السبت، 1 سبتمبر 2018

يوم شراء منادى سيارات رخصة جريدة اجنبية واصدارها كرئيس مجلس ادارتها

فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, نشرت على هذه الصفحة​ مقال جاء ​​على الوجة التالى: ''[​​ اعتاد منادى السيارات​ بالسويس​, منذ فراره من مهنته, وشرائه رخصة جريدة تصدر بترخيص أجنبي, واصداره بها جريدة محلية بالسويس, وحشدها بالاعلانات المشتبه فى وسائل الاستيلاء عليها, حمل جهاز تسجيل صغير جدا, لا يتجاوز حجمه نصف حجم التليفون المحمول الصغير, و تشغيله ووضعه داخل جرابه والإمساك به فى يده, او وضعه مع علبة سجائره و ولاعته على اى منضدة أمامه, عند جلوسه فى اى مكان خاص او عام يتحاور فية مع الناس, ويستدرجهم فى الكلام, ويدفعهم للهجوم على سلطات البلاد, دون ان يعلموا انه يقوم بتسجيل كلامهم سرا, لدوافع وأسباب غامضة, وبدون معرفة مصير هذه التسجيلات, والمحطة الاخيرة التى تصل اليها, وشاء سوء حظه, وقوع حوالى 8 شرائط كاسيت من تسجيلاته السرية التى قام بتسجيلها للناس والسياسيين فى الشوارع والمقاهى, حجم كل شريط نفس حجم علبة الكبريت, فى ايدى آخرين, واستمعت منهم للعديد منها, بعضها لناس عاديين, وأخرى لسياسيين معروفين, ومرت الأيام ووجدت منادى السيارات, فى أواخر سنوات نظام الرئيس المخلوع مبارك, يجلس بجوارى فى ردهة مجلس محلى المحافظة, قبل لحظات من ذهابى الى مديرية الأمن, لحضور المؤتمر الصحفي لمدير أمن السويس حينها, وكعادته قام بوضع جهاز تسجيله السرى, الذى يعتقد الناس بانة تليفون محمول, وعلبة سجائرة وولاعتة على منضدة امامة, وشرع فى التحاور معى عن بعض كتاباتى والمسئولون بالسويس, ورفضت تحاورة, وطلب ايضاح اسباب رفضى, فضحكت ووعدتة بذكر الاسباب فى الوقت المناسب, وقد كان, بعد ان تصادف ان نكون انا وهو, اخر شخصين على وشك مغادرة مكتب مدير امن السويس الاسبق بعد انتهاء مؤتمرة الصحفى السابق الاشارة الية, واثناء شروعى فى مصافحة مدير امن السويس حينها, والذى كان يجلس على مقعد مكتبة ويقف بجوارة مدير مباحث السويس وقتها, رن جرس هاتف مدير الامن, فانشغل مدير الامن لحظات بالهاتف, واثناء انتظارى انهاء مدير الامن الاتصال الهاتفى لمصافحتة مع مدير المباحث, قمت بالالتفاف نحو منادى السيارات قائلا لة بصوت سمعة مدير الامن ومدير المباحث, لقد وعدت بتعريفك باسباب رفضى تحاورك معى, اذن اعلم بانة بسبب قيامك بتسجيل احاديث الناس سرا بدون ان يعلموا لاسباب غامضة, واصيب منادى السيارات بالصدمة والذهول والخرس, واخذ يتهتة بكلمات غير مفهومة, وسط دهشة مدير الامن ومدير المباحث, وصافحت مدير امن السويس حينها, ومدير مباحث السويس وقتها, دون مذيد من بيان, وتركت الجميع فى حالة ذهول, مدير الامن, ومدير المباحث, ومنادى السيارات, وغادرت المكتب وانصرفت, وفور خروجى الى الشارع, وجدت منادى السيارات يلهث فى العدو خلفى, واخبرنى وهو يرتعد, باننى سببت لة احراجا كبيرا امام مدير الامن ومدير المباحث, وزعم بانة يقوم بتسجيل حواراتة مع الناس حتى لاينسى مادار عند كتابتة موضوعات عن هذة الحوارات, وكان ردى حاسما, بان هذة المزاعم كان يمكن ان تجوز فى حالة قيامة بالتسجيل علنا امام الناس وعلمهم بانة يقوم بالتسجيل لهم, وليس التسجيل لهم سرا بدون ان يعلموا, وزعم بانة كان لايعلم ذلك, كما زعم بانة لن يقوم بالتسجيل للناس سرا مرة اخرى, وبلاشك