لم ياتى الاحتجاج الشعبى الذى ساد مصر خلال الايام الماضية, ضد سقطة نبيل فهمى وزير الخارجية, خلال زيارتة التى امتدت عدة ايام فى امريكا, وزعمة بان العلاقات المصرية/الامريكية تشبة زواج غير قابل للانفصام, وضد قيام اعضاء فى مجلس الشيوخ الامريكى, قبل سقطة فهمى, بالمناورة السياسية الاحتيالية, وزعمهم معارضتهم لقرار الادارة الامريكية والبنتاجون برفع جزئى عن تجميد المساعدات الامريكية لمصر, لمساومة مصر وابتزازها ومحاولة الضغط عليها, على طريقة التاجر اليهودى ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية'', خلال وجود فهمى فى امريكا, للخضوع للذندقة الامريكية, نظير تذليل امريكا اى اعتراضات مزعومة على استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, بل جاء ضد سياسة ''الباب الموارب'' الذى اتبعتة القيادة السياسية مع امريكا, منذ ثورة 30 يونيو وحتى الان, وادت الى سقطة فهمى, ومساومات وابتزازات ''شايلوك البيت الابيض'', برغم كون المؤامرات والدسائس الامريكية ضد مصر, هددت الامن القومى المصرى والعربى, وسلامة مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, ووصلت الى حد محاولة امريكا دفع مجلس الامن, يوم 15 اغسطس, بعد 24 ساعة من فض اعتصام مليشيات عصابات الاخوان الارهابية المسلحة فى رابعة والنهضة, لتدويل الشئون الداخلية المصرية, واحبطت روسيا والصين المخطط الامريكى, وبرغم اعادة وزارة الخارجية, نشر تصريحات فهمى ''بصيغة دبلوماسية بحتة'' على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية, فى بيان تناقلتة وسائل الاعلام, صباح اليوم الخميس اول مايو, وزعم فية ''[ بان التصريح المنسوب لوزير الخارجية بان العلاقة بين مصر والولايات المتحدة هي علاقة زواج، غير دقيق, على حد زعم البيان, بل قال الوزير بان العلاقات المصرية/الامريكية علاقات ممتدة علي مدي طويل ومتشعبة, وهى مثل الزواج تحتاج لكثير من الجهد والمتابعة، ويتخذ خلالها قرارات عديدة وفي مجالات متعددة، وقد تتعرض بين الحين والآخر الي بعض المشاكل ]", الا ان هذة المحاولة الدبلوماسية التجميلية اليائسة لم تستطيع احتواء بركان غضب الشعب المصرى, بل ادت الى تفاقمة, لكون غضب الشعب المصرى جاء اصلا ضد سياسة ''الباب الموارب'' مع امريكا برغم كل مافعلتة امريكا ضد مصر, ودفعت تصريحات فهمى, حمم بركان الغضب الشعبى ضد هذة السياسة, خاصة مع تلكؤ فهمى فى امريكا اياما عديدة دون داع, برغم استهدافة طوال فترة زيارتة لمساومات وابتزازت يومية من الادارة الامريكية, المطالبة بتحجيم العلاقات المصرية/الروسية, وتجميد استكمال السير فى افاق التعاون العسكرى والاقتصادى بين مصر و روسيا, وسير مصر وفق السياسة الخارجية الامريكية, واستدراج مصر لشرك ما يسمى, التحالف الامريكى الاستراتيجى مع مصر, لمنح امريكا ميزات استراتيجية قد تعادى فيها روسيا, فى ظل اشتعال حرب باردة جديدة لاناقة لمصر فيها ولاجمل, وكذلك مطالبة امريكا بالغاء الاحكام القضائية ضد قيادات واعضاء الطابور الامريكى لعصابات الاخوان الخامس, والطابور الامريكى لعصابات الحركات الثورية الخامس, والمطلوب الان من القيادة السياسية ان تحترم ارادة الشعب المصرى, وترفض اى مساومات وابتزازات امريكية, وان تكون العلافات المصرية/الامريكية ندا لند, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى ادنى مستوى, مع التهديد بقطع العلاقات تماما, فى حالة ادنى تدخل