الجمعة، 29 يناير 2016

ايام تجدد اشتعال النيران فى ديوان محافظة السويس خلال المظاهرات الدامية ضد نظام حكم الاخوان


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 29 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما تواصل اثار مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان التى بدأت يوم 25 يناير2013 بالسويس, على هامش ذكرى ثورة 25 يناير2011، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [ تواصلت على فترات متقاطعة عمليات اخماد حريق مبنى ديوان عام محافظة السويس القديم, لمدة ثلاث ايام متواصلة 25 و 26 و27 يناير 2013, خلال احداث المظاهرات الدامية للمواطنين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب, وميليشيات الاخوان من جانب اخر, والشرطة من جانب ثالث, فى ذكرى ثورة 25 يناير2011, نتيجة تجدد اشتعال النيران فى اضابير المستندات القديمة المكدسة فى حجرات البدروم الموجود اسفل الدور الارضى بديوان المحافظة, مما دعى رجال المطافى الى تحطيم نوافذ حجرات البدروم وغمرها بالمياة لضمان عدم تجدد اشتعال النيران بها مرة اخرى, وكانت سلسلة الحرائق واعمال التخريب الغامضة التى وقعت خلال الاحداث قد شملت اقسام شرطة السويس, والاربعين, وفيصل, ومطافى السويس, وجراج مديرية امن السويس, وجهاز الامن الوطنى, والنيابة الادارية, وديوان عام محافظة السويس القديم, وفرع شركة المقاولون العرب, وقصر الخديوى محمد على, وحوالى 150 سيارة عامة وملاكى, وحوالى عشرين محلا تجاريا, بالاضافة الى استشهاد 9 مواطنين واصابة حوالى 180 اخرين ]''.

الخميس، 28 يناير 2016

يوم انقلاب ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو بعد رفض التعاقد معة لوضع مخطط قناة السويس الجديدة

فى مثل هذا الفترة قبل سنة, قام الدكتور ممدوح حمزة حامل لافتة مايسمى بالناشط السياسى, بتصعيد حدة حملة هجومة الضارى ضد مصر وثورة 30 يونيو ومكتسباتها, فى اكبر هفوات حياتة السياسية المتقلبة, ووضع نفسة بيدة فى خندق واحد مع جماعة الاخوان الارهابية, والحركات التمويلية الارهابية, لا لشئ سوى رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى لوضع مخطط  قناة السويس الجديدة, ونشرت يومها على هذة الصفحة فى 28 يناير 2015, نصوص بيانات حمزة المتتالية, سواء الهجومية, او التى ينفى فيها انقلابة ضد مصر بسبب رفض هيئة قناة السويس التعاقد معة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط الدكتور ممدوح حمزة, الأستاذ بجامعة قناة السويس, ومالك المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاة'', وصاحب لافتة ما يسمى بالناشط السياسى, بسذاجة سياسية مفرطة, فى شرك حبائل جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, واصبح فى خندق واحد معها, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, منذ اعلان هيئة قناة السويس يوم 19 اغسطس 2014, عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي" لتنفيذ مخطط قناة السويس الجديدة, ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاة'' الذى يملكة الدكتور ممدوح حمزة, وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرين, كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين, انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, وهجومة الضارى المتواصل ضد قناة السويس الجديدة, الى حد وصفها ''بانها مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة'', ''وانها سوف تحمل للمصريين الكوارث ان لم تحمل لهم الخير'', وهجومة الضارى المتواصل ضد رئيس الجمهورية, وتفاقم امرة الى حد زعمة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام عنة امس الثلاثاء 27 يناير 2015, ''بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر'', وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, واشادوا بها, وهللوا لها, وتغنوا بارهاصاتها, ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام, واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم, ونصيرا جديدا لهم نافس ببياناتة التهريجية افعالهم الارهابية, وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف, بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة, منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة, بان انقلابة بين يوم وليلة وعشية وضحاها ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة, سوف يحسب علية, ويفقدة المصداقية, ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين, خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, احد اهم فعاليات ارهاصاتها, حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها, ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة, كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير 2015, وتناقلتة عنة وسائل الاعلام, وزعم فية ''بان اعتبار هجومة ضد ما اسماة, -- النظام القائم --, ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب'', على حد زعمة فى بيانة, مسكين الدكتور حمزة, مع كونة لو قام بشق ''هدومة'' نصفين امام الناس فى ميدان عام على طريقة حاوى ''سوق العيد'', لمحاولة اقناع الناس بان انقلابة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو, فى اليوم التالى على رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, وانضوائة تحت راية المناوئين لمصر, جاء من قبيل المصادفة البحتة, فلن يصدقة احد. ]''.

