الخميس، 4 أغسطس 2016

يوم تقمص المسلمانى فى السلطة الانتقالية دور الحداد فى السلطة الاخوانية المعزولة

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاحد 4 اغسطس 2013، نشرت على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ هل علينا أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية، عقب عودتة من السعودية، والقى بيانا بعد ظهر اليوم الاحد 4 اغسطس 2013، عن نتائج زيارتة الى السعودية واجتماعة مع وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عبد العزيز بن خوجة، وجاء بيان المسلمانى وسط انتقادات حادة من المصريين ضدة وضد رئيس الجمهورية المؤقت المستشار عدلى منصور، نتيجة قيام المسلمانى بهذة الزيارة العجيبة بدلا من الدكتورة درية شرف الدين وزيرة الاعلام، او نبيل فهمى زير الخارجية، وقيام المسلمانى فى السعودية باعمال تعد من صميم اعمال وزيرة الاعلام ووزير الخارجية والسفير المصرى فى السعودية، بما يشير بان شبح الوزير الخصوصى الذى ابتدعة الرئيس المعزول محمد مرسى ليقوم فى السر بمهام اى وزير مع مسئولى الدول الاجنبية، وقام بهذا الدور خلال نظام حكم الاخوان المدعو عصام الحداد، ''فطوطة القصر الجمهورى السابق'' لادارة السياسة الخارجية باسلوب البركة بعيدا عن رئيس الوزراء ووزير الخارجية والوزراء المختصين والسفراء، لايزال يحوم فى انحاء القصر الجمهورى، برغم ان سياسة ''شبح القصر الجمهورى''، سياسة كارثية بكل المقاييس بدليل ما نعانى من اثار تداعياتها العديدة ومنها سد النهضة الاثيوبى والتدخل الخارجى فى شئون مصر وتحول امريكا من مزاعم مايسمى الصديق والحليف الاستراتيجى لمصر ومناورات النجم الساطع المشتركة الى عدوا لدودا حاقدا ناقما يدبر المكائد والدسائس ضد مصر ويعمل على القضاء عليها وشعبها وتقسيمها الى دويلات والاستيلاء على اراضيها، وبغض النظر عن ماتناولة المسلمانى فى بيانة الصحفى للامة المصرية، عن أن اجتماعة مع وزير الثقافة والاعلام السعودى كان إيجابيا، وبأنه تلقى مبادرات من رجال أعمال سعوديين لدعم الاقتصاد المصري عبر زيادة رأس المال في مشروعات سعودية قائمة في مصر، وضخ استثمارات جديدة في مشروعات مختلفة, وانة سيجرى عقد اجتماعات مشتركة قريبا بين رجال أعمال مصرييين وسعوديين برعاية الحكومة المصرية لبحث التدفق السريع للاستثمارات السعودية في مصر, فان دور ''فطوطة القصر الجمهورى الجديد'' لم يعد ينفع فى مصر بعد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، ضد كل غرائب واعاجيب ومساوئ وارهاب مرسى وعشيرتة الاخوانية واتباعهم من الارهابيين. ]''.

الأربعاء، 3 أغسطس 2016

الاختلاف على سعر الجنسية المصرية والغاء خانة الديانة من البطاقة وليس على طرق دهسها كوصايا استعمارية

