الثلاثاء، 4 أغسطس 2015

مطلوب ذيادة اجراءات قياس نسب الاشعاعات المتخلفة عن السفن العابرة لقناة السويس الجديدة والقديمة فى مدن القناة مرة كل 15 يوم بدلا من 3 شهور

التقيت مع رئيس هيئة الطاقة الذرية المصرية, ومع نائب رئيس هيئة قناة السويس, ليحددا لى امرين لاثالث لهما, الاول عدد السفن الاجنبية التى تعبر قناة السويس سنويا محملة بمواد مشعة او تسير بالطاقة النووية او تحمل اسلحة او بضائع مشعة, والثانى التاثير السلبى لهذة الاشعاعات على الناس, والبيئة, والارض, والجو, وكل اشكال الحياة فى مدن القناة التى تخترقها قناة السويس, كان هذا عام 1991, ومع قرب افتتاح قناة السويس الجديدة يوم الخميس القادم 6 اغسطس, والتذايد الكبير المتوقع فى عدد السفن المحملة بمواد مشعة او تسير بالطاقة النووية او تحمل اسلحة او بضائع مشعة التى ستعبر القناتين القديمة والجديدة, وجدت اعادة نشر ملخص حواراتى معهما, التى كنت قد قمت بنشرها حينها على صفحة كاملة فى الجريدة التى اعمل بها, وفى البداية التقيت مع الدكتور رافت نائب رئيس هيئة قناة السويس حينها, اثناء زيارة خاطفة كان يقوم بها لمقر الهيئة بالسويس, والذى اكد لى عبور حوالى 100 سفينة اجنبية قناة السويس سنويا وقتها, محملة بالمواد الاشعاعية او تسير بالطاقة النووية, واشار بانة لايسمح لتلك النوعية من السفن بعبور قناة السويس او حتى دخول المياة الاقليمية المصرية فى حالة تجاوز نسبة الاشعاع المنبعث منها عن النسبة الدولية المقررة لحماية للمواطنين من مخاطرها, ثم سارعت الى لقاء الدكتور فوزى حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية المصرية حينها, فى مكتبة بمبنى هيئة الطاقة الذرية القديم فى شارع القصر العينى بالقاهرة, والذى اكد بان هيئة الطاقة الذرية المصرية تحرص على ارسال لجان دورية تضم خبراء ومختصين فى هيئة الطاقة الذرية ومعهم اجهزة ومعدات خاصة لكشف نسب الاشعاعات فى الجو بمدن القناة السويس, والاسماعيلية, وبورسعيد, مرة كل 3 شهور, بمعدل 4 مرات سنويا, لرصد نسب الاشعاعات المتخلفة عن عبور السفن المشعة قناة السويس, فى الجو والتربة والبيئة بمدن القناة, للتاكد من عدم وجود اى اخطار او تجاوز فى نسب الاشعاع عن الحد المسموح بة, والذى لا يؤثر على صحة الانسان او البيئة, والان بعد التذايد الكبير الذى حدث خلال السنوات الماضية فى اعداد السفن الاجنبية التى تعبر قناة السويس القديمة محملة بالمواد المشعة او تسير بالطاقة النووية او تحمل اسلحة او بضائع مشعة, والتذايد الاكبر المتوقع بعد افتتاح قناة السويس الجديدة, المطلوب من هيئة الطاقة الذرية جعل لجان الكشف عن مستوى نسب الاشعاعات فى مدن القناة مرة واحدة كل 15 يوم, بدلا من مرة كل 3 شهور كما كان متبعا فى الماضى مع قناة واحدة واعدادا محدودة من السفن المشعة, لسرعة تلافى اى سلبيات ان وجدت, حفاظا على الصحة العامة لاهالى مدن القناة.

