الثلاثاء، 30 يونيو 2015

اهمية تحرك هيئة الرقابة الادارية لاعادة 79 مليون جنية الى خزينة الدولة

توجهت الى هيئة الرقابة الادارية بالسويس, صباح يوم الثلاثاء 8 مايو 2012, فى اواخر فترة نظام حكم المجلس العسكرى, والتقيت مع اللواء مدير الفرع حينها فى مكتبة, وكان من الرجال الاكفاء فى محاربة الفساد, والذى اخطرنى بانهم قاموا بالتحقيق فى ملابسات بلاغى اليهم قبلها بشهر, بقيام محافظة السويس ببيع 23 الف مترا مربعا من اراضى الدولة بجوار مسجد ابراهيم نافع باول طريق السويس/القاهرة, فى مذاد الى احد المستثمرين من اصحاب النفوذ بمبلغ 23 مليون جنية بسعر متر الارض الف جنية, واكدت وجود شكوكا قوية من عدم سلامة مذاد محافظة السويس وكونة مذادا وهميا, مع كون قيمة الارض الحقيقية تصل الى حوالى 460 مليون جنية بسعر متر الارض 20 الف جنية. واكد مدير الفرع, بان تحريات وتحقيقات هيئة الرقابة الادارية اكدت صحة بلاغى فى عدم سلامة مذاد المحافظة وكونة مذادا وهميا, واشار الى قيام هيئة الرقابة الادارية بالغاء المذاد وما اسفر عنة من نتائج, واكد اعادة هيئة الرقابة الادارية مبلغ 23 مليون جنية الى المستثمر, وكذلك اعادتها طرح الارض المذكورة لاحقا للبيع فى مذاد علنى جديد ولكنة حقيقى هذة المرة وتحت اشراف هيئة الرقابة الادارية. واليوم الثلاثاء 30 يونيو 2015, اتوجة ببلاغا جديدا الى هيئة الرقابة الادارية, عن قيام محافظة السويس مؤخرا ببيع ارض ملك الدولة تبلغ مساحتها 3 الاف مترا مربعا, تقع فى مدينة الايمان فى قلب حى الاربعين, عقب استرداد تخصيصها من اصحاب مصنع للملابس الجاهزة, بمبلغ 11 مليون و 100 الف جنية, بسعر 3 الاف و 700 جنية للمتر المربع الواحد, ووجود شكوكا قوية من عدم سلامة مذاد محافظة السويس وكونة مذادا وهميا, وهى شكوك لا تعد جريمة او عيب فى ذات مسئول, فى ظل موضوعيتها, وهدفها الصالح العام, والحفاظ على اموال واملاك الدولة, مع كون قيمة الارض الحقيقية تصل الى حوالى 90 مليون جنية, بسعر متر الارض 30 الف جنية, والمطلوب سرعة تحرك هيئة الرقابة الادارية للتحقيق فى ملابسات هذا المذاد العجيب, الذى يرتضى التنازل عن حوالى 79 مليون جنية من اموال الدولة الى مليونير كبير, والذى خاض ''سيناريو'' المذاد مع سمسارين, وبعد مذايدة شكلية, رسى المذاد على مشترى الارض, بسعر 3 الاف و700 جنية للمتر المربع الوحد فى قلب المدن السكنية لحى الاربعين, وبسعر كان قائما منذ 30 سنة, لبيعها لاحقا مجددا بعد تقسيمها لبناء ابراج سكنية عليها وتحقيقة مكاسب بعشرات الملايين, كان مفترض قيام محافظة السويس بتحقيقها فى حالة قيامها بتقسيم الارض الى 15 قطعة وبيعها بسعر 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, وليس طرح مساحة الارض قطعة واحدة بسعر هزيل فى مذاد مشبوة والتسبب فى ضياع حوالى 79 مليون جنية على خزينة الدولة.