جاءت على رأس وصايا امريكا والاتحاد الاوروبى على مصر طوال السنوات الماضية، وصية بيع الجنسية المصرية لاعداء مصر تحت دعاوى تشجيع الاستثمار، بهدف اختراق الامن القومى المصرى، وشراء الاراضى المصرية الحدودية، والتسلل للمناصب السيادية والقيادية بالدولة، ووصية الغاء خانة الديانة فى بطافة الرقم القومى تحت دعاوى تعميق الوحدة الوطنية، بهدف نشر النعرات الطائفية، وتسهيل الزواج المدنى بين الطوائف المختلفة ومنها المسيحية واليهودية والبهائية من جهة، والديانة الاسلامية من جهة اخرى، ورفضت مصر هذة الوصايا الاجنبية الشيطانية طوال عقود عديدة من الزمن, حتى فوجئ المصريين خلال الايام الماضية بوقوف قطار الوصايا الاجنبية الشيطانية، امام مجلس النواب لاصدار تشريعات بها، بغض النظر عن رفض الشعب المصرى لها، عقب قدوم قطار الوصايا الاجنبية الشيطانية من الاردن بعد انتهاء مهمتة فيها بنجاح ساحق، وموافقة اعضاء مجلس النواب الاردنى، بجلسة يوم الاربعاء 27 ابريل 2016، على تسهبل الحصول على الجنسية الاردنية، وشطب الفقرة الدستورية التي كانت تشترط بان لا يحمل الوزير او عضو مجلس الامة الاردنى جنسية دولة اخرى غير الجنسية الاردنية، بالاضافة الى إلغاء خانة الديانة من بطاقة الرقم القومى الاردنى اعتبارا من يوم الاحد اول مايو 2016، وجاء الدور الان على مصر، وهلل العديد من نواب السلطة بوصول قطار الوصايا الاجنبية الشيطانية وتبادلوا الاحضان والتهانى، وانشغلوا على مدار الايام الماضية فى مناقشات نارية، ليس لدهس قطار الوصايا الاجنبية الشيطانية بالنعال، وليس لاصدار عشرات التشريعات المفسرة للمواد الديمقراطية فى دستور 2014 المجمد تفعيلها، دون انتظار ضوء اخضر بشانها لن ياتى ابدا من الحكومة المعينة بفرمان رئاسى، وانما لتحديد ''اسعار'' الجنسية المصرية، و ''رسوم'' خلو خانة الديانة فى بطاقة الرقم القومى، على المستوى المحلى والدولى، وفق احتياجات السوق ولزوم العرض والطلب.

يوم زعم اوباما استخدام مصر طائرات الفانتوم والاباتشى فى قصف المظاهرات السلمية


فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الاحد 3 اغسطس 2014، قدمت مصر احتجاجا رسميا الى الولايات المتحدة الأمريكية، ضد تصريحات نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية, التى تبجحت فيها ضد مصر فائلا : ''بان تجميد المعونة الامريكية لمصر, جاءت، بزعم، استخدام مصر المعونة الامريكية المتمثلة فى قاذفات الفانتوم، وطائرات الاباتشى، فى قصف وقمع المظاهرات السلمية، بشوارع وميادين محافظات مصر'', ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية الاحتجاج المصرى والسفالة الامريكية، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ قدمت مصر اليوم الأحد 3 اغسطس 2014, احتجاجا رسميا الى الولايات المتحدة الأمريكية, ضد تصريحات الادارة الامريكية, على لسان حيزبون امريكا الاولى, المدعوة مارى هارف, نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية, بعد تبجحها ضد مصر خلال مؤتمر صحفى قالت فية : ''بان تجميد المعونة الامريكية لمصر, جاء بزعم استخدام مصر المعونة الامريكية المتمثلة فى قاذفات الفانتوم, وطائرات الاباتشى, فى قمع المظاهرات السلمية, واطلاق القذائف المدمرة, والصواريخ المهلكة, علي المتظاهريين السلميين, فى شوارع وميادين محافظات مصر'', واكدت فضائية " سي بي سي إكسترا" : ''بان مصر رفضت فى احتجاجها, افتراءات الادارة الامريكية الكاذبة عليها, واكدت عدم استخدامها الأسلحة الأمريكية ضد المتظاهرين السلميين'', وحقيقة لا مانع لدى الشعب المصرى, من تنصل الوسيط الامريكى فى معاهدة السلام بين مصر واسرائيل, من التزاماتة الرسمية المنصوص عليها فى المعاهدة, والغاء المعونة الامريكية لمصر المقررة بها, مع شروع امريكا فى كل مناسبة, فى ربطها بشروط جديدة غير موجودة اصلا فى المعاهدة, وتجميدها المعونة عند كل شطحة امريكية جديدة, واستخدامها على طول الخط فى الضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, وتهديد امنها القومى, خاصة وان الغاء الوسيط الامريكى احد البنود الرئيسية فى المعاهدة, يفتح الباب على مصراعية لاعادة النظر فى باقى بنودها, خاصة فيما يتعلق باعداد القوات المصرية فى سيناء, ومستوى تسىليحها, واماكن تواجدها, لمواجهة دسائس امريكا وحماس والارهابيين, ولكن الشعب المصرى يرفض تنصل الوسيط الامريكى من التزاماتة فى المعاهدة, وفق مزاعم كاذبة, باستخدام مصر طائرات الفانتوم والاباتشى فى قمع المظاهرات السلمية فى شوارع محافظات الجمهورية, خشية من تهديدات الاخوان بكشف كافة ملابسات تخابرهم لامريكا, ولمحاولة تقويض جهود مصر فى محاربة الارهاب خاصة فى سيناء, وجاءت تصريحات نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية, خلال مؤتمر صحفى مساء يوم الخميس الماضى 31 يوليو 2014, بعد ساعات معدودات من تناقل وسائل الاعلام خبرا يفيد اعداد مصر زيارة مرتقبة الى روسيا للرئيس عبالفتاح السيسى, ردا على سؤال صحفى جاء نصة حرفيا على الوجة التالى : ''كيف تجمد امريكا المعونة الامريكية الى مصر, بدعوى تضييقها الخناق على المدنيين, وعدم فعل الشيء نفسه مع تل أبيب بعد قتلها لمئات المدنيين في غزة'', وردت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية قائلا : ''الوضع مختلف تماماً، فعلاقتنا مع إسرائيل علاقة جيش بجيش آخر, وهي قوية للغاية, وغير قابلة للمقارنة على الإطلاق مع علاقتنا بمصر'', واضافت قائلا : ''بان المساعدات العسكرية الامريكية تستخدم من قبل الحكومة المصرية ضد شعبها, من خلال حملة قمعية ضد المتظاهرين السلميين, ولكن إسرائيل تستخدمها لقتال منظمة إرهابية, وهو ما نعتقد أنه دفاع مشروع عن النفس ضد تهديد خارجي, وهذا هو جوهر الاختلاف''. ]''.

