نشرت على هذة الصفحة يوم اول يوليو 2013 هذا المقال مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء على الوجة التالى, ''[ تواصلت طبول الحرب التى يدقها الان كهنة نظام حكم الاخوان الاستبدادى, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر الاثنين اول يوليو, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, والا ستتدخل لوضع خارطة للطريق, وتهديد كهنة الاخوان, باستنفار كل اسرهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقل وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وفودا من الاخوان, الى عدد من الدول الاجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع ارادة الشعب, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء الاثنين الاول من يوليو, التهديدات العصبية المنهارة الجوفاء, من كهنة الاخوان ضد القوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, تحت ضغط المظاهرات الشعبية, وبيان الجيش, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, خلع مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن 6 شهور, وهتف المتظاهرين بخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, ومن بين الهتافات, الشعب يريد اسقاط النظام, والجيش والشعب ايد واحدة ]''
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 1 يوليو 2015
فيديو مظاهرات اهالى السويس السويس ضد تهديدات الاخوان فى اول يوليو 2013
نشرت على هذة الصفحة يوم اول يوليو 2013 هذا المقال مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء على الوجة التالى, ''[ تواصلت طبول الحرب التى يدقها الان كهنة نظام حكم الاخوان الاستبدادى, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر الاثنين اول يوليو, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, والا ستتدخل لوضع خارطة للطريق, وتهديد كهنة الاخوان, باستنفار كل اسرهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقل وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وفودا من الاخوان, الى عدد من الدول الاجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع ارادة الشعب, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء الاثنين الاول من يوليو, التهديدات العصبية المنهارة الجوفاء, من كهنة الاخوان ضد القوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, تحت ضغط المظاهرات الشعبية, وبيان الجيش, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, خلع مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن 6 شهور, وهتف المتظاهرين بخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, ومن بين الهتافات, الشعب يريد اسقاط النظام, والجيش والشعب ايد واحدة ]''
فيديو ترحيب اهالى السويس ببيان السيسى فى اول يوليو 2013
نشرت على هذة الصفحة يوم اول يوليو 2013 هذا المقال مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء على الوجة التالى, ''[ استقبل المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس, من خلال مكبرات صوت, بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، الذى القاة بعد صلاة عصر الاثنين اول يوليو, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, بترحيب واسع من المتظاهرين, واكد المتظاهرين بان القوات المسلحة المصرية كانت وستظل دائما مدافعا عن مطالب الشعب, عندما يتعاظم استبداد الحكام الطغاة, مهددين مصر وشعبها وامنها القومى, فى سبيل استمرار استبدادهم وتمسكهم بالسلطة بالباطل, ولو على دماء المصريين, ومخاطر الحرب الاهلية, وخراب مصر, وطالب المتظاهرين بالسويس, بان لاتتعدى الفترة الزمنية لتطبيق خارطة للطريق للقوات المسلحة المصرية, عن فترة 6 شهور, وتشمل اهم مطالب الشعب المصرى التى عبر عنها فى مظاهرات ثورة 30 يونيو المجيدة, ومنها وضع دستورا ديمقراطيا, ينفذ اهداف الثورة, ويضمن التداول السلمى للسلطة, ويؤكد الفصل بين السلطات, ويمنع تغول الحاكم على مؤسسات الشعب, ويعمق حرية الصحافة والاعلام والحريات العامة, بمشاركة جميع قوى الشعب المصرى دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وصفق المتظاهرين اكثر من مرة خلال وصف السيسى, ''خروج شعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق'' وقولة '' لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام, ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية, فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن'' وكذلك وصفة ''خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى'' وقولة ''وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة, ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد'', وطافت المظاهرات العارمة شوارع السويس, فور انتهاء السيسى من القاء بيانة, تهتف بخلع محمد مرسى من منصبة, واسقاطة مع عشيرتة الانتخابية, ودستورهم الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, وتشريعاتهم الجائرة, ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, وخرابهم لمصر, واهدارهم لدماء المصريين, واضرارهم بامن مصر القومى, وتسببهم فى مخاطر الحرب الاهلية, ودمار مصر ]'',