اضحوكة مزاعم امريكا التى جمدت بها مساعداتها العسكرية لمصر

فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 4 اغسطس 2014, نشرت على هذة الصفحة مقالا يتناول زعم الولايات المتحدة الامريكية, بانها جمدت المساعدات العسكرية لمصر, بسبب ما اسمتة استخدام مصر قاذفات الفانتوم, وطائرات الاباتشى, فى قمع المظاهرات السلمية, واطلاق القذائف المدمرة, والصواريخ المهلكة, علي المتظاهريين السلميين, فى شوارع وميادين محافظات الجمهورية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ قدمت مصر يوم الأحد 3 اغسطس 2014, احتجاجا رسميا الى الولايات المتحدة الأمريكية، ضد تصريحات الادارة الامريكية, على لسان حيزبون امريكا الاولى, المدعوة مارى هارف, نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية, التى تبجحت ضد مصر خلال مؤتمر صحفى, وزعمت بان تجميد المعونة الامريكية لمصر, جاء بسبب استخدام مصر المعونة الامريكية المتمثلة فى قاذفات الفانتوم, وطائرات الاباتشى, فى قمع المظاهرات السلمية, واطلاق القذائف المدمرة, والصواريخ المهلكة, علي المتظاهريين السلميين, فى شوارع وميادين محافظات الجمهورية, واكدت فضائية " سي بي سي إكسترا", بان مصر رفضت فى احتجاجها, افتراءات الادارة الامريكية الكاذبة عليها, واكدت عدم استخدامها الأسلحة الأمريكية ضد المتظاهرين السلميين, وحقيقة لا مانع لدى الشعب المصرى, من تنصل الوسيط الامريكى فى معاهدة السلام بين مصر واسرائيل, من التزاماتة الرسمية المنصوص عليها فى المعاهدة, والغاء المعونة الامريكية لمصر المقررة بها, مع شروع امريكا فى كل مناسبة, فى ربطها بشروط جديدة غير موجودة اصلا فى المعاهدة, وتجميدها المعونة فى كل شطحة امريكية جديدة, واستخدامها فى الضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, وتهديد امنها القومى, خاصة وان الغاء الوسيط الامريكى احد البنود الرئيسية فى المعاهدة, يفتح الباب على مصراعية لاعادة النظر فى باقى بنودها, ومنها ما يتعلق باعداد القوات المصرية فى سيناء, ومستوى تسىليحها, واماكن تواجدها, لمواجهة دسائس امريكا وحماس والاخوان والارهابيين وسادتهم, ولكن الشعب المصرى يرفض تنصل الوسيط الامريكى من التزاماتة فى المعاهدة, وفق مزاعم كاذبة, باستخدام مصر طائرات الفانتوم والاباتشى فى قمع المظاهرات السلمية فى شوارع محافظات الجمهورية, خشية تهديدات الاخوان بكشف كافة ملابسات تخابرهم لامريكا, ولمحاولة تقويض جهود مصر فى محاربة الارهاب خاصة فى سيناء, وجاءت تصريحات نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية, خلال مؤتمر صحفى مساء يوم الخميس 31يوليو 2014, بعد ساعات معدودات من تناقل وسائل الاعلام خبرا يفيد اعداد مصر زيارة مرتقبة الى روسيا للرئيس عبالفتاح السيسى, ردا على سؤال صحفى حول ''[ كيفية تجميد امريكا المعونة الامريكية الى مصر, بدعوى تضييقها الخناق على المدنيين، وعدم فعل الشيء نفسه مع تل أبيب بعد قتلها لمئات المدنيين في غزة ]'', وردت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية قائلا, ''[ الوضع مختلف تماماً، فعلاقتنا مع إسرائيل علاقة جيش بجيش آخر، وهي قوية للغاية، وغير قابلة للمقارنة على الإطلاق مع علاقتنا بمصر ]'', واضافت قائلا, ''[ بان المساعدات العسكرية الامريكية تستخدم من قبل الحكومة المصرية ضد شعبها، من خلال حملات قمعية ضد المتظاهرين السلميين، ولكن إسرائيل تستخدمها لقتال منظمة إرهابية، وهو ما نعتقد أنه دفاع مشروع عن النفس ضد تهديد خارجي، وهذا هو جوهر الاختلاف ]''.