بيع ارض ملك للدولة بالسويس قيمتها 90 مليون جنية فى مذاد صورى بمبلغ 11 مليون جنية

سادت مدينة السويس موجة غضب عارمة ضد مذاد صورى مشبوة اقامتة محافظة السويس, قامت فية ببيع ارض ملك الدولة تبلغ مساحتها 3 الاف مترا مربعا, تقع فى مدينة الايمان فى قلب حى الاربعين, عقب استرداد تخصيصها من اصحاب مشروع مصنع للملابس الجاهزة, بمبلغ 11 مليون و 100 الف جنية, بسعر 3 الاف و 700 جنية للمتر المربع الواحد, برغم ان قيمة الارض تبلغ 90 مليون جنبة, بسعر 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, وناشد اهالى السويس هيئة الرقابة الادارية التدخل لالغاء المذاد الصورى, وتجزئة مساحة قطعة الارض الى 15 قطعة بمساحة 200 مترا مربعا للقطعة الواحدة, وطرحها فى مذاد علنى حقيقى بسعر مبدائى 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, واكد اهالى السويس قيام اثنين من كبار سماسرة اراضى الدولة بالسويس, بالاتفاق مع تاجر اراضى على دخولهما فقط معة فى مذاد المحافظة لبيع قطعة الارض, وتظاهرهما خلال المذاد الصورى السرى بالمذايدة ضدة, بحيث لم يتعدى سعر متر الارض لة فى النهاية عن مبلغ 3 الاف و700 جنية, باجمالى ميلغ 11 مليون و100 الف جنية للمساحة الاجمالية لقطعة الارض, نظير حصولهما مع اخرين على مبلغ سمسرة قدر بقيمة 30 مليون جنية, والسؤال المطروح الان من هو المستفيد الاول من تلك اللعبة الخبيثة, وهل سوف تتدخل هيئة الرقابة الادارية لاحباطها ومحاسبة المسئولين عنها والغاء المذاد الالعوبة.

عشرات الاف المتظاهرين بالسويس سحبوا الثقة من مرسى فى ثورة 30 يونيو


رحم اللة المستشار هشام بركات النائب العام, الذى استشهد على يد مجرمى جماعة الاخوان الارهابية واذنابها من الافاقين, قبل 24 ساعة من ذكرى ثورة 30 يونيو, ويرصد مقطع الفيديو, سحب عشرات الاف المواطنين بالسويس خلال ثورة مظاهراتهم فى ميدان الاربعين بالسويس, اعتبارا من بعد ظهر يوم الاحد 30 يونيو 2013, الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, وهتاف المتظاهرين ضد ارهاب جماعة الاخوان, وبلطجة نظام حكم المرشد, وتاكيدهم بان قيام عشرات ملايين المصريين بالتظاهر سلميا فى جميع محافظات الجمهورية وسحب الثقة من مرسى فى وقت واحد, خير دليل على فقد رئيس الجمهورية شرعيتة منذ يوم ثورة 30 يونيو2013, وطالبوا من مرسى بالخضوع مع عصابتة مذلولين لحكم الشعب, ووقف انتهاج سياسة الارض المحروقة باعمال الارهاب انتقاما من الشعب المصرى.

الاثنين، 29 يونيو 2015

تذايد المطالب الشعبية بسحق ارهاب امريكا والاخوان بعد جريمة اغتيال النائب العام


سلاما على روحك الطاهرة, سيادة المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد ان اغتالتك يد جماعة الاخوان الارهابية, مع اذيالها من البلطجية, اليوم الاثنين 29 يونيو, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة, سلاما على جهادك فى صون حق المجتمع, وتقديم المجرمين والارهابين السفاكين, للقضاء للاقتصاص منهم, سلاما لمبادئك, التى ضحيت بحياتك فى سبيلها, من اجل استئصال جذور المجرمين والخونة والارهابيين, وتنفيذ احكام القضاء بالسجن والاعدام للمنحرفين منهم, مع كون عدم تنفيذها, تحت دعاوى ​​​​امريكا واتباعها فى بعض دول اوربا وعددا من البقاع​, لما توصفة بصيانة حقوق الانسان للمجرمين والخونة والارهابيين, ​لمعاودة استخدامهم فى تنفيذ ا​جندتها​​ التى اسقاطها الشعب المصرى فى ثورة 30 ​يونيو, ​​انهيارا للدولة والمؤسسات, وضياعا لمصر وهويتها وشعبها وارضها واستحقاقاتها فى ثورة 30 يونيو, وانتشار شريعة الغاب​ وا​عمال البلطجة والارهاب للمجرمين والارهابيين, و​تعالت مطالب الناس, فى السويس واحيائها, ومدنها وشوارعها, وازقتها وحواريها, وقراها ونجوعها, مع مطالب الناس فى سائر محافظات الجمهورية, بسحق المجرمين والخونة والارهابيين بيد من فولاذ, وسرعة تنفيذ احكام الاعدام العادلة الصادرة ضد كبار المجرمين والارهابيين​, وعلى راسهم مرسى وقيادات عصابتة الارهابية, فور حسمها نهائيا, لاقرار الحق والعدل, وصون حق المجتمع, واستئصال جماعات الحشاشين الارهابية الحديثة, مثلما ثم استئصال جماعات الحشاشين الارهابية القديمة, من اجل صيانة مصر وشعبها​, وامتها العربية وشعوبها​.

