الأربعاء، 13 أغسطس 2014

تواصل حيلة الاخوان فى ذكرى فض اعتصامى رابعة والنهضة لمحاولة بلف الشعب المصرى بالباطل


فى كل مناسبة, تخرج علينا جماعة الاخوان الارهابية, واذيالها فى تحالف دعم الارهاب, ليصدحوا رؤوس الناس بنعيق تهديداتهم الجوفاء, وحرب ارهابهم النفسية العرجاء, المتزامنة مع حرب ارهابهم الدموية الرقطاء, يانهم سيحرقون مصر ويجعلونها رمادا, ويدمرونها ويجعلونها خرابا, ويهلكون كل حيا عليها, وفعلوا ذلك ''البلف'', كما تابعنا جميعا, فى العديد من المناسبات, ومنها ذكرى حرب اكتوبر الماضية, وشهر رمضان المعظم, وعيد الفطر المبارك, وتبين فى كل مرة بان تهديداتهم فشنك, الهدف منها محاولة ابتزاز السلطات, مثل اى بلطجى يحاول ان يبتز ضحاياة بالتهديدات, ومحاولة استعداء العالم, الا ان الشعب المصرى تصدى لارهاب وتهديدات وابتزاز بلطجية وعصابات الاخوان ودهس عليهم بالنعال, وبرغم ذلك واصلت الجماعة الارهابية بث تهديداتها الجوفاء عند كل مناسبة, واخرها تهديداتها بتدمير مصر, ومسحها من على خريطة الكرة الارضية, واهلاك كل انسان عليها, غدا الخميس 14 اغسطس, فى ذكرى فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, وعذر جماعة الاخوان الارهابية, فى مواصلة تهديدات ''بلفها'' الجوفاء فى كل مناسبة, برغم فشلها على طول الخط, فى انها نجحت مرة ناجحا هائلا باعمال ''البلف'', عندما اشاعت على نطاق واسع, عقب انتهاء انتخابات الاعادة الرئاسية عام 2012, بين الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, ومنافسة احمد شفيق, وقبل اعلان نتيجة الانتخابات, بانها ستحرق مصر وتدمرها وتهلك كل انسان عليها, فى حالة اعلان فوز احمد شفيق, الذى كان متوقعا حصولة على اعلى الاصوات وفوزة بالرئاسة, ووقع المجلس العسكرى فى فخ ''بلف'' الاخوان, وتم بقدر قادر, اعلان فوز المعزول زورا وبهتانا, على حساب منافسة الفائز الاصلى, بدعوى انقاذ مصر وشعبها من الفناء والحرق والتدمير, وادى هذا النجاح الاخوانى الكبير فى عالم ''البلف'', بالتهديد بالقيام باعمال البلطجة والارهاب وتدمير وحرق مصر بمن عليها, الى اعتبارة استراتيجية رئيسية فى منهج جماعة الاخوان, واتباعة فى كل مناسبة, لعل وعسى ينجح ''البلف'' مرة اخرى, وايا كانت اعمال الارهاب اليائسة لعصابات الاخوان, فى ذكرى فض اعتصامى رابعة والنهضة,  ومعاودتهم محاولات استعداء العالم, بدعوى تعرضهم للتطهير العرقى, فانة لن يصح فى النهاية الا الصحيح, وارادة الشعب المصرى, وفى اطار استعدادات مديريات الامن بمحافظات الجمهورية, لاى اعمال شغب وارهاب من عصابات الاخوان, خلال ذكرى فض اغتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, قام اللواء طارق الجزار, مدير أمن السويس, بتفقد إدارة قوات أمن السويس, ظهر يوم الاربعاء 13 اغسطس, وعقد اجتماع مع الضباط والأفراد والمجندين, وتوعيتهم بأهمية المرحلة الراهنة ودور رجال الشرطة فيها لتأمين حياة المواطنين والممتلكات العامة والخاصة, كما عقد مدير الامن اجتماعا اخرا مع ضباط وافراد مديرية امن السويس والاقسام التابعة,

