الأربعاء، 29 يناير 2014

رفض الشعب المصرى مساعى شياطين جهنم لتكميم الافواة وبيان نقابة الصحفيين ضد اضطهاد الصحفيين والاعلاميين

ايها الشعب المصرى العظيم, لست الخطورة الكبرى المتربصة ضد مصر وشعبها وثورتى 25 يناير و30 يونيو, تكمن فى عصابات الاجرام الارهابية, والمؤامرات الاجنبية, فذلك امر اعتادت مصر ومعظم دول العالم الحر علية وتتصدى لة وتعمل على تقويضة وانحسارة وتقديم مجرمية للمحاكمة, ايها الشعب المصرى النبيل, ان الخطورة الكبرى تكمن فى شياطين جهنم من كفار حرية الصحافة والاعلام والمدونين, والذين تمرغوا طيلة حياتهم الرخيصة المثقلة بالخطايا والاوزار فى اوحال مستنقعات انظمة حكم الفرد والقهر والظلام, ويعملون دون هوادة لاعادة حكم الحديد والنار والكرباج وسمل العيون وتكميم الافواة وازهاق الارواح وكسر الاقلام وتلفيق القضايا وتعذيب الضحايا ونشر الرعب والارهاب الامنى, لانة يحولهم من اصفار الى انصاف الهة, ويتسترعلى فشلهم فى عملهم وجرائم الحرب التى يرتكبونها والفساد الذى يغرقون فية,  ويغشى ابصارهم نور الحرية والديمقراطية والشفافية والكلمة المحترمة الحرة والنقد الهادف البناء الذى يكشف مروقهم, ويشعرون بالضحالة والنقص والتقزم والهوان امام كل صاحب قلم ورائ حر شريف, ويسعون بطرق رخيصة غير غريبة عن نفوسهم الضعيفة للاضرار بهم الى حد تحريض الناس ضدهم فى مواقع الاحداث بزعمهم كذبا وبهتانا بانهم ينتمون الى قناة الجزيرة القطرية او غيرها من وسائل الاعلام العدائية لمصر لدفع الناس للاعتداء عليهم, ويقومون بالقبض عليهم واساءة معاملتهم ولايتورعون حتى عن اطلاق الرصاص على بعضهم وسط الفوضى لازهاق ارواحهم بدون حساب بدعوى انهم ليسوا الفاعلين, ايها الشعب المصرى البطل, نعلم بان معظم قيادات وضباط السلطة اناسا محترمون يقدرون حق الشعب المصرى فى معرفة ما يدور بشفافية ويحترمون حرية الصحافة والاعلام والمدونيين, ولكن هناك البعض منهم يسيئون للاجهزة الامنية التابعين لها باعمالهم القذرة, ايها الشعب المصرى الابى, دعونا نقول لزبانية جهنم, افتحوا السجون فنحن دخلوها, علقوا المشانق فنحن صاعدوها, ازهقوا الارواح فهذا قدرنا, ولكنكم لن تعيدوا ابدا الشعب المصرى الى الوراء, وانظمة حكم انصاف الالهة الى الوجود, ايها الشعب المصرى البطل, دعونا نسنعرض معا البيان العاجل الهام الذى اصدرتة نقابة الصحفيين المصرية ونشرتة وسائل الاعلام امس الثلاثاء 28 يناير, لنتبين خطورة اجرام خفافيش الظلام ضد مصر وشعبها واهداف ثورتى 25 يناير و30 يونيو وحرية الصحافة والاعلام والمدونين واصحاب الرائ النزية, وأدانت نقابة الصحفيين