يعد الد اعداء اى سلطة خانعة نفسها, حيث تشعر برغبة جارفة تدفعها عند تسلقها السلطة, الى تكميم افواة الناس الذين صعدوا بها الى السلطة, خشية ان تؤدى آرائهم الى فقدانها السلطة, مثلما ادت الى فقدان سلطة الذين كانوا فى السلطة قبلها, بدلا من ان تتعظ من غيرها حتى لا تتذوق نفس هوانها, وترد جميل من صعدوا بها من الازقة الى السلطة, وتتخذ من آرائهم معينا لها فى تصويب مسار السلطة, لذا كان طبيعيا ثورة غضب الصحافيين والإعلاميين والمدونيين واصحاب الفكر والرائ التى اجتاحت البلاد مؤخرا ضد السلطة, مع شيوع اتجاة السلطة فى التنكيل بهم والعصف بآرائهم وكسر اقلامهم واخماد اصواتهم ضمن هرطقة مواد مشروع قانون عدائى تقوم باعدادة فى سرية تامة بمعرفة ترزية القصر الجمهورى يحمل نعت ''قانون تنظيم الصحافة والإعلام'' يهدف الى تقويض ''حرية الصحافة والإعلام'', واكد الكاتب يوسف القعيد, خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «الساعة» عبر فضائية «سي بي سي اكسترا» مساء امس الخميس 28 يناير 2016, ''رغبة السلطة في تكميم أفواه الصحف والإعلام فى اطار مشروع قانونها السرى لتنظيم الصحافة والإعلام'', واشار الى ''عقد ممثلي الصحفيين والإعلاميين اجتماع امس الخميس 28 يناير فى مقر نقابة الصحفيين, اتفقوا خلالة على تحديد موعد مع رئيس مجلس الوزراء, لإبلاغه رفضهم مخطط السلطة لتقييد حرية الصحافة والإعلام'', ويآتى هذا فى الوقت الذى يطالب فية مسئولون اخرون فى السلطة بازالة القيود الاستبدادية الموجودة ضد حرية الصحافة والإعلام, وليس العمل على ذيادتها للقضاء على حرية الصحافة والإعلام كليا, ومن هؤلاء حلمي النمنم، وزير الثقافة، الذى اكد خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "آخر النهار" على فضائية "النهار" مساء امس الخميس 28 يناير, ''بإن حرية الرأي في مصر لم تصل للمستوى الذي ينبغي أن تصل إليه, مع وجود قوانين بالية تمنع حرية الرأي''، ومطالبا ''بالعمل على تصحيح هذة القوانين الاستبدادية'', وفى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاربعاء 29 يناير 2014, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية هجمات مغول كل صاحب سلطان ضد حرية الصحافة والإعلام, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ ايها الشعب المصرى العظيم, لست الخطورة الكبرى المتربصة ضد مصر وشعبها وثورتى 25 يناير و30 يونيو, تكمن فى عصابات الاجرام الارهابية, والمؤامرات الاجنبية, فذلك امر اعتادت مصر ومعظم دول العالم الحر علية وتتصدى لة وتعمل على تقويضة وانحسارة وتقديم مجرمية للمحاكمة, ايها الشعب المصرى النبيل, ان الخطورة الكبرى تكمن فى شياطين جهنم من الكفار اعداء حرية الصحافة والاعلام والمدونين, الذين تمرغوا طيلة حياتهم الرخيصة المثقلة بالخطايا والازراء فى اوحال مستنقعات انظمة حكم الفرد والقهر والظلام, ويعملون دون هوادة لاعادة حكم الحديد والنار والكرباج وسمل العيون وتكميم الافواة وازهاق الارواح وكسر الاقلام وتلفيق القضايا وتعذيب الضحايا ونشر الرعب والارهاب الامنى, لانة يحولهم من اصفار الى انصاف الهة, ويتسترعلى فشلهم فى عملهم وجرائم الحرب التى يرتكبونها والفساد الذى يغرقون فية, ويغشى ابصارهم نور الحرية والديمقراطية والشفافية والكلمة المحترمة الحرة والنقد الهادف البناء الذى يكشف