كشف التقرير الذى نشرتة اليوم 3 اكتوبر مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية ونقلتة عنها وسائل الاعلام المصرية عن اسباب الهجوم الارعن الذى يشنة الرئيس التونسى النطع المدعو منصف المرزوقى ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو فى تصريحات صحفية يومية وفى كلمتة الفجة امام الجمعية العامة للامم المتحدة وتدخلة فى شئون مصر الداخلية, ''واكدت المجلة فى تقريرها بان الأحداث التي وقعت في مصر ألقت بظلالها على الأجواء التونسية، مع اذدياد استياء الشعب التونسي من سياسات حكومة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تسعى إلى دور أكبر للدين في السياسة مما ادى الى تفاقم الإضطرابات في تونس نتيجة الخلاف حول الدور الذي يلعبه الدين في السياسية في الوقت الذي تتهم فيها المعارضة حزب النهضة الإسلامي بسرقة الثورة التي كانت مفجرة للربيع العربي من خلال التحالف مع الإسلاميين الراديكاليين لفرض الشريعة الإسلامية كقانون للدولة. واشارت المجلة إلى أن المشاكل التي كانت وراء الإطاحة بجماعة الإخوان من سدة الحكم في مصر هى نفسها وراء المطالبة بسقوط حكم "النهضة التونسي"، حيث فشلت الحكومة التونسية حتى الآن في إصلاح الإقتصاد وهيكلة مؤسسات الدولة ووضع ميثاق إعلامي وتطهير السلطات الامنية فضلا عن وضع مصالح الحزب فوق المصلحة الوطنية ومصالح الشعب التونسي. الامر الذى دفع احزاب المعارضة التونسية إلى الإستفادة من التجربة المصرية التي أطاحت بالإخوان في 30 يوينو، وتحاول التوحد للإطاحة بالنهضة الذي سعى إلى توطيد حكمه من خلال استبدال مناصب الدولة العليا بقادة الحزب والعمل بالمحسوبية''. فقد توهم المدعو منصف المرزوق بانة بهجومة الارعن ضد الشعب المصرى وثورة 30 يونيو وتشجيع اتباعة من الارهابيين على اغتيال قيادات المعارضة التونسية قد يؤدى الى تاخير موعد سقوط ونهاية حكم حزبة بدلا من ان يسعى الى الاستجابة لمطالب الشعب التونسى بوضع مصالح الشعب التونسى فوق مصالح حزبة مما يعجل بنهايتة مع حزبة مثلما حدث للرئيس المصرى المخلوع محمد مرسى الذى رفض وضع مصالح الشعب المصرى فوق مصالح عشيرتة الاخوانية مما ادى الى سقوطة مع عشيرتة,
كشف التقرير الذى نشرتة اليوم 3 اكتوبر مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية ونقلتة عنها وسائل الاعلام المصرية عن اسباب الهجوم الارعن الذى يشنة الرئيس التونسى النطع المدعو منصف المرزوقى ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو فى تصريحات صحفية يومية وفى كلمتة الفجة امام الجمعية العامة للامم المتحدة وتدخلة فى شئون مصر الداخلية, ''واكدت المجلة فى تقريرها بان الأحداث التي وقعت في مصر ألقت بظلالها على الأجواء التونسية، مع اذدياد استياء الشعب التونسي من سياسات حكومة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تسعى إلى دور أكبر للدين في السياسة مما ادى الى تفاقم الإضطرابات في تونس نتيجة الخلاف حول الدور الذي يلعبه الدين في السياسية في الوقت الذي تتهم فيها المعارضة حزب النهضة الإسلامي بسرقة الثورة التي كانت مفجرة للربيع العربي من خلال التحالف مع الإسلاميين الراديكاليين لفرض الشريعة الإسلامية كقانون للدولة. واشارت المجلة إلى أن المشاكل التي كانت وراء الإطاحة بجماعة الإخوان من سدة الحكم في مصر هى نفسها وراء المطالبة بسقوط حكم "النهضة التونسي"، حيث فشلت الحكومة التونسية حتى الآن في إصلاح الإقتصاد وهيكلة مؤسسات الدولة ووضع ميثاق إعلامي وتطهير السلطات الامنية فضلا عن وضع مصالح الحزب فوق المصلحة الوطنية ومصالح الشعب التونسي. الامر الذى دفع احزاب المعارضة التونسية إلى الإستفادة من التجربة المصرية التي أطاحت بالإخوان في 30 يوينو، وتحاول التوحد للإطاحة بالنهضة الذي سعى إلى توطيد حكمه من خلال استبدال مناصب الدولة العليا بقادة الحزب والعمل بالمحسوبية''. فقد توهم المدعو منصف المرزوق بانة بهجومة الارعن ضد الشعب المصرى وثورة 30 يونيو وتشجيع اتباعة من الارهابيين على اغتيال قيادات المعارضة التونسية قد يؤدى الى تاخير موعد سقوط ونهاية حكم حزبة بدلا من ان يسعى الى الاستجابة لمطالب الشعب التونسى بوضع مصالح الشعب التونسى فوق مصالح حزبة مما يعجل بنهايتة مع حزبة مثلما حدث للرئيس المصرى المخلوع محمد مرسى الذى رفض وضع مصالح الشعب المصرى فوق مصالح عشيرتة الاخوانية مما ادى الى سقوطة مع عشيرتة,