الأحد، 18 مايو 2014

فتوى الاتحاد الاوربى بمنع 150 مخبر من مراقبة الانتخابات الرئاسية احتجاجا على منع حملهم اجهزة تجسس استخباراتية

دهس الشعب المصرى ''فتوى'' الاتحاد الاوربى واصحابها بالنعال, التى اعلنها فى بيان اصدرة مساء امس السبت 17 مايو, بعد استنباطها من قريحة ''كهنتة'', وقضى فيها, بالعدول عن نشر ''150 مخبر سرى'' فى مصر, لمراقبة الانتخابات الرئاسية, واعادتهم الى وكرهم فى مقر الاتحاد الاوربى, برغم حصولهم على التصريحات اللازمة من السلطات المصرية لمتابعة الانتخابات, نتيجة رفض السلطات المصرية قبول ''بدعة جديدة'' حاول الاتحاد الاوربى لاول مرة فى تاريخة الشائن الملوث بالدسائس والمؤامرات, فرضها جورا وبهتانا على مصر, والمتمثلة فى حمل ''المخبرين'' معدات واجهزة تجسس وتصوير واتصال ولاسلكى استخباراتية متطورة, ونشرها فى محافظات الجمهورية واللجان الانتخابية, لكونها تمثل تهديدا للامن القومى المصرى, ومساسا بكرامة مصر, وانتقاصا من سيادتها, وانتهاكا للعملية الانتخابية, وتدخلا فى الشئون الداخلية المصرية, وتجاوزا فى الاشراف القضائى على الانتخابات, وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الاحد 18 مايو, تصريحات مصدر مسئول فى وزارة الخارجية المصرية اكد فيها : "[ بان مصر لست جمهورية الموز أو دولة هشة حتى نقبل بهذاالأمر الشائن الذى يمثل تهديدا لامن مصر القومى, ومساسا بكرامتها, وانتقاصا من سيادتها, وتدخلا فى شئونها, ]'', واشار المصدر الى ''[ قيام الاتحاد الاوربى بممارسة ضغوطا هائلة على مصر طوال الايام الماضية لمحاولة اجبارها على قبول ادخال هذة الاجهزة والمعدات الاستخباراتية الى مصر دون جدوى ]'', وزعم بيان الاتحاد الاوربى الذى تناقلتة وسائل الاعلام, ''[ بان هذة الاجهزة والمعدات التى سعى الى ارسالها  لمصر لاول مرة تهدف الى, ما اسماة, حسن سير مهمة عمل المراقبين فى متابعة الانتخابات ]'', واعلن الاتحاد الاوربى فى ختام ''فتواة'' ''[ بأنه سيتم الابقاء فى مصر على, ما اسماة, فريق تقييم للانتخابات, برئاسة النائب الأوروبي ماريو ديفيد, كشاهد, على ما اسماة, رغبة الاتحاد الاوروبي في المحافظة على التزامه بمراقبة العملية الانتخابية, وأن طبيعة هذه البعثة ستكون محدودة وسيقتصر عملها على مراقبة الانتخابات في محافظة القاهرة فقط, وانة يعول على دعم السلطات المصرية التام لتسهيل عمل هذا الفريق المصغر وضمان, ما اسماة, توفير السلامة اللازمة لإفراده ]'', ان اقل ما يمكن بة وصف ''فتوى'' الاتحاد الاوربى باعادة جواسيسه الى وكرهم هو ''[ فى ستين الف داهية ]'',

السبت، 17 مايو 2014

انشغال 15 الف مسلم شيشانى بمارثون وانشغال الاخوان بسفك دماء المصريين

فى الوقت الذى انشغلت فية عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, واذيالها من السفاحين, بسفك دماء المصريين, غيلة, وخسة, وحقد, وغدر, ورد الشعب المصرى العظيم عمليا عليها, فى رسالة لها مدلولاتها الابية العظيمة, بالاقبال غير المسبوق من المصريين فى الخارج على الانتخابات الرئاسية, بعد دعاوى جماعة الاخوان واذيالها بمقاطعة الانتخابات, مما دفع اللجنة العليا للانتخابات, الى جعل فترة التصويت للمصريين فى الخارج, خمسة ايام بدلا من اربعة ايام كما كان مقررا, تناقلت وسائل الاعلام, انشغال نحو خمسة عشر ألف شيشانى مسلم, بالمشاركة في سباق ماراثون, امس الجمعة 16 مايو, من مسجد "قلب الشيشان" بمدينة غروزني, إلى مسجد "أيماني قادروفا" بمدينة أرغون، بمناسبة افتتاح المسجد الاخير, في مدينة أرغون بجمهورية الشيشان بروسيا الاتحادية.

