جاء قرار منظمة اليونسكو الدولية امس الجمعة 8 نوفمبر بحرمان كل من الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل من حق التصويت فى المنظمة نتيجة امتناع الدولتين عن دفع ما عليهما من مستحقات للمنظمة طوال عامين بحجة مشاركة السلطة الفلسطينية كدولة كاملة العضوية فى منظمة اليونسكو, ضربة لبلطجية وابتزاز وعنجهية الدولتين ولطمة جديدة لبراك اوباما رئيس امريكا وسياستة الامريكية المعهودة القائمة على استخدام المساعدات والالتزامات الامريكية وسيلة ضعط وابتزاز لفرض البلطجة والاجندة الامريكية والاسرائيلية على دول العالم ومنها بلطجة اوباما مع مصر والغائة المساعدات الامريكية على وهم اجبار مصر على الخضوع للهيمنة والاجندة الامريكية وبلطجة اسرائيل فى فلسطين المحتلة, وسارع اوباما كعادتة عند كل خيبة تصاب بها سياستة ومنها خيبة فشل سياستة فى الضغط والابتزاز مع مصر بالقاء المسئولية على الكونجرس الامريكى الذى يتعمد اوباما استدراجة للمشاركة فى الكوارث التى يختلقها بسوء سياستة للتخفيف من حدة الهجوم علية مع تفاقم اى كارثة يتسبب فيها, وتناقلت وسائل الاعلام امس الجمعة 8 نوفمبر خطة الدفاع الازالية لاوباما من استدراجة الكونجرس للمشاركة فى كوارثة على لسان ''جان باساكي'' المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية والتى قالت ''بان الرئيس الأمريكي باراك أوباما، طالب من الكونجرس بالسماح للولايات المتحدة بدفع ما عليها من مستحقات للمنظمة الدولية بزعم وجود عوائق قانونية تعرقل اوباما عن دفع المستحقات والالتزامات الامريكية للمنظمات الدولية التي تسمح بعضوية الفلسطينيين فيها إلا أن الكونجرس لم يبت بعد في هذا الشأن'', وتبجحت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية بصفاقة لمحاولة احتواء خيبة سياسة الضغط والبلطجة والابتزاز الامريكية قائلا, ''بان فقد واشنطن لحقها في التصويت بمنظمة اليونسكو العالمية لا يعني فقد عضويتها بالمنظمة لاءن الولايات المتحدة تستطيع حضور الاجتماعات والمشاركة في المناقشات بغض النظر عن فقد حقها فى التصويت'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 9 نوفمبر 2013
الجمعة، 8 نوفمبر 2013
خيرا للعالم عودة اوباما لنقل التبن
دعونا نستعرض معا بالمنطق والعقل سوء نية وتخبط سياسة بارك اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية وفريقة الرئاسى المزعوم بسبب عدوانية اطماعهم وسطحية سياستهم والتى ادت الى تراجع وانحسار النفوذ الامريكى فى الشرق الاوسط وتفكك التحالف الامريكى مع مصر والعديد من الدول العربية وبداية مسار سياسة مصرية وعربية جديدة مع روسيا والصين وغيرها من دول العالم الغير خاضعة لامريكا قائمة على الندية والمصالح المشتركة, وسنرى بان الادارات الامريكية المتعاقبة طوال حوالى 34 سنة قبل سويعات من توقيع مصر واسرائيل اتفاقية السلام حرصت بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية المصرية/الامريكية على نموها تدريجيا حتى صارت مصر بدون ان يعلم الشعب كيف حليف استراتيجى مع الولايات المتحدة الامريكية وامتد نمو العلاقات والتحالف الاستراتيجى مع امريكا نتيجة ثقل مصر بوابة وقلب العروبة واكبر واقوى دولة عربية وتاثيرها الكبير فى المنطقة ليشمل العديد من الدول العربية خاصة الخليجية الغنية بالنفط, واغتنمت امريكا واتباعها فى اوربا من مصر والدول العربية وخاصة الخليجية المكاسب المالية الطائلة بالاف المليارات