الأحد، 30 نوفمبر 2014

ضابط الشرطة الرهينة يروى امام نيابة الاربعين محنة قيام المساجين باختطافة

استمع محمد مصطفى حافظ وكيل أول نيابة الأربعين بالسويس, الى اقوال الملازم على متولى على, ضابط منوب قسم شرطة الاربعين, الذى اختطفة ​المساجين​ فى سجن قسم شرطة الاربعين مساء يوم الجمعة 28 نوفمبر​ واحتفظوا بة رهينة لتامين محاولة هروبهم, وقرر ضابط الشرطة الرهينة, بانة فور دخولة عنبر المساجين مع المدعو صموئيل اسكندر, كاتب سجلات القسم, فوجئ بوجود كمين لهما اعدة المساجين بزعامة المسجل شقى خطر المدعو محمد السيد فتحى, ومساعدية المسجل شقى خطر المدعو سيد بشلة, والمسجل شقى خطر المدعو ابراهيم الشبيح, والذين قاموا باختطافة واحتجازة كرهينة واستيلاؤهم على سلاحة الميرى وخزينة رصاص احتياطية وصوبوا سلاحة الميرى فى اتجاة راسة وهددوة بالقتل فى حالة عدم مسايرتهم وصرفوا كاتب سجلات القسم, وشرعوا فى الهرب مع باقى المساجين البالغ عددهم 170 مسجونا, تحت غطاء إطلاقهم 10 رصاصات من طبنجتة الميرى على ضباط وأفراد قوة قسم الشرطة وتهديدهم بقتل زميلهم ضابط الشرطة الرهينة فى حالة التعرض لهم، حتى تمكنت قوات مشتركة من الجيش والشرطة من إخماد حالة التمرد وإحباط عملية الهروب الجماعى للمساجين وانقاذ ضابط الشرطة الرهينة بالقنابل المسيلة للدموع. كما استمعت النيابة الى اعترافات المسجل شقى خطر متزعم حالة التمرد ومساعدية, والذين اقروا بصحة اقوال ضابط الشرطة الرهينة, ووجهت النيابة الى المسجل شقى خطر متزعم حالة التمرد ومساعدية تهمة الشغب واختطاف واحتجاز ضابط شرطة والشروع فى قتلة والاستيلاء على سلاحة الميرى ومقاومة السلطات ومحاولة الهرب. وامرت النيابة بحبسهم اربعة ايام على ذمة التحقيق تبداء بعد انتهاء فترة حبسهم فى القضايا المحبوسين عنها, وأمرت النيابة باستدعاء مامور قسم شرطة الأربعين العميد عمر عبدالمنعم, لسماع اقواله حول الواقعة, كما طلبت تحريات المباحث حول الواقعة, وقامت اجهزة الامن بالسويس بترحيل المسجل شقى خطر متزعم حالة التمرد ومساعدية الاشقياء الى سجن قسم شرطة عتاقة المركزى شديد الحراسة وسط حراسة مشددة لمنع تكرار حالة التمرد بين المساجين فى سجن قسم شرطة الاربعين. ولاتزال تحقيقات النيابة جارية تحت إشراف المستشار احمد عبدالحليم المحامى العام لنيابات السويس.

السبت، 29 نوفمبر 2014

النيابة: 170 سجينا اختطفوا ضابط منوب قسم الأربعين بالسويس واطلقوا الرصاص على الشرطة


