الأحد، 10 يناير 2021

يوم تحويل شكوى ضد مدير مستشفى الى استجواب ضد الحكومة ووزيرة الصحة للإيهام بتصدي برلمان السيسى لخراب حكومة السيسي


يوم تحويل شكوى ضد مدير مستشفى الى استجواب ضد الحكومة ووزيرة الصحة للإيهام بتصدي برلمان السيسى لخراب حكومة السيسي


فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وجهت حكومة السيسي، وبرلمان السيسي، صفعة استغفال للمصريين، عبر تحويل شكوى ضد مدير مستشفى الى استجواب ضد الحكومة ووزيرة الصحة للإيهام بتصدي برلمان السيسى لخراب حكومة السيسي، و كان هو الاستجواب الاول والاخير فى تاريخ ''برلمان السيسي واحد'' على مدار 6 دورات، وتم إعداد وتقديم ''مسرحية الاستجواب التهريجية'' بعد التنسيق بين الحكومة والبرلمان حتى لا ينتهى ''برلمان السيسى واحد'' بدون تقديم استجواب واحد على مدار 5 سنوات، وقد انتهى أمر الاستجواب الاضحوكة كما تابع الناس حينها بتقديم الشكر للحكومة، فى إهانة صريحة للشعب المصرى وكأنه عبيط القرية الذى يمكن الاستخفاف بعقليتة والضحك عليه، ونشرت يومها على هذه الصفحة عدة مقالات قبل وبعد جلسة الاستجواب المزعوم، وجاء المقال الاول الذى نشرته فى مثل هذا اليوم قبل سنة الموافق 10 يناير 2020 على الوجة التالى: ''[ نرفض استمراء حكومة الرئيس عبدالفتاح السيسى الرئاسية سياسة الضحك على الناس، وبأساليب غبية، وإذا كان الرئيس السيسى قد أصدر تعليماته الى حكومته الرئاسية بدفع بعض أتباعها في برلمان السيسى لتقديم استجواب ضد الحكومة، هو الأول من نوعه فى تاريخ برلمان السيسي، خلال الدورة البرلمانية الخامسة والأخيرة، وتحديد المجلس جلسة يوم الثلاثاء  14 يناير 2020 لطرح الاستجواب، بعد 4 سنوات و4 أيام منذ انعقاد اول جلسات برلمان السيسى يوم 10 يناير 2016، بعد الانتقادات الشعبية العديدة التي طالت البرلمان خلال انتفاضة الشعب المصرى المطالبة برحيل السيسى يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019 وما بعدها، فقد كان يجب أن يكون طلب الاستجواب يا عالم يا جهلة، ولو من قبيل المظاهر والشكليات، بشكله السليم فى التعرض لمجمل فساد وخراب الحكومة او احدى وزارتها، إلا أن هذا لم يحدث، واقتصر موضوع طلب الاستجواب وفق ما تناقلته وسائل الإعلام على انتقاد مستشفى بولاق الدكرور العام، عن ضعف الخدمات الصحية المقدمة بالمستشفى للمواطنين بنطاق حي بولاق الدكرور، الأمر الذي تسبب في معاناة أهالى منطقة بولاق الدكرور بحثًا عن العلاج فى المستشفيات والمراكز الطبية الخاصة، وهذا الاستجواب المزعوم بصيغته مكانه الحقيقي المجلس المحلى لحى بولاق الدكرور، إلا أنه فى ظل عدم وجود مجالس محلية فى مصر للعام العاشر على التوالى لاسباب ميكافيلية منها 6 سنوات فى نظام حكم السيسى، كان يمكن ترجمتة فى طلب إحاطة بمجلس النواب وليس استجواب، لان الاستجواب حول المنظومة الصحية يقتضى التعرض لانهيار منظومة الخدمة الصحية المقدمة للمواطنين فى المستشفيات العامة والمراكز الطبية والوحدات الصحية الحكومية بعموم محافظات الجمهورية، وليس فى مستشفى او مركز طبى او وحدة صحية، الا ان الرئيس السيسى وجد بان تقديم استجواب حقيقي عن انهيار الخدمات الصحية فى محافظات الجمهورية والمطالبة بإسقاط الحكومة بما فيها وزير الصحة يعنى تعريضا به و دليلا على فشل نظام حكمة، وكان الحل السحرى يكمن فى ابتداع استجواب فريد من نوعه يتعرض بالنقد ضد سلبيات مستشفى ويطالب باقالة مدير المستشفى بدلا من اسقاط رئيس الحكومة مع حكومتة.

