اكد المواطنين بالسويس واهالى المصابين من ضحايا ميليشيات تنظيم الاخوان المسلمين واصحاب العديد من المحلات التجارية والمقاهى والسيارات والمنازل المحطمة بفعل عدوان ميليشيات تنظيم الاخوان, بانهم لن يسمحوا من الان فصاعد لمليشيات تنظيم الاخوان المسلمين بتنظيم مسيرات فى شوارع السويس بعد قيامهم خلال مسيراتهم عقب صلاة الجمعة 20 سبتمبر بالعدوان على اهالى السويس وتحطيم العديد من المحلات التجارية والمقاهى والمنازل والسيارات واصابة العشرات من الاهالى باستخدام الاحجار وقنابل المولوتوف وقنابل الدخان والرصاص الحى والخرطوش, وكانت الاحداث قد بدائت عندما قامت مسيرة محدودة لتنظيم الاخوان المسلمين واتباعهم من البلطجية تتراوح اعدادهم مابين 400 الى 500 شخص عقب خروجها بعد صلاة الجمعة 20 سبتمبر من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بالهتاف ضد الجيش والشرطة والشماتة فى هتافاتهم باستشهاد مساعد مدير امن الجيزة فى احداث كرداسة مما اثار غضب الاهالى والذين حاولوا منع المسيرة الاخوانية من اطلاق عبارات السباب فسارعت ميليشيات الاخوان بالعدوان على الاهالى واطلاق الرصاص الحى والخرطوش والشماريخ وقنابل المولوتوف والدخان والاحجار عليهم وسقط العديد من المصابين من الاهالى,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 20 سبتمبر 2013
السويس تنتفض يوم 20 سبتمبر ضد ارهاب تنظيم الاخوان المسلمين
اكد المواطنين بالسويس واهالى المصابين من ضحايا ميليشيات تنظيم الاخوان المسلمين واصحاب العديد من المحلات التجارية والمقاهى والسيارات والمنازل المحطمة بفعل عدوان ميليشيات تنظيم الاخوان, بانهم لن يسمحوا من الان فصاعد لمليشيات تنظيم الاخوان المسلمين بتنظيم مسيرات فى شوارع السويس بعد قيامهم خلال مسيراتهم عقب صلاة الجمعة 20 سبتمبر بالعدوان على اهالى السويس وتحطيم العديد من المحلات التجارية والمقاهى والمنازل والسيارات واصابة العشرات من الاهالى باستخدام الاحجار وقنابل المولوتوف وقنابل الدخان والرصاص الحى والخرطوش, وكانت الاحداث قد بدائت عندما قامت مسيرة محدودة لتنظيم الاخوان المسلمين واتباعهم من البلطجية تتراوح اعدادهم مابين 400 الى 500 شخص عقب خروجها بعد صلاة الجمعة 20 سبتمبر من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بالهتاف ضد الجيش والشرطة والشماتة فى هتافاتهم باستشهاد مساعد مدير امن الجيزة فى احداث كرداسة مما اثار غضب الاهالى والذين حاولوا منع المسيرة الاخوانية من اطلاق عبارات السباب فسارعت ميليشيات الاخوان بالعدوان على الاهالى واطلاق الرصاص الحى والخرطوش والشماريخ وقنابل المولوتوف والدخان والاحجار عليهم وسقط العديد من المصابين من الاهالى,
الثلاثاء، 17 سبتمبر 2013
تداعى غول الارهاب وراء عملياتة الانتحارية اليائسة
كل يوم يسقط شهداء جدد من المواطنين ورجال الجيش والشرطة على يد غول الارهاب الذى تبين اعمالة الدموية بانة صار فى حالة يائس من تقويضة ويسعى لتدمير كل من حولة معة, وعندما اتحف الرئيس المخلوع محمد مرسى الشعب المصرى باصدارة خلال تولية منصبة فرمانات عفو رئاسية كل اسبوع عن مئات المسجونين من التيارات والجماعات التكفيرية والجهادية والاصولية المتطرفة, تولد انطباع كاسر اجتاح المصريين بان مرسى يهدف لاستخدام الارهابيين المفرج عنهم بفرمانات رئاسية جائرة لارهاب الشعب