الخميس، 1 أكتوبر 2015

تواصل رحلات عودة حجاج البر بميناء نويبع


تواصلت رحلات عودة حجاج البر بميناء نويبع, والبالغ عددهم هذا العام 2015, عشرة الاف حاج, واستقبل ميناء نويبع عصر اليوم الخميس اول اكتوبر, العبارة ''ايلة'', وعلي متنها الفوج الثانى لحجاج البر, وضم 1898 حاج على 46 باص حج, والعبارة ''برنسيسة'', وعلى متنها 936 حاج على 31 باص حج, باجمالى2861 حاج, وكان ميناء نويبع قد استقبل فى اليوم الاول فى رحلات العودة, امس الاربعاء 30 سبتمبر, الفوج الاول لحجاج البر على العبارتين ''ايلة'' و ''برنسيسة'', وضم 2800 حاج على 65 باص حج,

الأربعاء، 30 سبتمبر 2015

طبخة شيطانية لعصابة الاخوان لاحتواء انشقاق المتمسحين فيها

جاءت ارهاصات جماعة الاخوان الارهابية, التى اصدرتها فى بيان من وكرها فى ابنية الاستخبارات الاجنبية بالخارج, مساء امس الثلاثاء 29 سبتمبر 2015, ووصلنى عبر بريدى الالكترونى نسخة منة, خديعة ميكافيلية شيطانية كبرى, ليس ضد الشعب المصرى, بعد ان سقطت بارادتة خلال ثورة 30 يونيو فى الاوحال الى الابد, عقب استبدادها بالسلطة, ومحاولتها سرقة مصر بشعبها, وبعد ان دمغها الشعب المصرى مع حزبها المارق بلعناتة الابدية, عقب قيامها كجماعات ماسونية ارهابية محظورة منحلة, باستخدام الارهاب وسيلة للابتزاز السياسى, وسفكها من دماء الشعب المصرى شالالات وانهار, ولكن ضد المتمسحين فيها الذين قامت بتوجية بيانها اليهم, بعد ان تعالت اصواتهم منددين بقياداتهم المارقة ومطالبين بعزلهم, بعد ان تسببوا بضيق افقهم وقطبيتهم وارهابهم وعدم رضوخهم اذلاء تحت احذية ارادة الشعب المصرى, وتخابرهم مع الاعداء ضد الشعب المصرى وسفكهم محيطات من دمائة الذكية, فى ضياعهم دنيا واخرة, ووجدت جماعة الاخوان الارهابية مواجهة الانشقاقات والاحتجاجات التى تصاعدت داخلها وفرار معظم المتمسحين فيها من سادية جرائمها, من خلال ارهاصات بيانها التى تهدف بها الى مواصلتها خداع المتمسحين فيها واحتوائهم ومنع فرارهم من شرورها واثامها, واعلنت فى بيانها الشيطانى, ''الفصل الإداري والتنظيمي التام بين جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة''، و ''تكليفها حزب الحرية والعدالة باعادة تقييم مواقفه السياسية لتصحيح الأخطاء التي وقع فيها'', برغم انها تعلم بانة لا قيمة لهذا الادعاء سوى ان تبلة وتشرب ميتة, فى ظل صدور احكاما قضائية نهائية بحل وحظر جماعة الاخوان الارهابية وحزبها المارق المسمى الحرية والعدالة بتهمة الارهاب, واعلنت فى بيانها الشيطانى, ''ترك الحرية لمن يشاء من أفرادها, سواء فى تركها لتكوين أحزاب سياسية، أو الانخراط في أحزاب سياسية قائمة، وانة لا يشترط بالضرورة ان تكون هذة الاحزاب تشترك في المرجعية الفكرية والإيديولوجية لجماعة الاخوان'', فى ظل الشروع فى حل الاحزاب الدينية لتعارضها مع المادة 74 من الدستور, وفى قمة النفاق والانتهازية الفكرية الميكافيلية لجماعة الاخوان الارهابية, التى تسعى لمنع المنشقين عنها من التنصل منها الى الابد, وتدعوهم للانضمام الى اى تيارات سياسية شيوعية كانت, او حتى بهائية او شيعية او بوذية او هندوسية ان وجدت, مع احتفاظهم سرا بانتمائهم لها, فهذا خيرا لجماعة الاخوان الارهابية من فرارهم منها نهائيا, ترى, من اى طينة خلقت هذة الجماعة الماسونية الارهابية المتاجرة بالدين وجميع الملل الموجودة على سطح الكرة الارضية, وزعمت جماعة الاخوان الارهابية فى ختام بيانها الشيطانى, ''رفضها ممارسة العنف'', للتحايل ظاهريا على دهمائها الرافضين ارهابها, بدليل انكارها بعد هذة الفقرة فى بيانها, ارتكابها اى اعمال عنف وارهاب, وزعمت سقوط جميع ضحايا الارهاب فى مصر بايدى السلطات المصرية, وناشدت تجار السياسة والثورات من اصحاب التمويلات الاجنبية, مساندتها فى محنتها, مع كونهم يتشاركون معها فى هدفا واحدا ومصيرا واحد, وبلا شك سوف تكون طيخة البيان الاخوانى الشيطانى التهريجى الميكافيلى الاهوج, ضربة موجعة جديدة ضد جماعة الاخوان الارهابية ودهمائها.