الثلاثاء، 12 أغسطس 2014

الاستفادة من دروس الماضى فى تعظيم العلاقات المصرية/الروسية خلال لقاء السيسى وبوتين



مع اجتماع القمة الذى انعقد فى روسيا, يوم الثلاثاء 12 اغسطس, بين الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, تعددت مطالب الشعبين المصرى والروسى, ومنها ان يعى قادة البلدين دروس الماضى فى اسباب تعثر علاقاتهما, وما ادى ذلك من تنامى مخططات واطماع الاجندة الامريكية فى الشرق الاوسط, وباقى مناطق العالم, وتضرر مصر, والدول العربية, والقضية الفلسطينية, والمصالح الروسية, على حدا سواء, ومايحدث فى الشرق الاوسط, وسوريا, وليبيا, والعراق, وغزة, وتونس, وقطر, وحتى تركيا, اوكرانيا, ليس ببعيد, وكانت العلاقات المصرية/الروسية, متميزة حتى بداية سبعينات القرن الماضى, وانتجت اعمالا مجيدة, ومنها السد العالى, واسلحة الجيش المصرى فى حرب اكتوبر, حتى تعثرت العلاقات بين البلدين, واعلن الرئيس المصرى الراحل انور السادات, فى منتصف عام 1974, تنويع مصادر السلاح, بسبب تعنت قادة الاتحاد السوفيتى القديم, فى تذويد مصر بالاسلحة والتقنية الروسية الحديثة التى تريدها, وكان قرار تنويع مصادر السلاح جيد, ولكنة تنفيذة سيئ, حيث تراجع التنويع بصورة كبيرة عقب معاهدة السلام المصرية/الاسرائيلية عام 1979, بعد تقرير معونة من الوسيط الامريكى فى المعاهدة معظمها, لدواعى سياسية, اسلحة امريكية, وصار اعتماد مصر بعدها بشكل كبير على الاسلحة التى تفرضها امريكا عليها, وتكون مستوها اقل من التى تمنحها الى حليفتها الاثيرة اسرائيل, بلاضافة الى استخدامها المعونة فى الضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, وفرض اجندتها الاستعمارية فى الشرق الاوسط, ومصر, وباقى الدول العربية, باستخدام الخونة المارقين, وفى طليعتهم جماعة الاخوان المسلمين, بالاضافة الى تمييع القضية الفلسطينية, وتم تقويض هذة السياسة الامريكية نهائيا, منذ ثورة 30 يونيو2013, واعلنت مصر مجددا بعد ثورة 30 يونيو, تنويع مصادر السلاح, وسعت الى احياء وتعظيم العلاقات المصرية/الروسية, بعد تضرر البلدين معا من تعثر علاقتهما, وان يعى قادة البلدين دروس الماضى, وعدم تدخل طرف فى الشئون الداخلية للطرف الثانى, وعدم استخدام طرف التعاون فى المجالين الاقتصادى والعسكرى, كوسيلة للضغط بهما على الطرف الثانى, وعدم رضوخ طرف لضغوط امريكا او اسرائيل او اى قوى اخرى, لتحديد مستوى التعاون الاقتصادى والعسكرى بين البلدين, او لتحديد نوعية الاسلحة والتقنية العلمية التى يريدها طرف من الطرف الاخر, وحصول مصر على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات الميج 35, ودبابات القتال الرئيسية تى - 90, والصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدهمها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع للاتفاقية التى وقعت علية امريكا وروسيا وتحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', واقامة الصناعة المشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم التسهيلات الكافية للاقماح الروسية, والتقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر حاليا فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, وكذلك التقنية اللازمة لاطلاق كافة انواع الاقمار الصناعية العسكرية والمدنية, بالاضافة الى عدم اقامة اى قواعد عسكرية لطرف فى بلد الطرف الاخر,

