تعاظم التدخل الامريكى السافر فى الشئون الداخلية للعديد من دول العالم بصورة خطيرة, وصل الى حد اصدر الرئيس الامريكى بارك اوباما, اليوم الاثنين 17 فبراير, بيان تهديدى ضد دولة اوغندا الافريقية, يعد بمثابة اعلان حرب, دفاعا عن الشواذ, لاجبار اوغندا على الغاء قانون يجرم الشذوذ ويقوض سلوكياتة, كان قد اصدرة مجلس النواب الاوغندى فى 20 ديسمبر الماضى, وقام الرئيس الاوغندى يويري موسيفيني, فى 17 يناير الماضى, نتيجة ضغوط امريكية علية, بتعطيل تفعيل القانون, بزعم دراستة قانونيا قبل اعتمادة وتفعيلة رسميا, مما اثار غضبا شعبيا واسعا فى اوغندا ضد الرئيس الاوغندى, وطالب المحتجين بتفعيل القانون فورا, ورفض التدخل الامريكى, الامر الذى دفع الرئيس الامريكى لاصدار بيانة التهديدى ضد اوغندا, اليوم الاثنين 17 فبراير, حذر فية اوغندا من تفعيل قانون تجريم الشذوذ رسميا, وهدد اوغندا صراحة بالمصائب والازراء التى ستبتلى بها من امريكا, اذا اصرت على فرض ارادة الشعب الاوغندى واخلاقياتة واصدرت قانون تجريم الشذوذ, وتناقلت وسائل الاعلام نص بيان الرئيس الامريكى التهديدى باعلان الحرب ضد اوغندا دفاعا عن الشواذ, وجاءت كلمات اوباما السافلة فى بيانة الذى اعلنة البيت الابيض على الوجة التالى, : ''[ نحن نعتبر فى امريكا بأن الأشخاص يجب أن يعاملوا أينما كانوا بمساواة وكرامة واحترام, ويجب أن تكون لهم إمكانية تحقيق ذواتهم إلى أقصى حد، بصرف النظر عن هويتهم أو هوية الشخص الذي يحبونه, لذلك أشعر بخيبة عميقة لكون أوغندا تستعد للتوقيع قريبا على قانون يجرم المثلية الجنسية ]'', واضاف الرئيس الأميركي, : "[ بإن مشروع القانون المناهض للمثلية الجنسية في أوغندا، حالما يتم إقراره، سيمثل تحديا وخطرا على مجموعات المثليين في أوغندا، وسيكون ذلك خطوة إلى الوراء لجميع الأوغنديين، وسيعطي صورة سيئة عن التزام أوغندا لمصلحة حقوق الإنسان لشعبها ]'', وهدد أوباما اوغندا صراحة قائلا, : ''[ إن إقرار هذا القانون سيعقد علاقتنا المهمة مع أوغندا ]" وطالب اوباما الاوغنديين بتقنين الشذوذ وفق ما اسماة ''[ احترام حقوق الانسان والحق الاساسي فى الكرامة للجميع ]، وفق مزاعم هرطقة بيانة, انها سفالة امريكية ما بعدها سفالة, بان يصل التدخل الامريكى السافر فى الشئون الداخلية للعديد من دول العالم, الى حد تهديد رئيس امريكا دولة افريقية صغيرة من اجل ارغامها على الغاء قانون لتجريم الشذوذ, وقبول انشاء احزاب سياسية وجمعيات اهلية ونوادى اجتماعية للشواذ, ونشر الانحطاط البشرى في اوغندا, هذة هى امريكا, التى احلت لنفسها حتى التنصت والتجسس على هواتف رؤوساء وملوك وشعوب دول العالم, وهذا هو اوباما, الذي تحالف مع الخوارج الشياطين الاخوان ضد مصر والدول العربية, ودهست علية مع اتباعة ثورة 30 يونيو بالنعال, وقد يكون لا مانع لديهم فى امريكا من ان يكون معظم نواب مجلسى الشيوخ والنواب الامريكى ورئيس امريكا ووزرائة وسفرائة من الشواذ الفاسقين تحت دعاوى الحرية, فهذا شانهم, ولكن لايحق لهم, برغم كل فسوقهم, نشر انحطاطهم فى العالم بالتهديد تحت دعاوى الدفاع عن الحرية والديمقراطية, وكم من الجرائم البشرية ترتكب باسم الحرية, وكم من الارهاب وسفك الدماء يرتكب باسم الدين والديمقراطية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 17 فبراير 2014