يوم اعلان وثائق بيع حماس القضية الفلسطينية وخيانة الشعب المصرى

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 28 يناير 2014, نشرت وسائل الاعلام المصرية نصوص الرسائل السرية التى ارسلها الارهابى خالد مشعل من الخارج الى الارهابى اسماعيل هنية فى قطاع غزة, خلال ثورة 25 يناير2011, لتحريك مرتزقة حماس لدعم مرنزقة الاخوان, من خلال تهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, وقد نشرت يومها مقال على هذة الصفحة استعرضت فية نصوص رسائل الخونة الانذال وموعد يوم الحساب لهم على اجرامهم فى حق مصر, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ يا رجال القوات المسلحة المصرية الابرار, يعلم الشعب المصرى معكم, بعد دوركم الوطنى التاريخى, فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو 2013, ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الاخوانية/القطرية/التركية/الايرانية/الحمساوية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية, بان حركة حماس الارهابية وقيادتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب, على دور العميل المرتزق الذين قاموا بة ضد مصر وشعبها لحساب الاجندة الامريكية, وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت اليهم بالاحسان, وتواصل ارهابهم وتوسيع ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم من الاعداء, عبر الحدود مع السودان وليبيا بالاضافة الى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بانة حتى ان تظاهر قادة حركة حماس الارهابية لدواعى تكتيكية, بالندم على اجرامهم ضد مصر, وزعموا فتح صفحة جديدة, فانهم سيظلون, وفق ايدلوجيتهم التى هى ايدلوجية عصابة الاخوان, وفى ظل كونهم الجناح العسكرى لعصابة الاخوان الارهابية, ومع منهجهم فى احتضان ودعم كل صنوف جماعات المرتزقة والافاقين والمتطرفين وتجار الدين, يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى, وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة, وكونهم لايتورعون حتى عن ''عض'' يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها, نظير حفنة دولارات ملوثة, واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى اراضى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بان تقويض عدوان جار ارهابى ليس بالضرورة بعمل عسكرى مكشوف, ولكن بحروب استخباراتية ولوجستية وسياسية واستراتيجية ومعنوية, قد تكون غير منظورة, ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى, واشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها, والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل, الا ان اهميتها ترجع فى تحديد مكانها وزمانها, اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوب الحرب التقليدية, خاصة بعد تمكن الاستخبارات المصرية من اعتراض رسائل خيانة وعار مرسلة من الارهابى خالد مشعل, رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية, من وكرة في قطر, إلى الارهابى إسماعيل هنية, في وكرة بقطاع غزة, على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين خلال ثورة 30 يونيو 2013, بتكرار واقعة قيامهم خلال احداث ثورة 25 يناير2011, بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد, واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال, ونشرت وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014, الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل, إلى الارهابى إسماعيل هنية, لتهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في احد هذة الوثائق, ''بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات, على أن تصلهم في الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر كلمة السر وتحديد ساعة الصفر'', ''وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري ومساعده خميس أبو النور, علي أن يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري لتولي قيادة مجموعة الداخل "ليمان 430" بمساعدة المجاهد أكرم الحيه'', ''والعمل على دفع مجموعات من النخبة من - كتيبتي الصقور والعجارمة - بالتنسيق مع مجاهدي الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في سيناء من اجل - ساعة الخلاص -, مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي تكفيهم لمدة 5 أيام'', ''وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى 4 مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في منطقة العاشر من رمضان, والمجموعة الثانية بمدينتي القنطرة غرب وشرق, والمجموعة الثالثة تتمركز في محيط مدينتي العريش وبئرالعبد, والمجموعة الرابعة تتمركز في محيط رفح والشيخ زويد'', ''وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط'', واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا, ''أخونا المجاهد أبو العبد، بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة، فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد، كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ (محمود عزت) بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة - كتيبتى الصقور وصناديد العجارمة - '',وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل, وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم, من اجل حصولهم كخونة مرتزقة مارقين على حفنة دولارات ونيل اطماع يهوذية وهمية, ويتشوق المصريين بلهفة لدك حصون ارهابهم, ولعنة اللة عليهم فى الدنيا, وفى الاخرة حينما يساقون الى جهنم وبئس المصير.]''.

