الجمعة، 24 يونيو 2016

يوم اعلان مرسى القاء خطاب قبل ثورة 30 يونيو للتطاول فية ضد الشعب المصرى

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاثنين 24 يونيو 2013، قبل ستة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، اعلن مرسى القاء خطاب عام عام للشعب خلال يومين، ليتطاول فية ضد الشعب المصرى، تحت دعاوى كشف ما يسمى مؤامرات تحاك ضد الدولة، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية اعلان مرسى واكدت خلالة بان المؤامرات الحقيقية التى تحاك ضد مصر يقوم بها مرسى مع عشيرتة الاخوانية وحركة حماس الارهابية بالتنسيق مع اعداء مصر الاجانب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ 'ما أشبه اليوم بالبارحة'' عبارة رددها ملايين المصريين, مساء اليوم الاثنين 24 يونيو 2013, عندما تناقلت وسائل الاعلام, خبرا عاجلا, بان محمد مرسي رئيس الجمهورية الاخوانى سيلقى خطابا هاما الى ''الامة المصرية'', خلال يومين, للكشف عن ماسمى ''المؤامرات التي تحاك ضد البلاد'', وعندما نستعرض ايها السادة, بالمنطق والعقل, مسيرة استبداد الحكام الطغاة الذين تعاقبوا على مصر, منذ عام 1952, سنجد بانهم اعتادوا, فى ساعات سكرات سلطانهم المتارجح, اتخاذ امرا اخيرا كاخر الحيل, عندما يضيق عليهم الشعب الخناق, ويصبحون مهددين بانفجار بركان غضب الشعب عليهم, بالقاء خطاب حماسى الى ''الامة المصرية'', يبدعون فية فى تقمص دور, المحارب الوطنى لقضايا مصر والامة العربية, والذى يتعرض فى سبيل رفعة امتة, لمؤامرات وهمية من الداخل والخارج, من نسج خيال كتاب السيناريو فى القصر الجمهورى, لمحاولة اثارة شفقة الشعب المصرى بالباطل, وعلى وهم محاولة الهاء الشعب المصرى, عن ثورتة الوطنية يوم 30 يونيو 2013, بدليل انة لو حقا صح وجود هذة المؤامرات المزعومة, فهل لا تظهر الا قبل ساعات من سقوط الحاكم الفرعون, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من مؤامرة رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية مع حركة حماس الفلسطينية وحزب اللة اللبنانى المدعوم من ايران, لتهريب حوالى 36 الف سجين, واحداث فوضى فى مصر, خلال ثورة 25 ينايرعام2011, وفق اتهام محكمة استئناف الاسماعيلية, يوم الاحد 23 يونيو 2013, الذى وجهتة الى 34 قيادة من جماعة الاخوان المسلمين, بالتخابر مع جهات اجنبية والارهاب والخيانة العظمى, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى, ونائبة عصام العريان, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من تجدد اجتماع معظم اركان نظام حكم الاخوان, مع قيادات حركة حماس, وبينهم خالد مشعل رئيس المكتب السياسى للحركة, واسماعيل هنية رئيس الحكومة المقالة, قبل ايام من ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, برغم كل الاتهامات الموجهة الى حماس, بالعبث مع حزب الله, فى امن مصر القومى, وبزعم وحجة اضحوكة مايسمى, بحث ملف المصالحة الفلسطينية, قبل ايام من ثورة مزلزلة, وشيوع انباء على نطاق واسع بين المصريين, بان سيناريو ملف مايسمى بالمؤامرات المزعومة ضد مصر, من اعداد وسيناريو واخراج حركة حماس وحزب الله, وقام مشعل وهنية بتسليمة الى نظام حكم الاخوان القائم عقب وصولهما, على اساس بان وصول خالد مشعل الى مصر عبر مطار القاهرة الجوى, كان مساء يوم الجمعة 14 يونيو 2013, ووصول اسماعيل هنية الى مصر عبر معبر رفح, كان صباح يوم السبت 15 يونيو 2013, واعلان رئيس الجمهورية لاول مرة, عن ورود معلومات الية بوجود مؤامرات ضد مصر, وانة بصدد اعلانها لاحقا, كان مساء يوم السبت 15 يونيو 2013, خلال احتفالية فى استاد القاهرة, اقامتها عشيرتة الاخوانية تحت عنوان ما يسمى ''نصرة سوريا'', وهو ما اشيع لاحقا على نطاق واسع بين المصريين, بانة يعنى بكلمتة حتى يجد الوقت الكافى لحفظ السيناريو, واللجوء اليها كحل اخير, عموما ايا كانت حقيقة هذة المؤامرات المزعومة من عدمة, فانها لن يرجئ من وراها اى شفقة من الشعب المصرى, لانة فات اوان اثارة الشفقة فى خطابات الوداع الاخيرة, كما حدث مع الرئيس المخلوع. ]''.

