فى الوقت الذى قام فية تميم حاكم قطر, وامة موزة, وابوة حمد, بتحويل قطر الى ماوئ للارهابيين من المنتمين الى جماعات المرتزقة والارهابيين, وبينهم جماعات الاخوان المسلمين, وداعش, والحوثيين, وتنظيم القاعدة, وحركة حماس, وتحريضهم على القيام بالاعمال الارهابية ضد بلدانهم من الدول العربية, وتقديم الدعم اللجوستى والمالى والاعلامى لهم, واهدرهم اموال الشعب القطرى فى الدس والتامر وتحريض الارهابيين على سفك دماء الشعوب العربية, سجدوا لغير الله فى امريكا واسرائيل, واتخذوا من قادة امريكا واسرائيل الهة لهم, بوهم فرضهم الحماية عليهم, وحماية عرشهم المهتز من غضب الشعب القطرى, وهرولوا باهداء امريكا مساحات شاسعة من الاراضى القطرية, لاقامة اكبر قاعدة عسكرية فى منطقة الشرق الاوسط للتجسس منها على مصر والدول الخليجية وباقى الدول العربية, وتقديم الدعم اللجوستى للارهابيين, وشن الغارات الارهابية على مواطنى دول المنطقة المعارضين لامريكا فى قلب بلدانهم, ومنها عملية اعتقال المواطن ابو انس الليبى فى قلب طرابلس, والعمليات الجوية المتواصلة ضد اليمن, وتقويض مظاهرات الشعب القطرى التى تندلع ضد خيانة نظام الحكم القطرى وسفاهتة, واجراء نظام الحكم القطرى تؤامة بين المخابرات الاسرائيلية والقطرية, وفتح مكاتب اسرائيلية لاحصر لها فى قطر, وانشاء بورصة الغاز القطرية فى تل ابيب, وعقد العديد من الاتفاقيات والصفقات التجارية المشبوهة مع اسرائيل, واغتراف اموال الشعب القطرى لمنح الهدايا الباهظة الى قيادات وجنرالات اسرائيل, وكل من هب ودب من الافاقين, وعرض الإعلامى أحمد موسى، فى برنامجة "على مسئوليتى" على فضائية "صدى البلد'' مساء امس السبت 15 مارس, مقطع فيديو ''للشيخ حمد بن خليفة''، حاكم قطر السابق، ووالد ''الشيخ تميم بن حمد'', حاكم قطر الحالى, أثناء قيامة بإهداء الرئيس الإسرائيلى ''الشيخ شيمون بن بيريز'' خلال احدى زيارتة لقطر، سيفًا مرصعًا بالذهب والأحجار الكريمة, تبلغ قيمتة حوالى 3 ملايين دولار, من اموال الشعب القطرى, وسط حفاوة استقبال كبيرة من المسئوليين القطريين, وكان الاعلامى احمد موسى, قد ترك منذ حوالى اسبوعين برنامج ''الشعب يريد'' الذى كان يقدمة على فضائية ''التحرير'' وبداء فى تقديم برنامجة الجديد ''على مسئوليتى'' على فضائية ''صدى البلد'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 16 مارس 2014
السبت، 15 مارس 2014
الغاء القانون الذى يقضى بالسجن 6 شهور لمن لايرتدى الطربوش فى تركيا لن يقوض مظاهرات الشعب التركى المطالبة بمحاكمة الفاسدين
تفتق ذهن رجب طيب اردوجان, رئيس وزراء تركيا, عن فكرة اعتبرها ''جهنمية'' لاسترضاء الشعب التركى, بعد ان اندلعت مظاهراتة الغاضبة فى كل مكان, ترفض فساد رئيس وزراء تركيا, وابنائة واسرتة وقيادات واعضاء حزبة الحاكم ''العدالة والتنمية'', وتلعن فرمانات تشريعاته القمعية الجائرة ضد الشعب التركى, وتندد بتقويضه الشرطة واستقلال النيابة والقضاة, وترفض مخططاتة لتحويل تركيا الى وكرا للارهابيين من خوارج الاخوان المسلمين واذيالهم من تجار الثورات والدين, واصدر رئيس وزراء تركيا, امس