الأربعاء، 8 نوفمبر 2017

يوم نفى رئيس الوزراء المصري مزاعم أباطيل الإعلام السعودي بسفر وزير البترول الى ايران

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاحد 8 نوفمبر 2016، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجه التالى : ''[ جاء اضطرار المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، مساء أمس الاثنين 7 نوفمبر 2016، الى نفى زيارة وزير البترول المصري لإيران أو وجود اى مفاوضات لاستيراد خام أو مواد بترولية من إيران، بعد أن صدحت بعض وسائل إعلام سعودية رؤوس الناس على مدار اليوم بعكس ذلك نقلا عن اخبار عدائية مغلوطة لوسائل اعلام ايرانية واستخباراتية بطريقة جلسات المصاطب، رغم تأكيد وزير البترول المصري فى تصريحات صباحية : ''بأنه موجود في العاصمة الإماراتية، أبوظبي، حيث يشارك في مؤتمر أبوظبي للبترول والغاز (أديبك). وان مصر لن تتوجه ابدا الى طهران لشراء مشتقات النفط''، عقب توقف شركة أرامكو السعودية، للشهر الثانى على التوالى أكتوبر ونوفمبر، عن شحن مشتقات النفط المتعاقد عليها إلى مصر بدون ابداء الاسباب، ووصل أمر مصاطب بعض وسائل الإعلام السعودي إلى حد قيام فضائية ''العربية'' التي تمولها الحكومة السعودية، بنشر تقارير على مدار اليوم تحت عنوان رئيسى هو : ''من الذي سرب خبر سفر وزير البترول المصرى الى ايران الذي تنفيه القاهرة''، حاولت فية بطريقة الردح ولوى الحقائق، بالاعتماد بشكل كامل على اخبار عدائية مغلوطة لوسائل اعلام ايرانية واستخباراتية، الإيحاء كذبا بسفر وزير البترول المصرى الى ايران رغم نفى القاهرة، على أساس توسم الانذال وجود نذالة فى أعمال غيرهم لمحاولة تبرير نذالتهم ضدهم، جتكم خيبة قوية تضاعف خيبتكم كمان وكمان. ]''.

يوم نفى وزير البترول المصرى مزاعم أباطيل الإعلام السعودي سفره الى ايران

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاحد 8 نوفمبر 2016، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجه التالى : ''[ أكدت مصر أنها كبيرة بتاريخها وحضارتها وشعبها ومسؤوليتها الوطنية القومية العربية، وأنها تترفع عن الصغائر ولعب العيال والتشفى والهوان والانتقام الوضيع والأفق الضيقة فى صيانة الأمن القومي العربي، بعد أن نفى وزير البترول المصرى، طارق الملا، الخبر الاستخباراتى الأمريكى المفبرك الموجة، الذي بثتة وكالة الأنباء البريطانية "رويترز"، أمس الاثنين 7 نوفمبر، وزعمت فيه سفره إلى إيران لبحث شراء مشتقات نفط من طهران، وتأكيد وزير البترول المصري : ''بأنه موجود في العاصمة الإماراتية، أبوظبي، حيث يشارك في مؤتمر أبوظبي للبترول والغاز (أديبك). وان مصر لن تتوجه ابدا الى طهران لشراء مشتقات النفط''، عقب توقف شركة أرامكو السعودية، للشهر الثانى على التوالى أكتوبر ونوفمبر، عن شحن مشتقات النفط المتعاقد عليها إلى مصر بدون ابداء الاسباب، وجاء الموقف السعودى الفاضح بغرض الابتزاز السياسي المكشوف ضد مصر بتحريض أمريكي، لمحاولة تقويض الصداقة المصرية/الروسية، والتفاهم الاستراتيجى المصرى/الروسى فى منطقة الشرق الأوسط، لحساب التفاهم السعودي/الأمريكي فى منطقة الشرق الأوسط، لمنع انحسار المصالح الأمريكية فى الشرق الاوسط لصالح روسيا، ودعم المشروع الأمريكي لتقسيم سوريا وبعدها باقى الدول العربية باستخدام جماعات الإرهاب التي تناهضة روسيا، ووجد التحريض الأميركي ترحيب سعودى، بعد رفض الشعب المصرى استيلاء السعودية على جزيرتي تيران وصنافير المصريتان و لجوئه للقضاء لدعمه، وبعد موافقة مصر فى مجلس الأمن على مشروع قرار روسى للسلام فى سوريا ترفضه أمريكا والسعودية، وجاء الابتزاز السعودي/الأمريكي، رغم توقيع العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، فى مايو الماضى، على اتفاق بقيمة 23 مليار دولار بين شركة أرامكو السعودية والهيئة المصرية العامة للبترول، تشتري مصر بموجبه شهريا من أرامكو السعودية 400 ألف طن من زيت الغاز (السولار) و200 ألف طن من البنزين و100 ألف طن من زيت الوقود بواقع 700 ألف طن شهريا لمدة خمس سنوات. ]''.