مروقهم, ويشعرون بالضحالة والنقص والتقزم والهوان امام كل صاحب قلم ورائ حر شريف, ويسعون بطرق رخيصة غير غريبة عن نفوسهم الضعيفة المريضة للاضرار بهم, ويقومون بالقبض عليهم واساءة معاملتهم ولايتورعون حتى عن اطلاق الرصاص على بعضهم وسط الفوضى لازهاق ارواحهم بدون حساب بدعوى انهم ليسوا الفاعلين, ايها الشعب المصرى البطل, نعلم بان هناك من قيادات وضباط السلطة اناسا محترمون يقدرون حق الشعب المصرى فى معرفة ما يدور بشفافية ويحترمون حرية الصحافة والاعلام والمدونيين, ولكن هناك البعض الاخر منهم يسيئون للاجهزة الامنية والسلطوية والحكومية التابعين لها باعمالهم القذرة, ايها الشعب المصرى الابى, دعونا نقول لزبانية جهنم, افتحوا السجون فنحن دخلوها, علقوا المشانق فنحن صاعدوها, ازهقوا الارواح فهذا قدرنا, ولكنكم لن تعيدوا ابدا الشعب المصرى الى الوراء, وانظمة حكم انصاف الالهة الى الوجود, ايها الشعب المصرى البطل, دعونا نسنعرض معا البيان العاجل الهام الذى اصدرتة نقابة الصحفيين المصرية ونشرتة وسائل الاعلام امس الثلاثاء 28 يناير 2014, لنتبين معا خطورة اجرام خفافيش الظلام ضد مصر وشعبها واهداف ثورتى 25 يناير و30 يونيو وحرية الصحافة والاعلام والمدونين واصحاب الرائ النزية, فقد أدانت نقابة الصحفيين فى بيانها ''ممارسات القمع والتحريض، التي تعرض لها الصحفيون خلال قيامهم بواجبهم المهني لتغطية أحداث الذكرى الثالثة من ثورة 25 يناير المجيدة، في القاهرة والمحافظات'', واشارت نقابة الصحفيين ''بأن عددًا من تم القبض والاعتداء عليهم بلغ أكثر من 19 صحفيًا، بخلاف حالات الاعتداء على الإعلاميين المصريين والأجانب ومنعهم من مزاولة عملهم، ووصل الأمر حد استهداف الصحفيين بطلقات نارية، ما نجم عنه إصابة بالغة للزميل محمد فوزي المصور بجريدة الوفد وعضو النقابة، الذي لا يزال يرقد بالمستشفى في حالة صحية حرجة'', واكدت نقابة الصحفيين ''بأن استمرار التعامل الوحشي مع الصحفيين العاملين في الميدان، سواء من قبل قوات الأمن أو من قبل أي فصيل سياسي، وطبقًا للشهادات التي رصدتها النقابة، يعد اعتداءً مباشرًا على حرية الرأي، وحجرًا على حق الشعب في معرفة حقيقة ما يدور على الأرض'', وقالت نقابة الصحفيين ''بانة في الوقت الذي يجتهد فيه الصحفيون ويعرضون أنفسهم لخطر الموت والإصابة لنقل الحقيقة للرأي العام، لا تزال قوات الأمن تمارس قمعًا غير مسبوق بحق الصحفيين، وتحاول بشتى الطرق تكميم الأفواه، ومنع الصحفيين من حقهم في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى مناطق الأحداث، وهو الأمر نفسه الذي يمارسه في كثير من الوقائع المتظاهرون المنتمون إلى جماعة الإخوان'', وأكدت النقابة ''بأنها ستفضح الممارسات القمعية التي تعيدنا إلى عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك والرئيس المعزول محمد مرسي'', وحذرت النقابة، ''وزير الداخلية والقيادات الأمنية كافة، من خطورة إطلاق أيدي ضباطهم أو أفرادهم أو المتعاونين معهم ضد الصحفيين'', كما نددت النقابة ''بخطورة تحول التحريض إلى خطاب رسمي تتبناه وزارة الداخلية، لتأليب المواطنين ضد الصحفيين بدعاوى كاذبة، وهو الأمر الذي رصدته النقابة خلال أكثر من موقف، آخرها تحريض بعض الضباط للمواطنين على ضرب الصحفيين والإعلاميين بزعم انتمائهم كذبًا وزورًا لمؤسسات إعلامية بعينها