كنت فى حوالى الساعة السابعة ونصف من مساء يوم السبت 5 مارس عام 2011, بعد نحو 5 اسابيع من ثورة 25 يناير, فى ارض ملعب استاد السويس, اقوم بمتابعة كلمة اللواء صدقى, قائد الجيش الثالث الميدانى حينها, والفريق صدقى وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة الان, فى اول احتفالية لتكريم اسر شهداء ثورة 25 يناير بالسويس فى حضور جمعا غفيرا من المواطنين احتلوا مدرج الدرجة الاولى, عندما تلقيت اتصالا تليفونيا عجيبا من احد العاملين فى قرية سياحية تقع فى مكانا متطرفا تحت سفح جبل عتاقة على بعد حوالى 45 كيلو مترا من مدينة السويس, وجاء صوتة خائفا مرتعشا, واخبرنى بان بعض ضباط جهاز مباحث امن الدولة بالسويس الذين يعملون فى فرع الجهاز الموجود على بعد بضع امتار من القرية السياحية مع اخرون يشرفون على تفريغ سيارات شرطة ونصف نقل وملاكى من مئات الاطنان من الملفات واشعال النيران فيها خلف مبنى تحت الانشاء مهجور منذ سنوات يقع مابين القرية السياحية وفرع جهاز مباحث امن الدولة بالمكان, وانة يخشى مع باقى زملائة من مسئولية مايحدث من امورا غريبة والتستر عليها, وتساءل ماذا يفعل وزملائة, وعلى الفور غادرت مكان الاحتفال, وقمت مع المتصل وزملائة بالاتصال بجهة سيادية للابلاغ عن جريمة احشاء الظلام الغامضة, ولم تمضى دقائق حتى كانت قوات الجيش تداهم المكان, وفر ضباط جهاز مباحث امن الدولة هاربين بسيارتهم, وقامت قوات الجيش بانقاذ حوالى 200 طنا من ملفات جهاز مباحث امن الدولة من الحرق ونقلهم بالسيارات, فى حين التهمت النيران حوالى 120 طنا اخرى, واسرعت الى مكان الجريمة الموحش فى المكان النائى تحت سفح جبل عتاقة ووصلت قبل صلاة الفجر, وارشدتنى النيران الى موقع الجريمة, ووجدت نفسى اقف وسط حوالى 120 طنا من ملفات جهاز مباحث امن الدولة عن المواطنين تشتعل فيها النيران, وعمال القرية السياحية يلقون على النيران المياة لمحاولة اخمادها, وتلفت حوالى لاجد العديد من الملفات المبعثرة التى لم تمتد اليها النيران, وقمت بتصوير مسرح الجريمة وتلال الملفات المحترقة والغير محترقة بالفيديو والصور الفتوغرافية, وحرصت على عدم حمل ورقة واحدة من المكان, ووسط سحابات الدخان, وعلى ضوء لهيب النيران, اطلعت على محتوى عشرات الملفات, لسياسيين ومسئولين, وصحفيين واعلاميين, ومهنيين وحرفيين, وعمال وموظفين, ورجال دين مسلمين ومسيحيين, ومخبرين ومرشدين, ووجدت العديد من الضحايا يستحقون الاكبار والاعزاز, والعديد من الانتهازيين والافاقين والمخبرين والمرشدين يستحقون الاحتقار واللعنات, ووجدت تحت قدمى ملف شخصية معروفة بالسويس من كبار منافقى الحزب الوطنى المنحل استغل قلمة للطبل والزمر لكل مسئول افاق, وبمطالعتة وجدت نسخة من رسالة عجيبة طريفة تحمل عنوان ''سرى للغاية'' ارسلت من رئيس جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, الى مساعد وزير الداخلية مدير جهاز مباحث امن الدولة فى لاظوغلى بالقاهرة, يبشرة فيها بنجاح فرع جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, من