يوم افتعال مرسى االضجيج وادعاء الجنون بجلسة محاكمتة فى قضية الهروب الكبير لمحاولة الافلات من حبل عشماوى


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 28 يناير 2014, افتعل الرئيس الاخوانى المعزول مرسى الضجيج وادعى الجنون خلال اولى جلسات محاكمتة في قضية "اقتحام السجون" التى صدر فيها لاحقا ضدة حكم بالإعدام شنقا مع اخرين من عصابتة وحظى بشرف المثول برقبتة امام حبل عشماوى, لمحاولة تعطيل اجراءات المحاكمة على وهم افلاتة من حبل عشماوى, وقد نشرت يومها مقال على هذة الصفحة تناولت فية مهازل مرسى خلال الجلسة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم تاكيد اطباء علم النفس فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, عقب حالة الهستيريا والهياج والهذيان التى انتابت الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014, اثناء جلسة محاكمتة مع 130 متهما اخرين من جماعة الاخوان الارهابية, وحركة حماس الارهابية, وحزب الله الارهابى, فى قضية اقتحام السجون وتهريب الاف المجرمين, خلال ثورة 25 يناير2011, ''بانة يعيش حالة انكار للواقع تهربا من حقائق قيام الشعب المصرى بعزلة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية فى الاوحال, ومحاكمتة مع زمرتة على جرائمهم فى حق مصر, مما يهدد مع تفاقم اكتئابة الى اصابتة بحالة البارانويا - جنون العظمة -", الا ان الهدف الخبيث لمرسى وعصابتة ليس فى استجداء الجنون, برغم انة قد يكون رحيما بهم عن حبل المشنقة, بل لمحاولة اثارة الفوضى والشغب فى المحكمة, والتطاول ضد هيئة المحكمة, لافتعال خصومة وهمية معها, لمحاولة دفعها للتنحى عن نظر الدعوى, او الشروع فى ردها, على وهم تعطيل محاكمتهم, وهو ما فطنت الية هيئة المحكمة, كما فطنت الية السلطات المعنية من واقع احداث جلسات عدد من القضايا السابقة المتهم فيها مرسى وعصابتة, وسارعت السلطات المعنية قبل جلسة اليوم, بتخصيص دوائر خاصة لنظر قضايا التجسس والارهاب, وذيادة عدد هذة الدوائر بصورة معقولة, واقامة اقفاص زجاجية عازلة للصوت داخل الاقفاص الحديدية وتذويدها بميكرفونات يتم فتحها بمعرفة رئيس المحكمة, وهو الامر الذى اصاب مرسى بحالة الهسيتريا والهياج والهذيان داخل قفصة الزجاجى والحديدى, وسار على نهجة باقى افراد عصابتة, وحاول مرسى استفزاز هيئة المحكمة دون جدوى بعد ضياع صوتة داخل قفصة, واستجدى مرسى هيئة دفاعة لاستئذان