الأربعاء، 24 يونيو 2020

اليوم ذكرى احتلال أراض مصرية بخيانة مصرية.. يوم تصديق السيسى على اتفاقية اهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان الى السعودية

اليوم ذكرى احتلال أراض مصرية بخيانة مصرية.. يوم تصديق السيسى على اتفاقية اهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان الى السعودية

يمثل هذا اليوم، الموافق يوم الاربعاء 24 يونيو 2020، ذكرى كارثة سوداء حزينة غلى مصر، تعادل كارثة هزيمة 1967، حيث انة فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم السبت 24 يونيو 2017، صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي، على اتفاقية تعيين الحدود البحرية مع السعودية وتم فيها اهداء السيسى بفرمان فردى منة جزيرتى تيران وصنافير المصريتان  للسعودية، ليس بسبب أحقية السعودية فى الجزيرتين، بدليل صدور ثلاثة أحكام قضائية وقتها من أعلى درجات التقاضي تؤكد كلها تبعيتها لمصر، ولكن بدعوى استناد رئيس الجمهورية على ما يسمى ''السيادة الرئاسية''، في فرض ارهاصاته على الشعب دون اعتبار لأي أحكام قضائية او ارادة شعبية، رغم ان الارادة اصلا للشعب، وليس للحاكم الذى تسلق بالزور واعمال البطلان السلطة على الشعب، ونشرت فى هذا اليوم الكارثى الحزين الذي طغت فيه ما يسمى ''السيادة الرئاسية'' على ''سيادة الشعب''، وكلمة الحق والعدل، و أرض مصر الطاهرة المحتلة فى تيران وصنافير، وإرادة شعب مصر العظيم، مقال على هذه الصفحة استعرضت فية الأحداث، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تساءل الناس بحيرة كبيرة، وغضب عظيم، بعد ان افادت الانباء، تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت 24 يونيو 2017، يوم وقفة عيد الفطر المبارك، على اتفاقية تعيين الحدود البحرية مع السعودية، حسبما أفادت فضائية "إكسترا نيوز" في خبر عاجل لها تناقلته عنها وسائل الإعلام، ماذا يجري في مصر؟، منذ صدور حكم محكمة القضاء الإداري الثالث يوم الثلاثاء 20 يونيو 2017، ''باستمرار نفاذ أحكام المحكمة الإدارية العليا ببطلان اتفاق تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وعودة جزيرتي -تيران وصنافير- للسيادة المصرية، وعدم الاعتداد بأي أحكام قضائية صدرت، أو ستصدر، من محاكم الأمور المستعجلة بشأن اتفاق جزيرتي -تيران وصنافير- ويعتبر كأن لم يكن''، وجاء حكم القضاء الإداري الأخير، ليحسم الأمر، بعد صدور حكمين سابقين من محكمة القضاء الإداري والمحكمة الإدارية العليا ببطلان اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وعودة جزيرتي -تيران وصنافير- للسيادة المصرية، وصدور حكم من محكمة الأمور المستعجلة بوقف تنفيذ أحكام القضاء الإداري، وصارت احكام القضاء الاداري بعد صدور الحكم الأخير، هي العليا، حتى أصدرت المحكمة الدستورية العليا يوم الأربعاء 21 يونيو 2017، أمرا مؤقتا بوقف تنفيذ كل الأحكام الصادرة من القضاء الإداري والقضاء المستعجل بشأن اتفاقية جزيرتي تيران وصنافير، وبعدها بفترة 72 ساعة، قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت 24 يونيو 2017، يوم وقفة عيد الفطر المبارك، والطريق مفتوح امامة من اي احكام قضائية، بالتصديق على اتفاقية تعيين الحدود البحرية مع السعودية، وتعاموا عن صدور 3 احكام قضائية نهائية ضد الاتفاقية، وان امر المحكمة الدستورية المؤقت بوقف تنفيذ كل الأحكام الصادرة من القضاء الإداري والقضاء المستعجل بشأن اتفاقية جزيرتي تيران وصنافير، كان، كما علم الناس من بيان المحكمة الدستورية العليا، بقصد فحص النزاع الموجود واصدار حكم نهائي بصددة، وليس لتمكين السيسي من التصديق على اتفاقية تعيين الحدود البحرية مع السعودية ووضع الجميع امام الامر الواقع لفضها سيرة، وتجاهل الاحكام الثلاثة الصادرة ضد الاتفاقية المنظورة امام المحكمة الدستورية العليا، وانتهاك استقلال القضاء، والدهس علي احكامة واستباق احكام غيرها، وفي النهاية لن يصح الا الصحيح، وما بني على باطل فهو باطل. ]''.