الحاجزين منذ 15 سنة فى شقق جمعية الشباب بالسويس يناشدون النائب العام التدخل لانقاذهم

تحول اجتماع الجمعية العمومية ''لجمعية الشباب الوطنى للإسكان التعاونى'' بالسويس، للمواطنين الحاجزين فى وحدات إسكان ''مدن الباسل'' للمراحل الثانية والثالثة والرابعة, الذى عقد يوم السبت 17 مايو بالسويس, الى احتجاجات عارمة ضد مجلس ادارة الجمعية, بعد رفض المواطنين الحاجزين, طلب مجلس ادارة الجمعية, تفويضهم للحصول على قرض بنكى باسمهم, بدعوى استغلالة فى استكمال بناء وحدات المدن السكنية الحاجزين فيها, واكد المواطنين بانهم قاموا بالحجز فى مدن الجمعية, التى قام عدد من قيادات الحزب الوطنى المنحل بتاسيسها، منذ حوالى 15 سنة لبعضهم, وفترات اقل لاخرين, بسعر عشرين ألف جنيه للشقة, وايداع اموالهم باحد البنوك فى حساب الجمعية, وعدم تسلمهم شققهم حتى الان, واشاروا الى قيام مجلس إدارة الجمعية, بزيادة قيمة الشقة عليهم كل سنة, عن السعر السابق, بدعوى زيادة أسعار البناء, حتى بلغت قيمة الشقة حتى الان 130 ألف جنيه. وبدلا من تسلمهم شققهم, طالب مجلس ادارة الجمعية, تفويضهم للحصول على قرض بنكى باسمهم, بدعوى استغلالة فى استكمال بناء وحدات المدن السكنية, وناشد المواطنين الحاجزين, المستشار هشام بركات النائب العام, ومساعد وزير العدل لإدارة الكسب غير المشروع, وهيئة الرقابة الادارية, بالتحقيق فى الواقعة ومحاسبة المسئولين عنها, وسرعة تسليمهم شققهم, واحتساب جميع الفوائد البنكية على أموالهم البالغة حوالى 100 مليون جنيه, فى حساب الجمعية, ضمن حقوقهم,

يقظة الشعب المصرى تتصدى لاطماع الخونة والمرتزقة والافاقين

كان طبيعيا رفض الشعب المصرى محاولات مطاريد جماعة الاخوان الارهابية المحظورة واذيالها, وفلول الحزب الوطنى المنحل, ورهط من تجار السياسة, وشرذمة من حاملى مسمى نشطاء سياسيين, وحفنة من حاملى لافتات تكتلات وائتلافات ثورية, وخليط من الانتهازيين والافاقين, تسلق ثورة 30 يونيو, تحت مسميات تجارية مختلفة, تتمسح جورا وبهتانا, وطمعا وتبجاحا, فى مصر وشعبها, وثورتى 25 يناير, و 30 يونيو, لاءنة من غير المعقول ان يتحول بين يوم وليلة, مطاريد جماعة الاخوان الارهابية المحظورة واذيالها, من اصحاب ارهاصات الارهاب, وسفك الدماء, والخلافة, وحكم المرشد, والانغلاق على الذات, والتبعية الاجنبية, وعدم الانتماء, الى وطنيين مخلصين, وفلول الحزب الوطنى المنحل, من اصحاب ارهاصات القمع, والاستبداد, والفساد, والخراب, والتوريث, الى وطنيين صالحين, وتجار السياسة, من اصحاب ارهاصات الضمائر المعدومة, وبيع النفس فى اسواق النخاسين لمن يدفع الثمن, الى وطنيين مثاليين, وشرذمة حاملى مسمى نشطاء سياسيين, من اصحاب ارهاصات الابتزاز, والبلطجة, والفتونة, والشبيحة, والسفالة, والردح, وطول اللسان, وقلة الادب, لحساب الغير فى الداخل والخارج, الى وطنيين ثائرين, وحفنة حاملى لافتات تكتلات وائتلافات ثورية, من اصحاب ارهاصات تكوين العصابات, لحساب الاجندات المشبوهة, لجمع العطايا من الخارج, والاتاوات من الداخل, الى وطنيين ابرار, وخليط الانتهازيين والافاقين, من اصحاب ارهاصات السجود والركوع لكل صاحب نفوذ, الى ابطال مغاوير, ''[ يقظة الشعب المصرى تتصدى بقوة وحسم لاطماع الخونة والمرتزقة والافاقين ]''