الجمعة 14 مارس, قرارة التاريخى المصيرى, الذى سيحقن دماء الشعب التركى, ويمنع وقوع ثورة شعبية وحرب اهلية, ويعيد الاستقرار للبلاد, وتمثل فى تمريرة قانون يلغى اعتبارا من اليوم السبت 15 مارس, قانون اخر رجعى يعود لبداية القرن الماضى, كان يلزم المواطن التركى بارتداء الطربوش فى الاماكن العامة, ويعاقب بالحبس لمدد تتراوح ما بين شهرين الى 6 شهور, على اى مواطن تركى يسير فى الشارع وهو لايرتدى الطربوش, وتنفس رئيس وزراء تركيا الصعداء, وانتظر خروج ملايين الشعب التركى تهتف بحياتة, وصدرت الصحف التركية الموالية للحكومة, صباح اليوم السبت 15 مارس, تهلل للقانون الجديد الذى نقل ملابس الشعب التركى من العصور الوسطى الى العصور الحديثة بجرة قلم من رئيس وزراء تركيا, وتعامى رئيس وزراء تركيا التحفة, بان قانون معاقبة المواطن التركى الذى لايرتدى الطربوش, كان غير معمول بة فعليا على ارض الوقع فى تركيا منذ منتصف القرن الماضى, بغض النظر عن وجود القانون رسميا, كما ان قانون الغاء ارتداء الطربوش, ليس هو ما كان ينتظر الشعب التركى تحقيقة من مظاهراتة العاصفة فى كل مكان, بل انة يريد ولايزال اقالة الحكومة التركية ومحاسبتها على فسادها واجرامها فى حق الشعب التركى واجراء انتخابات جديدة , وتناقلت وسائل الاعلام العالمية عن صحيفة ''وورلد بولتين'' التركية الصادرة اليوم السبت 15 مارس قولها بفرحة غامرة, ''بإنه بالرغم من أن القانون الذى كان يقضى على المواطن التركى بارتداء الطربوش او قبعة أو غطاءً للرأس فى الأمكان العامة تم تجاهله طويلا، إلا أنه فى النهاية كان يمكن السلطات التركية متى ارادت من القبض على أى شخص لا يرتدى الطربوش فى الأماكن العامة ويتلقى حكما بالسجن يتراوح بين شهرين إلى ستة شهور, حتى تم الإعلان أمس الجمعة 14 مارس، رسميا فى الجريدة الرسمية للدولة باستبعاد هذا القانون ورفعه من حيز التطبيق, وهكذا نرى بان المخاطر التى تهدد تركيا وشعبها ليس فقط فى وجود رئيس وزراء ارهابى فاسد, بل فى وجود رئيس وزراء اطاحت الدسائس والمؤامرات والرشاوى بصواب عقلة,
الحكومة الامريكية استعانت فى مؤتمرها الصحفى بسيناريو فيلم نظرية المؤامرة للتشكيك فى اتهامها بالتامر ضد مصر
هرولت
الحكومة الامريكية, صباح باكر اليوم السبت 15 مارس, بعقد
مؤتمرا صحافيا للدفاع عن نفسها بالباطل مع تذايد الاتهامات ضدها بمواصلة دسائسها ومؤامرتها ضد مصر, وزعمت بانها لاتقوم بالدس ضد
مصر, واستعانت الحكومة الامريكية خلال المؤتمر الصحفى بمقولة ''نظرية
المؤامرة'' التى تم معالجتها بسيناريوهات مختلفة فى رويات وافلام سينمائية,
عن شخص او اشخاص يتوهمون بوجود مؤامرات ضدهم, للتشكيك فى الاتهامات
والانتقادات الموجهة للحكومة الامريكية بحبك المؤامرات والدسائس
ضد مصر, وجاء المؤتمر الصحفى الامريكى بعد ان تذايدت انتقادات الشعوب
العربية وباقى دول العالم الموجهة ضد امريكا, بعد ان كشفت لهم بغطرستها
واعمالها الصبيانية والاجرامية والارهابية, عن تواصل كيدها ودسائسها
ومؤامرتها ضد الدول العربية بصفة عامة, ومصر بصفة خاصة, واخرها قيام امريكا