يوم تمرير الاخوان فى مجلس الشورى فرمان اعطى الحق لوزير الداخلية بإلغاء اى مظاهرة للتصدى لثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاثنين 24 يونيو 2013، قبل ستة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، مرر الاخوان والسلفيين فى مجلس الشورى فرمان استبدادى فى غاية الغرابة اعطى الحق لوزير الداخلية بإلغاء اى مظاهرة ومنع الطعن ضد فرمانة بوهم التصدى بالفرمان لثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية الفرمان الاستبدادى الاعجوبة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ انظروا ايها السادة وتاملوا, فلسفة الحكام الطغاة, فى تكريس استبدادهم, حتى لحظاتهم الاخيرة, كانهم سوف يجثمون على صدور شعوبهم الى الابد, انظروا وتاملوا لنرى, مع اقتراب ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, يقومون اليوم الاثنين 24 يونيو, على وهم عدم سقوط مرسى خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, بسلق تشريع استبدادى, يهدف بان تكون ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, هى الاخيرة فى حياة الشعب المصرى, ومنع قيام اى مظاهرات اخرى, او الدعوى اليها, او حتى مجرد التفكير فيها, وبان يكون النظام الاستبدادى, هو الحاكم الذى يشترط تقديم طلب الية للقيام باى مظاهرة, وهو القاضى الذى يقرر قبول او رفض الطلب, وهو الجلاد الذى يعاقب المخالفين بالسجن سنوات طويلة فى السراديب والسلاسل والاصفاد, واخماد صوت الشعب المصرى الى الابد, وفرض حكم القهر والارهاب والحديد والنار, وفتح ابواب السجون على مصراعيها للزج فيها بالاف المصريين يوميا, بعد ان قاموا باخلاؤها بمساعدة حركة حماس الفلسطينية, وحزب اللة الايرانى فى لبنان, وسيل فرمانات العفو الرئاسى, عن الارهابيين والمجرمين, وصدرت تعليمات نظام حكم الاخوان المهتز, بتوجية من مكتب ارشاد الاخوان, الى مجلس الشورى الباطل, بعدم تعليق جلساتة حتى لاينبئ القرار عن حالة الرعب والفزع السائدة بينهم, مع اقتراب ساعات نظام حكمهم الاخيرة من نهايتها فى ثورة 30 يونيو 2013, وواصل النواب عملهم تحت ضغط كبير, وسارعو بدس المادة الاستبدادية فى مشروع فرمانهم الذى يسمى على سبيل التفكة ''قانون تنظيم التظاهر السلمى'', ووافقت اليوم الاثنين 24 يونيو 2013, اللجنة الثلاثية بمجلس الشورى، على إلغاء المادة الثامنة فى المشروع المزعوم, كانت تقضى بضرورة تقدم وزير الداخلية ''الذى يعد احد اهم اركان نظام اى نظام حكم مستبد'' بطلب لقاضي الأمور الوقتية، بإلغاء مظاهرة محددة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر، وتحديد اسباب جوهرية لمطلبة, وسماع مرافعات الدفاع عن اصحاب الطلب, ويصدر القاضى, بعد فحص اقل شبهة بوجود تعنت من السلطة الحاكمة لمنع مظاهرات ضدها, قرارًا مسببًا واجب النفاذ بمسودتة على وجه السرعة, وتم تعديل المادة لتصبح اضحوكة فى عالم الاستبداد, لتنص المادة بعد استبدالها بنص اخر, على الوجة التالى, ''بانة يجوز لوزير الداخلية أو مدير الأمن المختص عند ''تعذرالاتفاق مع المنظمين''، ''بأن يقوم بإلغاء المظاهرة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر", ليكون بذلك النظام الاستبدادى, هو الحاكم والقاضى والجلاد, ودوت قاعة لجنة مجلس الشورى بالتصفيق الحاد