استقالة خمسبن نائبا معارضا قبل 24 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ استقالة حوالى خمسين نائبا فى مجلس الشورى, اليوم السبت 29 يونيو, من الاحزاب المدنية والمعارضة, قبل ساعات معدودات من اندلاع اعظم ثورة شعبية وطنية فى تاريخ مصر, لاسقاط حكم الارهاب, خير اجراء تم اتخاذة, ومعبر عن الشعب المصرى, ومتجاوبا مع ارادتة, وبرغم معاندة محمد مرسى رئيس الجمهورية حتى نهاية هذا اليوم السبت 29 يونيو, التنحى عن منصبة امتثالا لارادة الشعب المصرى, وشروعة مع عشيرتة الاخوانية, فى انتهاج سياسة الارض المحروقة, وتدمير كل شئ قبل رحيلة, انتقاما من الشعب المصرى, فان الشعب المصرى سيظل متمسكا بسلمية مظاهراتة حتى خلع مرسى, وكان المركز التنموي الدولي، قد حذر فى تقريرة الصادر امس الجمعة 28 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, من قيام النظام الحالي لمرسى وجماعة الاخوان المسلمين, ''بانتهاج سياسة الأرض المحروقة التى تهدف لادخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف تصل الى حد الحرب الأهلية لضمان بقائه في السلطة برغم انف الشعب''، ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل وعى الشعب المصرى ومؤسساتة الوطنية وفى مقدمتها القضاء والجيش وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', ولم يبقى الان سوى تنفيذ الشعب المصرى ارادتة, وخلع مرسى فى ثورة غدا الاحد 30 يونيو, ليكون يوم مجيئة, فى غفلة من الزمن, هو نفسة يوم خلعة, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد ].

الاخوان اغتالوا مفتش مصلحة الامن العام قبل 24 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ قيام مجموعة من الارهابيين المتشددين المسلحين, عصر اليوم السبت 29 يونيو, باغتيال العميد محمد هانى, مفتش مصلحة الأمن العام, بوزارة الداخلية، برصاص الاسلحة الالية, خلال عملة بالعريش بمحافظة شمال سيناء, فى تعقب الارهابيين الذين قاموا باغتيال النقيب محمد سيد عبدالعزيز ابوشقرة, رئيس قسم مكافحة الارهاب, بقطاع الامن الوطنى فى شمال سيناء, يوم الاثنين 10 يونيو, يبين بكل جلاء, منهج محمد مرسى, الذى حول بة مصر الى دولة ارهابية من طراز فريد, لارهاب الشعب بالارهابيين من الجهاديين المسلحين والمتطرفين, والافراج عن العشرات منهم قبل انتهاء فترة عقوبة جرائمهم الارهابية, بعفو رئاسى, واسقاط احكام الاعدام عن العديد منهم واطلاق سراحهم, والتغاضى عن ارهاصاتهم وتهديداتهم وخروجهم عن الشرعية والقانون, وتحديهم سلطة الدولة فى مناسبات عديدة, وتجاهل قيامهم بتنمية نشاطهم وتكوين خلاياهم, وذيادة اعدادهم وتدريب قواتهم وتعدد انواع اسلحتهم, واتخاذ بعضهم سيناء امارة لهم, لذا مثلت ثورة مظاهرات الشعب المصرى, غدا الاحد 30 يونيو, طوق النجاة للشعب المصرى, لاسقاط النظام القائم ومصائبة وارهابة, ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية واتباعها, وانهاء دولة الظلم والاستبداد والارهاب, واقامة نظام ديمقراطى سليم تحقيقا لاهداف الثورة, قبل فوات الاوان وخراب مصر ودخولها النفق المظلم, ونظام حكم الارهابيين ].

فرار قيادات الاخوان من المحافظات للاختباء فى اشارة مرور رابعة قبل 24 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ فر قيادات جماعة الاخوان المسلمين بالسويس, وجناحة السياسى حزب الحرية والعدالة, الى اماكن مجهولة, مساء السبت 29 يونيو, وتركوا مقر حزب الحرية والعدالة بالسويس, بعد اخلائة من محتوياتة, ينعق علية الغربان والبوم, كما تركوا العديد من اعضاء الحزب الجدد خلفهم بالسويس, لتدبير وضعهم حسبما يترئ لهم, قبل ساعات معدودات من ثورة 30 يونيو لخلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, واصدر حزب الحرية والعدالة بالسويس, مساء السبت 29 يونيو, بيانا حول فرار قيادات جماعة الاخوان المسلمين من السويس الى اماكن مجهولة, وزعم البيان بان مغادرة قيادات الاخوان المسلمين والعديد من الاعضاء, مدينة السويس, كان للانضمام الى المعتصمين من جماعة الاخوان المسلمين فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة, وان كل الفعاليات لجماعة الاخوان المسلمين, ستكون فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية فقط, بدعوى كونها المكان الاستراتيجى الاول, للدفاع عن مرسى وعشيرتة الاخوانية ].