سفالة بيان اوباما باعلان الحرب على اوغندا دفاعا عن الشواذ
تعاظم التدخل الامريكى السافر فى الشئون الداخلية للعديد من دول العالم بصورة خطيرة, وصل الى حد اصدر الرئيس الامريكى بارك اوباما, اليوم الاثنين 17 فبراير, بيان تهديدى ضد دولة اوغندا الافريقية, يعد بمثابة اعلان حرب, دفاعا عن الشواذ, لاجبار اوغندا على الغاء قانون يجرم الشذوذ ويقوض سلوكياتة, كان قد اصدرة مجلس النواب الاوغندى فى 20 ديسمبر الماضى, وقام الرئيس الاوغندى يويري موسيفيني, فى 17 يناير الماضى, نتيجة ضغوط امريكية علية, بتعطيل تفعيل القانون, بزعم دراستة قانونيا قبل اعتمادة وتفعيلة رسميا, مما اثار غضبا شعبيا واسعا فى اوغندا ضد الرئيس الاوغندى, وطالب المحتجين بتفعيل القانون فورا, ورفض التدخل الامريكى, الامر الذى دفع الرئيس الامريكى لاصدار بيانة التهديدى ضد اوغندا, اليوم الاثنين 17 فبراير, حذر فية اوغندا من تفعيل قانون تجريم الشذوذ رسميا, وهدد اوغندا صراحة بالمصائب والازراء التى ستبتلى بها من امريكا, اذا اصرت على فرض ارادة الشعب الاوغندى واخلاقياتة واصدرت قانون تجريم الشذوذ, وتناقلت وسائل الاعلام نص بيان الرئيس الامريكى التهديدى باعلان الحرب ضد اوغندا دفاعا عن الشواذ, وجاءت كلمات اوباما السافلة فى بيانة الذى اعلنة البيت الابيض على الوجة التالى, : ''[ نحن نعتبر فى امريكا بأن الأشخاص يجب أن يعاملوا أينما كانوا بمساواة وكرامة واحترام, ويجب أن تكون لهم إمكانية تحقيق ذواتهم إلى أقصى حد، بصرف النظر عن هويتهم أو هوية الشخص الذي يحبونه, لذلك أشعر بخيبة عميقة لكون أوغندا تستعد للتوقيع قريبا على قانون يجرم المثلية الجنسية ]'', واضاف الرئيس الأميركي, : "[ بإن مشروع القانون المناهض للمثلية الجنسية في أوغندا، حالما يتم إقراره، سيمثل تحديا وخطرا على مجموعات المثليين في أوغندا، وسيكون ذلك خطوة إلى الوراء لجميع الأوغنديين، وسيعطي صورة سيئة عن التزام أوغندا لمصلحة حقوق الإنسان لشعبها ]'', وهدد أوباما اوغندا صراحة قائلا, : ''[ إن إقرار هذا القانون سيعقد علاقتنا المهمة مع أوغندا ]" وطالب اوباما الاوغنديين بتقنين الشذوذ وفق ما اسماة ''[ احترام حقوق الانسان والحق الاساسي فى الكرامة للجميع ]، وفق مزاعم هرطقة بيانة, انها سفالة امريكية ما بعدها سفالة, بان يصل التدخل الامريكى السافر فى الشئون الداخلية للعديد من دول العالم, الى حد تهديد رئيس امريكا دولة افريقية صغيرة من اجل ارغامها على الغاء قانون لتجريم الشذوذ, وقبول انشاء احزاب سياسية وجمعيات اهلية ونوادى اجتماعية للشواذ, ونشر