تحظى بكراهية الشعب المصري'', وشددت النقابة ''على مسئولية وزير الداخلية نفسه وقيادات الأجهزة الأمنية، عن تكرار أخطاء الماضي في انتهاك حقوق الصحفيين والتنكيل بهم والتعدي عليهم'', واختتمت نقابة الصحفيين بيانها بالتاكيد على, ''حق كل صحفي في تغطية الأحداث، ونقل الحقائق للمواطنين والرأي العام، وأنها لن تتأخر عن ملاحقة كل من سولت له نفسه المساس بالصحفيين، أو احتجازهم أو منعهم من ممارسة عملهم أو التعدي عليهم، سواء كان المعتدي من جهاز الشرطة أو من أي فصيل سياسي''. ]'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 29 يناير 2016
ايام تحدى السويس فرعون الاخوان ومندوبة بالقصر الجمهورى وتواصل مظاهراتها وانتهاك فرمان حظر التجوال
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 29 يناير 2013, تواصلت مظاهرات احتجاج المواطنين بالسويس ضد نظام حكم الاخوان الجائر لليوم الخامس على التوالى منذ تاريخ ذكرى ثورة 25 يناير, ولليوم الثانى على التوالى منذ فرض مرسى حالة الطوارئ وحظر التجوال فى مدن القناة ومنها مدينة السويس, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما مظاهرات احتجاج المواطنين بالسويس التى جرت مساء هذا اليوم 29 يناير 2013, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ واصل اليوم الثلاثاء 29 يناير 2013, الاف المواطنين بمدينة السويس الباسلة ضد نظام حكم الاخوان الجائر لليوم الخامس على التوالى منذ تاريخ ذكرى ثورة 25 يناير, ولليوم الثانى على التوالى منذ فرض مرسى حالة الطوارئ وحظر التجوال فى مدن القناة ومنها مدينة السويس, وطالب المواطنين خلال مظاهراتهم باسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية وجماعتة الاخوانية ومرشدهم العام ودستورهم الاستبدادى العنصرى الجائر لولاية الفقية, وطافت مظاهرات المواطنبن شوارع السويس ليلا مع بدء ميعاد حظر التجوال, فى تحدى صارخ لمرسى وقبيلتة الاخوانية وصورة تجسد اعظم الملاحم والمشاعر الوطنية, فى نفس الوقت طيرت وكالات الانباء خبر يفيد تجاهل رئيس الجمهورية الانفجار الشعبى العارم ضد نظام حكمة الاخوانى المهتز وعزمة على السفر الى المانيا خلال الساعات التالية تاركا مصر تنعى من بناها, واعتقد بان مرشد الاخوان الفرعون الحقيقى لمصر وراء اوامر سفر مرسى لاظهارة بمظهر الحاكم الاخوانى الواثق من متانة اسس نظام حكمة القائم على ميليشيات عشيرتة الاخوانية, برغم انة مخالف لحالة الرعب والهلع التى يعانى منها نظام حكم الاخوان القائم بعد انفجار ثورة الغضب الشعبى ضدة وزلزلة عرش اباطيلة, بدليل هروله عصابة الاخوان الى فرض ترسانة من الفرمانات الاستبدادية الاستثنائية خلال الايام الماضية ومنها حالة الطوارئ وحظر التجول والضبطية القضائية وتحديد حركة المواصلات بين مدن القناة والقاهرة وباقى محافظات الجمهورية كانما لعزل الثورات الموجودة فيها بداخلها وتهديد رئيس الجمهورية فى خطاب اعلانة حالة الطوارئ فى مدن القناة يوم 27 يناير 2013, بالويل والثبور وعظائم الامور ومسارعتة فى نفس الخطاب بطرح الحيلة الاخوانية المستهلكة المسماة دعوة للحوار الوطنى لتضييع الوقت على غير طائل, وكانما اصبح عناد الاخوان الاجوف وطمعهم فى سرقة مصر بالباطل ولو على خرابها, هو مسمار نعش نظامهم الاستبدادى الفاشل وجماعتهم الماسونية المارقة ]''.
