قام اللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس, اليوم الثلاثاء 12 يناير, بتكريم عدد "4" ضباط شرطة, و " 6 " أمناء شرطة, من قوة إدارة البحث الجنائي بالسويس, وجاء التكريم بحضور العميد محمد والى مدير المباحث الجنائية بالسويس,بعد قيام المكرمين بضبط المتهم الهارب محمد السيد أحمد علي وشهرته ( حمو ) عاطل ومقيم كفر عقده دائرة قسم شرطة الاربعين, والمطلوب التنفيذ عليه في عدة قضايا, والمحكوم علية بالإعدام شنقا في القضية رقم "1391" لسنة 2011 جنايات الأربعين, وضبط المدعو عبد الرحمن عبده محمود عاطل ومقيم مساكن الصباح دائرة قسم شرطة فيصل, السابق ضبطه واتهامه في عدد "13" قضيه سرقات متنوعة, بعد 24 من قيامة بسرقة السيارة رقم " 7677 " أجرة ميكروباص هيونداي فيرنا بيضاء اللون من سائقها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 12 يناير 2016
تكريم 4 ضباط و6 امناء شرطة بمديرية امن السويس
قام اللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس, اليوم الثلاثاء 12 يناير, بتكريم عدد "4" ضباط شرطة, و " 6 " أمناء شرطة, من قوة إدارة البحث الجنائي بالسويس, وجاء التكريم بحضور العميد محمد والى مدير المباحث الجنائية بالسويس,بعد قيام المكرمين بضبط المتهم الهارب محمد السيد أحمد علي وشهرته ( حمو ) عاطل ومقيم كفر عقده دائرة قسم شرطة الاربعين, والمطلوب التنفيذ عليه في عدة قضايا, والمحكوم علية بالإعدام شنقا في القضية رقم "1391" لسنة 2011 جنايات الأربعين, وضبط المدعو عبد الرحمن عبده محمود عاطل ومقيم مساكن الصباح دائرة قسم شرطة فيصل, السابق ضبطه واتهامه في عدد "13" قضيه سرقات متنوعة, بعد 24 من قيامة بسرقة السيارة رقم " 7677 " أجرة ميكروباص هيونداي فيرنا بيضاء اللون من سائقها.
دور انحطاط لغة خطاب عصابة الاخوان فى كشف مساوئها ودعم سقوطها
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 12 يناير 2013, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية انحطاط لغة خطاب نظام حكم الاخوان, ودور هذا التدنى فى مسيرة الشعب المصرى لاسقاط نظام حكم الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ يعد وزير اعلام نظام حكم الاخوان الاستبدادى, المدعو ''صلاح عبدالمقصود'', من الناحيتين السياسية والاستراتيجية, مكسبا هائلا رغم انفة للشعب المصرى فى طريق تقويض نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, لاءنة فور تعيينة فى منصب لايعرف عنة شئ, عرف الناس احد عيوبة المرضية الخطيرة التى تتمثل فى انحرافة وزوغان بصرة نحو الفتيات والسيدات وكثرة معاكساتة لهم فى اى مكان يتواجد فية وفشل سبهم الدائم لة فى ارتداعة, ولم تسلم الصحفيات والاعلاميات من شرة , ومنها قيامة يوم 9 سبتمبر 2012, بالتحرش بالاعلامية السورية الحسناء "زينة يازجى", خلال استضافتة على الهواء مباشرة فى قناة ''دبى'' قائلا لها فى بداية حديثة وهو يبحلق فيها بانبهار, "ياريت أسئلتك متكنش سخنة زيك", واستشعار الاعلامية الحرج امام الاف المشاهدين, وردها على الفور, ''انا مش سخنة . اسئلتى بس هى اللى سخنة, التى هى اسئلة الشارع العربى, يا معالى الوزير'', وتدشينة لنظام حكم الاخوان لغة خطاب رسمية استفزازية متدنية