الاثنين، 19 نوفمبر 2018

أكبر معمر في مصر يُهنئ شعب مصر بذكرى المولد النبوي الشريف

https://alwafd.news/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/2109572%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%81%D9%8A%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8F%D9%87%D9%86%D8%A6%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%81

وجه الشيخ علي سلام عودة سلام، "أكبر معمر سنًا فى مصر"، البالغ من العمر 110 أعوام، و3 أشهر، والمولود فى 12 أغسطس عام 1908، التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي وشعب مصر وأهالي السويس والجيش والشرطة، بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف.

أكد "سلام" دعمه للجيش والشرطة فى الحرب على الإرهاب حتى استئصال تلك الفئة الإرهابية الضالة من بدن مصر، وطالب "أكبر معمر سنًا فى مصر"، من اللواء عبدالمجيد صقر، محافظ السويس، لقاءه فى موعد يحدده بعد أن عجز عن لقائه عبر اللقاء الجماهيري المفتوح بسبب كبر سنه.

وقال الشيخ علي سلام عودة سلام، "أكبر معمر سنًا فى مصر": "أنا من مواليد 12 أغسطس عام 1908 فى مركز بلبيس بمحافظة الشرقية، وانتقلت للإقامة والعيش بالسويس، منذ عام 1975، واشتريت قطعة أرض مساحتها 23 قيراطًا فى قرية أبو حسين بالقطاع الريفي بحي الجناين بالسويس، وزرعتها من أجل توفير احتياجاتي وأسرتي''، لافتًا: ''إلى أنه يتقاضى معاشًا قدره 600 جنيه، بجانب زراعته لقطعة الأرض التي يمتلكها، مع أولاده''، وأكد سلام: ''أنه تزوج مرتين وتوفيت إحدى زوجتيه، وأنجب 13 ولدًا وفتاة، ولديه ثلاثون حفيدًا''، وعن يومه قال: "استهله بقراءة القرآن الكريم، بعدها أتناول الإفطار البسيط من الفول والبيض المسلوق، ثم أذهب للحقل، وعقب الانتهاء من أعمال الفلاحة فيه أعود لمنزلي، وأقضي المتبقي من اليوم وسط الأبناء والأحفاد، حتى يجئ موعد نومي".

يوم تعاظم طغيان واستبداد السلطة الغاشمة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم السبت 19 نوفمبر 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالي : ''[ أيها الجبابرة العتاة، اجعلوا انتصار مروق طغيانكم بالباطل، عيدا لكم، و ارفعوا الرايات، وأطلقوا الزغاريد، و وزعوا الشربات، وتبادلوا التهانى، واعزفوا الأهازيج، وانشدوا الاغانى، وانتهكوا القوانين، وشرعوا قوانين الغاب، و اسجنوا الابطال، واعتدوا بأحذيتكم على رقاب الناس، و اغترفوا من دماء الضحايا شلالات وانهار، ولكن يجب ان تعلموا، طالما عجزتم ان تتعلموا، بأنه إذا كان الطغاة المستبدين لا يتعلمون من دروس الشعوب الحرة أبدا، فإن الناس الأحرار لا يطأطئون رؤوسهم خاضعين تحت أحذية الطغاة ابدا، مع كون الموت لديهم واحد، سواء كان تحت أغطية فراش وثير فى قصر منيف، أو تحت وطأة التعذيب فى سرداب سحيق، فخير للناس الابرار ان يموتوا فوق أسنة رماح الجبابرة العتاة، وتحت سنابك جيادهم المطهمة، من ان يرتضي أحد الذل والهوان، ومن أن يقبلوا وانوفهم فى الرغام سلب وجدانهم الأبية وتحويلهم من بشر إلى سوائم، ومن أن يركعوا لغير الله سبحانه وتعالى، ومن أن يخضعوا إلى فرض ارهاب عسس الطغاة، غيلة وخسة عليهم، ونشر شيطان جهنم الطغاة أجنحته القمعية عليهم، وكبت بالرعب والارهاب وحكم الحديد والنار أفواههم، وقطع ألسنتهم، وسمل عيونهم، وبتر أطرافهم بالمخالفة لدستور 2014، و ذخرت كتب تاريخ الشعوب الحرة، بالمثل الوطنية العظيمة، وتناقلت عبر العصور والأجيال صرخات المصريين الخالدة، القائلة، دعونا نموت بشرف، إذا كنا عاجزين ان نعيش بشرف. ]''.