ايام تجدد اشتعال النيران فى ديوان محافظة السويس خلال المظاهرات الدامية ضد نظام حكم الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 29 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما تواصل اثار مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان التى بدأت يوم 25 يناير2013 بالسويس, على هامش ذكرى ثورة 25 يناير2011، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [ تواصلت على فترات متقاطعة عمليات اخماد حريق مبنى ديوان عام محافظة السويس القديم, لمدة ثلاث ايام متواصلة 25 و 26 و27 يناير 2013, خلال احداث المظاهرات الدامية للمواطنين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب, وميليشيات الاخوان من جانب اخر, والشرطة من جانب ثالث, فى ذكرى ثورة 25 يناير2011, نتيجة تجدد اشتعال النيران فى اضابير المستندات القديمة المكدسة فى حجرات البدروم الموجود اسفل الدور الارضى بديوان المحافظة, مما دعى رجال المطافى الى تحطيم نوافذ حجرات البدروم وغمرها بالمياة لضمان عدم تجدد اشتعال النيران بها مرة اخرى, وكانت سلسلة الحرائق واعمال التخريب الغامضة التى وقعت خلال الاحداث قد شملت اقسام شرطة السويس, والاربعين, وفيصل, ومطافى السويس, وجراج مديرية امن السويس, وجهاز الامن الوطنى, والنيابة الادارية, وديوان عام محافظة السويس القديم, وفرع شركة المقاولون العرب, وقصر الخديوى محمد على, وحوالى 150 سيارة عامة وملاكى, وحوالى عشرين محلا تجاريا, بالاضافة الى استشهاد 9 مواطنين واصابة حوالى 180 اخرين ]''.
الخميس، 28 يناير 2016
يوم انقلاب ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو بعد رفض التعاقد معة لوضع مخطط قناة السويس الجديدة
فى مثل هذا الفترة قبل سنة, قام الدكتور ممدوح حمزة حامل لافتة مايسمى بالناشط السياسى, بتصعيد حدة حملة هجومة الضارى ضد مصر وثورة 30 يونيو ومكتسباتها, فى اكبر هفوات حياتة السياسية المتقلبة, ووضع نفسة بيدة فى خندق واحد مع جماعة الاخوان الارهابية, والحركات التمويلية الارهابية, لا لشئ سوى رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة, ونشرت يومها على هذة الصفحة فى 28 يناير 2015, نصوص بيانات حمزة المتتالية, سواء الهجومية, او التى ينفى فيها انقلابة ضد مصر بسبب رفض هيئة قناة السويس التعاقد معة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط الدكتور ممدوح حمزة, الأستاذ بجامعة قناة السويس, ومالك المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاة'', وصاحب لافتة ما يسمى بالناشط السياسى, بسذاجة سياسية مفرطة, فى شرك حبائل جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, واصبح فى خندق واحد معها, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, منذ اعلان هيئة قناة السويس يوم 19 اغسطس 2014, عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي" لتنفيذ مخطط قناة السويس الجديدة, ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاة'' الذى يملكة الدكتور ممدوح حمزة, وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرين, كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين, انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, وهجومة الضارى المتواصل ضد قناة السويس الجديدة, الى حد وصفها ''بانها مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة'', ''وانها سوف تحمل للمصريين الكوارث ان لم تحمل لهم الخير'', وهجومة الضارى المتواصل ضد رئيس الجمهورية, وتفاقم امرة الى حد زعمة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام عنة امس الثلاثاء 27 يناير 2015, ''بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر'', وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة, ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, واشادوا بها, وهللوا لها, وتغنوا بارهاصاتها, ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام, واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم, ونصيرا جديدا لهم نافس ببياناتة التهريجية افعالهم الارهابية, وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف, بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة, منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة, بان انقلابة بين يوم وليلة وعشية وضحاها ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها, والسيسى, وقناة السويس الجديدة, بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة, سوف يحسب علية, ويفقدة المصداقية, ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين, خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية, والحركات الثورية الارهابية, احد اهم فعاليات ارهاصاتها, حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها, ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة, كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير 2015, وتناقلتة عنة وسائل الاعلام, وزعم فية ''بان اعتبار هجومة ضد ما اسماة, -- النظام القائم --, ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب'', على حد زعمة فى بيانة, مسكين الدكتور حمزة, مع كونة لو قام بشق ''هدومة'' نصفين امام الناس فى ميدان عام على طريقة حاوى ''سوق العيد'', لمحاولة اقناع الناس بان انقلابة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو, فى اليوم التالى على رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى, وانضوائة تحت راية المناوئين لمصر, جاء من قبيل المصادفة البحتة, فلن يصدقة احد. ]''.