او حتى تصريح اهوج من الادارة الامريكية ضد مصر, واذا ارادت امريكا استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, المنصوص عليها فى معاهدة السلام بين مصر واسرائيل, فاهلا وسهلا, ولست وفق شروط شيطانية امريكية جديدة ''لتاجر البيت الابيض'' فى مسرحية الحياة, فاقت فى شرورها, شرور شروط شخصية التاجر اليهودى ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية'' لشكسبير, واقتطاعة جزء من جسد ضحيتة يوازى وزن مساعداتة المالية الية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 1 مايو 2014
سياسة الباب الموارب ووراء اعلان وزير الخارجية زواج مصر بامريكا وشبح شايلوك وراء الابتزاز الامريكى
لم ياتى الاحتجاج الشعبى الذى ساد مصر خلال الايام الماضية, ضد سقطة نبيل فهمى وزير الخارجية, خلال زيارتة التى امتدت عدة ايام فى امريكا, وزعمة بان العلاقات المصرية/الامريكية تشبة زواج غير قابل للانفصام, وضد قيام اعضاء فى مجلس الشيوخ الامريكى, قبل سقطة فهمى, بالمناورة السياسية الاحتيالية, وزعمهم معارضتهم لقرار الادارة الامريكية والبنتاجون برفع جزئى عن تجميد المساعدات الامريكية لمصر, لمساومة مصر وابتزازها ومحاولة الضغط عليها, على طريقة التاجر اليهودى ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية'', خلال وجود فهمى فى امريكا, للخضوع للذندقة الامريكية, نظير تذليل امريكا اى اعتراضات مزعومة على استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, بل جاء ضد سياسة ''الباب الموارب'' الذى اتبعتة القيادة السياسية مع امريكا, منذ ثورة 30 يونيو وحتى الان, وادت الى سقطة فهمى, ومساومات وابتزازات ''شايلوك البيت الابيض'', برغم كون المؤامرات والدسائس الامريكية ضد مصر, هددت الامن القومى المصرى والعربى, وسلامة مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, ووصلت الى حد محاولة امريكا دفع مجلس الامن, يوم 15 اغسطس, بعد 24 ساعة من فض اعتصام مليشيات عصابات الاخوان الارهابية المسلحة فى رابعة والنهضة, لتدويل الشئون الداخلية المصرية, واحبطت روسيا والصين المخطط الامريكى, وبرغم اعادة وزارة الخارجية, نشر تصريحات فهمى ''بصيغة دبلوماسية بحتة'' على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية, فى بيان تناقلتة وسائل الاعلام, صباح اليوم الخميس اول مايو, وزعم فية ''[ بان التصريح المنسوب لوزير الخارجية بان العلاقة بين مصر والولايات المتحدة هي علاقة زواج، غير دقيق, على حد زعم البيان, بل قال الوزير بان العلاقات المصرية/الامريكية علاقات ممتدة علي مدي طويل ومتشعبة, وهى مثل الزواج تحتاج لكثير من الجهد والمتابعة، ويتخذ خلالها قرارات عديدة وفي مجالات متعددة، وقد تتعرض بين الحين والآخر الي بعض المشاكل ]", الا ان هذة المحاولة الدبلوماسية التجميلية اليائسة لم تستطيع احتواء بركان غضب الشعب المصرى, بل ادت الى تفاقمة, لكون غضب الشعب المصرى جاء اصلا ضد سياسة ''الباب الموارب'' مع امريكا برغم كل مافعلتة امريكا ضد مصر, ودفعت تصريحات فهمى, حمم بركان الغضب الشعبى ضد هذة السياسة, خاصة مع تلكؤ فهمى فى امريكا اياما عديدة دون داع, برغم استهدافة طوال فترة زيارتة لمساومات وابتزازت يومية من الادارة الامريكية, المطالبة بتحجيم العلاقات المصرية/الروسية, وتجميد استكمال السير فى افاق التعاون العسكرى والاقتصادى بين مصر و روسيا, وسير مصر وفق السياسة الخارجية