لن نطالب من نظام حكم الاخوان بتقديم الجناة للمحاكمة فى واقعة مسحول بنى سويف فانهم لن يفعلوا مثلما حدث فى واقعة مسحول الاتحادية ومثلما حدث فى سقوط حوالى 80 مواطنا متظاهرا برصاص الشرطة الحى فى العديد من محافظات الجمهورية خلال الاسابيع القلائل الماضية, بل نطالب من جميع منظمات حقوق الانسان الحقيقية ولست المشبوهة التى تتخذها بعض الاحزاب الدينية ستارا لمطاردة المعارضين وتقديم البلاغات الكيدية ضدهم باسم حقوق الانسان بمتابعة ملابسات الجريمة وكشفها امام الرائ العام, وتكشف ملابسات الجريمة البشعة بأن المتهم كان محتجزا فى قسم شرطة بنى سويف, وخلال مشاركة جميع ضباط القسم فى تشييع جنازة زميلهم الضابط فى حضور محافظ بنى سويف ومدير الأمن, كان القسم فى حوزة أمناء وأفراد الشرطة الذين إقتادوا المتهم من القسم الى مسرح الجنازة بعد ان وصلت تعليمات اليهم من قيادتهم بذلك. وأذاع أمناء وأفراد الشرطة بين المشيعين أنه "القاتل", فإنهال الجميع مدنيين وشرطة عليه بالضرب والسحل حتى فقد الوعى وتركوه ظنا منهم أنه قضى نحبه فى واقعة لم تشهدها مصر من قبل. ويكشف مقطع الفيديو المرفق الموجود على الانترنت قيام امناء وافراد الشرطة باسلحتهم الميرى وسيارة نصف نقل باقتياد المتهم حتى مكان المسجد بعد اداء صلاة الجنازة على ضابط الشرطة القتيل واشاروا باسلحتهم نحو المتهم بان القاتل اهوة , وتركوة بين ايدى المشيعين,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 18 فبراير 2013
لحظة قيام امناء الشرطة باقتياد مسحول بنى سويف للذبح
لن نطالب من نظام حكم الاخوان بتقديم الجناة للمحاكمة فى واقعة مسحول بنى سويف فانهم لن يفعلوا مثلما حدث فى واقعة مسحول الاتحادية ومثلما حدث فى سقوط حوالى 80 مواطنا متظاهرا برصاص الشرطة الحى فى العديد من محافظات الجمهورية خلال الاسابيع القلائل الماضية, بل نطالب من جميع منظمات حقوق الانسان الحقيقية ولست المشبوهة التى تتخذها بعض الاحزاب الدينية ستارا لمطاردة المعارضين وتقديم البلاغات الكيدية ضدهم باسم حقوق الانسان بمتابعة ملابسات الجريمة وكشفها امام الرائ العام, وتكشف ملابسات الجريمة البشعة بأن المتهم كان محتجزا فى قسم شرطة بنى سويف, وخلال مشاركة جميع ضباط القسم فى تشييع جنازة زميلهم الضابط فى حضور محافظ بنى سويف ومدير الأمن, كان القسم فى حوزة أمناء وأفراد الشرطة الذين إقتادوا المتهم من القسم الى مسرح الجنازة بعد ان وصلت تعليمات اليهم من قيادتهم بذلك. وأذاع أمناء وأفراد الشرطة بين المشيعين أنه "القاتل", فإنهال الجميع مدنيين وشرطة عليه بالضرب والسحل حتى فقد الوعى وتركوه ظنا منهم أنه قضى نحبه فى واقعة لم تشهدها مصر من قبل. ويكشف مقطع الفيديو المرفق الموجود على الانترنت قيام امناء وافراد الشرطة باسلحتهم الميرى وسيارة نصف نقل باقتياد المتهم حتى مكان المسجد بعد اداء صلاة الجنازة على ضابط الشرطة القتيل واشاروا باسلحتهم نحو المتهم بان القاتل اهوة , وتركوة بين ايدى المشيعين,
الأحد، 17 فبراير 2013
مذابح الشرطة والمهرجين والطرف الثالث