ليلة اعلان جماعة الاخوان الارهابية تغيير شكل علم مصر واستبدالة بعلم الاخوان


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 4 اغسطس 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا يتناول بيان اعلان جماعة الاخوان الارهابية تغيير شكل علم مصر واستبدالة بعلم جماعة الاخوان الارهابية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ بعد اعلان جماعة الاخوان الارهابية, من على منصة وكر اعتصامهم فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة, يوم الجمعة 2 اغسطس 2013, عبر بيانها الذى القاة المدعو أحمد عامر قارئ القران الكريم بالاذاعة المصرية, تغييرشكل علم مصر الحالي الذي وصفته فى بيانها بـ"العلماني", الى علم ''جماعة الاخوان'', وسط تهليل وحماس درويشها المعتصمين, لايستبعد بعدها, اعلان جماعة الاخوان الارهابية, تغير اسم ''جمهورية مصر العربية'' الى اسم ''جمهورية الاخوان', وقبل هذا وذك اعلن المدعو محمد البلتاجى القيادى العسكرى بجماعة الاخوان الارهابية, من على منصة رابعة العدوية, فى شريط فيديو قامت جماعة الاخوان الارهابية برفعة على الانترنت, قبل يومين من اعلانها تغيير شكل علم مصر, تشكيل مجلس حرب عسكرى لمحاربة القوات المسلحة المصرية والشعب المصرى, وقبل هذا ايضا اعتراف البلتاجى فى تسجيلات تلفيزيونية بثتها الفضائيات بعد احداث الحرس الجمهورى, بمسئولية جماعة الاخوان الارهابية عن هجمات الارهابيين فى سيناء ضد قوات الجيش واهالى سيناء, وتاكيدة بانها لن تتوقف حتى عودة ما اسماة بالشرعية, والمطلوب الان سرعة تقويض اوكار الارهابيين فى رابعة العدوية والنهضة, والقبض على زعماء الارهاب, ومحاسبتهم على جرائمهم الارهابية فى حق الشعب المصرى ]''.

فتوى الشيخ حسان بان مرسى لة شرعية نبوية وقرآنية وعشيرتة شعب اللة المختار

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 4 اغسطس 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا يتناول هرطقة الشيخ السلفى محمد حسان وزعمة بان الجاسوس الارهابى محمد مرسى, له شرعية نبوية وقرآنية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تصاعدت بصورة مذهلة الدعاوى الشعبية الداعية لمقاطعة الشيخ السلفى محمد حسان, على نطاق واسع فى عموم محافظات الجمهورية, بعد سقوط دور الاعتدال الذى كان يتقمصة, عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 وعزل مرسى, واعلانة الحرب الجهادية عبر الميكرفونات والفضائيات التى اشتهر من خلالها ضد الشعب المصرى, لقيام الشعب باسقاط نظام حكم الارهاب والاستبداد الاخوانى وعزل مرسى, وتمادى الشيخ حسان فى هرطقتة وهرع باصدار فتاوى تفصيل حسب الموضة الاخوانية تحت جنح الظلام وقام ببثها فيديو على اليوتيوب يوم 31 يوليو 2013, زعم فيها وفق تفسيرات كوابيس شيطان احلامة ومنهج اتجارة بالدين ''بان الرئيس المعزول محمد مرسى له شرعية نبوية وقرآنية بنص القران