدون لف ودوران تطاول رئيس الوزراء على أطباء مصر ووقف بكلمة حق مع أطباء مصر. وجاءت كلمة قلاش على الوجة التالى.
السؤال المشروع الذي يجب أن تكون إجابته واضحة غير ملتبسة ،كيف سنعامل شهداء الجيش الأبيض و الأجهزة الطبية المعاونة الذين سقطوا وهم يواجهون علي الخطوط الأمامية وباء كورونا الشرس ،مخاطرين بحياتهم دفاعا عن حياة مئات الضحايا الذين يصابون يوميا .. هؤلاء الشهداء أغلبهم من الشباب الذين تركوا ورائهم اسر و أبناء ،من حقهم علينا جميعا أن يعيشوا بكرامة ،و ان يشعروا أن هذه التضحيات مقدرة من المجتع ،و الدولة بكل أجهزتها ،و من جهات عملهم و النقابات التي ينتمي اليها هؤلاء الابطال . تحية لارواحهم الطاهرة و مهما قدمنا لن نوفيهم حقهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.