المحكمة للسماح لة بالكلام, وعندما استجابت المحكمة الى طلبة, تغنى مرسى بأنه الرئيس الشرعى, وقاطعة رئيس المحكمة : "قول بسرعة يا محمد يا مرسى اية طلباتك", ورد مرسى بعد ان حانت لة فرصة هدفة الخبيث : "متقليش يا محمد يا مرسى.. أنا الرئيس الشرعى للبلاد وأنا الدكتور محمد مرسى, رئيس الجمهورية الشرعى"، واسترسل قائلا موجها ارهاصاتة الى رئيس المحكمة : "تقدر تقولى أنت اسمك إيه.. إزاى أنت مش عارف اسمك وعايز تحاكمنى.. ده كلام باطل وغير شرعى .. انت مين ياعم .. انت مين قولى .. انت عارف انا فين'', وحسم رئيس المحكمة مخطط مرسى الخبيث قائلا, بانة رئيس محكمة جنايات مصر, واغلق رئيس المحكمة الميكرفون, وحاول مرسى وافراد عصابتة اثارة الضجيج والفوضى داخل المحكمة, والتطاول على هيئة المحكمة, دون جدوى بسبب الجدار الزجاجى العازل, وهكذا احبطت دسيسة مرسى وعصابتة من الاشرار, وقررت المحكمة تاجيل محاكمتهم لجلسة 22 فبراير 2014, ويتضمن قرار الإحالة فى القضية ارتكاب قيادات الإخوان مع عناصر من حركة حماس وحزب اللة أفعال تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير2011, بأن أطلقوا قذائف آربى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة. وفجروا الأكمنة الحدودية, وأحد خطوط الغاز, وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية حوالى 800 من عناصر حماس لداخل الأراضى المصرية, على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رفاعى مدججة بأسلحة نارية ثقيلة, وآربى جى, وجرينوف, وبنادق آلية, وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة, ودمروا المنشآت الحكومية, والأمنية, وواصلوا زحفهم وتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب, وأبو زعبل, ووادى النطرون, لتهريب العناصر الموالية لهم. وفى منطقة سجون وادى النطرون حطموا أسوارها وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها, واقتحموا العنابر, والزنازين, وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص, وشرعوا فى قتل آخريين, ومكنوا المسجونين من حركة حماس, وحزب الله اللبنانى والجهاديين, وجماعة الإخوان المسلمين, وجنائيين آخريين يزيد عددهم على عشرين ألف سجين من الهرب, وبعد أن تحقق مقصدهم, نهبوا ما بمخازنها من أسلحة, وذخائر, وثروة حيوانية, وداجنة, وأثاثات, ومنتجات غذائية, وسيارات شرطة ومعداتها, على النحو المبين بالتحقيقات ]''.

