جلس رئيس و اعضاء مجلس جامعة بنى سويف, فى اجتماعهم الطارئ الذى عقدوة بعد ظهر اليوم الثلاثاء 29 ابريل, يتباحثون مروق عضوا فى هيئة التدريس بالجامعة, فر من
عملة فى تدريس الطب البيطرى للطلاب فى كلية الطب البيطرى بالجامعة, وتزعم
عصابة ارهابية تفرغ فيها لتدريس كيفية تفجير القنابل والشراك الخداعية
والسيارات المفخخة وسط المواطنين, حتى تم القبض علية متلبسا, ومحاكمتة على
جرائمة وارهابة, وادانتة واحالة اوراقة الى المفتى لاعدامة شنقا, واحتدمت
المناقشات فى تحليل ظاهرة عضو هيئة التدريس الشارد وموقف الجامعة منة, حتى
حسم المستشار القانونى للجامعة المناقشات الدائرة, بعد تاكيدة باحقية
الجامعة فى فصل عضو هيئة التدريس الضال بعد ادانتة واحالة اوراقة الى
المفتى, واصدر مجلس الجامعة باجماع اراء الحاضرين, قرارا بفصل الدكتور
محمد بديع, مرشد جماعة الإخوان المسلمين الارهابية، والأستاذ المتفرغ بقسم البالثولوجى بكلية الطب
البيطرى بجامعة بنى
سويف, وانهاء خدمتة بالجامعة, بعد ادانتة بحكم قضائى واحالة اوراق الى المفتى, وكان اهالى مدينة
المنصورة, قد قاموا بعد قيام عصابات الاخوان بتفجير مديرية امن الدقهلية,
وسقوط عشرات الضحايا والمصابين, برفع صورة كبيرة لمرشد الاخوان وهو يرتدى
بدلة الاعدام الحمراء, ويلتف حول رقبتة حبل المشنقة, على مبنى مديرية الامن
المهدم, وهتفوا الشعب يريد اعدام مرشد الاخوان, ولم يختلف الامر فى سائر
محافظات الجمهورية, حتى استجاب اللة الى دعاء الشعب المصرى, واحالت محكمة
جنايات المنيا, اوراق مرشد الاخوان الى المفتى, لابداء الرائ الشرعى فى اعدامة شنقا, لتعم الفرحة الشعب المصرى فى كل مكان,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 29 أبريل 2014
الاثنين، 28 أبريل 2014
تطاول صباحى ضد القضاء دفاعا بالباطل عن تجار الحركات الثورية
لم يكتفى كاهن الانتهازية السياسية المجسدة, المدعو حمدين صباحى, المرشح الرئاسى, بالوعظ بالباطل, دفاعا عن جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وتجار الحركات الثورية, للاحتيال على عقول غوغاء ودهماء عصابات الاخوان, وتجار الحركات الثورية, واستدرار شفقتهم, لنيل اصواتهم, خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة, ولكنة تجاوز فى مروقة كل حد, عندما تطاول ضد القضاء المصرى, خلال مؤتمرا صحفيا عقدة اليوم الاثنين 28 ابريل, بعد صدور حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة, والذى قضى, ''[ بحظر انشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية, ومصادرة اموالها وممتلكاتها واية هيئة او منظمة تنتمى اليها او تنبثق منها او منشاءة باموالها ]'', وجاء تطاول صباحى ضد القضاء المصرى, عقب تلقى صباحى ضربة بحكم حظر حلفائة فى الطابور الثورى الخامس, بعد سابق تلقية ضربة بحكم حظر حلفائة فى طابور الاخوانى الخامس, وزعم صباحى فى مؤتمرة الصحفى على سبيل التضليل, ما اسماة, '' بان الحكم نسف باب الحريات فى الدستور الذى وافق عليه الشعب المصرى'', وتعمد صباحى بسوء نية مفتعلة, تجاهل ذكر, بان باب الحريات فى الدستور, ان كان قد اجاز الحريات العامة, وحق تكوين الجمعيات والاحزاب, الا انة لم يسمح باعمال التخابر ضد مصر, ونشر الفوضى والعنف والارهاب فى البلاد, وتشوية صورة الدولة المصرية, والتعدى على الجهات الامنية, والحصول على العطايا والاموال الاجنبية, واقتحام مبانى امن الدولة, والاستيلاء على اجهزة حاسباتها ومعلوماتها واستغلالها فى تحقيق منافع