كشفت تحقيقات محمد مصطفى حافظ وكيل أول نيابة الأربعين بالسويس, يوم السبت 29 نوفمبر، فى ملابسات أحداث شغب المساجين بسجن قسم شرطة الأربعين التى وقعت مساء الجمعة 28 نوفمبر, عن تفاصيل خطيرة. تضمنت قيام المساجين باختطاف ضابط منوب القسم وكاتب سجلات القسم واحتجازهما رهائن, واستيلائهم على طبنجة ضابط الشرطة وذخيرتة الاحتياطية, وشروعهم فى الهرب تحت غطاء إطلاقهم الرصاص من طبنجة ضابط الشرطة على ضباط وأفراد قوة قسم الشرطة، وتمكنت الشرطة من إخماد حالة التمرد وإحباط عملية الهروب الجماعى للمساجين البالغ عددهم حوالى 170 سجينا, بالقنابل المسيلة للدموع. وأكدت تحقيقات محمد مصطفى حافظ وكيل أول نيابة الأربعين, بأن تفاصيل الواقعة بدأت عندما قام ملازم أول شرطة المدعو على متولى على, ضابط منوب القسم, وبرفقتة المدعو صموئيل اسكندر, كاتب سجلات القسم, بدخول عتبر رقم 2 بسجن القسم الذى يضم اعتى المجرمين, وفوجئ ضابط الشرطة وكاتب سجلات القسم بمجرد دخولهم عنبر السجن بوجود كمين أعده لهما المساجين فى العنبر بقيادة مسجل شقى خطر يدعى محمد السيد فتحى, ويعاونه كلٌ من المسجل خطر المدعو سيد بشلة, والمسجل خطر المدعو ابراهيم الشبيح, وباقى المساجين فى العنبر, والذين قاموا باختطاف ضابط الشرطة ومساعدة كاتب سجلات القسم, واستيلائهم على طبنجة ضابط الشرطة وخزينة رصاص احتياطية وحاولوا الهرب من السجن مع باقى زملاؤهم من المساجين البالغ عددهم حوالى 170 سجينا متخذين من ضابط الشرطة رهينة بعد أن تركوا كاتب سجلات القسم، وقاموا بإطلاق 10 رصاصات باتجاه قوة شرطة السجن من ضباط وافراد لمحاولة السيطرة عليهم وإجبارهم على تسليم أنفسهم للمساجين. إلا أن مسئولى القسم سارعوا بإغلاق أبواب القسم الخارجية ومحاصرة القسم بقوة القسم الموجودة والاستغاثة لطلب مددٍ من مديرية أمن السويس وقامت قوات مشتركة من الجيش والشرطة تحت اشراف اللواء طارق الجزار مدير امن السويس, بمحاصرة قسم شرطة الأربعين وتحرزت من إطلاق الرصاص على المساجين حرصا على حياة ضابط الشرطة الرهينة. وأشارت التحقيقات إلى قيام الشرطة باستدعاء والد الشقى خطر متزعم تمرد وشغب المساجين لاقناع نجله بإطلاق سراح ضابط الشرطة الرهينة وتسليم نفسة ومن معه للشرطة وإنهاء حالة التمرد دون جدوى. وأكدت التحقيقات قيام الشرطة بعد استنفاذها كافة وسائل التحاور مع المساجين المتمردين إلى اطلاق القنابل المسيلة للدموع عليهم من فتحة قضبان نافذة التهوية بعنبر السجن, حتى كاد المساجين المتمردين أن يختنقوا وسارعوا تباعا بالخروج من عنبر السجن ليقعوا فى أيدى قوات الشرطة وبينهم الشقى خطر متزعم التمرد ومساعداة الأشقياء, واستمعت النيابة إلى أقوال كاتب سجلات قسم شرطة الأربعين, وأمرت النيابة بضبط واحضار المسجل شقى خطر متزعم حالة التمرد ومساعداة للتحقيق معهم بتهمة الشغب واختطاف واحتجاز ضابط شرطة وتعريض حياتة للخطر والاستيلاء على سلاحة الميرى ومقاومة السلطات ومحاولة الهرب. كما أمرت النيابة باستدعاء ضابط الشرطة الرهينة المدعو على متولى على, ومامور قسم شرطة الأربعين العميد عمر عبدالمنعم, لسماع اقوالهما حول الواقعة, ولاتزال التحقيقات جارية تحت إشراف المستشار احمد عبدالحليم المحامى العام لنيابات السويس.

الجمعة، 28 نوفمبر 2014

نيابة السويس تباشر التحقيق فى احداث شغب المساجين بقسم شرطة الاربعين بعد احباط هروبهم


باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات احداث شغب المساجين بقسم شرطة الاربعين ​وبينهم عناصر اجرامية واخوانية بعد احباط هروبهم وانقاذ ضابط شرطة قاموا باختطافة واستولوا على سلاحة الميرى واستخدوة ضد الشرطة, وامرت النيابة باستدعاء عدد من مسئولى قسم شرطة الاربعين لسماع اقوالهم حول الواقعة, وقامت قوات الشرطة بنقل المساجين​​ من سجن قسم شرطة الاربعين الى سجن عتاقة المركزى على مراحل ووسط حراسة مشددة, وكانت احداث الشغب قد بداءت عندما اثار المساجين فى سجن قسم شرطة الاربعين الشغب داخل السجن مساء​ الجمعة​ 28 نوفمبر​, وتمكن المساجين من اختطاف ضابط شرطة واحتجازة رهينة واستيلاؤهم على سلاحة واستخدامة ضد الشرطة لتغطية محاولة هروبهم, ​​ ​وسارعت قوات مشتركة من الجيش والشرطة بمحاصرة قسم شرطة الاربعين لمنع هروب المساجين, خاصة بعد ان تردد قيام المساجين بحالة التمرد بتحريض من عناصر اخوانية داخل السجن وخارجة لاحداث شغب داخل السجن واشغال ضباط وافراد قسم الشرطة بة لتمكين عناصر اخوانية خارجية من اقتحام القسم وحرقة وتهريب المساجين لنشر الفوضى فى مدينة السويس. وتمكنت الشرطة بالقنابل المسيلة للدموع من انقاذ ضابط الشرطة واسترداد سلاحة واحباط مخطط هروب المساجين, وسارعت الشرطة بنقل المساجين الى سجن عتاقة المركزى لاحباط اى مخططات اجرامية واخوانية اخرى لاثارة شغب المساجين لتمكينهم من الهرب, واخطرت النيابة التى تولت التحقيق.

