لا لن تنجح عصابات تنظيم الاخوان الارهابية الخائنة لوطنها والعميلة للاجندات الامريكية والصهيونية والمتامرة مع حزب الله اللبنانى وحركة حماس الفلسطينية وحزب العدالة والتنمية التركى وغفير الانقلاب القطرى على والدة مع نجلة, ضد مصر وارضها وترابهاونيلها وشعبها وحضارتها, فى اذكاء نعرات الانفصال فى سيناء والسلوم والصعيد والنوبة, نعم قد نختلف فى الرائ كمصريين, نعم قد نحتج على معايير اختيار لجنة تعديل واعداد الدستور, نعم قد يشرع البعض منا فى الطعن امام القضاء ضد معايير اختيار لجنة تعديل واعداد الدستور, نعم قد نشرع فى تنظيم مظاهرات سلمية لاعلاء مطالب البعض منا, ولكن فى اطار السلمية والقانون والقضاء وحبنا لمصر وكل ماهو مصرى, ولن يسمح الشعب المصرى لهولاء الخونة بحرق مصر والذين اكدوا مرارا وتكرارا على رؤوس الاشهاد وعلى راسهم مرشدهم النطع السابق صاحب مقولة ''طز فى مصر'' بانه لا يوجد ادنى ولاء لهم لمصر, بل ولائهم لتنظيم الاخوان المسلمين الدولى, ولايعرفون معانى الوطنية لانهم لاوطن اصلا لهم سوى تنظيم الاخوان المسلمين الدولى واجنداتة الماسونية الصهيونية الاصل, واعلنوا الحرب الارهابية ضد الشعب المصرى الذى دهس اعناقهم الخبيثة تحت النعال فى ثورة 30 يونيو2013 المجيدة, وازهقت ميليشياتهم الارهابية ارواح المواطنين وضباط الجيش والشرطة تحت دعاوى نصرة الاسلام والاسلام منهم ومن اعمالهم الارهابية والدموية براءة, واحرقوا الممتلكات العامة والخاصة ودور العبادة واقسام الشرطة ومثلوا بضحاياهم ابشع تمثيل كما فعلوا فى ضباط وافراد قسم شرطة كرداسة وذبحوا جنود الشرطة فى سيناء تحت دعاوى مجد الاسلام وما هم الا خوارج ضد الاسلام وقاموا بالاساءة الى الاسلام اضعاف ماقام بة اعداء الاسلام, لا لن تنجح عصابات تنظيم الاخوان الارهابية فى تنفيذ مخططاتهم الاجرامية لاراحة نفوسهم الوضيعة فى الانتقام من الشعب المصرى الذى بصق عليهم بعد ان اغرقوا انفسهم فى بئر الخيانة حتى الثمالة, لا لن تنجح عصابات تنظيم الاخوان فى ارهاب الشعب المصرى لاءنهم لايعرفون مصر وشعب مصر وابناء مصر الذين نذروا حياتهم وارواحهم بمختلف ثقافاتهم القومية وطوائفهم الدينية وميولهم السياسية فى الدفاع عن مصر, صاحبة حضارة 7 الاف سنة وام الدنيا وقلب العروبة وامنها القومى ومهد الازهر والاسلام المستنير,
