بعد ''اعترف'' الجنرال ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق فى تصريحات صحفية ادلى بها الى بعض وسائل الاعلام الامريكية منذ يومين اقر فيها وهو بكامل قواة العقلية ''بان ادارة الرئيس الامريكى باراك اوباما تتبنى سياسة استراتيجية تقوم بتنفيذها ادارة المخابرات المركزية الامريكية بالتعاون مع اتباعها على الارض فى الدول المستهدفة تقوم على زعزعة الاستقرار فى عدد من الدول العربية وعلى راسها مصر والبحرين'', قامت الدنيا على المستويين الشعبى والرسمى فى مصر والبحرين وباقى الدول العربية الغير خاضعة للهيمنة الامريكية تطالب باعادة تقييم العلاقات مع امريكا وتحجيمها لادنى مستوى, وهرع الرئيس الامريكى ''براك اوباما'' الى مسائلة رئيس هيئة اركان مؤامراتة الاسبق لكشفة مايعدة من الاسرار العسكرية العليا لامريكا مما يتيح محاسبتة على افشائة لها واضرارة بامريكا, وامام هذة الضغوط هل علينا مرة ثانية اليوم الاثنين 7 اكتوبر الجنرال ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الاركان الامريكية الاسبق بتصريحات جديدة تتماشى مع ماتريدة ادارة الرئيس الامريكى ''براك اوباما'' من خلال بيان صحفى صدر هذة المرة فى مصر عن طريق السفارة الامريكية بالقاهرة تراجع فيها عن تصريحاتة السابقة بدون ابداء الاسباب وزعم ''بأنه لم يدل بأيه تصريحات صحفية فى امريكا بشأن محاولات حكومة الولايات المتحدة الامريكية زعزعة استقرار حكومتي مصر والبحرين وان التصريحات التى نشرت على لسانة فى وسائل الاعلام الامريكية لاتعكس وجهة نظرة على حد مزاعمة''، ومثلت تصريحات الجنرال المتقلب ''هيو شيلتون'' الجديدة رئيس هيئة الاركان الامريكية الاسبق دليل ادانة جديد على دسائس ومؤامرات الرئيس الامريكى ''باراك اوباما'' ضد مصر والبحرين وباقى الدول العربية بادلة فى غاية البساطة وتتمثل فى اجبار جنرال اوباما المتقلب على الادلاء بتصريحاتة الجديدة من خلال بيان صحفى صدر عن السفارة الامريكية بالقاهرة بدلا من ارسال ردة الذى لم يعد يملكة الى وسائل الاعلام الامريكية التى نشرت تصريحاتة الاولى وكانما لايهم الجنرال الامريكى المتقاعد سوى المسئولين والرائ العام فى مصر وباقى الدول العربية ولايعنية الرائ العام الامريكى الذى صدرت تصريحاتة الاولى فى رحابة بما يفيد بان تصريحاتة الثانية موجهة بدفع من الادارة الامريكية الى مصر والبحرين وباقى الدول العربية, وأكد الأمير ''طلال بن عبد العزيز'' رئيس برنامج الخليج العربى للتنمية "اجفند" فى تغريدة عبر حسابة على موقعى التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر اليوم الاثنين ''بأن أقوال الجنرال الامريكى ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق التى قال فيها "إن إدارة أوباما تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى دول عربية من بينها مصر والبحرين، إنما تؤكد تآمر أمريكا ضد مصر والبحرين وباقى الدول العربية دون إستثناء بهدف اضعاف وتفتيت الإرادة العربية لتحقيق الأطماع الامريكية فيها" وأكد الأمير طلال " بانة طالما ظللنا على حالنا دون تغيير وتجاهلنا استحقاقات ضرورية حان وقتها، فلن يفيدنا كشف المؤامرة الامريكية تلو الأخرى، حيث إنه، كلما زاد وهن الفريسة، كلما زادت شراسة المفترس". واختتم الأمير طلال , تعليقه قائلا, " إن مصطلح الفوضى الخلاقة الذى اخترعته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس ليس إلا جزءا يسيرا من مؤامرات امريكية متعددة الوجوه ضد الدول العربية".