انتهازية مصطفى البرادعى وايمن نور وعصابة الاخوان

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 30 سبتمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ جاء قرار لجنة ضبط جداول القيد وتنقيتها بنقابة المحامين الرئيسية العامة بالقاهرة, والذى اعلنتة اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2013, بشطب الدكتور محمد مصطفى البرادعى نائب رئيس الجمهورية السابق, والدكتور ايمن عبدالعزيز نور رئيس حزب الغد السابق, واسقاط عضويتهما فى نقابة المحامين, لطمة قاسية لكليهما, وكانما تدخلت الاقدار لعقابهما على نفاقهما الرخيص, وتناقض مواقفهما المشين, وعدم ثباتهما على فكر سياسى واحد, حفاظا على مصالحهما الشخصية, ''البرادعى'' انقلب فكرة السياسى بزاوية 180 درجة وتحول, عقب فض اعتصامى جماعة الاخوان الارهابية فى 14 اغسطس 2013, من ليبرالى متطرف وخصما لدودا لجماعة الاخوان الارهابية, الى كاهن فى معبدها, خشية كرجل انتهازى عمل امريكا على سحب جائزة نوبل منة, وطمعا فى تولى منصبا مصريا رئاسيا بدعم امريكى فى حالة نجاح الدسائس الامريكية/الاخوانية وسقوط مصر, وفر هاربا الى فيلا فى فيينا بعد انتصار ثورة 30 يونيو وسقوط الاخوان, و ''نور'' انقلب فكرة السياسى, بزاوية 180 درجة وتحول, فور تولى جماعة الاخوان السلطة, من ليبرالى متعصب وخصما لدودا لجماعة الاخوان الارهابية, الى مشعوذ فى محرابها, طمعا كرجل اعمال فى جنى صفقات مالية من خيرت الشاطر وزير مالية جماعة الاخوان الارهابية, وفر هاربا الى فيلا فى لبنان بعد انتصار ثورة 30 يونيو وسقوط الاخوان, وبرغم كل انتهازية ''البرادعى'' و ''نور'', الا ان قرار شطبهما واسقاط عضويتهما فى نقابة المحامين, لم تكن لة اى دوافع سياسية, بل اسس قانونية, اكدها صلاح صالح عضو مجلس نقابة المحامين الرئيسية ومقرر لجنة ضبط جداول القيد فى تصريحات صحفية تناقلتها عنة وسائل الاعلام قائلا ''بأنه تم إسقاط عضوية د.محمد مصطفى البرادعي، ود.أيمن عبد العزيز نور لعدم ممارستهما مهنة المحاماة على الاطلاق منذ قيدهما. وأكد بأن قرار اللجنة نهائي ولا يمكن الرجوع به أو تغييره, والشروع فى عرضة على مجلس النقابة لاقرارة''، وكان يفترض فى ''البرادعى'' و ''نور'' بعد ان صارا منذ فرارهما من مصر, تحت جنح الظلام, يصدحا رؤوس الناس ليل نهار بالمثاليات, ان يكونا قدوة لمزاعمهما ويقدما استقالتهما من نقابة المحامين بايديهما, ولا يرتضيا ان يحصلا على القاب للزينة والوجاهة والمنظرة الاجتماعية الفارغة بدون ادنى حق ]''.