شخصية, وتهديد وحدة وسلامة واستقرار البلاد, وانعدام الولاء للوطن, وسفك دماء المصريين فى مظاهرات العنف والشغب والارهاب, والاستقواء بامريكا ودول الاتحاد الاوربى, وتحريضهم على قطع مساعداتهم الاجنبية عن مصر, وتشكيل خطرا داهما على الشعب المصرى, والامن القومى المصرى, وعدم الالتزام باحكاما قضائية دامغة صدرت ضد متهمين بالعنف والارهاب, واختلاق مظاهرات العنف والشغب ضد الدولة لابتزازها واجبارها على الغاء احكام القضاء, والقوانين المنظمة للبلاد, وتهديد السياحة, والاقتصاد المصرى, وتكدير السلم العام, وتهديد المواطن فى حياتة الخاصة, وتهديد الوحدة الوطنية, وسلامة واستقرار البلاد, وهى الاسس التى استندت عليها المحكمة فى عريضة الدعوى, وحيثيات حكم حظر ما تسمى ''حركة 6 ابريل'', وهى نفس الاسس التى استندت عليها دوائر محاكم مختلفة, فى احكام حظر ''جماعة الاخوان الارهابية'', وجماعة ''انصار بيت المقدس الارهابية'', و ''حركة حماس الارهابية'', ولم يخرج ايامها صباحى من جراب الحاوى, ليزعم بان هذة الاحكام تنسف باب الحريات فى الدستور, وكما تبجح صباحى فى التسجيل الصوتى المسرب لة خلال اجتماعة مع عدد من مؤيدية يوم الخميس الماضى 24 ابريل, وزعم فية بان مظاهرات العنف والشغب والارهاب لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, ''مظاهرات سلمية'', تبجح مجددا اليوم الاثنين 28 ابريل, وزعم خلال مؤتمرة الصحفى, بان مظاهرات ما تسمى, حركة 6 ابريل, '' مظاهرات سلمية'', برغم ان قيادات الحركة المحظورة فى السجن اصلا, بعدما صدرت ضدهم احكاما بالسجن من القضاء المصرى, بسبب اعمال العنف والشغب والارهاب التى قاموا بها مع حركتهم المحظورة ضد الدولة, والتى ينكرها صباحى بالكلام الهزالى المرسل على عواهنة, وكان اجدى لصباحى لتاكيد انتهازيتة لعصابات الاخوان وتجار الحركات الثورية, الادلاء براية كشاهد دفاع فى القضايا المتهم فيها عصابات الاخوان, وتجار الحركات الثورية, بدلا من ثرثرتة الفارغة, وتطاولة ضد القضاء المصرى, فى معارك ميكرفونية هزالية, تهدف فى المقام الاول, الى مخاطبة عقول غوغاء ودهماء عصابات الاخوان, وتجار الحركات الثورية, لنيل احسان اصواتهم فى الانتخابات الرئاسية القادمة, على حساب الحق, والعدل, والدستور, والقانون, والقضاء, والشعب المصرى,
طوارئ فى الحجر الصحى بموانى السويس والبحر الاحمر لمواجهة الكورونا
رفعت درجة الاستعداد القصوى فى ادارات الحجر الصحى بموانى البحر الاحمر لمواجهة مخاطر تسلل المرض الوبائى المستحدث, ''الكورونا'' الى داخل البلاد, وتذويد ادارات الحجر الصحى فى جميع موانى البحر الاحمر, ومنها موانى السويس, بالاجهزة الطبية الحديثة المعدة لاكتشاف اى حالات اشتباة للمرض, وبينها اجهزة لقياس درجة الحرارة الكترونيا, خاصة مع اقتراب موسم العمرة وبعدة موسم الحج, للمعتمرين والحجاج المغادرين الى السعودية والقادمين منها عبر موانى البحر الاحمر, وتوافد العاملين فى دول الخليج على موانى البحر الاحمر, خاصة خلال فترة الاجازة السنوية, بالاضافة الى اطقم سفن البضائع والركاب المتواكبة يوميا على الموانى من دول الخليج والعديد من دول العالم,
مرشد الاخوان ومجذوب القرية وحبل المشنقة
صرخ المتهم محمد بديع, المرشد العام لجماعة الاخوان
المسلمين الارهابية, داخل قفص الاتهام, عقب صدور قرار محكمة جنايات المنيا,
اليوم الاثنين 28 ابريل, باحالة اوراقة الى فضيلة مفتى الجمهورية, لابداء
الرائ الشرعى فى اعدامة شنقا, ضمن ''683'' متهما فى القضية, قاموا باثارة العنف والشغب والارهاب, واعمال القتل والاجرام, واقتحام وحرق