الثلاثاء، 30 يونيو 2015
اهمية تحرك هيئة الرقابة الادارية لاعادة 79 مليون جنية الى خزينة الدولة
توجهت الى هيئة الرقابة الادارية بالسويس, صباح يوم الثلاثاء 8 مايو 2012, فى اواخر فترة نظام حكم المجلس العسكرى, والتقيت مع اللواء مدير الفرع حينها فى مكتبة, وكان من الرجال الاكفاء فى محاربة الفساد, والذى اخطرنى بانهم قاموا بالتحقيق فى ملابسات بلاغى اليهم قبلها بشهر, بقيام محافظة السويس ببيع 23 الف مترا مربعا من اراضى الدولة بجوار مسجد ابراهيم نافع باول طريق السويس/القاهرة, فى مذاد الى احد المستثمرين من اصحاب النفوذ بمبلغ 23 مليون جنية بسعر متر الارض الف جنية, واكدت وجود شكوكا قوية من عدم سلامة مذاد محافظة السويس وكونة مذادا وهميا, مع كون قيمة الارض الحقيقية تصل الى حوالى 460 مليون جنية بسعر متر الارض 20 الف جنية. واكد مدير الفرع, بان تحريات وتحقيقات هيئة الرقابة الادارية اكدت صحة بلاغى فى عدم سلامة مذاد المحافظة وكونة مذادا وهميا, واشار الى قيام هيئة الرقابة الادارية بالغاء المذاد وما اسفر عنة من نتائج, واكد اعادة هيئة الرقابة الادارية مبلغ 23 مليون جنية الى المستثمر, وكذلك اعادتها طرح الارض المذكورة لاحقا للبيع فى مذاد علنى جديد ولكنة حقيقى هذة المرة وتحت اشراف هيئة الرقابة الادارية. واليوم الثلاثاء 30 يونيو 2015, اتوجة ببلاغا جديدا الى هيئة الرقابة الادارية, عن قيام محافظة السويس مؤخرا ببيع ارض ملك الدولة تبلغ مساحتها 3 الاف مترا مربعا, تقع فى مدينة الايمان فى قلب حى الاربعين, عقب استرداد تخصيصها من اصحاب مصنع للملابس الجاهزة, بمبلغ 11 مليون و 100 الف جنية, بسعر 3 الاف و 700 جنية للمتر المربع الواحد, ووجود شكوكا قوية من عدم سلامة مذاد محافظة السويس وكونة مذادا وهميا, وهى شكوك لا تعد جريمة او عيب فى ذات مسئول, فى ظل موضوعيتها, وهدفها الصالح العام, والحفاظ على اموال واملاك الدولة, مع كون قيمة الارض الحقيقية تصل الى حوالى 90 مليون جنية, بسعر متر الارض 30 الف جنية, والمطلوب سرعة تحرك هيئة الرقابة الادارية للتحقيق فى ملابسات هذا المذاد العجيب, الذى يرتضى التنازل عن حوالى 79 مليون جنية من اموال الدولة الى مليونير كبير, والذى خاض ''سيناريو'' المذاد مع سمسارين, وبعد مذايدة شكلية, رسى المذاد على مشترى الارض, بسعر 3 الاف و700 جنية للمتر المربع الوحد فى قلب المدن السكنية لحى الاربعين, وبسعر كان قائما منذ 30 سنة, لبيعها لاحقا مجددا بعد تقسيمها لبناء ابراج سكنية عليها وتحقيقة مكاسب بعشرات الملايين, كان مفترض قيام محافظة السويس بتحقيقها فى حالة قيامها بتقسيم الارض الى 15 قطعة وبيعها بسعر 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, وليس طرح مساحة الارض قطعة واحدة بسعر هزيل فى مذاد مشبوة والتسبب فى ضياع حوالى 79 مليون جنية على خزينة الدولة.
بيع ارض ملك للدولة بالسويس قيمتها 90 مليون جنية فى مذاد صورى بمبلغ 11 مليون جنية
سادت مدينة السويس موجة غضب عارمة ضد مذاد صورى مشبوة اقامتة محافظة السويس, قامت فية ببيع ارض ملك الدولة تبلغ مساحتها 3 الاف مترا مربعا, تقع فى مدينة الايمان فى قلب حى الاربعين, عقب استرداد تخصيصها من اصحاب مشروع مصنع للملابس الجاهزة, بمبلغ 11 مليون و 100 الف جنية, بسعر 3 الاف و 700 جنية للمتر المربع الواحد, برغم ان قيمة الارض تبلغ 90 مليون جنبة, بسعر 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, وناشد اهالى السويس هيئة الرقابة الادارية التدخل لالغاء المذاد الصورى, وتجزئة مساحة قطعة الارض الى 15 قطعة بمساحة 200 مترا مربعا للقطعة الواحدة, وطرحها فى مذاد علنى حقيقى بسعر مبدائى 30 الف جنية للمتر المربع الواحد, واكد اهالى السويس قيام اثنين من كبار سماسرة اراضى الدولة بالسويس, بالاتفاق مع تاجر اراضى على دخولهما فقط معة فى مذاد المحافظة لبيع قطعة الارض, وتظاهرهما خلال المذاد الصورى السرى بالمذايدة ضدة, بحيث لم يتعدى سعر متر الارض لة فى النهاية عن مبلغ 3 الاف و700 جنية, باجمالى ميلغ 11 مليون و100 الف جنية للمساحة الاجمالية لقطعة الارض, نظير حصولهما مع اخرين على مبلغ سمسرة قدر بقيمة 30 مليون جنية, والسؤال المطروح الان من هو المستفيد الاول من تلك اللعبة الخبيثة, وهل سوف تتدخل هيئة الرقابة الادارية لاحباطها ومحاسبة المسئولين عنها والغاء المذاد الالعوبة.