يوم صدر قرار منظمة اليونسكو الدولية بحرمان الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل من حق التصويت

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، صدر قرار منظمة اليونسكو الدولية، بحرمان كل من الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل من حق التصويت فى المنظمة، نتيجة سياسة الابتزاز والبلطجة الأمريكية ضد المنظمة الدولية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه القرار وأسبابه، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ جاء قرار منظمة اليونسكو الدولية الصادر اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، بحرمان كل من الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل من حق التصويت فى المنظمة، نتيجة امتناع الدولتين عن دفع ما عليهما من مستحقات للمنظمة طوال عامين، بحجة مشاركة السلطة الفلسطينية كدولة كاملة العضوية فى منظمة اليونسكو، ضربة ضد بلطجة وابتزاز وعنجهية امريكا واسرائيل، ولطمة جديدة لباراك اوباما رئيس امريكا وسياستها الأمريكية المعهودة القائمة على استخدام المساعدات والالتزامات الأمريكية وسيلة ضغط وابتزاز لفرض البلطجة و الاجندة الامريكية والاسرائيلية على دول العالم وهيئة الأمم المتحدة والمنظمات المنبثقة منها، ومنها بلطجة أوباما مع مصر والغائة المساعدات الأمريكية على وهم إجبار مصر على الخضوع للهيمنة و الاجندة الامريكية وبلطجة إسرائيل فى فلسطين المحتلة، وسارع أوباما كعادته بعد كل خيبة تصاب بها سياسته، ومنها خيبة فشل سياسته فى الضغط والابتزاز مع مصر، بإلقاء المسئولية على الكونجرس الأمريكى الذى يتعمد أوباما استدراجه للمشاركة فى الكوارث التي يختلقها هو نتيجة سوء سياسته للتخفيف من حدة الهجوم علية مع تفاقم اى كارثة يتسبب فيها، وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، خطة الدفاع الازالية لاوباما من استدراجة الكونجرس للمشاركة فى كوارثة على لسان ''جان باساكي'' المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، والتى قالت : ''بان الرئيس الأمريكي باراك أوباما، طالب من الكونجرس بالسماح للولايات المتحدة بدفع ما عليها من مستحقات للمنظمة الدولية بزعم وجود عوائق قانونية تعرقل اوباما عن دفع المستحقات والالتزامات الامريكية للمنظمات الدولية التي تسمح بعضوية الفلسطينيين فيها إلا أن الكونجرس لم يبت بعد في هذا الشأن''، وتبجحت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية بصفاقة لمحاولة احتواء خيبة سياسة الضغط والبلطجة والابتزاز الامريكية قائلا : ''بان فقد واشنطن لحقها في التصويت بمنظمة اليونسكو العالمية لا يعني فقد عضويتها بالمنظمة لان الولايات المتحدة تستطيع حضور الاجتماعات والمشاركة في المناقشات بغض النظر عن فقد حقها فى التصويت''. ]'