ملابسات الليلة الاخيرة لمشعل وهنية فى مصر قبل فرارهما وترك الاخوان لمصيرهم المظلم

سيطرت الغرابة واجواء افلام جيمس بوند, على كلا من الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية, والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة, خلال اخر زيارة قاما بها الى مصر لبحث كيفية قيامهما بانقاذ جماعة الاخوان الارهابية قبل اسبوعين من سقوطها, ووصل الارهابى مشعل الى مطار القاهرة الدولى مساء يوم الجمعة 14 يونيو 2013, قادما من قطر ومعة وفد مكونا من 15 ارهابى, وبعدة بساعات معدودات وصل الارهابى هنية عبر معبر رفح صباح يوم السبت 15 يونيو 2013, قادما من قطاع غزة ومعة وفد مكون من 12 ارهابى, وتبين للسلطات المصرية بان نصف الارهابيين المرافقين لمشعل وهنية ممنوعين من دخول مصر لوجود تحفظ على نشاطهم الارهابى, والنصف الاخر موجودبن على قوائم ترقب الوصول لسماع اقولهم فى احداث تهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, واختطاف 4 من رجال الشرطة المصرية, وحرق اقسام الشرطة, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وتدخل الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى بنفسة لعدم القاء السلطات المصرية القبض على افراد عصابة مشعل وهنية, وانخذت الجهات المعنية ''اجراءات استثنائية'' بخصوصهم, بالمخالفة لكل الاعتبارات الامنية, بناء على طلب مرسى, ورفع مشعل وهنية, حجة سطحية لمحاولة تبرير زيارتهما ''المريبة'' الى مصر فى وقت غير مناسب على الاطلاق, وزعما انهما وصلا الى مصر لبحث ما يسمى ''ملف المصالحة الفلسطينية'', وهى حجة تبين سذاجة من قاموا باختراعها, مع كون هذا الملف تختص ببحثة, ''المخابرات المصرية'', وليس ''مرشد الاخوان'', واى مصالحة وطنية فلسطينية تلك التى يمكن ان تبحثها حماس مع نظام الاخوان, برغم قيام الاخوان بافشال اى مصالحة وطنية مع الشعب المصرى للاستبداد بالسلطة, وفى وقت يستعد فية الشعب المصرى لاكبر ثورة شعبية مصرية فى التاريخ المصرى, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, وفى ظل كون حركة حماس جناح جماعة الاخوان العسكرى, وفى وقت تلوح فية شبح الحرب الاهلية فى الافق وفق تهديدات ''شبيحة'' الاخوان ضد متظاهرى 30 يونيو, وفى ظل وجود اتهامات عديدة ضد حركة حماس بضلوعها فى حادث قتل 16 جنديا مصريا على الحدود فى رفح, وحادث اختطاف الجنود المصريين الاربعة فى سيناء, وقتل عشرات المتظاهرين فى موقعة الجمل, وحرق اقسام الشرطة بمحافظات الجمهورية, واقتحام السجون وتهريب 36 الف مجرم بينهم رئيس الجمهورية الاخوانى المعزول, وفوجئ مشعل وهتية بان كافة تحركاتهم وسكناتهم, وحتى انفاسهم, تحت رقابة المخابرات المصرية, وقام الاف المصريين باقتفاء اثرهم خطوة بخطوة, ومحاصرتهم فى فتدقهم, وفر الارهابى مشعل والارهابى هنية هاربين مع افراد عصابتهم من مصر خشية القبض عليهم ومحاسبتهم على جرائمهم فى حق مصر, وتركوا عصابة الاخوان تواجة مصيرها المظلم, قانعين بنجاتهم برؤوسهم الرجسة قبل ضياعهم مع عصابة الاخوان.

