الجمعة، 25 أبريل 2014

امريكا بجلالة مشعوذيها واكاذيب الياتها الاعلامية تهاجم قناة RT وتتهمها بالترويج لسياسة روسيا

بعد قيام قناة ''روسيا اليوم'' '' ار . تى'' بمتابعة الاحداث فى اوكرانيا بتقريرها الاخبارية المتواصلة, وقيامها بنشر تقريرا تلفزيونيا, صباح يوم الثلاثاء 22 ابريل, يستعرض استحقاقات قرار مصر التاريخى والاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, ونتائج اجتماع "2+2" بين وزراء دفاع وخارجية مصر وروسيا, وانواع صفقة الاسلحة الروسية المقدرة باكثر من مليارى دولار الى مصر, وهرولة الادارة الامريكية بعد بث تقرير ''ار . تى'' عن مصر لتصدر مساء نفس يوم 22 ابريل, سيل من البيانات المتعاقبة عن وزارتى الخارجية والدفاع الامريكية, ''الى الامة المصرية'' تعلن فية استئناف المساعدات الاقتصادية والعسكرية الامريكية المجمدة الى مصر بشروط جديدة تحدد قصر المساعدات على طائرات الاباتشى, دون سائر الاسلحة المقاتلة المستخدمة فى الحروب, لم تطيق امريكا بجلالة مشعوذيها, والياتها الاعلامية الهائلة التى تغطى, فى امريكا وتركيا وقطر, العالم اجمع باكاذيبها لصالح الادارة والاستخبارات الامريكية, قناة ''ار . تى'', وشن جون كيرى وزير الخارجية الامريكى, هجوما حادا, صباح باكر اليوم الجمعة 25 ابريل, ضد قناة ''ار . تى'' واتهامها بانها تروج لسياسة روسيا والرئيس الروسى بوتين قائلا, ''[ بان أبواق الدعاية الإعلامية الممثلة في قناة ''آر . تي'' المدعومة من قبل الحكومة, قد عمدت إلى تكريس برنامج بل شبكة ''آر , تي'' للترويج لتخيلات بوتين إزاء ما يحدث على الأرض, وإنها صارت تكرس كامل وقتها لهذا الجهد، للدعاية وتشويه ما يحدث أو ما لا يحدث في أوكرانيا, فى الوقت الذى تواصل روسيا فية تمويل وتنسيق ودعم الحركات الاانفصالية المسلحة في دونيتسك باوكرانيا ]'',