مراكز الشرطة بالمنيا, والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة, قائلا كما تناقلت وسائل الاعلام, "ماتنسوش تشتروا لي البدلة الحمرا", وهى البدلة التى يرتديها المحكوم عليهم بالاعدام, ليحاول المرشد ان يظهر امام الناس, فى صورة المهرج الدموى الذى لا يعباء, ساعة حسابة, بعذاب اسر ضحايا جرائمة واعمالة الارهابية, ولا يهمة تبكيت ضمير او حبل المشنقة, حتى تحين ساعة القصاص, ولحظة التفاف حبل المشنقة حول رقبتة, عندها سيفيق المرشد من غية, ويستبعد دور المهرج , ويتقمص مكانة دور مجذوب القرية, كما اصدرت محكمة جنايات المنيا، احكام رادعة فى قضية اخرى تناقلت احكامها وسائل الاعلام, وقضت فيها بإلاعدام شنقا ضد 37 من
أعضاء وأنصار جماعة الإخوان الإرهابية, والسجن المؤبد لـ491 آخرين. لقيامهم باعمال عنف فى مركز شرطة مطاى بالمنيا, وحرق المركز, وقتل نائب المامور والتمثيل بجثتة, وتعذيب العديد من رجال شرطة المركز, وكانت
المحكمة قد أحالت فى جلسة 24 مارس الماضى, أوراق جميع المتهمين فى القضية, وعددهم 528 متهما، إلى فضيلة مفتي
الجمهورية لاستطلاع الرأي الشرعي في إعدامهم شنقا،
حكم حظر حركة 6 ابريل عنوانا للحق والعدل دهس الخونة المارقين واسيادهم الممولين
''[ وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ
زَهُوقًا ]'', فبعد ساعات من المظاهرات الغوغائية التى قامت بها امس الاول
السبت 26 ابريل, ما تسمى ''حركة 6 ابريل'' مع حفنة من مشعوذى ''تجار
الحركات الثورية'', للمطالبة بالغاء الاحكام القضائية الدامغة الصادرة ضد
عدد من قيادات واعضاء الحركة, وتجار الحركات الثورية, المتهمين بنشر الفوضى
والعنف والارهاب, وللمطالبة بالغاء قانون تنظيم المظاهرات, الذى يتصدى
لمروقهم ومعمول بة فى معظم دول العالم, قضت اليوم الاثنين 28 ابريل, محكمة
القاهرة للأمور المستعجلة, ''[ بحظر انشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر
العربية, ومصادرة اموالها وممتلكاتها واية هيئة او منظمة تنتمى اليها او تنبثق منها او منشاءة باموالها,
وتنفيذ الحكم بمسودتة دون اعلان ]'', وجاء الحكم الباتر, بعد اقامة محام,
دعوى أمام محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، ضد رئيس الجمهورية, ورئيس
الوزراء, ووزير الدفاع, ووزير الداخلية, بصفتهم, طالب فيها بحظر جميع انشطة
ما تسمى ''حركة 6 إبريل''، واكد المحامى فى عريضة دعواة, بان ما تسمى
''حركة 6 ابريل'' والتى تأسست عام 2008 تحت ادعاء مزاعم بانها حركة معارضة
سياسية وطنية, وانقسمت إلى حركتين بسبب خلافات داخلية حول أسلوب إدارتها,
تم استغلالها بارادة حرة من قبل قيادتها واعضائها, فى اعمال التخابر, ونشر
الفوضى والعنف والارهاب فى البلاد, وتشوية صورة الدولة المصرية, والتعدى
على الجهات الامنية, مقابل حصولهم على العطايا والاموال الاجنبية, وكذلك
اقتحامهم مبانى امن الدولة, والاستيلاء على اجهزة حاسباتها ومعلوماتها
واستغلالها فى تحقيق منافع شخصية لهم, وتهديدهم وحدة وسلامة واستقرار
البلاد, دون ولاء منهم لوطن, ودون احساس منهم بذنب, لما اقترفوة من خطايا
وازراء فى حق الوطن, ولما سفكوة من دماء الشعب, وقاموا بالاستقواء بامريكا
ودول الاتحاد الاوربى, وتحريضهم على قطع مساعداتهم الاجنبية الى مصر, الامر
الذى اصبحت معة تلك الحركة تشكل خطرا داهما على الشعب المصرى, والامن
القومى المصرى, واكد مقيم الدعوى, بانة بدلا من ان تلتزم الحركة المشبوهة
