اكد اهداء روسيا مصر, النش الصاروخى الهجومى المتطور ( بى 32 - مولينيا ), الذى شارك بطاقمه الروسى فى مراسم الإحتفال بإفتتاح قناة السويس الجديدة, تواصل تقدم علاقات التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، وكشف بان قرار مصر الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, مصيريا ولا عودة ابدا عنة, واثبث فشل سياسة ''جلسات المصاطب'', التى توهم اصحابها من اعداء مصر, بتراجع مصر عن قرارها الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, وتنمية التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، فور نصب امريكا مؤخرا فخها تحت مسمى ''اللى يحب امريكا يزق'', المتمثل فى رفع حظرها على مساعداتها العسكرية لمصر, والذى تسبب فى قيامها بفرضه عقب ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, فى قرار مصر الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, وتنمية التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، ويأتي الاهداء الروسى الكبير لمصر وشعبها, قبل ايام من زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى الرسمية الى روسيا فى نهاية شهر اغسطس الجارى, ونشر العميد محمد سمير المتحدث العسكرى على صفحتة الرسمية, يوم السبت 15 اغسطس, صور النش الروسى الصاروخى الهجومى المتطور ( بى 32 - مولينيا ), واكد فى بيانة, بانة يعد من أحدث الوحدات المتطورة فى البحرية الروسية، ومزود بالعديد من منظومات التسليح, من بينها الصواريخ سطح سطح والتى تعد الأسرع من نوعها فى البحريات العالمية، والمدفعيات متعددة الأعيرة، وأنظمة الإنذار والحرب الإلكترونية الحديثة, ويعد بمثابة إضافة جديدة لمنظومة التطوير والتحديث للقوات البحرية المصرية، واشار بانة من المنتظر أن يتم إيفاد مجموعة من الأطقم المصرية إلى روسيا للتدريب على هذا الطراز من اللنشات وإستلامه من الجانب الروسى والعودة به إلى أرض الوطن خلال الفترة القريبة القادمة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 15 أغسطس 2015
اهداء روسيا مصر النش الصاروخى (بى 32 - مولينيا) يؤكد استراتيجية صداقة البلدين
اكد اهداء روسيا مصر, النش الصاروخى الهجومى المتطور ( بى 32 - مولينيا ), الذى شارك بطاقمه الروسى فى مراسم الإحتفال بإفتتاح قناة السويس الجديدة, تواصل تقدم علاقات التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، وكشف بان قرار مصر الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, مصيريا ولا عودة ابدا عنة, واثبث فشل سياسة ''جلسات المصاطب'', التى توهم اصحابها من اعداء مصر, بتراجع مصر عن قرارها الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, وتنمية التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، فور نصب امريكا مؤخرا فخها تحت مسمى ''اللى يحب امريكا يزق'', المتمثل فى رفع حظرها على مساعداتها العسكرية لمصر, والذى تسبب فى قيامها بفرضه عقب ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, فى قرار مصر الإستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, وتنمية التعاون والشراكة الإستراتيجية بين مصر وروسيا، ويأتي الاهداء الروسى الكبير لمصر وشعبها, قبل ايام من زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى الرسمية الى روسيا فى نهاية شهر اغسطس الجارى, ونشر العميد محمد سمير المتحدث العسكرى على صفحتة الرسمية, يوم السبت 15 اغسطس, صور النش الروسى الصاروخى الهجومى المتطور ( بى 32 - مولينيا ), واكد فى بيانة, بانة يعد من أحدث الوحدات المتطورة فى البحرية الروسية، ومزود بالعديد من منظومات التسليح, من بينها الصواريخ سطح سطح والتى تعد الأسرع من نوعها فى البحريات العالمية، والمدفعيات متعددة الأعيرة، وأنظمة الإنذار والحرب الإلكترونية الحديثة, ويعد بمثابة إضافة جديدة لمنظومة التطوير والتحديث للقوات البحرية المصرية، واشار بانة من المنتظر أن يتم إيفاد مجموعة من الأطقم المصرية إلى روسيا للتدريب على هذا الطراز من اللنشات وإستلامه من الجانب الروسى والعودة به إلى أرض الوطن خلال الفترة القريبة القادمة.