ضلال شيخ منصر حركة حماس الارهابية


خرج علينا من جراب الحاوى, المدعو ''الشيخ'' إسماعيل رضوان، القيادى بحركة حماس الفلسطينية الارهابية, ووزير الأوقاف فى غزة المحتلة من حركة حماس الارهابية، و ''شيخ منصر'' الحركة, ليمثل دورا تهريجيا جديدا, حاول فية بالخداع والنصب والاحتيال والتضليل, خلط الاوراق, ودس السم فى العسل, لمحاولة الايهام بالباطل, بحدوث انفراج فى العلاقات المصرية مع حركة حماس الارهابية, على هامش اتفاق المصالحة المزعومة بين السلطة الفلسطينية, وحركة حماس الارهابية, وادى ''شيخ منصر'' حماس, دورة التهريجى, خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "مصر فى يوم" على قناة " دريم2" مساء امس الخميس 24 ابريل, من خلال لهثة فى توجية الشكر الى مصر على جهودها طوال سنوات حتى تحقيق ما يسمى بالمصالحة بين السلطة الفلسطينية, وحركة حماس الارهابية, وقال ''بإن مصر لم تكتف فقط بالبدء فى رعاية ملف المصالحة منذ 7 سنوات, بل ووضعت حينها فى اتفاق القاهرة اسس هذة المصالحة'', وأشار ''بأن جهاز المخابرات المصرية, سهل اجتماع حماس وفتح فى قطاع غزة, حينما سمحت بدخول موسى أبو مرزوق من مصر الى غزة عبر معبر رفح'', وأضاف "نحن فى حماس جادون وملتزمون بكل ما تم التوصل إليه للمصالحة على اساس اتفاق القاهرة وإعلان الدوحة، وتعمد ''شيخ منصر'' حركة حماس الارهابية, تجاهل ذكر بان المدعو موسى ابو مرزوق, موجود فى القاهرة منذ فرارة من سوريا عام 2011 بعد اندلاع الثورة السورية, وان مصر رفضت مساعية لتجديد تصاريح اقامتة مع مرافقية والتى تنتهى بنهاية شهر ابريل الجارى, وان حركة حماس الارهابية سارعت عقب صدور حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة, يوم الثلاثاء 4 مارس, باعتبار حركة حماس, تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, باقامة الدنيا باكذيبها التى زعمت فيها باختطاف السلطات المصرية المدعو موسى ابو مرزوق من محل اقامتة فى القاهرة وسجنة وتعذيبة, وتحميلها السلطات المصرية مسئولية الحفاظ على حياتة وعدم مصرعة من جراء التعذيب المزعوم, ورد عليها المدعو موسى ابو مرزوق نفسة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, قال فيها بانة يعيش فى محل اقامتة بالقاهرة فى سلام, وانة لاصحة لما تزعمة حماس من قيام السلطات المصرية باختطافة وسجنة وتعذيبة, كما تعمد ''شيخ منصر'' حركة حماس الارهابية, تجاهل ذكر رفض السلطات المصرية تماما كل مساعى المدعو اسماعيل هنية, وصبيانة فى حركة حماس الارهابية, لدخول مصر, او حتى مجرد التحدث الى احد المسئولين المصريين, تحت دعاوى بحث مساعى المصالحة الفلسطينية من جانب, وما يسمى بالمصالحة مع مصر من جانب اخر, وتناقلت وسائل الاعلام, يوم الاحد 23 مارس, عن مصادر مصرية مسئولة, قيام حماس بدفع بعض الوسطاء, للوساطة