يوم اعلان وثائق بيع حماس القضية الفلسطينية وخيانة الشعب المصرى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 28 يناير 2014, نشرت وسائل الاعلام المصرية نصوص الرسائل السرية التى ارسلها الارهابى خالد مشعل من الخارج الى الارهابى اسماعيل هنية فى قطاع غزة, خلال ثورة 25 يناير2011, لتحريك مرتزقة حماس لدعم مرنزقة الاخوان, من خلال تهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, وقد نشرت يومها مقال على هذة الصفحة استعرضت فية نصوص رسائل الخونة الانذال وموعد يوم الحساب لهم على اجرامهم فى حق مصر, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ يا رجال القوات المسلحة المصرية الابرار, يعلم الشعب المصرى معكم, بعد دوركم الوطنى التاريخى, فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو 2013, ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الاخوانية/القطرية/التركية/الايرانية/الحمساوية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية, بان حركة حماس الارهابية وقيادتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب, على دور العميل المرتزق الذين قاموا بة ضد مصر وشعبها لحساب الاجندة الامريكية, وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت اليهم بالاحسان, وتواصل ارهابهم وتوسيع ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم من الاعداء, عبر الحدود مع السودان وليبيا بالاضافة الى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بانة حتى ان تظاهر قادة حركة حماس الارهابية لدواعى تكتيكية, بالندم على اجرامهم ضد مصر, وزعموا فتح صفحة جديدة, فانهم سيظلون, وفق ايدلوجيتهم التى هى ايدلوجية عصابة الاخوان, وفى ظل كونهم الجناح العسكرى لعصابة الاخوان الارهابية, ومع منهجهم فى احتضان ودعم كل صنوف جماعات المرتزقة والافاقين والمتطرفين وتجار الدين, يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى, وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة, وكونهم لايتورعون حتى عن ''عض'' يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها, نظير حفنة دولارات ملوثة, واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى اراضى سيناء, ويعلم الشعب معكم, بان تقويض عدوان جار ارهابى ليس بالضرورة بعمل عسكرى مكشوف, ولكن بحروب استخباراتية ولوجستية وسياسية واستراتيجية ومعنوية, قد تكون غير منظورة, ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى, واشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها, والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل, الا ان اهميتها ترجع فى تحديد مكانها وزمانها, اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوب الحرب التقليدية, خاصة بعد تمكن الاستخبارات المصرية من اعتراض رسائل خيانة وعار مرسلة من الارهابى خالد مشعل, رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية, من وكرة في قطر, إلى الارهابى إسماعيل هنية, في وكرة بقطاع غزة, على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين خلال ثورة 30 يونيو 2013, بتكرار واقعة قيامهم خلال احداث ثورة 25 يناير2011, بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد, واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال, ونشرت وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014, الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل, إلى