لن يستطيع كهنة النفاق والاسترزاق تضليل الشعب المصرى واهالى مدينة السويس الباسلة برغم كل جهودهم فى الترويج لمخطط للشرطة يزعم بان الذين قاموا بقتل 10 مواطنين متظاهرين مساء يوم مظاهرات جمعة تصحيح مسار الثورة فى 25 يناير الماضى بالسويس خارجين القانون وليس الشرطة. لن يستطيع عبيد مصالحهم الشخصية الذين يرتدون ثوب الوطنية الزائفة ويتمسحون فى الثورة استغفال الشعب بل يستغفلون مع الشرطة انفسهم, ان الامانة الصحفية والاعلامية التى لايعرفونها تقتضى كتابة وجهة نظر القاتل الذى سينفى بالطبع قيامة بالقتل ووجهة نظر المجنى عليهم من شهود المذبحة وعرض كافة الملابسات السابقة واللاحقة للمذبحة امام القارئ ليتمكن من استبيان الموقف, ولكنهم تجاهلوا كل ذلك واكتفوا بالتهليل لبيانات الشرطة المتعاقبة وانضموا اليها فى مطالبة الشعب بالبحث عن الطرف الثالث المتسبب من وجهة نظرهم فى قتل 10 مواطنين بالسويس, والحقيقة المجردة ايها السادة حدثت كما يلى, مساء يوم 25 يناير 2013 سقط 10 مواطنين برصاص الشرطة الغادر الحى بينهم جندى على سبيل الخطاء, مساء يوم 26 يناير 2013 نشرت مقالا على الفيس بوك وجوجل بمقدمة عنوان .. الى جميع منظمات حقوق الانسان انتبهوا .. اعربت فية عن مخاوفى من قيام الشرطة بنفس الحيلة التى سبق ان قامت بها قبل حوالى سنة للافلات من جريمة قتل المتظاهرين, وكشفت فى المقال عن حيلة الشرطة الاولى ومخاوفى من تكرارها وتمثلت فى قيامها عقب قتل 7 متظاهرين من جمهور التراس النادى الاهلى فى السويس برصاص الشرطة الحى مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012 خلال تظاهرهم ومحاصرتهم مديرية امن السويس على خلفية احداث مذبحة استاد بورسعيد باصدار بيان زعمت فية قيام طرف ثالث متمثل فى بعض العاطلين والخارجين عن القانون بقتل المتظاهرين السبعة للوقيعة بين الشرطة والشعب, وسارعت الشرطة بالقاء القبض على حوالى 12 شخص وقدمتهم الى النيابة مع حوالى 12 سلاح الى وصندوق ذخيرة وزعمت بانهم قتلة السبعة متظاهرين من جمهور التراس النادى الاهلى, وعبثا حاول المتهمون الذين اكدوا خلال التحقيقات بانهم مجنى عليهم نفى اتهامات الشرطة وتاكيد عدم وجود ادنى مصلحة لهم دون جدوى, وقدموا للمحاكمة ولم يبت فى قضيتهم بعد. وشاءت الاقدار ان تتحقق مخاوفى فى اليوم التالى مباشرة من نشر مقالى عندما اصدرت مديرية امن السويس مساء يوم 27 يناير 2013 بيانا الى الامة المصرية تبين فية الشرطة اسباب قتل 10 مواطنين بالرصاص مساء يوم 25 يناير 2013 بالسويس, وكان البيان صورة طبق الاصل من بيان مديرية امن السويس الصادر عقب قتل 7 من جمهور التراس النادى الاهلى بالرصاص امام مديرية امن السويس قبلها بحوالى سنة, وزعم البيان الجديد بان قتلة 10 مواطنين بالرصاص بينهم جندى شرطة هم طرف ثالث متمثل فى بعض العاطلين والخارجين عن القانون للوقيعة بين الشرطة والشعب, وانة جار متابعتهم لضبطهم, والان ايها السادة لم يتبقى سوى مشاهدة الفصل الاخير من الراوية المسرحية الهزالية المكررة ويسدل الستار عليها مؤقتا بعد اعلان البشرى الكبرى للشعب وتتمثل فى القبض على الجناة المزعومين من بعض المواطنين الذين سوف يشاء حظهم العائر واستبداد الاوضاع تادية دور الطرف الثالث فى الفصل الاخير, ترى هل تغير النظام الاستبدادى القمعى الجبار السابق المخلوع بجسدة فى حين ظلت روحة هائمة فوف راس الشعب المصرى وظل اتباعة ومريدية ينفذون ضد الشعب المصرى ماقاموا برضاعتة ويجدون تشجيعا لة من اى نظاما مستبدا تدفعة مصالحة القمعية للاستبداد بالسلطة والارتضاء بظلم واستبداد وقهر وقمع وقتل وتعذيب وتلفيق وسحل الشعب. ترى كم ثورة تحتاجها مصر حتى تتغير تماما من انظمة استبدادية الى نظام حكم الشعب بالشعب بالديمقراطية والشفافية وحقوق الانسان والدستور الديمقراطى الذى يعبر عن تطلعات جميع قوى الشعب بمختلف قومياتة وثقافاتة واهداف ثورة 25 يناير المجيدة عام 2011.
