لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 25 سبتمبر 2015
ثمن التحول من صعلوك افاق الى بطل شعبى مغوار
الخميس، 24 سبتمبر 2015
هجوم اسماعيل هنية ضد اقامة مصر منطقة مائية لهدم انفاق حماس الارهابية
ارتدى صباح اليوم الخميس 24 سبتمبر 2015, المدعو إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية, ثوب المهرج الاضحوكة, فوق ثوب الارهابى المارق, واعتلى منبر خطبة صلاة عيد الاضحى, في منطقة "الزنة" الحدودية جنوب قطاع غزة, وزعم فى كلمتة الرعناء, عن تعرض البنية الاساسية للعقارات السكنية, والمبانى الحكومية, ومرافق الشبكات التحتية, والمياة الجوفية, فى قطاع غزة, لمخاطر التدمير, بسبب ما اسماة, قيام مصر بإقامة برك مائية على حدودها مع قطاع غزة, لهدم الأنفاق الأرضية, وطالب مصر بالتراجع عن إجراءاتها ووقف اقامة البرك المائية قبل دمار قطاع غزة, فى لوثة عقلية ارهابية تهريجية لو صحت, لتحولت عواصم ومدن العالم الساحلية التى تطل على البحار والمحيطات, الى خرائب واطلال, وليس فقط قطاع غزة الذى سوف يطل على بركة مائية, والحقيقة بان المشروع المصرى سوف يقضى نهائيا على انفاق حركة حماس الارهابية التى تستغلها فى تسلل الارهابيين وتهريب الاسلحة والمتفجرات الى سيناء لاثارة الفوضى, وهو اجراء قد يكون الاخير قبل اى تحرك مصرى عسكرى ضد حركة حماس الارهابية, الامر الذى اصاب زعماء عصابة الارهاب بلوثة عقلية, وشاءت سخرية الاقدار من الارهابى إسماعيل هنية, ان تاتى هرطقتة, فى نفس اليوم الذى حذرت فية مصر رسميا قبلها بعامين, يوم 24 سبتمبر 2013, حركة حماس الارهابية, من شروع مصر فى اتخاذ اجراءات تصاعدية, ضد انفاقها واعمالها الارهابية, لصيانة امن مصر القومى, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة, يوم 24 سبتمبر 2013, تناولت فية تحذيرات مصر الرسمية, الى حركة حماس الارهابية, وجاء نص المقال حرفيا على الوجة التالى, ''[ كان لابد لمصر ان تحذر اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2013, دون لبس او ابهام, على لسان وزير خارجيتها, بان صبرها حيال دسائس ومؤامرات وخيانات حركة حماس الارهابية فى قطاع غزة لضرب الامن القومى المصرى يكاد ان ينفذ, وانها لاتستبعد قيامها بتوجية ضربة عسكرية قاصمة لتقويض اوكار الارهابيين فى قطاع غزة, مع استمرار حماس فى دفع الاسلحة والارهابيين الى مصر عبر الانفاق لضرب امنها القومى, وتوهمها بعدم الرد المصرى ضدها لدواعى قومية, وتعامت حماس عن حقيقة انها دهست بالنعال على الدواعى القومية التى كانت يمكن ان تمنع مصر من عقابها على جرائمها فى حق الشعب المصرى, وحولت حماس نفسها بافعالها الارهابية الى عدوا لدودا للشعب المصرى, وجاءت تحذيرات نبيل فهمى وزير الخارجية المصرى, فى جريدة الحياة اللندنية بعددها الصادر اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2013, فى مقابلة اجرتها الجريدة مع وزير الخارجية على هامش اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة فى نيويورك, واكد وزير الخارجية المصرى فى حوارة بالنص حرفيا قائلا, ''بان هناك شوائب كثيرة جداً لعلاقة «حماس» بالنظام القديم للاخوان, وعلاقة «حماس» و أطراف فلسطينية إسلامية أخرى, بالعمل الإرهابي داخل سيناء, ونحن لا نقبل خنق المواطن الفلسطيني وتعذيبه في غزة، ولكننا نتمسك بكل قوة وبكل شدة بفرض السيادة والقانون في كل سيناء، وبالتحديد عند المداخل الحدودية حتى يكون واضحاً من هو طرف فاعل ومن هو ليس طرفاً فاعلاً''. واضاف وزير الخارجية قائلا, ''إذا أثبتت «حماس» بالأفعال، وليس بالأقوال - وللأسف هناك مؤشرات كثيرة سلبية - (حسن نواياها) فإنها ستجد طرفاً مصرياً يضع الانتماء الفلسطيني في المقام الأول ويحمي الطرف الفلسطيني''. وحذر وزير خارجية مصر قائلا, ''اذا شعرنا بأن هناك أطرافاً في «حماس» أو أطرافاً أخرى تحاول المساس بالأمن القومي المصري، فسيكون ردنا قاسياً، لكوننا وبكل صراحة لن نقبل المساس بالأمن القومي المصري أو بالسيادة المصرية''. وعن نوع الرد المصرى اكد وزير الخارجية قائلا, ''بان الرد سيكون خيارات عسكرية أمنية، وليس خيارات تنتهي إلى معاناة للمواطن الفلسطيني'', وهكذا قالت مصر كلمتها وعلى الباغى تدور الدوائر ]''.