تواصل الارتفاع المتزايد الخطير فى نسبة المصابين والقتلى بفيروس كورونا في مصر كل يوم و الحكومة تتنصل من تقاعسها وتلقي اللوم على الأطباء.

تواصل الارتفاع المتزايد الخطير فى نسبة المصابين والقتلى بفيروس كورونا في مصر كل يوم و الحكومة تتنصل من تقاعسها وتلقي اللوم على الأطباء.

وزارة الصحة: تسجيل 1420 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و85 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الاربعاء 24 يونيو.

إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى اليوم الأربعاء 24 يونيو هو 59561 حالة. واجمالى عدد الوفيات هو 2450 حالة.

وفق بيانات وزارة الصحة كما هو مبين فى رابط بيان وزارة الصحة المرفق.

وذلك منذ الإعلان رسميا عن وقوع أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020. والإعلان رسميا عن وقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

رابط بيان وزارة الصحة

يوم منع الفيفا الرئيس السيسي من تنصيب نفسه رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم

يوم منع الفيفا الرئيس السيسي من تنصيب نفسه رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم

حتى الاتحاد المصرى لكرة القدم. طمع الرئيس السيسى فيه وأراد تنصيب نفسه رئيس اتحاد كرة القدم. بعد استقالة مجلس إدارة اتحاد كرة القدم السابق عقب خروج مصر من الدور الأول في مونديال 2018 بنتيجة صفر. واعتقد السيسي بأنه يمتلك موهبة كروية مدفونة حان لها الوقت للخروج للنهوض بالكرة المصرية. واسرع وزير الرياضة فى حكومة السيسى الرئاسية بإرسال خطاب رسمي الى الاتحاد الدولى لكرة القدم ''الفيفا''. يعرب فيه عن رغبة حكومة السيسي فى تعيين مجلس إدارة جديد للاتحاد المصرى لكرة القدم. بدلا من حكاية الانتخابات عبر الجمعية العمومية التي لا يهضمها السيسى ابدا فى اى مؤسسة. وكان رد ''الفيفا'' حاسما فى كلمة واحدة ورد غطاها وهي ''نو''. ولم يكتفى ''الفيفا'' بذلك وقام بتعيين مجلس ادارة جديد للاتحاد المصرى لكرة القدم بمعرفته وليس بمعرفة السيسى الى حين اجراء انتخابات لمجلس ادارة الاتحاد. بغض النظر عن موهبة السيسى الكروية المدفونة وانة لا يحب الانتخابات عبر الجمعيات العمومية للمؤسسات. لان الموضوع عند ''الفيفا'' ليس حول مواهب مدفونة وحب وكراهية. وإنما أسس واحترام إرادة الجمعيات العمومية للمؤسسات. وإذا كان السيسي قد قام بالغاء دور الجمعيات العمومية فى بلدة للمحكمة الدستورية العليا. وجميع الجهات القضائية. والنيابة العامة. والهيئات الرقابية. والجامعات. والكليات. والمجالس المشرفة على الصحافة والإعلام. ومفتى الجمهورية. و مفوضيات الانتخابات. وقام بتنصيب نفسه الرئيس الأعلى لكل تلك المؤسسات القائم على تعيين رؤسائها وقياداتها نتيجة شعوره بوجود مواهب قضائية ورقابية وجامعية وصحفية وإعلامية ودينية وانتخابية عنده فهذا شأنه مع شعبة والجمعيات العمومية لتلك المؤسسات. ولكن المؤسسة الوحيدة فى مصر التى لا يستطيع إظهار مواهبه المدفونة فيها هى الاتحادات الرياضية. وفهم السيسى الرسالة وأخذ يبحث عن مؤسسات وهيئات وجهات أخرى فى مصر لإظهار مواهبه المدفونة فيها.