يوم رفض النوبيين تحول المادة الخاصة بهم فى الدستور الى مادة هلامية واستمرار اضطهادهم

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ يترقب ملايين النوبيين فى مصر خلال الساعات القليلة القادمة بحذر شديد التنقيحات الاخيرة التى تقوم بها لجنة الخمسين لصياغة دستور ثورتى 25 يناير و 30 يونيو قبل التصويت النهائى على مواد مسودة الدستور يوم السبت 23 نوفمبر 2013 مع تلويح لجنة صياغة الدستور على مضض وتردد باتجاهها لاضافة مادة فى الدستور خلال التصويت النهائى تنص على: ''التزام الدولة بمراعاة الحقوق التاريخية لأبناء النوبة فى العودة مجددا إلى أراضيهم النوبية القديمة وتملكها'' والتى هجروا قسرا تباعا منها بداية عند بناء خزان اسوان و مرورا بفترات تعليتة و عند بناء السد العالى وسط مخاوف نوبية من كونها مادة للزينة لاحتواء النوبيين ليس الا ولن تعمل الانظمة بها وتجاهلت اللجنة ''المصونة بفرماناتها'' باقى مطالب النوبيين والتى لاتقتصر فقط على حق العودة, وكانت لجنة مايسمى ''الحوار المجتمعى'' المنبثقة عن لجنة الخمسين لاعداد دستور ثورتى 25 يناير و 30 يونيو قد عقدت جلستين صوريتين فى مقر مجلس الشورى يومى الخميس 26 سبتمبر 2013 والسبت 11 اكتوبر 2013 بدعوى الاستماع لمظالم النوبيين, وقاطع معظم النوبيين والمعارضين والنشطاء السياسيين ورؤساء المنتديات والجمعيات النوبية اجتماع الجلستين على اساس بان كفاح النوبيين لنيل حقوقهم المهدرة واقرار العدالة الاجتماعية على مدار عقود وتضحياتهم الجسيمة لنصرة مصر فى ثورتين 25 يناير2011 و30 يونيو 2013 لم تكن من اجل تخصيص جلستين استماع صوريتين لمدة نصف ساعة لمجرد التظاهر بسماع مظالم ومطالب اطياف الشعب, واكدوا تحفظهم على عملية اعداد دستور ثورة 25 يناير و 30 يونيو لعدم اختيار ممثلين باعداد كافية عن النوبيين تناسب اعدادهم للمشاركة فى وضع الدستور سواء ضمن عضاء لجنة الخمسين الاصلية او حتى ضمن المتفرجين من اعضاء لجنة الخمسين الاحتياطية, وهدد النوبيين برفع دعاوى قضائية ببطلان دستور ثورتى 25 يناير و 30 يونيو حتى لو تم الاستفتاء علية لعدم مشاركة كافة اطياف المجتمع المصرى فى اعدادة, وطالب النوبيين بوضع مادة فى الدستور تؤكد حقوق النوبيين المهدرة وحق عودة النوبيين الى ماتبقى من اراضيهم النوبية التى تم تهجيرهم منها وتمليكها لهم والتاكيد على القومية والثقافة واللغة والاراضى النوبية فى الدستور واعادة دائرة انتخابات ''مركز نصر النوبة'' الى النوبة وذيادة عدد مقاعدها الى 6 مقاعد بعد ضم جميع القرى النوبية اليها لضمان انتخاب نوبيين عن النوبيين فى الانتخابات النيابية والمحلية بعد ان تم تشتيت القرى النوبية على دوائر انتخابية غير نوبية كاسلوب تطهير عرقى ممنهج يؤدى الى انتخاب وتمثيل غير نوبيين عن النوبيين, كما طالبوا بتحقيق فصل ادارى ومالى للمناطق النوبية للنهوض بالنوبة وتنميتها, وافاقت لجنة الخمسين لصياغة الدستور بعد فوات الاوان وتدبيج معظم مواد مسودة الدستور ولوحت على مضض باتجاهها لاضافة مادة فى الدستور خلال التصويت النهائى يوم السبت 23 نوفمبر 2013 تنص على: ''التزام الدولة بمراعاة الحقوق التاريخية لأبناء النوبة فى العودة مجددا إلى أراضيهم النوبية القديمة وتملكها والتى هجروا قسرا تباعا منها بداية عند بناء خزان اسوان ومرورا بفترات تعليتة وحتى بناء السد العالى'' بالاضافة الى اختيار نوبى واحد لحضور ومتابعة اعمال اللجنة بعد فوات الاون وهى خطوات محدودة لاتلبى كافة مطالب النوبيين ومتها التاكيد ايضا على القومية والثقافة واللغة مع الاراضى النوبية فى الدستور كخطوة اولية لتحقيق باقى مطالب النوبيين عند تقسيم الدوائر الانتخابية باعادة دائرة انتخابات ''مركز نصر النوبة'' وضم جميع القرى النوبية اليها وذيادة عدد مقاعدها بالاضافة الى استصدار قرار رئاسى بتحقيق فصل ادارى ومالى للمناطق النوبية للتهوض بها وتنميتها, لذا يترقب ملايين النوبيين فى مصر الساعات القادمة والتى سوف تحسم موقف النوبيين من مسودة دستور ثورتى 25 يناير و 30 يونيو سواء بتاييدة للدستور فى حالة تلبية مطالب النوبيين فية او بمقاطعتة والشروع فى اسقاطة بالقضاء والمظاهرات والاحتجاجات السلمية فى حالة تجاهل مطالب النوبيين واستمرار تهميش النوبيين واضطهادهم, ]''.