فى بيانها [ ممارسات القمع والتحريض، التي تعرض لها الصحفيون خلال قيامهم بواجبهم المهني لتغطية أحداث الذكرى الثالثة من ثورة "25 يناير" المجيدة، في القاهرة والمحافظات ], واشارت نقابة الصحفيين [ بأن عددًا من تم القبض والاعتداء عليهم بلغ أكثر من 19 صحفيًا، بخلاف حالات الاعتداء على الإعلاميين المصريين والأجانب ومنعهم من مزاولة عملهم، ووصل الأمر حد استهداف الصحفيين بطلقات نارية، ما نجم عنه إصابة بالغة للزميل محمد فوزي المصور بجريدة "الوفد" وعضو النقابة، الذي لا يزال يرقد بالمستشفى في حالة صحية حرجة ], واكدت نقابة الصحفيين [ بأن استمرار التعامل "الوحشي" مع الصحفيين العاملين في الميدان، سواء من قبل قوات الأمن أو من قبل أي فصيل سياسي، وطبقًا للشهادات التي رصدتها النقابة، يعد اعتداءً مباشرًا على حرية الرأي، وحجرًا على حق الشعب في معرفة حقيقة ما يدور على الأرض ], وقالت نقابة الصحفيين [ بانة في الوقت الذي يجتهد فيه الصحفيون ويعرضون أنفسهم لخطر الموت والإصابة لنقل الحقيقة للرأي العام، لا تزال قوات الأمن تمارس قمعًا غير مسبوق بحق الصحفيين، وتحاول بشتى الطرق تكميم الأفواه، ومنع الصحفيين من حقهم في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى مناطق الأحداث، وهو الأمر نفسه الذي يمارسه في كثير من الوقائع المتظاهرون المنتمون إلى جماعة الإخوان ], وأكدت النقابة [ بأنها ستفضح الممارسات القمعية التي تعيدنا إلى عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك والرئيس المعزول محمد مرسي ], وحذرت النقابة، [ وزير الداخلية والقيادات الأمنية كافة، من خطورة إطلاق أيدي ضباطهم أو أفرادهم أو المتعاونين معهم ضد الصحفيين ],  كما نددت النقابة [ بخطورة تحول التحريض إلى خطاب رسمي تتبناه وزارة الداخلية، لتأليب المواطنين ضد الصحفيين بدعاوى كاذبة، وهو الأمر الذي رصدته النقابة خلال أكثر من موقف، آخرها تحريض بعض الضباط للمواطنين على ضرب الصحفيين والإعلاميين بزعم انتمائهم كذبًا وزورًا لمؤسسات إعلامية بعينها تحظى بكراهية الشعب المصري ], وشددت النقابة [ على مسئولية وزير الداخلية نفسه وقيادات الأجهزة الأمنية، عن تكرار أخطاء الماضي في انتهاك حقوق الصحفيين والتنكيل بهم والتعدي عليهم ], واختتمت نقابة الصحفيين بيانها بالتاكيد على, [ حق كل صحفي في تغطية الأحداث، ونقل الحقائق للمواطنين والرأي العام، وأنها لن تتأخر عن ملاحقة كل من سولت له نفسه المساس بالصحفيين، أو احتجازهم أو منعهم من ممارسة عملهم أو التعدي عليهم، سواء كان المعتدي من جهاز الشرطة أو من أي فصيل سياسي ],