باقتياد الاتحاد الاوربى مجددا ضد مصر, ودفع اعضائة هذة المرة للتوقيع
معها على بيان اعدتة مسبقا, واعلانة يوم الجمعة 7 مارس, خلال دورة مجلس حقوق
الانسان فى جنيف, ضد مصر وحدها ولا شئ غيرها, دون سائر دول العالم, بشان
ما اسماة البيان الكيدى المشبوة, تراجع حقوق الانسان فى مصر, ودفاع البيان
باستماتة عن الطابور الامريكى الاخوانى الخامس, واذيالهم من بعض النشطاء
السياسيين المتمسحين فى اى ثورة, والمتهمين بالتخابر والتجسس وبيع وطنهم
والشغب والتحريض والقتل والارهاب, وكان طبيعيا ان تتساءل الشعوب العربية
وباقى دول العالم, وتنتقد, لماذا اذا كانت النية صادقة ولا يوجد دسائس
وتحيز ومؤامرات, اقتصر اعلان البيان الامريكى/الاوربى, ''عبر الاقليمى''
خلال دورة حقوق الانسان فى جنيف, على مصر وحدها دون سائر دول كوكب الارض,
ولماذا اقتصر الذين قاموا بتوقيع البيان على امريكا ودول الاتحاد الاوربى فقط دون باقى
دول العالم المشاركين فى دورة حقوق الانسان بجنيف, ولماذا لم يختلف فحوى
البيان الامريكى/الاوربى الصادر تحت غطاء دورة حقوق الانسان فى جنيف, عن
البيانات المتوالية لامريكا والاتحاد الاوربى ضد مصر, لذا وفى ظل تذايد
الانتقادات ضد امريكا, هرولت الحكومة الامريكية لمحاولة الدفاع بالباطل
كعادتها عن نفسها, وعقدت المدعوة ''مارى هارف'', المتحدثة باسم وزارة
الخارجية الأمريكية, مؤتمرا صحافيا بواشنطن تناقلت احداثة وسائل الاعلام,
صباح باكر اليوم السبت 15 مارس, وقالت '' ماري هارف'' بعنجهية وتبجح وهى
تضع يدها فى وسطها كانما تبغى التشاجر, ''[ إن البعض يتحدث عن دعم الولايات
المتحدة لجماعة الإخوان المسلمين من منطلق ''نظرية المؤامرة'' وهذا غير
صحيح فالولايات المتحدة لا تدعم جماعة بعينها وإنما تدعم العملية
الديمقراطية وتحاول مساعدة الشعب المصري لتقرير مصيره للوصول إلى مسار أفضل
]'', وقالت "هارف" ''[ بأن, ما اسمتة, ''الشائعات'' تضر أحيانا بالعلاقات
الثنائية ]'', وزعمت ''هارف'' ''[ بأن ما تقوم بة الولايات المتحدة , ما
اسمتة, مجرد اتصالات مع كل الأطراف في مصر ]''، وقالت ''هارف'' ببجاحة ''[
بان امريكا تؤمن بأهمية الحوار مع, من اسمتهم, ''جميع الأطراف'' ]'', وقضت
''هارف'' بامر فرمان امريكى قائلا, ''[ بان من اسمتهم جميع الاطراف فى
مصر, يجب أن يكونوا في النهاية طرفا في مستقبل مصر ]'', وتساءل احد
الصحفيين الحاضرين فى مؤتمر التضليل الامريكى قائلا, ''[ اذا كانت الحكومة
الامريكية كما تزعم, لاتتامر ضد مصر, ولا تناصر جماعة الاخوان, التى تم
تصنيفها فى مصر كجماعة ارهابية, فلماذا اذن قامت الحكومة الامريكية بتعليق
المساعدات الأمريكية لمصر, وانتفضت ''هارف'' وتهربت من الاجابة المباشرة
على السؤال وجنحت بعيدا عن مضمون السؤال وقالت ''[ بإن كثيرًا من الدول
ترغب في المشاركة في تقديم مساعدات لمصر سواء اقتصادية أو عسكرية, برغم ان
الولايات المتحدة لديها, ما اسمتة بعنطظة جوفاء, قدرات فريدة من نوعها في
تدعيم مصر على الصعيد العسكري أو الاقتصادي ]'', ''[ وبأن الإدارة
الأمريكية تقوم حاليا بمراجعة ما يحدث على الأرض في مصر والقرارات السياسية
