ترصد 28 صورة معالم أقدم مبنى سكنى وتجارى بالسويس المسمى مبنى ''المساجرية''، الذى قامت شركة المساجيرى الفرنسية للملاحة، ببنائه وافتتاحة وإدارته منذ 147 سنة، مع افتتاح قناة السويس القديمة عام 1869، على ساحل كورنيش السويس القديم، عند المدخل الجنوبى لقناة السويس القديمة، كمكاتب ملاحية ومقارات سكن لموظفى الشركة، وكان سكان المبنى قد ناشدوا مؤخرا المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، والدكتور خالد العناني، وزير الآثار، التدخل لاحباط مساعى مافيا الأراضى الاستيلاء على المبنى. وطالب الأهالي بإدراج المبنى بعد ترميمه وصيانته، كأثر تاريخي ومزار سياحي يحكى جانبا مهما من تاريخ قناة السويس القديمة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 7 أكتوبر 2016
معالم مبنى المساجرية بالسويس الذى تم افتتاحة عام 1869 فى 28 صورة
ترصد 28 صورة معالم أقدم مبنى سكنى وتجارى بالسويس المسمى مبنى ''المساجرية''، الذى قامت شركة المساجيرى الفرنسية للملاحة، ببنائه وافتتاحة وإدارته منذ 147 سنة، مع افتتاح قناة السويس القديمة عام 1869، على ساحل كورنيش السويس القديم، عند المدخل الجنوبى لقناة السويس القديمة، كمكاتب ملاحية ومقارات سكن لموظفى الشركة، وكان سكان المبنى قد ناشدوا مؤخرا المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، والدكتور خالد العناني، وزير الآثار، التدخل لاحباط مساعى مافيا الأراضى الاستيلاء على المبنى. وطالب الأهالي بإدراج المبنى بعد ترميمه وصيانته، كأثر تاريخي ومزار سياحي يحكى جانبا مهما من تاريخ قناة السويس القديمة.
حقيقة سحر الاحجار الفرعونية بالسويس
لايزال زوار ''الشيخ الحجرى'' الموجود فى قطعة ارض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون علية, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك بة للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لاحد المشايخ الاتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاورة حجر صلد اصغر من نفس نوعة, بزعم وجود خواص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات اصحاب الحاجات, بعد اداء طقوس عجيبة تتمثل فى القاء قلة مياة شرب على الاحجار وكسرها. بشرط ان يلقى صاحب''القلة'' بها على الاحجار وهو يعطى ظهرة لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تاكيد الاثريين بعدم صحة هذة المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الاحجار الصلدة, وان اهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الاحجار التى بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالاضافة الى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, الا ان زيارتهما لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من ارياف السويس ومحافظات مصر.
خرائب واطلال قصر الخديوى محمد على بالسويس
قصر خديوى مصر محمد على باشا الذى بناة فى مدينة السويس عام 1860 للاشراف منة خلال فترات اقامتة بالسويس على سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان والذى انشئ فى بعض جوانبة ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر عام 1868 بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة تحول الى خرائب واطلال تسكنة الخفافيش والغربان نتيجة اهمالة من قبل وزارة الدولة لشئون الاثار والمفترض توفير الدعم الكافى لترميم المبانى الاثرية المصرية المهملة وفى مقدمتها قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس وفتحة بعد ترميمة وتذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر والحملات المصرية خلال فترة انشائة وافتتاحة للجمهور.
قصر شحاتة سليم باشا.. من العمارة الإسلامية إلى خرابة كبيرة
تحول قصر ''شحاتة سليم باشا'' بالسويس إلى خرابة كبيرة تكدست بداخله وحوله جبال القمامة، وتحطمت نوافذة وأهملت أرجائه وتكومت تلال الأتربة فى أنحائه، برغم أنه يعود تاريخ إنشائه إلى بداية القرن الماضى. يظهر في القصر، جمال تراث العمارة الإسلامية الأصيل، وأدراجته وزارة الآثار ضمن المزارات السياحية والأثرية بالسويس لما به من عمارة إسلامية فنية نادرة. وكانت تمتلكه أسرة ''شحاتة سليم باشا'' حتى تم مصادرته منها بعد قيام ثورة 23 يوليو 1952، واستولت عليه وزارة البترول بمبلغ 15 ألف جنيه لإقامة مقر للنقابة العامة للبترول فى بعض حجرات ملحقاته، وأهملته حتى تحول إلى خرابة كبيرة. وناشد أهالى السويس المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء لنقل تبعية القصر من وزارة البترول إلى وزارة الآثار للحفاظ عليه وصيانته وافتتاحه كمزار سياحي وأثري يضفى على مدينة السويس جمالًا سياحيًا وأثريًا، خاصة مع وجوده فى قلب مدينة السويس بشارع الجيش أكبر وأهم شوارعها الرئيسية.
