اصدرت السفارة الأمريكية بالقاهرة بيانا, ظهر اليوم الاربعاء 17 يوليو, بشان ما نشرته العديد من وسائل الإعلام المصرية والعالمية مؤخرا, حول خضوع الرئيس الامريكى باراك أوباما, لاستجواب سري من قبل الكونجرس الامريكى, حول قيامة بمنح مبالغ مالية كبيرة وصلت الى 8 مليارات دولار, الى جماعة الإخوان المسلمين, وصدر البيان بعد حوالى 12 يوم من اثارة الواقعة اعلاميا, وبعد حوالى 72 ساعة من القاء بيان خارطة الطريق للقوات المسلحة وعزل مرسى, كما اقتصر الرد على الولايات المتحدة الامريكية, وقال بيان السفارة الامريكية الصادر اليوم الاربعاء 17 يوليو ونشرتة وسائل الاعلام, "بان هناك ادعاءات غير صحيحة حول تقديمنا مبالغ كبيرة من المساعدات النقدية الى جماعة الإخوان المسلمين, ووصف البيان التقارير الصحفية ''بانها غير مسؤولة ولا يوجد أي سند لها", واضاف البيان ''لقد قدمنا مساعدات اقتصادية وعسكرية للحكومة المصرية'' ''بالإضافة إلى برامج مساعدات أخرى لدعم الشعب المصري''، ''ولم نقدم دعم مالي إلى أي حزب أو مجموعة حزبية سياسية بعينها، أو قادتها'', وتهرب البيان من الاجابة صراحة على اهم ما اوردتة النقارير الصحفية وهى, هل قام الكونجرس الامريكى باستجواب اوباما حول منح تلك الاموال, وهل تدخل تلك الاموال ضمن قيمة المساعدات الامريكية الرسمية المقررة, بغض النظر عن مسمى متسلمى تلك الاموال, ومسمى منحها,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 17 يوليو 2013
بيان السفارة الامريكية بالقاهرة حول صفقة دعم اوباما جماعة الاخوان المسلمين
اصدرت السفارة الأمريكية بالقاهرة بيانا, ظهر اليوم الاربعاء 17 يوليو, بشان ما نشرته العديد من وسائل الإعلام المصرية والعالمية مؤخرا, حول خضوع الرئيس الامريكى باراك أوباما, لاستجواب سري من قبل الكونجرس الامريكى, حول قيامة بمنح مبالغ مالية كبيرة وصلت الى 8 مليارات دولار, الى جماعة الإخوان المسلمين, وصدر البيان بعد حوالى 12 يوم من اثارة الواقعة اعلاميا, وبعد حوالى 72 ساعة من القاء بيان خارطة الطريق للقوات المسلحة وعزل مرسى, كما اقتصر الرد على الولايات المتحدة الامريكية, وقال بيان السفارة الامريكية الصادر اليوم الاربعاء 17 يوليو ونشرتة وسائل الاعلام, "بان هناك ادعاءات غير صحيحة حول تقديمنا مبالغ كبيرة من المساعدات النقدية الى جماعة الإخوان المسلمين, ووصف البيان التقارير الصحفية ''بانها غير مسؤولة ولا يوجد أي سند لها", واضاف البيان ''لقد قدمنا مساعدات اقتصادية وعسكرية للحكومة المصرية'' ''بالإضافة إلى برامج مساعدات أخرى لدعم الشعب المصري''، ''ولم نقدم دعم مالي إلى أي حزب أو مجموعة حزبية سياسية بعينها، أو قادتها'', وتهرب البيان من الاجابة صراحة على اهم ما اوردتة النقارير الصحفية وهى, هل قام الكونجرس الامريكى باستجواب اوباما حول منح تلك الاموال, وهل تدخل تلك الاموال ضمن قيمة المساعدات الامريكية الرسمية المقررة, بغض النظر عن مسمى متسلمى تلك الاموال, ومسمى منحها,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.