السبت، 30 مايو 2020

الشعب المصرى يرفض استمرار إثيوبيا فى استغفال رئيس الجمهورية

الشعب المصرى يرفض استمرار إثيوبيا فى استغفال رئيس الجمهورية

رغم هشاشة الجيش الاثيوبى بالمقارنة مع جيش مصر، الا ان النظام الإثيوبى يريد فرض ضلالة فى قواعد ملء سد النهضة بالمخالفة لمطالب مصر فى عدم تأثير ذلك على حصتها التاريخية كدولة مصب فى مياة نهر النيل، الى حد الحرب مع مصر، وبلا شك وصلت الرسالة الميكافيلية الإثيوبية الخفية الى مصر قبل أن تصل السودان كما ارادت إثيوبيا، التى افتعلتها عبر قيامها بدفع مليشيات إثيوبية مسلحة باختراق الحدود الإثيوبية/السودانية يوم الخميس الماضي 28 مايو وعدوانها على الاراضى السودانية وقتل نقيب في الجيش السوداني وطفلة، إلى جانب جرح عدد من العسكريين والمدنيين السودانيين، عقب انتقال السودان مؤخرا من الجانب الإثيوبى الى الجانب المصرى بعد ان وقفت بحماقة فى صف الجانب الإثيوبى ضد مصر نحو عشر سنوات بسبب خلافها مع مصر حول ملف مثلث حلايب وشلاتين الحدودي، حتى وجدت نفسها بعنادها مع مصر أنها متضررة أكثر من مصر فسارعت متاخرة فى الوقوف ضد قواعد إثيوبيا ملء سد النهضة، وهدفت الرسالة الميكافيلية الإثيوبية الخفية على الأقل الى تحييد السودان ووقوفها موقف المتفرج فى حالة اندلاع حرب بين مصر وإثيوبيا، وعدم مشاركة السودان مع مصر فى الحرب ضد إثيوبيا ومنع السودان من اتاحة القواعد الجوية العسكرية السودانية والأراضى السودانية والمياه البحرية الإقليمية السودانية لمصر للهجوم على إثيوبيا، والا سوف تجتاح المليشيات إلاثيوبية الحدود السودانية واحتلالها خاصة فى ظل مماطلة إثيوبيا حتى الان في ترسيم الحدود بينها مع السودان لاستخدامها كورقة ضغط على السودان ووضع السودان تحت هيمنتها الى الابد، ولم تسقط مصر فى الشرك الجديد لاثيوبيا ضد مصر المتمثل فى اعلان إثيوبيا منذ ايام استعدادها للدخول فى مفاوضات جديدة مع مصر والسودان واشترطت مصر فى البيان الذى اصدرتة عبر وزارة الخارجية المصرية بان تكون المفاوضات الجديدة جادة هذة المرة وعلى اساس عدم مساس ثيوبيا بحصة مصر التاريخية فى مياة نهر النيل وليس مضيعة للوقت مثل مئات المفاوضات السابقة لاثيوبيا، ورغم اصدار الاتحاد الاوروبى بيان يوم الخميس الماضى 28 مايو رحب فية بما اعلنتة إثيوبيا عن استعدادها للدخول فى مفاوضات جديدة مع مصر والسودان حول قواعد ملء سد النهضة، الا ان اثيوبيا لم ترد بخطوات عملية على ارض الواقع تؤكد فية جديتها عبر اعلان تاجيل الموعد الذى حددتة فى شهر يوليو القادم لبدء قيامها بملء سد النهضة دون الاتفاق مع مصر والسودان على قواعد الملء لعدم التاثير على حصة البلدين فى مياة نهر النيل مما يعنى بانها حيلة مماطلة جديدة من إثيوبيا لتضييع الوقت بوهم وضع مصر بالمماطلة والتسويف والمناورة والخداع امام سياسة الامر الواقع الاستغلالى المهين فى النهاية، ورغم ان شن مصر هجوم جوى على إثيوبيا انطلاقا من القواعد الجوية للسودان وجنوب السودان واريتريا امر جيد، الا ان التكنلوجيا العسكرية المتقدمة وامتلاك مصر طائرات وغواصات ومدمرات وقطع بحرية عسكرية وصواريخ متقدمة تستطيع القيام بدورها القتالى ضد اثيوبيا من على بعد مئات والاف الاميال من حدودها جعل من عدم وجود حدود بين مصر وإثيوبيا امر ثانوى فى مجرى الحرب، خاصة وان مصر فى حالة اندلاع حرب بينها وبين اثيوبيا لا تريد غزو واحتلال الاراضى الاثيوبية بل تريد فقط تدمير سد النهضة الاثيوبى لاجبار إثيوبيا على قبول صوت الحق والعدل والمنطق وبنفس الاهمية تدمير القواعد الجوية والصاروخية الإثيوبية لمنعها من العدوان على السد العالى والاراضى المصرية والقواعدالعسكرية المصرية. الشعب المصرى يرفض استمرار إثيوبيا فى استغفال القيادة المصرية والنصب والضحك عليها والسخرية منها منذ زيارة الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى بسذاجة مفرطة لاثيوبيا والاعتراف لها بالباطل بأحقيتها فى بناء سد النهضة دون الاتفاق النهائى على قواعد ملء السد نتيجة جهل سياسى من ديكتاتور غشيم حنث بقسمه في احترام دستور الشعب المصرى وعبث به من اجل تمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد و حنث بقسمه في سلامة مصر عندما فرط في مياه مصر وحق الشعب المصرى فى الوجود بتوقيعه ما سمي اتفاق المبادئ معها عندما قام السيسي بزيارة إثيوبيا دون إقرارها بعدم مساسها بحصة مصر فى مياه نهر النيل مثلما فرط قبلها مع سبق الإصرار والترصد فى أراضى مصر بإهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان للسعودية، انه شاطر فقط فى التفرعن بالباطل والاستبداد ضد الشعب المصري وحقوقه الوطنية ولا يهمه سوى توريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر وحكم البلاد بتواطؤ برلمانة والأحزاب الراكعة في محرابه بالقوانين والتعديلات الطاغوتية الباطلة والسجون والمعتقلات ونظام حكم ضرب الجزمة.