الامريكية, واستدراج مصر لشرك ما يسمى, التحالف الامريكى الاستراتيجى مع مصر, لمنح امريكا ميزات استراتيجية قد تعادى فيها روسيا, فى ظل اشتعال حرب باردة جديدة لاناقة لمصر فيها ولاجمل, وكذلك مطالبة امريكا بالغاء الاحكام القضائية ضد قيادات واعضاء الطابور الامريكى لعصابات الاخوان الخامس, والطابور الامريكى لعصابات الحركات الثورية الخامس, والمطلوب الان من القيادة السياسية ان تحترم ارادة الشعب المصرى, وترفض اى مساومات وابتزازات امريكية, وان تكون العلافات المصرية/الامريكية ندا لند, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى ادنى مستوى, مع التهديد بقطع العلاقات تماما, فى حالة ادنى تدخل او حتى تصريح اهوج من الادارة الامريكية ضد مصر, واذا ارادت امريكا استئناف المساعدات الامريكية الى مصر, المنصوص عليها فى معاهدة السلام بين مصر واسرائيل, فاهلا وسهلا, ولست وفق شروط شيطانية امريكية جديدة ''لتاجر البيت الابيض'' فى مسرحية الحياة, فاقت فى شرورها, شرور شروط شخصية التاجر اليهودى ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية'' لشكسبير, واقتطاعة جزء من جسد ضحيتة يوازى وزن مساعداتة المالية الية,
الانذار الامريكى للبحرين لوقف تعاونها الاقتصادى مع روسيا بلطجة علنية
الأربعاء، 30 أبريل 2014
افتتاح مبنى لاستقبال حالات الكورونا بمستشفى حميات السويس
افتتح يوم الاربعاء 30 ابريل, بمستشفى حميات السويس, مبنى استقبال لحالات العزل المشتبة فى اصابتها بالمرض الوبائى المستحدث ''الكورونا'', واكد الدكتور عزمى بشرى مدير عام مستشفى حميات السويس, بان المبنى تم اعدادة كاجراء احترازى لاحتجاز اى حالات يشتبة فى اصابتها بمرض ''الكورونا'' بادارات الحجر الصحى بموانى السويس الخمسة, خاصة مع اقتراب موسم العمرة وبعدة موسم الحج, واشار بان المبنى منقسم الى قسمين احدهم مخصص للرجال,والاخر للسيدات, ويضم كل قسم 6 غرف, باجمال 12 غرفة, واكد بانة فى حالة تاكيد المعامل المركزية بوزارة الصحة ايجابية اى حالات مشتبة فى اصابتها بمرض ''الكورونا'', فقد تم تخصيص الادوار العلوية فى عنابر المستشفى لنقل الحالات اليها من مبنى الاستقبال والشروع فى علاجها,
الشعب سيتصدى مع السيسى للانتهازيين والارهابيين الاخوان
اذا كان الشعب المصرى قد تعرض فى الاونة الاخيرة, بالنقد
الشديد ضد فلول الحزب الوطنى المنحل, وخفراء حركة تمرد, ومطاريد الاخوان,
الذين يداهمون من كل حدبا وصوب, حملة المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح
السيسى, ويحومون حولة, لمحاولة ايجاد دور وهمى لهم ولو ضمن الخدم, هذا اذا كان هناك خدم, للايهام بمشاركتهم فى مسيرة نجاح السيسى, فى حالة فوزة بثقة الشعب والمنصب الرئاسى, على ارهاص احلام بان يعطى هذا لهم لاحقا امتياز الافتراء على الشعب, وجنى المغانم والاسلاب, فهذا لايعنى بان الشعب ينتقد منذ الان السيسى, حتى قبل اختبارة فى منصبة السياسى, بعد نجاحة فى اختبار منصبة العسكرى السابق, ولكن الشعب يسعى لتحذير السيسى من الد اعدائة, حتى يتصدى لنفوسهم الفاسدة الشريرة منذ البداية, ولا يقع فيما وقع فية مبارك ومرسى, عندما استبدلا الشعب, بالانتهازيين والاقزام المحيطين حولهما, والذين يريدون الان ان يفرضوا انفسهم بالخديعة على السيسى, كممثلين وهميين عن الشعب, والشعب منهم براءة, وبزعم ان نجاحة مرهون بقدرتهم الوهمية على تحريك الشعب لموازرتة, برغم انهم لايملكون سوى اصوات ذواتهم الرخيصة, واحنرفوا خلط الدجل والشعوذة فى السياسة لتحقيق ارباحا فاسدة, على حساب مصر وشعبها, وانتشلوا انفسهم بلعبة الثلاث ورقات, من الفقر المدقع والعيش فى الجحور, الى الثراء الفاحش والعيش فى القصور, ووجد هؤلاء الانتهازيين من التفاف