عودة مسحول بنى سويف الى عالم الحياة من مقابر اموات الشرطة
http://www.alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/27-%D8%AD
رابط خبر بوابة الوفد عن جريمة سحل المتهم بقتل ضابط شرطة فى بنى سويف
رابط خبر بوابة الوفد عن جريمة سحل المتهم بقتل ضابط شرطة فى بنى سويف
كل يوم تظهر مفاجاة جديدة فى قضية مسحول بنى سويف المنسوب الية قتل معاون المباحث واخرها اكتشاف الاطباء بانة لايزال حيا وكان فى غيبوبة من جراء سحلة وضربة وتعذيبة واعتقدت الشرطة وفاتة. وكشف عودة مسحول بنى سويف من عالم اموات الشرطة عن معلومات جديدة حول الواقعة وفق ماطيرتة وسائل الاعلام والتى افادت بالنص والحرف الواحد... بأن المتهم كان محتجزا فى قسم شرطة بنى سويف, وخلال مشاركة جميع ضباط القسم فى تشييع جنازة زميلهم فى حضور محافظ بنى سويف ومدير الأمن, كان القسم فى حوزة أمناء وأفراد الشرطة الذين إقتادوا المتهم من القسم لمسرح الجنازة. وأذاع أمناء وأفراد الشرطة بين المشيعين أنه "القاتل", فإنهال الجميع مدنيين وشرطة عليه بالضرب والسحل حتى فقد الوعى وتركوه ظنا منهم أنه قضى نحبه فى واقعة لم تشهدها مصر من قبل.
السبت، 16 فبراير 2013
استمرار استبداد الشرطة واستمرار احتقان الشعب
بعد ان اكدت عدد من المواقع الاخبارية ومنها الحكومية قيام الشرطةبضبط قاتل معاون مباحث بنى سويف سالما واعتداء افراد الشرطة علية بالضرب امام قيادتهم حتى لفظ انفاسة الاخيرة, عادت وزعمت فى متابعة جديدة قيام الاهالى بقتل المتهم. وبغض النظر عن حقيقة تلك الواقعة الغامضة تؤكد الاحداث كل يوم بان عقلية العديد من قيادات وضباط الشرطة لم تتغير ولم يتعلموا الدرس الناجم عن ثورة 25 يناير 2011 ولم يستوعبوا بان اى اعمال الغير شرعية وغير قانونية واستبدادية تؤدى دائما الى احتقان المواطنين والى توجية معظم سخط وغضب الشعب عند انفجارة لاى اسباب سياسية او محلية الى الشرطة, وبلاشك يرفض الجميع اعمال القتل لاى شخص خاصة اذا كان ضابط شرطة خلال اداء واجبة ولكن اى متهم بالقتل برئ حتى تثبت ادانتة وصدور حكم قضائى نهائى ضدة وتنفيذ الحكم لعقابة, والمفترض قيام الشرطة بتوفير الحماية الامنية لكل متهم حتى لو كان متهما بقتل ضابط شرطة وليس الاجهاز علية وقتلة بعد ضبطة انتقاما منة لاى سبب. نريد ايضاح الحقيقة للرائ العام الثائر ومنع تصاريح القتل الغير رسمية التى كانت تمنح للشرطة خلال النظام السابق لقتل المتظاهرين و المتهمين تحت دعاوى مختلفة منها مقاومة السلطات او مزاعم اعتداء الاهالى علية او تحريض المساجين ضدة او ابتداع حيلة الطرف الثالث او السحل والتعذيب. والمطلوب انتداب قاضى تحقيق بمعرفة محكمة النقض للتحقيق فى كافة ملابسات مصرع قاتل ضابط بنى سويف واعلان الحقيقة كاملة للراى العام حتى تؤكد هذة الشفافية والمكاشفة بغض النظر عن تداعياتها بانكم لاتعودون بمصر وشعبها الى الوراء بعد تسلق سدة الحكم وحتى على الاقل لاتذيد حدة الاحتقان الشعبى المستعر اصلا منذ انكشاف استبدادية نظام حكم الاخوان,