تظاهر عمال المحاجر بالسويس احتجاجا على حرمانهم من منحة العيد


تظاهر ظهر يوم الثلاثاء 12 اغسطس, مئات العاملين فى مشروع المحاجر التابع لديوان عام محافظة السويس, امام مبنى محافظة السويس, احتجاجا على تدنى اوضاعهم المالية والوظيفية بالمشروع, واكد العاملين قيام اللواء العربى السروى محافظ السويس, بحرمانهم من منحة عيد الفطر المبارك, التى ظلوا يحصلون عليها طوال سنوات عديدة ماضية, وكانت متمثلة فى راتب شهر منحة لكل عامل, واستبدلها محافظ السويس بصرف مبلغ 150 جنية لكل عامل, بدعوى ترشيد الانفاق الحكومي وفق توجيهات الحكومة, واكد العمال المحتجين بانة لامانع لديهم من ترشيد الانفاق الحكومى, ولكن المقصود هنا, تبذير واسراف ونثريات ومصروفات ومناسبات واحتفالات ورفاهية كبار المسئولين فى ديوان عام المحافظة, والمشروعات التابعة لها, ومنها مشروع المحاجر, وليس استقطاع مستحقات العاملين البسطاء بدعوى ترشيد الانفاق الحكومى, واكد احمد محمد عبدالكريم, موظف بمشروع المحاجر, حرص العاملين على قصر احتجاجاتهم, على مظاهرة احتجاجية سلمية, بدون تعطيل العمل فى مشروع المحاجر, تقدير للظروف التى تمر بها مصر, واشار بان محافظ السويس اصدر فرمان حرمان العاملين من عيدية عيد الفطر المبارك, فى نفس الوقت التى تسود فية بين العاملين حالة قلق كبيرة على مصيرهم, من دراسة مجلس الوزراء حاليا, نقل تبعية مشروعات المحاجر بمحافظات الجمهورية الى وزارة البنرول, الامر الذى ادى الى تفجر احتجاجات العاملين فور علمهم بفرمان المحافظ نتيجة حالة الاحتقان والترقب السائدة بينهم,

ارادة الشعوب و اشرار العالم ومعانى ارادة المزارع الروسى

فى ظل الماسئ التى يذخر بها العالم, والمؤامرات الامريكية ضد مصر والدول العربية والعديد من دول العالم, وارهاب جماعة الاخوان واذيالها فى مصر ودول المنطقة, والعدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, وسقوط مئات الضحايا والاف المصابين, ودسائس حماس ضد القضية الفلسطينية ومصر والعديد من الدول العربية, وشرور مخططات التقسيم الامريكية/الاخوانية فى ليبيا والعراق وتونس, والاحداث فى اوكرانيا, والحرب والقلاقل والاضطرابات فى العديد من دول العالم, ساد التفاؤل بين الشعوب فى القضاء على منابع الشر بقوة ارادة الشعوب التى تفعل المستحيل, وبثت وسائل الاعلام, مقطع فيديو على اليوتيوب, يوم الاربعاء 6 اغسطس الجارى, لمزارع روسى قام بتدريب البط لدية الذى يقوم بتربيتة, بحيث صار يجمعهم من ساحة مزرعتة بصيحة, ويدفعهم للاصطفاف بصيحة, ويوجههم نحو الحظيرة فى طوابير منتظمة بصيحة اخرى,

تصاعد مطالب التحقيق فى التمويلات الاجنبية المشبوهة لتجار السياسة والحركات الثورية