آخر الألاعيب الإثيوبية قبل ساعة الصفر مع مصر

آخر الألاعيب الإثيوبية قبل ساعة الصفر مع مصر

جاءت حيل أثيوبيا فى افتعال مناوشات حدود عسكرية مع السودان فى منطقة "الفشقة'' السودانية الحدودية مع إثيوبيا للضغط على السودان بعد أن انحازت السودان مؤخرا الى صف مصر من أجل حق السودان فى مياة نهر النيل وليس من اجل حق مصر فى مياة نهر النيل بهدف اعادة السودان الى الحظيرة الاثيوبية مجددا على حساب حق السودان فى مياة نهر النيل وإلا ستكون هناك حرب استنزاف على الحدود بين البلدين وقد أخطأت دولة السودان في وقوفها مع الباطل فى إثيوبيا سنوات طوال عنادا فى مصر بسبب ملف حلايب وشلاتين على حساب حق السودان فى مياة نهر النيل مما أطمع فيها اثيوبيا التى تريد بمناوشات الحدود التى تفتعلها مع السودان اعادتها الى الحظيرة الإثيوبية مجددا. عموما الوقت قد فات على مثل تلك الألاعيب الإثيوبية بعد أن اقتربت ساعة الصفر لاندلاع حرب بين مصر وإثيوبيا دفاعا عن حصة مصر فى مياه نهر النيل بعد أن حددت اثيوبيا بنفسها ساعة الصفر في شهر يوليو القادم لبدء مل سد النهضة دون التوصل لاتفاق مع مصر وطبيعى عدم وقوف مصر تتفرج على سرقة مياهها قسرا وتعطيش وتجويع شعبها.
============================

جيش السودان: كل الخيارات مفتوحة إذا استمرت تعديات إثيوبيا


اعلن المتحدث باسم الجيش السوداني، عامر محمد الحسن، عن هدوء حذر على الحدود الإثيوبية.

وقال الحسن لـ"العربية/الحدث" الجمعة إن "كل الخيارات مفتوحة إذا استمرت التعديات الإثيوبية".

كما أضاف: "أرسلنا تعزيزات لحدود إثيوبيا لمنع أي انتهاكات".

