الجمعة، 11 سبتمبر 2015

بالفيديو .. أهالى السويس يحتفلون بالليلة الختامية لمولد سيدى عبدالله الغريب


احتفلت مدينة السويس، ​مساء الخميس 10 سبتمبر​ 2015​، بالليلة الختامية لمولد سيدى عبدالله الغريب، فى مسجده الذى يحمل إسمه وبه ضريحه وبعض مقتنياته بمنطقة الغريب بالسويس، والذى يعد من أشهر مساجد مدينة السويس. وشارك فى الاحتفالية جمهور غفير من اهالى السويس و​​العديد من​ مشايخ​ الطرق الصوفية والمنشدين. ​والشيخ ''عبدالله الغريب'' اسمه الحقيقى هو: ابى يوسف يعقوب بن محمد بن يعقوب بن ابراهيم بن عماد، وهو من ابناء المغرب العربى، وأحد أبطال المسلمين ضد القرامطة الذين إعتدوا على الكعبة الشريفة وسرقوا الحجر الاسود وزحفوا على طريق الحج بالسويس لمنع الحجاج من تأدية فريضة الحج عام 320 هجرية، وجاء الشيخ ''عبدالله الغريب'' مع الجيش الفاطمى من المغرب لرد المعتدين، وهو الجيش الذى ينتمى الى السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله علية وسلم، وإلتف حوله اهالى المدينة التى كانت تسمى حينها ''القلزم'', وكان يناديهم اقبلوا سواسية ترهبون اعداء الله، واستشهد "الغريب" يوم 17 ذى القعدة عام 320 هجرية مع عدد من الشهداء، واطلق الاهالى على المكان الذين استشهدوا فيه ''ارض الشهداء السوايسة'' واقاموا مسجدا صغيرا للصلاة يضم فى احدى جوانبه ضريحه, ثم اطلق الاهالى اسم ''السويس'' على المدينة كلها بدلا من ''القلزم''.

الخميس، 10 سبتمبر 2015

حيل حكومات الانظمة المتعاقبة لبيع الاراضى المميزة للاثرياء واقامة مساكن الفقراء فى الصحارى والجبال