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 7 أكتوبر 2013
قائمة تشغيل ,,, غدر وخسة الاخوان يوم 6 اكتوبر 2013 بالسويس واحباط الشعب مساعيهم افساد احتفالة بالذكرى الاربعين لانتصارات حرب اكتوبر المجيدة
ترصد 7 مقاطع فيديو احتفالات مدينة السويس الباسلة يوم 6 اكتوبر 2013 بالذكرى الاربعين لانتصارات حرب اكتوبر المجيدة وغدر وخسة وعدم وطنية مليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور لافساد الاحتفالات باعمال العنف والارهاب والبلطجة وتصدى شعب السويس لهم واحبط محاولتهم التوجة لاماكن الاحتفالات لافسادها وقام بدحرهم واستكمل احتفالة بنصر اكتوبر المجيد رغم انف الخونة والانذال
الجمعة، 4 أكتوبر 2013
اشعار لورينزو ميديشى لم تنقذ القذافى من مصيرة المحتوم
كثيرا ماكان الرئيس الليبى المخلوع الراحل معمر القذافى يتحفنا بنوادرة وفى اخر ايامة القى خطبة امام درويشة فى الساحة الخضراء بطرابلس والمسماة الان ساحة الشهداء, واشتهرت تلك الخطبة بعد ان اورد فيها القذافى جملة صارت مدعاة لتندر جديد وقام البعض باقتصاص الجزء الذى وردت فيها هذة الجملة وبثها فى مقاطع فيديو على اليوتيوب والتى يقول فيها القذافى موجها خطابة الى اتباعة فى ذروة فترة الثورة الليبية, ''اعزفوا وارقصوا وافرحوا وغنوا'', والحقيقة صاحب هذة الجملة واهدافها للشعب ''لورينزو دى بييرو دى ميديشى'' والملقب لورينزو العظيم حاكم وامير فلورنسا بايطاليا فى عصر النهضة خلال الفترة من عام 1478 الى عام 1492, والذى كان خصومة يتهمونة مع كثرة استخدامة هذة الجملة واقامتة حفلات الكرنفال المتواصلة بانة يحرض شعب فلورنسا على اقامة تلك الحفلات والمباهج بصفة متواصلة لكى ينصرفوا عن السياسة وشئون الحكم او اى قلاقل واضطرابات قد تحدث, ونظم لورينزو قصيدة من انتاجة اورد فيها جملتة واشباهها تدعى ''انتصار باكوس'', وباكوس هذا كان الة الخمر عند اليونان والرومان, كانت تشدو دائما فى مقدمة اغانى حفلات الكرنفال وتقول كلماتها, مااجمل الشباب الذى يولى الادبار سريعا. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم. لانة لاثقة لاحد فى غد, وهاهو باكوس واريانا جميلان وكلاهما يعشق الاخر, ولاءن الوقت يخدع ويولى سريعا فهما يتلازما راضين دائما, وهذة الحور واتباعها فى حالة من المرح الدائم. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد, وهذة الالهة السعيدة التى عشقت الحور وضعت لهن مائة من الفخاخ فى الكهوف والاحراج. والان وقد بعث الحرارة فيهم باكوس فانهم يرقصون ويقفزون دائما. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد. وانة لحبيب الى هاتة الحور ان يخدعن. ولايستطيع ان يقاوم الحب سوى غلاظ القلب الجاحدين. والان هم مختلطون بعضهم ببعض يعزفون ويغنون. لانة لاثقة لاحد فى غد, ليفتح كل منكم اذنية جيدا. لاتهتموا بامر الغد ولنكن اليوم سعداء الاناث والذكور والشباب والشيوخ. وليذهب بعيدا كل فكر حزين. ولنجعل ايامنا كلها اعياد, من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد. يايها النساء والفتيان العاشقون فليحيى باكوس وليحى الحب, وليعزف كل منكم وليرقص وليغن. وليضرم الحب الرقيق فى قلوبكم نار, لاتعب ولا الم. وليكن فى المستقبل مايكون. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد, ما اجمل الشباب الذى يولى الادبار سريعا, وهكذا نرى بان اشعار لورينزو ميديشى مع اهدافها لم تنقذ القذافى من مصيرة المحتوم,