تأمين ميدان التحرير عند السيسي من مظاهرات الشعب ضد سفاهته أهم من تأمين تيران وصنافير ونهر النيل واراضى ليبيا وفلسطين والبحرين الأبيض والمتوسط

تأمين ميدان التحرير عند السيسي من مظاهرات الشعب ضد سفاهه حكمة أهم من تأمين تيران وصنافير ونهر النيل واراضى ليبيا وفلسطين والبحرين الأبيض والمتوسط 

عندما تم التفريط فى أراضى عربية شاسعة فى فلسطين ومصر والأردن ولبنان وسوريا عقب هزيمة 1967 استعان نواب البرلمان المصرى بكرافتات قمصانهم لتحزيم وسطهم والرقص عشرة بلدى فى البرلمان واصروا على تمديد وتوريث الحكم الى رئيس الجمهورية وعسكرة البلاد.

وعندما تم التفريط فى أراضى مصرية شاسعة فى تيران وصنافير أصر نواب البرلمان على تمديد وتوريث الحكم الى رئيس الجمهورية وعسكرة البلاد.

فهل مثل هؤلاء قادرين على منع الرئيس عبدالفتاح السيسي من التفريط في أراضي الضفة الفلسطينية الى إسرائيل فى شهر يوليو القادم.

وعلى منع الرئيس عبدالفتاح السيسى من التفريط فى المزيد من أراضي ليبيا والبحر الابيض المتوسط الى تركيا فى شهر يوليو القادم.

وعلى منع الرئيس عبدالفتاح السيسي من التفريط فى مياة نهر النيل شريان الحياة فى مصر الى إثيوبيا في شهر يوليو القادم.

ورغم أنه تبين لهؤلاء الناس بكل جلاء ان كل ما يهم السيسي تأمين ميدان التحرير من المظاهرات الشعبية الغاضبة ضد سفاهة نظام حكمه الاستبدادي.

وان كل ما يهم السيسي تمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد ومنع التداول السلمى للسلطة ومنع الحريات العامة وتقويض الديمقراطية ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بالمعتقلين وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وتنصيب نفسه مع منصبة التنفيذى كرئيس الجمهورية. الرئيس الاعلى للمحكمة الدستورية العليا وجميع الجهات القضائية والنيابة العامة وجميع الهيئات الرقابية وجميع الجامعات والكليات والمجالس المشرفة على الصحافة والإعلام ومفتى الجمهورية وجميع مفوضيات الانتخابات والقائم على تعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات وكذلك الرئيس الاعلى للبرلمان من خلال صنائعه من أحزاب ونواب فى البرلمان. 

وان كل ما يهم السيسي تأمين استمرار بقاء نظام حكمه الوراثى بأعمال القمع والاستبداد عن طريق تأمين ميدان التحرير ومصر كلها بأعمال القمع والارهاب.
ويغور فى ستين داهية عنده وعند صنائعه الشعب المصرى كله أمام وباء فيروس كورونا. و تيران وصنافير الى السعودية. و أراضي الضفة الفلسطينية الى إسرائيل. وأراضى ليبيا والبحر الابيض المتوسط الى تركيا. ومياه نهر النيل شريان الحياة فى مصر الى إثيوبيا.

السيسى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020

رابط تقرير وكالة بلومبرغ

بعد ان نشرت مقالا صباح اليوم الاربعاء انتقد فيه غشامة السيسى الذى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020
وكالة "بلومبرغ" الأميركية تصدر تقريرا عصر اليوم الأربعاء تنتقد فيه غشامة السيسى الذى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020
تقرير الوكالة لم يختلف عن أساس مقالى وأكد بأن فشل السيسى فى أحد التحديات الثلاثة سيؤدي الى سقوطه وتحول توريث الحكم لنفسه من نعمة لنفسة الى لعنة علية
 
عندما نشرت صباح اليوم الأربعاء مقالا انتقد الرئيس عبدالفتاح السيسي على غشامتة السياسية وجهله وخوفة وجبنة وعدم إقدامه حتى ترك أعداء مصر فى اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020، اقسم باللة العظيم اني لم اكن اعرف بانه وكالة "بلومبرغ" الأميركية سوف تصدر تقرير عصر نفس اليوم تنتقد فية غشامة السيسي السياسية و ترددة وجزعة على وضع نفسه أمام ثلاث تحديات اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد. وجاء تقرير وكالة  "بلومبرغ"  على الوجة التالى.