باحكاما قضائية دامغة صدرت ضد عدد من قيادتها واعضائها, بعد اتهامهم فى
اعمال عنف وشغب وارهاب, سارعت الحركة باختلاق مظاهرات العنف والشغب ضد
الدولة لابتزازها واجبارها على الغاء احكام القضاء, والقوانين المنظمة
للبلاد, وتهديدهم بتواصل مظاهرات شغبهم وتصعيدها, وتهديد السياحة,
والاقتصاد المصرى, وتكدير السلم العام, وتهديد المواطن فى حياتة الخاصة,
وتهديد الوحدة الوطنية, وسلامة واستقرار البلاد, وقدم مقيم الدعوى للمحاكمة
حافظة مستندات تضم سيديهات عديدة لتسجيلات صوتية مسربة لقيادات ما تسمى
''حركة 6 ابريل'' بثها برنامج ''الصندوق الاسود'' للاعلامى عبدالرحيم على,
على فضائية ''القاهرة والناس'' وتكشف جانب كبير من النشاط المريب للحركة
على لسان قيادتها انفسهم, كما قدم للمحكمة, صورا لقيادات واعضاء الحركة,
وهم يرتدون الزى العسكرى, ويحملون اسلحة نارية الية, بالاضافة الى مجموعة
كبيرة من الصور لقيادات واعضاء الحركة, وهم يحرقون علم مصر, ويدهسون علية,
فى مناسبات وطنية عديدة, وقضت المحكمة بعد استكمالها اجراءات نظر الدعوى,
''[ بحظر انشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية, ومصادرة اموالها وممتلكاتها واية هيئة او منظمة
تنتمى اليها او تنبثق منها او منشاءة باموالها, وتنقيذ الحكم بمسودتة دون
اعلان ]'', ومثل حكم حظر ما تسمى ''حركة 6 ابريل'', عند الشعب المصرى, سيف
الحق والعدل الذى دهس الخونة المارقين, واسيادهم الممولين, وصارت الحركة
المزعومة, تحمل منذ اليوم, بكل جدارة واستحقاق واحكام القضاء, اسم, ''[
حركة 6 ابريل الارهابية المحظورة ]'', لتهناء بما انحدرت الية مع عصابات الاخوان
الارهابية,
المدير اعطى للضابط قطعة مخدرات بدلا من بطاقة الرقم القومى
بين العديد من القضايا الغريبة التى تابعتها عن قرب, جاءت
قضية القبض على مديرا فى شركة بترولية كبرى بالسويس, داخل مديرية امن
السويس, وبحوزتة قطعة مخدرات, نتيجة الملابسات العجيبة التى صاحبت عملية
ضبط المدير, وتمثلت فى توجة مدير الشركة البترولية الكبرى, منذ بضع سنوات,
الى مديرية امن السويس,
لطلب لقاء مسئولا فيها, وكان المدير يحتفظ فى ركن من حافظتة, بقطعة افيون
بداخل ورقة سلوفان, وعندما توجة الى مديرية الامن, سهى علية التخلص من
قطعة الافيون, والتى التصقت فى ظهر بطاقة الرقم القومى للمدير, وقال المدير
لظابط استعلامات مديرية الامن, بانة صاعدا الى مكتب المسئول الامنى, واخرج
بطاقة الرقم القومى الخاصة بة والملتصق فى ظهرها قطعة الافيون, وقدمها الى
ضابط الاستعلامات لتسجيل بياناتها فى دفتر الزيارات كما تقضى الانظمة
المعمول بها فى المديرية, ووجد ضابط الشرطة نفسة وهو جالس على مكتبة, يتسلم
قطعة افيون من صاحبها مع بطاقة الرقم القومى الخاصة بة, ويقوم ضابط الشرطة
على الفور بالقبض على المدير وتحريز المضبوطات التى تسلمها بنفسة من
صاحبها, وبدلا من قيامة بتدوين بيانات المدير فى دفتر الزيارات, قام
بتدوينها فى دفتر الاحوال, وتحرير اغرب محضر ضبط مخدرات, ووجهت النيابة
تهمة احراز مخدرات بقصد التعاطى, الى المدير, وامرت بحبسة على ذمة التحقيق,
وتعاطف الناس مع المدير, بعد تندرهم للوهلة الاولى, بملابسات ضبطة, بدلا
من قيامهم
بادانتة, برغم ضبطة متلبسا مع قطعة مخدرات, ربما نتيجة سوء حظة المفرط, او
نتيجة تعاطفهم مع ملابسات محنتة, واطفالة, واسرتة, وابتهج الناس عندما
تمكن المدير لاحقا من الحصول على البراءة, ونجاتة من الفصل, ومن تشريد
اسرتة,
الأحد، 27 أبريل 2014
