ترصد صور مقطع الفيديو, الجزء الاول من مظاهرات جمعة الغضب بالسويس, عقب صلاة الجمعة مباشرة, يوم 28 يناير2011, قبل اندساس ميليشيات حركة حماس الفلسطينية وسط المتظاهرين, وكانت مثالا للسلمية, كما كانت الثورة نقسها, وهتف المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين, وفى شوارع السويس, وامام ديوان عام محافظة السويس, بشعارات سلمية عديدة منها, الشعب يريد اسقاط النظام, والشعب يريد نغيير النظام, وتحيا مصر, واحنا سوايسة مؤدبين, وسوايسة رجالة, قبل ان يتغير الوضع كليا, عند اندساس عناصر حماس, وتتحول شوارع السويس الى ساحات حرب وقتال,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 17 يوليو 2014
الأربعاء، 16 يوليو 2014
بالفيديو .. اسر ضحايا مذابح الثورة بالسويس اتهمت مبارك وحماس والاخوان با...
سقط حوالى 40 شهيدا, ومئات المصابين والمعاقين, فى مدينة السويس الباسلة, التى انطلقت منها شرارة الثورة المصرية الاولى, خلال احدث ثورة 25 يناير2011, وفى البداية اتهمت اسر ضحايا مذابح الثورة, الرئيس المخلوع حسنى مبارك والشرطة, بارتكاب المذابح التى سقط فيها الضحايا من الشهداء والمصابين, ولكن عندما اتضحت الامور, وظهرت تقارير وادلة الجهات السيادية والامنية, واقوال الشهود, وتحقيقات النيابات العامة وقضاة التحقيق, تبين بما لايدع مجالا لاى شك, اشتراك مبارك, والشرطة, والاخوان, وحماس, فى ارتكاب المذابح الجماعية ضد الشعب المصرى, الاول مبارك, استخدم الثانى الشرطة, فى ارتكاب المذابح المتنوعة ضد الشعب, للدفاع عن عرشة الامبرطورى ومنعة من السقوط, والثالث الاخوان, استخدم الرابع حماس, فى ارتكاب المذابح المتنوعة ضد الشعب, لتصعيد سخطة ضد مبارك, واثارة القلاقل والاضطرابات, التى تمكنة من السطو بالباطل على السلطة, وصب الشعب المصرى لعناتة الى يوم الحساب والدين, ضد الرئيس المخلوع مبارك, وزبانيتة, وعصابات الاخوان وحماس, على اعمال الخسة والغدر التى قاموا بها ضد مصر والشعب المصرى, من اجل السطو بالباطل على سلطة اسيادهم من الشعب المصرى, ويرصد مقطع الفيديو, والد احد الشهداء الذين سقطوا يوم 28 يناير2011 فى محيط قسم شرطة السويس, الذى استدرجت عصابات حماس المتظاهرين بالسويس الية, ووجد الشهيد نفسة بين نارين, نار رصاص الشرطة, ونار رصاص عصابات حماس والاخوان, وسقط مدرجا فى دمائة برصاصتين فى راسة وصدرة, كما يرصد الفيديو, عدد من تداعيات مذابح الثورة فى السويس,
بالفيديو..حماس استدرجت المتظاهرين فى جنازة شهيد لاقتحام مديرية امن السوي...
بعد ان عجزت ميليشيات حماس, باستخدام المتظاهرين وقودا, عن اقتحام قسم شرطة السويس, مساء يوم 28 يناير2011, بعد ان قامت باستدراجهم بحيل عديدة, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيامها بحرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وتسلل ميليشيات حماس من مقدمة المسيرة خلال الطريق, الى اماكن خفية فى مؤخرة المسيرة, ووقوع المتظاهرين بين نارين, رصاص الشرطة المدافعة عن قسم شرطة السويس من جانب, ورصاص حماس ضد المتظاهرين لتصعيد سخطهم ضد الشرطة من جانب اخر, وسقوط حوالى عشرين قتيل من المتظاهرين, عدا مئات المصابين توفى لاحقا منهم متاثرين بفداحة اصابتهم, حوالى 6 شهداء اخرين, دون ان ينجحوا فى اقتحام قسم شرطة السويس, وجدت ميليشيات حماس اغتنام كارثة تساقط القتلى بسبب دسائسها, لتحريض المتظاهرين مجددا على التوجة هذة المرة نحو مديرية امن السويس ذاتها, وهم يحملون جثمان احد الشهداء, بدعوى استنكار مصرعة برصاص الشرطة فى مظاهرة سلمية, لكى تحاول مليشيات حماس اثارة المتظاهرين ومعاودة استخدامهم وقودا, كما فعلت هلال هجومها ضد جميع اقسام الشرطة بالسويس, لاقتحام مديرية امن السويس نفسها وحرقها وتدميرها, وتجاوب المتظاهرين مع مطلب ملثمى حماس, بنية طيبة خالصة, خاصة بعد ان تبين لهم بانهم هم انفسهم الذين حرضوهم على التوجة نحو قسم شرطة السويس, واعتقاد المتظاهرين بانهم مصريون وطنيون مخلصون يخفون شخصيتهم خشية بطش