عموما هذا ليس بغريب عن مجلس نواب السيسي، الذين جاؤوا الى مجلس النواب بقوانين انتخابات اخترعها السيسى، وفى ظل هيمنة سطوة السيسى، وتنازل ائتلاف و حزب الأغلبية المحسوبين على السيسى فى مجلس النواب وأعوانهم من الأحزاب الكرتونية عن تشكيل الحكومات وتسليم تشكيلها الى السيسي للعام الخامس على التوالى فى مهزلة تاريخية، وعدم انتقاد مجلس النواب حكومات السيسى الرئاسية بجدية أو تقديم استجواب واحد ضدها على مدار سنوات البرلمان، وسلق وتمرير سيل من قوانين السيسي الاستبدادية ومنها قوانين الاستبداد الطوارئ، والإرهاب، والكيانات الإرهابية، والانترنت، والجمعيات الأهلية، والحصانة من الملاحقة القضائية لأعوان السيسى، و الحرمان من المعاش للمستمرين فى العمل بعد إحالتهم للمعاش، وما يسمى الصندوق السيادى رغم أنه لا سيادة وصناديق محصنة فوق سيادة الشعب، وتمرير المجلس اتفاقية اهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان للسعودية، والتلاعب فى الدستور والقوانين من أجل تمكين السيسى من انتهاك استقلال القضاء وباقي المؤسسات، والجمع بين السلطات، وتنصيب السيسي الرئيس الاعلى للقضاء، والمحكمة الدستورية العليا، وجميع الهيئات القضائية، والنائب العام، والصحافة والإعلام، والأجهزة والجهات الرقابية، والجامعات، والقائم بتعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات، و تمديد وتوريث الحكم للسيسى، وعسكرة البلاد، ونشر الديكتاتورية، و شرعنة الاستبداد، والتغاضى عن اعتقال آلاف الناس بالجملة بتهم ملفقة وتفتيش هواتفهم والاطلاع على حرمة حياتهم الخاصة بالمخالفة للدستور، ومسلسل تعذيب وقتل الناس فى اقسام الشرطة ومراكز الاحتجاز، وتجاهل تأميم البرلمان للسيسى، وتعميم انعدام العدالة الاجتماعية، وزيادة الفقر والخراب، واهدار اموال الشعب فى العديد من المشروعات الفاشلة ومنها تفريعة قناة السويس الجديدة وما يسمى المدينة الادارية، وتدهور احوال الناس المعيشية للحضيض، وتزايد اعداد الناس الذين يعيشون تحت خط الفقر بارقام فلكية. ]''.

هل يسعى الزعيم الشيعى العراقي مقتدى الصدر للاستيلاء على المنبر الذهبي المرصع بالأحجار الكريمة البالغ قيمته 40 مليون جنيه

هل يسعى الزعيم الشيعى العراقي مقتدى الصدر للاستيلاء على المنبر الذهبي المرصع بالأحجار الكريمة البالغ قيمته 40 مليون جنيه

طالب بيع المنبر والتصدق بثمنه على فقراء العراق.. والمشككون يطالبونه ببيع اولا سيارته البالغ قيمتها 80 مليون جنية والتصدق بثمنها على فقراء العراق

بعد حالة السخط والغضب التى اجتاحت العراق، عقب قيام رجل الدين الشيعي علي الطالقاني، بافتتاح منبر ذهبي مرصع بالأحجار الكريمة بتكلفة حوالى 40 مليون جنيه مصرى، والخطابة من علية، يوم 5 يناير الجارى 2021، في حسينية "قصر الزهراء" بمدينة الكاظمية في بغداد، رغم تضاعف أعداد فقراء العراق من الشيعة قبل السنة، بالإضافة الى تعارض المنبر مع قيم الزهد والورع التي يدعو إليها الإسلام.

انتفض الزعيم الشيعي مقتدى الصدر مع الحدث، وأصدر مساء أمس السبت 9 يناير 2021، بيانا طالب فيه بـإتلاف المنبر وتوزيع قيمة بيع الذهب والجواهر الموجودة فية على فقراء العراق.

ووصف الصدر، المنبر المرصع بالذهب والجواهر، بـ الجريمة الشنعاء بحق التشيع، وامر الخطيب الذي ارتقى المنبر بعدم ارتقاء المنبر لمدة عام.

وأعرب مغردون عراقيون عن مخاوفهم من استيلاء الصدر على المنبر لنفسة، واكدوا بان ثمن المنبر الذهبي المرصع بالجواهر حوالى 40 مليون جنية، فى حين يستقل مقتدى الصدر سيارة مصفحة فاخرة يتم تصنيعها فى الخارج لرؤساء الدول قيمتها 80 مليون جنية، وانة اذا كان الصدر فعلا يريد التصدق بثمن المنبر على فقراء العراق، لكان اجدى بة بيع السيارة اولا قبل بيع المنبر وتصدق بثمنها على فقراء العراق.

