وكانما سعت قناة "سي بي سي" الفضائية عامدة بقرارها الذى اصدرتة امس الاول الجمعة اول نوفمبر بوقف برنامج ''البرنامج'', الى تحويل الإعلامي الساخر الذى يقدمة باسم يوسف من متهم فى حلقة برنامجة الاخيرة بارتكاب افعال فاضحة مخلة بالاداب العامة وسب الشعب المصرى وتشبيهة بالعاهرة والمراة اللعوب, الى بطل قومى وزعيم شعبى وشهيدا للديمقراطية وحرية الصحافة والاعلام ومرشح محتمل لمنصب رئيس الجمهورية, وكما رفض الشعب المصرى سبة وارتكاب افعال مخلة بالاداب العامة امامة من شخص سليط ومنفلت اللسان فانة ايضا رفض قرار ادارة قناة ''سى بى سى'' بوقف تقديم البرنامج على اساس بان العديد من الذين تضرروا من ''ردح'' وسب مقدم ''البرنامج'' قدموا بلاغات ضدة للنيابة والقضاء وشركة الاقمار الصناعية ''نايل سات'' ووزارة الاستثمار لنيل حقوقهم التى يفضلون نيلها عن طريق القضاء لافحام اى تطاول من الطابور الخامس, الا ان قناة ''سى بى سى'' وجدت فى مناورتها بايقاف ''البرنامج'' حيلة تهدف من ورائها الى حفظ هذة البلاغات وعدم تعرض قناة ''سى بى سى'' لما سبق وتعرضت لة قناة الجزيرة مصر مباشرة وغيرها من القنوات التى تم وقفها بحكم القضاء, بالاضافة الى تحويلها بهذة الحيلة مقدم ''البرنامج'' من مكاينة سباب ضد الشعب ومحرض على الفسق والفحشاء والفجور الى بطل قومى ضحى بحياتة وبرنامجة فى معارك الدفاع عن حرية الرائ وحقوق الانسان, وبالفعل بعد ساعات معدودات من تقديم طوفان من الشكاوى والبلاغات الى النيابة العامة والقضاء وشركة الاقمار الصناعية ''نايل سات'' ووزارة الاستثمار ضد مقدم ''البرنامج'' بتهمة سب الشعب المصرى وارتكاب سيل من الاعمال المخلة بالاداب العامة والتحريض على الانحلال والفسق والفجور, انهالت بعد قرار وقف ''البرنامج'' بيانات الشجب والاستنكار ضد القرار من الغديد من القيادات السياسية والصحفية والاعلامية والجمعيات الحقوقية وتنظيم الاخوان المسلمين المحظور واتباعة ونعتوا مقدم ''البرنامج'' بالبطل القومى والزعيم الشعبى وشهيدا الديمقراطية وحرية الصحافة والاعلام والمرشح القوى المحتمل لمنصب رئيس الجمهورية, ''ولله فى خلقة شئون'',
وكانما سعت قناة "سي بي سي" الفضائية عامدة بقرارها الذى اصدرتة امس الاول الجمعة اول نوفمبر بوقف برنامج ''البرنامج'', الى تحويل الإعلامي الساخر الذى يقدمة باسم يوسف من متهم فى حلقة برنامجة الاخيرة بارتكاب افعال فاضحة مخلة بالاداب العامة وسب الشعب المصرى وتشبيهة بالعاهرة والمراة اللعوب, الى بطل قومى وزعيم شعبى وشهيدا للديمقراطية وحرية الصحافة والاعلام ومرشح محتمل لمنصب رئيس الجمهورية, وكما رفض الشعب المصرى سبة وارتكاب افعال مخلة بالاداب العامة امامة من شخص سليط ومنفلت اللسان فانة ايضا رفض قرار ادارة قناة ''سى بى سى'' بوقف تقديم البرنامج على اساس بان العديد من الذين تضرروا من ''ردح'' وسب مقدم ''البرنامج'' قدموا بلاغات ضدة للنيابة والقضاء وشركة الاقمار الصناعية ''نايل سات'' ووزارة الاستثمار لنيل حقوقهم التى يفضلون نيلها عن طريق القضاء لافحام اى تطاول من الطابور الخامس, الا ان قناة ''سى بى سى'' وجدت فى مناورتها بايقاف ''البرنامج'' حيلة تهدف من ورائها الى حفظ هذة البلاغات وعدم تعرض قناة ''سى بى سى'' لما سبق وتعرضت لة قناة الجزيرة مصر مباشرة وغيرها من القنوات التى تم وقفها بحكم القضاء, بالاضافة الى تحويلها بهذة الحيلة مقدم ''البرنامج'' من مكاينة سباب ضد الشعب ومحرض على الفسق والفحشاء والفجور الى بطل قومى ضحى بحياتة وبرنامجة فى معارك الدفاع عن حرية الرائ وحقوق الانسان, وبالفعل بعد ساعات معدودات من تقديم طوفان من الشكاوى والبلاغات الى النيابة العامة والقضاء وشركة الاقمار الصناعية ''نايل سات'' ووزارة الاستثمار ضد مقدم ''البرنامج'' بتهمة سب الشعب المصرى وارتكاب سيل من الاعمال المخلة بالاداب العامة والتحريض على الانحلال والفسق والفجور, انهالت بعد قرار وقف ''البرنامج'' بيانات الشجب والاستنكار ضد القرار من الغديد من القيادات السياسية والصحفية والاعلامية والجمعيات الحقوقية وتنظيم الاخوان المسلمين المحظور واتباعة ونعتوا مقدم ''البرنامج'' بالبطل القومى والزعيم الشعبى وشهيدا الديمقراطية وحرية الصحافة والاعلام والمرشح القوى المحتمل لمنصب رئيس الجمهورية, ''ولله فى خلقة شئون'',