كثيرا ماكان الرئيس الليبى المخلوع الراحل معمر القذافى يتحفنا بنوادرة وفى اخر ايامة القى خطبة امام درويشة فى الساحة الخضراء بطرابلس والمسماة الان ساحة الشهداء, واشتهرت تلك الخطبة بعد ان اورد فيها القذافى جملة صارت مدعاة لتندر جديد وقام البعض باقتصاص الجزء الذى وردت فيها هذة الجملة وبثها فى مقاطع فيديو على اليوتيوب والتى يقول فيها القذافى موجها خطابة الى اتباعة فى ذروة فترة الثورة الليبية, ''اعزفوا وارقصوا وافرحوا وغنوا'', والحقيقة صاحب هذة الجملة واهدافها للشعب ''لورينزو دى بييرو دى ميديشى'' والملقب لورينزو العظيم حاكم وامير فلورنسا بايطاليا فى عصر النهضة خلال الفترة من عام 1478 الى عام 1492, والذى كان خصومة يتهمونة مع كثرة استخدامة هذة الجملة واقامتة حفلات الكرنفال المتواصلة بانة يحرض شعب فلورنسا على اقامة تلك الحفلات والمباهج بصفة متواصلة لكى ينصرفوا عن السياسة وشئون الحكم او اى قلاقل واضطرابات قد تحدث, ونظم لورينزو قصيدة من انتاجة اورد فيها جملتة واشباهها تدعى ''انتصار باكوس'', وباكوس هذا كان الة الخمر عند اليونان والرومان, كانت تشدو دائما فى مقدمة اغانى حفلات الكرنفال وتقول كلماتها, مااجمل الشباب الذى يولى الادبار سريعا. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم. لانة لاثقة لاحد فى غد, وهاهو باكوس واريانا جميلان وكلاهما يعشق الاخر, ولاءن الوقت يخدع ويولى سريعا فهما يتلازما راضين دائما, وهذة الحور واتباعها فى حالة من المرح الدائم. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد, وهذة الالهة السعيدة التى عشقت الحور وضعت لهن مائة من الفخاخ فى الكهوف والاحراج. والان وقد بعث الحرارة فيهم باكوس فانهم يرقصون ويقفزون دائما. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد. وانة لحبيب الى هاتة الحور ان يخدعن. ولايستطيع ان يقاوم الحب سوى غلاظ القلب الجاحدين. والان هم مختلطون بعضهم ببعض يعزفون ويغنون. لانة لاثقة لاحد فى غد, ليفتح كل منكم اذنية جيدا. لاتهتموا بامر الغد ولنكن اليوم سعداء الاناث والذكور والشباب والشيوخ. وليذهب بعيدا كل فكر حزين. ولنجعل ايامنا كلها اعياد, من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد. يايها النساء والفتيان العاشقون فليحيى باكوس وليحى الحب, وليعزف كل منكم وليرقص وليغن. وليضرم الحب الرقيق فى قلوبكم نار, لاتعب ولا الم. وليكن فى المستقبل مايكون. من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد, ما اجمل الشباب الذى يولى الادبار سريعا, وهكذا نرى بان اشعار لورينزو ميديشى مع اهدافها لم تنقذ القذافى من مصيرة المحتوم,
بيان السلفيين لتبرير رفضهم تحية العلم المصرى والسلام الوطنى وصمة عار جديدة فى جبينهم
كما هو معروف فى بورصة الاتجار بالدين يعد حزب النور السلفى وتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور صاحبا اعلى نسبة اسهم فى معادة كل مايحترمة المصريون ويرمز الى وطنهم وعلمهم وسلامهم الوطنى وانتصارتهم وشهدائهم وقواتهم المسلحة والشرطية وقوميتهم وعروبتهم, وكثيرا ماشهدنا السلفيين يتنافسون بضراوة مع عصبة الاخوان المسلمين المحظورة فى رفض الوقوف دقيقة حداد لقراء الفاتحة على شهداء مصر من رجال القوات المسلحة والشرطة وكذلك رفضهم الوقوف تحية للعلم المصرى وعزف السلام الوطنى, ويتحججا لتبرير حقدهما الاسود وانفصالهم الروحى عن مصر التى يعيشون على ارضها ويحملون جنسيتها وينعمون بخيرها بتفسيرات اختراعية فقهية دينية متعصبة تعبر عن عقدتهم النفسية التى يعانون منها قبل ان تعبر عن موقفهم المشين, وليس بعيدا الموقف الشائن الذى قام بة ممثل حزب النور السلفى فى لجنة الخمسين لاعداد