التي تتخذها الحكومة المؤقتة للعودة إلى المسار الديمقراطي ]'', وقالت
''هارف'' ''[ بأن الولايات المتحدة تؤمن بأهمية العلاقات مع مصر وأنها لم
تعلق جميع المساعدات ]''، فى اشارة منها الى بضع عشرات الوف من الدولارات
التى تنفقها امريكا على بعض النشطاء السياسيين والجمعيات الحقوقية المشبوهة
فى مصر, والتى حرصت امريكا على تواصل سدادها اليهم تحت دعاوى مساعدة
الافراد والجهات الداعمة للديمقراطية فى مصر لتمكينها من اداء عملها, على
وهم ابعاد تهم التخابر والتجسس والحصول على رشاوى وعطايا من دول اجنبية
عنهم, بهدف استخدامهم لاحقا كطابور خامس امريكى احتياطى للاخوان وبعض
النشطاء السياسيين, بينما علقت الحكومة الامريكية اصل المعونة الامريكية
المنصوص عليها فى اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين مصر واسرائيل, والمقدرة
بمبلغ مليار و550 مليون دولار سنويا, منها 250 مليون دولار مساعدات
اقتصادية, وباقى المبلغ مساعدات عسكرية, منذ انتصار ثورة 30 يونيو وحتى
الان, انتقاما من مصر والشعب المصرى, بسبب اسقاط نظام حكم الطابور الاخوانى
الامريكى الخامس واجهاض الاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية,
والمطلوب الان العمل على سحب السفير المصرى فى امريكا, وطرد القائم بعمل
السفير الامريكى فى مصر, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين مصر وامريكا
الى مستوى قائما بالاعمال, والتهديد بقطع العلاقات تماما فى حالة تواصل
الدسائس والمؤامرات الامريكية مع شلة حلفاؤها واتباعها ضد مصر, ووقف جميع
وسائل التعاون بين مصر وامريكا, خاصة فى مجال مكافحة الارهاب, لكون امريكا
هى الراعى الاول للارهاب والجماعات الارهابية فى العالم كما تؤكد تلال
الوثائق وارتال المتهمين وسيناريوهات الاحدث,
الجمعة، 14 مارس 2014
لعبة البلطجة والابتزاز والثلاث ورقات الامريكية
تجسس امريكا على المشتركين فى مواقع التواصل الاجتماعى بعد تجسسها على هواتف شعوب العالم
لم تكتفى الادارة الامريكية بالنطاول والتبجح ضد شعوب دول
العالم التى تخالفها وتتصدى لدسائسها, والتدخل بسفالة فى شئونها الداخلية,
تحت دعاوى الدفاع عن حقوق الانسان والديمقراطية, بالتجسس والتنصت على هواتف
رؤساء وملوك وشعوب دول العالم بما فيها حلفاؤها, بل تعاظمت سفالتها
المتناهية الى حد نشرها شبكات تجسس متطورة, على جميع مواقع التواصل
الاجتماعى على الانترنت, ومن بينها موقع التواصل الاجتماعى '"فيسبوك"',
تتيح لاجهزة الاستخبارات الامريكية, التغلغل فى بيانات المشتركين, ومراقبة
اعمالهم والتنصت عليهم, واستهداف اجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم ببرامج خبيثة
بعضها للتجسس على المستهدفين, وبعضها الاخر لتدمير حواسبهم, وتناقلت وسائل
الاعلام, اليوم الجمعة 14 مارس, الانتقادات الحادة التى وجهها ''مارك
زوكربرج'' الرئيس التنفيذي لشركة "فيسبوك"، على صفحته الشخصية بموقع
"فيسبوك", الى الرئيس الامريكى الامريكى براك اوباما
وادارتة, بسبب اعمال التجسس التى تقوم بها الحكومة الامريكية ضد مشتركى
موقع ''فيسبوك'', واكدت وسائل الاعلام بان انتقادات ''زوكربرج'' جاءت بعد
