الأحد، 29 يناير 2017

النص الكامل لدستور الفودكا السورى مكون من 85 مادة

http://www.zamanarabic.com/wpcontent/uploads/2017/01/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF.pdf  كان طبيعيا رفض الشعب السورى، قيام روسية بإعداد الدستور السوري، فى اقبية الكرملين، فى نفس المكان التى اعتادت إعداد خمور الفودكا فيه لقيادتها، بدلا من قيام جمعية وطنية عن الشعب السوري باعداده، وقدمت روسيا نسخة ''دستور الفودكا'' الى السوريين الذين شاركوا فى مباحثات أستانا التي عقدت في العاصمة الكازاخية يومي 23 و24 من شهر يناير الجاري، والذين رفضوا مناقشة ''دستور الفودكا''، واكدوا بأنهم حضروا لمناقشة تثبيت هدنة وقف إطلاق النار فقط، وقام بعضهم لاحقا بنشر ''دستور الفودكا'' المكون من 85 مادة، ومرفق رابط ''دستور الفودكا''، الموجود أعلى المقال، لمن يريد استعراض جميع مواده حرفيا.

تأييد حبس رجل أعمال بالسويس لإدانته بالاستيلاء على مليون دولار

http://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/1449859%D8%AA%D8%A3%D9%8A%D9%8A%D8%AF%D8%AD%D8%A8%D8%B3%D8%B1%D8%AC%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%84%D8%A7%D%A1%D8%B9%D9%84%D9%89%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1   
 قضت محكمة جنح مستأنف السويس، ​اليوم​ الأحد، بتأييد حكم محكمة السويس الجزئية، بحبس رجل الأعمال ''ا. ر .ع'' لمدة ثلاث سنوات بتهمة استيلائه على مبلغ مليون دولار من رجل أعمال آخر. ترجع الواقعة لإتهام المتهم بالاستيلاء على أموال رجل أعمال يدعى ''ع​ . ​ا" لشراء مصنع ملابس لحسابه وكيلا عنه بمنطقة السخنة بالسويس، إلا أنه قام بكتابة ملكية المصنع بعد شرائه باسمه، وبيع المصنع لاحقا لآخر بمبلغ مليوني دولار، وقررت المحكمة مصادرة مبلغ الكفالة الذي كان المتهم قد قام بإيداعه فى خزينة المحكمة عند شروعه فى استئناف الحكم الأول الصادر ضده وقدره مبلغ مائة ألف جنيه. وقررت المحكمة الحكم بتعويض مؤقت لرجل الأعمال المجني عليه قدره مبلغ عشرة آلاف وواحد جنيه، وكانت المحكمة قد أمرت فى بداية الجلسة بالتحفظ على رجل الأعمال المتهم قبل إعلان حكمها، وأكد قطب إبراهيم قطب محامى رجل الأعمال المجنى عليه ترحيل رجل الأعمال المتهم إلى قسم شرطة عتاقة لتنفيذ حكم السجن الصادر ضده.

كشف لغز القبض على المخرج السينمائي الشهير خالد يوسف بزعم تعاطيه المخدرات

كما كان متوقعا. أكد المخرج خالد يوسف أن أقراص زاناكس المهدئة التى تم ضبطها معه بمطار القاهرة مجرد أقراص طبية تخص زوجته السيدة شاليمار الشربتلي المتواجدة بباريس وأنها تتناولها بمعرفة الدكتور هشام حتاته أستاذ المخ والأعصاب بموجب روشتات طبية رسمية صادرة عنه وأنها ليست المرة الأولى التي يحمل فيها هذه الأقراص لزوجته عبر مطار القاهرة. وأنها ليست اقراص مخدرة بغرض التعاطى وإلا ما كان وضعها فى ظاهر حقيبته أمام أيا من يريد تفتيشها. وأضاف فى تصريحاته التى تناقلتها وسائل الاعلام بان الدكتور هشام أدلى بشهادته أمام النيابة العامة الآن وأنه قدم تقريرا للنيابة عن الحالة المرضية لزوجته وأن الهدف من إثارة اللغط حوله بسبب مواقفه السياسية مع الدولة.

ما بين بيان حركة حماس الإرهابية لتضليل الشعب الفلسطيني ومطالب الشعب المصرى من الخونة الاخساء