فشل عصابات الاخوان والسلفيين وعدم خروج متظاهر واحد بالسويس عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر


فشلت دعاوى الارهاب لعصابات جماعة الاخوان والجبهة السلفية الارهابية​ فى اى حشد بالسويس وانصرف جميع المصلين من المساجد الى منازلهم فى سلام عقب تاديتهم صلاة الجمعة 28 نوفمبر, الامر الذى اصاب العصابات الارهابية بالجبن والرعب وامتنع شراذمها عن الخروج فى مظاهرات عنف وارهاب وهم يحملون الاسلحة والمصاحف الشريفة كما توعدوا الشعب المصرى, ولم تخرج مظاهرة واحدة لشخص واحد عقب صلاة الجمعة من اى مكان بالسويس, واكد المواطنين بالسويس بان هذة الجمعة اكدت للجميع بما لايدع مجالا لاى شك سقوط جماعة الاخوان الارهابية واذيالها فى الاوحال واعتمادها دائما على تصريحات البلف الارهابية العنترية الكاذبة بوهم اثارة رعب المواطنين, وانتهز اللواء طارق الجزار مدير امن السويس سلامة الحالة الامنية بالسويس وعدم خروج مظاهرة فيها شخص واحد عقب صلاة الجمعة بالسويس وقام بجولة فى شوارع السويس وميدان الاربعين سيرا على الاقدام, وطالب مدير امن السويس من المواطنين الذين التفوا حولوا وهم يهتفون لمصر وشعبها وينددون بارهاب عصابات الاخوان والسلفيين, بان يلعبوا الكرة الشراب فى شوارع وميادين السويس اذا ارادوا كحالة استثنائية دون ان يتسببوا فى تعطيل المرور فى ظل الامن الشامل الموجود فى مدينة السويس, واكد بان الاجراءات الامنية المشددة التى اتخذتها السلطات المعنية لمجابهة ارهاب الاخوان والسلفيين اجبرهم على الاختباء فى جحورهم واوكارهم خشية الظهور وحدهم فى الشوارع مما يهدد سلامتهم سواة من ناحية الشعب او من ناحية اجهزة الامن, وكانت جماعة الاخوان الارهابية والجبهة السلفية الارهابية قد فشلوا قبل ذلك فى ما اطلقوا علية ​م​ليونية صلاة الفجر, ​حيث انصرف جميع المصلين الى منازلهم مباشرة عقب تاديتهم صلاة فجر يوم الجمعة 28 نوفمبر, بدون خروج شخص واحد الى الشوارع فى مليونية صلاة الفجر المزعومة. ​

عصابة ارهابية اخوانية / سلفية قامت بحرق نادى القضاة بالسويس بقنابل المولوتوف


باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات قيام​ عناصر ارهابية من جماعة الاخوان والجبهة السلفية صباح باكر يوم الجمعة​ 28 نوفمبر, باشعال النيران فى نادى قضاة محاكم السويس وجنوب سيناء وسيارة رئيس النادى, وامرت النيابة بانتداب خبراء المعمل الجنائى لمعاينة اثار الحريق وتحديد اسباب اشتعال النيران وتقدير قيمة الخسائر والتلفيات, وطالبت تحريات المباحث حول الواقعة, وامرت بتكليف رجال المباحث باجراء التحريات لتحديد شخصية الجناة وضبطهم وتولت التحقيق, وكانت شرطة النجدة بالسويس قد تلقت بلاغا من بعض الاهالى صباح باكر يوم الجمعة 28 نوفمبر, بقيام مجهولون ​بالقاء قنابل المولوتوف على نادى قضاة محاكم السويس وجنوب سيناء الكائن امام كورنيش السويس القديم على بعد حوالى كيلو مترا من قسم شرطة السويس وفرارهم هاربين واسفرت القنابل عن اشتعال النيران فى الدور الاول الارضى من النادى وتفحم ابوابة ونوافذة ومحتويات حجراتة وامتدت بعض النيران للدور الاول علوى, كما القت العناصر الارهابية قنابل المولوتوف على سيارة المستشار حمادة ابو طالب رئيس نادى قضاة محاكم السويس وجنوب سيناء لمدة حوالى 10 سنوات مما ادى الى تفحمها, انتقلت سيارات الاطفاء الى مكان الحريق وتمكنت من السيطرة علية واخمادة قبل امتدادة الى كافة انحاء مبانى نادى القضاة, كما انتقلت المباحث الجنائية وجهاز الامن الوطنى لموقع الحريق وجار تحديد عناصر الخلية الارهابية التى ارتكبت العملية الارهابية وضبطهم, واخطرت النيابة التى تولت التحقيق.