تصاعدت مطالب المصريين, الى المستشار هشام بركات النائب العام, بفتح التحقيق فى ملف, التمويلات الاجنبية المشبوهة لتجار الحركات الثورية, ومنتحلى مسمى نشطاء سياسيين, وحاملى لافتات جمعيات حقوقية, وجاء تصاعد مطالب المصريين, مع بدء المحامى العام لنيابات شرق القاهرة, التحقيق في البلاغ المقدم من سمير صبرى المحامى، الى المستشار هشام بركات النائب العامة, وحمل رقم 11704 لـسنة 2014, عرائض النائب العام، ضد المدعو أحمد ماهر، مؤسس حركة ٦ أبريل الارهابية المحظورة، يتهمة فية بإرتكابة جريمة الخيانة العظمى, واستدعائه الإدارة الأمريكية للتدخل فى الشأن المصرى, عبر مقال قام بتسويدة فى جريدة ''الواشنطن بوست'' الامريكية, يوم السبت 8 فبراير الماضى, بعد ان قام بتسريبة من زنزانتة فى سجن طرة, التى يقضى فيها, تعصف بة الاحقاد, عقوبة السجن لمدة 3 سنوات, بتهمة اثارة اعمال العنف والشغب والارهاب, خلال مظاهرة غير مرخصة دعى اليها ضد قانون تنظيم المظاهرات, امام مجلس الشورى, يوم الثلاثاء 26 نوفمبر الماضى, وخلال تسليم نفسة الى نيابة محكمة عابدين, يوم الاحد اول ديسمبرالماضى, واكد المحامى مقدم البلاغ, بأن المبلغ ضده يسير على خطى ونهج جماعة الاخوان الإرهابية, التى قامت بمحاولات عديدة للاستقواء بالخارج وتحريض الرأى العام العالمى ضد السلطة المصرية التى تولت الحكم عقب ثورة 30 يونيو 2013, وشملت مطالب المواطنين, ضم جميع البلاغات المقدمة للنيابة العامة, ضد تجار الحركات الثورية, وحاملى لافتات نشطاء سياسيين, ومنتحلى مسمى جمعيات حقوقية, وبينهم حركة ٦ أبريل الارهابية المحظورة بحكم قضائى، وكذلك ضم التسجيلات المنسوبة الى العديد منهم, والتى بثها الاعلامى عبدالرحيم على, عبر برنامج ''الصندوق الاسود'', وتكشف دور المخابرات المركزية الامريكية فى تحريكهم من خلف الستار, الى البلاغ المقدم من سمير صبرى المحامى, بالاضافة الى طلب تحريات المباحث, وتقارير وادلة ومستندات الجهات السيادية, للصالح العام, ولصيانة امن مصر القومى, ولاحباط مساعى الاعداء الهدامة لاثارة القلاقل والاضطرابات فى البلاد لتنفيذ اجندات اجنبية, ولتقويض مساعى خلق طابور امريكى خامس, احتياطى لطابور الاخوان الخامس, ولمحاكمة كل من تثبت ادانتة منهم, ولكشف حقائق ملف التمويلات الاجنبية المشبوهة واهدافها للناس, ولحسم قضية تسجيلات المشبوهين مع المخابرات المركزية الامريكية, ولازالة الغطاء عن خفايا الاشرار والخونة المارقين, ولاستئصال ماهو قائما منها بالشر ضد مصر وشعبها حتى الان, ولمنع تكرار سيناريو التمويلات الاجنبية المشبوهة الى جماعة الاخوان الارهابية المحظورة, مع غيرها,

الأحد، 10 أغسطس 2014

رسالة حماس من ذبحها متحدثها الرسمى والتمثيل بجثتة اتقلبت عليها من كوادرها والشعب الفلسطينى

