لن يغمد الشعب المصرى حسام النضال ضد حكم الظلم والاستبداد والاتجار بالدين ودستورهم الباطل ولن يرتضى باى حيل لحوارات وطنية مزعومة تهدف لترسيخ الاستبداد وايجاد حجة للضعفاء للتنصل من جهادهم كما حدث فى مهزلة الحوار الوطنى خلال فترة اصدار الفرمانات الرئاسية الديكتاتورية والغير شرعية لرئيس الجمهورية والتى منح نفسة فيها بالباطل القدرة على تمرير وسلق دستور الاخوان الاصولى الاستبدادى الباطل خاصة بعد ان اعلن ر ئيس الجمهورية بكل عناد الطغاة فى خطابة الاخير بانة لاعودة ابدا للوراء. اشرف لنا ايها الشعب البطل ان نموت ونحن نجاهد ضد الاستبداد من ان نركع تحت اقدم الطغاة المستبدين ونستسلم ونحن اصحاب الثورة الحقيقيين. اشرف لنا ايها الشعب الابى ان نستشهد برماح سدنة الحكم الاستبدادى من ان نعيش مواطنين من الدرجة الثانية فى ظل حكم القهر والارهاب. جهزوا اكفانكم وودعو احبابكم ووصلوا الجهاد السلمى من اجل مستقبل اولادكم واحفادكم واعلاء راية الحق والديمقراطية واسقاط نظام حكم الظلم والطغيان.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 27 ديسمبر 2012
لن يركع الشعب المصرى تحت اقدام الطغاة المستبدين
لن يغمد الشعب المصرى حسام النضال ضد حكم الظلم والاستبداد والاتجار بالدين ودستورهم الباطل ولن يرتضى باى حيل لحوارات وطنية مزعومة تهدف لترسيخ الاستبداد وايجاد حجة للضعفاء للتنصل من جهادهم كما حدث فى مهزلة الحوار الوطنى خلال فترة اصدار الفرمانات الرئاسية الديكتاتورية والغير شرعية لرئيس الجمهورية والتى منح نفسة فيها بالباطل القدرة على تمرير وسلق دستور الاخوان الاصولى الاستبدادى الباطل خاصة بعد ان اعلن ر ئيس الجمهورية بكل عناد الطغاة فى خطابة الاخير بانة لاعودة ابدا للوراء. اشرف لنا ايها الشعب البطل ان نموت ونحن نجاهد ضد الاستبداد من ان نركع تحت اقدم الطغاة المستبدين ونستسلم ونحن اصحاب الثورة الحقيقيين. اشرف لنا ايها الشعب الابى ان نستشهد برماح سدنة الحكم الاستبدادى من ان نعيش مواطنين من الدرجة الثانية فى ظل حكم القهر والارهاب. جهزوا اكفانكم وودعو احبابكم ووصلوا الجهاد السلمى من اجل مستقبل اولادكم واحفادكم واعلاء راية الحق والديمقراطية واسقاط نظام حكم الظلم والطغيان.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.