الشعب المصرى حول المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, غنيمة كبرى,
فهرولوا خلفة للسير فى مواكبة والتطبيل والتذمير لة, وتوجة وفد من كبار
فلول الحزب الوطنى المنحل بالسويس, برئاسة امين عام الحزب الوطنى المنحل
بالسويس الاسبق, وبينهم حوالى 6 نواب سابقين, يوم الاثنين الماضى 28 ابريل, الى مقر حملة السيسى, فى شارع العروبة بمصر الجديدة, لعرض خدماتهم الهزالية على السيسى, وقيل بان السيسى لم يلتقى بهم, انما التقى بهم بعض مساعدى حملتة, وقد لا يختلف امر كبار فلول الحزب الوطنى المنحل فى باقى محافظات الجمهورية, عن موقف نظرائهم فى السويس, ولم يختشوا نتيجة فساد نفوسهم, بانهم تسببوا باعمالهم الجائرة فى خلع مبارك, وسقوط نظامة, وحل حزبة الوطنى, وخراب الديار, ووقوع ثورتى 25 يناير و 30 يونيو, ولو كانت لهم ادنى قيمة فى سوق النخاسين السياسى, لكانوا قد نجحوا بعد سقوط مبارك, ولكنهم سقطوا جميعا معة فى الاوحال,
ويريدون ان ينتشلوا انفسهم الان من المستنقعات الاسنة الموجودين فيها,
بزعم ان نجاحهم بالغش والخداع والتزوير والفساد خلال حكم مبارك, انما راجعا
اليهم شخصيا نتيجة قدرتهم التخريفية كزعماء سياسيين وهميين, على حشد الشعب
المصرى خلف ميكرفوناتهم, وعلى نفس الوتيرة الانتهازية تسير ما تسمى حركة
تمرد بشقيها المؤيدة للسيسى, والمؤيدة لصباحى, برغم انتهاء دورهم كبوسطجية فى جمع استمارات تمرد, وعلى وتيرة اخرى يسير مطاريد الاخوان يحملون شعار ما يسمى ''التصالح مع الاخوان'', وجميعهم من الد اعداء السيسى, ''[ الشعب سيتصدى مع السيسى للانتهازيين والارهابيين الاخوان ]'',
ندوة علمية لاطباء السويس عن نشوء وباء الكورونا وطرق اكتشافة والعلاج منة
نظمت مديرية الصحة بالسويس, ظهر يوم الثلاثاء 29 ابريل, ندوة علمية عن تاريخ نشوء المرض الوبائى المستحدث ''الكورونا'', ومراحل تطورة, وطرق اكتشافة وعلاج المصابين بة, لاطباء مستشفيات السويس العام, والحميات, والامراض الصدرية, والتامين الصحى, والمراكز والوحدات الطبية بالسويس, وحاضر فى الندوة الدكتور عزمى بشرى مدير مستشفى الحميات بالسويس, واشرف عليها الدكتور محمد العزازى وكيل وزارة الصحة بالسويس, وحضرها العديد من الاطباء والطبيبات, واقيمت فى قاعة محاضرات مركز التدريب بمستشفى السويس العام, وجاءت فى اطار الاجراءات الاحترازية لوزارة الصحة, ومديرية الصحة, لمواجهة المرض الوبائى ومنع تسللة الى مصر,
الشعب يريد حاكما قويا عادلا ولا يريد حاكما ارجوزا لارهاب الاخوان وتجار الثورات
جاء تحدى المرشح الرئاسى حمدين صباحى, اليوم الاربعاء 30 ابريل, سلطة
الدولة والقانون, وعقدة مؤتمرا صحافيا فى احد فنادق القاهرة, اعلن فية
رسميا تفاصيل برنامجة الانتخابى, قبل 3 ايام من الموعد الرسمى المحدد لبدء
الدعاية الانتخابية واعلان برامج المرشحين, والمحدد لة يوم السبت 3 مايو,
حتى اجراء الانتخابات الرئاسية يومى 26 و 27 مايو, ليكون التحدى الثالث من
صباحى ضد سلطة الدولة والقانون, وكانت المرة الاولى عندما اجبر صباحى
الحكومة, على فتح مكاتب الشهر العقارى فى عموم محافظات الجمهورية, يوم