لها مع مصر, ولوحت حماس للوسطاء باستعدادها لبيع او ما اسمتة ''تسليم'' العديد من العناصر التكفيرية المصرية والاخوانية والفلسطينية الموجودين فى غزة الى السلطات المصرية, وتوقف حماس عن دسائسها وارهابها ضد مصر, نظير قبول مصر التصالح معها, واكدت المصادر فى تصريحاتها, بأن الرد المصرى جاء على لسان القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية, قاطعا وحاسما فى جملة واحدة تضم 4 كلمات ناجزة وهى ''لا تصالح فى الدم'', كما تعمد ايضا ''شيخ منصر'' حركة حماس الارهابية, تجاهل ذكر قصر السلطات المصرية, اى اتصالات مع حركة حماس الارهابية, تحت دعاوى المصالحة الفلسطينية, على المخابرات المصرية, وعندما صدرت تعليمات اجهزة استخبارات اعداء مصر الى حركة حماس الارهابية, باعلان قبولها فجاءة اسس اتفاق القاهرة للمصالحة مع السلطة الفلسطينية, برغم مرور حوالى 7 سنوات على رفضها هذة الاسس, رفضت مصر تماما استجداء حركة حماس الارهابية, بقدوم مسئولين عنها الى القاهرة بحجة بحث تفعيل اسس اتفاق القاهرة للمصالحة الفلسطينية, او حتى اجراء اتصالات هاتفية مع مسئولين مصريين, وكان الحل الوحيد امام عصابة حماس الارهابية, تحويل موسى ابو مرزوق, من مختطف ومعذب ومضطهد فى سجون القاهرة, الى رسول المحبة والسلام بين حماس والسلطة الفلسطينية على ارض مصر, وبعد بضع ساعات معدودات من اتصال حماس بموسى ابو مرزوق, واتصال موسى ابو مرزوق بالمخابرات المصرية, واتصال المخابرات المصرية بالسلطة الفلسطينية, والسماح بعبور موسى ابو مرزوق من معبر رفح الى غزة, اعلنت حماس قبولها لاتفاق القاهرة للمصالحة مع السلطة الفلسطينية الموضوع منذ سنوات طوال, وهرولت فى اليوم التالى الاربعاء 23 ابريل, بعقد اجتماع فى غزة مع مسئولون عن السلطة الفلسطينية, واعلان فية مايسمى باتفاق المصالحة الفلسطينية, على وهم استغلالة لمحاولة كسر طوق انعزالها ومحاصرة ارهابها, وتجدد دسائسها ضد مصر والامة العربية, ولم تكتفى حركة حماس الارهابية بذلك, بل حاولت خلط الاوراق, ودس السم فى العسل, لمحاولة الايهام بالباطل, بحدوث انفراج فى العلاقات المصرية مع حركة حماس الارهابية, على هامش اتفاق المصالحة المزعومة بين السلطة الفلسطينية, وحركة حماس الارهابية, وتعامت حماس بخبث عن حقيقة ناصعة, بانة لاتصالح ابدا لمصر فى الدم, ولا تصالح ابدا لمصر مع سفاكى دماء الشعب المصرى, ولا تصالح ابدا لمصر مع الارهابيين, ولاتصالح ابدا لمصر مع الجواسيس والخونة المارقين, بدليل حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة, باعتبار حركة حماس, تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وقضيتى التخابر, وتهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, المتهمة فيها حماس مع الرئيس الاخوانى المعزول وقيادات عصابتة الاخوانية,