هناك العديد من الصحف المحترمة التى تصدر بتراخيص اجنبية, ولكن هناك فى ذات الوقت عددا من نفس نوعية هذة الصحف عبارة عن عصابات اجرامية يتخذها اصحابها, وسيلة ارهاب ضد المواطنين, وجهاز تجسس عليهم, ووكر ابتزاز لهم, مثل عصابة القهوجى, وعصابة المكوجى, وعصابة منادى السيارات, وعصابة خريجى السجون, وعصابة وكالة الانباء, وغيرهم, بالاضافة لصحف تجار سياسة انتهازيون, ورجال اعمال منحرفون ومشبوهون, ودجالين ومحتالين, يتخذون صحفهم جميعا فى النصب على المواطنين, وهو الامر الذى يدفع المواطنين للاستغاثة بمن يعنية الامر, لوضع حد لاجرام مافيا الصحافة الصفراء التى تصدر بتراخيص اجنبية فى السويس وسائر محافظات الجمهورية.​ ]''.​

اعراض نابليون بونابرت تظهر فى مصر

فى مثل ​هذة الفترة قبل 3 سنوات, ​نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ برغم أنه بدأ حياته العملية, مثل كثيرين غيره من الانتهازيين, من باب الخدم والعبيد فى حزب الرئيس المخلوع مبارك, ليتمكن من تحقيق مآربه الشيطانية, وبرغم فشله في دراسته المتوسطة, وبرغم تسللة الى احدى الصحف الحكومية كمراسل لها, عن طريق التوريث, وليس عن طريق الموهبة, وبرغم تعيينه فى إحدى الشركات البترولية عن طريق الواسطة, وليس عن طريق المقدرة, لقيامه بالطبل والزمر لوزير بترول مبارك, ومحافظ مبارك, وبرغم قيام وحدة تنفيذ الأحكام بالقاء القبض عليه في منزله وإحضاره الى مديرية الأمن, أمام بصرى خلال تصادف وجودي بالمديرية لمعرفة اخر الاخبار, يرتدى بيجامة نوم, حافيا, اشعثا, مقيدا بالسلاسل والأصفاد, تنفيذا لأحكام بالسجن صدرت ضده فى قضايا شيكات بدون رصيد, إلا أنه برغم كل تلك الخطايا والازراء وغيرها كثير, سيطرت عليه اوهام بأنه صار بترهات كتاباته أعجوبة عصره, مما دفعه الى نعت نفسه بمسمى ''المؤرخ الكبير'', بعد ان شاهد كل من هب ودب من الجهلاء والافاقين يطلقون على انفسهم ذات النعت, وقرر ان تكون باكورة أعماله الهزلية كمؤرخ مزعوم إصدار كتاب يحمل عنوان ''وصف السويس'', على غرار كتاب ''وصف مصر'' الذى وضعته اللجنة العلمية فى حملة نابليون بونابرت عن مصر, لا لشئ سوى اعتقاده بانة يشبة نابليون فى شكلة وقامتة وتكوين جسدة, وهرول الى تسويد جدران شوارع السويس بمئات الملصقات عن قرب اصدارة بكورة كتبة التاريخية تحت عنوان ''وصف السويس'', ومطالبتة من الناس حجز نسخ الكتاب لدى باعة الصحف من الان تحسبا لنفاذة فور صدورة, حتى قبل ان يكتب حرف واحد فى كتابة المزعوم, واورد ضمن ملصقاتة رقم هاتفة المحمول, واحتار الناس, اهم بصدد شخص مخبول معتوة مجنون حتى يضحكون, ام بصدد افاق محتال دجال حتى يحذرون, واستوقفت ''مؤرخ السويس الجديد المزعوم'', عندما التقيت معة مصادفة فى احد شوارع السويس, عقب خروجة من السجن بعد سدادة كفالات قضايا الشيكات بدون رصيد, وشروعة فى التصالح مع اصحابها, وواجهتة بانتقادات الناس ضدة, وتاكيدهم بان المؤرخ التاريخى, لمن لا يعلم من الدجالين, يجب ان يكون عالم متخصص ينشر تحليلاتة وابحاثة ويقارنها بتحليلات وابحاث علماء اخرين سبقوة لالقاء الضوء على المذيد من خفايا التاريخ, ويفضل غالبا ان يكون معاصرا للاحداث التى يكتب عنها ان لم يكن مشارك فيها, وليس حفنة من الفاشلين يقومون بسرقة ما هو مكتوب فى الكتب المدرسية واعادة نشرها منسوبا اليهم كمؤرخين مزعومين, واثارت مواجهتى