الانحطاط البشرى في اوغندا, هذة هى امريكا, التى احلت لنفسها حتى التنصت والتجسس على هواتف رؤوساء وملوك وشعوب دول العالم, وهذا هو اوباما, الذي تحالف مع الخوارج الشياطين الاخوان ضد مصر والدول العربية, ودهست علية مع اتباعة ثورة 30 يونيو بالنعال, وقد يكون لا مانع لديهم فى امريكا من ان يكون معظم نواب مجلسى الشيوخ والنواب الامريكى ورئيس امريكا ووزرائة وسفرائة من الشواذ الفاسقين تحت دعاوى الحرية, فهذا شانهم, ولكن لايحق لهم, برغم كل فسوقهم, نشر انحطاطهم فى العالم بالتهديد تحت دعاوى الدفاع عن الحرية والديمقراطية, وكم من الجرائم البشرية ترتكب باسم الحرية, وكم من الارهاب وسفك الدماء يرتكب باسم الدين والديمقراطية,
هذا هو فيلم فيس بوك الخاص بي
هذا هو فيلم فيس بوك الخاص بي. يمكنك العثور على الفيلم الخاص بك على
الأحد، 16 فبراير 2014
مناورات المعزول لمحاولة التهرب من حبل المشنقة فى قضية اتهامه مع 34 من عشيرتة بالتجسس والتخابر
مع تاكد الرئيس الاخوانى المعزول مرسى, مع باقى مجرمى عشيرتة, بصدور احكام ادانة ضدهم بالاعدام شنقا, فى قضايا التجسس والتخابر والتامر والقتل والارهاب التى يحاكمون فيها, فى ظل ثبوت تجسسهم وتخابرهم واجرامهم وحوارتهم وتداعيتها مع المسئولين الامريكيين, ووسطاء المخابرات المركزية الامريكية, والمخابرات الايرانية, والتركية, والقطرية, وحماس, بالمستندات الرسمية الدامغة, وبالصوت والصورة والشهود, سارعوا خلال محاكماتهم بافتعال الضجيج والمشاجرات داخل القفص الحديدى, والتطاول ضد القضاة لتعطيل اجراءات محاكمتهم, وفوجئوا بقيام السلطات بموافقة هيئة المحكمة, بتدعيم القفص الحديدى بقفص زجاجى عازل للصوت داخلة عن المحكمة, ويمكن باجهزة صوت داخله المتهمين من سماع ومشاهدة كل ما يدور داخل الجلسة, ومذود بميكرفون صوت يفتح ويغلق بمعرفة رئيس المحكمة عند رغبتة سماع اقوال احد المتهمين, وخلال نظر قضية التجسس العظمى امام محكمة جنايات القاهرة, اليوم الاحد 16 فبراير, المتهم فيها الرئيس المعزول مرسى و34 عنصرا من كبار قيادات عشيرتة الاخوانية, ووجد مرسى مع باقى المتهمين, بعد حبوط مساعيهم لافشال محاكماتهم, اللجوء الى وسيلة دفاع عقيمة كانت مطروحة منذ البداية, وتتمثل فى انسحاب المحامين عن المتهمين بزعم عدم شرعية اجراءات المحاكمة والتحقيق, وبدعوى ان المتهم الاول بالتخابر والجاسوسية وتشكيل العصابات الاجرامية والارهابية لايزال حتى الان رئيسا للجمهورية, ولكنهم اضافوا اليها كحجة اساسية وفق اخر صيحة دفاعية, اعتراض المتهمين والدفاع عنهم, على وجود المتهمين داخل قفص زجاجى, ولم تلتفت المحكمة لمحاولات تعطيل اجراءات المحاكمة, وقيام المتهمين بادارة ظهورهم للمحكمة وتصنعهم, بعد وضعهم فى القفص العازل, الخرس والبكم وعدم القدرة على الكلام, بعد ان كانوا يقومون فى الاقفاص الحديدية خلال محاكماتهم فى قضايا اخرى, بالسب والشتم والردح باحط العبارات الوضيعة التى لايستخدمها حتى