''سلط تقرير أصدرته وكالة "بلومبرغ" الأميركية، اليوم الأربعاء 24 يونيو، تحت عنوان ''لا يمكن "للديكتاتور المفضل" لترامب أن يعتمد على الولايات المتحدة لإنقاذه''.كما هو مبين فى رابط تقرير الوكالة المرفق، الضوء على جملة من التحديات الخارجية والداخلية التي تواجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وتهدد بنقله إلى "الحضيض" في عام 2020.
يقول التقرير إن السيسي بدا وكأنه كان يتمتع بأفضل عام في حكمه خلال الـ12 شهرا الماضية، حيث قام بتنظيم استفتاء سمح فية لنفسه بالبقاء حتى عام 2030.
وكان السيسي يتمتع في تلك الفترة بدعم كبير من أهم حلفاء مصر المتمثلين بالولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وفقا لـ بلومبرغ.
لكن اليوم وفي ظل تفاقم أزمة جائحة كورونا وتراجع أسعار النفط واستمرار تصاعد حالات الإصابة في البلاد بصورة كبيرة، فمن المتوقع أن يعاني الاقتصاد المصري في ظل نقص الموارد وتراجع السياحة.
وإضافة للتحديات الاقتصادية، يرى تقرير الوكالة الأميركية أن السيسي يواجه اليوم عدة تحديات على صعيد السياسة الخارجية، حيث وجد نفسه يدعم ما وصفته الجانب الخاسر في الأزمة الليبية المتمثل بالقائد العسكري خليفة حفتر.
وفي الجنوب فشلت المفاوضات بشأن سد النهضة مع إثيوبيا، مما أنهى الآمال في إيجاد حل للنزاع.
والأسوأ من ذلك، تقول "بلومبيرغ" إن حاكم مصر يجب لا يتوقع الكثير من المساعدة من داعميه في البيت الأبيض، حيث من غير المرجح أن يولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اهتماما كبيرا في ظل انشغاله بمشاكل داخلية والحملة الانتخابية الرئاسية.
كذلك على السيسي ألا يأمل الكثير من المساعدة من الرياض، إذ على الرغم من أن السعوديين توسطوا في اتفاق سلام بين إثيوبيا وإريتريا عام 2018، إلا أنه لم يكن لديهم أي تأثير يذكر على مفاوضات سد النهضة.
ويرى التقرير أنه في حال نفذت إثيوبيا تهديداتها بملء السد، فسيكون السيسي تحت ضغط كبير بضرورة الرد والانتقام.
وإلى جانب ذلك يلوح في الأفق تحد جديد أمام السيسي، وهذه المرة في الشمال بعد إعلان إسرائيل عزمها ضم أجزاء من الضفة الغربية، وهو أمر تعارضه القاهرة.
وفي حال مضى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قدما في الخطة التي لا تحظى بشعبية في الداخل المصري، فقد يُطلب من السيسي الرد وعدم الاكتفاء بإصدار بيانات الرفض.
يختتم تقرير وكالة بلومبرغ بالقول: " في ظل هذه الظروف، قد يبدو احتمال شغل السيسي لمنصبه حتى عام 2030، وكأنه لعنة أكثر من كونه نعمة".
يضاف إلى تلك التحديات ما تشهده مصر من اعتداءات المتشددين في شمال سيناء منذ الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي في 2013، حيث تستهدف الجماعات المتطرفة الجيش المصري وقوات الأمن التي عادة ما ترد بعمليات عسكرية تسفر بين فينة وأخرى عن مقتل مسلحين واعتقال آخرين.
========================
المقال الذي نشرته صباح اليوم الأربعاء ولم يختلف أساس مضمون التقرير الذي نشرته وكالة "بلومبرغ" الأميركية عصر اليوم الأربعاء عن أساس مضمون مقالي الذي جاء على الوجة التالى.