الثلاثاء، 28 يناير 2014

عظمة مصر وجيشها وشعبها دهست مشعل وهنية وباقى مرتزقة حركة حماس الارهابية بالنعال

يا رجال القوات المسلحة المصرية الابرار, يعلم الشعب المصرى معكم, بعد دوركم الوطنى التاريخى, فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو, ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الاخوانية/القطرية/التركية/الايرانية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية, بان حركة حماس الارهابية وقيادتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب, على دور العميل المرتزق الذين قاموا بة ضد مصر وشعبها لحساب الاجندة الامريكية, وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت اليهم بالاحسان, وتواصل ارهابهم وتوسيعهم ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم, عبر الحدود مع السودان وليبيا بعد تشديد الخناق عليهم فى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بانة حتى ان تظاهر قادة حركة حماس الارهابية لدواعى تكتيكية, بالندم على اجرامهم ضد مصر, وزعموا فتح صفحة جديدة, فانهم سيظلون مع حركتهم الارهابية, يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى, وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة, وكونهم لايتورعون عن [ عض ] يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها, نظير حفنة دولارات ملوثة, واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بان تقويض عدوان جار ارهابى يسبقة دائما حرب استراتيجية قد تكون غير منظورة ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى, وتكون اشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها, والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل, الا ان اهميتها ترجع فى تحديد اوانها, اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوبها, خاصة بعد تمكن مصر من اعتراض رسائل الخيانة والعار المرسلة من الارهابى خالد مشعل, رئيس المكتب السياسي‮ ‬لحركة حماس‮ الارهابية, من وكرة في‮ ‬دمشق, إلى الارهابى إسماعيل هنية, في‮ وكرة بقطاع ‬غزة, على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين, بتكرار واقعة قيامهم بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد خلال احداث ثورة 52 يناير1102, واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال, وتمكنت بوابة اخبار اليوم, من الحصول احدى الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل, من وكرة في‮ ‬دمشق, إلى الارهابى إسماعيل هنية, في‮ وكرة بقطاع ‬‬غزة, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وقامت بنشرها الثلاثاء 28 يناير, وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في‮ ‬الوثيقة [ بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في‮ ‬مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات, على أن تصلهم في‮ ‬الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر‮ كلمة السر وتحديد ساعة الصفر‮ ] ‬[ وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري‮ ‬ومساعده خميس أبو النور, علي أن‮ ‬يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري‮ ‬لتولي‮ ‬قيادة مجموعة الداخل‮ "‬ليمان‮ ‬430‮" ‬بمساعدة المجاهد أكرم الحيه‮ ], [ والعمل على دفع مجموعات من النخبة من كتيبتي‮ "‬الصقور والعجارمة‮" ‬بالتنسيق مع مجاهدي‮ ‬الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في‮ ‬سيناء من اجل‮ "‬ساعة الخلاص‮", ‬مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي‮ ‬تكفيهم لمدة‮ ‬5‮ ‬أيام‮ ], [ وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى‮ ‬4‮ ‬مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في‮ ‬منطقة العاشر من رمضان, والمجموعة الثانية بمدينتي‮ ‬القنطرة‮ ‬غرب وشرق, والمجموعة الثالثة تتمركز في‮ ‬محيط مدينتي‮ ‬العريش وبئرالعبد, والمجموعة الرابعة تتمركز في‮ ‬محيط رفح والشيخ زويد‮ ],‬ [ وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي‮ ‬باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط‮ ], واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا, ‬ [ ‬أخونا المجاهد أبو العبد،‮ ‬بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة،‮ ‬فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد،‮ كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ‮ (‬محمود عزت‮) ‬بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة كتيبة‮ ‬''الصقور‮،‬ وصناديد‮ ،‬العجارمة‮'' ],وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل, وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم, من اجل حصولهم كخونة مرتزقة على حفنة دولارات ونيل اطماع وهمية,

القفص الزجاجى ووعى هيئة المحكمة احبط خبث مرسى وعصابتة لتعطيل محاكمتهم فى قضية الهروب الكبير