الرعاع, وقررت المحكمة استكمال نظر قضية التخابر وتحديد جلسة 23 فبراير الجارى موعدا للجلسة القادمة بعد انتداب 10 محامين للمتهمين بدلا من دفاعهم المنسحب, وكان المستشار هشام بركات النائب العام, قد قرر يوم الاربعاء 18 ديسمبر, بعد تحقيقات مكثفة, إحالة الرئيس السابق المعزول محمد مرسي، عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين المحظورة. و35 متهما آخرين من قيادات الجماعة وأعضاء التنظيم الدولي للإخوان، وحركة حماس الفلسطينية وحزب الله الشيعى والجيش الاسلامى بفلسطين, الى محكمة الجنايات بتهمة بتهمة التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدول أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها, وبث التليفزيون المصرى مقطع فيديو يعرض أبرز لقطات الجلسة واعتراض هيئة الدفاع على وضع مرسى وباقى المتهمين فى القفص الزجاجى وهدد بانسحاب هيئة الدفاع حال عدم إزالته، إلا أن القاضى رفض طلبهم وقرر ندب عشرة محامين للدفاع عن المتهمين.
السفير الروسي : الاخوان علي القائمة السوداء فى روسيا منذ 2005
كانت روسيا اول دولة اجنبية تقر رسميا, بحكم نهائى صادرا عن المحكمة الروسية العليا, بان تنظيم الاخوان المسلمين الدولى, وجماعة الاخوان المنبثقة عنة, تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وقضت المحكمة بحل فرع الاخوان فى روسيا, والحظر على اجراء اى اتصالات رسمية او غير رسمية مع عناصر التنظيم الارهابى, او عناصر الجماعة الارهابية, وعندما تسلل الرئيس الاخوانى المعزول مرسى, بكل مساوئة وغلاستة, الى روسيا فى ابريل الماضى, قام الرئيس الروسى بوتين, كما تابعنا جميعا, باستقبالة استقبالا فاترا من الدرجة الثالثة, بصفتة رئيسا لمصر حينها, وليس بصفتة عضوا فى مكتب ارشاد جماعة الاخوان المسلمين المحظورة فى روسيا, والمحظور اجراء اى اتصالات مع عناصرها, وبرغم ذلك فشل مرسى بقناع الرئيس المزعوم, فى اقناع بوتين بتغيير مسلكة الفاتر, نتيجة اقتناع بوتين بما لدية من معلومات موثقة, بانة لايزال يرى فية اخوانى ارهابى خائن فى لباس رئيس دولة, وفشلت الزيارة فشلا ذريعا ولم يحصل مرسى على قشة روسية, وعاد مرسى يجتر من روسيا خيبتة القوية, والتى اضيفت الى باقى مساوئة ومساوئ عشيرتة وجرائمهم وتخابرهم ضد مصر ودسهم عليها وخيانتهم لها, حتى قامت ثورة 30 يونيو بالدهس على مرسى وعصابتة الاخوانية وزعيم عصابتهم فى امريكا واجندتة واذيالهم فى حماس وتركيا وقطر وايران بالنعال, لذا كان السفير الروسى بالقاهرة سيرجى كيربيتشينكو, والذى يجيد التحدث بالعربية, سعيدا خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدة اليوم الاحد 16 فبراير, وهو يؤكد بان روسيا كانت من اولى البلدان التى اكدت بان تنظيم الاخوان المسلمين الدولى, تنظيما ارهابيا, وان جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وقيام روسيا بوضعهما على القائمة الروسية الرسمية السوداء منذ عام 2005 باعتبارهما, منظمة ارهابية, وجماعة ارهابية,