الخميس، 27 نوفمبر 2014

استعراضات الشرطة القتالية تحت مظلة الاعمال الارهابية


​لاتكفى ا​​لا​ستعراضات الشرطية​ ​القتالية فى معسكر فرق الامن, وطواف سيارات مكافحة الشغب والارهاب بضجيج سريناتها فى الشوارع, وعدو طوابير اختراق الضاحية على الكورنيش, لقوات الشرطة بالسويس, امام وسائل الاعلام والمواطنين, لتقويض اعمال الارهاب, بل يجب ان يلازمها جهدا شرطيا فائقا على ارض الواقع, يبدأ باستباق اعمال الارهاب ومنع وقوعها, وسرعة القبض على مرتكبيها عند وقوعها, وتغيير منهج الشرطة فى مجابهة مظاهرات العنف والشغب, والذى يقتصر على مطاردة القائمين باعمال العنف والشغب بالقنابل المسيلة للدموع لتفريقهم والقبض على عدد محدودا منهم, الامر الذى يؤدى الى تجدد تجمعهم فى اماكن اخرى وايام تالية لمواصلة ارهابهم, مما يدعو من اجل الصالح العام الى بذل جهودا مضنية للقبض على اكبر عدد ممكن منهم لمحاسبتهم على اجرامهم ومنع تجدد ارهابهم, وكلنا تابعنا بعد ساعات قلائل من الاستعراض القتالى الذى قامت بة قوات الشرطة فى معسكر فرق الامن بالسويس يوم الاربعاء 26 نوفمبر, استعدادا لاى اعمال ارهابية لعصابات الاخوان والسلفيين يوم الجمعة 28 نوفمبر, وقبل لحظات من استعراض اختراق الضاحية الذى قامت بة قوات الشرطة بالسويس عند كورنيش السويس صباح يوم الخميس 27 نوفمبر, قامت عناصر اخوانية ارهابية مجهولة باشعال النيران فجر يوم الخميس 27 نوفمبر فى محاولين كهرباء بالسويس, وبلا شك تبذل الشرطة مجهودا كبيرا عندما يحم الوغى فى ساحة الارهاب, ولكن المطلوب ليس اعمال كر وفر بين الشرطة والارهابيين وسط سحابات دخان القنابل المسيلة للدموع والذى يسفر فى النهاية عن معاود الارهابيين اجرامهم فى اماكن وايام اخرى, بل المطلوب تقويض الارهاب من اساسة والقبض على اكبر عدد ممكن من عناصر الاخوان والسلفيين عند اشتراكهم يوم الجمعة 28 توفمبر فى اى اعمال ارهابية وتصفية الخطرين المسلحين منهم, ويرصد مقطع الفيديو طابور اختراق الضاحية لقوات الشرطة عند كورنيش السويس صباح يوم الخميس 27 نوفمبر, ولاعزاء للمواطنين حتى تقويض الارهاب.

"القبضة الحديدية" حول مدير أمن السويس

أحكم كل من مدير مكتب اللواء طارق الجزار، مدير أمن السويس, ورئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة بمديرية أمن السويس, من سياسة''الباب المغلق بالضبة والمفتاح'' حول مدير الأمن, ومنع المواطنين أصحاب المظالم من لقائه. وفشل مراسل ''بوابة الوفد'' بالسويس للمرة الرابعة على التوالي على مدار 4 شهور, منذ تولي مدير أمن السويس منصبه, من لقائه لمعرفة موقفه بشأن شكاوى المواطنين حول عجزهما عن لقائه نتيجة تعقيدات المحيطين به, ودور مديرية الأمن فى مواجهة عصابات الإخوان والسلفيين, بالإضافة إلى العديد من السلبيات الأمنية التى يصرخ من تداعياتها المواطنين بالسويس. يذكر أن مسئولين بمكتب مدير أمن السويس, وقسم الإعلام والعلاقات العامة يقومان بتحميل مدير الأمن نفسه وعلى لسانه مسئولية رفضه لقاء أحد واتباعه سياسة ''الباب المغلق'' بإصرار شديد. http://www.alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/776268-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3