يوما واحدا من نشر تقارير أفادت بأن وكالة الأمن القومي الأميركى (إن إس آيه) طورت
طريقة تظهر خوادم وهمية لبعض مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" من أجل
استهداف أجهزة كمبيوتر معينة وإصابتها ببرامج خبيثة, وكتب ''زوكربرج'' قائلا : "[ تعرضت لارتباك وإحباط شديدين من جراء تقارير متكررة عن سلوك الحكومة الأميركية ]", وأضاف :
"[ عندما يعمل مهندسونا بلا كلل لتحسين الحماية، نتصور أننا نقوم بحمايتكم
من مجرمين وليس من حكومتنا ]". وتابع : "[ لقد اتصلت بالرئيس براك أوباما لأعبر عن
إحباطي جراء الضرر الذي تسببه الحكومة لمستقبلنا برمته ولسوء الحظ، يبدو أن
الأمر سيستغرق وقتا طويلا للغاية من أجل تحقيق إصلاح حقيقي كامل ]",
بيان الشيخة موزة بنفى مبادرتها للسلام بعد 7 ايام من طرحها يؤكد متناقضاتها وهيمنتها على السلطة
استيقظت شعوب دول منطقة الشرق الاوسط, صباح باكر اليوم الجمعة 14 مارس, على ضجيج بيانا صادرا عن ''الشيخة موزة'', ام ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, وزوجة ''الشيخ حمد'' حاكم قطر السابق, طيرتة وكالة الانباء القطرية الرسمية, تتنصل فية من مبادرتها لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط, التى صدحت بها رؤوس الناس ليل نهار, على مدار 6 ايام, منذ اعلانها ''رسميا'' يوم السبت 8 مارس, على لسان رسول ''الشيخة موزة'' للسلام, الدكتور سعد الدين ابراهيم مدير مركز ابن خلدون الانمائى, فور وصولة الى القاهرة قادما من زيارة مفاجئة عاجلة الى قطر, ونفت ''الشيخة موزة'' فى بيانها الذى حملت سطورة سمات التراجيدية المؤثرة, قيامها بتكليف الدكتور سعد الدين ابراهيم, بحمل اى مبادرات سلام منها الى مصر, وجاء نفى ''الشيخة موزة'' تحيط بة الشكوك والريب وعدم المصداقية, نتيجة صمت ''الشيخة موزة'' 6 ايام كاملة من الضجيج ليل نهار لمبادرتها, ثم نفيها المبادرة فى اليوم السابع بعد انكشاف تداعياتها السلبية على قطر, وتاكدت ''الشيخة موزة'' من فشلها بسبب تنامى غضب الشعب المصرى ضد حاكم قطر وامة وابوة وارهاصاتهم, وبعد ان وجدت ''الشيخة موزة'' تسبب مبادرتها, فى تاكيد الاتهامات الشعبية القطرية والعربية الموجهة الى ''الشيخ تميم'' حاكم قطر الحالى, بضعف شخصيتة وترك ادارة امور دولتة الى امة ''الشيخة موزة'' يساعدها ابوة ''الشيخ حمد'' تحت اشراف وتوجية ''الشيخ باراك اوباما'', الى حد طرح مبادرة لاحلال السلام فى منطقة الشرق الاوسط من ام حاكم قطر, وليس من حاكم قطر, لذا جاء قرار قطر الرسمى المصيرى, بنفى مبادرة ''الشيخة موزة'', ولامانع من التضحية بالدكتور سعد الدين ابراهيم, واظهارة فى صورة ''مسليمة الكذاب'', فانة فى النهاية لن يكون عند ثلوث قطر المرعب اكثر اهمية من الشعب القطرى الذين ضحوا بة, والشعوب العربية التى قاموا بخيانتها, فى سبيل رفع راية انتهازيتهم, تحت لواء الولايات المتحدة الامريكية, وجاء النفى القطرى عبر وكالة الانباء القطرية الرسمية على الوجة التالى, [ قال عبدالله بن حسين الكبيسي، مدير مكتب الشيخة موزة بنت ناصر، عضو مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بإن