الخميس، 24 أبريل 2014

تدعيم حماس معسكرات تدريب الارهابيين الاخوان ضد مصر مع اعلانها قبول المصالحة مع السلطة الفلسطينية

فى نفس الوقت الذى زعمت فية حركة حماس الفلسطينية الارهابية فى قطاع غزة, وذراع الخيانة والعار لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, امام الميكرفونات وكاميرات الفضائيات, يوم الاربعاء 23 ابريل, قبولها ما يسمى بالمصالحة مع السلطة الفلسطينية فى الضفة الغربية, لاتخاذ السلطة الفلسطينية مطية لارهابها واجرامها وخيانتها واتجارها بالشعب الفلسطينى والقضية الفلسطينية فى اسواق العبيد, نشرت صحيفة ”وورلد تريبيون” الامريكية, فى صحيفتها وعلى موقعها الالكترونى, تصريحات خطيرة منسوبة الى بعض كبار المسئولون في أجهزة الاستخبارات المصرية اكدوا فيها : ”[ بإن اجهزة المخابرات المصرية رصدت عناصر تابعة لجماعة الإخوان المسلمين, يتلقون تدريبات قتالية في قطاع غزة، المسيطر علية من قبل حركة حماس, أحد أجنحة جماعة الاخوان المسلمين ]''، واكدوا, ''[ بأنهم يتتبعون تدفق أعضاء من الإخوان من وإلى قطاع غزة. لإجراء عمليات التدريب والتخطيط فى معسكر تدريبى بجنوب غزة لإستهداف مواقع في سيناء ]”, وبلاشك فانة حتى يتم استئصال جذور الارهاب فى سيناء, فان الامر يتطلب توجية ضربة عسكرية وقائية الى منبع هذا الارهاب, وقصف مواقع تمركز قوات العدو, واجهزة اتصالاتة, ومخازن ومحطات تموينة, ومعسكرات تدريبة وارهابة, ومخابئ قيادتة وميليشياتة, وانشاء منطقة عازلة فى قطاع غزة فى مناطق الحدود مع مصر, حتى تتمكن سلطة فلسطينية من تامين الحدود ووقف اى اعمال عدائية ضد مصر, ولا تكتفى مصر بالفرجة على تدريب الارهابيين والدفع بهم عبر الحدود الى مصر, خاصة مع عدم رد مصر حتى الان بشان اعمال حماس الارهابية ضد مصر خلال ثورة 25 ينايرعام 2011, والمثبتة بالادالة الدامغة فى قضيتى التخابر وتهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, والا استمر جذور الارهاب فى سيناء قائما نتيجة استمرار منبع تدريب وتصدير الارهابيين, واى دولة فى العالم لاتستطيع تامين حدودها واراضيها من الاعمال العدائية ضد جيرانها, تعطى الحق للدول المجنى عليها فى اتخاذ الاجراءات العسكرية اللازمة التى تمنع العدوان على شعبها واراضيها, ولولا ذلك لتركت الدول الشريرة فى العالم العنان لجموح مليشياتها فى العدوان على جيرانها دون ادنى حساب, ولولا ذلك ما استطعت اسرائيل ''لجم'' حركة حماس الارهابية, واجبرها بالسوط والحذاء, ان تركع لها ساجدة مستغفرة, وان تحمى الحدود التى تسيطر عليها مع اسرائيل بحياتها, والا ضربت مجددا بالسوط والحذاء, ولولا ذلك ما استطاع الرئيس المصرى الراحل انور السادات عام 1977, ''لجم'' العقيد القذافى واجبارة, برغم كل كراهيتة للسادات, على منع ارسال مليشياتة لارتكاب اعمال ارهابية فى مصر,