يوم بداية طريق تنويع مصادر مصر من السلاح

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، دخلت مصر بفاعلية فى بداية طريق تطبيق قرارها الاستراتيجي تنويع مصادر سلاحها لصيانة مصر وشعبها والأمن القومى المصرى والعربى، ولإحباط دسائس الخونة والعملاء والأعداء لإضعاف مصر ومحاولة اسقاطها وتقسيمها، بعقد أول اجتماع في إطار "2+2" لوزيري الخارجية والدفاع الروسيين مع نظيريهما المصريين بالقاهرة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه قرار مصر الاستراتيجى وأسبابه، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ دعونا أيها الناس نستعرض معا، سوء نية الإدارات الأمريكية المتعاقبة ضد مصر وباقى الدول العربية، وعدوانية أطماعهم فيها، لتحقيق أجندة ''سايكس بيكو'' الأمريكية الاستعمارية لتقسيم مصر والعديد من الدول العربية، مما ساهم فى تراجع وانحسار النفوذ الأمريكي فى الشرق الأوسط، وتبدد أضحوكة ما يسمى التحالف الامريكى مع مصر، واتخاذ مصر قرار استراتيجي لتنويع مصادر سلاحها، لإحباط مساعي أمريكا مع الخونة والعملاء لاضعافها ونشر الفوضى فيها لإسقاطها وتفتيتها وتقسيمها، وبداية مسار سياسة مصرية جديدة مع روسيا والصين وفرنسا وغيرها من دول العالم الغير خاضعة لأمريكا، قائمة على الندية والمصالح المشتركة، وإذا كانت الادارات الامريكية المتعاقبة قد حرصت طوال حوالى 34 سنة، بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية المصرية/الأمريكية، قبل سويعات من توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية السلام، على نموها فى الظاهر، فقد جاء هذا نتيجة ثقل مصر، قلب العروبة، واكبر واقوى دولة عربية، وتأثيرها الكبير فى المنطقة، وتحقيق الادارات الامريكية المتعاقبة مكاسب اقتصادية وسياسية واستراتيجية هائلة فى المنطقة، و تغاضت الادارات الامريكية فى نفس الوقت، عن تجاوزات أنظمة حكم الفرد البوليسي بالمنطقة، ومنها ضد الشعب المصرى، سواء أيام الرئيس الراحل السادات، أو أيام الرئيس المخلوع مبارك، و تكدس السجون بحوالى 60 ألف معتقل طوال سنوات حكم مبارك بموجب قانون طوارئ فرض فى مصر طوال 30 سنة، وتزوير كل انتخابات مجلسى الشعب والشورى والمحليات والنقابات وحتى الجمعيات، وسعى مبارك لتوريث نظام الحكم لنجله بطريقة هزلية، وبرغم كل ذلك لم تعترض إدارات أمريكا ولم تفتح فمها بكلمة واحدة عن الديمقراطية الغائبة فى مصر، لان الذي يهمها كما هو معروف عنها مصالحها التى تتحقق بمعرفة القائم على راس النظام الشمولى وليس الشعب، لذا عندما انتفضت الادارة الامريكية القائمة ضد مصر، بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وعزل الرئيس الاخوانى الارهابى الخائن مرسى، وقيامها بقطع المساعدات العسكرية والاقتصادية الامريكية عن مصر، وتحريض الدول الاوربية الخاضعة ودول المنطقة الخانعة ضد مصر، ومحاولة تدويل واقعة اقصاء الشعب المصرى لرئيس اخوانى خائن فقد ثقة الشعب، وتحالفها مع ايران ضد دول الخليج، وتغاضيها عن مشروع ايران النووى، وصناعتها ودعمها صنوفا من جماعات الارهاب لنشر الارهاب فى المنطقة، لم يكن بدعوى صيانة الديمقراطية فى مصر والدول العربية، بعد ان صمتت ادارات امريكا عن غياب الديمقراطية فى مصر طوال 34 سنة، بل كان لاحياء اجندة امريكا بتقسيم مصر وعدد من الدول العربية، التى كانت ستتحقق بمعرفة الرئيس الاخوانى المعزول مرسى وعصابتة الاخوانية، وبدعم قطر واسرائيل وتركيا وعصابة الاتحاد الاوروبى، وتحطمت على صخرة ثورة 30 يونيو، ولم تكن بسبب الشعب المصرى الذى تتباكى ادارة امريكا والخونة الاخوان والارهابيين الانذال الان علية، بعد ان خرست ولجم لسانها 34 سنة عن حقوق الشعب المصرى، و65 سنة عن حقوق الشعب الفلسطينى، وتجاهل ادارة امريكا سير الشعب المصرى بعد عزلة الجاسوس مرسى، واسقاطة نظام حكم الخونة والارهابيين الاخوان، فى اطار خارطة طريق، نحو الديمقراطية، ودستورا ديمقراطيا، واجراء انتخابات برلمانية، وانتخابات رئاسية، لان هذا لاتريدة اى ادارة امريكية لانة يحطم اجندة ''سايكس بيكو'' الامريكية الاستعمارية لتقسيم مصر والعديد من الدول العربية، وفى ظل هذا الوضع، تحركت مصر بفاعلية باتجاة قرارها الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها لصيانة نفسها وشعبها من الخونة والاعداء، وأعلن اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية، ألكسندر لوكاشيفيتش، قائلا : ''بأن أول اجتماع في إطار "2+2" لوزيرى الخارجية والدفاع الروسيين سيرجي لافروف وسيرجي شويجو مع نظيريهما المصريين نبيل فهمي وعبدالفتاح السيسي سيعقد بالقاهرة يوم 13 نوفمبر 2013''، وذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية، اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، قائلا : ''بأن مصدر في وزارة الدفاع الروسية، اكد أن الوفد الروسى سوف يضم عددا من المسئولين الروس الآخرين بينهم النائب الأول لرئيس هيئة التعاون العسكري الفني أندريه بويتسوف، ومسئولون في شركة تصدير الأسلحة الروسية "روس أوبورون أكسبورت"، وأكد مسئول في شركة "روس أوبورون أكسبورت" الحكومية الروسية لتجارة الأسلحة، اهتمام روسيا بتوريد السلاح من جديد إلى مصر، ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن مسئول بالشركة، اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2013، قولة : ''بأن العلاقات التقليدية في مجال توريد الأسلحة والتي يعود تاريخها إلى عهد الاتحاد السوفيتي، لا تزال قائمة''، وأضاف المسئول : "نحن على استعداد لإجراء مباحثات مع الجانب المصري، سواء عن إمكانية توريد معدات عسكرية جديدة، أو تصليح معدات عسكرية موجودة''، وهكذا دخلت مصر بفاعلية فى بداية طريق تطبيق قرارها الاستراتيجي تنويع مصادر سلاحها لصيانة مصر وشعبها والأمن القومى المصرى والعربى، ولإحباط دسائس الخونة والعملاء والأعداء لإضعاف مصر ومحاولة اسقاطها وتقسيمها، ولم يبقى امام الخونة والاعداء الاوغاد، سوى النعيق ليل نهار ضد مصر وشعبها من اوكار اجهزة استخبارات الاعداء، بوهم خراب وتقسيم مصر بنعيقهم، ومثلما انتصر الشعب المصرى عليهم واحبط دسائسهم وارهابهم وهم فى السلطة حتى اسقطهم عنها فى الاوحال، يواصل الشعب المصرى انتصاراتة عليهم ويحبط دسائسهم وارهابهم وهم فى اوكار اجهزة استخبارات الاعداء ويدهس عليهم بالنعال، والى جهنم وبئس المصير ايها الاعداء الاوغاد والخونة الانذال والارهابيين المرتزقة. ]''.