يوم اعلان جماعة الاخوان الارهابية تغيير علم مصر واستبدالة بعلم الاخوان

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 3 اغسطس 2013، اعلنت جماعة الاخوان الارهابية تغيير علم مصر واستبدالة بعلم الاخوان، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية هذيان الاخوان، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اهتمت جماعة الاخوان الارهابية، بالجانب الفنى والاخراج المسرحى، خلال اعلانها من على منصة وكر اعتصامها فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة، امس الجمعة 2 اغسطس 2013، ما اسمتة تغيير علم مصر من شكلة الحالي، واستبدالة بعلم ''جماعة الاخوان الارهابية''، وحرصت جماعة التخابر والقتل والارهاب، على اعلان هرطقتها عبر الاخوانى المدعو أحمد عامر، قارئ القران الكريم بالاذاعة المصرية، والذى اعلن على منصة رابعة، فى صوت يغلب علية الانفعال، مصحوبا بموسيقى حماسية، تغييرعلم مصر الحالي الذي وصفه بـ"العلماني"، الى علم ''جماعة الاخوان''، وفى ذات الوقت قام شخص بخلفية المسرح بالقاء علم مصر على الارض ورفع علم الاخوان، وسط تهليل حماسى هستيرى للمعتصمين لما يجرى فوق خشبة المسرح، لم يستبعد معة شروع جماعة الاخوان لاحقا باعلان تغير اسم ''جمهورية مصر'' الى اسم ''جمهورية الاخوان'، وقبل هذا وذك اعلن المدعو محمد البلتاجى القيادى العسكرى بجماعة الاخوان الارهابية، من على منصة رابعة العدوية قبل يومين فى شريط فيديو تم بثة على الانترنت، تشكيل مجلس حرب عسكرى لمحاربة القوات المسلحة المصرية والشعب المصرى، وقبل هذا ايضا اعتراف البلتاجى فى تسجيلات تلفيزيونية بثتها الفضائيات بعد احداث الحرس الجمهورى، بمسئولية جماعة الاخوان عن هجمات الارهابيين فى سيناء ضد قوات الجيش واهالى سيناء وتاكيدة بانها لن تتوقف حتى عودة ما اسماة بالشرعية، والمطلوب الان سرعة تقويض صرح الارهابيين فى رابعة العدوية والنهضة والقبض على زعماء الارهاب ومحاسبتهم على جرائمهم الارهابية ضد الشعب المصرى. ]''.