 السيسى قد ينتزع حريتنا ولكنة لن يستطيع انتزاع شرفنا وكرامتنا ووطنيتنا
سيف القمع وتطويع القوانين وجهات التحقيق والعدالة والمعتقلات لإرهاب وتخويف الناس لن يكمم أفواهنا ويمنعنا ايها السفلة الطغاة من قول كلمة الحق وألا القبور أولى بنا وليس السجون من عيش الهوان
السيسى ترك أعداء مصر فى اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر فى وقت واحد يوليو 2020
إسرائيل حددت ضم أجزاء من الضفة فى يوليو وتركيا حددت احتلال سرت والجفرة فى يوليو و اثيوبيا حددت بدء مل سد النهضة دون اتفاق فى يوليو
انشغال السيسى بالعسكرة و التمديد والتوريث ونشر حكم القمع والإرهاب وجهلة وجبنة وتقاعسه يهدد الأمن القومى المصرى فى الشرق مع إسرائيل والغرب مع تركيا والجنوب مع إثيوبيا

رفضت معظم دول العالم خطط التوسع الصهيوني الجديدة لضم المزيد من الاراضى العربية المحتلة في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة وحتى اراضي اردنية. وتواجه هذه الخطط رفضا من الفلسطينيين الذين يطالبون بالضفة الغربية من أجل دولة مستقلة في المستقبل كجزء من حل الدولتين للصراع المستمر منذ عقود.كما وتتعرض خطة الضم الإسرائيلية، لانتقادات شديدة سواء على المستوى الداخلي والدولي، فقد طالب الاتحاد الأوروبي الحكومة الإسرائيلية الجديدة بالتخلي عن الخطط، وبضرورة احترام القانون الدولي، وذلك في بيان وافقت عليه 25 دولة من بين 27 دولة عضوا في الاتحاد الأوروبي. وفي مصر لم ينطق الرئيس السيسى بحرف واحد يطالب اسرائيل بوقف تهديد السلام المصرى الاسرائيلى وبالتالى الأمن القومى المصرى والعربى، حتى حرب الميكروفونات التي اتبعها السيسي ضد تركيا للدفاع عن الأمن القومى المصرى فى الغرب والبحر الأبيض وليبيا مع شروعها لاحتلال سرت والجفرة أول يوليو و ضد اثيوبيا للدفاع عن الأمن القومى المصرى فى الجنوب البحر الأحمر ونهر النيل مع شروعها للبدء فى ملء سد النهضة دون الاتفاق مع مصر أول يوليو لم يتبعها السيسي مع اسرائيل للدفاع عن الأمن القومى المصرى والعربى فى الشرق مع شروعها فى ضم اجزاء جديدة من الضفة اول يوليو واكتفى بالصمت والفرجة مثلما فعل مع العديد من التوسعات الصهيونية الاخرى على حساب الشعب الفلسطينى والعربى ومنها نقل السفارة الأمريكية الى القدس المحتلة.
وهو ما اطمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فى التعهد ببدء ضم أجزاء من الضفة الغربية في الأول من يوليو القادم، في خطوة مثيرة للجدل تهدف إلى تعزيز قاعدته السياسية، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال.
ومن المقرر أن يجتمع كبار المسؤولين في إدارة ترامب هذا الأسبوع لتقرير موقفها فى مباركة هذه الخطط قى ضوء تخاذل مصر والدول العربية.

صدور مؤشر الحقوق العالمية للعمال لعام 2020 عن الاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC) مصر جاءت في طليعة أسوأ عشر دول فى إهدار حقوق العمال في العالم عام 2020

صدور مؤشر الحقوق العالمية للعمال لعام 2020 عن الاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC) 
مصر جاءت في طليعة أسوأ عشر دول فى إهدار حقوق العمال في العالم عام 2020 

الاتحاد الدولي لنقابات العمال يؤكد ان اختيار أسوأ عشر دول فى العالم جاء نتيجة انهيار العقد الاجتماعي للعمال قى تلك البلدان وانتهاكات حقوق الإنسان للعمال وتشريعات العمل القمعية في تلك البلدان وإضاعة حقوق العمال وسوء معاملة العمال وقيد حرية التعبير للعمال ومعاداة المساومة الجماعية للعمال ومنع الحق في الإضراب للعمال واستبعاد العمال من النقابات والمراقبة الامنية الحكومية للقادة النقابيين في محاولة لغرس الرعب والخوف بين العمال لمنعهم من المطالبة بحقوقهم ومحاربة النقابات المستقلة وأعضائها وقمع النقابات ورفض الحكومات احترام حقوق العمال ومنع العمال من الانخراط في حوار اجتماعي وتعريض العمال بسبب الحرمان من الحقوق والإهمال للمرض والوفاة وترك البلدان غير قادرة على القتال ضد [COVID-19] بشكل فعال بسبب قمع العمال، الأمر الذي سيستغرق عقدًا اجتماعيًا كاملا لإعادة بناء الاقتصاديات المرنة فى تلك البلدان فى حالة بناء الثقة في الديمقراطية وإعادة حقوق العمال