وأوضح الحسن أن "تدخل القوات الإثيوبية في الاعتداءات الأخيرة كان واضحاً".

إلى ذلك أكد أن "هناك مماطلة إثيوبية في ترسيم الحدود ومتمسكون بالحل السلمي".

وشدد على أن هناك "إنشاءات إثيوبية داخل حدود السودان واعتداءات مستمرة".

اتهامات للقوات الحكومية الإثيوبية
يشار إلى أن الجيش السوداني كان اتهم الخميس القوات الحكومية الإثيوبية بمساندة ميليشيات محلية إثيوبية في هجمات عبر الحدود على مواقع سودانية.

وأعلن الحسن، في بيان، أن "ميليشيات إثيوبية مسنودة بالجيش الإثيوبي واصلت تعديها على الأراضي والموارد السودانية".

يذكر أن الحدود السودانية الإثيوبية شهدت، الخميس، بولاية القضارف، توتراً جديداً بعد تسلل ميليشيات إثيوبية للحدود واعتدائها على المشاريع الزراعية بمنطقة بركة نوريت وقرية الفرسان.

كما اشتبكت مع قوة عسكرية سودانية في معسكر بركة نورين, بحسب وكالة الأنباء السودانية، ما أدى إلى مقتل نقيب في الجيش السوداني وطفلة، إلى جانب جرح عدد من العسكريين والمدنيين.

الجمعة، 29 مايو 2020

هل تتسبب تداعيات سقطة حكومة السيسي فى تجاهل المصريين العالقين فى الكويت الى قطع العلاقات المصرية الكويتية وطرد العمالة المصرية فى الكويت.. عاصفة غضب مصرية ضد فيديو "مقزز" لكويتية تهين فيه المصريين فى وصلة سب وردح منحطة


هل تتسبب تداعيات سقطة حكومة السيسي فى تجاهل المصريين العالقين فى الكويت الى قطع العلاقات المصرية الكويتية وطرد العمالة المصرية فى الكويت

عاصفة غضب مصرية ضد فيديو "مقزز" لكويتية تهين فيه المصريين فى وصلة سب وردح منحطة

رغم ان لفيديو الذي نشرتة مدونة كويتية تدعى ريم الشمري خلال الساعات الماضية وأثار غضب المصريين بعد أن تطاولت فيه بالسب والردح بأسلوب منحط ضد المصريين، جاء ضمن تداعيات انتشار حالة سخط كويتية ضد مصر على المستوى الشعبى والسياسى والبرلماني عقب المظاهرات التي قام بها مئات المصريين العالقين فى الكويت ضد السلطات المصرية نتيجة تجاهل الحكومة المصرية اعادتهم الى مصر فى ظل كارثة كورونا مما ادى الى تدخل أمير الكويت بعد ان تجاهلت السلطات المصرية الاستجابة اليهم وأمر بإعادة المصريين العالقين فى الكويت الى مصر على نفقة الكويت الأمر الذي اثار حالة سخط وغضب كويتية عارمة ضد مصر على المستوى الشعبى والسياسي والبرلماني وصل الى حد مناقشة مجلس الامة الكويتى مقترح بطرد نصف مليون مصرى يعملون فى الكويت واعادتهم الى مصر، الا انة مهما كان خطا وتقاعس واهمال الحكومة المصرية لمواطنيها العالقين فى الكويت الى حد استجداء اعادتهم الى مصر على نفقة الكويت، الا ان هذا ليس مبرر للمدونة ريم الشمري للمشاركة فى المعمعة الكويتية ضد مصر بوصلات سب وردح منحطة ضد المصريين من عينة إنها لا تريد الجالية المصرية في الكويت، محملة مسؤولية وجودهم الكثيف في بلادها لبعض نواب مجلس الأمة الكويتي، وان "الكويت للكويتيين، وليست للمصريين''، و ''أنتم مجرد ناس مأجورة، نحن نعطيكم راتب لخدمتنا". و "لماذا لا تفهمون، أنتم مجرد ناس مأجورة فقط لا غير، بيننا وبينكم عقود، تخدموننا ثم ترحلون''، وغيرها من عبارات السب والشتم والردح ضد المصريين.

