الأحد، 21 أغسطس 2016

مصرع واصابة 28 عامل فى تصادم أتوبيسين بالسويس الأحد، 21 أغسطس


لقى عاملين مصرعهما، وأصيب 26 عامل آخرون، في حادث تصادم بين اتوبيسين بطريق السويس السخنة. مساء اليوم الأحد، 21 أغسطس. تم نقل المصابين للمستشفى وجثث المصابين إلى ثلاجة المستشفى، وأخطرت النيابة وتولت التحقيق. تلقت شرطة النجدة، بلاغا بحدوث تصادم بين أتوبيسين ورديات عمال أحدهم تابع لشركة حديد، والآخر تابع شركة بترول بطريق السويس ـ السخنة. أسرعت سيارات الاسعاف إلى مكان الحادث، وتبين مصرع عاملين، وأصابة 26 عامل آخرون بينهم ثلاث عمال حالتهم خطرة،

يوم القبض على طائر غريب محمل بالاجهزة الدقيقة بتهمة التجسس


فى مثل هذا الفترة قبل ثلاث سنوات، نشرت على هذة الصفحة مقالا حول طائر غريب انشغلت بة وسائل الاعلام وقتها لعدة ايام، وجاء المقال على الوجة التالى ''[ اختار طائر غريب بعد رحلة طيران طويلة، ان يحط رحالة سويعات فى احد حقول قرية المراشده التابعة لمركز الوقف بمحافظة قنا فى صعيد مصر، بجوار الترعة الموازية لحقول القرية من جانب وبالطريق المؤدى للقرية من جانب اخر، وشاهد بعض اهالى القرية الطائر الغريب وتمكن احدهم ويدعى "على سيد على"، من الامساك بة، ولحظ الاهالى وجود اجهزة دقيقة مثبتة فى جسد وقدم الطائر الغريب، وقامت الدنيا فى القرية الهادئة، وبرغم احتمالية كون الاجهزة المضبوطة مع الطائر الغريب لا تعدوا اكثر من كونها اجهزة قياس للمناخ الجوى، او اجهزة ترصد سجل حياة الطائر ومسار رحلاتة ووقتها واماكن معيشتة، الا ان اهالى القرية رفضوا ان تكون الكلمة الاخيرة للاحتمالات، واصروا على تسليم الطائر الغريب مع الأجهزة التى يحملها الى السلطات الامنية المعنية فى قنا، وتمشيط انحاء القرية والحقول المحيطة بها تحسبا من وجود طيور اخرى محملة بالمذيد من الاجهزة الغامضة، وتلقفت وسائل اعلام مختلفة الواقعة وانشغلت طوال اليومين الماضيين فى بث اخبار الطائر الغريب بعد ان اطلقت علية مسمى ''مستر اكس الطائر''، وافادت بانة جاري التحقق من نوع الطائر، والقاعدة التى انطلق منها، والمكان الذى ضبط متلبسا فية، ونوعية مهمتة السرية، وطبيعة الأجهزة التى يحملها، واستقبل معظم الناس الخبر ضاحكين من طرافتة، والانشغال بة، فى حين لم يستبعد اخرون قيام اجهزة استخبارات اجنبية باستغلال بعض الطيور المعينة فى تركيب اجهزة تجسس بها، قبل موسم هجرتها من مكان انطلاقها، لجنى الصور والفيديوهات والمعلومات خاصة العسكرية عن بعض الدول المارة بها، قبل انتهاء هجرتها وعودتها مجددا الى مكان انطلاقها، وبغض النظر عن طبيعة مهمة ''مستر اكس الطائر'' السرية، فقد تسبب فى انشغال وسائل اعلام مختلفة بمتابعة مغامراتة المحفوفة بالمخاطر والاهوال على مدار عدة ايام. ]''.

إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين بحى الجناين بالسويس


نجحت قيادات مديرية ​أمن السويس ​والقيادات الشعبية في إنهاء خصومة​ ثأ​رية ​بين ​عائلتين، نجمت ​عن قيام المدعو​ ​فريد إبراهيم سعد محمد سن 53 موظف بوزارة الزراعة - مكافحة الجراد - مقيم بمنشية ​أولاد سلامة بحي​ الجناين بالسويس​، بإصابة المدعو أحمد صبري محمد ابراهيم سن 30 نجار مقيم منشية الرجولة حى الجناين بالسويس، بإصابات جسيمة أودت بحياته، وعقدت جلسة صلح نهائية بين أسرة​ المجني عليه وعائلة المتهم، عقب صلاة ظهر اليوم الاحد 21 اغسطس 2016، بحضور القيادات التنفيذية ورجال الدين وكبار العائلات من أهالي المنطقة​، ​بقرية​ منشية الرجولة ​بحى ​الجناين​ مكان إقامة أسرة القتيل​. و​قام المتهم بتقديم كفنه لأهل المجني عليه​، وقبل أهل القتيل الكفن، وتبادل أفراد العائلتين السلام ​​و​الأحضان ونحرت ​بعدها​ الذبائح وأقيمت مراسم العزاء ​للقتيل​.

الجمعة، 19 أغسطس 2016

يوم صدور فتوى الشيخ هريدى بتحريم اصدار مصر بيان احتجاج ضد قسوة الشرطة الامريكية مع المواطنين الامريكيين

​فى مثل هذة الفترة قبل عامين،​ اصدر​ ​الشيخ حسن هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق​ خلال نظام الرئيس المخلوع مبارك​، فتوى ​جهنمية​ تسللت الى فكرة​ المشوش، زعم فيها تحريم وعدم شرعية​ وبطلان​ ​قيام​ مصر ​باصدار بيان ​احتجاج شديد اللهجة ضد ​الادارة الامريكية ​عن​ استخدام قوات الشرطة الامريكية القوة المفرطة المبالغ ​فيها ​​ضد المواطنين الامريكيين خلال مظاهرات احتجاجاتهم العرقية،​ ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت وفندت فية فتوى الشيخ هريدى،​ وجاء المقال عل الوجة التالى :​ ​''[ خرج علينا، ​اليوم الاربعاء 20 اغسطس 2014،​ ​مولانا ​الشيخ حسن هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق​ خلال نظام الرئيس المخلوع مبارك​، بفتوى عجيبة تسللت الى فكرة الغريب ​المشوش ​فى ظروف غامضة، زعم فيها بطلان وتحريم وعدم شرعية ​قيام​ مصر ​باصدار بيان ​احتجاج شديد اللهجة، امس الثلاثاء 19 اغسطس 2014،​ ضد ​الادارة الامريكية، ​عن​ استخدام قوات الشرطة الامريكية القوة المفرطة المبالغ فيها، واعمال القمع والتعسف والتنكيل والاضطهاد، ضد المتظاهرين فى الاضرابات العرقية التي تشهدها ضاحية فرجسن، بولاية ميزوري، عقب قيام ضابط شرطة امريكى ''ابيض'', يوم السبت 9 اغسطس​ ​2014، بإطلاق 6 رصاصات, على الصبى الامريكى الاعزل ''الأسود'' مايكل براون، 18 عاماً, وقتلة بوحشية، وزعم ''الشيخ'' هريدى فى ''تفسير'' فتواة التى نشرتها البوابة نيوز الالكترونية، ا​ليوم​ الاربعاء 20 اغسطس​ ​2014، قائلا :​ ​''بان بيان الاحتجاج المصرى، أغفل عدم وجود حكومة مركزية في الولايات المتحدة، بحكم كون نظام الحكم المحلى فى الولايات الامريكية فيدرالي، وبالتالي لا تستطيع الحكومة المصرية التدخل في شئون الولايات المتحدة الامريكية، فيما يتعلق بالاحتجاجات العرقية فى ولاية ميزورى، إلا بأمر من حاكم الولاية، وهو ما لم يحدث حتي الآن''، واسترسل الشيخ هريدي فى تفسير فتواة الجهنمية قائلا​ ​: ''بان مصر احتجت لدى الحكومة الأمريكية التي ليس من اختصاصها التدخل في الأمر، وكان يجب عليها ان تخاطب حاكم ولاية ميزورى، وتقدم احتجاجها للسلطات المحلية فيها''، وتعامى مولانا الشيخ هريدى، بان الموضوع لايتعلق، كما توهم، بقضية نفقة تقيمها مطلقة شخص يقيم فى ولاية ميزورى الامريكية، ولكنة يتعلق بالسياسة العامة للدولة الامريكية، المسئول عنها الحكومة الامريكية المركزية برئاسة اوباما، مع مجلسى الشيوخ والنواب الامريكى، الذين لايعترف بهم الشيخ هريدى، وان الاحتجاج المصرى، رسالة سياسية وحصة دراسية لاوباما فى المقام الاول، لذا جاءت دعوة بان كي مون، سكرتير عام الأمم المتحدة، الى الادارة الامريكية​ ​: ''بالتحلى بضبط النفس، واحترام حق التجمع، والتعبير السلمي عن الرأي''، وجاء بيان مصر ''مؤيدا لدعوة سكرتير عام الامم المتحدة، لكونها تعكس موقف المجتمع الدولي تجاه هذه الأحداث''، كما سارت على نفس المنوال​ بيانات​ احتجاجات روسيا والصين والعديد من دول العالم، ولم تقدم مصر وروسيا والصين والامم المتحدة احتجاجاتهم، الى عمدة ولاية ميزورى الامريكية وفق فتوى الشيخ هريدى، حتى الادارة الامريكية نفسها لم تعترف بفتوى الشيخ هريدى التى يدافع فيها عنها، وقامت مارى هارف، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، باعلان رد الادارة الامريكية ضد الاحتجاجات المصرية، فجر ا​ليوم​ الاربعاء 20 اغسطس​ 2014، وتناقلتة وسائل الاعلام، ولم يتكفل بالرد عمدة ولاية ميزورى الامريكية، انها فتوى مصيبة تولدت فى ظروف غامضة فى قريحة الشيخ هريدى، وصار بها ملكى اكثر من الملك اوباما ذاتة، مبروك لاوباما والشيخ هريدى​. ]''.​