مصرع متهم صعقا بالكهرباء بقسم شرطة فى ظروف غامضة بين جريمتى الاهمال و التعذيب
عندما داهم ضباط جهاز مباحث امن الدولة منزلى فجرا فى منتصف
عام 1999, واصطحابى واحتجازى بدون تهمة فى مغاور قسم شرطة المعادى
بالقاهرة, وسراديب فرع جهاز مباحث امن الدولة بالمعادى الذى يقع خلف قسم
شرطة المعادى ويوصل بينهما ممرا, كانت وسيلة التعذيب المفضلة حينها لضباط
جهاز مباحث امن الدولة فى المكانين المذكورين, والتى تابعتها ولمستها بنفسى
هو الصعق بالكهرباء, وفق فلسفة فكرية للطغاة تشير بان التعذيب بالصعق
بالكهرباء لايترك معة اثرا على المجنى عليه, خاصة عند تعذيبة بعصى
كهربائية, بحرص وحيطة وحذر, بحيث تسقط اى اتهامات لاحقة من مجنى عليهم امام
النيابة او المحكمة بتعرضهم للتعذيب فى ظل عجزهم مع الطب الشرعى عن اثبات
ذلك, باستثناء حالات الوفاة الناجمة عن الصعق بالكهرباء, والتى يستطيع الطب
الشرعى فيها ان يكشفها ويحدد تداعياتها ومنها الهبوط الحاد فى الدورة
الدموية والتنفسية والصدمة العصبية الشديدة, بالاضافة لاثار الصعق فى حالة
استخدامة مع المجنى علية بافراط, لذا عندما تناقلت وكالات الانباء عن وزارة
الداخلية, امس السبت 15 فبراير, خبر مصرع متهم داخل حجز قسم شرطة المعادي،
صعقا بالتيار الكهربائى, فى ظروف غامضة، وتناقل وكالات الانباء عن مايسمى [
مصدر أمني ] ادعائة [ بان الضحية أثناء دخوله لدورة المياه، قام بالإمساك
بسلك كهربائي عار، فتوفى في الحال ]، اثار الخبر مخاوف الناس, من عودة شبح
التعذيب مجددا الى اقسام الشرطة سرا, بغض النظر عن نوعية الضحايا, كما ان
ادعاءات ما يسمى [ مصدر امنى ] ان صحت توجب على الاقل توجية تهمة الاهمال
الجسيم الذى اودى بحياة احدى السجناء, الى مامور وضباط قسم شرطة المعادى,
وتمثل تحقيقات النيابة فى الواقعة تحت اشرف المستشار هشام بركات النائب
العام, اهمية بالغة فى كشف غموض القضية, مع كون تحول تقرير الطب الشرعى عن
وفاة المتهم المنتظر صدورة, الى تقرير ثانوى عند تحديدة وفاة المتهم بالصعق
بالكهرباء, وهو الامر الذى لاتنكرة وزارة الداخلية, ولكن المشكلة تكمن فى
كيفية وقوع هذا الصعق بالكهرباء, ولايمكن اخذ ادعاء الشرطة على علتة, حتى
ان كان حقيقة, مع كون الشرطة خصم ومتهم فى كلتا الحالتين, سواء توفى المتهم
نتيجة الاهمال الجسيم بسبب عدم توفير الشرطة السلامة اللازمة للسجناء داخل
الحجز, او سواء توفى المتهم بسبب التعذيب, وبلاشك ستكون مهمة النيابة شاقة
فى استجلاء الحقيقة, خاصة فى حالة وجود شهود فى الواقعة, من سجناء اخرين,
وليس من مسئولى وافراد القسم, للتاكد من عدم خضوعهم لتهديدات من مسئولى قسم
الشرطة بتلفيق قضايا مستقبلية لهم فى حالة كشفهم الحقيقة, وقد تكون رواية
الشرطة حقيقية, وبان الامر نجم عن الاهمال فى تامين سلامة السجناء, ولم
ينجم عن تعذيب, ولكن من حق الناس والمجتمع معرفة الحقيقة من خلال تحقيقات