برغم تاكيد اطباء علم النفس فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, عقب حالة الهستيريا والهياج والهذيان التى انتابت الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, اثناء جلسة محاكمتة مع 130 متهما اخرين من جماعة الاخوان الارهابية, وحركة حماس الارهابية, وحزب الله الارهابى, اليوم الثلاثاء 28 يناير, فى قضية اقتحام السجون وتهريب الاف المجرمين, خلال ثورة 25 يناير2011, بانة يعيش حالة انكار للواقع تهربا من حقائق قيام الشعب المصرى بعزلة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية فى الاوحال, ومحاكمتة مع زمرتة على جرائمهم فى حق مصر, مما يهدد مع تفاقم اكتئابة الى اصابتة بحالة البارانويا "جنون العظمة", الا ان الهدف الخبيث لمرسى وعصابتة ليس فى استجداء الجنون, برغم انة قد يكون رحيما بهم عن حبل المشنقة, بل لمحاولة اثارة الفوضى والشغب فى المحكمة, والتطاول ضد هيئة المحكمة, لافتعال خصومة وهمية معها, لمحاولة دفعها للتنحى عن نظر الدعوى, على وهم تعطيل محاكمتهم, وهو ما فطنت الية هيئة المحكمة, كما فطنت الية السلطات المعنية من واقع احداث جلسات عدد من القضايا السابقة المتهم فيها مرسى وعصابتة, وسارعت السلطات المعنية قبل جلسة اليوم, بتخصيص دوائر خاصة لنظر قضايا التجسس والتامر والارهاب, وذيادة عدد هذة الدوائر بصورة معقولة, واقامة اقفاص زجاجية عازلة للصوت داخل الاقفاص الحديدية وتذويدها بميكرفونات يتم فتحها بمعرفة رئيس المحكمة, وهو الامر الذى اصاب مرسى بحالة الهسيتريا والهياج والهذيان داخل قفصة الزجاجى والحديدى, وسار على نهجة باقى افراد عصابتة, وحاول مرسى استفزاز هيئة المحكمة دون جدوى بعد ضياع صوتة داخل قفصة, واستجدى مرسى هيئة دفاعة لاستئذان المحكمة للسماح لة بالكلام, وعندما استجابت المحكمة الى طلبة, تغنى مرسى بأنه الرئيس الشرعى, وقاطعة رئيس المحكمة : "قول بسرعة يا محمد يا مرسى اية طلباتك", ورد مرسى بعد ان حانت لة فرصة هدفة الخبيث : "متقليش يا محمد يا مرسى.. أنا الرئيس الشرعى للبلاد وأنا الدكتور محمد مرسى, رئيس الجمهورية الشرعى"، واسترسل قائلا موجها ارهاصاتة الى رئيس المحكمة : " تقدر تقولى أنت اسمك إيه.. إزاى أنت مش عارف اسمك وعايز تحاكمنى.. ده كلام باطل وغير شرعى .. انت مين ياعم .. انت مين قولى .. انت عارف انا فين, وحسم رئيس المحكمة مخطط مرسى الخبيث قائلا, بانة رئيس محكمة جنايات مصر, واغلق رئيس المحكمة الميكرفون, وحاول مرسى وافراد عصابتة اثارة الضجيج والفوضى داخل المحكمة, والتطاول على هيئة المحكمة, دون جدوى بسبب الجدار الزجاجى العازل, وهكذا احبطت دسيسة مرسى وعصابتة من الاشرار, وقررت المحكمة تاجيل محاكمتهم لجلسة 22 فبراير القادم, ويتضمن قرار الإحالة فى القضية ارتكاب قيادات الإخوان مع عناصر من حركة حماس وحزب اللة أفعال تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير2011, بأن أطلقوا قذائف آربى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة. وفجروا الأكمنة الحدودية, وأحد خطوط الغاز, وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية حوالى 800 من عناصر حماس لداخل الأراضى المصرية, على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رفاعى مدججة بأسلحة نارية ثقيلة, وآربى جى, وجرينوف, وبنادق آلية, وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة, ودمروا المنشآت الحكومية, والأمنية, وواصلوا زحفهم وتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب, وأبو زعبل, ووادى النطرون, لتهريب العناصر الموالية لهم. وفى منطقة سجون وادى النطرون حطموا أسوارها وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها, واقتحموا العنابر, والزنازين, وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص, وشرعوا فى قتل آخريين, ومكنوا المسجونين من حركة حماس, وحزب الله اللبنانى والجهاديين, وجماعة الإخوان المسلمين, وجنائيين آخريين يزيد عددهم على عشرين ألف سجين من الهرب, وبعد أن تحقق مقصدهم, نهبوا ما بمخازنها من أسلحة, وذخائر, وثروة حيوانية, وداجنة, وأثاثات, ومنتجات غذائية, وسيارات شرطة ومعداتها, على النحو المبين بالتحقيقات,