الجمعة، 16 مايو 2014

اعدام جريدة الاهرام عشر الاف نسخة تحمل مانشيت خطاء لحوارها مع السيسى لا يكفى

اعدت ''جريدة الاهرام'' مساء امس الخميس 15 مايو, حديثا شاملا للنشر, مع المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, لنشرة فى مانشيتات رئيسية للجريدة بصدر صفحتها الاولى فى عددها الاسبوعى الصادر اليوم الجمعة 16 مايو, وقام المسئولون والمختصون فى ''جريدة الاهرام'' بمراجعة الحديث وعناوين مانشيتاتة اكثر من مرة وارسالة فى النهاية للمطبعة, وعقب خروج اول دفعة من طبعة الجريدة, بلغ عددها حوالى 9 الاف نسخة, تشكك العاملون بالمطبعة, فى المانشيت الرئيسى للصحيفة لحديث السيسى, والذى حمل العنوان التالى, ''[ مشروع عملاق للسيسى لمحاربة الفكر ]'', وباجراء الاتصالات اللازمة لمعرفة اى فكر هذا الذى يهدد السيسى بمحاربتة, تبين وقوع خطاءا فادحا فى صياغة المانشيت, وان المانشيت الحقيقى يحمل العنوان التالى, ''[ مشروع عملاق للسيسى لمحاربة الفقر ]'', وكان الموقف شائكا وكارثة صحفية بكل المقاييس, ولم يكن هناك سوى حلا واحدا, وتناقلت وسائل الاعلام, مسارعة مسئولى ''جريدة الاهرام'' بايقاف طبع باقى اعداد الجريدة, وتصحيح عنوان المانشيت التحفة, واعدام الدفعة الاولى من نسخ الجريدة التى طبعت, وقام قراء الجريدة بشرائها اليوم الجمعة 16 مايو, يتصدرها المانشيت الحقيقى لحوار الجريدة مع السيسى, وليس المانشيت التحفة, واذا كان العرف قد جرى على استخدام عبارات اصطلاحية لتبرير اى اخطاء وردت فى عبارة صحفية, مثل ''خطاء مطبعى'' او ''خطاء املائى'', الا ان المصيبة هذة المرة لم تكن فى خطاء كلمة داخل حديث شامل, بل فى عنوان مانشيت رئيسى فى العدد الاسبوعى لجريدة قومية كبرى, لحديث مع مرشح رئاسى يتعرض لكثير من صنوف الدسائس والمؤامرات من جماعة الاخوان, انها مصيبة كبرى لايجب ان تمر دون تحقيق شامل, وقد يكون هذا الامر غير مقصودا, وجل من لايخطئ, بغض النظر عن خسائر ''جريدة الاهرام'', التى هى جريدة قومية يملكها الشعب ويعمل فيها كوكبة ناصعة من اقدر الكتاب والصحفيين, من هذا الخطاء, ونوع حساب المخطى, الا ان الاوضاع التى تمر بها البلاد, يجعلنا لا ناخذ الامور على علتها دون تحقيق دقيق لاستبيان حقائق الامور,

بدء تحقيقات النائب العام مع مسئولى قناة النهار بعد استضافتهم ملحدة تطاولت على القران الكريم