المصرى بهم واجبار الشعب على الخضوع للاجندة الاخوانية وللانتقام من الشعب المصرى فى حالة رفضة الخضوع للاجندة الاخوانية واسقاطة نظام حكمهم الفاشى, وكان من بين المفرج عنهم ضمن سيول فرمانات مرسى اعضاء تنظيم من الجماعة الاسلامية فى مدينة السويس عددهم 17 شخص اتهموا باغتيال المقدم محمد عبدالشافى قائد فرقة العمليات القتالية بمعسكر فرق الامن بالسويس وصدرت الاحكام على ثلاثة متهمين منهم بالاعدام شنقا والسجن المؤبد ضد باقى المتهمين وايدت محكمة النقض الاحكام بصورة نهائية ولم يكن يتبقى سوى تنفيذ احكام الاعدام الخاصة باصحابها, وهرع مرسى باصدار فرمان عفو رئاسى عنهم مساء يوم السبت 28 يوليو 2012 اى بعد 28 يوم فقط من تولية منصبة الرئاسى, لذا حرصت عندما شاهدت قائد هذا التنظيم خلال زيارتى للشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس حيث كان قائد التنظيم هو الاخر فى زيارتة, على التحاور معة بعد ان صدر حكما نهائيا باعدامة شنقا وارتدى البدلة الحمراء فى انتظار اعدامة وتلقى عفوا رئاسيا قبل سويعات من تنفيذ الحكم باعدامة وبامل ان اغوص فى اعماق فكر واستشف منهجة وادرس تفسيرات وتبريرات اغتيال مقدم الشرطة, وسائلتة لماذا قتلت ضابط الشرطة, واجابنى قائلا بانة لم يقتل ضابط الشرطة كما ان باقى زملائة المتهمين لم يقوموا ايضا بقتلة, وان الشرطة قامت بتلفيق القضية لهم عندما توجهوا الى مسجد نور الايمان بمدينة الايمان للاعتصام بداخلة احتجاجا على تذايد الاعتقالات التى كان يقوم بها حينها الرئيس المخلوع مبارك ضد التيارات الدينية المختلفة, وان الشرطة قامت باطلاق الرصاص عليهم وهم واقفين امام المسجد وتلقى ضابط الشرطة رصاصة قاتلة من الشرطة نفسها, وتمسك بروايتة برغم ان ضابط الشرطة المجنى علية تلقى الرصاصة فى وجهة اثناء قيامة بمواجهتهم وبالتحديد فى عينة اليسرى واردتة قتيلا فى الحال, ولم يتلقى الرصاصة فى ظهرة, كما ان محكمة النقض ايدت الاحكام الصادرة ضدهم بشكل نهائى, ولكن كان لمرسى رايا اخرا,
الأحد، 15 سبتمبر 2013
الاخوان من عتاة مستبدين الى ارهابيين هاربين
اثناء وجودى فى نيابة السويس الكلية بعد ظهر اليوم الاحد 15 سبتمبر لمتابعة تحقيقات النيابة مع المهندس احمد شعراوى محافظ المنوفية السابق والقيادى الاخوانى بالسويس والتى انتهت باصدار المحامى العام لنيابات السويس فى حوالى الثالثة عصر اليوم الاحد قرارا بحبس محافظ المنوفية السابق الاخوانى 15 يوما على ذمة التحقيق بتهم عديدة مختلفة منها الانضمام الى عصابة اجرامية والتحريض على القيام باعمال العنف والشغب والتخريب, شاهدت قيادى من تنظيم الاخوان المسلمين بالسويس اعرفة منذ سنوات طويلة يقف فى سراى النيابة منزويا ناكس الراس, وتذكرت عندما التقيت معة قبل ثورة 30 يونيو بحوالى 72 ساعة ووجدتة مهتاجا ضد مطالب الشعب المصرى بتنحى مرسى من تلقاء نفسة قبل قيام الشعب بخلعة, وتبجح يومها بتكبر وعنجهية مفرطة فى الاشادة برفض مرسى وتنظيم الاخوان المسلمين الخضوع لحكم الشعب, ومرت الساعات وقامت ثورة 30 يونيو وانتصرت وخلع الشعب المصرى مرسى واسقط تنظيم الاخوان فى الاوحال, وعاد تنظيم الاخوان الى اعمال الارهاب للانتقام من الشعب المصرى على اسقاطة الاخوان فى الرغام, وعادت قيادات وميليشيات تنظيم الاخوان مطاردة بتهم الارهاب من الاجهزة الامنية والنيابات العامة والمحاكمات الجنائية ومن لعنات الشعب,