كلمة رئيس وزراء اثيوبيا لتبرير استيلاء اثيوبيا على حصة مصر فى نهر النيل تعنى اعلان الحرب على مصر



ايها الشعب المصرى البطل, تؤكد ملاحم بطولاتك وانتصاراتك ضد الاعداء على مدار التاريخ, بان نبل تضحياتك, وعظم شهدائك, وقوة ارادتك, دفاعا عن مصر وشعبها, ونيلها وارضها, تظهر بصورة اسطورية خلال المحن والشدائد والازراء, التى تعصف ضد مصر بتحريض من الاعداء, ايها الشعب المصرى العظيم, دعونا اذن نستعد من الان بهمة لاتعرف الكلل, وعزيمة لاتضعف ولا تلين, لخوض غمار حرب شرسة ضاروس, دفاعا عن حصة مصر التاريخية فى مياة نهر النيل, ودفاعا عن وحدة مصر وسلامة اراضيها, ودفاعا عن انفسنا وبسمة الامل على شفاة اطفالنا واجيالنا القادمة, بعد ان اكدت الكلمة الخبيثة التى هرطق بها بعد ظهر اليوم الخميس 24 ابريل, المدعو هايلى ماريام دسالين, رئيس الوزراء الإثيوبى، امام مايسمى ''ممثلى الشعب فى البرلمان الاثيوبى'' بتحريض من اعداء مصر الممولين والمحرضين على بناء سد النهضة الاثيوبى, بانها اعلان حرب على مصر, وبانة لامفر امام مصر من خوض غمار الحرب والنضال فى اسرع وقت كان, ولامفر من قيام مصر بتقديم الشكاوى الرسمية فورا دون ابطاء الى هيئة الامم المتحدة, ليس لتدويل الازمة والتفرج على اعاقة الاعداء اصدار الحكم فيها حتى بناء سد النهضة, ولكن لاثبات حقوق مصر التى تسعى اثيوبيا للاستيلاء عليها, والاقرار امام العالم اجمع بها, والتاكيد بان خوض مصر غمار الحرب ياتى دفاعا عن حقوق مصر التاريخية فى مياة نهر النيل, بعد ان رفض رئيس وزراء اثيوبيا فى كلمتة المعادية, الاقرار بحقوق مصر التاريخية فى مياة نهر النيل, ورفض وقف اعمال البناء فى سد النهضة الاثيوبى لابداء حسن النوايا, ورفض تجميد مساعى اثيوبيا للاستيلاء على حصة مصر فى مياة نهر النيل, بل طالب فى كلمتة التى تناقلتها وسائل الاعلام, من مصر للعودة لاجتماعات ما اسماة ''[ الحوار الثلاثى مع إثيوبيا والسودان ]'' والتى انسحبت مصر اصلا منها بعد ان تبين بانها تهدف لتضييع الوقت وليس للتجاوب مع حقوق مصر, والتى تهدف اثيوبيا من عبث تواصلها الى افشال مساعى مصر لتقديم شكاوى الى هيئة الامم المتحدة, واجهاض تعبئة مصر للحرب والنضال, وتضييع الوقت لبناء السد واقرار امر الظلم الواقع على مصر, واعترف رئيس وزراء اثيوبيا بصفاقة فى كلمتة قائلا "[ بان اثيوبيا تسعى من أجل إقناع السلطات المصرية بتجنب تقدبم, ما اسماة, الشكاوى غير الضرورية ضد السد ]'', وتطاول رئيس الوزراء الاثيوبى قائلا, ''[ بان مصر تحيط بناء سد النهضة, بما اسماة, بالضوضاء والضجيج الذي لا داع له ['', وتبجح رئيس وزراء اثيوبيا قائلا, ''[ بأن اثيوبيا مستعدة للرد على محاولة مصر إحالة قضية النزاع بشأن سد النهضة إلى الأمم المتحدة ]'', وبعد قيام نظام الحكم السودانى القائم, بكل خسة ودناءة, ببيع مصر الى اعداؤها فى قطر وتركيا وايران, مقابل الرشاوى الرسمية والسرية, وبيع مصر الى اعدؤها فى امريكا والاتحاد الاوربى, نظير عدم مطاردة رئيس السوادن والقبض علية ومحاكمتة بتهمة ارتكاب جرائم حرب دولية, تباهى رئيس وزراء اثيوبيا خلال كلمتة الشائنة, بتحالف نظامة السلطوى فى اثيوبيا, مع نظام البشير الديكتاتورى فى السودان, ضد مصر قائلا, ''[ بإن مستوى العلاقات مع السودان تبلور فى موقف السودان الداعم لاثيوبيا بشان سد النهضة, وبعد التوقيع على 13 اتفاقية تعاون مشتركة بين السودان واثيوبيا ]'', واكد الدكتور نادر نور الدين، خبير الموارد المائية، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صوت الناس" عبر فضائية "المحور2" مساء اليوم الخميس 24 ابريل, ''[ بإن المجالس القومية المتخصصة في الشئون المائية بمصر قدمت مذكرة الى رئيس الجمهورية لتقديم شكوى بالأمم المتحدة ضد إثيوبيا ]'', واشار ''[ بان تحرك مصر بشكل جدي في الأشهر الأخيرة لوقف بناء "سد النهضة" الإثيوبي، ادى الى قيام الدول الصديقة بوقف الدعم المالي لبناء السد وتعظيم عزلة اثيوبيا ]''، واكد ''[ بأن إثيوبيا لا تستخدم سوي 5% من مياه نهر النيل, ولكنها تتعنت مع مصر, وتقوم ببناء السد الذى ينقص 25 فى المائة من حصة مصر التاريخية فى مياة نهر النيل, للإضرار بمصر ]''،''[ كلمة رئيس وزراء اثيوبيا  لتبرير استيلاء اثيوبيا على حصة مصر فى مياة نهر النيل تعنى اعلان الحرب على مصر ]'',