السلطة, وسارعوا باحضار نعش من مسجد قريب ووضع جثمان الشهيد بداخلة, والتوجة فى مظاهرة عارمة من الاف المتظاهرين, الى مديرية امن السويس, وتسللت ميليشيات حماس كلعادة خلال الطريق من مقدمة المسيرة, باستثناء سفاحا ملثما بشال برتقالى مقالما, الذى اكتفى بالتقهقر حتى منتصف المسيرة, نتيجة دورة البارز فى قيادتها وهو يحمل فى يدة المرفوعة طوال مراحل سير المظاهرة, بفارغ رصاصة سلاح الى, لتاجيج المتظاهرين اكثر ضد الشرطة, بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد, مثلما كان لة دورا بارزا, مع باقى ميليشيات حماس, فى التحريض على اقتحام قسم شرطة الاربعين, وفى التحريض على التوجة نحو قسم شرطة السويس, ونحو مديرية امن السويس, وعندما اقتربت المسيرة من صفوف قوات الشرطة امام مديرية الامن, انطلق سيل جارف من رصاص الشرطة ليسقط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة برصاص الشرطة, وتحول المكان الى ساحة حرب من طرف واحد, وفرت ميليشيات حماس هاربة وخلفها ضحايا دسائسها, وترصد صور مقطع الفيديو المسيرة قبل ثوان معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص عليها,
بالصور..حماس استدرجت المتظاهرين فى جنازة شهيد لاقتحام مديرية امن السويس ...
بعد ان عجزت ميليشيات حماس, باستخدام المتظاهرين وقودا, عن اقتحام قسم شرطة السويس, مساء يوم 28 يناير2011, بعد ان قامت باستدراجهم بحيل عديدة, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيامها بحرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وتسلل ميليشيات حماس من مقدمة المسيرة خلال الطريق, الى اماكن خفية فى مؤخرة المسيرة, ووقوع المتظاهرين بين نارين, رصاص الشرطة المدافعة عن قسم شرطة السويس من جانب, ورصاص حماس ضد المتظاهرين لتصعيد سخطهم ضد الشرطة من جانب اخر, وسقوط حوالى عشرين قتيل من المتظاهرين, عدا مئات المصابين توفى لاحقا منهم متاثرين بفداحة اصابتهم, حوالى 6 شهداء اخرين, دون ان ينجحوا فى اقتحام قسم شرطة السويس, وجدت ميليشيات حماس اغتنام كارثة تساقط القتلى بسبب دسائسها, لتحريض المتظاهرين مجددا على التوجة هذة المرة نحو مديرية امن السويس ذاتها, وهم يحملون جثمان احد الشهداء, بدعوى استنكار مصرعة برصاص الشرطة فى مظاهرة سلمية, لكى تحاول مليشيات حماس اثارة المتظاهرين ومعاودة استخدامهم وقودا, كما فعلت هلال هجومها ضد جميع اقسام الشرطة بالسويس, لاقتحام مديرية امن السويس نفسها وحرقها وتدميرها, وتجاوب المتظاهرين مع مطلب ملثمى حماس, بنية طيبة خالصة, خاصة بعد ان تبين لهم بانهم هم انفسهم الذين حرضوهم على التوجة نحو قسم شرطة السويس, واعتقاد المتظاهرين بانهم مصريون وطنيون مخلصون يخفون شخصيتهم خشية بطش السلطة, وسارعوا باحضار نعش من مسجد قريب ووضع جثمان الشهيد بداخلة, والتوجة فى مظاهرة عارمة من الاف المتظاهرين, الى مديرية امن السويس, وتسللت ميليشيات حماس كلعادة خلال الطريق من مقدمة المسيرة, باستثناء سفاحا ملثما بشال برتقالى مقالما, الذى اكتفى بالتقهقر حتى منتصف المسيرة, نتيجة دورة البارز فى قيادتها وهو يحمل فى يدة المرفوعة طوال مراحل سير المظاهرة, بفارغ رصاصة سلاح الى, لتاجيج المتظاهرين اكثر ضد الشرطة, بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد, مثلما كان لة دورا بارزا, مع باقى ميليشيات حماس, فى التحريض على اقتحام قسم شرطة الاربعين, وفى التحريض على التوجة نحو قسم شرطة السويس, ونحو مديرية امن السويس, وعندما اقتربت المسيرة من صفوف قوات الشرطة امام مديرية الامن, انطلق سيل جارف من رصاص الشرطة ليسقط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة برصاص الشرطة, وتحول المكان الى ساحة حرب من طرف واحد, وفرت ميليشيات حماس هاربة وخلفها ضحايا دسائسها, ويرصد مقطع الفيديو المسيرة قبل ثوان معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص عليها,
الثلاثاء، 15 يوليو 2014
سير قطار السويس/القاهرة بسرعة 8 كيلو مترا فى الساعة و14 راكبا فى اولى رح...