تحفظ ''مؤرخ السويس المزعوم'', خاصة عندما قمت بلفت نظرة الى تقليدة الصارخ فى كل شئ للقائد الفرنسى الكبير نابليون بونابرت, حتى فى طريقة سيرة, ووضع يدة اليمنى فى باطن قميصة, ويدة اليسرى خلف ظهرة, وتوهمة بمقدرتة على اعداد كتاب تاريخى عن مدينة السويس يحمل عنوان ''وصف السويس'', على غرار كتاب حملة نابليون بونابرت, ''وصف مصر'', الذى وضعة كبار مفكرى وعلماء الحملة الفرنسية المتخصصين فى كل مجالات العلوم والفنون. ومرت الايام والسنوات ولم يصدر كتاب ''وصف السويس'' المزعوم, بعد ان تراجع صاحبة عن اصدارة, وان كان غيرة من المؤرخين المزعومين الجهلاء, واصلوا اصدار الكتب التاريخية التهريجية, التى قاموا بسرقة موادها من الكتب المدرسية.​ ]''.​

يوم تعيين عميل للمخابرات الامريكية سفيرا فى مصر بدرجة جاسوس لئيم

عندما غادر الجاسوس الامريكي العتيق المدعو ''روبرت ستيفن بيكروفت''، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مصر، البلاد دون رجعة، يوم الأحد 2 يوليو 2017، وتولى المدعو ''توماس جولدبرجر''، نائب رئيس البعثة الأمريكية في مصر، مهام القائم بأعمال البعثة، إلى حين تعيين سفيرا أمريكيا جديد لدى مصر، بعد قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بتقديم سفراء أمريكا استقالتهم، تمهيدا لتعيين غيرهم بمعرفته، وهو لم يحدث حتى الآن بالنسبة لمصر، تنفست القيادة السياسية المصرية، قبل الناس، الصعداء، و لولا الأعراف الدبلوماسية، والمخاوف من حدوث احتجاجات أمريكية رسمية، لكسرت القيادة السياسية المصرية رسميا فى مطار القاهرة وسط زفة بلدى ''قلة'' مياه شرب خلف الجاسوس الأمريكي ''روبرت ستيفن بيكروفت'' خلال صعوده الطائرة العائدة به إلى وكرة فى واشنطن، وفي مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 2 سبتمبر 2013، نشرت مقالا على هذه الصفحة استعرضت فيه الأحابيل الأمريكية الشيطانية التي سبقت تعيين الجاسوس الأمريكي المدعو ''روبرت ستيفين بيكروفت'' كسفيرا أمريكيا فى مصر بدرجة جاسوس قدير، والتي تكللت بتولي الجاسوس المنصب رسميا يوم الخميس 18 ديسمبر 2014، بعد 15 شهر من بدء الأحابيل الأمريكية لتعيينه سفيرا فى مصر، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تحدى الرئيس الامريكى اوباما سخط وغضب واحتقان الشعب المصرى واصر على فرض ضابط وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية المدعو ''روبرت ستيفين بيكروفت'' كسفيراً جديداً للولايات المتحدة الأمريكية فى مصر خلفا للسفيرة السابقة المدعوة ''آن باترسون''، رغم رفض الشعب المصرى السفير الأمريكى الجديد نتيجة ملفه الاستخباراتى والارهابى والاجرامى، وكذلك رفض الشعب المصرى سياسة البلطجة الامريكية فى الدفع بالجواسيس المحترفين الى بعض الدول فى اثواب دبلوماسية لاحداث القلاقل والاضطرابات فيها لتنفيذ الاجندة الامريكية والصهيونية, ووصلت سفالة وعدم مصداقية شلة الرئيس الامريكى اوباما الى حد اصدار وزارة الخارجية الامريكية فى شهر يوليو 2013 بعد ايام معدودات من انتصار ثورة 30 يونيو 2013, بيانات امريكية رسمية متعاقبة تناقلتها وسائل الاعلام فى حينها ردا على الحملات الصحفية والاعلامية المصرية ضد ضابط الاستخبارات الامريكية المدعو ''روبرت ستيفين بيكروفت'' بعد ان نمى الى علمها معلومات مؤكدة بشروع الرئيس الامريكى اوباما