الأربعاء، 23 أبريل 2014

اعلان حماس قبولها المصالحة الفلسطينية حيلة استخباراتية لكسر حصار ارهابها فى مصر والدول العربية

زحفت حركة حماس الفلسطينية الارهابية فى قطاع غزة, على جبينها الملطخ بالعار, واعلنت اليوم الاربعاء 23 ابريل, وفق تعليمات صادرة اليها من تنظيم الاخوان المسلمين الدولى, والاستخبارات القطرية, والتركية, والايرانية, والامريكية, عن قبولها اتفاق المصالحة مع السلطة الفلسطينية, بعد حوالى 7 سنوات من الخصومة والعداء, ليس ندما على جرائمها فى حق الشعب الفلسطينى, وخيانتها للقضية الفلسطينية, وبيع ضميرها فى اسواق النخاسين, ووهب روحها لمن يدفع الثمن, وعدوانها على مصر وشعبها, وتحالفها مع عصابات الاخوان الارهابية لتنقيذ المخططات الاجنبية ضد مصر والدول العربية, بل على وهم نجاحها فى استخدام المصالحة المزعومة حيلة دنيئة لكسر طوق الحصار المصرى والعربى حول ارهابها الاجرامى, وبرغم وقوع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية فى فخ الخونة والارهابيين, وتناسية انقلابها علية ودهسها صورة مع صور  ياسر عرفات بالاحذية, وطردها للسلطة الفلسطينية من قطاع غزة, وتوهمة بان قبول حماس فجاءة دون قيد او شرط المصالحة, صحوة ضمير ميت, ومبداء وطنى مزعوم, وليس حيلة خبيثة للضحك علية, والنصب باسمة, وارتكاب الاعمال الارهابية تحت دقنة, وسعى حماس فى وقت لاحق لتسليم معبر رفح الى السلطة الفلسطينية كما كان, للايهام بمعاودة سيطرة السلطة على المعبر شكلا, فى حين تظل هى تسيطر بارهابها على امتداد الحدود, بوهم استخباراتى للاعداء الممولين والمحرضين والمستاجرين, بتخفيف القيود المصرية على امتداد الحدود المصرية مع غزة, لمعاودة تصدير حماس ارهابها مجددا الى مصر والدول العربية, الا ان هذة المصالحة الهزالية لن تقدم او تؤخر, وستظل حماس حركة ارهابية, وجماعة خائنة مارقة تتربص بارهابها فى الخفاء على الحدود المصرية, وستواصل مصر والدول العربية الدهس عليها مع اسيادها واجندتهم بالنعال, ولن تجدى اى مساعى استرحام مع عدو خبيث عض الايدى التى امتدت الية بالخير, ويتحين الفرص بتوجية اجهزة استخبارات الاعداء, لمعاودة عض ايدى الغافلين اذا سنحت لة الفرصة, وستجد السلطة الفلسطينية نفسها تغرق مع خطايا حماس, لاءن امن مصر والدول العربية القومى ليس العوبة فى يد الخونة المارقين, الملطخة ايديهم بدماء شعوب الاوطان العربية, والغارقة ارواحهم فى الاعمال الارهابية والاجندات الاجنبية, والمكدسة جيوبهم بالرشاوى والعطايا الامريكية, والاخوانية, والقطرية, والتركية, والايرانية, فلتهناء السلطة الفلسطينية بتحالفها مع بلطجية عصابات الاخوان والارهابيين, ولتحصد ثمرة بذور شياطين جهنم التى زراعتها, ولكن ابعدوا ايها السفهاء المتحذلقون عن مصر وشعبها, وحدودها وامنها القومى والعربى, والا حقت عليكم اللعنة الابدية, وانهالت عليكم حمم بركان غضب مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, ''[ اعلان حماس قبولها المصالحة الفلسطينية حيلة استخباراتية لكسر حصار ارهابها فى مصر والدول العربية ]'', وعزاء الشعب الفلسطينى مواصلة مصر والدول العربية الحرة الابية, مساعيهم الوطنية لاقامة الدولة الفلسطينية,

المقاتلة ميج - 35 الروسية التى تسعى مصر للحصول عليها بعد تنويع مصادر سلاحها برغم انف امريكا


المقاتلة "ميج - 35" الروسية التى تسعى مصر للحصول عليها بعد قرارها الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, تكشف الأهداف على مدى 120 كيلو, وتتابع 10 اهداف وتضرب 4 منها في وقت واحد, ومزودة بأجهزة ملاحة لاسلكية والكترونية من الجيل الجديد التي تضم المنظومات البصرية الخاصة بمكافحة الأهداف الجوية والأرضية بالأسلحة الجوية الحديثة. والصواريخ الموجهة "جو –جو" و"جو –سطح" والصواريخ غير الموجهة، ومزودة بمدفع جوي، وتتعامل مع الأهداف البحرية التى يبلغ مدى اكتشافها 250 كيلو متر، وسرعة الطائرة القصوى 2400 كم في الساعة، والسقف العملي للارتفاع 17500 متر، والوزن الاقصى عند الاقلاع 22700 كيلو، ومدى الطيران الأقصى 3000 كم، ومدى الطيران في حالة تزويد الطائرة بالوقود في الجو 6000 كم،

اعلان امريكا استئناف المساعدات المجمدة صفاقة امريكية لتقويض علاقات مصر مع روسيا بعد تنويع مصادر سلاحها