اهالى السويس يؤدون صلاة عيد الأضحي فى عشرات الساحات
أدي اهالى السويس صلاة عيد الاضحى المبارك فى عشرات الساحات باحياء السويس المختلفة, وأدي اللواء العربي السروي محافظ السويس, واللواء جمال عبد الباري مدير أمن السويس, والمستشار أحمد عيد المحمدي قنصل المملكة العربية السعودية بالسويس, صلاة عيد الأضحي المبارك مع جموعا غفيرة من المصلين فى ساحة الصالة المغطاة بشركة النصر للبترول.
اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ''ميسترال" غابت عن جوقة طوابير الخيانة والعار
جاء اعلان قصر الإليزيه, يوم الاربعاء 23 سبتمبر 2015, عن شراء مصر حاملتين الطائرات ''ميسترال", لطمة قاسية جديدة ضد جوقة وطوابير التشرد والضياع, الذين اخرجتهم الصدمة عن صوابهم, واعربوا عن حزنهم, بدعوى ما اسموة تبديد ثروات الامة العربية فى معدات عسكرية لاحاجة لها, بزعم هدوء الاحوال فى البحر الابيض والبحر الاحمر, وتجاهلت طوابير الخسة والعار, بان تسليح الدول الحرة لنفسها ليس بغرض الحرب, ولكن بغرض منع وقوع هذة الحرب اصلا, واعلان تشكيل الجيش العربى فى القمة العربية الاخيرة للتصدى لاى اعمال ارهابية تهدد الدول العربية, وشرور الارهابيين فى سيناء, وخيانة ودسائس وارهاب حماس على حدود قطاع غزة ضد مصر, ومؤامرات الارهابيين فى ليبيا وعدوانهم عبر الحدود على مصر, وتهديدات الحوثيين الشيعة للامن القومى لمصر ودول الخليج فى اليمن وباب المندب شريان الملاحة الدولية فى البحر الاحمر وقناة السويس القديمة والجديدة, واطماع ايران فى التوسع الاستعمارى على حساب دول الخليج, ومطامع اثيوبيا بسد النهضة فى حصة مصر بنهر النيل, وخضوع السودان للدسائس الاجنبية التى تحاك ضد مصر, وجاءت الحاملتين ''ميسترال", فى وقتهما لوضع كل افاق فى جحرة, ومن المرجح أن يتم إرسال إحداهما إلى مياه البحر الابيض, والثانية الى مياة البحر الأحمر, وتناقلت وسائل الاعلام مزايا الحاملتين, واكدت تمكن كل حاملة من حمل 700 جندي على متنها، و16 طائرة هليكوبتر، وما يصل إلى 50 عربة مدرعة, و40 دبابة، ومجهزة بمستشفى داخلي تضم 69 سريرا للمصابين, وتتميز بتكنولوجيا عالية في القيادة والسيطرة, وتبلغ مساحة منطقة القيادة بداخلها حوالي 6400 متر مربع, ومنطقة مخصصة لصيانة الهليكوبتر, وتملك رادارا للهبوط, بالإضافة لخاصية الهبوط البصري, كما تمتلك صواريخ دفاع جوى, وصواريخ سطح سطح, ويمكنها تنفيذ العديد من المهام لكونها ضمن قائمة السفن البرمائية, وتستطيع نقل العتاد الحربي والأفراد وإنزالهم إلى الساحل غير المجهز باستخدام المروحيات وزوارق الإنزال السريعة, بالاضافة الى قيادة الطائرات في الجو, وبلا شك مثل قرار مصر السياسى والاستراتيجى بتنويع مصادر السلاح, بعد قيام الولايات المتحدة الامريكية بمحاولة اتخاذ المعونة العسكرية لمصر كوسيلة ضغط عليها بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, لمحاولة فرض الاجندة الامريكية الاستعمارية وطابورها الخامس من جماعة الاخوان الارهابية عليها, انتصارا للثورة المصرية, وصونا للارادة الشعبية, وتحريرا للقرار السياسى المصرى, وتعظيما لقدرات القوات المسلحة المصرية, وتامينا للامن القومى المصرى والعربى, وتكللت البشرى الاولى فى عقد صفقات اسلحة متقدمة مع فرنسا بقيمة 2 ر5 مليار يورو, تشمل 24 طائرة فرنسية مقاتلة من طراز ''رافال'' القادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد, والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة, وفرقاطة حربية متعددة المهام من طرز ''فريم'', وصواريخ جو جو قصيرة ومتوسطة المدى من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', ومع روسيا بقيمة 5 ر3 مليار دولار, تشمل اسلحة مختلفة الانواع وصواريخ حديثة ومنظومة دفاع جوى متطورة, ومع الصين بعدة مليارات اخرى, حتى جاءت صفقة حاملتين الطائرات ''ميسترال", والتى ستتبعهما المذيد من صفقات السلاح, بغض النظر عن سخط الكارهون من الاعداء الاجانب وطوابير الخسة والخيانة والعار.