زي جديد لشيوخ السلطان السيسى


زي جديد لشيوخ السلطان السيسى

فوجئ الناس خلال اليومين الماضيين بظهور الشيخ خالد الجندى. المختص فى تبرير سلوكيات انحراف واستبداد وظلم وجور الجنرال السيسى والدفاع بالباطل عن مساوئه. وما قبله من حكام طغاة. والذي أقر فى أحد برامجه فى تلفزيون الدولة بأنه يعتز كونة ''شيخ السلطان''. فى نيولوك هيبيز جديد. مع حلول عام 2021. قام فيه بخلع الزي الأزهري الذي ظل يرتديه منذ تخرجه الدراسى عندما كان طالبا شابا. كان يتألف من العمامة والكاكولة والجبة و الجلبية والقفطان. وارتدائه زى جديد لشيوخ السلطان السيسى يتماشى مع أحدث خطوط الموضة العالمية تمثل فى البيريه الفرنسي ''البيري باسك'' الذي اشتهر بارتدائه كلا من الممثل الان ديلون. والممثل جان بول بلموندو. كما ارتداها تأثرًا بالثقافة الفرنسية الأديب الراحل توفيق الحكيم طوال حياته. وقميص كاروهات الوان على طريقة الفنان جون ترافولتا. و بنطلون كاجوال بحملات على طريقة الكاتب إبراهيم عيسى. ونظارة بتقليعة جديدة على طريقة موديلات الاستعراض. وحلق لحيته على طريقة الفنان اميتاب باتشان.


السبت، 9 يناير 2021

عصابة ترامب تتساقط



عصابة ترامب تتساقط

ألقت السلطات الأميركية القبض على الرجل الذي ظهر في صورة وهو يحمل المنصة الخاصة برئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي خلال اقتحام مبنى الكونغرس الأربعاء الماضي.

وأفادت صحيفة "بوليتيكو" أن عناصر في الشرطة الفيدرالية اعتقلت الرجل ويدعى آدم جونسون (36 عاما) في بلدة باريش بولاية فلوريدا مساء الجمعة

شخص آخر ظهر في صورة وهو يضع رجله على مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي.

وقالت شبكة "فوكس" الإخبارية إنه تم القبض علية ويدعى ريتشارد بارنيت (60 عاما)، بتهمة دخول منطقة محظورة وممارسة سلوك غير منضبط وسرقة ممتلكات عامة.

انتشال أول جثامين ضحايا طائرة الركاب الاندونيسية المنكوبة


مع تواصل عمليات البحث ليلا

بالفيديو.. تلفزيون جاكرتا الرسمى.. انتشال أول جثامين ضحايا طائرة الركاب الاندونيسية المنكوبة التي تحطمت في خليج جاكرتا بعد ظهر اليوم السبت 9 يناير 2021 وعليها خمسين راكب بينهم عشرة أطفال و12 من طاقم الطائرة.

مؤسسة ''نحن نسجل'': وفاة 78 شخص داخل السجون واماكن الاحتجاز المصرية خلال عام 2020 مقارنة بوفاة 35 شخص داخل السجون واماكن الاحتجاز المصرية عام 2019

 


مؤسسة ''نحن نسجل'': وفاة 78 شخص داخل السجون واماكن الاحتجاز المصرية خلال عام 2020 مقارنة بوفاة 35 شخص داخل السجون واماكن الاحتجاز المصرية عام 2019


مؤسسة ''نحن نسجل'': سجل عام 2020 معدل أعلى من حيث عدد الوفيات داخل السجون ومقرات الاحتجاز المصرية مقارنة بعام 2019، حيث وثقت مؤسسة نحن نسجل وفاة 78 شخص خلال عام 2020 بينما وثقت 35 حالة وفاة في عام 2019. وقد استحوذ مجمع سجون طرة على النسبة الأعلى بواقع 17 حالة وفاة، يليه سجن المنيا بواقع 5 حالات.