جماعة الاخوان الارهابية تعلن دعمها لصباحى بعد 48 ساعة من اعلانة قيامة بمحاكمة السيسى فى حالة فوزة
كما كان متوقعا, اعلنت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, اليوم الاحد 27 ابريل, دعمها فى الانتخابات الرئاسية القادمة, للمرشح الرئاسى حمدين صباحى وحشد مريديها للتصويت لصالحة, واعلنت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية عن موقفها بدعم صباحى, بعد حوالى 48 ساعة من اذاعة وسائل الاعلام تسجيلا صوتيا مسربا لصباحى, دافع فية بضراوة, خلال اجتماعة مع بعض مؤيدية, يوم الخميس الماضى 24 ابريل, عن جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, ووصفة اعمالها الارهابية ومظاهراتها التخريبية بالسلمية, وتهديدة بمحاكمة المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, فى حالة فوزة فى الانتخابات الرئاسية, بدعوى قيام السيسى بسفك دماء العديد من اعضاء جماعة الاخوان المسلمين, خلال مشاركتهم فيما اسماة صباحى فى التسجيل المسرب ''بالمظاهرات السلمية'', وجاء اعلان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, عن دعمها لصباحى فى الانتخابات الرئاسية, عبر احد اذراعتها المسماة حركة "إخوان بلا عنف" من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى " فيسبوك" اليوم الأحد 27 ابريل، بعد اجتماع طارئ عقدتة الحركة المزعومة لما يسمى, مجلس شورى الحركة, استمر بضع ساعات حتى وصلت اليهم تعليمات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بدعم الاخوان واتباعهم لصباحى فى الانتخابات الرئاسية, وعقدت الحركة المزعومة اجتماعها بدون اى تدخل من الشرطة لفض الاجتماع والقبض على المشاركين فية بتهمة عقد اجتماعات سرية لجماعة ارهابية محظورة, واكتفت الشرطة بالفرجة, وسارعت بقراءة بيان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية بدعم صباحى, فور نشرة على ''الفيسبوك'' بعد نهاية الاجتماع, لاستبيان الموقف ومعرفة ما يحدث, كما جاء اعلان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية بدعم صباحى, عبر احدى اذراعتها, حتى لاتظهر الجماعة الارهابية نفسها فى صورة المؤيدة لاستحقاقات ثورة 30 يونيو, وندد الاعلامى احمد موسى, على فضائية ''صدى البلد'' مساء امس السبت 26 ابريل, قبل صدور بيان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية فى اليوم التالى بدعم صباحى, بقيام صباحى فى تسجيلة المسرب بمغزلة جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, للحصول على اصوات درويشها فى الانتخابات الرئاسية القادمة, الى حد وصف صباحى ارهاب الاخوان ومظاهراتهم التخريبية بالسلمية, وتهديد صباحى بمحاكمة المشير عبدالفتاح السيسى, فى حالة فوزة فى الانتخابات الرئاسية القادمة, بدعوى سفك السيسى دماء الاخوان خلال مشاركتهم, فيما اسماة صباحى, فى مظاهرات سلمية, واكد الاعلامى احمد موسى, هرولة صباحى فور اندلاع ثورة 30 يونيو, للاختباء لدى الجيش بعد ان طلب حماية السيسى وزير الدفاع حينها, قائلا لة, ''والنبى خبينى يا سيادة المشير'', ولم يظهر صباحى من جحر مخبئة طوال ايام الثورة, حتى اعلان السيسى بيان القوات المسلحة, وعزل مرسى, وخارطة الطريق, مساء يوم 3 يوليو, ظهر بعدها صباحى, اعتبارا من يوم 4 يوليو, فى الميادين والاجتماعات السياسية لركوب الثورة ونعت نفسة بعد ذلك ببطل الثورة,برغم انة كان خلال الثورة مرتعشا من الرعب فى جحر مخبئة,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)