ناقوس خطر كبير.. وزارة الصحة: تسجيل 1289 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 34 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الجمعة 29 مايو.

ناقوس خطر كبير

تواصل تضاعف حالات الإصابة والوفاة بفيروس كورونا بأرقام تصعيدية خطيرة غير مسبوقة خلال يوم واحد فى مصر اليوم الجمعة.

وزارة الصحة: تسجيل 1289 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 34 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الجمعة 29 مايو.

إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى اليوم الجمعة 29 مايو هو 22082 حالة. واجمالى عدد الوفيات هو 879 حالة. وفق بيانات وزارة الصحة كما هو مبين فى رابط بيان وزارة الصحة المرفق.

وذلك منذ الإعلان رسميا عن وقوع أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020. والإعلان رسميا عن وقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

رابط بيان وزارة الصحة

قصة صورة.. يوم اندلاع شرارة الثورة المصرية الأولى من مدينة السويس .. الفصل السادس ..


قصة صورة.. يوم اندلاع شرارة الثورة المصرية الأولى من مدينة السويس .. الفصل السادس .. 

اثناء وجودى قبل فترة المغرب يوم 25 يناير عام 2011 فى ميدان الاربعين بمدينة السويس وسط عشرات الاف المتظاهرين وعلى بعد امتار حوالى 3000 الاف فرد من قوات فرق الأمن المسلحين بالاسلحة النارية الالية والبنادق الخرطوش وقنابل الغاز المسيل للدموع التى اشتبه المتظاهرون عند استخدامها بأنها من النوع المحرم دوليا قبل لحظات معدودات من انطلاق شرارة الثورة المصرية الاولى من مدينة السويس واندلاع المعارك الضارية التي تسببت فيها قوات الشرطة نتيجة هجومها بكافة انواع الاسلحة التى تحملها على المتظاهرين وسقوط شهداء ومصابين من المتظاهرين الذين كانوا ملتزمين سلميا حتى فوجئوا بالهجوم الدموي عليهم فى معارك استمرت 4 أيام ليل نهار فى شوارع مدينة السويس بين قوات الشرطة والمتظاهرين. اتجه بى التفكير الى شرارة ثورة أخرى اندلعت أيضا من مدينة السويس قبل حوالي شهرين من اندلاع شرارة الثورة المصرية الاولى من مدينة السويس ومثلت الإنذار النهائي والمسمار الاخير فى نعش نظام فرعون مصر والذى لم يتعظ واستمر فى غيه وكان ذلك يوم 28 نوفمبر عام 2010 عندما تم تزوير آخر انتخابات نيابية اجرها النظام الديكتاتور المخلوع مبارك ويومها انطلقت شرارة ثورة عارمة فى مدينة السويس ضد نظام حكم الفرد وتزوير الانتخابات وخرجت مظاهرات حاشدة من آلاف المواطنين من كل مكان فى مدينة السويس واتجهوا منذ حوالي الثامنة صباحا الى