طالبة بعمر 65 عامًا بالسويس تحصل على ليسانس حقوق للعمل بالمحاماة


​ت​قدمت طالبة تدعى تمام عبدالسلام عبدالعال محمود، 65 عامًا، للحصول على عضوية الجمعية العمومية لنقابة المحامين بالسويس للعمل بالمحاماة بعد حصولها على ليسانس حقوق دفعة العام الماضي 2016 من الجامعة المفتوحة بالإسماعيلية وهي في عمر 64 سنة.​ ​وأكد سعيد حسن، نقيب المحامين بالسويس، أن الطالبة تحدثت إليه وأوضح لها أنه سوف يعرض طلبها على مجلس نقابة المحامين الرئيسية بالقاهرة برئاسة النقيب العام سامح عاشور في ظل وجود قرارات نقابية تمنع قبول طلبات خريجي الجامعات​ ​المفتوحة للانضمام كمحام لنقابة المحامين، و التق​ي​ت الطالبة، والتي أشارت الى أنها كانت موظفة دبلوم متوسط بوزارة العدل في مجمع المحاكم بالسويس وتدرجت في المناصب حتى وصلت إلى منصب رئيسة مأمورية استئناف السويس بمحكمة استئناف الإسماعيلية، وفور إحالتها للمعاش قامت بتشجيع زوجها عوض عمر محمود، باستكمال تعليمها حتى حصلت على ليسانس الحقوق دفعة العام الماضي 2016 من الجامعة المفتوحة بالإسماعيلية وهي في عمر 64 سنة، وناشدت سامح عاشور النقيب العام للمحامين بقبول الطلبات.