غادر صباح الثلاثاء 15 يوليو, قطار ركاب السويس / عين شمس, موعد قيام السادسة و15 دقيقة صباحا, محطة قطار السويس, وبداخلة حوالى 14 راكب, فى اليوم الثالث لاعادة تشغيلة, بعد فترة توقف دامت اكثر من 10 شهور, منذ ايقاف حركة قطارات الركاب بالسويس, مساء يوم 6 سبتمبر الماضى, عقب عثور مواطن على 3 دانات مدفع, وضعها ارهابيين مجهولين على خط سكة حديد السويس/الاسماعيلية, قبل تحرك قطارا ركاب من محطة السويس الى محطة الاسماعيلية, واكد سائق القطار حسن احمد حسن, وجود ذيادة فى عدد ركاب القطار, فى اليوم الثالث لتشغيلة, بعدد حوالى 4 ركاب اضافيين, حيث لم يتعدى عدد الركاب المغادرين من محطتى السويس وعين شمس فى معظم المواعيد خلال اليومين الاوليين عن حوالى 10 ركاب, واشار بان ذلك يرجع لامرين, الاول عدم معرفة المواطنين باعادة تشغيل قطار ركاب السويس/عين شمس, والثانى استغراق اى قطار فترة حوالى 5 ساعات لقطع حوالى 120 كيلو مترا, حتى الوصول للمحطة النهائية فى السويس او عين شمس, برغم ان زمن قطع هذة المسافة الطبيعى لايتعدى ساعتين, نتيجة سوء حالة قضبان السكة الحديد وعدم صيانتها اولا قبل اعادة تشغيلها, وادى تراكم تلال الرمال على قضبان السكة الحديد, الى اضطرار سائقى القطارات للسير بسرعة 8 كيلو مترا فى الساعة فى العديد من مناطق السكة الحديد الغارقة فى الرمال, واكد رضا ذارع, مفتش اول القطار, بانه وزملائة والعدد المحدود من الركاب الذين استقلوا القطار خلال اليومين الماضيين شاهدوا الاهوال, نتيجة سير القطارات بسرعة 8 كيلو فى الساعة واستغراقها حوالى 5 ساعات زمن سفر رحلة لاتستغرق ساعتين فى الظروف العادية, نتيجة عدم صيانة خطوط السكك الحديدية وتراكم الرمال عليها واعاقة سائقى القطارات عن السير, واكد مجدى جرجس, مفتش ثانى القطار, بانة وزملائة والركاب المعدودين الذين استقلوا اى موعد لقطارات ركاب السويس/عين شمس, كانوا يتمنوا صيانة واصلاح خطوط السكة الحديد بعد توقفها اكثر من 10 شهور, قبل اعادة تشغيلها مجددا بدون صيانة وبسرعة سير 8 كيلو مترا فى الساعة,
بالصور والفيديو العادى والبطئ ... حماس ارشدت عن سفاح المتظاهرين بالسويس
اذا كان هناك من هو اكثر اجراما, من بين مليشيات حركة حماس, خلال اعمالهم الارهابية والاجرامية التى قاموا بارتكابها فى مدينة السويس, مساء يوم 28 يناير2011, فهو بدون منازع, المجرم السفاح الذى تمكن ''اولا'' من استدرج الاف المتظاهرين بالسويس, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيام ميليشيات حماس بحرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وفر هاربا مع بعض ميليشيات حماس, بطريقة سافلة مخجلة غادرة رصدتها بكاميرا التصوير, بعد لحظات من تحرك مسيرة المتظاهرين عدوا بناء على تحريضة, واستكمل السير بمسيرة الموت من بعدة, مجرم سفاح اخر, لايقل اجراما عنة, كان يحمل بندقية وسلمها خلسة الى زميلا لة, حتى لايشاهدة المتظاهرين, وفر حامل البندقية الجديد خفية بالبندقية, كما فر بعدة حامل البندقية السابق, مع باقى ميليشيات حماس, ليقع المتظاهرين فى شرك مجزرة دموية, فى محيط قسم شرطة السويس, سقط خلالها حوالى 20 قتيل ومئات المصابين, بدون ان ينجح المتظاهرين المستدرجين, فى اقتحام قسم شرطة السويس, وكان المجرم السفاح الذى قام باستدراجهم فى البداية, يرتدى لثاما برتقاليا مقلما, وبلوفر برتقالى, وبنطلون جينز, ونحيف البنية, وطولة