بعد الموافقة بالاغلبية على المادة العجيبة, وتبادل نواب الاخوان والسلفيين التهانى, وفى غمرة الفرح والابتهاج, ادلى عدد من النواب بتصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, وقال النائب الاخوانى عادل عفيفي عضو اللجنة : ''بإن وزارة الداخلية ستكون هى صاحبة القرار فى منح الاذن بخروج اى مظاهرة او عدم خروجها وفق منظورها ''الامنى'', وبرر النائب الهمام المادة الاستبدادية العجيبة, بحجة فى غاية الغرابة وهى, بانها تهدف لما اسماة, ''على اعادة الثقة بين الشرطة والمواطنين، وفتح صفحة جديدة''، وما اسماة ''عدم إقحام القضاء في الأمر'', وفى فرحة غامرة اشاد, أسامة فكري النائب عن حزب النور السلفى، ''بإلغاء الفقرة الخاصة بقاضي الأمور الوقتية من المادة''، ''وجعل وزارة الداخلية هى المسئولة بشكل كامل عن المظاهرات''، ''وهي التى لها الحق فى منع أو منح الإذن بخروج اى مظاهرة''، قائلاً قولتة ''التاريخية'' والتى لاتقل غرابة عن حجة النائب الاخوانى'', ''بان من يسأل هو من يمنح وهو من يمنع وهو من يعطى'', انة تهريج استبداى ممنهج, وهذا اقل مايمكن ان يوصف بة, عموما لندعهم فى ارهاصات احلامهم الاستبدادية, حتى يفيقوا منها على صوت ثورة الشعب المصرى الغاضب فى 30 يونيو 2013. ]''.

يوم بيان الدعوة السلفية وحزب النور السلفى الثالث خلال 6 ايام لدعم الاخوان قبل ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاثنين 24 يونيو 2013، قبل ستة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013،اصدرت الدعوة السلفية فى مصر, وجناحها السياسى حزب النور السلفى، بيانها الثالث خلال 6 ايام فقط لدعم الاخوان، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية نعيق الاخوان والسلفيين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اصدرت الدعوة السلفية فى مصر, وجناحها السياسى حزب النور السلفى, مساء اليوم الاثنين 24 يونيو 2013, بيانها الثالث خلال 6 ايام فقط, وحاولت ان تظهر فيه فى صورة الناصح المحايد الامين, فى حين انها محسوبة باعترافها فى بيانها الاول, الصادر يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, بانها من اكبر حلفاء جماعة الاخوان التخابرية الارهابية, بل انها ذهبت اكثر من ذلك وهددت فى بيانها الاول بكل صراحة, بانها ستخرج فى مظاهرات عارمة لصالح الاخوان, فور نجاح الشعب المصرى, خلال ثورة 30 يونيو 2013, فى اسقاط رئيس الجمهورية, ودستور الاخوان, بالاضافة الى انها متهمة, باستغلال سلسلة بياناتها المتتالية, لمحاولة ترويج اباطيل الاخوان, والتى رفضها جموع الشعب المصرى, ودهس عليها فى الرغام, كما انها تتوهم بغباء مستحكم بان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, نتيجة تردى الاوضاع الاقتصادية, وتحمل الاخوان وحدهم مسئوليتها, فى حين ان ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو2013, نتيجة تردى الاوضاع السياسية فى المقام الاول, والتى ادت بالتالى الى تردى الاوضاع الاقتصادية, وعلى راسها سلق دستور باطلا بمعرفة الاخوان والسلفيين, وبدعم فرمان غير شرعى من رئيس الجمهورية, وفرضة على الشعب المصرى قسرا, وتكمن مخاوف السلفيين, وجماعة الاخوان المسلمين, اصلا وفى الاساس, على هذا الدستور المعيب, الذى تسبب فى كل تلك الكوارث والنكبات