عشرات الاف المتظاهرين بالسويس سحبوا الثقة من مرسى فى ثورة 30 يونيو
رحم اللة المستشار هشام بركات النائب العام, الذى استشهد على يد مجرمى جماعة الاخوان الارهابية واذنابها من الافاقين, قبل 24 ساعة من ذكرى ثورة 30 يونيو, ويرصد مقطع الفيديو, سحب عشرات الاف المواطنين بالسويس خلال ثورة مظاهراتهم فى ميدان الاربعين بالسويس, اعتبارا من بعد ظهر يوم الاحد 30 يونيو 2013, الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, وهتاف المتظاهرين ضد ارهاب جماعة الاخوان, وبلطجة نظام حكم المرشد, وتاكيدهم بان قيام عشرات ملايين المصريين بالتظاهر سلميا فى جميع محافظات الجمهورية وسحب الثقة من مرسى فى وقت واحد, خير دليل على فقد رئيس الجمهورية شرعيتة منذ يوم ثورة 30 يونيو2013, وطالبوا من مرسى بالخضوع مع عصابتة مذلولين لحكم الشعب, ووقف انتهاج سياسة الارض المحروقة باعمال الارهاب انتقاما من الشعب المصرى.
الاثنين، 29 يونيو 2015
تذايد المطالب الشعبية بسحق ارهاب امريكا والاخوان بعد جريمة اغتيال النائب العام
سلاما على روحك الطاهرة, سيادة المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد ان اغتالتك يد جماعة الاخوان الارهابية, مع اذيالها من البلطجية, اليوم الاثنين 29 يونيو, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة, سلاما على جهادك فى صون حق المجتمع, وتقديم المجرمين والارهابين السفاكين, للقضاء للاقتصاص منهم, سلاما لمبادئك, التى ضحيت بحياتك فى سبيلها, من اجل استئصال جذور المجرمين والخونة والارهابيين, وتنفيذ احكام القضاء بالسجن والاعدام للمنحرفين منهم, مع كون عدم تنفيذها, تحت دعاوى امريكا واتباعها فى بعض دول اوربا وعددا من البقاع, لما توصفة بصيانة حقوق الانسان للمجرمين والخونة والارهابيين, لمعاودة استخدامهم فى تنفيذ اجندتها التى اسقاطها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, انهيارا للدولة والمؤسسات, وضياعا لمصر وهويتها وشعبها وارضها واستحقاقاتها فى ثورة 30 يونيو, وانتشار شريعة الغاب واعمال البلطجة والارهاب للمجرمين والارهابيين, وتعالت مطالب الناس, فى السويس واحيائها, ومدنها وشوارعها, وازقتها وحواريها, وقراها ونجوعها, مع مطالب الناس فى سائر محافظات الجمهورية, بسحق المجرمين والخونة والارهابيين بيد من فولاذ, وسرعة تنفيذ احكام الاعدام العادلة الصادرة ضد كبار المجرمين والارهابيين, وعلى راسهم مرسى وقيادات عصابتة الارهابية, فور حسمها نهائيا, لاقرار الحق والعدل, وصون حق المجتمع, واستئصال جماعات الحشاشين الارهابية الحديثة, مثلما ثم استئصال جماعات الحشاشين الارهابية القديمة, من اجل صيانة مصر وشعبها, وامتها العربية وشعوبها.
استقالة خمسبن نائبا معارضا قبل 24 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ استقالة حوالى خمسين نائبا فى مجلس الشورى, اليوم السبت 29 يونيو, من الاحزاب المدنية والمعارضة, قبل ساعات معدودات من اندلاع اعظم ثورة شعبية وطنية فى تاريخ مصر, لاسقاط حكم الارهاب, خير اجراء تم اتخاذة, ومعبر عن الشعب المصرى, ومتجاوبا مع ارادتة, وبرغم معاندة محمد مرسى رئيس الجمهورية حتى نهاية هذا اليوم السبت 29 يونيو, التنحى عن منصبة امتثالا لارادة الشعب المصرى, وشروعة مع عشيرتة الاخوانية, فى انتهاج سياسة الارض المحروقة, وتدمير كل شئ قبل رحيلة, انتقاما من الشعب المصرى, فان الشعب المصرى سيظل متمسكا بسلمية مظاهراتة حتى خلع مرسى, وكان المركز التنموي الدولي، قد حذر فى تقريرة الصادر امس الجمعة 28 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, من قيام النظام الحالي لمرسى وجماعة الاخوان المسلمين, ''بانتهاج سياسة الأرض المحروقة التى تهدف لادخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف تصل الى حد الحرب الأهلية لضمان بقائه في السلطة برغم انف الشعب''، ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل وعى الشعب المصرى ومؤسساتة الوطنية وفى مقدمتها القضاء والجيش وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', ولم يبقى الان سوى تنفيذ الشعب المصرى ارادتة, وخلع مرسى فى ثورة غدا الاحد 30 يونيو, ليكون يوم مجيئة, فى غفلة من الزمن, هو نفسة يوم خلعة, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد ].
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)