تسجيل فيديو لصاحب الملف فى شالية قرية سياحية خلال اقامتة علاقة اثمة مع سيدة معروفة, ووجدت تقارير تجسس ارسلها انتهازى افاق يدعى الوطنية الى جهاز مباحث امن الدولة عن السياسيين الذين يقابلهم من اجل كسب عطف جهاز مباحث امن الدولة لمساعدتة فى الاستيلاء على مقعد نيابى بالتزوير وهو ماحدث خلال انتخابات 2010, ووجدت تقارير جواسيس عديدة من مرتزقة استغلوا اقلامهم الملوثة, وافاقين استغلوا ضعة انفسهم, ومسئولين وسياسيين وموظفين ومهنيين وقيادات واعضاء فى الحزب الوطنى المنحل وشيوخ جماعات دينية واخوانية وسلفية استغلوا طموحاتهم الشيطانية, فى السجود لجهاز مباحث امن الدولة, ولم يندم هؤلاء الجواسيس الانتهازيين, والخونة المارقين, والافاقين المحتالين, والمنافقين الداعرين, على اجرامهم, وبلغ فجورهم الى حد اعلان العديد منهم شروعهم فى ترشيح انفسهم فى الانتخابات النيابية القادمة, وتعاموا عن كون المواطنين بالسويس عالمين باجرامهم السرى, كما يعلم الشعب المصرى فى كل مكان عن اجرام اندادهم, وسيتصدى الشعب المصرى لهم فى صناديق الانتخابات ويدهس على رؤوسهم الخبيثة بالنعال,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 22 ديسمبر 2014
خطة للقضاء على خمسة الاف خفاش فى سقف قبة قصر الخديوى بالسويس
شكل وجود حوالى خمسة الاف خفاش, يحتلون سقف قبة قصر الخديوى محمد على بالسويس, واسقف عدد من حجرات القصر, مشكلة كبيرة فى جهود تنظيفة قبل شروع وزارة الاثار فى صيانتة وترميمة, وتبحث وزارة الاثار الاستعانة بجهاز شئون البيئة ومديرية الصحة ومديرية الطب البيطرى بالسويس لوضع خطة للقضاء على خفافيش القصر الذى بناة الخديوى محمد على عام 1860 للاشراف منة خلال فترات اقامتة بالسويس على سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, وانشئ فى احدى جوانبة ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر عام 1868 بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة,
الأحد، 21 ديسمبر 2014
مطالب جلاء وزارة الداخلية عن حراملك قصر الخديوى بالسويس بعد ان حولتة جراجا للسيارات
عندما نتعرض بالنقد الموضوعى البناء ضد رئيس الحكومة او احد الوزراء, فان ذلك ياتى من اجل الصالح العام, ومن هذا المنطلق فانة من المفترض فى وزير الداحلية المنوطة بة وزارتة اقرار الامن والتصدى لاى مساس بالصالح العام, بان تكون وزارتة قدوة فى اعمالها قبل ان تحاسب الناس على اعمالهم, ومع بداية شهر ديسمبر 2014, سعت وزارة الاثار لتنفيذ مخطط صيانة وترميم قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس, والذى بناة عام 1860 للاشراف منة خلال فترات اقامتة بالسويس, على سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, وانشئ فى احدى جوانب القصر ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر عام 1868 بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة, تمهيدا لافتتاحة, بعد صيانتة وترميمة, للجمهور والسياح بعد تذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر والحملات المصرية خلال فترة انشائة. وشرعت محافظة السويس فى تنظيف القصر من المخلفات تمهيدا لشروع وزارة الاثار فى تنفيذ مخططها, الا ان وزارة الداخلية ومديرية امن السويس, وقفتا حائلا ضد تنفيذ المشروع, نتيجة رفضهما اخلاء حراملك القصر, بعد ان قامتا بتحويلة الى جراج لبعض سيارات المطافى التابعة لادارة الحماية المدنية بالسويس, ومن غير المستحب ان يرى الناس وزارة الداخلية تتغول بسلطاتها لمنع تسليمها حراملك القصر الى وزارة الاثار, وتتجاهل مطالب المواطنين, وتعيق مشروعا اثريا تاريخيا قوميا لتقيم جراج للسيارت مكانة, والمفترض فيها, ليس فقط ان تسارع بتسليم حراملك القصر الى وزارة الاثار, بل وتعمل دون هوادة على ازالة اشغالات بعض معارض السيارات من محيطة بعد ان حولتة معارض لسياراتها, ويكفى تسبب وزارة الداخلية فى تدمير القصر وتحويلة الى خرابة كبيرة, بعد ان استولت خلال عهود انظمة سابقة على القصر باكملة لاداراتها المختلفة, ثم قامت بالجلاء عن العديد من جوانبة بعد خرابها, ورفضت بعناد الجلاء عن حراملك القصر, وجعلتة جراج لسيارات المطافى, ولاذنب للناس اهدار وزارة الداخلية مؤخرا اموالا طائلة لهدم واعادة بناء جراج سيارات المطافى مكان حراملك القصر, برغم انة كان اجدى بنائة فى اراضى منطقة المصالح الحكومية الفضاء,
السبت، 20 ديسمبر 2014
مخالب السلطة ومطالب الشعب
ليلة اطاحة مبارك بعدد من رموز نظامة لتمهيد الطريق نحو احلام توريث حكمة لنجلة الغرير
فى مثل هذة الايام عام 1993 تفجرت مع سبق الاصرار والترصد اكبر فضيحة
سياسية اطاح فيها الرئيس المخلوع مبارك عن عمد بعدد من رموز نظام حكمة بعد ان وجدهم يقفون
حجر عثرة فى بداية طريق شروعة فى احلام توريث حكمة لنجلة الغرير. وعندما
توثقت معرفتى مع المستشار عبدالرحيم ''القاضى'' الذى تولى لاحقا نظر قضية
''لوسى ارتين'' وتعددت لقاءتى معة بحكم تولية حينها منصب مدير نيابة
الاربعين بالسويس, وبحكم كونى مراسلا فى مدينة السويس لجريدة سياسية يومية كبيرة, لم اكن اتوقع خلال متابعتى تحقيقات
''القاضى'' مع عشرات المتهمين فى مختلف القضايا بالسويس بانة هو نفسة
سيكون لاحقا متهما فى قضية كبرى ستطيح بة من منصبة مع ''المشير محمد
عبدالحليم ابوغزالة نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والانتاج الحربى'' و
''اللواء حلمى الفقى مدير الامن العام بوزارة الداخلية'' و ''اللواء فادى
الحبشى مدير مباحث العاصمة'', وحقيقة كان ''القاضى'' عبدالرحيم كما عرفتة سنوات عديدة عن قرب,
انسانا طيبا متدينا دمثا خلوقا يتمسك بالتقاليد ومن ابناء الصعيد ويعشق الحديث
باللهجة الصعيدية, وعندما نقل للعمل فى مدينة السويس احبها واصر على جعلها
محل اقامتة واحضار اسرتة للاقامة معة فيها بشقة قام بتجهيزها فى البرج
السكنى الواقع فى شارع عبدالخالق ثروت بحى السويس خلف محطة موبيل وظل مقيم
فيها حتى تركها وترك السويس بعد قضية ''لوسى ارتين'' والتى تتمثل وقائعها