التى ابتلى بها الشعب المصرى, وليس مخاوفهم المزعومة وفق اباطيل سلسلة بياناتهم, فيما يسمى باحتمال سقوط دماء خلال الثورة, لانة ما اسهل اذا خالصت نوايا مزاعمهم الباطلة, وبدلا من التباكى على الدماء المزعومة المهدرة, من قيامهم بمنع نزول حفنة درويش جماعة الاخوان المسلمين وباقى حلفائها, خلال ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, كما انة لاتوجد ثورة فى الكون برغم سلميتها البحتة, لانهاء حكم التخابر والتجسس والاستبداد بالسلطة وسرقة دولة بحضارتها ودستورها وتحويلها لنظام حكم المرشد الاستبدادى, بدون تضحيات من الشعب المصرى البطل, لنيل حريتة وكرامتة وعزة نفسة وامنة القومى ومنع سرقة وطنة وعقدة الاجتماعى من قبل حفنة مستغلة من الافاقين وتجار الدين المطاردين بتهم التخابر والارهاب والخيانة العظمى, والتى ترخص بجوارها اى تضحيات من الشعب المصرى, لانة هو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 1919 امام جبروت الاستعمار, وهو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 25 يناير2011 امام جبروت الرئيس المخلوع, فهل ينكمش ويجبن ويتراجع امام حفنة من الجواسيس وتجار الدين والارهابيين, الذين لم يتورعوا عن اطلاق سراح 36 الف سجين خلال ثورة 25 يناير عام 2011, بمساعدة حزب الله, وحركة حماس, لاحداث فوضى فى البلاد والاستيلاء على السلطة والاستبداد بها, واذداد خوف ورعب وهلع, جماعة الاخوان المسلمين والسلفيين وباقى اتباعهم, من تصريحات وزير الدفاع امس الاحد 23 يونيو 2013, من ان الجيش سيتدخل لمنع اهدار دماء او ترويع وارهاب الشعب المصرى, وهو مايعنى سلامة الشعب المصرى, خلال مظاهراتة السلمية, حتى سقوط نظام الحكم القائم بمختلف اركانة, بارادة الشعب المصرى, ودخول مصر مرحلة انتقالية جديدة, ومايتبعها من وضع دستورا جديدا, سيوضع هذة المرة قبل اى انتخابات نيابية او رئاسية, لعدم تكرار انفراد فصيل بسلقة باجراءات باطلة, كما فعل نظام الحكم الاخوانى القائم المهتز, ولعدم تكرار السيناريو القائم, هذة هى المخاوف الحقيقة للاخوان والسلفيين وباقى اتباعهم, فالشعب المصرى هو الفائز فى النهاية على خفافيش الظلام. ]''.

يوم تداعيات مذبحة السلفيين والاخوان للشيعة قبل ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاثنين 24 يونيو 2013، قبل ستة ايام من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت مقال على هذة الصفحة استعرضت فية تداعيات قيام بعض السلفيين بدعم الاخوان فى اليوم السابق الموافق يوم الاحد 23 يونيو 2013، بذبح 4 من الشيعة فى قرية ابومسلم بمحافظة الجيزة, والتمثيل بجثثهم والطواف باشلائهم فى الشوارع والطرقات وسط صيحات النصر، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اعلن العديد من الشيعة المصريين, شروعهم فى الهرب من مصر بسرعة الى الخارج, وطلب حق اللجوء السياسى فى عدد من الدول الاجنبية, لاضطهادهم دينيا فى مصر, على يد نظام حكم الاخوان الطائفى التخابرى القائم, مدعمين بالعديد من الوثائق لنيل حق اللجوء السياسى, والشكوى الى هيئة الامم المتحدة من التمييز الطائفى فى مصر, ومنها مشاهد فيديو لواقعة قيام العديد من القيادات الاخوانية, يوم 15 يونيو 2013 باستاد القاهرة, بتكفير الشيعة واعلان الحرب عليهم, مجاملة لحلفائهم