منحطة يتطاول فيها كل يوم ضد الشعب المصرى, ويطبل ويزمر على طول الخط لانحراف واجرام الاخوان, واطلاقة سيل من تصريحات تكوينة كل ساعة ومنها ''بان المعارضين فى مصر لحكم الاخوان عددهم لايتعدى عشرين الف'', و ''الاخوان لايمكن ازاحتهم من السلطة لاءنهم يعتمدون على قوة شعبية كبيرة'', و ''لايمكن لاى قوى اسقاط حكم الاخوان'', و ''ياريت يكون كل المتقدمين للتعيين فى الاعلام بالتليفزيون المصرى جميعهم من انصار الاخوان حتى اقوم بتعينهم كلهم فورا بدون اى اختبار'', وتلك العينة من تصريحات وزير اعلام الاخوان قد تعجب كهنة نظام حكم الاخوان وتريح اعصابهم, ولكنها تبين بجلاء ضعف خبرة وزير الاعلام السياسية والمهنية وسيرة على منظومة لغة خطاب اعلامى خاطئة تتسبب فيها سياساتة واعمالة وتصريحاتة فى تذايد غضب واحتقان الشعب المصرى ضد نظام حكم الاخوان, كما يساهم هجوم وزير اعلام الاخوان الدائم على الفضائيات المستقلة والشروع فى اتخاذ عدد من الفرمانات الاستبدادية ضد بعضها مثل قناة دريم التى انصفها القضاة بعد محاولات غلقها لارهابها, قد ساهم فى ذيادة التلاحم الشعبى ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى, ولو كان وزير اعلام الاخوان وكهنة الاخوان سياسيون, لكانوا قد افسحوا صدورهم للشعب المصرى المعارض لنظام حكم الاخوان, وحرية الصحافة والاعلام, بدلا من تكبرهم وتطاولهم علي الشعب, وزعمهم فى معظم تصريحاتهم بعدم استطاعة قوة على وجهة الكرة الارضية ازاحة الاخوان من الحكم, لذا يفعلون ما يريدونة وليس مايريدة الشعب, الذين هم وفق بصيرة وزير اعلام الاخوان وحكومة الاخوان ونظام حكم الاخوان لا يتعدون عشرين الف مواطنا مصريا معارضا للاخوان, انحطاط لغة خطاب نظام حكم الاخوان, سواء عن طريق وزير اعلام الاخوان او كهنة الاخوان, وسيرهم بجهل وعنصرية وحقد وعناد وعمى بصيرة فى غيهم للنهاية المحتومة, مكسبا هائلا للشعب المصرى فى طريق تقويض نظام حكم الاخوان ]''.
يوم تصدى القضاء لاستبداد نظام حكم عصابة الاخوان ضد الاعلام
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم السبت 12 يناير 2013, اصدر القضاء المصرى ''حكمين'' واصل بهما تصدية لاستبداد نظام حكم عصابة الاخوان ضد خلائق اللة, الاول قضى بالغاء قرار لنظام حكم الاخوان حاول فية عقاب قنوات دريم على كشفها استبدادة, والثانى قضى فية بوقف برنامج قناة تابعة لنظام حكم الاخوان اعتادت سب وتكفير المعارضين للاخوان من الشعب المصرى, وقد نشرت يومها مقالا استعرضت فية نصوص واثار الحكمين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ مهما حاول نظام الاخوان الحاكم انتهاك استقلال القضاء, سواء قبل سلق وتمرير دستور ولاية الفقية الباطل, او بعد فرضة قسرا على جموع الشعب المصرى بمختلف ثقافاتة وقومياتة, او خلال محاصرة ميليشياتة المحكمة الدستورية العليا على وهم تطويع احكام القضاء لمسايرة ارهاصاتة, فسوف يظل القضاء المصرى العادل الشامخ بالمرصاد لكل استبدادة, وصدر اليوم السبت 12 يناير 2013, حكمين من الدائرة السابعة بمحكمة القضاة الادارى بمجلس الدولة برئاسة المستشار حسونة توفيق, الحكم الاول صدر لصالح شركة دريم للاعلام, قضى بإعادة بث مجموعة قنوات "دريم" من استوديوهاتها