تصريحات الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، حول لقائه مع ''الشيخة موزة'' «عارية من الصحة» ], واعترف ''الكبيسي'' [ بعقد اجتماع بالفعل بين الشيخة موزة والدكتور سعد الدين ابراهيم ], ولكنة زعم [ بأن اللقاء جرى ترتيبه بناء على طلب الدكتور سعد الدين ابراهيم شخصيا, وليس بدعوة مسبقة من ''الشيخة موزة'' ], كما زعم بان [ الموضوعات التي تحدث عنها الدكتور سعد الدين ابراهيم الى وسائل الإعلام لم يتم التطرق إليها من الأساس خلال اللقاء], وكان الدكتور سعد الدين ابراهيم, قد اعلن مساء يوم السبت 8 مارس, خلال حوارا مع برنامج "90 دقيقة" الذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى على قناة المحور، عن مبادرة للشيخة موزة للسلام مع مصر ودول الخليج, [ وبانة قادما من قطر بعد استدعاء مكتب الشيخة موزة الية, وعقدة اجتماعا عاجلا مع الشيخة موزة ], [ وان الشيخة موزة كلفتة بالعمل على تخفيف حدة التوتر بين مصر وقطر ], [ وانة يامل ان تدور مناقشات تمهيد المصالحة المزعومة, حول كل الملفات والاوضاع فى مصر, ومنطقة الخليج, والشرق الاوسط ], [ وانة يسعى مع مركزة الانمائى لتحقيق ذلك على المستوى الشعبى ], [ وبان الشيخة موزة اخبرتة بانها ترفض كراهية الشعب المصرى لها بصفة خاصة, وتحميلها اسباب هجومة ضد نظام الحكم القطرى, قبل كراهيتة وهجومة ضد نظام الحكم القطرى ], [ وبان الشيخة موزة ابدت استعدادها للحضور الى القاهرة, فى حالة التجاوب مع مبادرتها ], وانتقد الدكتور سعد, المصريين بسبب [ انتقادتهم ضد الشيخة موزة ], والتى وصفها قائلا, [ بانها بتحب مصر, وشعب مصر قوى ], [ وانها تدخلت بنفسها شخصيا, لمنع الشيخ القرضاوى من الخطابة فى مساجد قطر, لمدة 3 اسابيع متواصلة, بعد ان تعاظم هجومة ضد مصر فى احدى خطاباتة ], [ كما كان لموزة دورا فى ترحيل عدد من قيادات الاخوان المتهمين بلارهاب عن قطر ], وتهرب الدكتور سعد من سؤال عن اسباب عدم قيام قطر بتسليمهم كارهابيين مطلوبين الى مصر بدلا من ترحيلهم عنها, وبرر استمرار وجود العديد منهم فى قطر, بان لهم مؤسسات مالية يديرونها ], وتهكم الدكتور سعد, ضد المنددين بممارسات نظام الحكم القطرى قائلا, [ بانهم قاموا بتحويل انتقادتهم لقطر الى حرب مقدسة ضدها ], وقال فارحا مبتهجا [ بان موقف قطر هو نفس موقف امريكا والاتحاد الاوربى ], وجاء نص بيان الشيخة موزة بنفى مبادرتها للسلام فى الشرق الاوسط بعد 7 ايام من قيام رسولها بطرحها, ليؤكد متناقضاتها وهيمنتها على السلطة بدلا من نجلها, وانقلابها حتى على افعالها لضمان مصلحتها مع اسرتها, كان الله فى عون الشعب القطرى, بعد ان وجد حاكمة العوبة فى يد امة, ومطية لاجندات الاعداء الاجنبية, ولكن الى متى سوف يستمر هوان الشعب القطرى بحجة قيام ''الشيخة موزة'' بدفع نجلها وقبلة زوجها, بمنح الشعب القطرى, جانب كبير من اموالة النفطية, لاشغالة باموالة عن هوانة, امام شعوب الكرة الارضية,
الخميس، 13 مارس 2014
اغلاق مدخل قصر الخديوى محمد على بالسويس بالجبس والاسمنت لدواعى امنية
)