مديرية أمن السويس وقاموا بمحاصرتها احتجاجا على تزوير الانتخابات على اوسع نطاق شهدتة مصر وقيام اجهزة الأمن ومباحث امن الدولة بطرد مندوبي ووكلاء من أحزاب المعارضة والمستقلين من اللجان الانتخابية بالقوة ومنع دخول الناخبين الى اللجان الانتخابية وتكديس صناديق الانتخابات داخل اللجان ببطاقات التصويت المزورة حتى قبل ان تفتح اللجان أبوابها وحاصر المتظاهرون مديرية امن السويس التى سارعت بإغلاق الأبواب الحديدية للمديرية بالسلاسل والجنازير ووقف خلفها العشرات من جنود فرق الامن المسلحين وحوالى الساعة التاسعة ونصف صباحا اجرى تليفزيون بى بى سى عربى من لندن مداخلة هاتفية معى على الهواء مباشرة أثناء وجودى امام مديرية امن السويس اتابع الاحداث لوصف الوضع فى مدينة السويس بصفة عامة وامام مديرية امن السويس بصفة خاصة. وأكدت محاصرة آلاف المتظاهرين مديرية أمن السويس بالإضافة الى وجود مظاهرات عارمة اخرى من الاف المتظاهرين تجوب شوارع السويس وهى تهتف ضد نظام حكم الفرد وتزوير الانتخابات وعندما لاحظ المذيع اندماجي فى نقل الأحداث قال بان من يسمعك يعتقد بان شوارع مدينة السويس تحولت الى ساحة حرب واكدت بانها بالفعل تحولت الى ساحة حرب ولكن بالمظاهرات السلمية. وانسحبت معظم أحزاب المعارضة والقوى السياسية من الانتخابات ولم تدخل المرحلة الثانية من الانتخابات باستثناء احد الاحزاب المحسوب بالباطل على المعارضة والذى وافق على استمرار بقائه فى الانتخابات الصورية مقابل منحة حفنة من المقاعد فى مجلس الشعب المزور وتهكم الحاكم الديكتاتور عندما اخطروة بقيام أحزاب المعارضة والقوى السياسية بإقامة برلمان موازى يضم ممثلين عن احزاب المعارضة والقوى السياسية مهمتة كشف مساوئ نظام حكم الفرد قائلا.. ''خليهم يتسلوا'' .. وبعد حوالى شهرين انطلقت شرارة الثورة المصرية الأولى من مدينة السويس بعد ان كانت مظاهرات يوم 28 نوفمبر 2010 بالسويس ضد تزوير انتخابات برلمان 2010 هى الوحيدة على مستوى محافظات الجمهورية واجريت مداخلة هاتفية جديدة مع بى بى سى فور اندلاع ثورة 25 يناير 2011 أكدت فيها تحول شوارع مدينة السويس مجددا الى ساحة حرب حقيقية دامية نتيجة حماقة الشرطة بالهجوم على المتظاهرين بالاسلحة الفتاكة وقتل العشرات بعد أن كانت خلال مظاهرات نوفمبر 2010 ساحة حرب بالمظاهرات السلمية دون أن يتعظ ديكتاتور مصر الذى مضى فى تكبرة وعناده وانغلاق تفكيره وتعطشة لتوريث نظام حكمه السلطوي لنفسه ونجلة الغندور من بعدة وعسكرة البلاد ونشر حكم القمع والإرهاب حتى سقط مع وريثة وباقى افراد اسرته فى الرغام و اقتيدوا الى قفص الاتهام .