يوم اصدار مصر بيان احتجاج رسمى ضد قسوة الشرطة الامريكية فى التعامل مع المواطنين الامريكيين


​فى مثل هذة الفترة قبل عامين، اصدرت مصر بيان احتجاج رسمى شديد اللهجة ضد قسوة الشرطة الامريكية فى التعامل مع احتجاجات المواطنين الامريكيين العرقية، وهاج الرئيس الامريكى براك اوباما ضد البيان المصرى واعتبرة حصة مدرسية الية لتقويم اعوجاجة، وهرول باصدار بيان امريكى رسمى تطاول فية ضد مصر، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا نص بيان الاحتجاج المصرى ورسالة الدروس السياسية المستمدة منة،​ ​ونص البيان الامريكى ورسالة الردح والاسفاف والجهل والتعاظم الموجودة فيها، وجاء المقال عل الوجة التالى :​ ​''[ ​اصدرت وزارة الخارجية المصرية، صباح امس الثلاثاء 19 اغسطس 2014، فى سابقة فريدة من نوعها، بيان احتجاج رسمى للحكومة المصرية ضد الحكومة الامريكية، عن قسوة الشرطة الامريكية فى التعامل مع المواطنين الامريكيين، واكدت مصر فى بيانها الذى القاة السفير بدر عبدالعاطى المتحدث باسم وزارة الخارجية :​ ''بان مصر تتابع عن كثب تصاعد الاحتجاجات والمظاهرات في مدينة فرجسن بولاية ميزوري الأمريكية،​ وردود الفعل عليها:​ إثر اضطرابات عرقية، وتؤيد مصر دعوة بان كي مون، سكرتير عام الأمم المتحدة، الى الادارة الامريكية، بالتحلى بضبط النفس، واحترام حق التجمع، والتعبير السلمي عن الرأي، لكونها تعكس موقف المجتمع الدولي تجاه هذه الأحداث.''، وقامت الدنيا فى امريكا على المستوى الحكومى الرسمى، بدعوى كيف تتجاسر الادارة المصرية على انتقاد الادارة الامريكية عن اوضاع حقوق الانسان والتفرقة العنصرية فى امريكا عبر بيان رسمى يستند على حقائق دامغة، على غرار قيام الادارة الامريكية بانتقاد الادارة المصرية دفاعا عن جماعة الاخوان الارهابية، وثار الرئيس الامريكى براك اوباما، سخطا وغضبا، وتملكتة الحيرة من مغزى بيان الاحتجاج المصرى، واصدر تعليماتة باصدار بيان امريكى رسمى يتضمن صيغة ردح ضد بيان الاحتجاج المصرى، وصدر بيان اوباما العنترى عن وزارة الخارجية الامريكية، فجر اليوم الاربعاء 20 اغسطس 2014، وفق التوقيت المصرى المحلى، وتناقلتة وسائل الاعلام، يرد فية على الاحتجاجات شديدة اللهجة التى وجهتها مصر الية، عن استخدام قوات الشرطة الامريكية القوة المفرطة المبالغ فيها، واعمال القمع والتعسف والتنكيل، ضد المتظاهرين فى الاضرابات العرقية بضاحية فرجسن، بولاية ميزوري، عقب قيام ضابط شرطة امريكى ''ابيض''، يوم السبت 9 اغسطس، بإطلاق سيل من الرصاص، على الصبى الامريكى الاعزل ''الأسود'' مايكل براون، 18 عاماً، أثناء خروجه من أحد المحال التجارية، وقتلة بوحشية بست رصاصات، وبرغم صدور العديد من الادانات الدولية ضد قسوة الشرطة الامريكية فى مواجهة المتظاهرين، الا ان البيان الامريكى، خص ''بالردح'' مصر، وتهجم عليها بالباطل، بعد ان تبين لاوباما، بانة رسالة سياسية الية، وحصة درس فى السياسة لة، ولكل من يسجد فى معبد دسائسة، وبينهم الاتحاد الاوربى، واسرائيل، وقطر، وتركيا، وايران، واثيوبيا، بعد ان تمادى اوباما فى الابتلاء على مصر بالباطل فيما يتعلق بارهاب عصابات الاخوان، لتصفية حسابات هزيمتة امامها مع طابورة الاخوانى فى ثورة 30 يونيو، وزعم اوباما فى بيانة على لسان ''مارى هارف'' المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية : ''بأن الولايات المتحدة تعالج مشاكلها بنزاهة وشفافية، والناس احرار في قول ما يريدون، وانة لايمكن مقارنته بالأوضاع في روسيا والصين ومصر، ونحن ننعم فى الولايات المتحدة، بحلاوة حرية التعبير، والتي لا يمكننا أن نقول بأنها تحظى بنفس القدر من الاحترام في مصر.''، وهكذا جاءت رسالة مصر وحصتها الدراسية لاوباما واذيالة الخائبين، فى ظل تدهور العلاقات المصرية/الامريكية للحضيض، وقطع اوباما المساعدات الامريكية عن مصر، وعقد مصر اتفاقيات عسكرية واقتصادية مع روسيا وفرنسا والصين والعديد من دول العالم، بحيث لم يعد امام اوباما وفرقتة، الا امرين لاثالث لهما، الاول، الرضوخ لارادة الشعب المصرى، وعدم التدخل فى شئون مصر الداخلية، ووقف دعم الارهابيين ومنهم عصابة الاخوان، ووقف دسائس ومؤامرات امريكا لتقسيم الدول العربية بالارهابيين وبدونهم، والثانى، تواصل سير امريكا على نهجها المؤدى الى خسرانها، ليس مصر فقط، بل العديد من الدول العربية والاسلامية.​ ]''.​