السلفيين, فى حضور محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, والذى لم يعترض على دعاوى عشيرتة بتكفير الشيعة, وحرص فقط على التلويح بيدة تارة وبعلم مصر تارة اخرى لتحية عشيرتة, بما يؤكد اقرار التمييز الطائفى فى مصر بشكل رسمى ممنهج, بالاضافة الى مشاهد الفيديو المرعبة المنتشرة على الانترنت, لواقعة قيام عدد من السلفيين بدعم الاخوان, امس الاحد 23 يونيو 2013, بذبح 4 من الشيعة فى قرية ابومسلم بمحافظة الجيزة, والتمثيل بجثثهم والطواف باشلائهم فى الشوارع والطرقات وسط صيحات النصر, وكانت هيئة الامم المتحدة, قد اعتمدت فى نهاية شهر نوفمبر 2012, القرار الذي اصدرتة منظمة التعاون الإسلامي, خلال جلسات انعقادها فى 20 نوفمبر 2012, حول مناهضة عدم التسامح الدينى والتنميط السلبي والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم. وندد القرار بتنامي ظاهرة عدم التسامح على أساس الدين أو المعتقد وتولد الكراهية والعنف بين الأفراد فى بعض دول العالم, ومطالبة القرار باحترام التنوع الديني والثقافي، وتعزيز ثقافة التسامح والاحترام بين الأفراد فى الدول العنصرية الطائفية، واعتماد تدابير لتجريم التحريض على العنف الوشيك على أساس الدين أو المعتقد، او التحريض على الكراهية الدينية بالتخطيط الاستراتيجي، وبالطبع رفض نظام حكم جماعة الاخوان فى مصر, الانصياع للقرار على ارض الواقع, وشرعوا من خلال خطابهم الدينى, فى مخططات الشحن لاضطهاد الشيعة المصريين اولا, مجاملة لحلفائهم السلفيين, وكانت بشرى نتائج تعصبهم وشحنهم الاعمى, قمة فى التطهير العرقى والاضطهاد الدينى والتمييز العنصرى, وعزاء الشعب المصرى, اقتراب موعد انفجار بركان ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط نظام حكم الاضطهاد الدينى, والتجسس والتخابر ضد الشعب المصرى, وعزل رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية واتباعهم الذين يسيرون فى فلك شرورهم الشيطانى المبين. ]''.

الخميس، 23 يونيو 2016

تكريم 24 ضابط وفرد بمديرية امن السويس بحضور مساعد الوزير لمنطقة القناه


اقامت مديرية امن السويس احتفالها السنوي لتكريم المتميزين من الضباط والأفراد والعاملين المدنيين والمجندين لعام 2016. و​قام اللواء أمير طه مساعد وزير الداخليه لمنطقة القناه. واللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس بتكريم عدد 24 ضابط وفرد من مديرية أمن السويس​. وبينهم الملازم عمرو المليجي الضابط بقسم شرطة فيصل الذى تمكن من السيطرة على حريق نشب في نوبتجية القسم.​

فرحة وصول حاملة المروحيات «ميسترال» ميناء الإسكندرية


وصلت حاملة المروحيات «ميسترال» التي تحمل اسم «جمال عبد الناصر»، صباح اليوم الخميس 23 يونيو، إلى مركز قيادة القوات البحرية برأس التنين بالإسكندرية وسط فرحة شعبية كبيرة. بعد رحلة استغرقت 14 يوم من ميناء سان ناذير غرب فرنسا، وقد نشرت على هذة الصفحة يوم توقيع مصر مع فرنسا رسميا صفقة حصول مصر على حاملتى طائرات من نوع «ميسترال» ظهر يوم السبت 10 اكتوبر 2015 مقال مع مقطع فيديو لصور حاملة المروحيات «ميسترال» التى تناقلتها وسائل الاعلام خلال وجودها فى ميناء سان ناذير، جاء المقال على الوجة التالى, ''[ وقعت مصر مع فرنسا رسميا, ظهر اليوم السبت 10 اكتوبر 2015, بحضور الرئيس