أصدر الاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC)، مؤشر الحقوق العالمية للعمال لعام 2020، وشهد المؤشر انهيار العقد الاجتماعي للعمال فى الكثير من البلدان خلال عام 2020، وشمل المؤشر مستوى تعامل الحكومات مع العمال، وانتهاكات حقوق الإنسان للعمال، وتسمية أسوأ البلدان. وجاءت أسوأ عشر دول للعمال في العالم عام 2020 هي: بنغلاديش والبرازيل وكولومبيا ومصر وهندوراس والهند وكازاخستان والفلبين وتركيا وزيمبابوي. ودخلت مصر وهندوراس والهند مشاركات جديدة في عام 2020. وقد انضمت هندوراس إلى هذه المجموعة لأول مرة، ووردت أسوأ عشر دول فى العالم فى المؤشر نتيجة تشريعات العمل القمعية في تلك البلدان، وإضاعة حقوق العمال، وسوء معاملة العمال، وقيد حرية التعبير للعمال، ومعاداة المساومة الجماعية للعمال، ومنع الحق في الإضراب للعمال، واستبعاد العمال من النقابات، والمراقبة الامنية الحكومية للقادة النقابيين في محاولة لغرس الرعب والخوف بين العمال لمنعهم من المطالبة بحقوقهم، ومحاربة النقابات المستقلة وأعضائها، وقمع النقابات، ورفض الحكومات احترام حقوق العمال، ومنع العمال من الانخراط في حوار اجتماعي، وتعريض العمال بسبب الحرمان من الحقوق والإهمال للمرض والوفاة، وترك البلدان غير قادرة على القتال ضد [COVID-19] بشكل فعال بسبب قمع العمال، الأمر الذي سيستغرق عقدًا اجتماعيًا كاملا لإعادة بناء الاقتصاديات المرنة فى تلك البلدان فى حالة بناء الثقة في الديمقراطية وإعادة حقوق العمال، بدءاً من الديمقراطية في مكان العمل، والا سوف تتعرض للخطر أساس تلك المجتمعات.
ومرفق رابط تقرير الاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC)، حول مؤشر الحقوق العالمية للعمال لعام 2020، فى حالة الرغبة فى الاطلاع علية كاملا.

رابط المؤشر الفرعى

رابط المؤشر الرئيسى

الفارس النبيل يحيى قلاش والجبناء الخرس

رابط صفحة يحيى قلاش

الفارس النبيل يحيى قلاش والجبناء الخرس

يحيى قلاش نقيب الصحفيين السابق رجل محترم لا يتردد في الوقوف مع العدل وقول كلمة الحق فى الوقت الذى يتبع غيره من الجبناء امرين لاثالث لهما

الاول الصمت تماما عن دولة الظلم بدعوى عدم دخول السجن والفصل من العمل والحرمان من النعمة اللى عايش على تجاهل الظلم فيها وهو متقمص فى صمته شخصية حكيم الزمان الاخرس الجبان الجاهل.

والثانى البجاحة فى الدفاع عن الظلم والباطل لنيل المزيد من الغنائم والاسلاب. لذا رفض قلاش بدون لف ودوران تطاول رئيس الوزراء على أطباء مصر ووقف بكلمة حق مع أطباء مصر. وجاءت كلمة قلاش على الوجة التالى.

السؤال المشروع الذي يجب أن تكون إجابته واضحة غير ملتبسة ،كيف سنعامل شهداء الجيش الأبيض و الأجهزة الطبية المعاونة الذين سقطوا وهم يواجهون علي الخطوط الأمامية وباء كورونا الشرس ،مخاطرين بحياتهم دفاعا عن حياة مئات الضحايا الذين يصابون يوميا .. هؤلاء الشهداء أغلبهم من الشباب الذين تركوا ورائهم اسر و أبناء ،من حقهم علينا جميعا أن يعيشوا بكرامة ،و ان يشعروا أن هذه التضحيات مقدرة من المجتع ،و الدولة بكل أجهزتها ،و من جهات عملهم و النقابات التي ينتمي اليها هؤلاء الابطال . تحية لارواحهم الطاهرة و مهما قدمنا لن نوفيهم حقهم