الاثنين، 27 يناير 2014

احالة 7 من قضاة الاخوان للمعاش نعمة مقارنة بعزل المتحدث الرسمى باسمهم

وهكذا يتواصل الجزاء العادل ضد من ينتهى التحقيق معة ويثبت ادانتة من المستشارين اعضاء التنظيم الاخوانى المسمى [ حركة قضاة من اجل مصر ] المتهمين بممارسة العمل السياسى بالمخالفة لقانون السلطة القضائية, والمشاركة مع جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة فى اعتصام ميدان رابعة العدوية, واعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2012 بفوز الرئيس المعزول محمد مرسي, على ذات النحو الذى كان قد اعلنة فى ذات الوقت معهم  حزب الحرية والعدالة الاخوانى، وقبل إعلان النتيجة رسميا من لجنة الانتخابات الرئاسية, وعقد المؤتمرات الصحفية لاعلان بيانات التاييد للرئيس المعزول مرسى وعشيرتة الاخوانية, واصدارهم بيان احتجاج قاموا بالتوقيع علية واعلانة على منصة رابعة ضد عزل مرسى, بعد ان قضت اليوم الاثنين 27 يناير, لجنة التأديب والصلاحية, بمجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار محفوظ صابر، بإحالة 7 قضاة من أعضاء التنظيم الاخوانى المسمى [ حركة قضاة من أجل مصر ] إلى التقاعد, وهم المستشارين : محمد عماد أبو هاشم، وحازم محمد صالح، ومصطفى عبد الرحيم دويدار، ومحمد عطا لله محمد عطا لله، وعماد الدين محمد البنداري، وأيمن محمد يوسف، وأحمد محمد أحمد رضوان, وهكذا يمكنهم الان بعد احالتهم للمعاش, ممارسة العمل السياسى, والطبل والزمر لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وعقد المؤتمرات الصحفية, واصدار البيانات الثورية, كما يريدون ولكن بدون ثوب القضاة, ويعد حكم احالتهم للمعاش نعمة بالنسبة اليهم لبدء حياة جهادية جديدة, بعد قرار نفس اللجنة الصادر يوم السبت 4 يناير، بعزل المستشار وليد شرابي، المتحدث الرسمى باسم [ حركة قضاة من أجل مصر ], بعد ان رفضت اللجنة, طلب الاستقالة المقدم من شرابى لعدم تقديمه بشخصه، وإنما عن طريق وكيل من اعضاء الحركة, بعد هروب شرابى متنكرا الى السودان عبر الصحراء الحدودية, ويعمل للتوجة منها الى قطر وتركيا, ولاتزال التحقيقات تجرى تباعا مع باقى اعضاء التنظيم الاخوانى المسمى [ حركة قضاة من اجل مصر ],

الأحد، 26 يناير 2014

انذار بحل الجمعية الشرعية وضم مساجدها ومقراتها لوزارة الاوقاف للتصدى لهيمنة الارهابين الاخوان عليها

                             