يوم تراجع السلطة عن سياسة التكويش
يوم تعاظم اعمال القراصنة الامريكية ضد المناوئين لجماعاتها الارهابية
يوم اعتراف رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق بتأمر اوباما ضد مصر وباقى الدول العربية لتفتيتها
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاثنين 7 اكتوبر 2013, اصدرت السفارة الامريكية بالقاهرة بيانها الاستخباراتى التضليلى الكاذب الشهير, الذى حاولت فية نفى ''اعترافات'' رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق, التى اكد فيها وجود مخطط استخباراتى امريكى يهدف الى تقويض عروش الانظمة العربية الغير راضية امريكا عنها وفى مقدمتها مصر, وقد نشرت يومها مقالا على هذة الصفحة استعرضت فية اعترافات الجنرال الامريكى وبيان السفارة الامريكية لمحاولة نفيها, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد ''اعترف'' الجنرال ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق, فى تصريحات صحفية ادلى بها الى بعض وسائل الاعلام الامريكية يوم 5 اكتوبر 2013, اقر فيها وهو بكامل قواة العقلية قائلا : ''بان ادارة الرئيس الامريكى باراك اوباما تتبنى سياسة استراتيجية تقوم بتنفيذها ادارة المخابرات المركزية الامريكية, بالتعاون مع اتباعها على الارض فى الدول المستهدفة, تقوم على زعزعة الاستقرار فى عدد من الدول العربية وعلى راسها مصر والبحرين'', قامت الدنيا على المستوى الشعبى فى مصر والبحرين وباقى الدول العربية الغير خاضعة للهيمنة الامريكية, تطالب باعادة تقييم العلاقات مع امريكا وتحجيمها لادنى مستوى, وهرع الرئيس الامريكى ''براك اوباما'' الى مسائلة رئيس هيئة اركان مؤامراتة الاسبق لكشفة ما يعدة من الاسرار العسكرية العليا لامريكا مما يتيح محاسبتة على افشائة لها واضرارة بامريكا, وامام هذة الضغوط هل علينا مرة ثانية اليوم الاثنين 7 اكتوبر 2013, الجنرال ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الاركان الامريكية الاسبق, بتصريحات جديدة تتناقض مع تصريحاتة الاولى بزاوية 180 درجة, وتتماشى مع ماتريدة ادارة الرئيس الامريكى ''براك اوباما'', ليس من خلال وسائل الاعلام الامريكية التى نشرت تصريحاتة الاولى دون وسائط, ولكن من خلال بيان صحفى مشبوة صدر عن السفارة الامريكية بالقاهرة, تراجع فيها مخلب امريكا عن تصريحاتة السابقة بدون ابداء الاسباب ونسب بيان السفارة الامريكية الى الجنرال ''هيو شيلتون'' رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق قولة : ''بأنه لم يدل بأيه تصريحات صحفية فى امريكا بشأن محاولات حكومة الولايات المتحدة الامريكية زعزعة استقرار حكومتي مصر والبحرين وحكومات باقى الدول العربية الغير متعاونة مع امريكا'', وتبجح البيان على لسان ''هيو شيلتون'' قولة : ''بان التصريحات التى نشرت على لسانة فى العديد من سائل الاعلام الامريكية, جرى تحريفها ولاتعكس وجهة نظرة'', على حد مزاعم البيان الامريكى, ومثلت تصريحات الجنرال المتقلب ''هيو شيلتون'' الجديدة, رئيس هيئة الاركان الامريكية الاسبق, دليل ادانة جديد على دسائس ومؤامرات الرئيس الامريكى ''باراك اوباما'' ضد مصر والبحرين وباقى الدول العربية, بادلة فى غاية البساطة, وتتمثل فى قيام اوباما واجهزة استخباراتة باجبار الجنرال ''هيو شيلتون'' على الادلاء بتصريحاتة الجديدة المتناقضة لتصريحاتة الاولى من خلال بيان صحفى صدر عن السفارة الامريكية بالقاهرة, بدلا من ارسال ردة الذى لم يعد يملكة الى وسائل الاعلام الامريكية التى نشرت تصريحاتة الاولى ورفع دعاوى ضدها اذا استلزم الامر, الا انة لم يحدث لكونها نشرت تصريحاتة الاولى حرفيا كما هى, وكانما لايهم المسئولون عن الجنرال الامريكى المتقاعد سوى محاولة تضليل المسئولين والرائ العام فى مصر وباقى الدول العربية, ولايعنيهم الرائ العام الامريكى الذى صدرت تصريحات جنرالهم الاولى فى رحابة, بما يفيد بان تصريحاتة الثانية المضللة موجهة بدفع من الادارة الامريكية واجهزة استخباراتها الى مصر والبحرين وباقى الدول العربية, وأكد الأمير ''طلال بن عبد العزيز'' رئيس برنامج الخليج العربى للتنمية "اجفند", فى تغريدات لةعبر حسابة على موقعى التواصل الاجتماعى ''فيسبوك'' و ''تويتر'', اليوم الاثنين 7 اكتوبر 2013 قولة : ''بأن أقوال الجنرال الامريكى -هيو شيلتون- رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق, التى قال فيها : -إن إدارة أوباما تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى دول عربية من بينها مصر والبحرين-, إنما تؤكد تآمر أمريكا ضد مصر والبحرين وباقى الدول العربية دون إستثناء بهدف اضعاف وتفتيت الإرادة العربية لتحقيق الأطماع الامريكية فيها", وأكد الأمير طلال قائلا : "بانة طالما ظللنا على حالنا دون تغيير وتجاهلنا استحقاقات ضرورية حان وقتها, فلن يفيدنا كشف المؤامرة الامريكية تلو الأخرى, حيث إنه، كلما زاد وهن الفريسة, كلما زادت شراسة المفترس". واختتم الأمير طلال تصريحاتة قائلا : " إن مصطلح الفوضى الخلاقة الذى اخترعته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس ليس إلا جزءا يسيرا من مؤامرات امريكية متعددة الوجوه ضد الدول العربية" ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)