الارهابى إسماعيل هنية, لتهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في احد هذة الوثائق, ''بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات, على أن تصلهم في الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر كلمة السر وتحديد ساعة الصفر'', ''وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري ومساعده خميس أبو النور, علي أن يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري لتولي قيادة مجموعة الداخل "ليمان 430" بمساعدة المجاهد أكرم الحيه'', ''والعمل على دفع مجموعات من النخبة من - كتيبتي الصقور والعجارمة - بالتنسيق مع مجاهدي الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في سيناء من اجل - ساعة الخلاص -, مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي تكفيهم لمدة 5 أيام'', ''وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى 4 مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في منطقة العاشر من رمضان, والمجموعة الثانية بمدينتي القنطرة غرب وشرق, والمجموعة الثالثة تتمركز في محيط مدينتي العريش وبئرالعبد, والمجموعة الرابعة تتمركز في محيط رفح والشيخ زويد'', ''وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط'', واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا, ''أخونا المجاهد أبو العبد، بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة، فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد، كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ (محمود عزت) بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة - كتيبتى الصقور وصناديد العجارمة - '',وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل, وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم, من اجل حصولهم كخونة مرتزقة مارقين على حفنة دولارات ونيل اطماع يهوذية وهمية, ويتشوق المصريين بلهفة لدك حصون ارهابهم, ولعنة اللة عليهم فى الدنيا, وفى الاخرة حينما يساقون الى جهنم وبئس المصير.]''.
يوم افتعال مرسى االضجيج وادعاء الجنون بجلسة محاكمتة فى قضية الهروب الكبير لمحاولة الافلات من حبل عشماوى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 28 يناير 2014, افتعل الرئيس الاخوانى المعزول مرسى الضجيج وادعى الجنون خلال اولى جلسات محاكمتة في قضية "اقتحام السجون" التى صدر فيها لاحقا ضدة حكم بالإعدام شنقا مع اخرين من عصابتة وحظى بشرف المثول برقبتة امام حبل عشماوى, لمحاولة تعطيل اجراءات المحاكمة على وهم افلاتة من حبل عشماوى, وقد نشرت يومها مقال على هذة الصفحة تناولت فية مهازل مرسى خلال الجلسة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم تاكيد اطباء علم النفس فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, عقب حالة الهستيريا والهياج والهذيان التى انتابت الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014, اثناء جلسة محاكمتة مع 130 متهما اخرين من جماعة الاخوان الارهابية, وحركة حماس الارهابية, وحزب الله الارهابى, فى قضية اقتحام السجون وتهريب الاف المجرمين, خلال ثورة 25 يناير2011, ''بانة يعيش حالة انكار للواقع تهربا من حقائق قيام الشعب المصرى بعزلة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية فى الاوحال, ومحاكمتة مع زمرتة على جرائمهم فى حق مصر, مما يهدد مع تفاقم اكتئابة الى