الأربعاء، 23 سبتمبر 2015
سياسة الوجهين لارجوز امن الدولة لدخول موسوعة جينيس للضالين
هرول دون خذل او استحياء وقام بترشيح نفسة فى الانتخابات النيابية القادمة, للمرة السابعة على التوالى, ليس لدخول مجلس النواب, ولكن لدخول موسوعة جينيس للارقام القياسية للخائبين الضالين, بعد رسوبة خمس مرات عن جدارة واستحقاق, وفوزة مرة واحدة بالتزوير بمساعدة جهاز مباحث امن الدولة فى انتخابات اضحوكة اصبح فيها نائب على الورق لمدة 40 يوم, بعدها تم حل مجلس الشعب بعد 40 يوم من انتخابة, قبل ان بنطق بحرف واحد فية, ليعمم لعنات شؤمة ونحسة وسوء عواقبة على كل اعضاء مجلس الشعب, بعد ان كان يحظى حصريا بها لنفسة فقط, وجاءت لعنات نحسة, نتيجة سياسة الوجهين التى ادمن ممارستها, وتظاهرة علنا امام الناس بالمعارض الوطنى الشريف, فى حين كان من كبار المنافقين للحزب الوطنى الحاكم, وتابعا ذليلا لجهاز مباحث امن الدولة, لجباية المغانم والاسلاب الحكومية, على حساب الشعب المصرى, وارتضى باتخاذة فى انتخابات 2010 المزورة, حصان طروادة وانجاحة فيها, لمحاولة خداع الشعب المصرى بنزاهة الانتخابات, حتى افاق من ضلالة مع اسيادة بعد 40 يوم من حصدة ثمن اجرامة, على انتصار الشعب المصرى فى ثورة 25 يناير2011, وتجريدة مع اقرانة من صفتهم النيابية وحل مجلس الشعب وسقوط مبارك مع نظامة وعبيدة وجهاز مباحث امن الدولة, وبدلا من ان يتوارى مع شرورة واثامة, واصل ضلالة ورشح نفسة فى الانتخابات النيابية القادمة, لاستغلال لعنات شؤمة ونحسة وسوء عواقبة الابدية, لدخول موسوعة جينيس للارقام القياسية للخائبين الضالين.
غنائم حرب حزب مبارك ضد الشعب المصرى
شعر الشقيقين اصحاب مصنع البلاط, ''بالظلم والاجحاف'', بعد ان شاهدا زملائهم من اعضاء الحزب الوطنى الحاكم يومها, يحصلون على تخصيصات الاراضى الواسعة, ومشروعات المقاولات الكبرى, والوظائف الهامة فى المؤسسات المختلفة, بوسائل احتيالية تجعلها تكاد تكون قانونية, فى حين يحصلون هم على الفتات, ورفضا مساعى الحزب الوطنى تطييب خاطرهما بتعينهما بالتزوير ضمن اعضاء المجالس المحلية, وقررا الحصول بمعرفتهما على ما اعتبراة ''حقهما الاصيل'', وتمكنا بالواسطة, من الحصول على قرض قيمتة خمسة ملايين جنية من فرع بنك وطنى بالسويس, بدون اى ضمانات, سوى ضمان واحد فتح لهما كل الابواب, فى انهما من اعضاء حزب مبارك, ولم تمضى ايام الا وكان الشقيقين قد فرا الى امريكا بعد ان تركا للذكرى اطلال مصنع بلاط خرب فى مكان مستأجر, وشعر قيادى كبير بالحزب الوطنى, بعد فرار الشقيقين, بانة سيخرج من هذا المولد ''بلا حمص'', ورفض اعتبار قيام الحزب الوطنى بتعيينة, فى انتخابات مزورة, رئيسا لمجلس ادارة نادى السويس, ترضية لة, واستولى على قرض قيمتة 223 مليون جنية من بنك وطنى بدون ضمانات, سوى الضمان الوحيد الذى كان بمثابة جواز المرور, فى انة قيادى فى حزب مبارك, ولم بفر هاربا الى الخارج بعد ان وضع املة فى قيام الحزب الوطنى بانجاحة بالتزوير بعد ترشحة فى انتخابات مجلس الشعب تحت لافتة مستقل لنيل الحصانة التى تمنع ملاحقتة, الا انة رسب فى الانتخابات مع جميع مرشحى الحزب الوطنى الاصليين, ولم تمر ايام الا وتم القبض علية بعد ان قدم البنك بلاغا للنائب العام بامتناعة عن سداد اقساط القروض التى استولى عليها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)