شهدت مدينة السويس, خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك, اغرب عملية احتيال حكومية مقترنة بالدجل والشعوذة ضد الاف المواطنين, بهدف طردهم من شقق مساكنهم الشعبية الحكومية ذهيدة الايجار الموجودة فى منطقة متميزة, ونفيهم الى شقق بديلة باهظة الايجار فى صحراء السويس, بزعم عدم صلاحية تربة الارض المقيم عليها عمارات مساكنهم, وقامت بتسقيع الاراضى المنكوبة المزعومة بعد هدم العمارات الشعبية الحكومية التى كانت موجودة عليها, ثم بدأت الحكومة منذ عام 2008, فى بيع الارض المنكوبة المزعومة بعد تقسيمها للمقاولين بمليارات الجنيهات, والذين قاموا ببناء ابراج شاهقة تضم شقق فاخرة عليها, وبدأ سيناريو المهزلة, بعد تصدع عمارتين من عمارات حى السحاب الشعبية بمدينة الصباح الحكومية بالسويس عام 1992, وبدلا من ترميم العمارتين, سارعت الاجهزة الرسمية المعنية بالسويس بمباركة الحكومة, باخلاء حوالى 7 الاف مواطن يمثلون 1280 اسرة من عدد 64 عمارة سكنية شعبية حكومية ذهيدة الايجار فى حى السحاب تقيم فى كل عمارة منها 20 اسرة, بعد ان استصدرت تقارير حكومية بالجملة زعمت فيها سوء تربة اراضى حى السحاب وارتفاع نسب المياة الجوفية المالحة فيها, بما لايصلح معة ترميم العمارتين المتصدعتين, او باقى عمارات حى السحاب عند تصدعها لاحقا, وامرت الحكومة بتوفير شقق بديلة باهظة الايجار للاهالى فى مناطق نائية متطرفة بصحراء السويس, تحت سفح جبل عتاقة, عند اول طريق السويس القاهرة الصحراوى, وهرعت الى هدم جميع عمارات حى السحاب, وزعمت بانها ستقيم حدائق وملاعب كرة قدم مفتوحة مكان الارض المنكوبة, بدعوى انها لاتصلح لاقامة عمارات اخرى عليها, ومرت السنوات ولم تنفذ الحكومة مشروعاتها للحدائق والملاعب على الارض المنكوبة المزعومة, واعتقد المواطنين بانها اهملت الارض المحروقة, بعد تحول جانب متها الى مقالب قمامة عمومية, واستولى على الجانب الاخر منها تجار الخردة لعرض كراكيبهم, حتى اكتشف المواطنين بان الارض صالحة لاقامة الابراج الشاهقة عليها وليس العمارات الشعبية محدودة الادوار فقط, وان الحكومة كانت تقوم بتسقيع الارض لحسابها, وانهم تعرضوا لخديعة كبيرة, عندما بدأت الحكومة فى تقسيم الارض, ليس لبناء مدينة شعبية حكومية اخرى عليها, خاصة وان المنطقة وجميع المناطق المحيطة بها على امتداد عشرات الاميال مخصصة لاقامة المدن الشعبية الحكومية ذهيدة الايجار, بل لبناء ابراج شاهقة للاثرياء عليها, مع كون المواطنين الحاجزين فى شقق المحافظة مجبرين على تسلم شققهم فى عمارات تقام فى الصحراء والجبال, ولكن اصحاب اكياس الذهب والفضة من المقاولون, يشترطون مناطق مميزة لاقامة ابراج الاثرياء عليها بدلا من مساكن المواطنين التعساء, مثل اراضى مناطق السحاب, والمحروسة, ونزل الشباب, وارض مساكن تعاونيات القاهرة التى تم هدمها على غرار حيلة مدينة السحاب, ووصلت حكومات الانظمة المتعاقبة حتى الان عرض تقسيمات اراضى المناطق المميزة للبيع على المقاولون بعشرات مليارات الجنيهات, بدلا من اقامة مساكن عليها لفقراء الناس, وشرع المقاولون فى اقامة ابراج شاهقة لشقق فاخرة عليها, واصبحت منطقة مثل ابراج السحاب الفاخرة, ''مساكن السحاب الشعبية سابقا'', من اغرب مناطق مساكن الاثرياء فى مصر, حيث تحيط بها من كل جانب على امتداد عشرات الاميال, مساكن المواطنين الشعبية الحكومية ذهيدة الايجار, وتجاورها فى باقى الاراضى الفضاء التى لم يتم بيعها بعد, مقالب القمامة العمومية ومعروضات كراكيب تجار الخردة.

حبس 4 عناصر إخوانية بالسويس 15 يومًا

http://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/906108-%D8%AD%D8%A8%D8%B3-4-%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3-15-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8B%D8%A7   امرت نيابة السويس، بحبس اربعة من العناصر الاخوانية، 15 يوما على ذمة التحقيق، لاتهامهم فى بعض القضايا الارهابية. كانت مباحث مديرية امن السويس، قد القت القبض على كل من عاطف جلال زكي (46 عاما - محامي) ومقيم حي فيصل أثناء تقديمة أوراق ترشيحه فى انتخابات مجلس النواب بالسويس، فى مجمع محاكم السويس، نتيجة صدور قرارا من نيابة السويس بضبطه واحضارة لاتهامة في القضايا "رقم 188/2015 إداري الجناين لاشتراكه مع آخرين بتفجير عبوتين بدائيتين الصنع بشريط السكة الحديد بمنطقة قرية عامر، والقضية رقم 456/2015 إداري فيصل لاشتراكه مع آخرين بوضع قنبلة ماسورية حديدية متصل بها دائرة كهربائية و2 بطارية 9 فولت داخل إحدى غرف التحكم أسفل ماسورة تجميع خطوط أنابيب البترول بالكيلو 54 بطريق القاهرة السويس الصحراوي، تمهيدًا لتفجيرها. كما تمكنت المباحث من إلقاء القبض على المتهم بالتحريض واستهداف رجال الشرطة والجيش بالسويس. أشرف توفيق مهندس زراعي، والضوى فكرى مزارع، وعلى حسن مزارع، لاتهامهم فى عدد من القضايا الارهابية، واحيلوا للنيابة التى امرت بحبسهم 15 يوم على ذمة التحقيق.