يوم إرهاب طلاب عصابة الاخوان فى جامعة الازهر

فى مثل هذا الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 20 نوفمبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه الاحتفالات الإرهابية الدموية التي قام بها طلاب الإخوان فى جامعة الازهر والشوارع المحيطة ابتهاجا باغتيال الإرهابيين 11 جنديا من جيش مصر الوطنى وإصابة 37 آخرين فى عملية إرهابية بسيارة مفخخة فى سيناء، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ أراد طلاب جماعة الإخوان الإرهابية فى جامعة الأزهر الشريف، الأربعاء 20 نوفمبر 2013، الاحتفال بقيام جماعات الإرهاب، باغتيال 11 مجند بالقوات المسلحة المصرية وإصابة 37 آخرين فى عملية إرهابية بسيارة مفخخة فى سيناء، الأربعاء 20 نوفمبر 2013، فخرجوا من مدرجات كلياتهم فور بث وسائل الإعلام خبر الجريمة الإرهابية ضد جنود جيش مصر الوطنى، فرحين، مهللين، منشرحين، مبتهجين، بمقتل جنود الجيش الوطنى، وهو ما لم يفعله الأعداء من الصهاينة الإسرائيليين، وأشعلوا النيران فى إطارات سيارات أساتذة وموظفي الجامعة، ومبانى وأشجار الجامعة، وأطلقوا الشماريخ، ورددوا الأغنيات، وهم يدورون محتفلين حول النيران، وأشعلوا النيران فى اعلام مصر ودهسها بالأقدام، ثم خرجوا إلى الشوارع المحيطة بالجامعة و قاموا بقطعها بإطارات السيارات المشتعلة التى احضرها اتباع الاخوان لهم، وقذفوا المارة والسيارات بالحجارة وأطلقوا عليهم الشماريخ وهم يهتفون لجماعة الإخوان الإرهابية ويحملون أعلام تنظيم القاعدة وحماس وحزب اللة، وهكذا نرى الى اى حد فقد الاخوان واتباعهم المغيبين مصريتهم ووطنيتهم ودينهم المتاجرين بة، والذى لايقر ذبح اخوانهم المصريين وجنود جيشهم الوطنى واقامة الاحتفالات الارهابية الصاخبة ابتهاجا بسفك دمائهم، بعد ان صار ولائهم مقتصر فقط على تنظيم الاخوان الارهابى، والاجندة الامريكية والاسرائيلية، وقال الدكتور إبراهيم هدهد نائب رئيس جامعة الأزهر، فى مداخلة هاتفية مع برنامج "ممكن" للاعلامى خيري رمضان، على قناة "سي بي سي" مساء الاربعاء 20 نوفمبر 2013 : ''بان الطلاب الاخوان أشعلوا النيران داخل المدينة الجامعية فى اطارات السيارات والمبانى والاشجار ثم خرجوا لقطع الطرق المحيطة بالمدينة الجامعية وجامعة الازهر''، واشار نائب رئيس جامعة الازهر : ''بأنه يوجد في المدينة الجامعية 12 ألف طالب يكلف الطالب الواحد منهم الدولة 600 جنية شهريا على بند التغذية فقط، ومن يتظاهرون لا يتجاوز عددهم عن 500 طالب، ومؤكدا بأن مجلس جامعة الأزهر منع التظاهر تماما بالجامعة ومجرد التواجد في المظاهرة سيجعل الطالب محال إلى مجالس تأديب ومعرضا للفصل من الجامعة، وأنه سيتم إخلاء أي طالب يثبت مشاركتة فى أعمال الشغب والعنف والتدمير والحرق والارهاب التى جرت. ]''.