بمدينة دريم بالسادس من اكتوبر, وكانت ادارة دريم قد فوجئت بعد تناول برامج مجموعة قنواتها احتجاجات الشعب المصرى ضد استبداد نظام حكم الاخوان, بصدور فرمان استبدادى اخوانى من رئيس الوزراء الاخوانى هشام قنديل, قضى بالزامها ببث مجموعة قنواتها من مدينة الانتاج الاعلامى بدلا من استديوهاتها بمدينة دريم لتكبيد دريم عشرات ملايين الجنيهات لاستئجار استديوهات جديدة بدلا من استديوهاتها, من اجل التضييق على ادارتها والاعلاميين والعاملين فيها وعقابها على موضوعات برامجها التى يعتبرها نظام حكم الاخوان حاشدة بالنقد ضدة. واختصمت دعوى دريم وزير الإعلام الاخوانى، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار، ورئيس مجلس أمناء الإذاعة والتليفزيون، ورئيس مجلس إدارة المنطقة الحرة الإعلامية، ورئيس الشركة المصرية للأقمار الصناعية "نايل سات", وانصف القضاء المصرى فى الحكم الصادر اليوم ''دريم'' التى قامت بتسويد شاشتها عقب تنكيل الاخوان بها, وقضى الحكم باعادة بث مجموعة قنواتها من استوديوهاتها فى مدينة دريم, والحكم الثانى صدر ضد قناة ''الحافظ'' المتقمصة دور المدافع عن الاحزاب المتأسلمة بوصلات الردح وعبارات السب والقذف وفتاوى التكفير ضد المعارضين, قضى بوقف برنامج "في الميزان" الذى يقدمة المدعو عبدالله بدر فى قناة ''الحافظ'', بعد تهجمه باسلوب الردح وعبارات السب والقذف على الفنانة الهام شاهين بدعوى انتقادها نظام حكم الاخوان, وكانت الفنانة إلهام شاهين، قد طالبت فى الدعوى بإغلاق قناة الحافظ وإلغاء تراخيصها، كما أقام محامون آخرون دعاوى قضائية للمطالبة بغلق قناة ''الحافظ'' نهائيا, واختصمت الدعاوى، وزير الإعلام الاخوانى، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار، ورئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للأقمار الصناعية، ورئيس مجلس إدارة المنطقة الحرة الإعلامية، ورئيس مجلس إدارة شركة البراهين العالمية، بشأن ما ترتكبته القناة من إساءة بالغة باسلوب الردح وباسنخدام عبارات السباب المنحطة وفتاوى التكفير المغلوطة ضد المعارضين من الشعب المصرى لنظام حكم الاخوان القائم, وهكذا يواصل القضاء تصدية لاستبداد وجورعصابة الاخوان بالسلطة ]''.
الأحد، 10 يناير 2016
محافظ السويس يكرم 26 أخصائيًا اجتماعيًا بمديرية الصحة
كرم اللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس، اليوم الأحد 10 يناير 2016، عدد 26 أخصائيًا وأخصائية من العاملين بالتربية الاجتماعية وخدمة المواطنين بمديرية الصحة, وقام المحافظ فى الاحتفالية التى أقيمت فى قاعة احتفالات مديرية الصحة, بتسليم العاملين المكرمين شهادات تقدير وهدايا عينية تقديرا لهم ولرسالتهم السامية في مجال خدمة المرضي وحل مشاكلهم بالمستشفيات العامة ومديرية الصحة. كما كرم المحافظ السيدة ماجدة الطمبولي التي قدمت الكثير في مجال خدمة المواطنين بالصحة، كذلك تم تكريم شركة موانيء دبي العالمية السخنة لدورها البارز في المشاركة المجتمعية بالسويس بمنحهم درع المحافظة. حضر حفل التكريم الدكتور لطفي عبد السميع مدير عام الصحة, ومحمد طارق المدير الإداري لشركة موانيء دبي السخنة, ومسئولي مديرية الصحة ومديري المستشفيات وخدمة المواطنين بالمديرية.
