http://www.youtube.com/watch?v=sw3yyN-T8S8&list=WLC18BA3404814EF6C
رابط تصريحات اعضاء البرلمان الاوربى ووفد جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر والتى بثتة فضائية الحياة
وجة اعضاء البرلمان الاوربى لطمة جديدة الى نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى القائم, واتهم اعضاء البرلمان خلال جلسات استماع قام بتنظيمها على مدار اليومين الماضيين ودعى اليها ممثلين عن جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر, نظام حكم جماعة الاخوان القائم, بالاستبداد بالسلطة ونشرالديكتاتورية, وارتكاب انتهاكات واسعة فى حقوق الانسان, والتضييق على حرية الصحافة والاعلام, ومطاردة المعارضين والصحفيين والاعلاميين والمدونيين, والانتقاص من حقوق المراة وتهميشها, واضطهاد الاقليات ومنهم الاقباط والنوبيين والتمييز ضدهم, وانتهاك استقلال القضاء, وتفريغ مؤسسات واجهزة الدولة من اهل الخبرة والعلم واحلال اهل الثقة من جماعة الاخوان وحلفاؤها مكانهم, وفرض فرمانات تشريعات استبدادية عديدة ضد الشعب وبينها مايقوم بتجريم حرية التظاهر السلمى والاعتصام والاضراب, وتقييد الجمعيات الاهلية, والتدهور باقتصاد مصر للحضيض, ورفض اعضاء البرلمان الاوربى تصديق كلمة واحدة من مزاعم هيئة الدفاع عن استبداد نظام حكم جماعة الاخوان, والمكونة من ممثلين عن جماعة الاخوان وحزب النور السلفى وباقى حلفاؤهم, والذين زعموا خلال كلماتهم بعدم اضطهاد المعارضين والاعلاميين والمدونيين والاقليات, وعدم الاستبداد بالسلطة, واشاروا بان فترة هيمنتهم على السلطات الرئاسية والتشريعية والتنفيذية فى مصر تقل عن عام, وهى فترة غير كافية من وجهة نظرهم لظهور بشائر مايسمى ''مشروع النهضة'' الوهمى اصلا, واتهموا المعارضين باعاقة ما اسموة ''التطور الديمقراطى'' ونشر ''احاديث مضللة'', وانتقدوا البرلمان الاوربى بدعوى ''تصديقة احاديث المعارضين المضللة'', وعقدة جلسات استماع بشانها, ورفض أعضاء البرلمان الأوروبي, مزاعم هيئة الدفاع عن استبداد نظام حكم جماعة الاخوان, واكد سالركا عضو العلاقات الخارجية بالبرلمان الاوربى, فى تصريحات اعلامية ادلى بها عقب نهاية جلسات الاستماع وبثتها فضائية ''الحياة'' اليوم السبت 11 مايو, ''بان الاغلبية العظمى من اعضاء البرلمان الاوربى رفضوا تصديق كلمة واحدة من كلمات اعضاء وفد جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر لاءن ما تحدثوا بشانة شئ وما يحدث على ارض الواقع فى مصر شئ اخر'', واشار الى ''وجود فجوة كبيرة بين ما تحدثوا عنة وما يحدث فعليا للديمقراطية فى مصر من انتكاسات كبيرة'' واكد قائلا '' قلقنا فى الاتحاد الاوربى يتذايد على تراجع الديمقراطية فى مصر كل يوم'', واكد شالزتانكو عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الاوربى, قائلا ''اننا فى البرلمان الاوربى لم نقتنع بما رددة وفد احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر لاءن الحقائق على الارض فى مصر مغايرة تماما لما قاموا بترديدة فى جلسات الاستماع على مدار يومين, ,واشار قائلا '' اذا اراد ممثلو الاسلام السياسى ان يؤكدوا مزاعمهم على الارض الواقع, فعليهم وقف تعقب ومطاردة المعارضين والاعلاميين وتحقيق الديمقراطية الحقيقية وتحسين الاوضاع الاقتصادية