يوم إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية 2014 بالسويس ومقارنتها بنتائج الانتخابات الرئاسية 2012 بالسويس

يوم إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية 2014 بالسويس ومقارنتها بنتائج الانتخابات الرئاسية 2012 بالسويس

فى مثل هذا اليوم قبل 6 سنوات، الموافق فجر يوم الخميس 29 مايو 2014، أعلنت رسميا نتيجة الانتخابات الرئاسية فى مدينة السويس، ونشرت فور إعلانها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نتيجة الانتخابات الرئاسية 2014 بمدينة السويس، وقارنتها بنتيجة الانتخابات الرئاسية 2012 بمدينة السويس، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ بعد إعلان المستشار رئيس غرفة عمليات لجنة الفرز القضائية للانتخابات الرئاسية بالسويس, فجر اليوم الخميس 29 مايو 2014, النتيجة النهائية للانتخابات الرئاسية 2014 على مستوى محافظة السويس, عقدت مقارنة بين انتخابات رئاسة الجمهورية على مستوى محافظة السويس عام 2014, وانتخابات رئاسة الجمهورية على مستوى محافظة السويس عام 2012, ووجدت فوز السيسي بحوالي 107 ألف صوت انتخابى بالسويس اكثر من الأصوات التى حصل عليها مرسي في انتخابات عام 2012 بالسويس خلال ''المرحلة الأولى'', بالاضافة الى خسران حمدين صباحى حوالى 40 الف صوت, من الاصوات التى حصل عليها فى الانتخابات الرئاسية عام 2012 بالسويس, كما تنوعت فى نتائج الانتخابات الرئاسية بالسويس عام 2014, وعام 2012, العديد من المفارقات, وبرغم تنفيذ جماعة الاخوان الإرهابية تهديدها بابطال كتلتها التصويتية, واصدارها الاوامر الى اتباعها بالمشاركة فى الانتخابات الرئاسية لعام 2014 لإبطال أصواتهم فيها, إلا أنه لم تتعدى الأصوات الباطلة بالسويس عن 13 ألف و 391 صوت باطل, بنسبة لم تتعدى 7 فى المائة من اجمالى نسبة الأصوات الصحيحة, وجاءت نتائج الانتخابات الرئاسية بالسويس الحالية 2014, والسابقة 2012, على الوجة التالى, انتخابات رئاسة الجمهورية على مستوى محافظة السويس لعام 2014, حصول المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسي, على 166 ألف و 582 صوت, بنسبة 96 في المائة, وحصول المرشح الرئاسى حمدين صباحى على 6822 صوت بنسبة 4 فى المائة, وبلغ عدد الحاضرين 186 الف ناخب, والأصوات الباطلة 13 الف و 391 صوت, وبلغت نسبة الاصوات الصحيحة 93 فى المائة, ونسبة الاصوات الباطلة 7 فى المائة, وبلغ اجمالى الكتلة التصويتية بالسويس, 402 الف و 900 ناخبا وناخبا, واسفرت نتائج انتخابات رئاسة الجمهورية السابقة على مستوى محافظة السويس, والتي تم إعلانها فجر يوم الجمعة 25 مايو 2012 ''المرحلة الاولى'', عن فوز محمد مرسى بالمركز الاول بعدد 49 الف و 719 صوت, وحمدين صباحى بالمركز الثانى بعدد 45 الف و 500 صوت, وعمرو موسى بالمركز الثالث بعدد 43 الف و 469 صوت, وعبدالمنعم ابو الفتوح بالمركز الرابع بعدد 41 الف و989 صوت, وأحمد شفيق بالمركز الخامس بعدد 21 الف و 816 صوت, وتدانت ارقام باقى المرشحين ال 13 للحضيض, وبلغ عدد الذين حضروا من الناخبين و قاموا بالإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات 207 الف و 399 ناخبا, من اجمالى عدد الناخبين البالغ عددهم ''حينها'' 381 الف و 383 ناخبا, مقيدين فى جداول الناخبين بنسبة حضور 54 فى المائة من عدد الناخبين المقيدين, وبلغ عدد الأصوات الصحيحة 205 الف و 138 صوت, وعدد الأصوات الباطلة 261 صوت, وأسفرت نتائج انتخابات الإعادة الرئاسية على مستوى محافظة السويس ''المرحلة الثانية'', والتي تم إعلانها فجر يوم الاثنين 18 يونيو 2012, عن فوز محمد مرسى بالمركز الأول بعدد 129 ألف و231 صوت, بنسبة حوالى 63 فى المائة من مجموع الاصوات الصحيحة, وحصل منافسه أحمد شفيق على المركز الثانى بعدد 76 الف و730صوت, بنسبة حوالي 37 فى المائة من مجموع الأصوات الصحيحة, وبلغت نسبة الحضور 213 الف و537 ناخبا وناخبة, وعدد الأصوات الصحيحة 205 الف و 961 صوت, وعدد الأصوات الباطلة 7 آلاف 576 صوت, وبلغت نسبة الإقبال العام من الناخبين للتصويت فى الانتخابات 56 فى المائة من عدد الناخبين المقيدين فى جداول الناخبين بالسويس والبالغ عددهم ''حينها'' 381 ألف و883 ناخبا وناخبة. ]''.

يوم اغلاق دار الأوبرا المصرية بالضبة والمفتاح واستبدال عروض الأوبرا والباليه والمسرحيات وسائر الفنون الراقية والعالمية بعروض للمشعوذين والدجالين والحواة ومتعهدي فتح المندل وعمليات البشعة

يوم اغلاق دار الأوبرا المصرية بالضبة والمفتاح واستبدال عروض الأوبرا والباليه والمسرحيات وسائر الفنون الراقية والعالمية بعروض للمشعوذين والدجالين والحواة ومتعهدي فتح المندل وعمليات البشعة