يوم المبادرة الاجرامية لعصابة الاخوان الإرهابية

فى مثل هذا الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 20 نوفمبر 2013، أعلنت جماعة الإخوان الإرهابية عن مبادرة هزلية بعد ساعات معدودات من عملية اغتيال 11 مجند بالقوات المسلحة وإصابة 37 آخرين فى عملية إرهابية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه الواقعة، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ قبل ساعات من اغتيال الشهيد محمد مبروك المقدم بجهاز الأمن الوطنى مساء يوم 17 نوفمبر 2013 بمدينة نصر بالقاهرة، تبجح المدعو محمد علي بشر، القيادي بجماعة الإخوان الإرهابية، وما يسمى بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" الإرهابي المحظور، بطرح ما اسموه مبادرة للمصالحة قائمة على عودة دستور الإخوان الباطل من متحف التاريخ، والرئيس المعزول مرسى المتهم بالتخابر والتجسس مع دول وجهات أجنبية وقتل المتظاهرين و تهريب 36 ألف مجرم من السجن مع زبانيته، وبعد بضع ساعات من اغتيال 11 مجند بالقوات المسلحة وإصابة 37 آخرين صباح يوم الأربعاء 20 نوفمبر 2013 فى عملية إرهابية بشمال سيناء، تبجح مجددا المدعو محمد علي بشر، مع ما يسمى بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" الإرهابي المحظور, بطرح ما اسموه مبادرة جديدة للمصالحة قائمة على إجراء استفتاء شعبي على خارطة الطريق التى أعلنتها القوات المسلحة يوم 3 يوليو 2013، وقبول إرهاصات خارطة مشبوهة اعلن عن بعض ملامحها الرئيس المعزول مرسى مساء يوم 2 يوليو 2013 قبل عزله، وهي خطة يستخدمها تنظيم الاخوان الارهابى بدعم مخابرات اجنبية ويتزامن معها مظاهرات واحداث عنف وشغب مفتعلة في المحافظات والجامعات للضغط على الشعب المصرى على وهم اجبارة على قبول مبادرات الاجندات الامريكية والاسرائيلية والاخوانية بالقوة الارهابية، وتعامى الارهابيين الذين اوغلوا فى دماء الشعب المصرى عن حقيقة ناصعة البياض تتمثل فى انة لم يحدث يوما ان خضعت دولة لابتزاز طابور خامس ارهابى لان هذا يعنى ببساطة شديدة سقوط الدولة الى الابد فى براثن ابتزاز الارهابيين وفتح الباب على مصراعية لكل جماعة ارهابية لفرض مطالبها على الشعب المصرى قسرا بالارهاب، كما تعاموا عن حقيقة اخرى ناصعة البياض تتمثل فى سقوط نفس خطتهم الارهابية ضد الشعب المصرى قبل ثورة 23 يوليو عام 1952، وكذلك سقوطها خلال فترة ارهابهم ضد الشعب المصرى فى الخمسينات والستينات، وايضا سقوطها خلال فنرة ارهابهم ضد الشعب المصرى فى الثمانينات والتسعينات، وها هى الان خطتهم الارهابية تتجدد مرة اخرى للمرة الرابعة ضد الشعب المصرى عام 2013، وسيكون مصيرها مثل سابقيها وستؤدى هذة المرة الى نهايتهم سياسيا تماما وتصنيفهم ارهابيين الى الابد، بعد ان تخابروا مع الاعداء واستهدفوا بحقد دفين مصر وشعبها. ]''.