قامت الاجهزة المعنية بالسويس باغلاق مدخل قصر الخديوى محمد على باشا الاثرى, الموجود فى الجانب المطل على كورنيش السويس القديم, والمؤدى الى الباب الداخلى للقصر, بالاحجار والجبس والاسمنت لدواعى امنية, بحجة وقوع قسم شرطة السويس فى الشارع الخلفى الذى يؤدى الية المدخل الذى تم اغلاقة, وتركت الاجهزة المعتية المدخل الخلفى للقصر, الذى يقع امام باب قسم شرطة السويس مباشرة, دون اغلاق لتمكين بعض موظفى ادارة اثار السويس الاسلامية والقبطية, الذين اتخذوا من بعض حجرات القصر مكاتب لهم, من الدخول, ويكشف اغلاق احد مداخلى قصر الخديوى محمد على باشا, بالاحجار والجبس والاسمنت, عن استمرار وزارة الاثار, فى تجاهل تنفيذ مطالب المواطنين بالسويس القائمة منذ سنوات, باعتماد ميزانية كافية لاصلاح وصيانة وترميم القصر الاثرى وتحويلة من خرابة الى متحف يرصد تاريخة وكل ما يتعلق بة وافتتاحة للمواطنين والسياح, وكان الخديوى محمد على باشا, قد قام ببناء القصرعام 1860 للاقامة فية خلال فترات سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, للاشراف على سفرها وتوديعها, واثناء قضائة بعض ايام الصيف فى السويس, وانشئ فى احد جوانب القصر عام 1868 ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة, وتحول القصر نتيجة الاهمال الى خرائب واطلال تسكنة الخفافيش والقوارض والغربان, بدلا من ترميمة وتذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر, واثار الحملات المصرية فى الحجاز والسودان, وافتتاحة للمواطنين والسياح,
قامت الاجهزة المعنية بالسويس باغلاق مدخل قصر الخديوى محمد على باشا الاثرى, الموجود فى الجانب المطل على كورنيش السويس القديم, والمؤدى الى الباب الداخلى للقصر, بالاحجار والجبس والاسمنت لدواعى امنية, بحجة وقوع قسم شرطة السويس فى الشارع الخلفى الذى يؤدى الية المدخل الذى تم اغلاقة, وتركت الاجهزة المعتية المدخل الخلفى للقصر, الذى يقع امام باب قسم شرطة السويس مباشرة, دون اغلاق لتمكين بعض موظفى ادارة اثار السويس الاسلامية والقبطية, الذين اتخذوا من بعض حجرات القصر مكاتب لهم, من الدخول, ويكشف اغلاق احد مداخلى قصر الخديوى محمد على باشا, بالاحجار والجبس والاسمنت, عن استمرار وزارة الاثار, فى تجاهل تنفيذ مطالب المواطنين بالسويس القائمة منذ سنوات, باعتماد ميزانية كافية لاصلاح وصيانة وترميم القصر الاثرى وتحويلة من خرابة الى متحف يرصد تاريخة وكل ما يتعلق بة وافتتاحة للمواطنين والسياح, وكان الخديوى محمد على باشا, قد قام ببناء القصرعام 1860 للاقامة فية خلال فترات سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, للاشراف على سفرها وتوديعها, واثناء قضائة بعض ايام الصيف فى السويس, وانشئ فى احد جوانب القصر عام 1868 ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة, وتحول القصر نتيجة الاهمال الى خرائب واطلال تسكنة الخفافيش والقوارض والغربان, بدلا من ترميمة وتذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر, واثار الحملات المصرية فى الحجاز والسودان, وافتتاحة للمواطنين والسياح,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)