ليلة انتهاك 30 الف متظاهر بالسويس حظر تجوال مرسى ورفضهم سطو عشيرتة الارهابية


بعد ثورة الغضب الشعبى التى سادت مدينة السويس الباسلة ضد نظام حكم عصابة الاخوان ايام 25 و 26 و27 يناير 2013, على هامش ذكرى ثورة 25 يناير2011, وسقوط 9 شهداء وحوالى 180 مصاب, واحتراق اقسام شرطة السويس والاربعين وفيصل والمطافى وقصر الخديوى محمد على وحوالى 150 سيارة ونحو 20 محلا تجاريا وانتشار القلاقل والاضطرابات, ووقوع احداث مثلها فى باقى مدن القناة بورسعيد والاسماعيلية, هرع مرسى ليعلن فى خطاب متلفز فى ساعة متاخرة من مساء الاحد 27 يناير 2013, فرمان حمل رقم 45 لسنة 2013, قضى فية, ''بإعلان حالة الطوارئ في محافظات القناة الثلاث؛ بورسعيد والإسماعيلية والسويس لمدة شهر, وحظر التجوال في نطاق هذه المحافظات الثلاثة طوال مدة إعلان حالة الطوارئ، من الساعة التاسعة مساء، وحتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي". وأضاف مرسى مهددا متوعدا فى خطابة, "لو اضطررت لاتخاذ إجراءات أكبر من حظر التجول وفرض الطوارئ سأفعل"، ورفض المواطنين بالسويس وباقى مدن القناة فرمان مرسى وتهديداتة, واصروا على انتهاك مواعيد حظر التجوال بالمظاهرات المسائية اليومية ضد استبداد مرسى وسطو عشيرتة الارهابية على مصر, وقمت مساء الاثنين 28 يناير 2013, بتغطية مظاهرات الاف المواطنبن العارمة فى شوارع السويس بالفيديو ونشرة مع مقال على هذة الصفحة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تحية حب واحترام وتقدير الى شعب السويس البطل, تحية الى حوالى 30 الف مواطنا سويسيا, بينهم حوالى 5 الاف سيدة وفتاة, على اختراقهم فرمان رئيس الجمهورية الاخوانى بحظر التجوال وفرض حالة الطوارئ, فى مظاهرات عارمة كاسحة حاشدة غاضبة ساخطة تحركت فى تمام الساعة التاسعة مساء اليوم الاثنين 28 يناير 2013, موعد بدء سريان فرمان حظر التجول, من ميدان الاربعين بالسويس, الى اول طريق مدينة بورتوفيق, وبلغت طول المسيرة حوالى 5 كيلو مترا, فى تحد صارخ لفرمان مرسى ومرشدة وعشيرتة, وتحدى المتظاهرين فى هتافاتهم المنوط بهم تطبيق حظر التجول ان يقوموا باعتقالهم بتهمة خرق حظر التجول, وهتفوا ضد نظام حكم الاخوان, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعتة الاخوانية, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يعلموا من هو شعب مصر قبل الشروع فى قمعة, وكيف قام شعب السويس البطل خلال حرب اكتوبر المجيدة عام 1973بمنع سفاح اسرائيل شارون مع 6 فرق الية ومدرعة عقب ثغرة الدفرسوار من اقتحام مدينة السويس الباسلة للحفاظ على نصر اكتوبر ومنع تحويل انتصار اكتوبر الى هزيمة, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يروا كيف انتفض شعب السويس البطل يوم 25 يناير عام 2011 وثار ضد حكم الظلم والاستبداد والقهر والظلام وسار خلفة فى ثورتة ملايين الشعب المصرى فى طول البلاد وعرضها حتى انتصرت ثورة 25 يناير عام 2011 المطالبة بالحرية والديمقراطية, ولم يعلم الطغاة المستبدين بطولات شعب مصر الممتدة لعصورا قديمة ساحقة, وهرولوا بناء على اوامر مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ وحظر التجول على اهالى مدن القناة ومنها مدينة السويس الباسلة, لمحاولة قمع مظاهرات الشعب السلمية المطالبة باسقاط نظام حكم الاخوان, ورئيس الجمهورية الاخوانى, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان رد شعب السويس البطل فى اليوم التالى مباشرة اختراقة, مع سائر اهالى باقى مدن القناة, فرمان حظر التجول وحالة الطوارئ, ليؤكد بان شعب مصر لم يسجد يوم للطغاة, فتلك هى عادتة وتلك هى شيمتة وروح البسالة فية, من اجل مصر وحرية شعبها ومنع سطو مجموعة مغامرين من تجار الدين عليها, وهى روح متغلغلة فى دماء ووجدان الشعب المصرى وتدفعة ليكون دائما فى الطليعة للحفاظ على ادمية الانسان المصرى وكرامتة وحريتة وانتصارة ورفاهيتة, دعونى ايها الناس اضحك, دعونى ايها الناس ابكى, دعونى ايها الناس اسجد لله وحدة لاشريك لة شاكرا فضلة ونعمتة. ]''.