الجمعة 18 ابريل, برغم انة يوم عطلة رسمية, لتمكينة من استكمال جمع توكيلات
المواطنين المؤهلة للانتخابات الرئاسية, قبل 24 ساعة من اغلاق ابواب
الترشيح, وكانت المرة الثانية عندما اجبر صباحى لجنة الانتخابات الرئاسية,
على قبول اختيارة رمز انتخابى يحن الية, ويشعر بالراحة معة, ويرفع صورة لة
فى منزلة, منذ ان كان طفلا, برغم انة غير مدرج ضمن الرموز الانتخابية
الرسمية, انها مهازل شائنة للحكومة, ولجنة الانتخابات الرئاسية, قبل ان
تكون فضائح لصباحى, تكشف بكل جلاء, عن استهانتة بقوانين العدل والانصاف,
واعتبار لغو كلامة قوانين تخدم ذاتة الفارغة, وشطحات فكرة المشوش, دستورا
يلغى دستور الشعب, واذا كان هذا هو حال صباحى الان من عدم احترامة لقوانين
العدال والحق والانصاف فى المجتمع, فماذا سيكون علية حالة اذن, اذا شائت
دولة ''الواق واق'', على سبيل التفكة والتندر, ان يكون صباحى حاكم فيها,
الشعب المصرى يريد حاكما قويا, حكيما, عادلا, ديمقراطيا, على مسرح الحياة,
,ولايريد حاكما ارجوزا لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى, وتجار الحركات
الثورية الممولة, على مسرح العرائس,
فلول الوطنى والاخوان وتمرد تحاول محاصرة السيسى
اجتاحت
مدينة السويس موجة غضب عارمة, احتجاجا على توجة وفد من كبار فلول الحزب
الوطنى المنحل بالسويس, برئاسة امين عام الحزب الوطنى المنحل بالسويس
الاسبق, الى لقاء المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, بمقر حملتة
الانتخابية فى مصر الجديدة, وضم الوفد العديد من النواب السابقين للحزب
الوطنى المنحل بالسويس, ومنهم رمضان ابوالحسن امين عام الحزب المنحل
بالسويس الاسبق, وقدرى رسلان, وعبدالناصر مصطفى, وجلال مازن, بالاضافة الى
النائب السابق عن حزب المصريين, حكيم سليمان, والعشرات من قيادات
الصف الاول والثانى بالحزب الوطنى المنحل بالسويس, واكد العديد من
المواطنين بالسويس, بانهم توجهوا الى لقاء المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح
السيسى, فى مقر حملتة الانتخابية بفيلا رقم 4 بشارع العروبة بمصر الجديدة
بعد ظهر يوم الاثنين الماضى, عندما فوجئوا بقدوم طوابير حاشدة بالعشرات تضم
كبار فلول الحزب الوطنى المنحل بالسويس للقاء السيسى, وقام باستقبالهم احد
القائمين على حملة السيسى, واشاروا بانهم قاموا بالانصراف فورا من المقر
الانتخابى للسيسى والعودة الى السويس بدون لقاء السيسى, احتجاجا على تجاسر
كبار فلول الحزب الوطنى المنحل بالسويس, على الحضور للقاء السيسى ومحاولة
الالتفاف حولة كما كانوا يفعلون فى الحزب الوطنى المنحل, مع الرئيس المخلوع
مبارك ونجلة جمال, كما وجة المواطنين بالسويس انتقادات حادة الى فلول حركة
تمرد, واكدوا بانها تحاول بارهاصات اعمالها فى السويس وسائر محافظات
الجمهورية, فرض نفسها مع فلول الحزب الوطنى المنحل على السيسى, لمحاولة
محاصرتة والالتفاف حولة, برغم انتهاء دورهما معا وانحدرهما للحضيض, وطالب
المواطنين من فلول الحزب الوطنى المنحل, وفلول حركة تمرد المزعومة, بانشاء
حزب سياسى يضمهما معا, بدلا من حلقات الذكر التى يحاولون نسج شباكها بالباطل حول
السيسى, لمحاولة اعادة مصر الى عصر ماقبل ثورتى 25 يناير و30 يونيو, واكد
المواطنين بانهم سيتصدون لفلول الوطنى والاخوان وتمرد الذين يحاولون ايجاد
دور تهريجى جديد لهم على الساحة السياسية لخراب مصر,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)