السبت، 14 سبتمبر 2013
ارهاب تنظيم الاخوان اسقاطهم فى الحضيض والاوحال
تواصل تداعى تنظيم الاخوان المسلمين للحضيض بعد انغماسة مع اتباعة فى اعمال القتل والارهاب والتخريب واثبات تحقيقات محكمة استئناف الاسماعيلية وتحقيقات النيابة العامة ضلوعة حتى الثمالة فى اعمال التخابر والتجسس مع الجهات الاجنبية ضد مصر وشعبها ومسايرتة الاجندة الامريكية والاسرائيلية لتقسيم مصر ومنح سيناء لحركة حماس الفلسطينية الارهابية وحلايب وشلاتين للسودان, واكدت خلال المداخلة الهاتفية التى اجرتها معى فضائية ''المحور'' مساء امس الجمعة 13 سبتمبر فى الدقيقة 13 من بداية برنامج ''صوت الناس'' الذى تقدمتة الاعلامية ريهام الديب ومرفق رابط حلقة البرنامج, فشل تنظيم الاخوان المسلمين للجمعة الثالثة منذ اعمال الارهاب والقتل والتخريب التى قام بها يومى 14 و16 اغسطس فى حشد اتباعة ودرويشة ومريدية بعد انكشاف وجهة التامرى القبيح وحقدة الاسود ضد الشعب المصرى, ومشيرا الى قيام تنظيم الاخوان بمدينة السويس عقب صلاة الجمعة 13 سبتمبر بتجميع حوالى 400 شخص من ميليشياتة ودرويشة فى مظاهرة هزالية طافت عدد من الشوارع دون ادنى تاثير حتى انفض القائمين بها عنها مخذولين, واكدت محاولة شراذم الاخوان قبل تشتتهم التوجة نحو قناة السويس لافتعال مهازل عندها تصرف النظر عن فشلهم وانصراف الناس عنهم واحبطت الاجهزة المعنية اضغاث احلامهم الارهابية, واوضحت اصدار الجيش الثالث الميدانى بيانا عقب انتهاء مظاهرات الاخوان الهزالية وجة فية الشكر الى شعب السويس البطل نتيجة ابتعادة عن تنظيم الارهاب كشف حجمة الحقيقى واحبط مساعية لنشر الفوضى واعمال القتل والارهاب والتخريب,
شريعة الغاب والارهاب لتنظيم الاخوان خلال المظاهرات وتعهد الداخلية بتقويضها
بدافع الحقد الاسود ضد مصر وشعب مصر عاث تنظيم الاخوان المسلمين واتباعة من المرتزقة والارهابيين والمغيبين فى الارض فسادا وانحلالا تحت ستار دعاوى التظاهر السلمى, وتعمدوا بسط ارهابهم فى اماكن تظاهرهم واثارة القلاقل والاضرابات وترويع المواطنين وقطع الطرق وشل المصالح الحكومية والخاصة وتعطيل وسائل النقل العام ومترو الانفاق والاضرار بارزاق الناس لمحاولة النيل من الاقتصاد القومى المصرى الذى يعيشون مع اسرهم على خيراتة انتقاما من الشعب المصرى وثورتة المجيدة فى 30 يونيو2013 التى اسقطت مروقهم من حالق فى المستنقعات والاوحال, وفى ظل هذة البلطجة واستهجان الشعب شريعة الغاب لتنظيم الاخوان اصدرت وزارة الداخلية مساء اليوم السبت 14 سبتمبر بيانا اكدت فية دون لبس او ابهام ''بإنة فى ظل ممارسات تنظيم الإخوان واتباعة خلال التظاهرات، وما يشملها من تصرفاتٍ وأفعالٍ تُعد خروجاً واضحاً علي مبادئ السلمية في التعبير عن الرأي وارتكاب العديد من الجرائم التي تقع تحت طائلة القانون ومنها قطع الطرق وإعاقة حركة المرور والتعدي على الأئمة في المساجد واختطاف مراسلي وسائل الإعلام والاستيلاء على معداتهم وتهديد أمن المواطنين فانها ستقوم منذ الان فصاعدا بمواجهة تلك الممارسات من قطعٍ للطرق أو إعاقة لحركة المرور أو تعطيلها اوتهديد أمن المواطنين بكل حزمٍ وحسم وفق ما يكفُله القانون لقواتها لحماية أمن المواطنين وتوفير الطمأنينة والسكينة للمجتمع'', لقد تاخرت وزارة الداخلية فى اعلان تصديها لهذة الاعمال الارهابية والاجرامية الخسيسة مما اطمع كل ناقص لمحاولة النيل فى زحام المظاهرات من مصر وشعبها دون حساب وحان الوقت لكى يدفع هؤلاء الجبناء الحساب والثمن غاليا على جرائمهم الخسيسة فى حق مصر وشعب مصر,