مدير مباحث السويس توقع خلال حوارة معى قبل ساعات من استشهادة اغتيالة

فى مثل هذا اليوم قبل 6 سنوات, الساعة الثالثة فجر يوم 10 سبتمبر 2009, فاضت روح الشهيد العميد ابراهيم عبدالمعبود, مدير ادارة البحث الجنائى بمديرية امن السويس, الى بارئها فى مستشفى الشرطة بالقاهرة, بعد فشل جهود الاطباء لانقاذ حياتة, عقب قيام مجرم عريق فى الاجرام, مع 3 من افراد عصابتة الاشقياء, قبلها بخمس ساعات, الساعة التاسعة مساء يوم 9 سبتمبر 2009, باغتيال العميد ابراهيم عبدالمعبود, مدير ادارة البحث الجنائى, بسيل من رصاص الاسلحة الالية, عند مزلقان المثلث باول طريق السويس/الاسماعيلية الصحراوى, اثناء محاولة المجنى علية ضبط الجناة لقتلهم ضابط شرطة واتجارهم فى المخدرات, وبرغم قيام الشرطة بقتل المجرم قاتل مدير المباحث بعدها باسبوعين اثناء محاولة ضبطة فى منطقة جبلية متطرفة بمدينة القنطرة شرق بالاسماعيلية, وضبط باقى الجناة وصدور احكاما مشددة بالسجن ضدهم, الا ان ذكرى الشهيد مدير المباحث العاطرة لن ينساها ابدا شعب السويس, وكأنما كان مدير المباحث الشهيد يعلم قبل استشهادة بموعد استشهادة, واستعد لة ضاحكا مبتسما, وعندما التقيت معة صباح يوم استشهادة فى مكتبة بمديرية امن السويس, وكان اللقاء الاخير بيننا, طالبنى قائلا مبتسما بعد مصافحتى, ان استعد لنشر قضية كبيرة يعمل فيها, فور ضبط الجناة المتهمين فيها خلال الساعات التالية. واضاف قائلا.. ''ايوة هى قضية كبيرة من نوعية القضايا الخطيرة المثيرة التى تهتم بنشرها'', وانتظرت بضع ساعات انتهاء العمل فى القضية التى قام مدير المباحث باخطارى بها لسرعة العمل على نشرها, وكانت المفاجأة تحول القضية المنتظرة من ضبط مجرم متهم بقتل ضابط شرطة برتبة رائد يدعى سمير الشاهد قبلها بحوالى عام بطريق السويس/القاهرة الصحراوى, والاتجار فى المخدرات, مع افراد عصابتة, الى قيام الجناة باغتيال مدير المباحث اثناء محاولة ضبطهم, فما اعجب تصاريف الاقدار, وفى يوم ذكرى استشهاد مدير مباحث السويس السادسة نردد قولة سبحانة وتعالى, { " إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ " } البقرة 156, ويرى فى الصورة المنشورة التى قمت بتصويرها فى قاعة محكمة جنايات السويس منذ حوالى 5 سنوات, عقب صدور حكم المحكمة بالسجن المشدد ضد افراد عصابة المجرم قاتل مدير مباحث السويس, نجل مدير مباحث السويس الشهيد, وهو ضابط شرطة, يجفف دموعة عقب صدور الحكم ضد الجناة, وهو يحمل صورة والدة الشهيد, وبجوارة اعمامة اشقاء مدير المباحث الشهيد.

