الخميس، 31 يوليو 2014

الانتهاء من انشاء قسم شرطة الاربعين الجديد بعد تدمير ميليشيات حماس السابق

انتهت اعمال انشاء قسم شرطة الاربعين الجديد, بمدينة السادات, بحى الاربعين بالسويس, ومن المنتظر افتتاحة فور الانتهاء من تجهيزة واعدادة, وكانت ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, قد قامت بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين القديم, بميدان الاربعين, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وقام العاملين فى القسم بممارسة اعمالهم بصفة مؤقتة, من مبنى سجل مدنى الاربعين القديم المهجور, الى حين افتتاح قسم شرطة الاربعين الجديد,

غرق ميدان نفق الشهيد احمد حمدى بالسويس بسبب الاهمال


غرق ميدان نفق الشهيد احمد حمدى بالسويس, وجانبى مدخل النفق, فى شلالات المياة الناجمة عن انفجار ماسورة مياة شرب رئيسية قطر 600 ملى تغذى عدد من قرى القطاع الريفى بالسويس, يوم الاربعاء 30 يوليو, وبرغم انتهاء اعمال الصيانة فى اليوم نفسة, اعاقت شلالات المياة فى اليوم التالى الخميس 31 يوليو, حركة سير السيارات فى الميدان, نتيجة تقاعس واهمال المسئولين عن كسحها فى وقتها,

اهمال صيانة خطوط السكك الحديدية بالسويس يهدد حياة ركاب القطارات

برغم اعادة تشغيل قطارات الركاب بالسويس, يوم 5 يوليو, لخط سكة حديد السويس/الاسماعيلية, ويوم 15 يوليو, لخط سكة حديد السويس/عين شمس بالقاهرة, بعد توقف دام حوالى 10 شهور, منذ قيام ارهابيين بوضع 3 دانات مدافع على خط سكة حديد السويس/الاسماعيلية, مساء يوم 6 سبتمبر 2013, الا ان هيئة السكة الحديد سارعت, فور صدور التعليمات اليها, باعادة تشغيل خطوط قطارات الركاب بالسويس, بدون اجراء صيانة لها او تطهيرها من المخلفات المختلفة المكدسة على جانبيها, كما هو مبين فى صور خط السويس/الاسماعيلية, مما ادى الى تاخر وصول القطارات فى مواعيدها المحددة بسبب بطء سيرها على خطوط السكك الحديدية التى تعانى الاهمال وعدم الصيانة والتطهير, بالاضافة الى تهديد حياة ركاب القطارات بالمخاطر الجسيمة,