الجيش ينشر صور حريق سفينة البضائع ام الخير بغاطس ميناء السويس
نشر المتحدث العسكرى على صفحتة الرسمية, صور احتراق سفينة البضائع ''ام الخير'' التى ترفع علم كمبوديا, فى غاطس ميناء بورتوفيق بالسويس, اثناء انتظار عبورها قناة السويس ضمن قافلة الجنوب, واكد المتحدث العسكرى فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام, ''ورد بلاغ إلى قاعدة السويس البحرية, مساء امس الجمعة 14 اغسطس, بإندلاع حريق فى السفينة ( أم الخير ) التى ترفع علم كمبوديا, اثنار رسوها بمنطقة الإنتظار بالمدخل الجنوبى لقناة السويس, وقيام القوات البحرية على الفور, بدفع أطقم مكافحة الحرائق المتخصصة, للسيطرة على الحريق ومنع إنتشاره, بالتزامن مع دفع عدد من الوحدات البحرية لتأمين المنطقة ومنع إقتراب أى عائمة إلى منطقة الحريق, ونجحت القوات البحرية فى السيطرة على الحريق بالكامل, وإخلاء طاقم السفينة المكون من عدد (13) فرد [ (6) مصريين - (7) هنود ] دون وقوع إصابات بينهم, مع تقديم الرعاية اللازمة لهم''.
النيابة تباشر التحقيق فى حريق سفينة البضائع ام الخير بغاطس ميناء السويس
باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات حريق شب مساء امس الجمعة 14 اغسطس, فى سفينة البضائع "أم الخير" التي ترفع علم كمبوديا, اثناء رسوها بمنطقة الإنتظار بالمدخل الجنوبى لقناة السويس, فى انتظار عبورها قناة السويس ضمن قافلة الجنوب, وامرت النيابة بانتداب خبراء المعمل الجنائى لمعاينة اثار الحريق وتحديد اسباب اندلاعة وتقدير قيمة الخسائر والتلفيات, وكشفت تحقيقات النيابة, اندلاع الحريق في مقدمة السفينة وامتدادة الى كافة انحاء السفينة, ومسارعة قوات القاعدة البحرية, الى مكان الحريق واخمادة, وانقاذها طاقمها المكون من 13 بحارا, منهم 6 مصريين و7 هنود.
لا يا رئيس الجمهورية .. فقد جانبك الصواب فى عدم اقالة وزير الداخلية برغم تعدد انتهاكات حقوق الانسان
لا يا رئيس الجمهورية, فقد جانبك الصواب فى عدم اقالة اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية من مهام منصبة, بعد واقعة قيام عصابة اجرامية من بعض امناء ومندوبى ومخبرى الشرطة, بضرب وسحل وسب وشتم واهانة مواطن مصرى فى محطة مترو دار السلام, مساء يوم الثلاثاء 11 اغسطس 2015, امام المئات من خلائق الله, نتيجة معاتبتة لهم على تركهم وتشجيعهم بعض العاطلين يعاكسون خطيبتة ورفضهم احضار حقة وحق خطيبتة من العاطلين, مع كون التجاوز الشرطى الاخير ياتى ضمن مسلسل لا ينتهى من التجاوزات, لا يا رئيس الجمهورية, الشعب المصرى لا يريد منك اعتذارا رسميا بين الحين والاخر, عندما يتفاقم احتقان الناس الى حد الانفجار, بعد كل حزمة تجاوزات ينتهك فيها رجال الشرطة ادمية المواطنين, ويسقط فيها من الضحايا والمصابين الابرياء من الناس بالعشرات, سواء فى الشوارع والطرقات وارصفة المحطات, او داخل سراديب واقبية اقسام الشرطة, كما حدث بعد واقعة قيام نائب مامور قسم شرطة المحلة, بضرب محام بالجزمة, مع كون الاعتذار لم يمنع ''المنهج الفعلى'' الموجود, بغض النظر عن سفسطة ولاة الامور بانها ''حوادث فردية'' ولست ''منهجا رسميا'', طالما كانت نتيجة مسلسل الانتهاكات الشرطية ضد المصريين واهدار حقوق الانسان فى النهاية واحدة, لا يا رئيس الجمهورية, فبرغم بؤس وشقاء الشعب, الا انة عندما ثار فى ثورة 25 يناير2011, وثورة 30 يونيو 2013, فلم يكن من اجل الفوز برغيف عيش بلدى, او حزمة جرجير, او ربع كيلو لحمة, بل كانت ثورتة ضد ديكتاتورية السلطة, وطغيان الشرطة, وانتهاكات حقوق الانسان, واهدار كرامة المصريين.