النيابة, وليس من خلال بيانات الشرطة, مع اتخاذ الاجراءات اللازمة لتامين
سلامة اى متهم مسجون لعدم تكرار تلك الواقعة الغامضة مستقبلا, الشعب المصرى
يرفض عودة شبح التعذيب مجددا الى اقسام الشرطة ومن حقة ان يطالب النائب
العام بمنح هذة الواقعة كل اهتمام,
السبت، 15 فبراير 2014
اعلامى لأبو تريكة بعد زيارتة اسر قتلة ضباط وجنود قسم شرطة كرداسة : لعنة الله عليك ,
توجة الإعلامي محمد الغيطي، فى برنامجه "صح النوم" على قناة "التحرير", مساء الجمعة 14 فبراير, بالدعاء ضد محمد أبوتريكة, لاعب النادي الأهلي المعتزل؛ قائلا, [ لعنة الله عليك ], ووصفة بانة [ معندوش دم ولاضمير ولا مشاعر انسانية ] عقب قيام ابوتريكة, الذى يحرص دائما على التباهى الاجوف محتميا باسم النادى الاهلى, بانتمائة, على كبر, الى جماعة الاخوان الارهابية, بزيارة منازل اسر الارهابيين الاخوان المتهمين فى قضايا سفكوا فيها دماء المصريين فى عمليات ارهابية دموية, والتمثيل بجثثهم بطريقة بشعة فى احتفالات ماسونية, وتقديم الدعم المشبوة لهم, وزيارة ابوتريكة لاسرة الارهابى الاخوانى الرئيسى المتورط فى جريمة ذبح مامور وضباط وافراد قسم شرطة كرداسة والتمثيل بجثثهم, بدلا من زيارة اسر ضحايا السفاح الاخوانى وباقى اسر ضحايا الارهاب, ونشر صور زيارات ابوتريكة الميمونة لاسر الارهابيين على ''الفيس بوك'' فى صفحة [ تحالف البلطجية ] التابع لميليشيات جماعة الاخوان الارهابية, وجاء تصعيد ابوتريكة من دعمة الدعائى لارهاب عصابات الاخوان, مختبئا خلف اسم النادى الاهلى, وضاربا عرض الحائط باحزان اسر ضحايا الارهاب, ومشاعر ملايين المصريين, بعد سلسلة عديدة من التجاوزات لصالح عصابات الاخوان, لم يتم عقابة عليها, وتمادى فى غية الى حد رفضة عقب نهائى كاس مصر, استلام ميداليتة التذكارية من وزير الرياضة, بدعوى انة وزير حكومة انقلابية, ودار ابوتريكة مغترا حول ضريح تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى, بامل جعل نفسة, عقب احالتة للمعاش كلاعب, تميمة هرطقة لمذابح الارهابيين, بعد عجزة, نتيجة انضمامة للاخوان عقب تسلقهم السلطة, عن التنصل من الاخوان, بعد سقوطهم عن السلطة, وارتضى باستكمال سيرة فى طريق الضلال, ليس اقتناعا بفكر طائفة الخوارج الاخوانية, بل تهربا من اتهامة بالارتداد عنها بعد سقوطها,
الجمعة، 14 فبراير 2014
السفارة الامريكية بالقاهرة تحولت الى وكر للجواسيس للتخابر مع العصابات الارهابية المحظورة المناوئة للدولة
وفق التوجة الجديد للولايات المتحدة الامريكية, تتبادل الاستخبارات
المركزية الامريكية سرا, بالتنسيق مع الادارة الامريكية, المصالح مع امراء
تنظيم القاعدة من قيادتة الجديدة فى باكستان وافغانستان, كما تتواطئ
الاستخبارات المركزية الامريكية, بالتنسيق ايضا مع الادارة الامريكية, مع
عملاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, والعديد من حركات وجماعات
الارهاب فى العالمين العربى والاسلامى, فهذا منهجها الذى شرعت فى السنوات