خفايا اطلاق مستقلى سيارة رصاص الاسلحة الالية فى محيط جهاز الامن الوطنى بالسويس

انها مصيبة قبل ان تكون كارثة, شعور قطاعا من المواطنين, باهتزاز مصداقية مديرية امن السويس, واعتقادهم بانتهاجها سياسة الانفصال عن الناس, واتباعها سياسة الغموض, والتعتيم, وعدم الشفافية, فى اخبارها, وتشكك المواطنين فى عدم مصداقيه العديد من اخبارها, التى يهرع العديد من مندوبى وسائل الاعلام الى تسويقها, ومنها واقعة قيام مستقلى سيارة, باطلاق وابل من طلقات رصاص الاسلحة الالية, فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, المتجاورين, فى قلب مدينة السويس, والكمين الامنى الجاثم امامهم, صباح يوم الخميس 31 يوليو, وفرارهم هاربين, وتشكك المواطنين فى رواية مسئولى مديرية امن السويس حول الواقعة, التى قاموا بتسويقها عبر العديد من مندوبى وسائل الاعلام, وزعمت الشرطة فى روايتها, وقوع مشاجرة بين بعض العاطلين المسجلين خطر, فجر يوم الخميس 31 يوليو, عند مدينة الورش الصناعية بضواحى السويس, باول طريق السويس/الاسماعيلية, ومقتل احدهم خلال المشاجرة, وقيام زملاء العاطل, بعد حوالى خمس ساعات من قيامهم بقتلة, بالحضور فى سيارة, مسلحين بالاسلحة الالية, الى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, والكمين الامنى الجاثم امامهم, واطلاقهم سيل من رصاص الاسلحة الالية فى محيط المكان وفرارهم هاربين, وقد يؤكد قتلة العاطل عند ضبطهم صدق رواية الشرطة برغم غرابتها, وانها بالفعل واقعة واحدة, ولست واقعتين منفصلتين, وتقدم الشرطة السيارة والاسلحة وجميع الادلة المطلوبة, ولكن الناس معذورة, فى ظل اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس لديهم, ووقوع مشاجرة الاشقياء على بعد حوالى 20 كيلو مترا, من مكان قيام مستقلى سيارة باطلاق رصاص الاسلحة الالية فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, وبفارق حوالى 5 ساعات بين الواقعة الاولى, والواقعة الثانية, ومصرع القتيل بطعنات الاسلحة البيضاء لزملائة, وليس برصاص الاسلحة الالية التى يمتلكها مستقلى السيارة, وتوجة القتلة لمكان تجمع الشرطة, ومحيط هيبتها, لكيدها, ومناوشتها, واستفزازها, واخراج السنتهم لها, بعد قيامهم بقتل العاطل, بدلا من فرارهم هاربين للنجاة باعناقهم, والمطلوب الان مع حركة الشرطة الجديدة, العمل على ازالة جبال الجليد التى تتراكم فى عز حر الصيف بين الشرطة والمواطنين, ليس بالتعالى والغموض والتعتيم, ولكن بالمصارحة والشفافية, بعض النظر عن تسببها فى اهتزاز مناصب كبار مسئولى مديرية امن السويس, فهذا افضل من اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس ذاتها, وتولد الاحتقان ضدها, افتحوا نوافذ الحرية والشفافية, ومعانى الحرية والديمقراطية, من اجل مصر وشعبها, ويرصد مقطع الفيديو مكان مسرح اطلاق الرصاص,