سقوط قطيع الجبناء والانتهازيين فى هاوية هوانهم

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, 10 سبتمبر 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ فوجئت منذ حوالى 8 سنوات بعد قيامى بنشر خبرا عن حبس مدرس ابتدائى بمدرسة 24 اكتوبر الابتدائية بالسويس, بتهمة هتك عرض 6 تلميذات بالمدرسة, بعدد من زبانية جهاز مباحث امن الدولة يدهمون منزلى فجر اليوم التالى, واصطحابى الى المدعو حسام فتحى رئيس جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, والذى زعم خلال تحقيقاتة معى بانى متهم باحداث فتنة طائفية فى السويس, والتحريض على قتل مدرس الابتدائى وهو مسيحى الديانة, والمتهم بهتك عرض التلميذات وهن مسلمات الديانة, ونفيت خلال التحقيق مزاعم اضحوكة احداث فتنة طائفية, واكدت بان ماتم نشرة نابعا بالحرف الواحد من تحقيقات النيابة فى الواقعة, ومشيرا بانى اقوم بنشر مئات قضايا الحوادث سنويا بغض النظر عن ديانة المتهمين والمجنى عليهم فيها ومنها قضية المدرس والتلميذات. وتبجح رئيس جهاز مباحث امن الدولة خلال التحقيق قائلا لى, بان نشرى الخبر تسبب فى نشوء حالة احتقان بين بعض المسلمين والمسيحيين بالسويس, وبزعم تحريضى بالخبر المنشور المتطرفين على قتل المدرس, وبدعوى تهديد الخبر المنشور بتكرار حادث قتل ناظر مدرسة الفرنسيسكان الخاصة بالسويس, وهو مسيحى الديانة, قام متطرفين, قبل سنوات عديدة, بقتلة, بعد اتهامة امام النيابة بالتحرش ببعض المسلمات, واكدت لرئيس جهاز مباحث امن الدولة, بانى غير مسئول عن تفسيراتة لما كتبت انما مسئول عما كتبت, واستمرت التحقيقات على مدار يومين, ولم يقوم جهاز مباحث امن الدولة فى نهاية التحقيقات باحالتى الى النيابة العامة, مع كون اباطيلة لاقيمة قانونية لها, ولكن تحقيقاتة معى كانت تدخل فى مسار حالة الترويع والارهاب التى كان يشنها جهاز مباحث امن الدولة على اصحاب الاقلام والاراء, لتطويع اقلامهم وارائهم لتوجيهاتة الترويعية والارهابية, وخضع الجبناء والانتهازيين واصحاب المصالح والغايات وسجدوا للطغاة, وصارت كتاباتهم وارائهم هى صوت جهاز مباحث امن الدولة, وعقب ثورة 25 يناير 2011, حاولوا بتبجح تقمص شخصية الثوار الوطنيين وفشلوا, بعد ان سقطوا بسياسة القطيع خانعين فى هاوية هوانهم ]''.

الأربعاء، 9 سبتمبر 2015

سياسة المكاشفة والمصارحة وسياسة السجود فى معبد الاصنام والطبل والزمر فوق الخرائب والاطلال