فى صفقات الاسلحة والغذاء هذا عدا مكاسبها السياسية بالاضافة الى مكاسبها الاستراتيجية وتمتعها مع اساطيلها بمياة البحر الابيض المتوسط والبحر الاحمر وقناة السويس وكذلك الحفاظ على معاهدة السلام المصرية مع اسرائيل, ونظير هذة المكاسب الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية الهائلة تغاضت امريكا عن تجاوزات حكم الفرد الشمولى البوليسى ضد الشعب المصرى سواء ايام الرئيس السادات او ايام الرئيس مبارك وتكدست السجون المصرية بحوالى 60 الف معتقل طوال سنوات حكم مبارك وظل قانون الطوارئ مفروض فى مصر 30 سنة وزورت كل الانتخابات لمجلسى الشعب والشورى والمحليات والنقابات وصدرت احكام اعدام بالجملة امام محاكم عسكرية تجاوزت عشرات المئات ضد متهمين بالارهاب من التيارات الاسلامية وسعى مبارك لتوريث نظام الحكم لنجلة بطريقة هزالية, وبرغم كل ذلك لم تعترض امريكا ولم تفتح فمها بكلمة واحدة عن الديمقراطية الغائبة فى مصر لاءن الذى يهمها كما هو معروف عنها ''مصالحها التى تتحقق بمعرفة القائم على راس النظام الشمولى وليس الشعب'', لذا عندما انتفض براك اوباما بعد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع الرئيس الاخوانى مرسى وقيامة بقطع المساعدات الامريكية عن مصر وتحريض الدول الاوربية ضد مصر ومحاولة تدويل واقعة اقصاء الشعب المصرى لرئيس فقد ثقة الشعب وتمادية بعقاب دول الخليج التى وقفت مع مصر ضد امريكا واحبطت مؤامرة التدويل والمساعدات بالتنصل من تحالفة معها وتوددة الى خصمها ايران وتغاضية عن مشروع ايران النووى وتهربة من التزامات امريكا مع دول الخليج حول سوريا وكل تلك ملحمة الغضب الاوبامية لم تكن بدعوى صيانة الديمقراطية فى مصر كما زعم اوباما بعد ان صمتت امريكا عن غياب الديمقراطية فى مصر طوال 34 سنة بل كان لفقدان اوباما مصالح اجندتة بتقسيم مصر وعدد من الدول العربية والتى كانت ستتحقق بمعرفة الرئيس المخلوع محمد مرسى وتنظيم الاخوان المسلمين وبدعم قطر واسرائيل وتركيا وليس الشعب المصرى الذى تتباكى امريكا الان علية بعد ان خرست ولجم لسانها 34 سنة عن حقوق الشعب المصرى و65 سنة عن حقوق الشعب الفلسطينى, وتجاهل اوباما شروع الشعب المصرى بعد خلعة مرسى واسقاطة نظام حكم تنظيم الاخوان فى السير من خلال جدول زمنى وخارطة طريق نحو الديمقراطية ووضع دستورا ديمقراطيا واجراء انتخابات برلمانية ورئاسية لاءن هذا لايريدة اوباما لاءنة يحطم اجندتة, وافاق اوباما من غية بعد فوات الاوان وسارع بارسل مهرج البيت الابيض المدعو جون كيرى وزير الخارجية الامريكى فى جولة شملت مصر وعدد من دول الخليج اعتبارا من يوم 4 نوفمبر وحرص كيرى ان يطلق مجموعة من التصريحات الانشائية التى تتماشى مع وضعة كمهرج خلال جولتة فى مصر ودول الخليج من نوعية بان صداقة مصر وامريكا لايمكن ان تنفصم وان امريكا متمسكة بتحالفتها مع دول الخليج ولم تختلف تصريحاتة فى الاجتماعات الداخلية عن العلنية وكانت مصر ودول الخليج من الفطنة والدهاء العربى الاصيل والتى تساير ولكنها لاتسقط فى الشرك وترحب بالتراجع ولكنها تسير باسراع فى طريق سياستها الجديدة حتى لاتقع مرة اخرى تحت رحمة من لايرحم لاءن مصالح شعوب لست لعبة, ومن هذا المنطلق أعلن يوم الجمعة 8 نوفمبر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفيتش ''بأن أول اجتماع في إطار "2+2" لوزيري الخارجية والدفاع الروسيين سيرجي لافروف وسيرجي شويجو مع نظيريهما المصريين نبيل فهمي