والسنة, وشرعية شعبية بارادة الشعب المصرى, ولا يجوز إسقاطه'', وقال حسان ''يجب أن يكون التعبيرعن الرأى بإسلوب مهذب ومؤدب", وكانة يكلم نفسة ويوجة خطابة الى اتباع الاخوان الذين يرتكبون يوميا كل الاعمال الارهابية والاجرامية والتخريبية فى حق الشعب المصرى ولايهتم حسان بها, واضاف حسان قائلًا "لا يجوز أن يقول البعض لمرسى ارحل لأنه مختار من قبل الشعب", وتعامى حسان, بغض النظر عن هرطقتة, عن حقيقة بان الشعب الذى اتى بمرسى, سارع باسقاطة بعد انحرافة عن الاهداف التى تم انتخابة من اجلها, وتطاول حسان ضد الشعب المصرى قائلا بما اسماة, ''بأن سقوط مرسى يعنى بان الشعب المصرى لا كرامة له'', وكانت بداية ظهور حسان كداعية سلفى متواضع فى اواخر الثمانينات عندما دعمة اهالى السويس بحضورهم الخطب التى كان يلقيها فى زوية صغيرة بمسجد النبى موسى بميدان المطافى بالسويس, وحرص المواطنين على مساندتة ودعمة وتعاطفوا معة عندما كان جهاز مباحث امن الدولة يستدعية ويحذرة من تناول ايات قرانية محددة بالتفسير ويختارون لة موضوعات الخطب التى يتناولها, وكان حسان خاضعا ملتزما باوامر جهاز مباحث امن الدولة مع كون رفضة معناة اعتقالة وحرمانة من اى حديث على الاطلاق, ووجد حسان طوق النجاة فى عقد عمل فى مجال الدعوة بالسعودية وسافر ليغترب سنوات طويلة تناساة الناس خلالها واعتقد البعض امتهانة مهنة اخرى, حتى فوجئ المواطنين بظهورة من جديد على استحياء فى اواخر نظام حكم مبارك, وبعد سقوط مبارك وحل جهاز مباحث امن الدولة, عاد حسان للظهور من جديد, وعاد المواطنين بالسويس يدعمونة, حتى انكشف لهم قناع الاصلاح التنويرى المعتدل الذى كان يتقمصة, بعد قيام الشعب المصرى باسقاط مرسى ونظام حكم الاخوان الاستبدادى فى الرغام, وانقلب حسان فورا بزواية 180 درجة, وتحول من ثوب الاعتدال الى متطرفا فى ارائة من طراز فريد, وفاق غيرة فى الفتاوى التفصيل الى حد زعمة بان ''مرسى لة شرعية نبوية وقرانية بنص القران والسنة ولايجوز اسقاطة'' مهما ارتكب من جرائم ومخازى وتخابر وخيانة واستبداد, وبعد ان كانت اسرائيل تزعم بانها شعب اللة المختار, انتزع حسان هذا الادعاء منها لمرسى وجماعة الاخوان الارهابية, ومن لطف الاقدار بان مدينة السويس التى دعمت حسان حتى تحول بقدرة قادر من شيخ مغمور متواضع مجهول الاسم فى زواية صغيرة حتى صار يملك عشرات الملايين وسيارات فاخرة بسائقين ويجمع تبرعات بالمليارات لاعمال اسلامية حان وقت بحث اوجة انفاقها وتحول الى نجم من نجوم شيوخ الفضائيات التى تحول اصغر قارئ للقران الكريم الى علامة من علامات العصر, كانت من اولى محافظات الجمهورية التى اعلنت تبرؤها من فتاوى حسان الفضائيات ودعمت بقوة حملة مقاطعتة التى انتشرت فى محافظات الجمهورية بسرعة كبيرة, خاصة بعد اعتلاء حسان منصات جماعة الاخوان الارهابية بعد ثورة 30 يونيو 2013 لاعلان هرطقتة فى فتاوى التضليل, وسط تصفيق درويش جماعة الاخوان الارهابية ]''.