يوم صدور تقرير منظمة العفو الدولية ضد مذابح الاخوان داخل اعتصامى رابعة والنهضة

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 3 اغسطس 2013، صدر تقرير منظمة العفو الدولية الذى نددت فية بمذابح جماعة الاخوان واعمال الارهاب والتعذيب والقتل وسفك الدماء التى تقوم بها داخل اعتصامى رابعة والنهضة، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا نص تقرير منظمة العفو الدولية، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ جاء اعلان منظمة العفو الدولية، الصادر امس الجمعة 2 اغسطس 2013, جمعها أدلة تثبت تورط انصار جماعة الإخوان والرئيس المعزول مرسى في عمليات تعذيب وقتل لمعارضين لهم فى اوكار اعتصاماتهم بالقاهرة لتدعم مطالب عشرات ملايين المصريين بتقويض اوكار الارهاب فى اعتصام جماعة الاخوان الارهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية واشارة مرور ميدان النهضة بالقاهرة, واكدت منظمة العفو الدولية بالنص فى مؤتمرا صحفيا تناقلتة وسائل الاعلام : ''بإنها حصلت على أدلة من بينها شهادات من الناجين تشير إلى أن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي قاموا بتعذيب أفراد من القوى السياسية المعارضة'', ''وأن محتجين مناهضين لمرسي شرحوا كيف تم القبض عليهم وضربهم وصعقهم بالصدمات الكهربائية أو طعنهم من قبل الأفراد الموالين للرئيس المعزول. منذ بدأت المظاهرات في أواخر يونيو، وفى 28 يوليو، ووصلت ثماني جثث من الضحايا إلى مشرحة في القاهرة وعليها آثار تعذيب. وتم العثور على خمسة -على الأقل- من هذه الجثث ملقاة بالقرب من المناطق التى يعتصم بها أنصار مرسي'', واكدت حسيبة حاج صحراوي، نائب مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية : ''بإن اعمال التعذيب التي يجري تنفيذها من قبل انصار مرسى هى أمر خطير ويجب التحقيق فيها بشكل عاجل'', وأضافت : ''بأن استخدام التعذيب كهجمات انتقامية أمر غير مقبول. ولا ينبغى أن تأخذ الناس بتطبيق القانون بأيديها وطالبت القيادات السياسية بتحمل المسؤولية نحو إدانة تلك الأعمال الإجرامية ونبذ مثل هذه الانتهاكات لحقوق الإنسان'', وقالت : ''بان تقرير الحملة المصرية -أنا ضد التعذيب- لمنظمة العفو الدولية اكد بشكل مستقل بأن عدد الضحايا من المعارضين لمرسى الذين لقوا مصرعهم من جراء التعذيب على ايدى انصار مرسى بلغ من واقع السجلات الرسمية 11 شخصاً وليس 8 اشخاص منذ بداية الأزمة'', واختتمت حسيبة صحراوى تصريحاتها قائلة : ''دعونا نكون واضحين إن القبض على الناس لأنهم يحملون وجهات نظر مختلفة وتعذيبهم هو عمل إجرامي والمسؤولون يجب أن يخضعوا للمساءلة'', وهكذا قالت منظمة العفو الدولية فى تقريرها الصادر يوم امس 2 اغسطس 2013 كلمتها ضد ارهاب جماعة الاخوان الارهابية واوكار ارهابها ضد الشعب المصرى فى رابعة العدوية والنهضة, برغم انها محسوبة على دول الاستعمار الاجنبى ولى امر طابور الاخوان الارهابي, وبعد ان سبقتها ثورة مظاهرات حوالى 40 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 ضد ارهاب واوكار عصابة الاخوان فى رابعة العدوية والنهضة, ولم يبقى الان سوى مسارعة اجهزة الامن بترجمة قرار مجلس الوزراء للحكومة الانتقالية الصادر يوم الاربعاء الماضى 31 يوليو 2013 بفض اعتصامات الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة وفق القانون واحكام الدستور, وتقديم المحرضين المخضبة ايديهم بدماء المصريين الى المحاكمة العدالة والقصاص منهم على رؤوس الاشهاد. ]''.