فى مثل هذا اليوم قبل 7 سنوات، الموافق يوم الاربعاء 29 مايو 2013، قام الاخوان والسلفيين بإغلاق دار الأوبرا المصرية بالضبة والمفتاح، واستبدال عروض الأوبرا والباليه والمسرحيات وسائر الفنون الراقية والعالمية، بعروض للمشعوذين والدجالين والحواة ومتعهدي فتح المندل وعمليات البشعة، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه ملابسات تلك الأحداث الغريبة فى تاريخ الأوبرا المصرية، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ وهكذا تم اعتبارا من صباح اليوم الاربعاء 29 مايو 2013, إغلاق دار الأوبرا المصرية بالضبة والمفتاح, بعد وصول قطار الاستبداد والظلام والجهل والانغلاق الثقافى والفكرى لنظام حكم الاخوان الاستبدادى إليها, لمحاولة اخوانه عروض الأوبرا والباليه والمسرحيات وسائر الفنون الراقية والعالمية, بعروض للمشعوذين والدجالين والحواة ومتعهدي فتح المندل وعمليات البشعة, نتيجة اعتراض ''مشايخ'' نظام حكم الاخوان وحلفائه من تجار الدين والسلفيين, على عروض الأوبرا ومنها عروض البالية, بدعوى انها رجس من أعمال الشيطان, وتناقلت وسائل الإعلام خبر قيام كبار فنانى وممثلي ومقدمي عروض الأوبرا المصرية ومديرو الإدارات والمسؤولين الإداريين والعاملين بدار الأوبرا, بعقد اجتماعا تاريخيا صباح اليوم الأربعاء 29 مايو 2013, أعلنوا فيه وقف جميع عروض وأنشطة دار الأوبرا المصرية على جميع مسارحها ومن بينها حفلات الفرق الاجنبية, الى أجل غير مسمى, احتجاجا على مساعي اخوانة الثقافة و الأوبرا المصرية, عقب قيام علاء عبدالعزيز وزير ثقافة نظام حكم الاخوان, بإصدار فرمانات استبدادية أمس الثلاثاء 28 مايو 2013, باقالة الدكتورة إيناس عبدالدايم، رئيس دار الأوبرا المصرية, والدكتور صلاح المليجى رئيس قطاع الفنون التشكيلية, من مناصبيهما, وقبلها بايام قيامة بإقالة أحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة للكتاب, وكذلك تقديمة مذكرة لرئيس الجمهورية طالب فيها بإقالة سامح مهران رئيس أكاديمية الفنون, بعد ان عجز عن إقالته بنفسه نتيجة كون اسس تعيين وإقالة شاغل المنصب يصدر به قرار جمهورى, تمهيدا لتعيين ''شيوخ'' محسوبين على النظام الحاكم مكانهم, ومسارعة الدكتور سعيد توفيق الأمين العام للمجلس الاعلى للثقافة بتقديم استقالته من منصبه, قبل ان يصل الية سيف الإقالات, و للاحتجاج على مذابح وزير الثقافة الاخوانى ضد الثقافة والاوبرا المصرية ورموز وقيادات الاوبرا والفنون المصرية, ونشرت وسائل الإعلام, قيام الفنانين والعاملين فى اوبرا عايدة، مساء أمس الثلاثاء 28 مايو 2013, بالصعود على خشبة مسرح الأوبرا وهم يحملون لافتات الاحتجاج ضد اخوانة الاوبرا وعودة محاكم التفتيش كما هو مبين فى الصورة المرفقة المنشورة, وقاموا بتقديم اعتذارهم لجمهور المشاهدين عن عدم تقديم اوبرا عايدة إليهم ووقف عرضها تماما ضمن سائر انشطة الاوبرا, احتجاجا على الخطة الممنهجة لنظام حكم الاخوان القائم لاخوانة الاوبرا والثقافة المصرية, وتدمير الثقافة والفنون الرفيعة بمصر, وصفق جمهور المشاهدين وهتفوا ضد رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وحكم المرشد, ولم يبقى الآن مع عناد وتعصب واستبداد نظام حكم الاخوان, سوى المضي قدما كعادته فى غيه, و إعلان برنامجه لتقديم عروض درويشة من تجار الدين, ونقل عروض الدجل والشعوذة وشغل الحواة من الاسواق والموالد والارصفة الى مسارح دار الأوبرا المصرية. ]''.