الخضوع لامريكا ثمن حفاظ البرادعى على جائزة نوبل للسلام

فى مثل هذا اليوم قبل عامين,4 اغسطس 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا يتناول بداية سقوط الدكتور محمد البرادعى, نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية وقتها, امام ضغوط امريكا واذنابها فى الاتحاد الاوربى علية, خشية سحب جائزة نوبل للسلام منة, فى حالة فض الدولة الاعتصامات المسلحة لجماعة الاخوان الارهابية فى رابعة والنهضة, والذى تكلل فيما بعد, بفرارة من منصبة ناجيا بجلدة وجائزتة وقيمتها المالية, فور فض الدولة الاعتصامين يوم 14 اغسطس 2013, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تسببت التصريحات ''الشخصية'' للدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية، التى اعلنها بغرض الاستهلاك الدولى خلال حديثة مع جريدة الوشنطن بوست الامريكية يوم الجمعة 2 اغسطس 2013, نتيجة ضغوط جائزة نوبل للسلام الحاصل عليها ورغبتة فى ان يظهر امام ولاة الامور فى دول الهيمنة والابتزاز والاجندات الاجنبية بإنه رجل سلام, استحق جائزة نوبل للسلام, ويستحق عدم سحبها منة, وبهدف استجداء عطف وشفقة بعض الدرويش المتاجرين بالدين الذين يعارضونة خاصة السلفيين, قائلا فى جراءة يحسد عليها, بانة يريد أن يتم العفو عن الرئيس المعزول مرسي, برغم علم البرادعى بان التهم الموجهة الى مرسى هذا خطيرة ووصلت الى حد الخيانة العظمى لمصر وشعب مصر، فى اثارة سخط وغضب عشرات ملايين المصريين, الذين تعالت اصواتهم منذ حبس مرسى وتوجية اتهامات خطيرة متعددة الية, بالمطالبة عند ادانتة خلال محاكمتة فى ظل التهم الموجهة الية والتى تصل عقوبة معظمها الى الاعدام شنقا, بان يتم تنفيذ الحكم علنا فى ميدان التحرير الذى شهد الثوارات المصرية, كما شهد اداء مرسى اليمين القانونية على الدستور, الذى انتهكة بعد ذلك بفرمانة الغير دستورى واعمال نظام حكمة الايدلوجى الفاشى, ليكون عبرة لغيرة من الحكام الطغاة, وليس فى حجرات الاعدام المغلقة كما فعلت امريكا مع صدام حسين, ويكفى بان اعمال الارهاب والفوضى الجارية الان فى مصر ويتساقط فيها يوميا عشرات الضحايا والمصابين, ناجمة عن تحريض مرسى بها فى خطابة الاخير, وخير للشعب المصرى ان تندلع حروب مستعرة ضد الارهاب, من ان يركع الشعب فى التراب امام ارهاب الجبناء من الخونة ورعاة الارهاب من الدول الاجنبية, فلا مصالحة مع الخونة والمارقين والارهابيين الذين تطاردهم تهم اعمالهم الاجرامية والارهابية, والا صارت اسس المصالحة منهجا يتبعة الارهابيين والمجرمين والخارجين عن القانون للعبث فى الارض فسادا وهم على ثقة بانهم عندما يفرغون وينتهون من اعمالهم الارهابية والاجرامية وامتصاص الدماء واستخدام العنف ضد الشعب المصرى سيتم العفو عنهم فى النهاية بقدرة الجبناء وولاة الامور الاجانب ويتحولوا الى ابطال قوميين على اهرام جماجم ضحاياهم الابرياء, الشعب المصرى دافع عن البرادعى عند تطاول الاخوان والسلفيين وباقى اتباعهم من تجار الدين علية, قبل ان يرضخ لهم ولامريكا وتهديدات سحب جائزة نوبل, وهو نفسة الشعب المصرى الذى ندد بشدة بتصريحات البرادعى المائعة الخاضعة الذليلة, وطالب الشعب البرادعى بعدم الانحراف فى ارائة ''الشخصية''عن اهداف ثورة 30 يونيو 2013, وثورة 25 يناير2011, كما فعل مرسى مع اهداف ثورة 25 يناير 2011 حتى لايلحق بة, والا فليترك منصبة بدلا من اقالتة ويعتزل السياسة غير ماسوف علية تطاردة لعنات المصريين ]''.

الأحد، 2 أغسطس 2015

الجيش ينشر صور قوات تأمين احتفالية افتتاح قناة السويس الجديدة


مع اقتراب يوم افتتاح قناة السويس الجديدة, بعد نجاح التشغيل التجريبى لها, نشر العميد محمد سمير, المتحدث العسكري للقوات المسلحة, صور قوات تأمين احتفالية افتتاح قناة السويس الجديدة, واكد فى بيان تناقلتة وسائل الاعلام, بانها ستقوم بمعاونة الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية فى تأمين منطقة الإحتفال والوفود الدولية والشخصيات الهامة, فى اطار إنتشاراً مكثفاً للمجموعات القتالية، والكمائن الثابتة, والدوريات المتحركة, على الطرق والمحاور الرئيسية شرق وغرب القناتين الجديدة والقديمة, ومشاركة وحدات من المظلات والصاعقة وقوات التدخل السريع, وعناصر من القوات البحرية والجوية وقوات حرس الحدود, مع الدوريات المقاتلة والشرطة العسكرية, فى أعمال التأمين والحراسة وتمشيط الدروب الجبلية والمناطق الصحراوية المحيطة, بالاضافة الى تنظيم طلعات للمراقبة والتصوير الجوى على إمتداد القناتين، ونقل صورة حية إلى مركز العمليات الرئيسى للقوات المسلحة بإستخدام طائرات المراقبة الجوية.