دستور 2013 يوم 25 سبتمبر الشهر الماضى عندما رفض الوقوف دقيقة حداد فى جلسة المجلس على شهداء الجيش والشرطة كما هو مبين فى الصورة المنشورة, لذا لم يكن غريبا ان يخرج علينا مساء امس الخميس 3 اكتوبر نفس ممثل حزب النور السلفى فى لجنة الخمسين لاعداد دستور 2013، ببيان صحفى الى الامة المصرية يتبجح فية دون خذل او استحياء عن ''تحفظ حزبة على موافقة الحكومة على اصدار مشروع قانون بقرار من رئيس الجمهورية يجرم عدم الوقوف أثناء تحية العلم المصرى او عزف السلام الوطنى''. بحجة ''أن الحكومة الحالية حكومة مؤقتة وغير منتخبة، وأن الحكومات فى مثل هذه الحالة تقتصر على اصدار التشريعات الضرورية والملحة فقط التى لا تحتمل التأخير وفى أضيق الحدود، وان هذا القانون ليس من الأمور العاجلة''. ومؤكدا ''رفض السلفيين اصدار هذا التشريع'', وتعامى حزب النور السلفى عن جهل وتعصب لفكرة الانفصالى الروحى عن مصر ورموزها ومقدساتها الوطنية بان هذا التشريع من اهم التشريعات الوطنية التى طالب بها الشعب المصرى بعد ان تمادى الخوارج فى انفصالهم الروحى عن مصر ورفضهم تحية العلم المصرى والسلام الوطنى الى حد الحقد الاسود الاعمى وحرق العلم المصرى والدهس علية والسخرية منة والاعراض عن السلام الوطنى, وليس هناك لدى الشعب المصرى اهمية اكثر من احترام وطنة ومصريتة وانتصارتة وشهدائة وعلمة وسلامة الوطنى والتى يعتبرها حزب التور السلفى باعترافة المشين فى بيان صحفى على رؤوس الاشهاد بانها من الامور السطحية الغير عاجلة, وكان مجلس الوزراء قد وافق خلال جلستة التى انعقدت يوم الاربعاء الماضى 2 اكتوبر على مشروع قرار بقانون لرئيس الجمهورية بشأن العلم المصري والسلام الوطني. وقضت اهم بنود المشروع على أن "إهانة العلم المصري وعدم الوقوف احترمًا عند عزف السلام الوطني في مكان عام، أو بإحدى طرق العلانية يعتبر (جريمة) يعاقب فاعلها بالحبس مدة لا تزيد على 6 أشهر وبغرامة لا تزيد على 5 آلاف جنيه أو بإحدى العقوبتين, وعن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت ) رواه البخاري, ويئس المصير لهؤلاء المصريين الذين لم يكتفوا بالتنكر لكل مايرمز لوطنهم ومصريتهم وشهدائهم بل سعوا ايضا لمحاولة منع الشعب المصرى من التصدى لمروقهم, ان اقل مايمكن بة وصف بيان السلفيين لتبرير رفضهم تحية العلم المصرى والسلام الوطنى بانة وصمة عار جديدة فى جبينهم,
الخميس، 3 أكتوبر 2013
تكريس النظام القطرى العبودية والنخاسة كشف فساد الفيفا واوربا واصحاب ريات حقوق الانسان
لولا قيام جريدة ''الجرديان'' البريطانية منذ ايام بكشف نظام السخرة والاسترقاق والعبيد والنخاسة الذى ينتهجة نظام الحكم القطرى ضد العمالة الاسيوية خاصة النيبالية القائمة بالانشاءات المقررة لاستضافة مباريات كاس العالم فى كرة القدم عام 2022 لما تبجح مسئولى الفيفا والاتحاد الاوربى وبريطانيا وبعض دول اوربا الذين يصدحون رؤوس الناس كل يوم بشعارات جوفاء عن حقوق الانسان للاعراب فى تصريحات صحفية عن انزعاجهم من قيام نظام الحكم القطرى الذى تطاردة الشبهات القوية باستيلائة على استضافة مباريات كاس العالم عام 2022 بعد دفعة رشاوى بالمليارات لفوزة بالصفقة بتكريس السخرة والاسترقاق والعبيد والنخاسة فى الدولة القطرية كمنهج مثالى للحكم , والحقيقة كما يتابع الجميع يسير نظام الحكم الوراثى بالتنازل او الانقلاب فى قطر على نهج نظام حكم الرئيس الليبى الاهوج معمر القذافى باهدار اموال الشعب فى الرشاوى والمغامرات الطائشة لمجرد ايجاد دور ونفوذ وهمى على الساحة الدولية, ولايعتقد الكثيرون استمرار صبر الشعب القطرى