الجمعة، 13 سبتمبر 2013
مصر تتصدى للبلطجة الامريكية والاسرائيلية بعد اجبارهما سوريا والسعودية وليبيا والعراق بالتوقيع على اتفاقيات منع اسلحة الدمار الشامل واستثناء اسرائيل
انتبة ايها الشعب المصرى البطل برغم كل جروحك من طعنات غدر وخسة الطابور الخامس الاخوانى بانة لم يتبقى الان فى منطقة الشرق الاوسط من الدول العربية سوى مصر فقط التى تمتلك ترسانة اسلحة كيماوية تحقق التوازن فى المنطقة ضد ترسانة الاسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية الاسرائيلية بعد تمكن اعمال البلف والبلطجة الامريكية فى البحر الابيض المتوسط ضد سوريا من اخضاعها للاجندة الامريكية والاسرائيلية تحت غطاء سيل من التهديدات الامريكية الارهابية بالعدوان على سوريا بالاساطيل الامريكية التى تم تحريكها باتجاة سوريا برغم انف الامم المتحدة ومجلس الامن بزعم استخدام الحكومة السورية الاسلحة الكيماوية ضد معارضيها, من اجبار سوريا بالتوقيع قسرا على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية واخضاع اسلحة سوريا الكيماوية تحت الرقابة الدولية الى حين تدميرها تحت الرقابة الامريكية, وقبلها قامت امريكا باستخدام نفس اسلوب البلطجة التى تتقنة بحرفية عالية ضد ليبيا والتهديد بمهاجمتها حتى خضع رئيسها المخلوع وقام بالتوقيع على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية وتدمير الاسلحة الكيماوية الليبية تحت الرقابة الامريكية, كما قامت امريكا باداء دور البلطجى ببراعة فائقة ضد دولة العراق بزعم امتلاكها اسلحة نووية واتخاذ هذا الادعاء ذريعة لتدمير اسلحة العراق الكيماوية ونشر الفوضى فيها, وقامت امريكا بلعب نفس اللعبة ايضا ضد السعودية عندما اقامت اسرائيل بدعم امريكا الدنيا ولم تقعدها عقب حصول السعودية على صواريخ يمكنها من الوصول الى اسرائيل حتى اسفرت فى النهاية اعمال البلطجة الامريكية والاسرائيلية عن توقيع السعودية على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية, واضرت اعمال البلطجة والاجندة الامريكية والاسرائيلية واجبارهما بالبلطجة الدول العربية تباعا على التوقيع فرادى على اتفاقيات بمنع اسلحة الدمار الشامل النووية والكيماوية والبولوجية بدون قيام اسرائيل بالتوقيع على نفس الاتفاقيات بالامن القومى العربى الذى تقودة مصر والقائم على توقيع جميع دول المنطقة فى وقت واحد بما فيها اسرائيل على اتفاقيات منع الاسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية واخلاء منطقة الشرق الاوسط من اسلحة الدمار الشامل, وبرغم توقيع مصر على اتفاقية منع الاسلحة النووية الا انها رفضت ايمانا منها بمسئوليتها القومية والعربية التوقيع على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية الا فى حالة توقيع اسرائيل عليها وعلى اتفاقية منع الاسلحة النووية وهو مارفضتة اسرائيل التى تريد ان تكون الدولة الوحيدة فى المنطقة التى تمتلك اسلحة الدمار الشامل لممارسة ابتزازها وغطرستها واحتلالها الاراضى العربية التى تريدها كما تشاء وايدت امريكا طفلتها المدللة وسعيا معا للتامر ضد الدول العربية تباعا ولم تبقى امامهما الان سوى مصر, ولن يفلحا فى بلطجيتهما ضد مصر برغم كل مؤامراتهما بالتواطوء مع الطابور الخامس الاخوانى وحلفائهم من الارهابيين واذيال امريكا ضد مصر وشعبها لانتباة الشعب المصرى لدسائسهم ويقظتة لهم وتصدية لاعمالهم الشيطانية والاجندة الامريكية والاسرائيلية,