كما كان متوقعا حدوثة واشرت الية حرفيا فى مقالى المنشور على هذة الصفحة صباح يوم الاربعاء الماضى 14 مايو, واكدت فية افتعال قناة ''النهار'' معركة مصطنعة, وبطولة زائفة, لتحقيق رواج دعائى للقناة, وذيادة حصيلتها من الاعلانات التليفزيونية, على حساب الدين, ورسول الله الكريم, من خلال استضافتها مساء يوم الثلاثاء 13 مايو, طبيبة ملحدة كافرة تدعى ''نهى'', فى برنامج ''صبايا الخير'' للاعلامية ريهام سعيد, على الهواء مباشرة, وتعمد الاعلامية استفزاز الملحدة, وتجاوب الملحدة مع الاستفزاز وتطاولها على القران الكريم, ورسول الله العظيم, ووصفها للرسول بالمؤلف الذى قام بتاليف القران الكريم, وقيام الاعلامية بطرد الملحدة من استديو البرنامج, لادعاء البطولة الزائفة دفاعا عن الاسلام ورسول الله الكريم, فقد تلقى امس الخميس 15 مايو, المستشار هشام بركات, النائب العام, بلاغا ضد الإعلامية ريهام سعيد, فى قناة ''النهار'', يتهمها بازدراء الأديان، ومطالباً بالتحقيق معها وإحالتها للمحاكمة الجنائية مع باقى مسئولى القناة. واشار البلاغ الذى تناقلتة وسائل الاعلام, الى قيام الإعلامية مع مسئولى القناة, في تحد سافر غير مسئول لمشاعر المواطنين، باستضافة الملحدة التى قامت بإهانة القرآن الكريم ووصفها آياته بأنها غير صحيحة, ووصفها للرسول بالمؤلف الذى قام بتاليف القران الكريم, وبأنه ليس هناك عذاب قبر, وان عذاب القبر خرافات ليس لها أساس علمي, واكد البلاغ, بأنه في مسرحية هزلية لا تحترم عقلية المشاهد والمتابع, وفي منتهي الاستخفاف بالمشاهدين, قامت الاعلامية بطرد الملحدة من البرنامج أثناء العرض بعد تراشق وضيع فى الكلام بينهما, وأوضح البلاغ بأن الاعلامية وجهت الدعوة للملحدة لحضور البرنامج, برغم انها تعلم جيدا مع فريق الإعداد بأنها ملحدة وفي ظهورها اعتداء صارخ علي مشاعر المشاهدين، كما ان تصرف الإعلامية يشكل أركان جريمة ازدراء الأديان ويقع تحت طائلة العقاب بالمادة ٩٨ من قانون العقوبات التي نصت علي أنه :- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تتجاوز خمس سنوات أو بغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تتجاوز ألف جنيه كل من استغل الدين في الترويج أو التحبيذ بالقول أو بالكتابة أو بأية وسيلة أخرى لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة أو تحقير أو ازدراء أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها أو الإضرار بالوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعي, وامر النائب العام بالتحقيق فى فحوى البلاغ, وكنت قد طالبت فى مقالى المنشور على هذة الصفحة, صباح يوم الاربعاء الماضى 14 مايو, بالتحقيق فى ملابسات المهزلة, مع ادارة القناة, ومقدمى البرنامج, واحالتهم للنيابة العامة, ووقف القناة, لانتهاكها المعايير الدينية والاخلاقية للشعب المصرى, ومخالفتها شروط تراخيص بثها, بعد تعمد مسئولى القناة, استضافة الطبيبة الملحدة الكافرة, برغم علمهم بكرهيتها الهائلة للدين الاسلامى, ورسول الله محمد, صلى الله علية وسلم, واستفزاز الاعلامية للملحدة خلال البرنامج, لاخراجها عن طورها وكشف مكمنها, وطردها بعد ذلك فى مسرحية هزالية لادعاء البطولة الزائفة دفاعا عن الاسلام ورسول الله الكريم, واكدت فى مقالى بان هذة الحيلة الاعلامية قد تجيز فى البرامج المختلفة مع السياسيين, مثل فلول الحزب الوطنى المنحل وغيرهم, لافتعال معركة حماسية امام المشاهدين تؤدى الى ذيادة رواج البرامج, وارتفاع حصيلة الاعلانات, ولكنها لاتجيز على الاطلاق فى امور الدين, لاءن التجاوز سيكون حينها من مصير الدين, وليس من مصير السياسيين الفاسدين, واشرت بانها مهزلة اعلامية وحيلة دعائية/اعلانية, ويجب محاسبة المسئولين عنها, حتى لانجد العديد من الفضائيات تقوم بنفس الدور الذى كانت تقوم بة فضائيات الفتنة الدينية المحسوبة على جماعة الاخوان المسلمين الارهابية واذيالها من الخوارج والمشركين, والتى تم اغلاقها واحالة المسئولين عنها الى النيابة,

الخميس، 15 مايو 2014

الاقبال الكبير للمصريين فى الخارج على الانتخابات اثار حنق المتطرفين فى لندن



بعد الاقبال الكبير الذى شاهدة اليوم الاول لتصويت المصريين بالخارج فى الانتخابات الرئاسية, بصورة غير مسبوقة فاقت كل التقديرات, اصدر مساء الخميس 15 مايو, ''ياسر السرى'', الارهابى المتطرف المقيم فى لندن, ويقوم بادارة مايسمى ''المرصد الإعلامي الإسلامي'' فى بريطانيا, بيانا قام بارسالة من لندن الى ايميلات وسائل الاعلام المصرية, ووصلنى عبر اميلى نسخة من ''السرى'', هدد فية بتنظيم مظاهرات فى بريطانيا على مدار الثلاثة ايام الباقية لتصويت المصريين بالخارج, الجمعة والسبت والاحد, بدعوى حث المصريين فى بريطانيا وباقى دول العالم وداخل مصر, على عدم التصويت فى الانتخابات الرئاسية, بزعم انها انتخابات باطلة على حد مزاعمة, وهاجم ''السرى'' فى بيانة, المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, كما هاجم كلا من فضيلة الدكتور احمد الطيب, شيخ الجامع الازهر الشريف, وفضيلة الدكتور شوقى علام, مفتى الجمهورية, وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, بدعوى دعمهم لما اسماة, سلطة الانقلاب, وزعم ''السرى'' بان مقاطعة الانتخابات الرئاسية, فرض عين على كل مسلم, بدعوى انها تعد بمثابة شرعنة لما اسماة, الانقلاب على الشرعية,