عندما قامت حركة حماس الفلسطينية باختطاف متحدثها الرسمى ايمن طة, بدعوى اتهامها لة بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس, وتعذيبة ليل نهار بكافة ادوات التعذيب, ثم قتلة بوحشية, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس, باطلاق الرصاص على جانبى راسة, وحمل جثتة نصف عارية, والقائها فى ساحة ميدان الشفاء فى غزة, ملطخة بالدماء واثار التعذيب, والتمثيل الغير انسانى بالجثة وجعلها فرجة للناظرين وراغبى التصوير بالهواتف المحمولة على مدار ساعتين, ثم حمل جثة المجنى علية الى مشرحة مجمع الشفاء الطبى, ودفنها ليلا فى حضور عدد محدود من اهلية القتيل, بدون نيابة, او دفاع, او قضاة, او محاكمة, فانها كانت تقصد بسيناريو عملها الرهيب, بث الرعب فى صفوف كوادرها واعضائها, والشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, واخطارهم بطريقة عملية, ارهابية, اجرامية, غير انسانية, بانها ستتعامل بكل وحشية وهمجية, مع المعترضين على تفاقم سلطتها الغاشمة, بدون نيابة, او دفاع, او قضاة, او محاكمة, وانها الحاكم, والشرطة, والنيابة, والدفاع, والقضاة, والجلاد, و لن ترحم احد, حتى اقرب المقربين منها, وفوجئت حماس, بعد ذبحها ايمن طة, بان رسالتها الدموية انقلبت عليها وتسببت فى تنامى الاحتقان ضدها من كوادرها واعضائها, والشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, نتيجة تغلب العقل, والمنطق, والموضوعية, وروح الانسانية, على رسالة الرعب, والهمجية, وروح شياطين جهنم, على اساس بانهم لا يمانعون من قيام حماس باتهام اى معارضين لمروقها, بما تشاء من مزاعم وادعاءات, او حتى قيام اى شخص باتهام اخر, بشرط وجود عدالة مستقلة, من نيابة, وقضاة, ومحاكمة, ودفاع, كحق اصيل من حقوق الانسان, وركن هام من اركان المجتمع, واساس متين لاقرار العدل بين الناس, لاستبيان حقيقة مزاعم حماس او غيرها من عدمة, وبراءة المتهم فى حالة ظلمة, او تحديد نوع عقوبتة فى حالة ادانتة, ولكن ان تنصب حماس من نفسها, الحاكم, والشرطة, والنيابة, والدفاع, والقضاة, والسجان, والجلاد, والحانوتى, وحفار القبور, وتختطف المواطنين من منازلهم ليلا, وتقوم بتعذيبهم وقتلهم والتمثيل بجثثهم وعرضها للفرجة فى اسواق غزة, فهذا ظلم بين, ونظام حكم قمعى لايؤتمن جانبة, ولايؤمن فية الانسان على نفسة واسرتة, لاءنة اذا كانت حماس التى تتمسح فى الدين, قد قامت بفعل مايرفضة الدين, مع المجنى علية, الذى كان من اقرب المقربين الى قيادات حماس, ومتحدثها الرسمى, واحد مؤسسيها, ودفعت مسيرتة الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, اسماعيل هنية, الارهابى الثالث فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, وموسى ابومرزوق, للتوجة مع عدد من قيادات حماس, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل راسة ويدة, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, كما كان اسماعيل هنية يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويذهبان معا للسباحة, فماذا ستفعل حماس اذن مع الشعب الفلسطينى, الذى يطالب بالحق والعدل وحقوق الانسان, ويرفض سلطتها الغاشمة القائمة على شريعة الغاب, وبيعها القضية الفلسطينية والشعب الفلسطينى, وتفرغها لاجندة تنظيم الاخوان المسلمين الدولى, وارهاب جماعة الاخوان فى مصر,

رسالة دكتوراة بجامعة السويس حول تنمية الوعى بحقوق الانسان لدى طلاب الثانوى


ناقشت لجنة جامعية بكلية التربية بجامعة السويس, ظهر الاحد 10 اغسطس, رسالة دكتوراة حول تنمية الوعى بحقوق الانسان لدى طلاب الثانوى, بعنوان, ''فاعلية برنامج مقترح فى التربية القومية لتنمية المفاهيم والمهارات المدنية والوعى بحقوق الانسان لدى طلاب المرحلة الثانوية الفنية'', للباحث هانى صبرى حنا جرجس, مدرس مساعد بقسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية بجامعة السويس, واشرف على مناقشة الرسالة لجنة مكونة من, الاساتذة الدكاترة, ابرعيم غنيم, استاذ المناهج وطرق التدريس التعليم الصناعى بجامعة قناة السويس ووزير التربية والتعليم السابق, وعبادة الخولى, استاذ المناهج وطرق التدريس التعليم الصناعى بجامعة السويس, وسامى الفطايرى, استاذ المناهج وطرق التدريس المواد الفلسفية بجامعة الزقازيق, وكمال نجيب, استاذ المناهج وطرق التدريس المواد الفلسفية بجامعة الاسكندرية, وحضر مناقشة الرسالة, الدكتور ماهر مصباح, رئيس جامعة السويس, وعدد كبير من اساتذة وطلاب الجامعة وجمهورا غفير من المواطنين,