اصدرت حركة حماس الارهابية، فى قطاع غزة الفلسطيني، أمس السبت 28 يناير، بيان تناقلته وسائل الإعلام، زعمت فيه بسفالة غير مسبوقة، عن ما اسمته: ''نجاح زيارة وفدها برئاسة إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وعضوية موسى أبو مرزوق وروحي مشتهى، عضوي المكتب السياسي، لـ مصر منذ يومين''، ووصفت حماس في بيانها سلسلة اللقاءات التي عقدها وفدها مع المسؤولين المصريين، بـ''المثمرة''، وجعجعة حماس فى البيان بما أسمته: ''عدم التدخل في الشؤون الداخلية المصرية، والحرص على الأمن القومي المصري والعربي والأمن المشترك، والتأكيد على أن دماء المصريين وأبناء أمتنا جميعا عزيزة على شعبنا الفلسطيني''، وبعيدا عن هذا البيان الاحتيالي للضحك على الشعب الفلسطيني، يتساءل المصريين: هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تسليم الإرهابيين الذين شاركوا فى قتل المستشار هشام بركات النائب العام السابق، كما هو مثبت فى القضية، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تسليم الإرهابيين الذين شاركوا فى اقتحام السجون المصرية وقتل ضباط وأفراد شرطة من حراس السجون واختطاف اخرين، كما هو مثبت فى القضية، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تسليم الإرهابيين الذين شاركوا فى أعمال عصابة حسم الدموية الإخوانية كما هو مثبت فى القضية، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على اعادة رجال الشرطة المصريين المختطفين لديها، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تسليم الإرهابيين التكفيريين والاخوان المختبئين لديها، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على عدم تقديم الدعم اللوجستي إلى الإرهابيين التكفيريين والإخوان، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تأمين الحدود مع مصر ووقف الإنفاق وأعمال تهريب الأسلحة والمتفجرات والارهابيين والمخدرات إلى مصر، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تسليم حدود غزة مع مصر إلى حركة فتح الفلسطينية المسؤولة الأصلية وفق الانفاقيات الموقعة مع مصر، كسلطة معترف بها رسميا عن فلسطين فى الامم المتحدة، عن تأمين هذه الحدود، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على تغيير ايدلوجيتها فى انها الذراع المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على وقف دسائسها مع استخبارات إسرائيل وإيران وتركيا وقطر ضد مصر، هل وافقت حركة حماس الإرهابية على صرف النظر عن مطامعها فى سينا التى استعاضتها عن تحرير اراض فلسطين المحتلة، اذا كان الامر غير ذلك، علام اذن ينبح هذا الارهابى الافاق السكير المدعو اسماعيل هنية وشلة عصابتة فى تصريحاتهم بكلام احتيالى الى وسائل الاعلام.

لغز القبض على المخرج السينمائي الشهير خالد يوسف اليوم الأحد 29 يناير فى قضية مخدرات

بعد أن كان من كبار المطبلين لنظام الحكم، إلى حد اختياره ضمن جوقة الشماشرجية المصاحبين فى سفريات الخارج، بدعوى كونه من ابطال ثورتى 25 يناير و30 يونيو، انقلب وأصبح معارضا كبير، وتواصل بعدها مسلسل السلبيات ضده، من تسريبات فيديو مخلة على الإنترنت وبرامج الفضائيات، حتى إعلان سلطات التأمين بمطار القاهرة الدولي، اليوم الأحد 29 يناير، ضبط 100 قرص مخدر من عقار "زانكس"، بحوزة عضو مجلس النواب، المخرج السينمائي الشهير، خالد يوسف، وضحك الناس عندما أعلنت ما سمى ''مصادر'' إلى وكالة "سكاي نيوز عربية"، أنه تبين أن يوسف يحمل أقراصا مخدرة فى حقيبته لدى سفره إلى باريس، وتم إلغاء سفره وتوقيفه، وكأنما يفضل يوسف الأقراص المخدرة المحلية المضروبة، عن نظيرتها الخام الاصلية فى باريس، ويضعها مكشوفة للعيان فى صدر واجهة حقيبتة المستهدفة منطقيا للتفتيش، تصقيفة حلوة لسلطات الضبط الابرار. 

يوم زعم مرسى بأن الشعب المصرى قام باستعطافة لفرض حكم الحديد والنار عليه

فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد مساء يوم الأربعاء 30 يناير 2013، أعلن مرسى ببجاحة منقطعة النظير خلال مؤتمرا صحفيا فى ألمانيا، بأن الشعب المصرى قام باستعطافة لفرض حكم الحديد والنار عليه واستجاب لدعوته وفرض  حالة الطوارئ والأحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية على أهالى مدن القناة السويس والإسماعيلية وبورسعيد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه بجاحة مرسى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ زعم مرسى خلال المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقده مع المستشارة الألمانية ''أنجيلا ميركل''، مساء اليوم الأربعاء 30 يناير 2013، على هامش زيارته لألمانيا: ''بأن، ما اسماه عن تعليمات مرشد الإخوان، التيارات الشعبية فى مصر، هى التى طلبت منة بإلحاح شديد فرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية على أهالى مدن القناة السويس والإسماعيلية وبورسعيد، وانه اضطر الى الاستجابة لتلك المطالب الشعبية''، وهى سفسطة اقل ما توصف بأنها تهريجية، وإذا كان مرسى ومرشده وعشيرتة الاخوانية قد تمكنوا من الاحتيال على الرئيس الامريكي باراك اوباما، وايهامه بقدرتهم على بيع سيناء إليه نظير حصولهم على دعمه و عطفه ومساعدته، فهل يتمكنوا أيضا بعد تصريحات مرسى فى المانيا، من الاحتيال ايضا على المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وايهامها بقدرتهم على بيع نهر النيل اليها، نظير حصولهم على دعمها وعطفها ومساعداتها، لقد ارتكب مرسى الاخوان خطأ فادح بنسب تعليمات مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية وحكم القهر والقمع والكرباج والحديد والنار والارهاب والسجون والمعتقلات على الشعب، الى الشعب، وارتكب بتصريحاتة اهانة بالغة ضد الشعب، واستخف بعقول الناس فى الخارج، بعد ان استخف بعقول الناس فى الداخل، والمفترض الان بعد ان ارتكب مرسى اهانتة ضد الشعب المصرى على رؤوس الاشهاد خلال المؤتمر الصحفى العالمى فى الخارج، ان يمتلك الشجاعة الكافية للاعتراف بالخطأ، ويعلن على رؤوس الاشهاد فى مؤتمرا صحفيا فى الداخل، خضوعة لارادة الشعب واستقالتة من منصبة ورحيلة مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية غير مأسوف عليهم، ام سوف يعاند مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية وتظل تتواصل يوميا ليل نهار مظاهرات الشعب المصرى الغاضبة حتى اسقاطة مع نظام حكمة ومرشدة وعشيرتة الاخوانية ودفعهم ثمنا باهظا على مناهضتهم بالعنف والارهاب ارادة الشعب المصرى. ]''.