وعبدالفتاح السيسي سيعقد بالقاهرة يوم 13 نوفمبر الجاري'', وذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية يوم الجمعة 8 نوفمبر 'بأن مصدر في وزارة الدفاع الروسية اكد أن الوفد الروسى سوف يضم عددا من المسئولين الروس الآخرين بينهم النائب الأول لرئيس هيئة التعاون العسكري الفني أندريه بويتسوف، ومسئولون في شركة تصدير الأسلحة الروسية "روس أوبورون أكسبورت", وأكد مسئول في شركة "روس أوبورون أكسبورت" الحكومية الروسية لتجارة الأسلحة اهتمام روسيا بتوريد السلاح من جديد إلى مصر, ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن مسئول الشركة قوله يوم الجمعة 8 نوفمبر ''بأن العلاقات التقليدية في مجال توريد الأسلحة والتي يعود تاريخها إلى عهد الاتحاد السوفيتي، لا تزال قائمة''. وأضاف المسئول: "نحن على استعداد لإجراء مباحثات مع الجانب المصري، سواء عن إمكانية توريد معدات عسكرية جديدة، أو تصليح معدات عسكرية موجودة'', خيرا لامريكا والعالم ان يعود اوباما الى قريتة مجددا فى كينيا لنقل اجولة التبن للمزارعين بدلا من ان يسعى لفرض اجندة مفروضة علية من اللوبى الصهيونى/الامريكى ويفشل فى تحقيقها ويخسر معها مصر والعديد من الدول العربية,
فتاوى الاخوان وصكوك الغفران وصكوك الخسران
راجت تجارة الاديان على كوكب الارض منذ قديم الازل ولم يكن غريبا قيام تجار الاديان فى العصور الوسطى ببيع رق ورقى لمن يريدة من الناس ويملك ثمنة بعد قيامهم بتسويدة بالعبارات المبهمة بدعوى انة صك غفران عن كل ذنوب الشخص مشترى الرق يسمح لة بدخول الجنة بغير حساب, ومرت قرون اخرى عديدة ظهر خلالها العديد من صنوف سلع تجار الاديان والذين كانوا يقومون بتطويرها لتتماشى مع الوضع الزمنى الموجودين فية, ولم تسلم مصر والعديد من الدول العربية والاسلامية من شرور واطماع وتنوع سلع تجار الدين, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان يكشف حقيقة تجار الدين وعلى راسهم تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور من خلال منحة اختبار تولى السلطة فى مصر ليرى القاصى والدانى مقاصدة التى صدح بها رؤوس الناس عشرات السنين والتى تبين بانها تهدف للاستيلاء على مصر وتحويلها الى فرع رئيسى لتنظيم الاخوان المسلمين الدولى والسعى لتحويل فروعة فى المنطقة الى امارات اخوانية على غرار مصر مقابل ارتضاء الاخوان بتنفيذ الاجندة الامريكية والاسرائيلية والاوربية لتقسيم مصر والدول العربية واعادة رسم شرق اوسط امريكى صهيونى جديد, وكان عام واحد من السلطة الاخوانية الغاشمة فى مصر يكفى الشعب المصرى لكى يثور ضد تجار الدين وتنظيم الاخوان المسلمين, وبرغم قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بخلع القيادى الاخوانى محمد مرسى من منصب رئيس الجمهورية بعد عام واحد من اسنيلائة على المنصب واسقاط نظام حكم الاخوان المسلمين وشلة منتفعيهم الى الابد والقضاء على مهنة الاتجار السياسى بالدين, الا ان تجار الدين رفضوا ان يتنازلوا عن تجارتهم المربحة بسهولة, وواصلوا اصدار صكوك الغفران والفتاوى التى يقومون بتفصيلها حسب مقاسهم والاستشهاد فيها بايات قرانية واحاديث نبوية وفقهية لمحاولة تطويعها لخدمة ماربهم الشريرة واخرها ''الفتوى التفصيل حسب الموضة الحالية'' والتى اصدرها احد كبار كهنة تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر امس الخميس 7 نوفمبر 2013 ويدعى ''الشيخ'' هاشم إسلام، ويعمل عضوا فى لجنة الفتوى