القنصلية السعودية بالسويس تحتفل باليوم الوطني للمملكة


أقامت القنصلية السعودية بالسويس, مساء الثلاثاء 29 سبتمبر, إحتفالية وطنية بمناسبة اليوم الوطنى للمملكة العربية السعودية, واستقبل المستشار أحمد عيد المحمدى القنصل العام للملكة العربية السعودية بالسويس, ضيوف القنصلية فى الاحتفالية التى اقامتها باكاديمية شركة النصر للبترول, وكان فى مقدمتهم, الفريق اسامة عسكر قائد القيادة الموحدة لمنطقة شرق القناة, واللواء محمد عبد اللاه قائد الجيش الثالث, واللواء العربي السروي محافظ السويس, واللواء جمال عبد الباري مدير ام​ن​ السويس, ​​​​والدكتور ماهر مصباح رئيس جامعة السويس, و اللواء طارق هلال رئيس اركان الجيش الثالث. واللواء على الشريف نائب رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر, والمهندس محمد عرابي رئيس المنطقة الجغرافية للبترول ورئيس شركة النصر للبترول بالسويس, ورجال الدين الاسلامي والمسيحي والقيادات الشعبية والتنفيذية بمحافظة السويس.

الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

تحالف الشيطان الامريكى الاعظم والعدو الايرانى الاكبر

جاء بداية تغيير الولايات المتحدة الامريكية, من سياستها فى الشرق الاوسط بزاوية 180 درجة, من العداء المستحكم ضد مصر بعد ثورة 30 يونيو 2013, الى المداهنة بالزيف  والرياء لها, واعادة المعونة الامريكية اليها, ومن الموقف المتشدد ضد الملف النووى الايرانى, وتدخلاتها بالمد الشيعى واعمال الارهاب فى سوريا واليمن والعراق وليبيا ولبنان, وباقى الدول العربية, الى عقد صفقة تحالف عجيبة بين الشيطان الامريكى الاعظم, والعدو الايرانى الاكبر, والتغاضى عن ملف ايران النووى, وتدخلاتها الاستعمارية والارهابية فى الدول العربية, والشروع فى استخدامها مع الارهابيين, لتنفيذ الاجندة الامريكية لاضعاف وتقسيم الدول العربية, خلال اجتماع تم عقدة برئاسة باراك اوباما, وبحضور المخابرات المركزية الامريكية, ومجلس الامن القومى الامريكى, فى منتصف شهر سبتمبر 2014, وبدأ اوباما بتنفيذ المخطط عقب الاجتماع مباشرة, على هامش اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك فى نهاية سبتمبر 2014, عندما فوجئ زعماء وشعوب دول العالم, اثناء كلمة براك اوباما امام الجمعية العامة للامم المتحدة, يوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2014, باشادة اوباما بثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, بعد ان كان من كبار الكافرين بها, وترديدة عبارات تؤيد ثورة 30 يونيو بحرارة ظهر فيها اوباما وكـأنه هو الذى قام بالثورة, وبدأ اوباما خلال انتقادة الرئيسى المعزول محمد مرسى بضراوة, وكـأنه يوجد ثأر اسرى قديم فى قضية قتل بينهما, خاصة مع تأكيد اوباما فى كلمتة بان مرسى لم يكن رئيسا ديمقراطيا, وان الشعب المصرى عندما خرج يوم 30 يونيو, كان لرفض نظام حكمة الاستبدادى, وغيرها من العبارات التى خدعت من لا يعرف اباطيل اوباما, وقبل ان ينقضى هذا اليوم العجيب, طالب اوباما من الوفد المصرى, بالحاح شديد كاد ان يصل الى حد الاستعطاف, عقد لقاء عاجل لة مع الرئيس عبدالفتاح السيسى, وبالفعل تم عقد اللفاء بين الرئيسين فى اليوم التالى الاربعاء 25 سبتمبر 2014, وخلال الاجتماع رفع اوباما الراية البيضاء بحيث كادت ان تغطى على راية الامم المتحدة, بعد مقدمة تمهيدية تظاهر فيها اوباما بانة واخد على خاطرة حبتين من ناحية بعض الموضوعات, ولم تمر اسابيع حتى تم اعادة المعونة الامريكية, وفى ذات الوقت نشطت الاستخبارات الامريكية سرا فى دعم داعش وباقى الارهابيين وبينهم جماعة الاخوان الارهابية, وعقدت صفقة تحالف بين الشيطان الامريكى الاعظم, والعدو الايرانى الاكبر, والتغاضى عن اهم بتود ملف ايران النووى, ومنح ايران حرية العمل العدائى ضد دول الخليج ونشر القلاقل والاضطرابات والمذهب الشيعى فى المنطقة, الا ان الادارة الامريكية اصيبت فى ذات الوقت بلطمة قاسية, تمثلت فى عدم انطلاء الاعيبها على مصر, ومسارعة مصر بتنمية علاقات التعاون العسكرى والاقتصادى بينها مع فرنسا وروسيا والصين, وعقدها صفقات سلاح حديثة معها بمليارات الدولارات, وتعظيم مصر علاقات الامن القومى العربى بينها مع دول الخليج وباقى الدول العربية, فى رسالة مصرية واضحة الى العصابة الامريكية, مفادها, بان زمن دسائس عصابات شيكاغو وال كابونى الامريكية على الامن القومى المصرى والعربى قد مضى, وانة لن يجدى استخدام هذة الحيل مجددا ضد مصر والدول الخليجية وباقى الدول العربية.