يوم مغادرة مرسى مصر فى رحلة ترفيهية لألمانيا فى ظل اجتياح مظاهرات غضب الشعب ضد نظام الحكم الإخوانى أرجاء البلاد


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد صباح يوم الأربعاء 30 يناير 2013، غادر مرسى مصر متوجها إلى ألمانيا فى رحلة ترفيهية، تحت دعاوى العمل، تاركا مصر تنعى من بناها، مع انتشار القلاقل والاضطرابات الشعبية فيها بمدن القناة والعديد من محافظات الجمهورية ضد نظام حكم عصابة الإخوان، ونشرت حينها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه استهانة مرسى وعصابته الإخوانية باحتجاجات الشعب المصرى ضد عصابة الإخوان، وجاء المقال على الوجه التالي: ''[ فى ظل مظاهرات السخط والغضب الشعبية العارمة القائمة منذ يوم 25 يناير 2013 مع حلول الذكرى الثانية لثورة يناير ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى لولاية الفقيه، وفرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية وحظر التجوال فى مدن القناة، تناقلت وكالات الأنباء اليوم الأربعاء 30 يناير 2013، خبر مغادرة محمد مرسى رئيس الجمهورية الإخوانى مصر عن طريق مطار ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ الدولى، لايعنيه غليان مصر ضد نظام حكم مرشد الإخوان، ﻣﺘﻮﺟﻬﺎ ضاحكا مبتسما فى زيارة رسمية إﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍلأﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺑﺮﻟﻴﻦ للقاء اﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭﺓ ﺍلأﻟﻤﺎﻧﻴﺔ أﻧﺠﻴﻼ‌ ﻣﻴﺮﻛﻞ، وبرغم ما اسمته مؤسسة الرئاسة ﺍﺧﺘﺰاﻝ الرئيس ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ لأﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻟﻌﺪﺓ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺑﺪﻻ‌ ﻣﻦ ﻳﻮﻣﻴﻦ حسب ما كان مقررا سابقا ﻧﻈﺮﺍ للأﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺸﻬﺪﻫﺎ البلاد ﻣﻨﺬ ﻋﺪﺓ أﻳﺎﻡ مع حلول الذكرى الثانية لثورة 25 يناير، بميدان ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﻭﻣﺪﻥ ﺍﻟﻘﻨﺎة وعدد من محافظات الجمهورية، الا ان مغادرة الرئيس الاخوانى البلاد فى ظل الاوضاع الموجودة ولو لمدة ساعة واحدة كارثة تكفى للتدليل على مدى استهانة نظام الحكم الاخوانى القائم باحتجاجات الشعب ومطالبهم والتى لم يكتفى رئيس الجمهورية بمواجهتها بالاسلوب الامنى والقمعى بدلا من الاسلوب السياسى وفرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجول فى مدن القناة، بل تمادى فى منهجة وفق تعليمات مرشد الاخوان وسعى الى مغادرة مصر فى رحلة استجمام ترفيهية وثورة الشعب مشتعلة فى كل مكان، وانتقد الإعلامى جابر القرموطى فى برنامجه "مانشيت" على قناة "أون تى في" مساء امس الثلاثاء 29 يناير2013، رحلة استجمام مرسى الخارجية قائلا: ''رايح فين فى ظل الظروف الراهنة والبلد بتولع؟"، "هتعرض في ألمانيا ملفات انتشار القلاقل والاضطرابات الشعبية فى مصر وضياع هيبة الدولة في السويس وبورسعيد والإسماعيلية؟''، ''ولا هتعرض ملفات الخراب والاقتصاد المنهار الذى تسبب فية الاخوان؟''، ''ولا السياحة اللى انضربت؟ "او تسعى الى توثيق هيبة الدولة فى الخارج دون ان تسعى الى توثيقها فى الداخل؟'', ''أو ستتناول لعبة استغماية ما يسمى بالحوار الإخوانى الوطنى بدون وجود اى ارضيات أو آليات حقيقية لهذا الحوار الوطني المزعوم؟''.