تفاصيل تصاعد ضغوط امريكا واذنابها على مصر قبل 12 يوم من فض اعتصامى الارهاب فى رابعة والنهضة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 2 اغسطس 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا يتناول ضغوط ودسائس امريكا واذنابها فى الاتحاد الاوربى على مصر لمنعها من تقويض اعتصامات الارهاب المسلحة لعصابة الاخوان فى رابعة والنهضة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ ايها الشعب المصرى فى كل مكان, مصر بلدنا الغالية, وثورتنا فى 25 يناير2011, و30 يونيو 2013, لاسقاط انظمة حكم الاستبداد, ومظاهراتنا فى 26 يوليو 2013, ضد الارهاب, مهددة بان تصبح فى خبر كان, وتهديد مصر وشعبها بالدمار والهلاك, نتيجة ضغوط وتدخل دول الاستعمار الجديد فى امريكا وبعض دول اوربا, على مصر لاملاء اوامرهم عليها, بالتهديد والوعيد, لمنع فض اوكار الارهاب المسلح لعصابة الاخوان فى اشارتى مرور رابعة العدوية والنهضة, ولعدم التصدى لاعمال قتل الابرياء وخطف وتعذيب المواطنين وترويع الناس وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرق, حتى تنتشر الفوضى فى مصر وتحقق امريكا وكلابها الذليلة فى الاتحاد الاوربى التى تؤتمر باوامرها, بالفوضى مالم تحققة فى مصر من تفكك, وسيناء من اطماع الاستيلاء عليها, بالتامر مع الرئيس الاخوانى المعزول المنبوذ من شعبة, وعشيرتة الاخوانية, وحركة حماس الارهابية, وامام مصر امران لاثالث لهما, اولهما بان ترضخ لارادة الشعب المصرى التى عبر عنها حوالى 40 مليون مصرى خلال تظاهرهم ضد الارهاب يوم 26 يوليو 2013, وتقتلع اوكار الارهاب فى رابعة والنهضة وسيناء وسائر انحاء مصر من جذورها, وثانيهما بان تركع ذليلة فى الاوحال والرغام مع الطغام امام امريكا وكلابها الذليلة, بعد ان تبجح المندوب السامى الاوربى المدعو "برنار دينو ليون" والمسمى اعتباطا على سبيل التضليل ''ممثل الاتحاد الأوروبى في القاهرة''، ضد الشعب المصرى, بتطاول تعدى تطاول ''راسبوتين'' فى روسيا ضد ارادة الشعب والدولة مما ادى الى تقويض النظام القيصرى الروسى, قائلا, ''بإن الاتحاد الأروبي لن يقبل بسهولة أن تقوم قوات الأمن فى مصر باستخدام القوة فى فض اعتصامات جماعة الإخوان برابعة العدوية والنهضة, وعلى الحكومة المصرية أن تفسر للمجتمع الدولى ماذا حدث فى حالة استخدامها القوة فى فض الاعتصامين'', واضاف المندوب السامى الاوربى خلال لقائه مع الإعلامى شريف عامر فى برنامج "الحياة اليوم" مساء امس الخميس اول اغسطس 2013, على فضائية الحياة, فى عنطظية فاقت عنطظة ''ادولف هتلر'' فى عز سطوتة بالمانيا, قائلا, ''بانة لايريد تفسير كلامة عن فض الاعتصام بالقوة على أنة تهديد بفرض عقوبات إقتصادية على مصر'', وياتى ''لعب العيال'' الامريكى والاوربى, متزامنا مع الزيارات اليومية لكل من هب ودب من امريكا واوربا وافريقيا لمصر لممارسة مذيد من الضغوط على مصر, والتدخل فى شئونها, وتسهيل زيارتهم لمرسى فى محبسة, بعد ان تحاول بالنسبة اليهم الى مزار سياحى للفرجة والتواطوء والتحريض فى تدخل سافر غير مسبوق فى شئون دولة حرة مستقلة فى العالم, ايها الشعب المصرى البطل, دعونا نتابع معا, ليس خلال الايام القادمة, بل خلال الساعات القادمة, مدى استجابة الحكومة الانتقالية لارادة شعبها, او ركوعها ذليلة وسجودها خاضعة لالهة البهتان فى دول الاستعمار, والذين يعد الرد المنطقى الوحيد عليهم على تطاولهم علينا وتدخلهم فى شئوننا وتامرهم لدمارنا الدهس على رؤوسهم الخبيثة بالتعال وطرد اذنابهم خارج الديار, وليذهبوا بعدها بتهديدات عقوباتهم الى الجحيم, كما كان مصيرهم فى عقوباتهم الهزالية ضد ايران, لاءن مصر لن تحتمل ثورة ثالثة لتنفيذ ارادة الشعب المصرى, وليس ارادة امريكا وكلابها ]''.