بعد ساعات من قيام قناة ''روسيا اليوم'' بنشر تقريرا تلفزيونيا, صباح امس الثلاثاء 22 ابريل, يستعرض استحقاقات قرار مصر التاريخى والاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, ونتائج اجتماع "2+2" بين وزراء دفاع وخارجية مصر وروسيا, وانواع صفقة الاسلحة الروسية المقدرة باكثر من مليارى دولار الى مصر, هرولت الادارة الامريكية لتصدر مساء نفس اليوم, سيل من البيانات المتعاقبة الصادرة عن وزارتى الخارجية والدفاع الامريكية, ''الى الامة المصرية'' تعلن فية استئناف المساعدات الاقتصادية والعسكرية الامريكية المجمدة الى مصر, ليس حبا فى مصر وشعبها, بقدر ما هى مناورات ودسائس وتكتيكات ومخططات امريكية جديدة, للنيل من مصر وشعبها, على وهم اجوف من عقول مشوشة, بتقويض قرار مصر الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, وتحجيم العلاقات المصرية / الروسية الاخذة فى التعاظم, لمعاودة امريكا فرض الاسلحة التى تحددها اسرائيل على مصر, بدلا من الاسلحة الاحدث منها التى تختارها مصر من روسيا والصين, ومنع عقد السعودية والامارات والبحرين ودول المنطقة العربية, باستثناء قطر, صفقات الاسلحة التى تريدها مع روسيا والصين, واحباط اى تنامى للعلاقات الروسية فى منطقة الشرق الاوسط على حساب امريكا واذيالها فى الاتحاد الاوربى, واحتواء تنامى الدور الروسى فى المنطقة, فى ظل تصعيد الحرب الباردة الجديدة بين روسيا مع امريكا واوربا, ولمحاولة اتخاذ استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, كذريعة تتماشى مع سياسة العصا والجزرة, لمعاودة التدخل فى شئون مصر الداخلية لدعم الطابور الامريكى الارهابى الاخوانى الخامس, والاجندة الامريكية الازالية الاثيرة لتقسيم مصر والدول العربية, ولمنع اى تداعيات مستقبلية على معاهدة السلام المصرية / الاسرائيلية مع كون المساعدات الامريكية من بين اسس معاهدة السلام, وتناول تقرير قناة ''روسيا اليوم'' الذى تناقلتة وسائل الاعلام, شروع مصر فى الحصول على أنظمة دفاع جوي روسية متطورة، وطائرات مقاتلة حديثة, ومروحيات قتالية, وصواريخ مضادة للدبابات, ومقاتلات "ميج - 35" الروسية التي تعد من أفضل الطائرات القتالية وتكشف الأهداف على مدى 120 كيلو, وتتابع 10 اهداف وتضرب 4 منها في وقت واحد, ومزودة بأجهزة ملاحة لاسلكية والكترونية من الجيل الجديد التي تضم المنظومات البصرية الخاصة بمكافحة الأهداف الجوية والأرضية بالأسلحة الجوية الحديثة. والصواريخ الموجهة "جو –جو" و"جو –سطح" والصواريخ غير الموجهة، ومزودة بمدفع جوي، وتتعامل مع الأهداف البحرية التى يبلغ مدى اكتشافها 250 كيلو متر، وسرعة الطائرة القصوى 2400 كم في الساعة، والسقف العملي للارتفاع 17500 متر، والوزن الاقصى عند الاقلاع 22700 كيلو، ومدى الطيران الأقصى 3000 كم، ومدى الطيران في حالة تزويد الطائرة بالوقود في الجو 6000 كم ، ولم تمر ساعات معدودات على نشر تقرير القناة الروسية, حتى هرول جون كيري وزير الخارجية الأمريكي، ومضحك البيت الابيض, ومهرج الرئيس الامريكى براك اوباما, ليجرى اتصالا هاتفيا مساء نفس اليوم, امس الثلاثاء 22 ابريل, مع وزير الخارجية نبيل فهمي، وأبلغه بصوت مبحوح من فرط الانفعال, عن رفع العقوبات الاقتصادية والعسكرية الامريكية المفروضة على مصر, وتبجح