السيسى, ورئيس وزراء فرنسا, ووزيرا دفاع مصر وفرنسا, عقد شراء حاملتى الطائرات الفرنسية ''ميسترال", كاول دولة فى الشرق الاوسط وافريقيا تمتلك حاملات طائرات, وجاءت صفقة التسلح المصرية الجديدة, لتؤكد نجاح القرار المصرى الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاح الجيش المصرى باحدث معدات التسليح فى العالم, بعد قيام الولايات المتحدة الامريكية باتخاذ المعونة العسكرية كوسيلة ضغط ضد مصر, منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, لمحاولة فرض الاجندة الامريكية الاستعمارية وطوابيرها من المرتزقة والارهابيين, ومثل القرار, انتصارا للثورة المصرية, وصونا للارادة الشعبية, وتحريرا للقرار السياسى المصرى, وتعظيما لقدرات القوات المسلحة المصرية, وتامينا للامن القومى المصرى والعربى, واسفر عن عقد صفقات شراء طائرات ودبابات ومدرعات وفرقاطات وغواصات ورادرات وصواريخ حديثة مع روسيا وفرنسا والصين, وجاء ليتماشى مع اعلان تشكيل الجيش العربى للتصدى لاى اعمال ارهابية تهدد الدول العربية, وشرور الارهابيين فى سيناء, وخيانة وارهاب حماس على حدود قطاع غزة ضد مصر, ومؤامرات الارهابيين فى ليبيا عبر الحدود ضد مصر, وتهديدات الحوثيين الشيعة فى اليمن للامن القومى لمصر ودول الخليج وباب المندب شريان الملاحة الدولية فى البحر الاحمر وقناة السويس القديمة والجديدة, واطماع ايران فى التوسع الاستعمارى على حساب دول الخليج, ومطامع اثيوبيا بسد النهضة فى حصة مصر بنهر النيل, وخضوع السودان للدسائس الاجنبية التى تحاك ضد مصر, ومن المرجح إرسال إحدى الحاملتين إلى البحر الابيض, والثانية الى البحر الأحمر, وتناقلت وسائل الاعلام مزايا الحاملتين, واكدت بانها تتميز بتكنولوجيا عالية في القيادة والسيطرة, وتستطيع نقل العتاد الحربي والأفراد وإنزالهم إلى الساحل غير المجهز باستخدام المروحيات وزوارق الإنزال السريعة, وقيادة الطائرات في الجو, وحمل 16 مروحية، و40 دبّابة, و50 عربة مدرعة, وبها جراج مائي يبلغ طوله 60 مترًا لتسكين أربع سفن خفيفة لنقل الجنود والمُدرّعات من وإلى الشاطئ، وأربع زوارق إنزال, وتستطيع حمل 450 فرد لمدة ستة أشهر أو 700 فرد لمدة ثلاثة أشهر، ويُمكنها أن تحمل كحد أقصى 900 فرد, وتحتوي على منظومة صواربخ دفاع جوي, وصواريخ سطح سطح, ورشاشات من عيار 30 مم، وأنظمة تشويش بدقة عالية جدًا, وثلاث رادارات واحد ملاحي، والآخر جو أرض، والثالث للهبوط على سطح الحاملة، كما يحتوي باطن الحاملة على جراج للمروحيات تبلغ مساحته 1800مترًا، وجراج آخر للمدرّعات والدبّابات مكوّن من طابقين تبلغ مساحته 2550 مترًا, ومستشفى تبلغ مساحتها 750مترًا مربعًا، تحتوي على عشرين غرفة من ضمنها غرفتان للعمليات الجراحية، وغرفة خاصة بالأشعة، بالإضافة إلى 69 سريرًا. وتبلغ السرعة القصوى للحاملة 19 عقدة أي 35 كم في الساعة، ويبلغ طول الحاملة حوالي 199مترًا، وعرضها حوالي 32 مترًا، ويبلغ سطح السفينة مساحة حوالي 5200 مترًا، تستوعب ست أماكن لكافة أنواع المروحيات حتى الثقيلة منها، كما تحتوي الحاملة على محركات من نوع "Mermaid" ذو قوة دفع هائلة، تمكن الحاملة من الدوران، وهي في مكانها بـ 180 درجة، بواسطة قوة المحركين ومروحة التجديف، وتستوعب الحاملة حمولة 22000 طن، وطاقم تشغيلها يستوعب 180 فردًا. ]''.