المتردية, وهكذا تظهر حقيقة نظام حكم جماعة الاخوانى الاستبدادى امام العالم اجمع, والذين توهموا بانهم باستخدام نفس اسلوبهم المعهود فى مصر امام الاتحاد الاوربى, والمتمثل فى رفع الشعارات الفضفاضة التى لايعملون بها والقاء الخطب الانشائية والحماسية والتمسح فى الدين, سوف يخدعون العالم كلة كما خدعوا البسطاء من ابناء مصر الطيبة, وكانت النتيجة لطمة جديدة الى نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى الجائر, الحلقة تضيق كل يوم ضد نظام الحكم الاستبدادى, وسينتصر الشعب المصرى فى النهاية, ومثلت مقاومة الشعب المصرى للطغيان الجديد لغزا لم يفهمة اساطين نظام الاخوان الاستبدادى القائم, بعد ان اغشى بريق السلطان ابصارهم ودفعهم للانقلاب ضد الشعب والديمقراطية, وفوجئوا برفض الشعب المصرى استبدال نظام حكم استبدادى يتمسح فى الوطنية بنظام حكم استبدادى يتمسح فى الدين, بعد انتصارة وتضحياتة الهائلة فى ثورة 25 ينايرعام 2011 واطاحتة بالنظام السابق لتحقيق الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة وارساء مبادئ حقوق الانسان, لاءن الشعب المصرى لم يقم بثورتة لياتى طغاة جدد كانوا مختبئين فى منازلهم خلال الثورة ولم يشاركوا فيها حتى انتصارها, وشرعوا باعمالهم الجائرة بعد تسلقهم سدة الحكم بشعارات احتيالية, فى انكار التداول السلمى للسلطة وشروعهم للبقاء فى السلطة بالباطل والاستبداد والتزوير الى الابد مدعمين بدستور باطل وفرمانات رئاسية غير شرعية وتشريعات جائرة ومخططات اخوانة مؤسسات واجهزة الدولة ومطاردة المعارضين والاعلاميين والمدونيين لسجنهم ومحاكمتهم والقضاء عليهم.
رابط تصريحات اعضاء البرلمان الاوربى ووفد جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر والتى بثتة فضائية الحياة
وجة اعضاء البرلمان الاوربى لطمة جديدة الى نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى القائم, واتهم اعضاء البرلمان خلال جلسات استماع قام بتنظيمها على مدار اليومين الماضيين ودعى اليها ممثلين عن جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر, نظام حكم جماعة الاخوان القائم, بالاستبداد بالسلطة ونشرالديكتاتورية, وارتكاب انتهاكات واسعة فى حقوق الانسان, والتضييق على حرية الصحافة والاعلام, ومطاردة المعارضين والصحفيين والاعلاميين والمدونيين, والانتقاص من حقوق المراة وتهميشها, واضطهاد الاقليات ومنهم الاقباط والنوبيين والتمييز ضدهم, وانتهاك استقلال القضاء, وتفريغ مؤسسات واجهزة الدولة من اهل الخبرة والعلم واحلال اهل الثقة من جماعة الاخوان وحلفاؤها مكانهم, وفرض فرمانات تشريعات استبدادية عديدة ضد الشعب وبينها مايقوم بتجريم حرية التظاهر السلمى والاعتصام والاضراب, وتقييد الجمعيات الاهلية, والتدهور باقتصاد مصر للحضيض, ورفض اعضاء البرلمان الاوربى تصديق كلمة واحدة من مزاعم هيئة الدفاع عن استبداد نظام حكم جماعة الاخوان, والمكونة من ممثلين عن جماعة الاخوان وحزب النور السلفى وباقى حلفاؤهم, والذين زعموا خلال كلماتهم بعدم اضطهاد المعارضين والاعلاميين والمدونيين والاقليات, وعدم الاستبداد بالسلطة, واشاروا بان فترة هيمنتهم على السلطات الرئاسية والتشريعية والتنفيذية فى مصر تقل عن عام, وهى فترة غير كافية من وجهة نظرهم لظهور بشائر