الأربعاء، 30 يوليو 2014

ثلاثى الرجاء الخائب فى تونس

اصدر خالد العدوي, المنسق العام لحملة كمل جميلك, بيانا, مساء اليوم الاربعاء 30 يوليو, تلقيت عبر اميلى نسخة منة, اكد فية, بان اجهزة الأمن المصرية, نجحت في الحصول على تسجيلات فيديو, للاجتماعات السرية التى عقدت منذ يومين بين, ايمن نور, رئيس حزب غد الثورة, الهارب فى لبنان منذ ثورة 30 يونيو, والداعية اليمنية للاجندات الامريكية والاخوانية, توكل كرمان, والرئيس الاخوانى التونسى, المنصف المرزوقى, فى ضيافة المرزوقى, وتدشينهم خلال الاجتماع تحالف ارهابى ضد مصر, بتعليمات من تنظيم الاخوان المسلمين الدولى, اطلقوا علية مايسمى, المجلس العربى للدفاع عن الثورات العربية, ويهدف الى توجية الدسائس والمؤامرات واعمال الارهاب ضد مصر, والقوات المسلحة, والشعب المصرى, واستحقاقات ثورة 30 يونيو, وبغض النظر عن ملابسات الاجتماع الثلاثى المشبوة فى تونس, لكونة فى النهاية اجتماعا لخائبى رجاء الاجندات الامريكية والاخوانية, فقد عرفت ايمن نور, عن قرب منذ بداية عام 1987, بحكم عملنا فى مكان اعلامى واحد, قبل ان يجنح نور بعيدا, ويشتط فى افكارة, وينقلب على منهجة السياسى, ويتحول من اقصى اليمين لاقصى اليسار, ويدفع بة الطموح خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك الى القمة, ثم يهبط بة الى القاع والسجن فى قضية تزوير توكيلات حزب الغد الذى قام بتاسيسة, وجاءت نهاية نور السياسية, اثر فقدانة الدعم الشعبى, وبالتالى فقدانة تاثيرة السياسى الفعلى على الساحة السياسية, بسبب اتهامة فى قضية التزوير من جهة, وبسبب دفاع امريكا عنة باستماتة خلال وجودة فى السجن للافراج عنة والغاء عقوبة سجنة, من خلال سلسلة تصريحات امريكية نارية على لسان المراة الحيزبون المدعوة كوندليزا رايس, وزيرة خارجية امريكا وقتها, وعدد من المسئولين الامريكيين, فاضروا بايمن نور, كما اضروا بنفس الطريقة, بالدكتور سعد الدين ابراهيم, رئيس مركز ابن خلدون, خلال قضائة عقوبة السجن فى قضية اختلاس التمويلات الاجنبية, حيث اظهرتهما امريكا, خلال دفاعها المستميت عنهما, ومطالبتها بالغاء عقوبة سجنهما, فى صورة رجالها الامريكيين, ومن يومها لم يعد للرجلين اى تاثير يذكر على الساحة السياسية, بغض النظر عن كثرة جعجعتهما, وثرثرتهما, وبرغم تاسيس ايمن نور, عقب خروجة من السجن, حزبا جديدا يشتق جانبا من اسمة, باسم حزبة السابق, اطلق علية اسم حزب غد الثورة, فانة كان ولايزال حزبا ورقيا, بعد ان فقد رئيسة تاثيرة السياسى, بعد فقدان شعبيتة, ووجد نور فرصتة لاعتلاء خشبة المسرح, خلال نظام حكم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى, نتيجة حظوتة لدى امريكا من جهة, والدور الحماسى لدعم اجندة الاخوان التى هى فى الاصل اجندة الادارة الامريكية من جهة اخرى, حتى وصل امر حظوتة لدى الاخوان الى حد محاولة المعزول مرسى فرضة كرئيسا للوزراء بدلا من هشام قنديل المرفوض شعبيا, وثار الشعب المصرى ضد مسعى مرسى لفرض شخصية مرفوضة شعبيا اكثر من هشام قنديل واعتبروا اختيارة امريكى, واجبروا مرسى على التراجع عنة, وسقط الجواد ''المهجن'' الذى راهن علية ايمن نور لتحقيق مطامعة, وفر نور هاربا تاركا شركائة يواجهون مصيرهم, قانعا من الغنيمة بسلامة الفرار والنجاة بحياتة, ويعيش نور الان طريدا, شريدا, هاربا, مقرة الرسمى فى حراسة حزب اللة فى لبنان, ويقضى معظم وقتة يتسكع بين قصور عصابات الاخوان واذيالهم واسيادهم فى دول العالم,