الجمعة، 14 أغسطس 2015
عصابة الاخوان الارهابية وعصابة الاخوان دالتون الاجرامية
ابواق حرب الجواسيس الامريكية ضد مصر
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 14 اغسطس 2013, بعد حوالى ساعتين من بدء فض اعتصام عصابة الاخوان الارهابية فى ميدان الشهيد هشام بركات, رابعة العدوية سابقا, وميدان النهضة, انهمك مولانا الشيخ محمد البرادعى, نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية وقتها, فى تسويد خطاب استقالتة من منصبة الذى اقتضاة كثيرا من اعمال التزويق والفبركة والتضليل, وهرع الى ارسالة للمستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت, بناء على تعليمات الاستخبارات الامريكية فى محاولتها عقاب الدولة المصرية على رفض خضوعها لمطالب الادارة الامريكية بعدم فض اعتصام طابورها الاخوانى المسلح, والا تم كشف خفايا دور البرادعى مع الاستخبارات الامريكية, والعمل على دفع لجنة نوبل اسحب جائزة نوبل للسلام منة, بحجة مشاركتة كنائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية, فى فض الاعتصام, وبدعوى مناهضة الاعتصام لاسباب حصولة على جائزة نوبل للسلام, وكان الخضوع والاستسلام الفورى من البرادعى للاستخبارات الامريكية, ورفع الراية البيضاء, وتسويدة نص استقالتة من منصبة وفق حجج انشائية تهدف الى ستر سجودة للاستخبارات الامريكية, وجاءت استقالة البرادعى, بعد بضع سنوات قلائل لاتتعدى اصابع اليد الواحدة, قضاها فى العمل السياسى, نتيجة دخولة معترك السياسة لاول مرة فى حياتة, خلال الاسابيع الاخيرة من نظام حكم مبارك, بعد تخطية عامة الثالث والستين, واشفاق الشعب المصرى علية, من منطلق مثل ''بعد ما شاب ودوة الكتاب'', ودعمة بعد ثورة 30 يونيو 2013 لمنصب نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية, الا ان اعباء ملف البرادعى الاستخباراتى, وجائزة نوبل, وضغوط الاصنام الاجنبية, اخضعت البرادعى ودفعتة قهرا لبيع القضية الوطنية, والتنصل من التزاماتة والهروب من الشعب المصرى الذى انتشلة من دور المسنين المحالين للمعاش, واستقال البرادعى من منصب نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية, ومن رئاسة الحزب السياسى الذى قام بتاسيسة, وفر هاربا خارج مصر ناجيا بجلدة وجائزتة, بعد بضع ايام من تولية منصبة الاغبر كنائبا لرئيس الجمهورية للشئون الدولية, للحفاظ على مصالحة الشخصية, وكسب عطف واحسان اعداء مصر الالداء من اصحاب الاجندات الاجنبية, واستقر فى فيلا على ضفاف نهر الدانوب بفينا ينعم فيها بخيرات سنوات عطائة للاستخبارات الامريكية, وخسر الشعب المصرى الى الابد, ومكانة جائزة نوبل اذا كانت لها مكانة وسط الشعوب الحرة, بعيدا عن الاملاءات والوصايا الاجنبية المناوئة لاوطان الحاصلين عليها, واكتفى البرادعى فى منفاة, ان يطل على العالم عبر تغريداتة المشبوهة الخانعة فى تويتر, يحاول فيها دون جدوى ان يرتدى ثوب المهاتما غاندي, فوق ثوب الخونة والجواسيس والعملاء, وهى تغريدات, برغم كل زيفها واصطناعها, لن تجعلة غاندى جديد, والا ما كان قد فر هاربا من بلدة واهلة, تطاردة لعنات الناس, يعيش ما تبقى من عمرة, شريدا شقيا منفيا ضائعا فى بقاع الارض وسط اغراب الناس, كما انها لن تمنحة جائزة نوبل جديدة, ولكنها تحولت مع ابواق عصابة الاخوان, وابواق العصابة الامريكية من وسائل اعلام ومنظمات حقوق انسان, وابواق اذنابها فى اوربا وقطر وتركيا وايران وحزب اللة وحماس واسرائيل, الى حرب تضليل اعلامية عديمة الجدوى للجواسيس البلداء ضد مصر.