مايسمى ''مشروع النهضة'' الوهمى اصلا, واتهموا المعارضين باعاقة ما اسموة ''التطور الديمقراطى'' ونشر ''احاديث مضللة'', وانتقدوا البرلمان الاوربى بدعوى ''تصديقة احاديث المعارضين المضللة'', وعقدة جلسات استماع بشانها, ورفض أعضاء البرلمان الأوروبي, مزاعم هيئة الدفاع عن استبداد نظام حكم جماعة الاخوان, واكد سالركا عضو العلاقات الخارجية بالبرلمان الاوربى, فى تصريحات اعلامية ادلى بها عقب نهاية جلسات الاستماع وبثتها فضائية ''الحياة'' اليوم السبت 11 مايو, ''بان الاغلبية العظمى من اعضاء البرلمان الاوربى رفضوا تصديق كلمة واحدة من كلمات اعضاء وفد جماعة الاخوان وحلفاؤها من احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر لاءن ما تحدثوا بشانة شئ وما يحدث على ارض الواقع فى مصر شئ اخر'', واشار الى ''وجود فجوة كبيرة بين ما تحدثوا عنة وما يحدث فعليا للديمقراطية فى مصر من انتكاسات كبيرة'' واكد قائلا '' قلقنا فى الاتحاد الاوربى يتذايد على تراجع الديمقراطية فى مصر كل يوم'', واكد شالزتانكو عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الاوربى, قائلا ''اننا فى البرلمان الاوربى لم نقتنع بما رددة وفد احزاب وتنظيمات الاسلام السياسى فى مصر لاءن الحقائق على الارض فى مصر مغايرة تماما لما قاموا بترديدة فى جلسات الاستماع على مدار يومين, ,واشار قائلا '' اذا اراد ممثلو الاسلام السياسى ان يؤكدوا مزاعمهم على الارض الواقع, فعليهم وقف تعقب ومطاردة المعارضين والاعلاميين وتحقيق الديمقراطية الحقيقية وتحسين الاوضاع الاقتصادية المتردية, وهكذا تظهر حقيقة نظام حكم جماعة الاخوانى الاستبدادى امام العالم اجمع, والذين توهموا بانهم باستخدام نفس اسلوبهم المعهود فى مصر امام الاتحاد الاوربى, والمتمثل فى رفع الشعارات الفضفاضة التى لايعملون بها والقاء الخطب الانشائية والحماسية والتمسح فى الدين, سوف يخدعون العالم كلة كما خدعوا البسطاء من ابناء مصر الطيبة, وكانت النتيجة لطمة جديدة الى نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى الجائر, الحلقة تضيق كل يوم ضد نظام الحكم الاستبدادى, وسينتصر الشعب المصرى فى النهاية, ومثلت مقاومة الشعب المصرى للطغيان الجديد لغزا لم يفهمة اساطين نظام الاخوان الاستبدادى القائم, بعد ان اغشى بريق السلطان ابصارهم ودفعهم للانقلاب ضد الشعب والديمقراطية, وفوجئوا برفض الشعب المصرى استبدال نظام حكم استبدادى يتمسح فى الوطنية بنظام حكم استبدادى يتمسح فى الدين, بعد انتصارة وتضحياتة الهائلة فى ثورة 25 ينايرعام 2011 واطاحتة بالنظام السابق لتحقيق الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة وارساء مبادئ حقوق الانسان, لاءن الشعب المصرى لم يقم بثورتة لياتى طغاة جدد كانوا مختبئين فى منازلهم خلال الثورة ولم يشاركوا فيها حتى انتصارها, وشرعوا باعمالهم الجائرة بعد تسلقهم سدة الحكم بشعارات احتيالية, فى انكار التداول السلمى للسلطة وشروعهم للبقاء فى السلطة بالباطل والاستبداد والتزوير الى الابد مدعمين بدستور باطل وفرمانات رئاسية غير شرعية وتشريعات جائرة ومخططات اخوانة مؤسسات واجهزة الدولة ومطاردة المعارضين والاعلاميين والمدونيين لسجنهم ومحاكمتهم والقضاء عليهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.