الاخيرة فى السير علية وقامت باتباعة مع عدد من تجار لافتات الجهاد
الاسلامى, لتحقيق المغانم والاسلاب, فى العديد من البلدان العربية
والاسلامية, وتعاظمت دسائس امريكا ومؤامراتها خلال ثورات الربيع العربى,
وقامت بدفع صنائعها من تجار الاديان الى تسلق ثورات الشعوب العربية لتحقيق
اجنداتها فى اعادة تقسيم منطقة الشرق الاوسط, مقابل موافقة امريكا على قيام
حلفاؤها من تجار الدين باقامة امارات تتمسح فى الدين على انقاض الشعوب, وظل
هذا شان امريكا واوهام احلامها وارهاصات مطامعها, وتنبه الشعب المصرى, مع شعوب الدول العربية والاسلامية لهذة المؤامرات
الامريكية/الاسرائيلية الخبيثة, وتصدى لها ودهس عليها مع اصحابها بالنعال, بدليل
انتصار ثورة 30 يونيو, ومحاكمة المشركين بالدين والشعب ومصر والدول العربية
والاسلامية, واقرار الدستور, وتنويع مصادر السلاح, وعقد اكبر صفقة تسلح
مصرية مع روسيا, تذيد من قوة مصر الرادعة, وتجبر الاعداء على حسابها,
والرضوخ لارادتها, وتقضى على الابتزاز والهيمنة الامريكية على مصر, وتصون
قرار مصر السياسى النابع من شعبها, مع تواصل اعمال تقويض الارهاب, وكان من
البجاحة ان تهرع الاستخبارات المركزية الامريكية, بالتنسيق كعادتها مع
الادارة الامريكية, بعد انتصار ثورة 30 يونيو, والقبض على العديد من زعماء
الارهاب للاخوان واذيالهم, باستخدام لغة الحرب العالمية الثانية, ودفع عدد
من جواسيس امريكا المختبئين تحت مسميات دبلوماسية وظائقية مختلفة خلف
جدران حصن السفارة الامريكية بالقرب من ميدان التحرير بالقاهرة, لتوصيل
التعليمات والارشادات الامريكية اللازمة الى عصابات الاخوان فى مخابئ وسراديب اوكارهم السرية تحت الارض, وكان من بين هؤلاء موظف يحمل وفق اوراق السفارة الامريكية بالقاهرة الرسمية صفة الموظف الدبلوماسى
الامريكى بالسفارة, ليكون حلقة الوصل السرية لاجهزة
الاستخبارات الامريكية والادارة الامريكية مع جماعة الاخوان فى مصر, برغم
ان مصر البلد الذى يستضيف سفارة امريكا, يعتبر رسميا تنظيم الاخوان المسلمين فى
لندن, وجماعتة الارهابية فى مصر, تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وفق
احكاما قضائية نهائية, مثل تنظيم القاعدة, وكان على امريكا, شكليا على
الاقل, ووفق الاعرف الدبلوماسىية المعمول بها فى سفارت دول العالم التى
تقضى باجراء السفارات اتصالاتها الدبلوماسية بعلم وزارة خارجية الدول
المستضيفة ووفق قوانين بلدانها, وليس التخابر سرا مع عناصر تنظيم سرى دمغتة
محاكم الدولة المستضيفة باحكام نهائية, وقضت بانة تنظيما ارهابيا, وامرت
بحلة ومصادرة اموالة وممتلكاتة, لاتخاذة وسائل التخابر, والتجسس, والعنف,
والارهاب, وسيلة لتحقيق مصالح الاعداء ضد مصر, وكان طبيعيا القاء السلطات
المصرية يوم 25 يناير الماضى القبض على مايسمى [ الموظف الامريكى بالسفارة الامريكية بالقاهرة ], وفق