فى قيام ''لوسى ارتين'' وهى مسيحية ارمنية وابنة شقيقة الممثلة ''لبلبة''
وقريبة الفنانة الاستعراضية ''نيللى'' عام 1993 بمطالبة المشير ابوغزالة
خلال اتصال هاتفى معة بحكم كونة صديقا لوالدها المدير المالى لاحدى الشركات
المنفذة لبعض مشروعات البناء للقوات المسلحة, بالتدخل لاستعجال الحكم فى
قضية نفقة اقامتها ضد زوجها الملياردير لصالح ابنتيها, واجرى ابوغزالة عدد
من الاتصالات مع ''القاضى'' عبدالرحيم الذى ينظر القضية امام محكمة مصر
الجديدة, وكان المستشار عبدالرحيم قد اصبح قاضيا وترك النيابة, ومع بعض
مسئولى وزارة الداخلية, فى الوقت الذى كان والد الزوج قد قام بتقديم بلاغ
الى هيئة الرقابة الادارية بوجود مساعى من بعض كبار المسئولين للحكم فى
قضية ''لوسى ارتين'' لصالحها بنفقة باهظة, ورصدت الرقابة الادارية اتصالات
بين ''لوسى ارتين'' مع ''القاضى'' و ''ابوغزالة'' و ''حلمى الفقى'' و
''فادى الحبشى'' وابتهج الرئيس ''مبارك'' وقتها بالتسجيلات ووجدها فرصة
للتخلص من منافسا خطيرا لة متمثلا فى ''ابوغزالة'' بعد ان تذايدت شعبيتة
بصورة كبيرة وتردد اسم ''ابوغزالة'' كمرشح محتمل لمنصب رئيس الجمهورية, وتم
القبض على ''القاضى'' والذى انكر شروعة فى الحصول على رشوة مالية او جنسية
من ''لوسى'' كما تم مواجهة ''ابوغزالة'' و ''حلمى الفقى'' و'' فادى
الحبشى'' وانكروا جميعا سعيهم للحصول من ''لوسى'' على اى رشاوى مالية او
جنسية, وخيروا بين تقديم استقالتهم او محاكمتهم وفضلوا جميعا الاستقالة وهو
ما كان يرفضة الرائ العام الذى كان يفضل محاكمتهم لكشف حقيقة الاتهامات
المزعومة الموجهة اليهم امام القضاء بدلا من ان تظل معلقة دون حسم وحصد ''مبارك'' ما كان يسعى الية من غنائم على حساب بعض كبار المحيطين بة, والتقيت مع ''القاضى'' عبدالرحيم عقب
اطلاق سراحة وتقديمة استقالتة حيث وجدتة فى محطة اتوبيس السويس مسافرا الى الصعيد وكنت متوجها الى القاهرة وتعمدت خلال لقائى معة عدم
الحديث حول الواقعة بعد ان استشعرت بانة لايزال ينزف منها ويسعى للاختفاء
عن كل من يعرفونة بسببها, ولم اشاهدة بعدها مرة اخرى على الاطلاق بعد ان
قام بنقل محل اقامتة من مدينة السويس الى مكان مجهول لايعرفة فية احد,
وهكذا نرى بان دفاع الحكام الطغاة عن بقائهم فى مناصبهم اطول فترة ممكنة
ومحاولة توريث حكمهم لانجالهم واحفادهم تستلزم منهم تقديم القرابين
والضحايا من بين اقرب الناس اليهم والقضاء على المنافسين لهم دون رحمة او
شفقة او وازع من دين او ضمير,
الجمعة، 19 ديسمبر 2014
مطلوب جهة قضائية متخصصة لتعقب اى اشباح تتنصت على الاتصالات بدلا من اطلاق البخور والتصريحات
من المفترض قانونيا ودستوريا عدم تلصص اى جهة على هواتف وخطوط انترنت
المواطنين الا باذن قضائى, ولكن فى نفس الوقت ليس هناك جهة قضائية متخصصة
محصنة تشرف على ادارة مدعمة بالتقنية اللازمة مهمتها التاكد من عدم وجود اى
تلصص على هواتف وخطوط انترنت المواطنين دون اذن قضائى, وتقديم بلاغات
مباشرة ضد اصحاب اى انتهاكات للنائب العام لانتداب قضاة تحقيق من الجمعيات