يوم اثار ارهاب عصابة الاخوان فى حريق كنيسة الراعى الصالح بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 20 اغسطس 2013, نشرت مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فية اثار ارهاب عصابة الاخوان فى كنيسة الراعى الصالح بالسويس, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وجهت تساؤلات الى اللواء العربى يوسف السروى محافظ السويس, عند حضورة الى مقر كنيسة الراعى الصالح بالسويس بعد ظهر اليوم الثلاثاء 20 اغسطس 2013, لتفقد اثار اعمال الحرق والارهاب والتخريب والتدمير التى قامت بها ميليشيات وبلطجية عصابة الاخوان الارهابية يوم الاربعاء 14 اغسطس 2013, انتقاما على فض اعتصامات ارهابها فى رابعة والنهضة, حول تداعيات ارهاب عصابة الاخوان ودور الدولة فى تخفيف اثار هذة التدعيات على المصريين المضارين, واجاب محافظ السويس : ''بانة غير مصدق قيام مصريين يزعمون الدفاع عن الدين ومصر وشعبها باعمال القتل والارهاب وحرق وتدمير الممتلكات العامة والخاصة والكنائس والمساجد فى اعمال ارهابية جعلت الشعب المصرى يتساءل ماذا تركتم ايها المعتدون للبلطجية بعد كل مافعلتم من قتل وحرق وتدمير'', واشار محافظ السويس الى : ''تاكيد الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى بقيام القوات المسلحة على نفقتها بترميم واصلاح العشرات من المساجد والكنائس التى تم تدميرها على مستوى الجمهورية'', واكد : ''بان هذة الاعمال الارهابية كان الغرض منها الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين لحرق مصر الا ان العلاقة الوطيدة القائمة بين نسيج الامة المصرية منذ مئات السنين احبط المؤامرات وتذايد تلاحم المسلمين مع المسيحيين لاحباط المؤامرات الهدامة'', وقال الاب بشاى كاهن كنيسة الراعى الصالح بالسويس : ''بان خسائر حرق وتدمير كنيسة الراعى الصالح بلغت حوالى 3 ملايين جنية وهى نفس قيمة خسائر حرق وتدمير الكنيسة الاتينية بالسويس فى نفس وقت حرق كنيسة الراعى الصالح على ايدى عناصر تنظيم الاخوان المسلمين بهدف اشعال نيران الفتنة الطائقية بين المسلمين والمسيحيين الا ان العلاقات الاخوية الازالية بين المسلمين والمسيحيين احبطت مكيدة تنظيم الاخوان وردت سهامهم الخبيثة الى نحورهم. ]''.

يوم قيام جماعات الارهاب الاخوانية بذبح 26 شرطيا مجندا دون ادنى ضمير


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق صباح اليوم الاحد 19 اغسطس 2013, قامت جماعات الارهاب, بذبح 26 جنديا مصريا فى سيناء الشمالية وهم يرتدون ملابسهم المدنية فى طريقهم الى معسكر فرق الامن المركزى المجندين بة فى سيارتين ميكروباص اجرة بعد انتهاء اجازتهم, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ قامت جماعات الارهاب, صباح اليوم الاحد 19 اغسطس 2013, بذبح 26 جنديا مصريا فى سيناء الشمالية وهم يرتدون ملابسهم المدنية فى طريقهم الى معسكر فرق الامن المركزى المجندين بة فى سيارتين ميكروباص اجرة بعد انتهاء اجازتهم, وقبلها بايام قام هؤلاء الجبناء المتمسحين فى الدين والدين منهم براءة خلال يومى الاربعاء والجمعة الماضيين 14 و16 اغسطس 2013, باعمال القتل والارهاب والتدمير وحرق وتدمير ممتلكات عامة وخاصة واقسام شرطة وكنائس ومساجد وسيارات عامة وخاصة وجيش وشرطة وقتل ضباط وجنود ومواطنين فى العديد من محاقظات الجمهورية, هكذا هو تنظيم الاخوان الارهابى يطوف بة درويشة حاملين اعلام تنظيم القاعدة الارهابى بعد ان تنكروا لعلم مصر وهويتها وشعبها وامنها القومى لانهم لاوطن ولادين لهم, وربما هذا يفسر محاولاتهم الفاشلة لحرق مصر وتاجيج الفتن الطائفية والاستقطاب المتطرف على وهم اذكاء نيران الحرب الاهلية لتحقيق الاجندة الامريكية / الاخوانية لتفسيم مصر بالحرب الاهلية بعد ان عزلوا من سدة الحكم قبل تحقيقها, والعجيب امر الدرويش المغرر بهم من اصحاب العقول السطحية الذين يهللون ضد مصر وشعبها وهم مغيبون, وكما انتصر الشعب المصرى فى ثورة 25 يناير 2011 وثورة 30 يونيو 2013 ضد الاستبداد سينتصر الشعب المصرى فى حربة ضد الارهاب والخونة والعملاء, ولم يحدث يوم ان ركع شعب لارهاب فئة ضالة وسينتصر الشعب فى النهاية ضد اعداء الاسلام مهما كانت التضحيات. ]''.