ليلة رفض الشعب المصرى حيلة المعزول مرسى لاحتواؤه
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الخميس 10 يناير 2013, اعلن المعزول مرسى عن حيلة المصالحة لمحاولة احتواء ثورة غضب الشعب المصرى ضد استبدادة ومطالبتة بسقوطة مع عشيرتة الاخوانية, ورفض الشعب الحيلة الاخوانية فى نفس لحظة طرحها, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية الحيلة وشرورها ودواعى رفض الناس لها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ جاء اعلان ''ياسر على'', المتحدث الرسمى باسم رئيس الجمهورية الاخوانى, مساء اليوم الخميس 10 يناير 2013, ''بان الجلسة السابعة, لما اسماة عن جلسات مصاطب الاخوان مع اتباعة من باقى الاحزاب المتأسلمة, بجلسات الحوار الوطنى بحضور رئيس الجمهورية, توصلت الى اتفاق يقضى باعادة تشكيل اللجنة القانونية التى قامت بصياغة دستور 2012, لتقوم باعادة صياغة المواد الخلافية التى يرفضها المعارضين, لتقديمها الى مجلس النواب عند انتخابة'', فى وقت لا حديث للمصريين فية, الا عن المناورات المتوقعة من نظام الاخوان تحت دعاوى المصالحة, وفى مقدمتها مناورة مايسمى باعادة صياغة المواد الخلافية, لمحاولة تضييع الوقت واحتواء الاحتقان الشعبى العارم القائم الذى ينذر بثورة شعبية وشيكة, ويجدون مناورات الاخوان مضيعة للوقت, ولا جدوى منها, وتهدف الى ترسيخ للباطل الموجود على ارض الواقع, للاسباب الموضوعية التالية, انسحاب الاحزاب المدنية والازهر الشريف والكنيسة المصرية من لجنة صياغة دستور 2012, لرفض الاحزاب والقوى المدنية النسب الهزيلة التى حددها نظام حكم الاخوان لها فى تشكيل اللجنة, وقيام لوبى الاخوان واذنابة من الاحزاب المتأسلمة, بالاستيلاء على اغلبية مقاعد اللجنة عنوة ودون وجة حق لتمكين فكرا احاديا من فرض ارهاصاتة فى الدستور ضد اغلبية الشعب المصرى وممثلية الذين انسحبوا من اللجنة الباطلة لعدم تمثيلها جموع اطياف الشعب المصرى, بل تمثل تيارا احاديا يتمسح فى الدين ويرفض الشعب المصرى اصلا انتهاجة السياسة ويرفض وجود احزاب على اساس دينى, ولجاء الشعب المصرى الى المحكمة الدستورية العليا لانصافة ببطلان وعدم سلامة لجنة صياغة الدستور بعد ان حشدها مرسى وعشيرتة عنوة ودون ادنى حق باتباعهم, وبطلان وعدم سلامة مجلس الشورى بعد ان قام مرسى بتعيين 155 ''نفر'' من عشيرتة فية, ومسارعة مرسى مع عشيرتة الاخوانية بمحاصرة المحكمة الدستورية العليا ومنعها من الانعقاد للبت فى امر حل لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى, وهرولة مرسى باصدار فرامانات ديكتاتورية رئاسية لست من صلاحياتة اصدارها وغير شرعية, قضت بتحصين لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى من اى احكام قضائية تصدر ضدهما بالبطلان والحل, وقيام ميليشيات اخوانية اخرى بمحاصرة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء بالضرب على الاعلاميين العاملين في الفضائيات المختلفة وضيوفهم لارهابهم ومنعهم من كشف ملابسات عملية السطو على مصر وهويتها بالباطل, وهرولة لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى, الذان يهيمن عليهما الاخوان, الى سلق وتمرير دستور الاخوان الباطل خلال ساعات, وطرح مرسى الدستور الباطل فى استفتاء جائر زورت نتائجة لحساب الاخوان استغلالا لعدم وجود اشراف قضائى على الاستفتاء نتيجة اضراب جموع القضاة واعضاء النيابات المختلفة احتجاجا على انتهاك مرسى قدسية استقلالهم, جاءت مناورة مايسمى بتشكبل لجنة لاعادة صياغة المواد الخلافية, لمحاولة تضييع الوقت واحتواء الاحتقان الشعبى العارم القائم الذى ينذر بثورة شعبية وشيكة, ورفض الشعب حيلة الاخوان عديمة القيمة بعد طوفان خداعهم للشعب وفرضهم باجراءات باطلة شلال من السموم ضد الشعب, ومحاولاتهم كسب الوقت على وهم ترسيخ الامر الواقع وامتصاص الغضب الشعبى الكاسح وفرض شطحات الاحزاب المتأسلمة على جموع الشعب المصرى قسرا. واكد المواطنين فى كل مكان, بانه اشرف لهم ان يموتوا فى ساحة الجهاد الوطنى لمنع سرقة مصر وهويتها, من ان يرتضوا بالركوع وهم اصحاب حق فى مستنقع الذل تحت اقدام الطغاة المستبدين وهم اصحاب باطل وفرمانات رئاسية غير شرعية واجراءات جائرة ودستور عرفى باطل لا قيمة لة, عاشت مصر حرة, ولن يستعبد شعبها مجددا, ولن يرتضى الشعب الهوان والاستعباد, والله اكبر على الظالمين مدعى التقوى والورع المتاجرين بالدين للوصول الى السلطة الاصولية الاستبدادية لنظام حكم ولاية الفقية بالباطل, ولن تسقط راية الثورة المصرية حتى يتحقق النصر للشعب المصرى ضد الطغاة المستبدين الجدد ]''.