تم التحقيق معى كثيرا حول كتاباتى, بينهما مرتين امام نيابة امن الدولة العليا, احدهما بتهمة اهانة مجلس الشعب, والاخرى حول اتهامى ضباط وامناء نقطة كمين شرطة طريق السويس/القاهرة الصحراوى بالرشوة, كما تم التحقيق معى امام النيابات العامة نحو عشر مرات, وامام جهاز مباحث امن الدولة مرات عديدة, وداهمت مباحث امن الدولة منزلى واعتقالى واحتجازى فترة قبل اطلاق سراحى, وتم احالتى الى محكمة الجنايات مرتين احدهما بالقاهرة والاخرى بالسويس, وتم احالتى الى محكمة الجنح حوالى 6 مرات, وحصلت على احكاما بالبراءة فى جميع القضايا التى اتهمت فيها ظلما وبهتانا بسبب كتاباتى, وحفظت العديد من بلاغات القضايا ضدى ولم تحال للمحاكم مع سلامة موقفى وكتاباتى, ولم ادان والحمداللة فى قضية او تحقيق واحد ضدى برغم كل المؤامرات والدسائس التى تعرضت لها من الطغاة, وانصفنى اللة دائما حتى فى قضية اتهامى ضباط وامناء شرطة نقطة كمين طريق السويس/القاهرة الصحراوى بالرشوة, فقد عوقبوا جميعا امام محكمة امن الدولة العليا, بالسجن لمدة ثلاث سنوات مع عزلهم من وظيفتهم, بعد ان تمكنت بعون اللة من تقديم ادلة فسادهم, وهو ما يؤكد, بان سياسة المكاشفة والمصارحة لانارة الطريق امام المسئولون من اجل الصالح العام, خيرا من سياسة السجود فى معبد الاصنام, والطبل والزمر فوق الخرائب والاطلال, 

دعونا ايها الناس نصرخ ونصرخ ونصرخ من استمرار الانتهاكات الشرطية ضد المواطنين


دعونا ايها الناس نصرخ من استمرار مسلسل انتهاكات حقوق الانسان من بعض ضباط وافراد الشرطة ضد المواطنين, دعونا ايها الناس نضمد جروح المواطنين, من ضحايا مسلسل الانتهاكات الشرطية, واخرها اعتداء قوة شرطة تضم ضابط وبعض امناء الشرطة, على سيدة عمرها 30 سنة, بالضرب والركل والصفع والسحل والسب والشد من الشعر, امام طفلها البالغ من العمر 7 سنوات, وعشرات المارة, فى شارع الجراج المتفرع من شارع مصر والسودان بحدائق القبة, ظهر يوم السبت الماضى 5 سبتمبر, وتحطيم هاتفها واقتيادها من شعرها, دون ادنى جريرة ارتكبتها, الى قسم شرطة حدائق القبة, ومواصلة الانتهاكات الشرطية ضدها فية امام معظم قيادات قسم الشرطة, ومحاولة تلفيق قضايا لها, بدعوى اعتراضها على قيام قوة الشرطة بتعذيب مواطن على قارعة الطريق العام, اثناء ازالة اشغالات بعض الباعة الجائلين, ومطاردتهم باسلحتهم الميرى و ''الشوم'' المارة, واطلاقهم الرصاص بعشوائية, واغلاقهم بالتهديد والارهاب ابواب المحلات ونوافذ السكان, ونشرهم الرعب والفزع فى المكان, وتصوير السيدة المجنى عليها بهاتفها الذى قامت تجريدة الشرطة بتحطيمة, جانبا من تلك الانتهاكات الشرطية, دعونا ايها الناس نرفض نغمة وزارة الداخلية التى تصدح رؤوس المواطنين بها عقب كل انتهاكات بانها حوادث فردية احالت المسئولون عنها الى تحقيقات ما يسمى الادارة العامـة للرقابــة والتفتيـــش بوزارة الداخلية, دعونا ايها الناس نجدد مطالبنا الى الرئيس عبدالفتاح السيسى, باقالة وزير الداخلية وكبار مساعدية, بعد ان فشلوا فشلا ذريعا فى السيطرة على جموح سادية بعض ضباط وافراد الشرطة, مما ادى الى تواصل انتهاكاتهم الشرطية ضد المواطنين, دعونا ايها الناس نؤكد لرئيس الجمهورية, بان استمرار الانتهاكات الشرطية, بغض النظر عن مزاعم فرديتها, تحسب ضد عهدة, وتخصم من رصيدة الشعبى, مع استمراريتها, وتحمل اوزار اصحابها, بدلا من اقالتهم ودفعهم الثمن, دعونا ايها الناس نصرخ ونصرخ ونصرخ من استمرار الانتهاكات الشرطية ضد المواطنين.