على طيش حكامة المتعاقبون 42 سنة كما حدث مع القذافى فى ليبيا تحت دعاوى الهاء الشعب القطرى بارتفاع دخلة المادى عن طيش حكامة واهدارهم اموالة وسلب حريتة وكبت صوتة وحرمانة الى الابد من الحكم لكون النخوة والمروءة والكرامة والشهامة والانسانية والحرية والديمقراطية وحقوق الانسان لاتباع ولاتشترى وان ذل الشعوب تحت نير الحكام فاقدى الاهلية لايستمر الى الابد لاءن خيرا للشعب القطرى ان يموت على اسنة رماح زبانية نظام الحكم القطرى الجائر من ان يركع تحت اقدامة ويشاركة بلاهتة ويعيش ذليلا فى قصر شامخ مجردا من النخوة والكرامة والانسانية ويتصف بالجبن والهوان,
شبح سقوط تنظيم الاخوان المسلمين يطارد حزب النهضة التونسى
كشف التقرير الذى نشرتة اليوم 3 اكتوبر مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية ونقلتة عنها وسائل الاعلام المصرية عن اسباب الهجوم الارعن الذى يشنة الرئيس التونسى النطع المدعو منصف المرزوقى ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو فى تصريحات صحفية يومية وفى كلمتة الفجة امام الجمعية العامة للامم المتحدة وتدخلة فى شئون مصر الداخلية, ''واكدت المجلة فى تقريرها بان الأحداث التي وقعت في مصر ألقت بظلالها على الأجواء التونسية، مع اذدياد استياء الشعب التونسي من سياسات حكومة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تسعى إلى دور أكبر للدين في السياسة مما ادى الى تفاقم الإضطرابات في تونس نتيجة الخلاف حول الدور الذي يلعبه الدين في السياسية في الوقت الذي تتهم فيها المعارضة حزب النهضة الإسلامي بسرقة الثورة التي كانت مفجرة للربيع العربي من خلال التحالف مع الإسلاميين الراديكاليين لفرض الشريعة الإسلامية كقانون للدولة. واشارت المجلة إلى أن المشاكل التي كانت وراء الإطاحة بجماعة الإخوان من سدة الحكم في مصر هى نفسها وراء المطالبة بسقوط حكم "النهضة التونسي"، حيث فشلت الحكومة التونسية حتى الآن في إصلاح الإقتصاد وهيكلة مؤسسات الدولة ووضع ميثاق إعلامي وتطهير السلطات الامنية فضلا عن وضع مصالح الحزب فوق المصلحة الوطنية ومصالح الشعب التونسي. الامر الذى دفع احزاب المعارضة التونسية إلى الإستفادة من التجربة المصرية التي أطاحت بالإخوان في 30 يوينو، وتحاول التوحد للإطاحة بالنهضة الذي سعى إلى توطيد حكمه من خلال استبدال مناصب الدولة العليا بقادة الحزب والعمل بالمحسوبية''. فقد توهم المدعو منصف المرزوق بانة بهجومة الارعن ضد الشعب المصرى وثورة 30 يونيو وتشجيع اتباعة من الارهابيين على اغتيال قيادات المعارضة التونسية قد يؤدى الى تاخير موعد سقوط ونهاية حكم حزبة بدلا من ان يسعى الى الاستجابة لمطالب الشعب التونسى بوضع مصالح الشعب التونسى فوق مصالح حزبة مما يعجل بنهايتة مع حزبة مثلما حدث للرئيس المصرى المخلوع محمد مرسى الذى رفض وضع مصالح الشعب المصرى فوق مصالح عشيرتة الاخوانية مما ادى الى سقوطة مع عشيرتة,
كشف التقرير الذى نشرتة اليوم 3 اكتوبر مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية ونقلتة عنها وسائل الاعلام المصرية عن اسباب الهجوم الارعن الذى يشنة الرئيس التونسى النطع المدعو منصف المرزوقى ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو فى تصريحات صحفية يومية وفى كلمتة الفجة امام الجمعية العامة للامم المتحدة وتدخلة فى شئون مصر الداخلية, ''واكدت المجلة فى تقريرها بان الأحداث التي وقعت في مصر ألقت بظلالها على الأجواء التونسية، مع اذدياد استياء الشعب التونسي من سياسات حكومة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تسعى