بتعيين المدعو ''بيكروفت'' سفيرا جديدا فى مصر، وزعمت بيانات وزارة الخارجية الامريكية كما تابعناها جميعا بانة لاصحة على الاطلاق لمعلومات التقارير الصحفية المصرية التى تؤكد تعيين ''بيكروفت'' سفيرا جديدا لامريكا فى مصر، كما زعمت بانة لم يتم بعد تحديد شخصية السفير الجديد لامريكا فى مصر، وهدفت الاكاذيب الامريكية التى للاسف وقع البعض فى حبائلها الى احتواء الحملات الصحفية والاعلامية المصرية ضد الجاسوس الامريكى الجديد الى حين فرضة قسرا على الشعب المصرى فى اطار سياسة الامر الواقع، وتزامن فى نفس وقت اعلان وزارة الخارجية الامريكية تصريحاتها المضللة بشان المدعو ''بيكروفت '' قيام الرئيس الامريكى اوباما بتجميد ارسال المساعدات الامريكية الى مصر ومنع تسليم مصر 4 طائرات فانتوم امريكية فى موعدها على وهم استخدام ورقة المساعدات الامريكية كوسيلة ضغط لقبول ترشيح ضابط الاستخبارات الامريكية ''بيكروفت'' كسفيرا جديدا لاوباما فى مصر، برغم ان سبب رفض الشعب المصرى ترشيح السفير الامريكى الجديد المدعو 'بيكروفت'' لانة اصلا ضابط استخبارات قامت وزارة الخارجية الامريكية بانتدابة عام 1985 من وكالة المخابرات المركزية الامريكية لتكليفة بمهام استخباراتية تحت ستار الدبلوماسية فى عدد من الدول العربية، ونجح الجاسوس ''بيكروفت'' بجدارة فائقة تحت ستار الدبلوماسية فى اثارة القلاقل والاضرابات وكتابة التقارير الاستخبارتية الملفقة ضد الدول التى شاء حظها العاثر ان تبتلى بة كدبلوماسى بدرجة جاسوس قدير واصبح سجلة حافل بالاجرام ودماء الشعوب ومئات الاف الضحايا من قتلى القلاقل والاضطرابات، وعمل المدعو ''بيكروفت'' سفيرا لدى سوريا قبل أن يحدث بها الاضطرابات وكانت لة اليد الطولى فى افتعالها وحدوثها وادت لاحقا خلاصة دسائسة ومؤامراتة فى سوريا الى زعم الرئيس الامريكى اوباما استخدام الرئيس السورى الاسلحة الكيمائية ضد جيوش معارضية واستنفار الاساطيل الامريكية لضرب وتدمير سوريا بعيدا عن مظلة الامم المتحدة ومجلس الامن، كما عمل المدعو ''بيكروفت'' سفيرا فى عدة دول عربية منها الجزائر والبحرين والعراق، وتسبب فى تأجيج الصراعات والقلاقل والاضطرابات فى هذه الدول لفرض الاجندة الامريكية، وفى كل الدول الذى عمل ضابط الاستخبارات الامريكية المدعو ''بيكروفت'' بها تحت ستار سفير كان يتدخل بطرق فجة سافرة فى شئونها الداخلية وتسبب فى تدمير بعضها كما فعل فى العراق وسوريا، وجاء الدور الان على مصر لتبتلى بدسائس ومؤامرات وتقارير الجاسوس ''بيكروفت'' الملفقة لاستكمال تنفيذ االاجندة الامريكية بتقسيم الدول العربية وتدمير جيوشها وعلى راسها مصر والجيش المصرى، والمطلوب الان استدعاء السفير المصرى فى واشنطن وجعل المنصب شاغرا فى سفارة مصر بامريكا وكذلك جعل المنصب شاغرا بالنسبة لامريكا فى سفارتها بالقاهرة ورفض قبول ترشيح المدعو ''بيكروفت'' وهو نفس الوضع الذى قامت مصر باتباعة مع تركيا منذ حوالى شهر عندما قامت بسحب سفيرها فى تركيا ورفضت عودتة كما رفضت عودة سفير تركيا الى مصر بعد ان قامت بطردة فى نفس وقت استدعائها السفير المصرى من تركيا، ومن غير المقبول شعبيا ان تكيل السلطة المصرية ووزارة الخارجية المصرية بمكيالين وتتحول الى اسد ضرغام ضد تركيا ونعامة جبانة امام امريكا وترتضى بالجاسوس الامريكى وهى حانقة ولا تستعمل حقها السيادى فى رفضة. ]''.