الخميس، 13 أغسطس 2015
تداعيات تحالف سلطات الانظمة المتعاقبة مع شلل الانتهازيين
من الاهمية ان يعلم الناس فى السويس, ملابسات اكبر عملية نصب سياسية تعرضوا لها منذ عامين, قامت بها مجموعة من الانتهازيين, تتمسح زورا وبهتانا فى القوى السياسية, بدعم الاجهزة التنفيذية, وبعض الاجهزة التسلطية, لفرض محافظا بعينة عليهم, فى حركة المحافظين التى اعلنت فى نفس هذا اليوم 13 اغسطس عام 2013, نظير تحقيق مطامعهم الشخصية, على حساب مصالح المواطنين, ومن الضرورى ان يعلم الناس, كيفية قيام الاجهزة المختصة, فى ظل غياب المجالس النيابية والمحلية, باصطفاء حفنة انتهازيين, ليكونوا ممثليين عن الناس, ومسايرين للاجهزة المختصة, فى الاجتماعات المصيرية التى تتخذ فيها قرارات ضد الناس, مثل اجتماع رفع اسعار خطوط المواصلات الداخلية وبين المحافظات, للايهام بالباطل بوجود موافقة شعبية عليها, من الاهمية ان يعلم الناس هؤلاء الانتهازيين, حتى يكونوا على حذر من شرور انفسهم وسيئات اعمالهم, وحقيقة كان جهاز مباحث امن الدولة اول من اصطنع هؤلاء الانتهازيين فى كل محافظة, بهدف اختراق صفوف القوى السياسية, واحداث الفتن والدسائس وسطها, والايهام بوجود مؤيدين لنظام مبارك بينها, نظير تحقيق مصالحهم الشخصية, على حساب مصالح مصر والمواطنين, وعقب ثورة 25 يناير 2011, سعت شلة الانتهازيين بالسويس المكونة من حوالى 8 اشخاص معروفين بالاسم, يتمسحون زورا وبهتانا فى القوى السياسية, لاستكمال مسيرتهم الرجسة مع اى نظام, سواء كان من الفاشيين, او الكفار والملحديين, او الارهابيين وتجار الدين, المهم لديهم من يدفع الثمن, وتمكنوا خلال فترة حكم المجلس العسكرى, ومحافظ السويس محمد عبدالمنعم هاشم, من تحقيق المراد منهم, بعد ان كلفوا بالهيمنة على مايسمى ''المجلس الاستشارى'' الذى اصطنعة هاشم من كل من هب ودب, لاعطاء الصبغة الشعبية لما يصدرة من فرمانات ضد الناس, الا انهم اصيبوا بالصدمة عقب تولى عصابة الاخوان السلطة, واستبدالها شلتهم وما يسمى بالمجلس الاستشارى, بشلتها الاخوانية, ومجلسها الاخوانى, ومحافظها سمير عجلان الاخوانى, وعقب انتصار ثورة 30 يونيو 2013 وسقوط نظام حكم الاخوان, وفرار المحافظ الاخوانى مع شلتة ومجلسة, وشروع رئيس الجمهورية المؤقت, والحكومة المؤقتة, فى اجراء حركة محافظين, سارعت شلة الانتهازيين بالسويس, بطبع حوالى 30 الف منشورا, ونسبوة زورا وبهتانا الى شعب السويس, وطالبوا فية من القيادة السياسية المؤقتة, باختيار محمد عبدالمنعم هاشم محافظ السويس الاسبق خلال فترة نظام حكم المجلس العسكرى, لمنصب محافظ السويس الذى اصبح شاغرا بعد فرار المحافظ الاخوانى, بهدف عودتهم مع مطامعهم والمجلس الاستشارى المزعوم, على حساب مصالح الناس, وتوزيع المنشور على المواطنين فى شوارع السويس, وارسال نسخ منة الى رئيس الجمهورية