يعد الانذار الذى ارسلتة وزارة الأوقاف اليوم الاحد 26 يناير, الى الجمعية الشرعية وفروعها بمحافظات الجمهورية, بسرعة تنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من العناصر الإخوانية المتعصبة التي تستخدم مساجد الجمعية منطلقًا للتحريض على العنف والارهاب. وإلا فإن الوزارة ستكون مضطرة إلى سرعة ضم جميع مساجد الجمعية ومقراتها وملحقاتها بلا استثناء إلى وزارة الأوقاف. انذارا نهائيا اخيرا لاباطرة الجمعية الشرعية, بعد ان سبق قيام وزارة الاوقاف بمطالبتهم بتصحيح اوضاع الجمعية الشرعية بعد ان تحولت العديد من مقراتها ومساجدها بمحافظات الجمهورية الى اوكار للتحريض على الفوضى والارهاب لحساب جماعة الاخوان المسلمين الارهابية وباقى اذيالها, وسيكون بعدها قرار الجمعية الشرعية وضم مساجدها ومقراتها لوزارة الاوقاف ساريا ضدها وضد اى جمعية تسير فى طريق الضلال والارهاب, لاءن الموضوع ليس لعبة ومصر اكبر من شطحات المخرفين والارهابيين, واكدت وزارة الاوقاف بأن المرحلة الفارقة الحالية في تاريخ الوطن تتطلب من جميع أبنائه الوطنيين المخلصين الوقوف صفًا واحدًا ضد الإرهاب وجماعات العنف والتطرف والتشدد، وعدم السماح باستخدام المساجد في التحريض على العنف والارهاب أو التوجيه له بأي شكل من الأشكال أو درجة من الدرجات, وطالبت الوزارة فى انذارها النهائى من الجمعية الشرعية, بسرعة موافاة وزارة الاوقاف بقائمة صحيحة لخطباء الجمعية الحاصلين على مؤهلات أزهرية ولا ينتمون إلى أي جماعات متطرفة أو متشددة أو متورطة في التحريض على العنف، وكلنا تابعنا خلال العهد الجائر للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, تحول مقرات ومساجد الجمعية الشرعية الى امتدادا لمقرات جماعة الاخوان المسلمين, الى حد اصرار الاخوان على عقد اجتماعات ما قاموا بتشكيلة فى محافظات الجمهورية تحت مسمى [ ائتلاف أئمة وخطباء المساجد ] فى عدد من مقرات الجمعية الشرعية بمحافظات الجمهورية ومنها السويس, ولم تكتفى الجمعية الشرعية بالسويس بجعل اجتماع الجمعية العمومية التاسيسية لما يسمى [ ائتلاف أئمة وخطباء المساجد بالسويس ] الاخوانى المشبوة فى مقرها فقط, والذى حضرة يومها محافظ السويس الاخوانى السابق ابان تولية منصبة, بل قامت الجمعية الشرعية بالسويس بجعل مقرها ومسجدها هو مقر الائتلاف الاخوانى المزعوم, والذى كان كل هدف الاخوان من خلالة السيطرة على المساجد من خلال السيطرة على أئمة وخطباء المساجد عبر الائتلاف المزعوم, كما افسحت الجمعية الشرعية ولاتزال لدرويش ومتطرفى الاخوان الخطابة عبر منبر مسجدها بمناسبة وبدون مناسبة, وحان الوقت الان بعد انذار وزارة الاوقاف الاخير, لوضع الامور فى نصابها الصحيح وتصحيح مسار الجمعية الشرعية لتتفرغ للدعوى الدينية والخدمات الاجتماعية, كما هو محدد فى شروط تراخيصها, واستئصال جذور التحريض على اعمال العنف والارهاب ضد الشعب المصرى,