ضحايا امريكا واسرائيل وحماس والاخوان فى غزة


وقعت احداث غزة بتحريض من الاخوان لحماس, ودعم امريكا, واستجابة اسرائيل, ومباركة قطر وتركيا, وايران, لاتخاذها ذريعة لفتح خطوط اتصال بين حركة حماس الارهابية مع السلطات المصرية, واسقاط جانبا من اتهامات مصر لحماس والاخوان بالارهاب, والتخفيف من اجراءات مصر ضد الارهابيين فى شمال سيناء, ومعبر رفح, والانفاق, وجرائم الحدود, بغض النظر عن سقوط الاف القتلى والضحايا والمصابين من سكان قطاع غزة, ومسارعة امريكا للوفاء بدورها, فى اتخاذ المبادرة المصرية, بشأن الأحداث فى قطاع غزة, شركا ضد السلطات المصرية, لدفعها لاقامة جسر اتصالات رسمية مع حركة حماس الارهابية, تحت ستار مناقشة المبادرة المصرية للتوصل لاتفاق بشانها, لاستغلال الجسر, لازالة التداعيات التى لحقت بامريكا والاخوان وحماس, من احباط مخطط الاجندة الامريكية لتقسيم الدول العربية فيما يخص مصر, والذى يتواصل فى دول عربية اخرى لتقسيمها, منها ليبيا والعراق وسوريا, وقبلهم السودان, فى اطار اقامة مشروع مايسمى الشرق الاوسط الكبير, واعلن جون كيرى وزير الخارجية الأمريكي, فى مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني, عقد في واشنطن مساء الثلاثاء 29 يوليو وتناقلتة وسائل الاعلام, ''[ بأنه إذا جرت مفاوضات بين إسرائيل, وما اسماة, الفصائل الفلسطينية, بشأن الأزمة فى غزة فستتم في القاهرة خلال وقت قريب جدا ]'', واضاف ''[ بإن هناك تواصلا مع مصر في هذا الصدد, بعد ان قبلت إسرائيل بالمبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة ]''، وهرول الرئيس الفلسطيني محمود عباس, لمعاودة تقمص شخصيتة المحببة الية, ''بابا نويل الشرق الاوسط'', لرفع الحرج عن السلطات المصرية, وتشجيعها على فتح قنوات اتصال رسمية دولية مع حركة حماس الارهابية, تحت دعاوى شعارات القومية العربية, وبحجة انة سيكون الغطاء الشكلى الرسمى لهذة الاتصالات, وتناقلت وسائل الاعلام عن مسئول فلسطيني، قولة لوكالة فرانس برس, مساء الثلاثاء 29 يوليو, ''[ بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيشكل وفدًا برئاستة يضم ممثلين عن حركتي حماس والجهاد الإسلامي، للتوجه بة إلى مصر لبحث المبادرة المصرية مع القيادة المصرية ]'', واذا كان الشعب المصرى لايمانع من حضور بابا نويل الشرق الاوسط الى مصر, بغض النظر عن هدايا سياساتة مع امريكا واسرائيل وحماس وقطر وتركيا, فانة يرفض تماما حضور مجرمون ممثلون عن حركة حماس الارهابية الى القاهرة, بعد ان صدرت احكاما قضائية مصرية ضدها باعتبارها تنظيما ارهابيا, وتنظر المحاكم المصرية قضايا متهم فيها العديد من عناصر قيادتها مع الاخوان والرئيس الاخوانى المعزول مرسى وامريكا, بتهم عديدة منها التجسس, والتخابر, وتهريب 36 الف مجرم من السجون, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, وسفك دماء المصريين غيلة وغدرا, وقدمت مصر شكاوى رسمية ضدها كحركة ارهابية, الى الانتربول الدولى للقبض على بعض قيادتها المتهمين فى قضيتى التخابر, وتهريب المجرمين, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, كما قدمت مصر شكاوى ضدها كحركة ارهابية, الى جامعة الدول العربية, واذا كانت المبادرة المصرية قد طرحت بدون الدخول فى اى اتصالات مباشرة مع حركة حماس الارهابية, فانة يمكن التوصل لاتفاق بشانها بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية ومن يريدون من سكان فلسطين, بدون المساس بالثوابت المصرية, وامن مصر القومى, ومطالب الشعب المصرى,

الثلاثاء، 29 يوليو 2014

الحرارة تحرم اهالى السويس من سوق العيد


تحول ''سوق العيد'' بالسويس, الذى تتميز به المحافظة خلال المناسبات, عن سائر محافظات الجمهورية, إلى مكان مهجور خلال ثانى أيام عيد الفطر المبارك, الثلاثاء 29 يوليو, واختفى منه الأطفال وأسرهم, نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. و ''سوق العيد'' عبارة عن مكان خلاء شاسع تقوم المحافظة بتخصيصه فى ضواحى السويس, أيام عيدى الفطر والأضحى, لأصحاب عروض المسارح والملاهى والحواة والأكروبات وألعاب المراجيح القادمين من سائر المحافظات, والذين اشتكوا من معاناة ''سوق العيد'' من حالة كساد طوال فترة النهار, نتيجة تفضيل أسر الأطفال الحضور بهم خلال الفترة المسائية بعد انخفاض حرارة الجو. فى نفس الوقت, خلت الحدائق العامة بالسويس, وكورنيش السويس, وكورنيش قناة السويس من المتنزهين الذين يفضلون الفترة المسائية بعد انخفاض درجة حرارة الجو.,