يوم ارهاب الاخوان بالسويس قبل التصويت على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الذى كان يوافق يوم الجمعة 10 يناير 2014, قبل 72 ساعة من موعد اجراء الاستفتاء على الدستور يومى 14 و 15 يناير 2014, شنت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية المرتزقة العاملين باليومية مع مقاولى انفار جماعة الاخوان الارهابية, اعمال عنف وشغب وتخريب وارهاب فى بعض محافظات الجمهورية ومنها السويس, بعد انتهاء صلاة الجمعة مباشرة, تنفيذا لدسائس واحقاد وتعليمات قيادات الاخوان فى السجون, على وهم ترويع وتخويف وارهاب الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, وقد نشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة استعرضت فية تطلعات الناس نحو اقرار الدستور الذى ضحوا من اجل اقرارة بالكثير, والارهاب الذى قام بة مرتزقة الاخوان خلال ذلك اليوم, وجهل عصابة الاخوان, برغم كل اعمال ارهابها منذ قيامها من قبور الضلال, بان الشعب المصرى, وكل الشعوب الحرة الابية, لاتخضع ابدا للارهاب, لاءن خضوعها يعنى انتهاء دولة المؤسسات والقانون, وقيام دولة شريعة الغاب التى يفرضها داعش باعمال العنف والارهاب, وضياع الشعب مع وطنة, وقد جاء المقال على الوجة التالى, ''[ قبل 72 ساعة من توجة ملايين المصريين اصحاب وابطال ثورتى 25 يناير2011, و30 يونيو2013, يومى 14 و 15 يناير 2014, لصناديق الاستفتاء للتصويت بنعم على دستور 2014, الذى يترجم تطلعات الشعب الوطنية, ويؤكد سقوط دولة ولاية الفقية وحكم امراء الارهاب والجواسيس, ويقضى على مخطط الاجندة الامريكية/الاخوانية/الاسرائيلية, لتقسيم مصر والدول العربية, هرعت جماعة الاخوان الارهابية, عقب صلاة اليوم الجمعة 10 يناير 2014, الى اداء ''رقصة سكرات الموت قبل ان تلفظ انفاسها الاخيرة'', ''عند اقرار الشعب المصرى دستور 2014'', وقامت بدفع مقاولى انفارها لتسيير مظاهرات للدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة الاخوان للقيام باعمال عنف وشغب وارهاب وقتل وتدمير وتخريب, فى بعض محافظات الجمهورية, على وهم اجوف بتخويف الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, واعمى الحقد الاسود جماعة الاخوان الارهابية عن حقيقة ناصعة, تتمثل فى انها قامت, وهى فى اليلطة, باتباع نفس الاسلوب الارهابى والتهديدى ضد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو 2013, وتمثلت النتيجة بنزول عشرات ملايين المصريين يوم 30 يونيو 2013, الى شوارع وميادين جميع محافظات مصر, وقاموا بعزل الرئيس الاخوانى مرسى واسقاط نظام حكم عشيرتة الارهابى, وهو ما سوف يتكرر يومى 14 و15 يناير 2014, ويخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين للتصويت بنعم على الدستور, بعد ان ادت تهديدات الجماعة الارهابية ''الفشنك'', سواء قبل ثورة 30 يونيو, ومرورا بكل مناسبة على مدار فترة تصل لاكثر من 6 شهور بعد ثورة 30 يونيو, الى تكاتف الشعب المصرى يدا واحدة لتقويض ارهاب طائفة الاخوان الارهابيين المندسة على