يوم اجرام اذناب عصابة الاخوان الإرهابية فى اغتيال مسئول ملف عصابات الإرهاب فى جهاز الأمن الوطنى

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية جريمة اغتيال المقدم محمد مبروك مسئول ملف عصابات الإرهاب فى جهاز الأمن الوطنى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ لم يكن ضابط الشرطة الشهيد مقدم الأمن الوطنى محمد مبروك, الذى اغتالتة يد الارهاب الاخوانى مساء امس الاول الاحد 17 نوفمبر 2013, مستهدفا للاغتيال من جماعة الاخوان الارهابية واتباعها الارهابيين فى مصر, وغزة, ولبنان, ليس فقط بسبب كونة المسئول عن ملف الإخوان والجماعات الجهادية والتكفيرية فى جهاز الامن الوطنى, وقيامة بتحرير محاضر التحريات في قضية التخابر مع جهات اجنبية والتجسس والهروب من سجن وادي النطرون وتهريب حوالى 36 الف سجين المتهم فيها الرئيس الاخوانى المعزول وعناصر من عصابتة, وحركة حماس الارهابية, وحزب اللة الارهابى الشيعى, والشاهد الوحيد على التسجيلات المحرزة مع القضية, بل انة كان ايضا قائد فرقة القبض على المجرم خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الاخوان الارهابية فى منزله, واقتاده من غرفة نومه حتى سجن طرة, ومانشاهدة الان صورة مكررة من ارهاب عصابة الاخوان واتباعها خلال فترة الثمانينات والتسعينات, والذى اخمدتة فى النهاية سلطة القانون وحولت اصحابة الى افاقين جبناء, والمطلوب الان استئصال شر هذة العصابات الاجرامية الى الابد بعد ان انغمسوا حتى الثمالة فى اوحال مستنقعات الخيانة والتجسس والقتل والارهاب والتى لايمكن التكفير عنها الا من خلال حبل المشنقة ]''.

يوم اغتيال مسؤول ملف عصابات الإرهاب فى جهاز الأمن الوطنى


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد مساء يوم الأحد 17 نوفمبر 2013، قامت اذناب عصابة الإخوان الإرهابية، ممثلة فى ميليشيات عصابة أنصار بيت المقدس الإرهابية، باغتيال المقدم محمد مبروك مسئول ملف عصابات الإرهاب فى جهاز الأمن الوطنى، و تمكنت الشرطة لاحقا من تصفية معظم المنفذين للعملية الإرهابية، وألقت القبض على المخططين والداعمين لها، وبينهم صاحب شركة قام بتمويل العملية الإرهابية، وضابط شرطة برتبة مقدم رئيس وحدة تراخيص بإدارة مرور القطامية أعطى الإرهابيين صورة الشهيد و بياناته التفصيلية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه الجريمة الإرهابية، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ قامت اذناب عصابة الإخوان الإرهابية، مساء يوم الأحد 17 نوفمبر 2013، باغتيال ضابط الشرطة الشهيد مقدم الأمن الوطنى محمد مبروك السيد خطاب، بسيل من طلقات الرصاص استقرت 26 رصاصة منها فى جسد الشهيد، أطلقها عليه 7 إرهابيين يستقلون سيارتين قطعوا بهما عليه الطريق، بعد دقائق من مغادرته منزله بمدينة نصر متوجها إلى مقر عمله، نتيجة كونه المسئول عن ملف الإخوان والجماعات الجهادية والتكفيرية فى جهاز الأمن الوطنى، و محرر محضر التحريات في قضية التخابر مع جهات أجنبية، والتجسس، والهروب من سجن وادي النطرون، وتهريب حوالى 36 ألف سجين، المتهم فيها الرئيس الإخواني المعزول، وعناصر إرهابية عديدة من عصابتة، وحركة حماس الإرهابية، وحزب الله الإرهابي الشيعي، والشاهد الوحيد على التسجيلات المحرزة مع القضية، وقائد فرقة القبض على المجرم الارهابى الخطير العريق فى الاجرام خيرت الشاطر، نائب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية فى منزله، واقتياده من غرفة نومه حتى سجن طرة، وما نشاهده الآن صورة مكررة من ارهاب اذناب عصابة الاخوان الارهابية واتباعها خلال فترة الثمانينات والتسعينات، والتي أخمدتها فى النهاية سلطة القانون وحولت أصحابها إلى جبناء يرتدون ملابس النساء، والمطلوب الآن استئصال شر هذه العصابات الاجرامية الى الابد بعد ان انغمسوا حتى الثمالة فى أوحال مستنقعات الخيانة والتجسس والقتل والإرهاب، والتى لايمكن التكفير عنها إلا من خلال التصفية او حبل المشنقة، ولن يفلت القتلة السفاكين مصاصى الدماء من الحساب والعقاب، وان غدا لنظرة قريب. ]''.