الخميس، 12 سبتمبر 2013
درس السادات ضد ارهاب القذافى يجب ان تتجرعة حركة حماس الارهابية
اصبح من الضرورى اقامة منطقة عازلة على طول امتداد الحدود المصرية مع قطاع غزة حتى لاتتحول الحرب على الارهاب الى حرب استنزاف لاتنتهى مع تواصل اقامة العدو الجديد للشعب المصرى المتمثل فى حركة حماس انفاق غير التى يتم تدميرها وتهريب الاسلحة والمتفجرات والارهابيين الى مصر, ولن يضير الشعب المصرى اقامة منطقة عازلة مخفورة بعرض يمتد لعدة كيلو مترات وبطول الحدود مع قطاع غزة فى ظل توفر الاراضى بصحراء سيناء الشاسعة, مع تدعيم مشروع الجدار الفولاذى المصرى العازل عند بداية المنطقة العازلة على الحدود مع قطاع غزة, بالاضافة الى تدعيم الرقابة البحرية باجراءات تتماشى مع المنطقة العازلة والجدار الفولاذى, كما انة اصبح من الضرورى ايضا شن ضربات حربية وقائية استباقية على معاقل الارهابيين فى قطاع غزة حتى اذا تطورت الحرب الوقائية الى حرب شاملة تؤدى الى تدمير القوة العسكرية لحركة حماس حتى تجبر قسرا على احترام الحدود المصرية خاصة وان قسر عقاب حركة حماس نتيجة عدوانها الذى لاينتهى ضد مصر على مسلسل تدمير الانفاق وتحجيم العبور عبر منفذ رفح لايكفى لرد عدوانها والف باء حماية الحدود من عدوان اى جار لاياتى بتجاهل العدوان وعدم الرد علية بنفس طينتة والا صارت الحدود بين الدول سداحا مداحا وقد ادت هذة الطريقة بعد ان نفذتها اسرائيل ضد حركة حماس الى تعليم حركة حماس الادب ودفعتها لتناسى القضية الفلسطينية برغم احتلال اسرائيل الاراضى الفلسطينية التى تزعم حركة حماس بالباطل لتضليل شعبها بانها تسعى لتحريرها بدون ان تطلق رصاصة واحدة باتجاة اسرائيل منذ نحو عام, ولا حجة لدعاوى بان حركة حماس عربية وان المستفيد الاول من اضعافها اسرائيل وتهديد القضية الفلسطينية لسبب بسيط وهو بان حركة حماس تناست بالكرباج وحصار العدو الاسرائيلى القضية الفلسطينية وصار كل همها التامر ضد مصر والشعب المصرى وتصدير الارهابيين والاسلحة الى مصر لاثارة القلاقل والاضطرابات فيها ولن نكون فى مصر ملائكة الرحمة لحركة حماس نتلقى منها الطعنات والضربات دون رد استنادا على اسس دهستها حركة حماس بالنعال, ووفق هذة الاستراتيجية الامنية لحماية مصر والشعب المصرى سواء كان العدو عربيا او جهنميا لم يتردد الرئيس الراحل محمد انور السادات عام 1977 فى شن حرب وقائية ضد قوات الرئيس الليبى العقيد معمر القذافى على الحدود بين البلدين وتوغل بالقوات المصرية المدرعة والمدعمة بغطاء جوى 40 كيلو مترا داخل الاراضى الليبية وتلقين القذافى درسا قاسيا وتكبيد قواتة خسائر فادحة قبل انسحاب القوات المصرية وعودتها الى الحدود المصرية ردا على قيام القذافى بارسال الارهابيين والاسلحة الى مصر وتفجير القنابل وسط المواطنين وضد المسئولين وهو نفس ماتفعلة الان حركة حماس بالنص دون ان تجد ردا مناسبا ضدها كما فعل السادات ضد القذافى مما شجعها على مضيها قدما فى غيها لتوهمها بانها لن تدفع الثمن,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)