ارض التى لاتعرفها, مثلما تم تقويض طائفة الاخوان الحشاشين الارهابيين, وفى مدينة السويس قامت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة طائفة الحشاشين الارهابية الجديدة والمعروفة باسم طائفة الاخوان الارهابية, بافتعال احداث عنف وشغب وتخريب وارهاب ضد المواطنين وممتلكاتهم العامة والخاصة, عقب صلاة الجمعة اليوم 10 يناير 2014, واستخدموا فى ارهابهم رصاص الخرطوش والشماريخ والبارشوت والاحجار وقنابل المولوتوف واطارات السيارات المشتعلة, ولقى 3 مواطنين من المارة مصرعهم خلال الاحداث برصاص بلطجية الاخوان الغادر, واصيب عشرات اخرون, وتصدت الشرطة لبلطجية الاخوان والقت القبض على العديد منهم واحيلوا للنيابة التى تولت التحقيق. ]''.
السبت، 9 يناير 2016
ذكرى احتفالية دعم دستور 2014 والتنديد بعصابات الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الخميس 9 يناير 2014, اقيمت احتفالية غنائية شعبية بالسويس بجهود المشاركين فيها من الشعراء والفنانين, بمناسبة اقتراب موعد الاستفتاء على الدستور يومى 14 و 15 يناير 2014, شملت تقديم اغانى واشعار وطنية وشعبية مختلفة, ونشرت حينها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة استعرضت فية الاحتفالية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اقيمت احتفالية فنية غنائية شعرية وطنية فى حب مصر, مساء اليوم الخميس 9 يناير بالسويس, لدعم اقرار مشروع دستور مصر الجديد 2014, وحث المواطنين على التوجة يومى 14 و15 يناير للاستفتاء علية وقول نعم للدستور, والتنديد باعمال الارهاب التى تقوم بها الجماعات الدموية ضد الشعب المصرى تحت ستار الدين, وقدمت خلال الامسية اغنية ''الثورة المصرية'' التى ترصد قوة ارادة الشعب المصرى فى تحقيق ثورتى 25 يناير و30 يونيو, وقصيدة ''عاوزين دستور جديد يحمى الشعب المجيد'' التى تبين تطلعات الشعب لاقرار الدستور يومى الاستفتاء علية بعد تضحياتة خلال ثورتى 25 يناير و30 يونيو فى سبيل اقرارة, وقصيدة ''يلا بينا نبنى مصر من جديد'', تدعو بعد اقرار الدستور, لاعادة بناء مصر من جديد, وتقول مقدمة كلماتها, ''يلا بينا نبنى مصر من جديد, مصر احنا واحنا مصر, كلنا ولدها, مصر عايزة للنهار, تلبس التوب الجديد'', واغنية ''شهداء رفح'' التى تندد بجريمة المتطرفين وتجار الدين فى اغتيال شهداء رفح الاولى, وتقول اولى كلماتها, ''خطواتنا دموع تودعكم, والجرح مكتوم بالمرار, مين اللى خانكم وخداعكم, عند الاذان ووقت الفطار'', وقصيدة ''الارهاب'' التى تندد بالارهاب الاسود التى تقوم بها الجماعات الارهابية ضد الشعب المصرى لاعاقة مسيرتة الوطنية, من اشعار عبود حداد, وتلحين محمد كشك, وغناء وفاء الغمراوى, بمصاحبة نجلها عازف الاورج مصطفى الغمراوى, وشارك فى الغناء صلاح عبدالجليل واحمد اسماعيل ومريان التركى, من فرقة انغام الحرية, التابعة لمديرية الشباب والرياضة, بمركز شباب مدينة السلام, واقيمت الامسية بمركز شباب سليم بحى الاربعين ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)