السوايسة يهتفون بسقوط حكم الاخوان فى مؤتمر المعارضة
هتف الاف المواطنين بمدينة السويس ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ورئيس الجمهورية ودستور الاحزاب المتاسلمة العنصرى وقتلة المتظاهرين سلميا برصاص الشرطة الغادر وحالة الطوارئ وحظر التجول وخراب مصر خلال المؤتمر السياسى الذى اقامتة مساء الجمعة 15 فبراير جبهة الانقاذ الوطنى المعارضة بميدان الاربعين. وشهد ختام فعاليات المؤتمر قيام شخص مسلح باقتحامة واطلاقة الرصاص وفرارة هاربا وضبطة لاحقا ولم يسفر الحادث عن سقوط اى ضحايا,
عنجهية الاخوان تصف مطالب الشعب بشراكة المتشاكسون
اعلن القيادى الاخوانى محمد البلتاجي عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة الحاكم فى تصريحات صحفية على هامش المؤتمر السنوي الثاني لقيادات حزبة والذى انعقد عصر امس الجمعة 15 فبراير بالقاهرة، بانة حرص خلال اتصال هاتفى اجراة معة محمد مرسى رئيس الجمهورية فى الساعات السابقة على التاكيد لة بان المصلحة العامة تقتضى استمرارعمل الحكومة الحالية كما هى حتى انتخابات مجلس النواب خشية ان يتسبب تشكيل حكومة اسماها .. شراكة المتشاكسون .. فى تعطل الوطن, وهكذا ترون ايها السادة الى اى مدى وصل انحدار وعنجهية لغة الحوار من اركان نظام حكم الاخوان وتهكمهم على مطالب الشعب بتشكيل حكومة انقاذ وطنى من قوى المعارضة مع بعض حلفاء الحزب الحاكم لاستكمال الفترة الانتقالية لانقاذ الوطن قبل فوات الاوان بوصفها حكومة .. شراكة المتشاكسون .. ومحاولة اقناع رئيس الجمهورية بصرف النظر عنها. اذن على اى حوار وطنى ايها السادة تصدح مؤسسة الرئاسة رؤوسنا بها ليل نهار وعن اى مزاعم يضللون بها الشعب طالما ان كهنة معبد الاخوان يرون فى ثورة مظاهرات غضب الشعب المصرى بالمتشاكسون ومطالبهم بتشكيل حكومة انقاذ وطنى بشراكة المتشاكسون, وهكذا نرى بان عناد وتعصب وعنجهية الاخوان تقود البلاد الى الهاوية,
الجمعة، 15 فبراير 2013
تواصل مظاهرات السويس لاسقاط نظام حكم الاخوان
تواصلت عقب صلاة الجمعة 15 فبراير مظاهرات المواطنين بالسويس لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى للاسبوع الثالث ولليوم الثانى والعشرين على التوالى منذ بدء احتجاجات المواطنين مع احياء ذكرى الثورة فى 25 ينايرالماضى واسفرت عن سقوط 10 متظاهرين قتلى برصاص الشرطة الحى الغادر حتى الان.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)