اعتراف رئيس الوزراء الجزائري السابق بتلقيه مع رئيس الجمهورية السابق رشاوى سبائك ذهبية بملايين الدولارات من حكام وأمراء دول الخليج للسير فى ركابهم يبين خطورة أنظمة حكم العسكر والاستبداد وجمع الحاكم الفرد بين سلطات المؤسسات


اعتراف رئيس الوزراء الجزائري السابق بتلقيه مع رئيس الجمهورية السابق رشاوى سبائك ذهبية بملايين الدولارات من حكام وأمراء دول الخليج للسير فى ركابهم يبين خطورة أنظمة حكم العسكر والاستبداد وجمع الحاكم الفرد بين سلطات المؤسسات


كشف اعتراف رئيس الوزراء الجزائري السابق أحمد أويحيى، اليوم السبت 9 يناير 2021، بتلقيه رشاوى سبائك ذهبية من حكام وأمراء 4 دول خليجية قام ببيعها فيما بعد لحسابه في السوق السوداء بمبلغ 350 مليون دينار جزائري (2.6 مليون دولار أميركي).، خلال فترة توليه رئاسة الحكومة الجزائرية الاستبدادية التى يهيمن عليها من خلف الستار نظام حكم العسكر الجزائري. واعترفة أيضا انة باع 60 سبيكة ذهب قدمت كهدية من طرف حكام وأمراء في أربع دول خليجية، الى الرئيس الجزائري السابق عبدالعزيز بوتفليقة.

عن خطورة أنظمة حكم العسكر والاستبداد، لأن لا حكومة تلمهم لأنهم هم الحكومة، و لا جيش يهمهم لأنهم هم الجيش. خاصة عندما يجمع الحاكم كل سلطات البلاد بين يديه الرجسة النجسة، فهو رئيس الجمهورية، وهو رئيس الحكومة الفعلي الذي يحضر اي شخص العوبة ويعينه رئيس حكومة تحت اشرافة، وهو الرئيس الأعلى لكل مؤسسات الدولة القائم بتعيين رؤسائها وقياداتها،فكيف إذن تستطيع مؤسسة الأجهزة والجهات الرقابية رصد انحرافه وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رئيسها وقياداتها من أعوانه، وكيف تستطيع مؤسسة النيابة التحقيق فى انحرافه وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رئيسها وقياداتها من زمرتة، وكيف تستطيع مؤسسة القضاء محاكمته عن انحرافه وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رئيسها وقياداتها من مريدية، وكيف تستطيع مؤسسة المحكمة الدستورية الحكم ببطلان انحرافه بالسلطة وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رئيسها وقياداتها من معارفة، وكيف تستطيع مؤسسة الصحافة والإعلام كشف انحرافه بالسلطة وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رئيسها وقياداتها من اذنابة، وكيف تستطيع مؤسسات المجالس والبرلمانات التشريعية حجب الثقة عنه ودمغة بالعار وهو الذي اصطناعها وجعل من تجار أكفان الموتى نواب، وكيف تستطيع مؤسسة الجامعات الاحتجاج ضد فسقة وانحلاله وفجورة وهو الرئيس الأعلى لها القائم على تعيين رؤسائها وعمدائها وقياداتها من طبالين قصرة، وكيف تستطيع مؤسسة دار الإفتاء إصدار فتوى بإنه زنديق وهو مفتي الجمهورية الأعلى القائم على تعيين مفتي الجمهورية التنفيذى من خدمة وحشمة.

ان جمع الحاكم بين السلطات تحت أي ذرائع عباطة ناس هبلة عديمة الاهلية.

وجاءت اعترافات أويحيى خلال جلسة محاكمة تتعلق بقضية تمويل حملة انتخابية للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.

ومنذ استقالة بوتفليقة في أبريل 2019 تحت ضغط حراك مظاهرات شعب الجزائر، بدأت حملة قضائية ضد رموز نظامه من مسؤولين ورجال أعمال بهدف احتواء الشعب الجزائرى المطالب اصلا بنهاية نظام حكم العسكر فى الجزائر وليس استبدال وعقاب طراطير لنظام حكم العسكر.

وحكم على أويحيى، المسجون في قضايا فساد منذ 2019، بالسجن لمدة 12 سنة، وهو الحكم الثاني ضده، حيث أدين في وقت سابق بالسجن لمدة 15 سنة، في قضية أخرى فساد اخرى، علما أن القضاء الجزائري لا يجمع الأحكام وإنما يتم تطبيق العقوبة الأعلى.

وأدين أويحيى بـ"الحصول على صفقات ضخمة من الحكومة دون احترام القوانين" و"تبديد المال العام وإساءة استغلال الوظيفة وتعارض المصالح والرشوة في مجال إبرام الصفقات العمومية".

وتولى أحمد أويحيى (68 عاما) رئاسة الوزراء أربع مرات في الجزائر وذلك بين عامي 1995 و2019، ثلاث مرات منها خلال عهد بوتفليقة.