السلطات السعودية تنفي مقتل الامير المجنون

جاء نفي السلطات السعودية، مساء أمس الثلاثاء 7 نوفمبر 2017، خبر مقتل الأمير السعودي المثير للجدل، عبد العزيز بن فهد، نجل الملك السعودي الراحل فهد بن عبد العزيز، بالرصاص خلال مقاومته القبض عليه مع الأمراء والمسؤولين السعوديين المتهمين بالفساد، متأخرا، و مقتضبا، وقالت وزارة الإعلام السعودية، إن الأمير عبد العزيز بن فهد ما زال "على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة". ولم توضح وزارة الإعلام مكانه، هل هو في مستشفى المجانين، هل هو في السجن، هل هو في قصرة، وكان الأمير الذي يوصف بالجنون قد قام يوم الاربعاء 6 سبتمبر 2017، بنشر تغريدة على حسابه بتويتر صيغت على شكل وصية، تحدث فيها عن إمكانية قتله خلال الفترة القادمة، واتهم دولة الإمارات دون أن يسميها بشروعها فى قتله، وأوصى ببناته، بعد أن شن على مدار شهرين حملة ردح وسباب منحطة مقززة ضد حكام دولة الإمارات، وهدد الأمير المجنون، يوم الاثنين 3 أبريل 2017، عبر عدة تغريدات علي حسابه في تويتر، بتدمير خالة وليد بن إبراهيم بن عبد العزيز، مالك قنوات تلفزيون الشرق الأوسط إم بي سي وقناة العربية الإخبارية، ردا على حملة “كوني حرّة” التي أطلقتها وقتها قنوات إم بي سي ضد تهميش المرأة السعودية ومنعها من حقوقها وفرض الوصاية عليها، وزعم الأمير المجنون، عبر عدة تغريدات على حسابه بتويتر، يوم الخميس 21 أبريل 2016، تعرضه لمحاولة اغتيال عن طريق دس السم له فى طعامه بالسعودية خلال يوم الجمعة 8 أبريل 2016، كما تعرض للسحر من قبل شخص مدفوع من آخرين، و أنه عفا عن القاتل الأجير والساحر المشعوذ.

الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017

بث قلة ادب وزير الدولة اللبناني على الهواء مباشرة خلال حواره مع إعلامية لبنانية


https://www.facebook.com/linda.siblani/videos/10154868483082414/   
أزمة الحكومة اللبنانية التي قدم رئيسها سعد الحريري استقالته، لا تقتصر على بلطجة إيران ووزراء ونواب حزب الله، بل تمتد إلى سفالة وانحطاط وقلة ادب الوزراء، واخرها تطاول وزير الدولة اللبناني معين المرعبي بحق الإعلامية اللبنانية ليندا مشلب مباشرة على الهواء، أمس الاثنين 6 نوفمبر، في معرض رده على سؤال طرحته مشلب حول حقيقة تواجد رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في فندق ريتز كارلتون في السعودية، وخرجت إجابة الوزير معين المرعبي بعيدا عن اللياقة وعارضا استضافة الإعلامية في فندق ريتز كارلتون، قائلا : "بدك ببرنامجك نحكي بهيدي السخافات وعكل حال اذا عجبك الريتز منعزمك عليه مش مشكلة "، مضيفا : ''مش شغلتي رد على كلام بلا طعمة ومش فاضي ضيع وقتي"، وعلى الفور انتشر على تويتر هاشتاغ "معيب المرعبي" ضد الوزير قليل الادب. وقامت الإعلامية بنشر مقطع فيديو الواقعة، المرفق الرابط الخاص بة، على صفحتها بالفيسبوك، مع كلمة كتبتها قالت فيها : ''الى كل من يسأل ماذا حصل بيني وبين الوزير المحترم المرعبي : هذا الفيديو باختصار يظهر المستوى المتدني والحقير لمن يتبوأ سدة وزارة... والى كل من لامني لانني لم اشتمه على الهواء لأنني احترم نفسي واحترم المؤسسة التي اعمل بها و لأنني اعتقدت انني لم اسمع جيدا في البداية فلم أشأ التسرع بالرد ... لكن عندما عاودت الاستماع للحلقة لم اجد اي مبرر لرده المعيب على كلام سئل لمن هو اكبر منه واعلى شأن منه واجاب عليه بكل احترام واتزان ...انا بدوري لا الومه لانها ربما هذه هي اجواء حياته التي فضحها على الهواء...لكن التطاول على الكرامات من غير وجه حق لا يليق بك يا معالي الوزير... وهذا الكلام ايضا برسم رئيس الحكومة سعد الحريري الذي اهانه عن قصد ...او عن قصد... اما انا فيكفي ما سمعته حتى الان من كل من لديه كرامة وشرف في شتمه ودعمي''.