يوم انقلاب فكر البرادعى الانتهازى ومطالبتة باطلاق سراح الجاسوس المعزول مرسى

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 3 اغسطس 2013، انقلب فكر محمد البرادعى الانتهازى، نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية وقتها، بزاوبة 180 درجة، الى حد مطالبتة باطلاق سراح الجاسوس الارهابى القاتل المعزول محمد مرسى، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال حاولت فية معرفة ''الدوافع الغامضة'' التى دفعت البرادعى خلال دقائق الى تغيير فكرة من ليبرالى مستجد، الى انتهازى مجسد، فى ثوب اخوانى متطرف، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بدا الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية، فى التسلل بجسدة الهلامى وفكرة المشوش، من جسد المعارضة، ربما نتيجة جهل سياسى منة بعد ان دخل السياسة حديثا على كبر خلال السنوات الثلاث الاخيرة من حكم مبارك بعد تخطية الستين واحالتة للتقاعد، وتوهمة بانقلاب الاوضاع عن طريق تدخل امريكى واوروبى وعودة عصابة الاخوان الى الحكم، ووجد بان يقوم باعمال تمهد بان يكون فى طليعة المستقبلين لعصابة الاخوان، وربما نتيجة ضغوط جائزة نوبل للسلام الحاصل عليها فى ظروف مريبة ورغبتة فى ان يظهر امام ولاة الامور فى دول الهيمنة والابتزاز والاجندات الاجنبية بإنه رجل سلام استحق جائزة نوبل للسلام، وربما خوفا من تهديدات اجهزة استخبارات اجنبية بكشف امورا غامضة لايعلمها الناس، وايا كان سبب الانقلاب الفجائى فى فكر البرادعى الانتهازى المشوش، فقد كللة بهرطقة خلال حديثة مع جريدة الوشنطن بوست الامريكية امس الجمعة 2 اغسطس 2013, قائلا : ''بانة يريد أن يتم العفو عن الرئيس المعزول مرسي''، تحت دعاوى المصالحة، وجائت هرطقة البرادعى برغم علمة بان التهم الموجهة الى مرسى والعديد من قيادات واعضاء عصابتة خطيرة ومنها التخابر والتجسس والتامر والخيانة العظمى والقتل والارهاب وتهريب 36 الف مجرم من السجون، وفى وقت تعاظم فية سخط وغضب عشرات ملايين المصريين, الذين تعالت اصواتهم منذ حبس مرسى وتوجية اتهامات خطيرة متعددة الية بالمطالبة عند ادانتة خلال محاكمتة فى ظل التهم الموجهة الية والتى تصل عقوبة معظمها الى الاعدام شنقا، بان يتم تنفيذ الحكم علنا فى ميدان التحرير الذى شهد الثوارات المصرية كما شهد اداء مرسى اليمين القانونية على الدستور الذى انتهكة بعد ذلك بفرمانة الغير دستورى واعمال نظام حكمة الايدلوجى الفاشى ليكون عبرة لغيرة من الحكام الطغاة، وليس فى حجرات الاعدام المغلقة كما فعلت امريكا مع صدام حسين، ويكفى بان اعمال الارهاب فى مصر ناجمة عن تحريض مرسى فى خطابة الاخير، وخيرا للشعب المصرى اعلان حرب ضاروس حتى استئصال جذور الارهاب والقضاء علية راضين بكل التضحيات، بدلا من الركوع فى اوحال الجبن والخزى والعار والابتزاز الارهابى، لان الرضوخ لة يعنى نهاية سلطة الدولة وفتح الباب على مصراعية لكل فئة ضالة او مجرمة للقيام باعمال الارهاب والاجرام ضد الشعب المصرى حتى تحقيق مطالبها الشخصية، الشعب المصرى دافع عن البرادعى عندما تهجم علية الاخوان والسلفيين وباقى اتباعهم من تجار الدين، وهو نفسة الشعب المصرى الذى يندد بشدة بتصريحات البرادعى المائعة، وطالب الشعب البرادعى بعدم الانحراف فى ارائة ''الشخصية''عن اهداف ثورة 30 يونيو 2013 وثورة 25 يناير2011 كما فعل مرسى مع اهداف ثورة 25 يناير 2011 حتى لايلحق بة، والا فليترك منصبة او يتم اقالتة فورا وعدم تركة يحدد هو الوقت الذى سيفر فية هاربا فرار الجبناء الانتهازيين. ]''.

مديريات الأوقاف في مدن القناة تنعى "زويل"

http://alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/1285327%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%81%D9%8A%D9%85%D8%AF%D9%8%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9%D8%AA%D9%86%D8%B9%D9%89%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%84       ​نعت مديريات الأوقاف في مدن القناة وفاة الدك​ت​ور أحمد زويل، حيث أكد​​ الدكتور كمال بربري وكيل وزارة اﻷوقاف لمنطقة ​مدن ​قناة السويس أن "زويل" أفنى عمره في طلب العلم وتعليمه، كما قال السلف الصالح (أغدوا عالما أو متعلما فإن لم تستطع فأحب العلماء) حتى حصل رحمه الله على جائز نوبل في الكمياء عام 1999. وقال إن مصر والعالم العربي بل والعالم كله فقد عالما جليلا قدم للإنسانية الكثير من المكتشفات العلمية التي كانت سببا في الرقي العلمي على مستوى العالم. وطالب "بربري" شباب اﻷمة ﻷن يحذوا حذو هذا العالم الجليل ويتعلموا العلم بإخلاص وجد واجتهاد ليصلوا ﻷعلى المراتب العلمية مثله.