اصابتة بحالة البارانويا - جنون العظمة -", الا ان الهدف الخبيث لمرسى وعصابتة ليس فى استجداء الجنون, برغم انة قد يكون رحيما بهم عن حبل المشنقة, بل لمحاولة اثارة الفوضى والشغب فى المحكمة, والتطاول ضد هيئة المحكمة, لافتعال خصومة وهمية معها, لمحاولة دفعها للتنحى عن نظر الدعوى, او الشروع فى ردها, على وهم تعطيل محاكمتهم, وهو ما فطنت الية هيئة المحكمة, كما فطنت الية السلطات المعنية من واقع احداث جلسات عدد من القضايا السابقة المتهم فيها مرسى وعصابتة, وسارعت السلطات المعنية قبل جلسة اليوم, بتخصيص دوائر خاصة لنظر قضايا التجسس والارهاب, وذيادة عدد هذة الدوائر بصورة معقولة, واقامة اقفاص زجاجية عازلة للصوت داخل الاقفاص الحديدية وتذويدها بميكرفونات يتم فتحها بمعرفة رئيس المحكمة, وهو الامر الذى اصاب مرسى بحالة الهسيتريا والهياج والهذيان داخل قفصة الزجاجى والحديدى, وسار على نهجة باقى افراد عصابتة, وحاول مرسى استفزاز هيئة المحكمة دون جدوى بعد ضياع صوتة داخل قفصة, واستجدى مرسى هيئة دفاعة لاستئذان المحكمة للسماح لة بالكلام, وعندما استجابت المحكمة الى طلبة, تغنى مرسى بأنه الرئيس الشرعى, وقاطعة رئيس المحكمة : "قول بسرعة يا محمد يا مرسى اية طلباتك", ورد مرسى بعد ان حانت لة فرصة هدفة الخبيث : "متقليش يا محمد يا مرسى.. أنا الرئيس الشرعى للبلاد وأنا الدكتور محمد مرسى, رئيس الجمهورية الشرعى"، واسترسل قائلا موجها ارهاصاتة الى رئيس المحكمة : "تقدر تقولى أنت اسمك إيه.. إزاى أنت مش عارف اسمك وعايز تحاكمنى.. ده كلام باطل وغير شرعى .. انت مين ياعم .. انت مين قولى .. انت عارف انا فين'', وحسم رئيس المحكمة مخطط مرسى الخبيث قائلا, بانة رئيس محكمة جنايات مصر, واغلق رئيس المحكمة الميكرفون, وحاول مرسى وافراد عصابتة اثارة الضجيج والفوضى داخل المحكمة, والتطاول على هيئة المحكمة, دون جدوى بسبب الجدار الزجاجى العازل, وهكذا احبطت دسيسة مرسى وعصابتة من الاشرار, وقررت المحكمة تاجيل محاكمتهم لجلسة 22 فبراير 2014, ويتضمن قرار الإحالة فى القضية ارتكاب قيادات الإخوان مع عناصر من حركة حماس وحزب اللة أفعال تمس استقلال البلاد وسلامة أراضيها تزامنًا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير2011, بأن أطلقوا قذائف آربى جى وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة. وفجروا الأكمنة الحدودية, وأحد خطوط الغاز, وتسلل حينذاك عبر الأنفاق غير الشرعية حوالى 800 من عناصر حماس لداخل الأراضى المصرية, على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رفاعى مدججة بأسلحة نارية ثقيلة, وآربى جى, وجرينوف, وبنادق آلية, وخطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة, ودمروا المنشآت الحكومية, والأمنية, وواصلوا زحفهم وتوجه ثلاث مجموعات منهم صوب سجون برج العرب, وأبو زعبل, ووادى النطرون, لتهريب العناصر الموالية لهم. وفى منطقة سجون وادى النطرون حطموا أسوارها وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها, واقتحموا العنابر, والزنازين, وقتلوا عمدًا بعض الأشخاص, وشرعوا فى قتل آخريين, ومكنوا المسجونين من حركة حماس, وحزب الله اللبنانى والجهاديين, وجماعة الإخوان المسلمين, وجنائيين آخريين يزيد عددهم على عشرين ألف سجين من الهرب, وبعد أن تحقق مقصدهم, نهبوا ما بمخازنها من أسلحة, وذخائر, وثروة حيوانية, وداجنة, وأثاثات, ومنتجات غذائية, وسيارات شرطة ومعداتها, على النحو المبين بالتحقيقات ]''.