حوالى 175 سنتيمترا وفى العقد الرابع من العمر, واتخذ من رصيف الجزيرة الواسطى, امام قسم شرطة الاربعين, وكرا لاصدار التعليمات, باشارات لغة الخرس, الى ميليشيات حماس, الذين كانوا قائمين حينها بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, وبعد انتهاء تدمير وحرق قسم شرطة الاربعين, وقف المجرم السفاح ليخطب فى عدد من المتظاهرين, ويحيط بة العديد من ميليشيات حماس للتهليل لمطالبة, والتى تمثلت فى زحف المتظاهرين على قسم شرطة السويس, ورحبت ميليشيات حماس بمطلب السفاح, الذى هو مخططها, وسارعت مع المجرم السفاح باتجاة قسم شرطة السويس, فى الوقت الذى كان فية حوالى 5 من مليشيات حماس, يحيطون بى من كل جانب اثناء قيامى بتصوير السفاح, يبحثون عنة فى الزحام, بعد ان حان دورة فى تقديم فقرتة الرئيسية, ولم اكن اعلم حينها بان هؤلاء الاشخاص الملثمين والغير ملثمين بما فيهم السفاح ينتمون لحركة حماس الارهابية, ولكننى كنت مهتم بتصوير وتسجيل ادلة مسرح الجريمة, المتمثلة فى كل ماهو محيط بمسرح الجريمة, من تصوير وتسجيل الجريمة نفسها, وعندما اشار احد ميليشيات حماس الى السفاح ليرشد زملائة الى مكان وجودة, كان يقف الى جوارى مباشرة, وظهر اصبع يدة فى كادر الفيديو والصورة, وكانما شاءت العدالة السماوية, ان ترشد ميليشيات حماس, بنفسها, وبيدها, وبصوتها, العالم كلة, الى المجرم السفاح, ويرصد مقطع الفيديو, بالصور والفيديو, اعمال السفاح الاجرامية, وخستة وغدرة, وهروبة المشين,
الاثنين، 14 يوليو 2014
مسيرة الموت للمتظاهرين بالسويس على يد حماس بالفيديو كاملة
يرصد مقطع الفيديو, مسيرة الموت كاملة, للمتظاهرين بالسويس, على يد حركة حماس الفلسطينية, مساء يوم الجمعة 28 يناير2011, ويتبين فيها كيفية قيام ميليشيات حماس الملثمين, بالخطابة فى المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين, بعد قيام ميليشيات حماس بحرقة وتدميرة, وتمكن عنصر من حماس يرتدى لثام من شال برتقالى اللون مقلما, وبلوفر لونة برتقالى, من اقناع المتظاهرين بالزحف على قسم شرطة السويس, وعندما حاول زميلة احتضانة لتهنئتة على تمكنة من خداع المتظاهرين, تجاهل التهنئة خشية افتضاح امرهم, كما يبين مقطع الفيديو, تسلل عنصر حماس الذى نجح فى خداع المتظاهرين, مع زميلة الذى حاول تهنئتة, من مسيرة الموت, بدون ان يشعر بهما احد من المتظاهرين, ويبين مفطع الفيديو ايضا, كيفية قيام العديد من ميليشيات حماس, بقيادة مقدمة الاف المتظاهرين عدوا, وعلى راسهم حامل بندقية لتشجيع المتظاهرين بها, وكذلك كيفية تمكن عنصر من حماس, من الحصول على البندقية من زميلة, وتسللة بها من مسيرة الموت مع العديد من ميليشيات حماس, بدون شعور احد بهم من المتظاهرين, وتسلل بعدهم باقى ميليشيات حماس وبينهم حامل البندقية السابق, ليجد الاف المتظاهرين انفسهم فى النهاية امام مذبحة دموية, وانهمار سيل من طلقات الرصاص الحى عليهم من الشرطة فى الامام, ومن مليشيات حماس فى ظهورهم, للايقاع بهم مع الشرطة, وسقوط حوالى 20 شهيدا من المتظاهرين, ومئات المصابين, بالرصاص الحى, خلال المذبحة والمجزرة الدموية, رحم الله المتوفين, واعان اللة المصابين, ولعنة الله على حماس والاخوان, الذين اهدروا بالخيانة والغدر والخسة, دماء خيرة ابناء مصر الابية والعظيمة بشعبها ومواقفها الوطنية والقومية,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)