المؤقت, ورئيس وزراء الحكومة المؤقتة, ووزيرا الدفاع والتنمية المحلية, وقائد الجيش الثالث الميدانى, والتقت شلة الانتهازيين مع سكرتير عام محافظة السويس حينها, والذى كان هاشم قد قام بترشيحة لمنصبة عندما كان محافظا للسويس, وقامت بتسليمة نسخة من المنشور الذين قاموا بطباعتة تحت بير السلم, وسارع سكرتير عام محافظة السويس باصدار بيان رسمى عن ديوان عام محافظة السويس, وارسالة الى جميع مراسلى الصحف والمواقع الاخبارية بالسويس عبر اميلاتهم, زعم فية بان ''نخبة من الشخصيات العامة بالسويس'' قامت بتسليم ديوان عام محافظة السويس رسميا, عريضة شعبية صادرة عن اهالى السويس, يطالبون فيها من القيادة السياسية, بعودة محمد عبدالمنعم هاشم كمحافظ للسويس, فى سابقة فريدة وتدخل سافر من المسئول التنفيذى الثانى بعد المحافظ, لتحديد شخصية المحافظ القادم مع شلة الانتهازيين, ووقع البلهاء من بعض مراسلى الصحف والمواقع الاخبارية, بينها صحف حكومية كبيرة, فى الفخ الساذج, وقاموا فى غباء مفرط بنشر بيان سكرتير عام المحافظة فى صحفهم والمشاركة عن جهل او تعمد او تخبط فى تضليل الناس, ولم تكتفى شلة الانتهازيين بكل ذلك, وسارعت برفع لافتات الترحيب بمحافظ السويس الاسبق اللواء محمد عبدالمنعم هاشم, فى شوارع وميادين السويس الرئيسية, وحول ديوان عام محافظة السويس, وكانما قد تم تعيينة مجددا بالفعل محافظا للسويس, وجاء موعد اعلان حركة المحافظين, فى نفس هذا اليوم قبل عامين, 13 اغسطس 2013, ليتم اختيار 27 محافظا ليس من بينهم ما نسجت حولة شلة الانتهازيين خيوط العنكبوت, وفشلت دسائسها التى تشبة ''لعب العيال الاشرار'' ولم تجوز سواء على القيادة السياسية, او العسكرية, او الرقابية, او على شعب السويس, وتابع الناس فى السويس شن شلة الانتهازيين حرب شعواء ''لاهداف افعوانية'' على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعى, ضد محافظ السويس الجديد اللواء العربى أحمد يوسف السروى, ولم تمر اياما معدودات على تعيينة فى منصبة, حتى فوجئ اهالى السويس بالعديد من افراد شلة الانتهازيين, يعاودون التسلل الى اجتماعات الاجهزة التنفيذية لمحافظة السويس, وفق المزاعم الاثيرة, بانهم ممثلى ما يسمى على سبيل التهريج والتضليل السياسى, ''القوى الشعبية والسياسية بالسويس'', ومعاودة استخدامهم فى هذة الاجتماعات, كمحلل لفرمانات الجهاز التنفيذى ضد اهالى السويس, ومنها اجتماع رفع اسعار خطوط المواصلات الداخلية والخارجية بالسويس, دون ان يعلم اهالى السويس, هل الخوف من شلة الانتهازيين, او المصلحة المشتركة بين السلطة وشلة الانتهازيين, هى التى تدفع اى سلطة محلية للتحالف معهم بالباطل ضد الناس, سواء فى نظام مبارك, او المجلس العسكرى, او الاخوان, او النظام القائم الان.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)