كيرى بأنه أكد للكونجرس الأمريكي، الذى ربط استئناف المساعدات الامريكية بتزكية الادارة الامريكية, بأن مصر مستمرة في الحفاظ على ما اسماة ''علاقاتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة''، بما في ذلك مواجهة التهديدات العابرة للحدود كالإرهاب, والتزام مصر بتعهداتها إزاء معاهدة السلام المصرية / الإسرائيلية, وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية, فى بيان لها مساء امس الثلاثاء 22 ابريل, تناقلتة وسائل الاعلام, بأن الولايات المتحدة ستسلم القاهرة 10 مروحيات مقاتلة من طراز "أباتشي" بعد أن قررت رفع الحظر الذي فرضته العام الماضي على هذه الصفقة, وقال الأميرال جون كيربي المتحدث باسم البنتاجون, بإن وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل أبلغ نظيره المصري الفريق أول صدقي صبحي بالقرار في اتصال هاتفي, ومضيفا بإن المروحيات ستدعم عمليات مصر لمكافحة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء, والمتطرفين الذين يهددون ما اسماة ''الأمن القومى الأميركي والمصري والإسرائيلي'', وقامت وزارة الخارجية الامريكية, باصدار بيان جديد صباح باكر اليوم الأربعاء، 23 ابريل, تناقلتة وسائل الاعلام, اعلنت فية بكل صفاقة, تاكيد كيرى خلال اتصالة الهاتفى مساء امس الثلاثاء 22 ابريل مع نظيرة المصرى, بأن مصر سوف تظل وكما كانت علي مدي العقود الماضية، , وفق ما اسماة ''شريكاً استراتيجياً هاماً للولايات المتحدة'', وتطاول كيرى بأنه برغم الشروع فى استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, فانة لايزال غير قادر على التحقق من أن مصر تخطو خطوات جادة نحو التحول الديمقراطي, وطالب كيرى بصفاقة من مصر ما اسماة, ''الوفاء، بإلتزاماتها نحو التحول الديمقراطي، بما في ذلك تنظيم انتخابات عادلة ونزيهة وفي مناخ من الشفافية، وتخفيف القيود المفروضة على حرية التعبير والتجمع وعلى وسائل الإعلام''، وبدعوى ''ان مصر ستكون أكثر أمناً ورخاءً إذا ما احترمت ما اسماة, الحقوق العالمية المتعارف عليها لمواطنيها''," وجاءت البيانات الامريكية المتتالية قبل أيام من الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية نبيل فهمي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، انها سفالة امريكية جديدة ضد مصر من اناس لايؤتمن جانبهم, بعد كل ما فعلوة ضد مصر, سواء فبل ثورة 30 يونيو ودسائسهم مع عصابات الاخوان ضد مصر والدول العربية, او سواء بعد ثورة 30 يونيو وتقويض مخططاتهم السوداء, وقطعهم المساعدات الاقتصادية والعسكرية خلال اصعب الفترات التى مرت بها مصر, وتصعيد دسائسهم مع اذيالهم فى دول الاتحاد الاوربى, وتركيا, وقطر, ضد مصر ودفاعا عن عصابات الاخوان, والتى وصلت الى حد محاولة تدويل الشئون الداخلية المصرية فى مجلس الامن, يوم 15 اغسطس الماضى, بعد 24 ساعة من فض اعتصامى رابعة والنهضة, وتصدى روسيا والصين لمساعى الحقد الامريكية, كيف يا من تسكنون البيت الابيض فى طلائة, ويسكن بداخل قلوبكم العامرة بالشر, الحقد الاسود ضد مصر وشعبها, وباقى الامة العربية وشعوبها, تتوهمون قدرتكم على استئناف تزلفكم الى مصر وشعبها لاغتنام الفرصة للانقضاض عليهم مرة اخرى, اغربوا عن مصر ايها الاوغاد الاخساء واتجهوا بشروركم الى جهنم وبئس المصير,