يوم تصميم مجلس النواب وفق قوانين السيسى للانتخابات

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق الثلاثاء أول سبتمبر 2015، تم فتح باب الترشح فى انتخابات مجلس النواب ''للمرة الثانية''، بعد ''المرة الأولى الملغاة''، وفق قوانين الانتخابات المعيبة التى فصلها الرئيس عبدالفتاح السيسي وفق ''مزاجه'' وإرادته الاستبدادية، وليس وفق ''إرادة'' الشعب، والدستور، والديمقراطية، من أجل اختلاق غالبية نواب ائتلاف محسوب عليه تم تكوينه فى قبو جهاز سيادى كبير للاضطلاع بمهام المخلب التشريعى لقوى الظلام التي نصبت من نفسها ولى أمر للشعب المصرى، ومنح الرئيس صكا على بياض بحكم البلاد بحكومات رئاسية معينة بمعرفته وحدة بدلا من منتخبة عن الشعب بالمخالفة للدستور، واعادة تكريس ''حزب الرئيس'' بالتحايل عبر الائتلاف بالمخالفة للدستور، رغم ان قوانين الانتخابات من القوانين المكملة للدستور وكان يجب وضعها بمعرفة الشعب وتوافق القوى السياسية عليها، وليس بمعرفة رئيس الجمهورية الذي يعد خصما فى الانتخابات النيابية بالائتلاف المحسوب علية، وكان يجب فى الأصل إجراء الانتخابات النيابية قبل الانتخابات الرئاسية، لمنع رئيس الجمهورية من الهيمنة عليها واختلاق القوانين المشبوهة المشوبة بالبطلان بشأنها، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فيه الشكل الذي قام السيسي ''بتصميم'' مجلس النواب عليه قبل انتخابه، عبر قوانين انتخابات جائرة، وآراء رئيس الجمهورية في التمسك بها، ودعم كتاب السلطة رئيس الجمهورية فى الدفاع عنها، وتداعيات المخطط الاستبدادي على الشعب والديمقراطية بسببها, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ انتاب القلق ملايين المصريين، من وقوع الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى أحابيل قوى الظلام، من ترزية كل سلطة، وكهنة معبد أي سلطة، ودرويش السلطة من الساسة والكتاب والإعلاميين، الذين يحرضون رئيس الجمهورية على استغلال شعبيته الآخذة في التراجع بصورة كبيرة، فى اتباع أباطيل أنظمة حكم الفرد المعهودة، بدعوى استمراء الشعب لها من كثرة حكمة بها، من خلال ديكور ديمقراطي، وبرلمان صورى يضم شلل السلطة وفلول كل عهد ونظام، يتم استنساخه وفق قوانين الانتخابات التى قام الرئيس السيسى بتفاصيلها وفق أهوائه الشمولية، على حساب مبادئ ثورتى 25 يناير و30 يونيو، والحرية، والديمقراطية، والأحزاب المدنية الحقيقية البعيدة عن احزاب السلطة الورقية، والتبادل السلمى للسلطة، بزعم نجاح تجربة نظام حكم الفرد فى عصور غابرة، وبحجة ان الحرب التى تخوضها الدولة ضد الارهاب تعيقها ''سخافات الديمقراطية''، وبهرطقة ان الشعب المصرى لايزال امامة عقود وسنين واجيال حتى يستوعب اسس الديمقراطية، وبدعوى ان تطبيق الديمقراطية بعد ثورة 25 يناير، اتى الى السلطة بجماعة الاخوان الارهابية، وبارهاص ان دستور 2014 يمنح البرلمان صلاحيات تفوق صلاحيات رئيس الجمهورية، مما يهدد، فى حالة عدم تفصيل البرلمان حسب مقاس السلطة، بقيام البرلمان بمنع سيل فرمانات رئيس الجمهورية، واعادتة النظر فى سيل الفرمانات الرئاسية التى اصدرها الرئيس السيسى فى غياب البرلمان، وسيل الفرمانات التى اصدرها الرئيس الاسبق المؤقت منصور، ويناقش البرلمان رئيس الجمهورية الحساب حول سياساتة، وتناهض الحكومة المنتخبة صلاحيات رئيس الجمهورية، سواء كانت حكومة اغلبية او ائتلافية، اذا تعارضت سياساتة مع سياساتها، ومكمن قلق المصريين. ليس من مخازي مطالب قوى الظلام، لأنها لو كانت صائبة، ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و30 يونيو، ولكن فى تعاطف السيسى حولها من خلال ردوده على بعضها، ومنها ردودة يوم الاثنين 19 مايو 2014، أثناء اجتماعه خلال حملته الانتخابية، مع قيادات الأحزاب المدنية والليبرالية، عندما أكدوا للسيسي، رفضهم فرض قانون انتخاب يخصص نسبة 80% من مقاعد البرلمان، للمقاعد الفردية، ونسبة 20% للقوائم الحزبية وكل من هب ودب يقوم بتكوين ما يسمى ائتلاف من الفلول والاتباع، بالمخالفة للمادة الخامسة من الدستور التي تؤكد بأن نظام الحكم فى مصر قائما وفق التعددية السياسية الحزبية، مع كون نظام الحكم برلمانى/رئاسى، مما يهدد الديمقراطية، ويضعف البرلمان، ويهمش الأحزاب المدنية، ورد السيسى حينها قائلًا: "مش إنتوا عملتوا نقاش بهذا الخصوص قبل كده مع الرئيس عدلي منصور ؟ أنا مواطن عادي هاتكلم فيه بصفتي إيه ؟''، وأضاف: ''لابد من وجود رؤى مشتركة بين القوى السياسية والأحزاب''، وبدعوى: ''بأننا سنكون أمام حالة مختلفة وواقع جديد مازال في طور التشكيل، والبلد مش ناقصة كعبلة في البرلمان الذي تدور نقاشات كثيرة حول شكله القادم''، وتناقلت وسائل الاعلام، رد السيسى خلال اجتماعه مع رؤساء تحرير الصحف المصرية، يوم الاحد 24 أغسطس 2014، بعد أن اعتلى السلطة السيسى وجلس هانئا على كرسى الحكم وصار رئيس الجمهورية، كما صار، بغض النظر عن شكليات حكومته الرئاسية التي أوجدها، هو رئيس الجمهورية، وهو رئيس الحكومة، وهو رئيس البرلمان القادم وصاحب الأغلبية المتوقعة داخلة من خلال الائتلاف المحسوب علية وقوانين الانتخابات التى فصلتها لجنة قام بتشكيلها، وهو المعنى باصدار سيل من التشريعات الاستثنائية بمراسيم جمهورية، على سؤالا يطالب بدعم الاحزاب المدنية والليبرالية للقيام بدورها الوطنى، بدلا من اضعافها وتهميشها، قائلًا: ''اننا تحدثنا مع ممثلى كل الاحزاب والقوى السياسية منذ نحو 4 اشهر فى هذا الامر''، يقصد اجتماع يوم الاثنين 19 مايو 2014 خلال حملتة الانتخابية السابق الاشارة الية، واضاف: ''وقلت لهم لاتتركوا الشباب، وانا اعلم انة اذا كانت هناك ارادة حقيقية لذلك فلن نستطيع ان نصل لهذا الهدف مع الاحزاب فى يوم وليلة، ولكن لابد ان يكون هناك طرح اخر نقوم بة، وعموما هذة هى تجربتنا مع الاحزاب، وهناك اعراض ومشاكل للتجربة، وستكون لها اثار سلبيات وايجابيات، ونحن نحترم التجربة ولانتدخل بشكل مباشر وحاسم، كما ان هناك البعض ممن لهم رائ مخالف، والاستاذ عادل حمودة من هؤلاء الذين يختلفون فى الرائ''، واشارت وسائل الاعلام بان السيسى كان يشير الى ماكتبة فى وقت سابق الصحفى عادل حمودة، وطالب خلالة بفرض ما اسماة: ''حزب الرئيس''، فى البرلمان والحياة السياسية فى مصر، بزعم: ''ان الاحزاب المدنية ضعيفة وهشة وتفتقد الشعبية والشفافية''، على حد مزاعمة، ''وان هذا سوف يؤدى الى انتخاب نواب باموال اجهزة مخابرات اجنبية''، وذلك بدلا من ان يرفض حمودة بك، قوانين السلطة للانتخابات، مع علمة بانها سوف تاتى بما جاهر بة من فلول واتباع ودرويش ضمن تحالف ائتلاف واحزاب الرئيس، ولن يشكو الشعب للسلطة من هذا الجور، مع تمسكها بة بعناد، فاق عناد مبارك والاخوان، وسيشرع فور انتخاب مجلس النواب، بقوانين انتخابات السلطة، بالمخالفة للمادة الخامسة من الدستور، وبمشاركة الاحزاب الدينية، بالمخالفة للمادة 74 من الدستور، فى بداية الجهاد السلمى ضد ما سوف يتمخض عن قوانين انتخابات الرئيس وائتلاف واحزاب الرئيس وتداعياتها ضد الشعب والدستور فى مجلس النواب، والطعن بعدم سلامة مجلس نواب الرئيس، وعدم تمثيلة التمثيل الامثل للشعب المصرى، وتقويضة المشاركة الحزبية، وتفصيلة حسب مقاس السلطة وفلولها ودرويشها، ولن يقبل الشعب المصرى بتغول سلطة القصر الجمهورى على سلطة البرلمان وتقويض الحكومات المنتخبة، ولن يرتضى الشعب المصرى باستنساخ هامش ديمقراطى شكلى لا يختلف ابدا عن الهامش الديمقراطى الشكلى لمبارك، ولن يرتضى الشعب المصرى شروع مجلس نواب السلطة فور اختيارة فى مساعى تقويض الدستور لالغاء المواد الديمقراطية فية وتعظيم سلطات رئيس الجمهورية وتفصيل القوانين الاستبدادية الباطلة المخالفة للدستور لاعادة حكم الفرد، ولن يرفع الشعب المصرى، بعد ثورتين لتحقيق الديمقراطية، راية الاستسلام للديكتاتورية، ولن يركع فى التراب والاوحال والمستنقعات للطغاة وحكم القهر والاستبداد الجديد. ]''.