صوت ارهاب جماعة الاخوان ضد الصحفيين والاعلاميين

برغم فشل سياسة البلطجة والارهاب التى اتخذتها جماعة الاخوان الارهابية, ضد الشعب المصرى, قبل وبعد ثورة 30 يونيو 2013, بعد ان انقلبت عليها وتسببت فى تجسيد الارهاب فيها, ونفرت القاصى والدانى منها, الا انها مضت قدما فى غيها, حتى امتدت مخالبها الارهابية الشيطانية لتشمل العاملين فى وسائل الاعلام, بعد تخصيصها مجموعات من البلطجية, كفرق ارهابية ماسونية, مهمتها مطاردة الصحفيين والاعلاميين المصريين الذين يقومون بتغطية زيارات رئيس الجمهورية الخارجية, والاعتداء عليهم بالضرب بالسنج والمطاوى والشوم, واخرها اعتداءات بلطجية جماعة الاخوان الارهابية على ممثلى وسائل الاعلام المصرية فى نيويورك خلال تغطيتهم فعاليات الدورة ال70 للجمعية العامة للأمم المتحدة, وكأنما سيقومون بعد العدوان الارهابى عليهم, بالعدول عن الوقوف مع الشعب المصرى ضد اجرام جماعة الاخوان الارهابية, وادت تلك السياسة الارهابية الهمجية, فى مواجهة الكلمة والرائ والمعلومة والقلم, الى دمغ جبين جماعة الاخوان الارهابية, بميسم الخسة والجبن والعار, بعد دمغها فى اعمالها الدموية بميسم الارهاب, واكدت استمرار عجز جماعة الاخوان الارهابية, عن تفنيد اراء المنتقدين لها, منذ ان اتخذت الاسلحة والقنابل والمتفجرات صوتا لها, وسفك دماء الابرياء نبراسا لاعمالها الرجسة.