ليلة انتهاك 30 الف متظاهر بالسويس حظر تجوال مرسى ورفضهم سطو عشيرتة الارهابية
بعد ثورة الغضب الشعبى التى سادت مدينة السويس الباسلة ضد نظام حكم عصابة الاخوان ايام 25 و 26 و27 يناير 2013, على هامش ذكرى ثورة 25 يناير2011, وسقوط 9 شهداء وحوالى 180 مصاب, واحتراق اقسام شرطة السويس والاربعين وفيصل والمطافى وقصر الخديوى محمد على وحوالى 150 سيارة ونحو 20 محلا تجاريا وانتشار القلاقل والاضطرابات, ووقوع احداث مثلها فى باقى مدن القناة بورسعيد والاسماعيلية, هرع مرسى ليعلن فى خطاب متلفز فى ساعة متاخرة من مساء الاحد 27 يناير 2013, فرمان حمل رقم 45 لسنة 2013, قضى فية, ''بإعلان حالة الطوارئ في محافظات القناة الثلاث؛ بورسعيد والإسماعيلية والسويس لمدة شهر, وحظر التجوال في نطاق هذه المحافظات الثلاثة طوال مدة إعلان حالة الطوارئ، من الساعة التاسعة مساء، وحتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي". وأضاف مرسى مهددا متوعدا فى خطابة, "لو اضطررت لاتخاذ إجراءات أكبر من حظر التجول وفرض الطوارئ سأفعل"، ورفض المواطنين بالسويس وباقى مدن القناة فرمان مرسى وتهديداتة, واصروا على انتهاك مواعيد حظر التجوال بالمظاهرات المسائية اليومية ضد استبداد مرسى وسطو عشيرتة الارهابية على مصر, وقمت مساء الاثنين 28 يناير 2013, بتغطية مظاهرات الاف المواطنبن العارمة فى شوارع السويس بالفيديو ونشرة مع مقال على هذة الصفحة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تحية حب واحترام وتقدير الى شعب السويس البطل, تحية الى حوالى 30 الف مواطنا سويسيا, بينهم حوالى 5 الاف سيدة وفتاة, على اختراقهم فرمان رئيس الجمهورية الاخوانى بحظر التجوال وفرض حالة الطوارئ, فى مظاهرات عارمة كاسحة حاشدة غاضبة ساخطة تحركت فى تمام الساعة التاسعة مساء اليوم الاثنين 28 يناير 2013, موعد بدء سريان فرمان حظر التجول, من ميدان الاربعين بالسويس, الى اول طريق مدينة بورتوفيق, وبلغت طول المسيرة حوالى 5 كيلو مترا, فى تحد صارخ لفرمان مرسى ومرشدة وعشيرتة, وتحدى المتظاهرين فى هتافاتهم المنوط بهم تطبيق حظر التجول ان يقوموا باعتقالهم بتهمة خرق حظر التجول, وهتفوا ضد نظام حكم الاخوان, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعتة الاخوانية, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يعلموا من هو شعب مصر قبل الشروع فى قمعة, وكيف قام شعب السويس البطل خلال حرب اكتوبر المجيدة عام 1973بمنع سفاح اسرائيل شارون مع 6 فرق الية ومدرعة عقب ثغرة الدفرسوار من اقتحام مدينة السويس الباسلة للحفاظ على نصر اكتوبر ومنع تحويل انتصار اكتوبر الى هزيمة, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يروا كيف انتفض شعب السويس البطل يوم 25 يناير عام 2011 وثار ضد حكم الظلم والاستبداد والقهر والظلام وسار خلفة فى ثورتة ملايين الشعب المصرى فى طول البلاد وعرضها حتى انتصرت ثورة 25 يناير عام 2011 المطالبة بالحرية والديمقراطية, ولم يعلم الطغاة المستبدين بطولات شعب مصر الممتدة لعصورا قديمة ساحقة, وهرولوا بناء على اوامر مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ وحظر التجول على اهالى مدن القناة ومنها مدينة السويس الباسلة, لمحاولة قمع مظاهرات الشعب السلمية المطالبة باسقاط نظام حكم الاخوان, ورئيس الجمهورية الاخوانى, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان رد شعب السويس البطل فى اليوم التالى مباشرة اختراقة, مع سائر اهالى باقى مدن القناة, فرمان حظر التجول وحالة الطوارئ, ليؤكد بان شعب مصر لم يسجد يوم للطغاة, فتلك هى عادتة وتلك هى شيمتة وروح البسالة فية, من اجل مصر وحرية شعبها ومنع سطو مجموعة مغامرين من تجار الدين عليها, وهى روح متغلغلة فى دماء ووجدان الشعب المصرى وتدفعة ليكون دائما فى الطليعة للحفاظ على ادمية الانسان المصرى وكرامتة وحريتة وانتصارة ورفاهيتة, دعونى ايها الناس اضحك, دعونى ايها الناس ابكى, دعونى ايها الناس اسجد لله وحدة لاشريك لة شاكرا فضلة ونعمتة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)