نوادر وزارة الدخلية باعلانها ضبط خلية إرهابية للإخوان من الاطفال بالسويس

عقب التفجير الارهابى بسيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس, عصر السبت 25 يناير, فى الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير, واصابة 10 اشخاص وتدمير واتلاف عدد من السيارات والمحلات التجارية ووجهات بعض المبانى وتفجير خطوط المياة الرئيسية بالمنطقة, وتنامى الانفلات الامنى بالسويس, واستمرار التجاهل الامنى المريب لمعظم احداث تجمع واحتشاد بلطجية وميليشيات الاخوان المسلمين فى الوقت الذى يريدونة فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بضوحى السويس وبعض المساجد المختلفة احيانا اخرى, على مدار ساعتين فى كل مرة, وتوجههم الى وسط مدينة السويس على بعد حوالى 12 كيلو مترا من مكان تجمعهم واحتشادهم بضواحى السويس, وارتكابهم اعمال العنف والشغب والارهاب فى وسط المدينة قبل حضور الشرطة لمطاردتهم بقنابل الغاز وسط مساكن الاهالى بدلا من مواجهتهم فى الضواحى خلال فترة تجمعهم واحتشادهم, وتعالى مطالب المواطنين بالسويس باقالة وزير الداخلية ومدير امن السويس مع حكومتهم المسايرة لارهاصاتهما, انتفضت وزارة الداخلية مع مديرية امن السويس, وقاما بتبشير الشعب المصرى واهالى السويس مساء السبت 25 يناير, لمحاولة امتصاص ثورة السخط والغضب الشعبية ضدهما, بنجاح اجهزة الامن بالسويس تحت اشراف وزارة الداخلية, فى القبض على ما اسمتة [ خلية ارهابية خطيرة للاخوان بالسويس ] تضم حوالى 24 شخصا, وضبط ترسانة اسلحة فى حوزتهم, وسارعت وزارة الداخلية بنشر البشرى لاطلاع الشعب المصرى على جهودها العجيبة مع مديرية امن السويس, عبر موقعها على اليوتيوب تحت عنوان مثير للاتربة وهو [ ضبط خلية ارهابية للاخوان بالسويس ], وتبين بان الخلية الارهابية المزعومة معظمهم من الصبية والاطفال والاحداث مع بعض ذويهم ومعارفهم, وان ترسانة الاسلحة التى ضبطت فى حوزتهم عبارة عن شماريخ وبارشوت وملصقات واعلام رابعة, وقد يكون هؤلاء المتهمين من المشاركين فى مظاهرات شغب الاخوان اليومية فى شوارع السويس دون رادع, ولكنهم بالقطع ليسوا [ خلية اخوانية ارهابية ] على غرار خلية [ بيت المقدس ] المزعومة,

السبت، 25 يناير 2014

عملية التفجير الارهابية بجوار معسكر فرق الامن بالسويس فى الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير

انتقدت خلال المداخلة الهاتفية التى قام بها معى برنامج ''صفحة جديدة'' بفضائية ''نايل لايف'' فى العاشرة مساء السبت 25 يناير, تمكن الارهابيين الذين قاموا بعملية تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس بعد عصر السبت 25 يناير, من الهرب والفرار امنين برغم طول الفترة بين عملية التفجير وهروبهم, واكدت بان الارهابيين عندما شرعوا فى عمليتهم التفجيرية لم يسارعوا بالهرب والفرار, سواء قبل حدوث التفجير او بعدة, بل اصروا على البقاء بعد التفجير, وكمنوا للشرطة فوق سطح برج سكنى مطل على معسكر فرق الامن, وامطروا فناء المعسكر وقوات الشرطة التى وصلت للنجدة, بسيل من رصاص اسلحتهم الالية قبل فرارهم امنين, مما اسفر عن اصابة 10 اشخاص بينهم عدد من الجنود المجندين, وتدمير بعض السيارات واتلاف عدد من المحلات ووجهات بعض المبانى, واحداث حفرة عميقة فى الارض باتساع حوالى 6 امتار, وتفجير خط المياة الرئيسى بالمنطقة وغرق شوارعها فى المياة, واعربت عن تفاؤلى فى القبض على الجناة مع الشروع فى ضبط عدد من المشتبة بهم, واكدت خروج عشرات الاف المواطنين بالسويس الى الشوارع والميادين للاحتفال بذكرى الثورة, ورافضين ارهاب عصابات الاخوان, لقد اصيبت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية بالحقد الاعمى, بعد ان صعقت بخروج الشعب المصرى بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين للاحتفال بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير, وهرعت لتنفيذ سلسلة من الاعمال الارهابية الانتقامية ضد الشعب المصرى فى عدد من محافظات الجمهورية ومنها تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس المرفق فيديو بتداعياتة, بهدف افساد احتفالات الشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير, وفشلت احقاد الاخوان وعصاباتهم الاجرامية, برغم كل اعمالهم الارهابية التى سفكوا فيها دماء المصريين, انتقاما من الشعب المصرى على قيامة باسقاطهم فى الاوحال وبئر الخيانة والعار, بل ادت الى ذيادة تكاتف الشعب المصرى للقضاء على الارهاب وسحقة تحت النعال,