العمومية للقضاة للتحقيق فيها, واذا كان هناك من يملك التقنية اللازمة
للتلصص على هواتف وخطوط انترنت المواطنين, والذين يقسموا دواما بانهم
لايستخدمونها ضد اى اشخاص الا باذن قضائى, الا انة قسم لاقيمة لة من
الناحية العملية والديمقراطية حتى اذا كانوا صادقين فية, طالما لا توجد جهة
قضائية متخصصة محصنة تشرف على ادارة مدعمة بالتقنية اللازمة مهمتها التاكد
من عدم وجود اى تلصص على هواتف وخطوط انترنت المواطنين دون اذن قضائى, وقد
ادى تواصل هذا الخواء بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو, الى استمرار وجود
انطباعا متوارثا منذ عهود الظلام لدى قطاعا عريضا من المواطنين بعدم سلامة
خطوط اتصالاتهم, بغض النظر عن نوعية الاشباح الخفية القائمة بذلك, وقد
يكون المواطنين مغاليين على غير اساس فى هذا الانطباع, الا انهم معذورون فى
ظل الخواء الموجود, وتكدس ارصفة الشوارع واسواق الروبابيكيا وبرامج
الفضائيات, بالتسجيلات السرية لتجار السياسة والحركات الثورية, والمواطنين
ان كانوا يرفضون اجرام الخونة المارقين من تجار السياسة والحركات الثورية,
الا انهم يحبذون تسجيل مروقهم وفق مصوغ قانونى وتقديم تسجيلاتهم الى النائب
العام لمحاكمتهم, وليس التلصص عليهم وعلى باقى خلق اللة وعرض التسجيلات
على ارصفة الشوارع وفى اسواق الروبابيكيا وبرامج الفضائيات, واذا كان رئيس
الوزراء السابق الدكتور حازم الببلاوى قد نفى يوم 9 يناير 2014 خلال
الاجتماع الاسبوعى لمجلس الوزراء السابق صلة الحكومة بهذة التسجيلات, كما
نفى اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية فى نفس الاجتماع صلة وزارة الداخلية
بهذة التسجيلات, فهى تصريحات رسمية تدعم اكثر مطالب المواطنين للتصدى
لاشباح التنصت والتلصص الخفية, ليس عن طريق اطلاق البخور والتصريحات, بل من
خلال انشاء جهة قضائية متخصصة محصنة تشرف على ادارة مدعمة بالتقنية
اللازمة مهمتها التاكد من عدم وجود اى تلصص على هواتف وخطوط انترنت
المواطنين دون اذن قضائى, وتقديم بلاغات مباشرة ضد اصحاب اى انتهاكات
للنائب العام لانتداب قضاة تحقيق من الجمعيات العمومية للقضاة للتحقيق
فيها, لضمان صيانة حرمة الحياة الخاصة للمواطنين, وضمان عدم افلات الخونة
المارقين من تجار السياسة والحركات الثورية من العقاب.
بالفيديو .. انهيار وبكاء مالك سفينة الصيد الغارقة بدر الاسلام بعد مصرع 28 صيادا
بكى عصام بدير. مالك سفينة الصيد الغارقة المنكوبة ''بدر الاسلام'', اثناء قيامى مساء الخميس 18 ديسمبر, باجراء حوارا معة, مرات عديدة, عند استعراضة ذكرياتة مع 28 صيادا من طاقم سفينتة لقوا مصرعهم جميعا فى كارثة غرق سفينتة فجر يوم الاحد 14 ديسمبر بعد اصطدام سفينة بضائع بها, وعند تنديدة برفض العشرات من زملائة ملاك السفن المشاركة فى جهود البحث عن الناجين وانتشال جثث المتوفين, وعند مناشدتة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء تخصيص معاش استثنائى لاسر الصيادين الضحايا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)