إلى دور أكبر للدين في السياسة مما ادى الى تفاقم الإضطرابات في تونس نتيجة الخلاف حول الدور الذي يلعبه الدين في السياسية في الوقت الذي تتهم فيها المعارضة حزب النهضة الإسلامي بسرقة الثورة التي كانت مفجرة للربيع العربي من خلال التحالف مع الإسلاميين الراديكاليين لفرض الشريعة الإسلامية كقانون للدولة. واشارت المجلة إلى أن المشاكل التي كانت وراء الإطاحة بجماعة الإخوان من سدة الحكم في مصر هى نفسها وراء المطالبة بسقوط حكم "النهضة التونسي"، حيث فشلت الحكومة التونسية حتى الآن في إصلاح الإقتصاد وهيكلة مؤسسات الدولة ووضع ميثاق إعلامي وتطهير السلطات الامنية فضلا عن وضع مصالح الحزب فوق المصلحة الوطنية ومصالح الشعب التونسي. الامر الذى دفع احزاب المعارضة التونسية إلى الإستفادة من التجربة المصرية التي أطاحت بالإخوان في 30 يوينو، وتحاول التوحد للإطاحة بالنهضة الذي سعى إلى توطيد حكمه من خلال استبدال مناصب الدولة العليا بقادة الحزب والعمل بالمحسوبية''. فقد توهم المدعو منصف المرزوق بانة بهجومة الارعن ضد الشعب المصرى وثورة 30 يونيو وتشجيع اتباعة من الارهابيين على اغتيال قيادات المعارضة التونسية قد يؤدى الى تاخير موعد سقوط ونهاية حكم حزبة بدلا من ان يسعى الى الاستجابة لمطالب الشعب التونسى بوضع مصالح الشعب التونسى فوق مصالح حزبة مما يعجل بنهايتة مع حزبة مثلما حدث للرئيس المصرى المخلوع محمد مرسى الذى رفض وضع مصالح الشعب المصرى فوق مصالح عشيرتة الاخوانية مما ادى الى سقوطة مع عشيرتة,
عقوبة التجريس وارهاب تنظيم الاخوان المتاسلمين المحظور
هل سياسة التغاضى عن اعمال العنف والشغب والارهاب واعمال التخريب التى يقوم بها الدهماء والغوغاء من تنظيم الاخوان المتاسلمين المحظور ضد المواطنين فى شوارع السويس يوميا خاصة خلال فترة المساء وايام الجمع منذ فض اعتصامى رابعة والنهضة وحتى الان سياسة امنية لوزارة الداخلية ام هى سياسة امنية لمديرية امن السويس على وهم اجوف بانها قد تؤدى ذات يوم الى توقف تلك الاعمال الارهابية, وبغض النظر عن صاحب هذة السياسة العجيبة فهى سياسة يستحق صاحبها عقوبة ''التجريس'' التى كانت مطبقة فى مصر حتى نهاية القرن التاسع عشر وكانت تقضى بركوب المخطئ حمارا بعكس اتجاة سيرة والطواف بة فى الشوارع والطرقات, لاءن هذة السياسة اللقيطة التى قد لانجد لها صاحب تسببت منذ فض اعتصامى رابعة والنهضة فى سقوط 32 قتيلا من المواطنين بالسويس حتى الان اخرهم طالب عمرة 16 سنة وحيد والدية سقط برصاصة فى راسة من عنصر اخوانى مساء امس الاربعاء 2 اكتوبر على بعد حوالى 120 مترا من منزلة بمنطقة المرور بحى السويس, بالاضافة الى سقوط حوالى 500 مصاب وتدمير ممتلكات عامة وخاصة بعشرات الملايين والتسبب فى اضرار اقتصادية بمئات الملايين, بسبب استغلال دهماء وغوغاء وبلطجية ومليشيات تنظيم الاخوان المتاسلمين المحظور هذة السياسة الامنية الاعجوبة للتمادى فى غيهم وارهابهم كمنهج كل مجرم وبلطجى ناقص لايجد من يردعة, بينما اذا احضرنا غفير درجة عاشرة يقوم بحراسة كوم تبن ووجهنا الية سؤالا عن كيفية مواجهة مظاهرات حوالى 500 من شراذم الاخوان التى تنقلب كل يوم الى اعمال عنف وشغب وارهاب وتخريب ضد المواطنين لاخبرنا على الفور بمحاصرة تلك المظاهرات فى مكان تجمعها للتظاهر فى مكانها وفضها فى حالة عدم الالتزام وضبط المخالفين بدلا من تركهم يجوبون شوارع السويس ينشرون الموت والخراب والتدمير كل يوم ويعيثون فى الارض ارهابا وفسادا وانحلالا دون ادنى حساب,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)