يوم حيلة مرسى التظاهر بالاستجابة الى بعض مطالب الشعب على وهم اجهاض ثورة 30 يونيو

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاحد 23 يونيو 2013، قبل اسبوع من قيام ثورة 30 يونيو 2013، حاول مرسى النجاة براسة مع عشيرتة عن طريق الالتجاء الى حيلة عشيرتة فى التظاهر بالاستجابة الى بعض مطالب الشعب على وهم اجهاض ثورتة يوم 30 يونيو 2013، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حبلة مرسى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ انظروا وتاملوا, المساعى المحمومة, خلال الساعات الاخيرة, لرئيس الجمهورية الاخوانى, لمحاولة النجاة من سفينتة الغارقة, بحيلة قد تبتكر خلال الساعات القادمة, مثل تشكيل حكومة جديدة, والزعم بقبولة جانب من مطالب الشعب, والشروع فى اتخاذ بعض الاجراءات الشكلية, لمحاولة احتواء الثورة المتاججة والالتفاف حولها, بعد ان تبين بان عزلة يعنى تقديمة فى نفس اليوم الى التحقيق والمحاكمة بتهمة التخابر والارهاب وقتل المتظاهرين, وتاتى المناورة الجديدة لمرسى لست حبا فى الشعب المصرى, بل حبا لنفسة وعشيرتة, بعد ان جعلة اعلان القوات المسلحة بانها لن تصمت على ترويع وتخويف المواطنين, وعلم مرسى حينها بان ميليشيات الارهابيين الذين قام باخراجهم من السجون بعفو رئاسى لتهديد الشعب المصرى طوال الايام الماضية, اصبحوا مهددين بالسحق فى الرغام والاوحال, اذا تجاسر بلطجى منهم على لمس مواطنا واحدا, بعد ان شاءت ارادة الله سبحانة وتعالى, ان يحمى شعب مصر من كيد العابثين, بكثير من الادالة السماوية, بعد اعلان الامام الاكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف, يوم الاربعاء 19 يونيو 2013, فتوى جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر يوم 30 يونيو 2013 ضد الحاكم, وبعد اعلان الدكتورشوقى علام مفتى الجمهورية, فى نفس يوم الاربعاء 19 يونيو 2013, فتوى جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر ضد الحاكم, وبعد ان اجازة البابا تواضروس يوم الخميس 20 يونيو 2013 للاقباط, الخروج للتظاهر يوم 30 يونيو 2013, وبعد قيام محكمة استئناف الاسماعيلية, اليوم الاحد 23 يونيو 2013. بتوجية تهمة التخابر مع جهات اجنبية والارهاب, الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان, من بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان, ونائبة عصام العريان, زعيم الاغلبية الجائرة فى مجلس الشورى, وبعد تحذير الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والقائد العام للقوات المسلحة، اليوم الاحد 23 يونيو 2013, ''من تعدى السلطة الحاكمة على إرادة الشعب''، ''وبان الجيش المصرى لن يصمت امام تخويف وترويع أهالينا المصريين'', ''وان الموت أشرف لنا من أن يمس أحداً من شعب مصر فى وجود جيشه", لا يارئيس الجمهورية الاخوانى, نرفضك مناورات ساعات حكمك الاخيرة, للاسباب موضوعية بسيطة جدا, وهى كما اكدت الاف من الاحداث السابقة, بان الاخوان كاذبون, وانهم لاعهد لهم ولا امان, وانهم ينقلبون على من امتدت ايديهم اليهم, وتعد طريقة سلق دستور الاخوان الباطل بفرمان رئاسى باطل خلال ساعتين خير مثال, كما ان هناك شيئا فى غاية الخطورة والاهمية, ويتمثل بانة فات الاوان, وارتفع سقف مطالب الشعب المصرى, من عزل رئيس الجمهورية واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, الى محاسبة كل من اذنب فى حق الشعب المصرى من الاخوان واتباعهم, ومذابح قصر الاتحادية, وقضية تخابر قيادات الاخوان مع جهات اجنبية, وغيرها من الجرائم, لا يارئيس الجمهورية, احتفظ برئيس وزرائك وتكبرك وعنادك وتهكمك وسخريتك وقسوتك وبطشك, حتى الساعات الاخيرة, الشعب المصرى لن يتنازل عن محاسبة الطغاة حتى يكونوا عبرة, حتى لايتجاسروا مجددا هم او غيرهم على تحدى الشعب المصرى وسرقة بلدة بالباطل, لا يارئيس الجمهورية, نرفض مناورات ومؤامرات ودسائس الساعات الاخيرة, من قوم لدغ الشعب المصرى منهم مرة ولا بريد ان يلدغ منهم مرتين ]''.