صفتة المثبتة فى الاوراق الرسمية, متلبسا بتخابر قيادات اخوانية معة خلال
مظاهرة عنف وشغب وارهاب اخوانية, فى ذكرى ثورة 25 يناير الثالثة, واحيل
المتهم الامريكى الى النيابة التى تولت التحقيق معة فى وقائع تخابرة مع
جماعة ارهابية محظورة بحكم القضاء, وتواصلت التحقيقات معة بالادلة
والمستندات والتحريات, وبرغم سقوط اى مزاعم دفاعية عن المتهم بحجة مثلا
بانة كان يقوم [ بعمل دبلوماسى ], على اساس بان اى عمل دبلوماسى هذا الذى
تجرية السفارة الامريكية فى الخفاء مع عناصر جماعة ارهابية محظورة بحكم
قضائى ومناوئة لنظام حكم الدولة المستضيفة وقوانيها واحكامها, وهو عرف دبلوماسى امريكى خطير
يكشف بجلاء عن غرق السفارات الامريكية فى مستنقعات المخابرات المركزية الامريكية,
ويدفع, فى حالة اعتمادة من قبل منظمة الامم المتحدة رسميا, الى تحول جميع
اعضاء السفارات فى دول العالم الى جواسيس ومخبرين مهمتهم الوحيدة تتلخص فى
التخابر سرا فى الخفاء مع المنظمات الارهابية المناوئة لسلطات البلدان
المقيمين فيها والتامر معهم ضد بلدانهم, والتحالف مع عصابات المافيا والمخدرات وفطاحل المجرمين, بغض النظر عن
اى اعراف او قوانين او احكام قضائية, تحت دعاوى التحاور
الدبلوماسى مع اللاعبين على الساحة, والتعرف عن قرب على قاع مجتمع البلد المستضيف, وهذا العرف الامريكى العجيب الجديد خرجت لتروج
لة حيزبون امريكا المفضلة المؤقتة حاليا فى القاء تصريحات الادارة
الامريكية, المدعوة ماري هارف، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية،
والتى اعلنت بكل صفاقة فى بيان امريكى مساء الخميس 13 فبراير, ''[ بان ما
اسمتة, مهام عمل موظف السفارة الأمريكية بالقاهرة، الذى القت السلطات
المصرية القبض عليه فى مسيرة بالقاهرة خلال ذكرى ثورة 25 يناير، هو ما
اسمتة بسفسطة غوغائية مفرطة " [ كان يعمل فى التواصل مع, ما اسمتة, كافة
اللاعبين على الساحة السياسية المصرية'', ''[ وان امريكا تستنكر القبض على موظف دبلوماسى اثناء تادية مهام عملة ]'' انها بجاحة وسفسطة غوغائية تتوهم
امريكا بها انها تمكن عميلها, بغض النظر عن صفة وظيفتة, فى الافلات من تبعة
جريمتة فى التخابر الاجنبى سرا مع جماعة ارهابية, على خلاف احكام القانون ,
ومناوئة لنظام الحكم, ومعادية للسلطة والشعب, ومحظورة بحكم قضائى, كما
تتوهم امريكا ايضا بانها بذلك تتيح لجواسيسها فى السفارة الامريكية بالقاهرة,
واذيالها فى سفارات اوربا وتركيا وقطر وايران, وكل من هب ودب, للتخابر
الاستخباراتى سرا مع العصابات الارهابية والاجرامية المناوئة لسلطة الدولة
واحكام القضاء والقانون فى مصر, وهو امر لن يحدث على الاطلاق, وسيتصدى الشعب بالقانون للخونة والجواسيس, بعد ان فرض الشعب المصرى ارادتة الحرة واحبط دسائس امريكا وطابورها الاخوانى الخامس خلال ثورة 30 يونيو, وهو ما لا تستطيع امريكا ومخبريها
وطابورها الاخوانى الخامس واذيالها ومنتفعيها ان يصدقوة,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)