الأربعاء، 27 يناير 2016

وصول وسفر 166 ألف سائح بموانئ البحر الأحمر خلال عام 2015


شهدت موانئ البحر الأحمر وصول وسفر 166 ألفا و236 سائحا خلال العام الماضى 2015، بنسبة زيادة 22.14 % عن الفترة المثيلة من العام الأسبق 2014، من خلال استقبال 83 ألفا و399 سائحا ومغادرة 82 ألفا و837 سائحا بموانئ سفاجا، والغردقة، ونويبع، وشرم الشيخ، وبورتوفيق. وأكد تقرير مركز المعلومات والإحصاء بهيئة موانى البحر الأحمر الصادر اليوم الاربعاء 27 يناير 2016، أن ميناء شرم الشيخ شهد وصول وسفر 67 ألف سائح بنسبة زيادة 159% عن الفترة المثيلة من خلال استقبال 33 ألفا و363 سائح اوسفر 33 ألفا و646 سائحا، بينما شهد ميناء سفاجا وصول وسفر 30 ألفا و 729 سائحا من خلال استقبال 15 ألفا و488 سائحا ومغادرة 15 ألفا و241 سائحا، فى حين شهد ميناء نويبع وصول وسفر 50 ألفا و327 سائحا من خلال استقبال 25 ألفا و320 سائحا ومغادرة 25 ألف سائح، وشهد ميناء الغردقة وصول وسفر 6320 سائحا من خلال استقبال 3326 سائحا ومغادرة 2994 سائحا، ​بينما شهد ميناء بورتوفيق وصول وسفر 552 سائحا باستقبال 276 سائحا ومغادرة 276 سائحا.

يوم صدور قرار مجلس القضاء الأعلى بإحالة 7 قضاة من أعضاء جماعة الاخوان الارهابية إلى المعاش

 فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الاثنبن 27 يناير 2014، صدر قرار لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، بإحالة 7 قضاة من أعضاء التنظيم الاخوانى المسمى '' حركة قضاة من أجل مصر '' إلى التقاعد، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فيه القرار والتهم الموجهة لأعضاء التنظيم، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [وهكذا يتواصل الجزاء العادل ضد من يثبت ادانتة من حركة جماعة الاخوان الارهابية التى تحمل اكثر من لافتة تسويقية تهريجية ومنها، '' حركة قضاة من أجل مصر ''، و '' قضاة تيار الاستقلال ''، المتهمين بممارسة العمل السياسى بالمخالفة لقانون السلطة القضائية، والمشاركة مع جماعة الاخوان الارهابية فى اعتصام ميدان رابعة العدوية، واعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2012 بفوز الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسي، على ذات النحو الذى كان قد اعلنة معهم فى ذات الوقت حزب الحرية والعدالة الاخوانى، وقبل إعلان النتيجة رسميا من لجنة الانتخابات الرئاسية، وعقد المؤتمرات الصحفية لاعلان بيانات التاييد للرئيس المعزول مرسى وعشيرتة الاخوانية، واصدارهم بيان احتجاج قاموا بالتوقيع علية واعلانة على منصة ميدان رابعة العدوية ضد عزل مرسى، بعد ان قضت اليوم الاثنين 27 يناير 2014، لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار محفوظ صابر، بإحالة 7 قضاة من أعضاء التنظيم الاخوانى المسمى '' حركة قضاة من أجل مصر '' إلى التقاعد، وهم المستشارين: محمد عماد أبو هاشم، وحازم محمد صالح، ومصطفى عبد الرحيم دويدار، ومحمد عطا لله محمد عطا لله، وعماد الدين محمد البنداري، وأيمن محمد يوسف، وأحمد محمد أحمد رضوان، وهكذا يمكنهم الان بعد احالتهم للمعاش، ممارسة العمل السياسى، والطبل والزمر، وعقد المؤتمرات الصحفية، واصدار بيانات التهريج، لجماعة الاخوان الارهابية، كما يريدون، ولكن بدون ثوب القضاة، ويعد حكم احالتهم للمعاش نعمة بالنسبة اليهم لبدء حياة جهادية جديدة، بعد قرار نفس اللجنة الصادر يوم السبت 4 يناير 2014، بعزل المستشار وليد شرابي، المتحدث الرسمى باسم '' حركة قضاة من أجل مصر '' ، بعد ان رفضت اللجنة، طلب الاستقالة المقدم من شرابى لعدم تقديمه بشخصه، وإنما عن طريق وكيل من اعضاء الحركة، بعد هروب شرابى متنكرا فى زى سيدة بدوية من رعاة الخراف والاغنام، الى السودان عبر الصحراء الحدودية، وتوجة منها الى قطر ثم تركيا، ولاتزال التحقيقات تجرى تباعا مع باقى اعضاء تنظيمات جماعة الاخوان الارهابية المسماة '' حركة قضاة من أجل مصر ''، و '' قضاة تيار الاستقلال ''، تمهيدا لبترهم واستئصال شأفتهم من القضاء المصرى] ''.