يوم تعاظم مهازل مهرج التنظيم الدولى لجماعة الاخوان الإرهابية

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء أول سبتمبر 2015, نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى : ''[ يتسبب مهرج جماعة الاخوان الارهابية, المدعو ابراهيم منير, الذى ينعت نفسه بمسمى نائب المرشد العام, ويتنقل بين قصوره الفارهة فى تركيا وسويسرا وبريطانيا, فى إضحاك الناس علية مع جماعته الارهابية, عند كل بيان جديد يصدره من احد اوكارة, واخرها بيانه الاضحوكة الذى أصدره اليوم الثلاثاء اول سبتمبر 2015, عن تنظيم الاخوان الارهابى الدولى, تلقيت عبر بريدي الالكتروني نسخة منه, مع العديد غيرى من العاملين في وسائل الاعلام, بعد ان اطلق فى بيانه الأخير, نعت جديد على مطاريد جماعة الاخوان الإرهابية, الهاربين فى الخارج من أحكاما صادرة ضدهم بالإعدام شنقا والسجن المؤبد عن جرائمهم الارهابية والتخابر, والذين سماهم فى بيانة ''اللاجئين'', لاستدرار, بعبارات النصب والاحتيال, عطف وشفقة وإحسان قيادات دول الأعداء المتخابرين معها والداعمة إرهابهم وإجرامهم, مع كون بيانه الاهطل, عبارة عن عريضة افتراء على مصر, واسترحام لدول الأعداء, التي وجه لها, باسم جماعته الإرهابية, ما اسماه, خالص الشكر لها عن تضامنها ومساندتها لهم ''كلاجئين سياسيين'' فروا للنجاة بارواحهم مما اسماه ''بطش أنظمتهم'', وأهاب فى بيانه تلك الدول, على فتح أبواب الهجرة لهم وإيوائهم مع أسرهم على مصراعية، لإيجاد ما اسماة ''وطن آمن لهم''، بعد أن عجزت هذة الدول على حد قولة, عن رد ما اسماة ''غي وظلم حكوماتهم'', لقد وجد مهرج جماعة الاخوان الارهابية, بان من حقة وجماعتة الارهابية, على امريكا, واسرائيل, وبريطانيا, والمانيا, وتركيا, وقطر, وايران, وحزب اللة, وحماس, ان يغدقوا عليهم المذيد من الرشاوى والعطايا والاموال الحرام الطائلة, وفق صفتهم التهريجية الجديدة ''اللاجئين'', وان يجدوا لديهم القصور والفيلات والشقق والفنادق الفاخرة كاوكار لهم, بعد ان قاموا بتحريكهم بخيوط الشيطان من خلف الستار, فى بئر الخيانة والرذيلة, والخزى والعار, والارهاب والاجرام, ضد وطنهم, من اجل تحقيق الاجندات الاجنبية الاستعمارية لاعداء مصر, وفروا هاربين الى الخارج بعد سقوطهم المدوى, قبل ان تمتد يد العدالة اليهم لتقتص منهم. ]''.

يوم أغرب فتاوى جماعة الاخوان الإرهابية ومنها فتوى ''طلق مراتك'' وفتوى ''حظر ذبح الاضاحى خلال العيد''

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الاحد اول سبتمبر 2013, نشرت مقالا على هذه الصفحة تناولت فيها أغرب فتاوى جماعة الاخوان الإرهابية التى صدرت خلال تلك الفترة, ومنها فتوى ''طلق مراتك'', وفتوى ''حظر ذبح الاضاحى خلال عيد الاضحى المبارك'', وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تعاظمت الفتاوى الشاذة لجماعة الاخوان الإرهابية, ووصلت الى حد الهرطقة والتجديف, واخرها الفتوى الاخوانية التى تجيز لاتباع جماعة الاخوان, الذين يستعدون للسفر مع غيرهم الى الاراضى الحجازية المقدسة لأداء فريضة الحج, رفع شعار ''كف العفريت'' للإخوان فوق جبل عرفات, والتظاهر فى أماكن العبادات, خلال أداء مناسك الحج, احتجاجا على قيام الشعب المصرى باسقاطهم فى الرغام خلال ثورة 30 يونيو 2013, وكأنما المطلوب وفق فتاوى الضلال الإخوانية, أن يتناسى الحجاج الاخوان بانهم ذاهبون الى بيت الله الحرام, ويتناسون ذكر الله سبحانه وتعالى, وينشغلون بالتظاهر السياسي والإرهابي فوق جبل عرفات, وترديد الهتافات المعادية ضد الشعب المصرى والجيش والشرطة, و أقل ما توصف به هذه الفتوى الاخوانية الشيطانية, بأنها كفرا مبينا مصير أصحابه من بدع وشيع, جهنم وبئس المصير, ولم تقف بدع وشيع جماعة الاخوان الإرهابية, ضد الدين الإسلامي الذي يقومون بالاتجار بة, على هذا الحد, بل امتدت الفتوى لتشمل منع ذبح الاضاحى خلال عيد الاضحى المبارك, سواء عند جبل عرفات بالنسبة للحجاج الاخوان, او بالنسبة لاتباعهم فى مصر, برغم ان تقديم الاضحية ركن اساسى من اركان الحج وتعاليم الدين الاسلامى لدعم المحتاجين والفقراء والمعوزين, وبحجة انهم بذلك يتسببون فى حدوث ركود اقتصادى فى بيع اللحوم والاضرار بمصر وشعبها, احتجاجا منهم على اسقاط الاخوان وعزل مرسى عن سدة الحكم, وقبل هذة الفتوى بايام, اصدرت جماعة الااخوان الارهابية فتوى اخرى اشد غرابة, اباحت فيها لعشرات ملايين المصريين تطليق زوجاتهم, ورفعوا شعار الفتوى ''طلق مراتك'' خلال مظاهرات دهمائهم الفوضوية, وفسروا الفتوى بانها تهدف الى احداث خلالا اجتماعيا يهز اركان المجتمع المصرى احتجاجا على اسقاط الاخوان, وتحولت حملة ''طلق مراتك'' الى اضحوكة ضد عصابة الاخوان كشفت الى الى حد يصل انحدار قكر هؤلاء السفهاء, والعجيب بان عصابة الاخوان الارهابية, تجد, برغم كل مساوئها, مثل كل الخوارج على الدين الاسلامى, اتباعا ودرويشا يمجدون ويسبحون لكل ارهاصاتها من بدع وشيع, حتى يفيقوا امام حبل المشنقة, وجدران السجون, والنهاية المريرة, لصوت الحق والعدل, بعد فوات الاوان ]''.

ثمن ​البطولة الفادح الركوع في التراب للطغاة

فى مثل هذه الفترة ​ قبل عامين, نشرت على هذه الصفحة ​المقال​ التالى: ''[ كان ثمن ​البطولة فادحا, و​مهينا, ​ومرغ بة نفسة فى ​الاوحال​, ولكنه نجح فى الاحتفاظ بة سرا حتى لا يحتقره الناس, ​كمراسل ​صحيفة يومية خاصة, و موقعها الإلكترونى, ووكالة أنباء, وموظف فى شركة ​بترولية ​بواسطة وزير بترول مبارك​ بعد ان تحمل والدة تكلفة مؤتمره الانتخابى فى انتخابات مجلس الشورى, ​والذي ​يتوهمونة بالنزاهة والمعارضة والشجاعة والإقدام, ​بعد أن ​خرج من قفص محكمة الجنايات, التى قضت ببراءته من تهمة سب وقذف أمين عام الحزب الوطنى الحاكم بالسويس فى عز مجده, محمولا على أعناق الناس, كبطل تصدى بقلمة فى وصلات ردح, لأمين عام الحزب الوطنى الحاكم, وأصبح اسمه على كل لسان, ونعتوه بالبطل المغوار صاحب القلم البتار, وتلقى التهاني من كل مكان, واخفى على الناس بان حكم البراءة استند على تنازل أمين عام الحزب الوطنى عن القضية, بعد أن أرسل المتهم والده المسن إليه, والذى قام بدفع من نجلة, باستعطاف أمين عام الحزب الوطنى, وتقبيل يده, ومطالبا منة, وسط دموع بكائه, وتشنجات توسلاته, التنازل عن قضيته ضد نجله, وقد كان, وارسل أمين عام الحزب الوطنى محامية الى هيئة المحكمة يحمل تنازله عن دعواه مسجلا فى الشهر العقارى, وحجزت المحكمة القضية للحكم, وقضت فى الجلسة التالية ببراءة المتهم, ليخرج من قفص المحكمة محمولا على الاعناق, والطواف بة فى زفة بالشوارع كاحد ابطال السويس الابرار, وكنت حاضرا فى المحكمة جلسة التنازل, كما كنت حاضر جلسة الحكم, وعندما تحدثت لاحقا مع امين عام الحزب الوطنى عن ملابسات تنازلة عن دعواة, اجبنى قائلا: ''بغض النظر عن اى خلاف على المستوى العام, الا انة على المستوى الشخصى, عندما يجد اى شخص والد متهم يسعى, مدفوعا من نجلة المتهم, لتقبيل يدة, ويغمرة بدموعة وتوسلاتة واستعطافة, لا يجد سوى ان يفعل ما فعلة هوة بالتنازل عن دعواة'', وهكذا كان ثمن تحول صعلوك افاق الى بطل شعبى مغوار, باهظا, ضحى خلالة بما كان باقيا من هوامش كرامتة .. كما ضحى ​كذلك​ بوالدة.​ ]''.​