بالأزهر، والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة، وزعم فيها حرمة محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسي. بالاضافة الى تحريضة فى ''فتواة'' الغوغاء والدهماء المغيبين من مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى على استمرار اعمالهم الارهابية حتى تحقيق مطالب قيادت الغوغاء, وجاءت ''فتوي'' المدعو ''الشيخ '' هاشم اسلام والتى تناقلتها وسائل الاعلام بالنص حرفيا على الوجة التالي: "سقوط وبطلان محاكمة الرئيس الشرعي محمد مرسي والمبايع بيعة عامة بالانتخاب الحر المباشر من شعب مصر شرعا وعرفا وقانونا، لأنه لا يزال الرئيس الشرعي والحق معه وفي جانبه، يجب على شعب مصر أن يهُبّ لتخليص وتحرير إرادته بتحرير رئيسه الشرعي محمد مرسي من الاختطاف والأسر، لأن الأمة المصرية كلها مأسورة بأسره، فرض عين على شعب مصر بعد تحرير إرادته واستعادة شرعيته، محاكمة هؤلاء الانقلابيين الذين قادوا هذا الانقلاب العلماني الماسوني العسكري الدموي الفاشي الغاشم الباطل شرعا وعرفا وقانونا، وجوب إيقاف هذا الانقلاب الباطل الفاسد واستعادة الشرعية لتعلو وترفرف على أرض مصر وفي سمائها بكل الوسائل المشروعة المتاحة", واستدل ''شيخ الاخوان'' في ''فتواه'' بآيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية لمحاولة التدليل على بطلان محاكمة الرئيس الاحوانى المعزول محمد مرسى,
راجت تجارة الاديان على كوكب الارض منذ قديم الازل ولم يكن غريبا قيام تجار الاديان فى العصور الوسطى ببيع رق ورقى لمن يريدة من الناس ويملك ثمنة بعد قيامهم بتسويدة بالعبارات المبهمة بدعوى انة صك غفران عن كل ذنوب الشخص مشترى الرق يسمح لة بدخول الجنة بغير حساب, ومرت قرون اخرى عديدة ظهر خلالها العديد من صنوف سلع تجار الاديان والذين كانوا يقومون بتطويرها لتتماشى مع الوضع الزمنى الموجودين فية, ولم تسلم مصر والعديد من الدول العربية والاسلامية من شرور واطماع وتنوع سلع تجار الدين, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان يكشف حقيقة تجار الدين وعلى راسهم تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور من خلال منحة اختبار تولى السلطة فى مصر ليرى القاصى والدانى مقاصدة التى صدح بها رؤوس الناس عشرات السنين والتى تبين بانها تهدف للاستيلاء على مصر وتحويلها الى فرع رئيسى لتنظيم الاخوان المسلمين الدولى والسعى لتحويل فروعة فى المنطقة الى امارات اخوانية على غرار مصر مقابل ارتضاء الاخوان بتنفيذ الاجندة الامريكية والاسرائيلية والاوربية لتقسيم مصر والدول العربية واعادة رسم شرق اوسط امريكى صهيونى جديد, وكان عام واحد من السلطة الاخوانية الغاشمة فى مصر يكفى الشعب المصرى لكى يثور ضد تجار الدين وتنظيم الاخوان المسلمين, وبرغم قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بخلع القيادى الاخوانى محمد مرسى من منصب رئيس الجمهورية بعد عام واحد من اسنيلائة على المنصب واسقاط نظام حكم الاخوان المسلمين وشلة منتفعيهم الى الابد والقضاء على مهنة الاتجار السياسى بالدين, الا ان تجار الدين رفضوا ان يتنازلوا عن تجارتهم المربحة بسهولة, وواصلوا اصدار صكوك الغفران والفتاوى التى يقومون بتفصيلها حسب مقاسهم والاستشهاد فيها بايات قرانية واحاديث نبوية وفقهية لمحاولة تطويعها لخدمة ماربهم الشريرة واخرها ''الفتوى التفصيل حسب الموضة الحالية'' والتى اصدرها احد كبار كهنة تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر امس الخميس 7 نوفمبر 2013 ويدعى ''الشيخ'' هاشم إسلام، ويعمل عضوا فى لجنة الفتوى بالأزهر، والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة، وزعم فيها حرمة محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسي. بالاضافة الى تحريضة فى ''فتواة'' الغوغاء والدهماء المغيبين من مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى على استمرار اعمالهم الارهابية حتى تحقيق مطالب قيادت الغوغاء, وجاءت ''فتوي'' المدعو ''الشيخ '' هاشم اسلام والتى تناقلتها وسائل الاعلام بالنص حرفيا على الوجة التالي: "سقوط وبطلان محاكمة الرئيس الشرعي محمد مرسي والمبايع بيعة عامة بالانتخاب الحر المباشر من شعب مصر شرعا وعرفا وقانونا، لأنه لا يزال الرئيس الشرعي والحق معه وفي جانبه، يجب على شعب مصر أن يهُبّ لتخليص وتحرير إرادته بتحرير رئيسه الشرعي محمد مرسي من الاختطاف والأسر، لأن الأمة المصرية كلها مأسورة بأسره، فرض عين على شعب مصر بعد تحرير إرادته واستعادة شرعيته، محاكمة هؤلاء الانقلابيين الذين قادوا هذا الانقلاب العلماني الماسوني العسكري الدموي الفاشي الغاشم الباطل شرعا وعرفا وقانونا، وجوب إيقاف هذا الانقلاب الباطل الفاسد واستعادة الشرعية لتعلو وترفرف على أرض مصر وفي سمائها بكل الوسائل المشروعة المتاحة", واستدل ''شيخ الاخوان'' في ''فتواه'' بآيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية لمحاولة التدليل على بطلان محاكمة الرئيس الاحوانى المعزول محمد مرسى,
الخميس، 7 نوفمبر 2013
كاهن الاخوان يتطاول على القضاء المصرى فى بيان المحظورة
سواء كان قيادات واعضاء تنظيم الاخوان المسلمين المحظور قائمين فى براثن سلطة استبدادية مهددة بالزوال او قابعين فى السجون او تحت الارض او فى سراديب واوكار الارهاب فانهم يظلون دائما وابدا يكرهون القضاء المصرى بقدر كرههم لمصر وشعب مصر, ومن هذا المنطلق الحاقد اصدرت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة اليوم الخميس 7 نوفمبر بيانا تناقلتة وسائل الاعلام عاودت فية التعبير عن مكنونات حقدها الاسود الظالم ضد القضاء المصرى, وارادت الجماعة إلاخوانية الارهابية المحظورة التطاول ضد القضاء المصرى ولم تجد من يحقق مراميها سوى كاهن الاخوان الاكبر المستشار حسام الغريانى الذى ارتضى فرض دستور الاخوان الاستبدادى الباطل لنظام حكم المرشد على الشعب المصرى باجراءات باطلة نظير تولية رئاسة اللجنة المكلفة من تنظيم الاخوان بسلق الدستور, كما ارتضى بعد سلقة دستور الاخوان تولية رئاسة المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان للتستر على ممارسات الاخوان ضد حقوق الانسان والدليل بان معظم اعضاء المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان ومنهم صفوة حجازى والبلتاجى والكتاتنى وغيرهم موجودين فى السجون الان بتهمة الارهاب واحدهم وهو ايمن نور هاربا فى لبنان فى ضيافة وحراسة حزب الله, ويقول المستشار حسام الغرياني فى بيان جماعة الاخوان المسلمين المحظورة, "دعونا نعلنها اليوم صريحة وواضحة، إن مصر الآن بلا قضاء، وبلا سلطة قضائية، وبغرابة وبدون مبرر تستجيب النيابة وتنحني وتطعن عدالة الدولة بخنجر الظلم وتساعد الظالم على نشر ظلمه". وإنتقدت الجماعة المحظورة فى بيانها المشبوة الطافح بالحقد والاكاذيب ضد القضاء أن يشترك القضاء فيما أسمتة مظلمة وظلم محاكمة الرئيس المعزول مرسى، وفشلت الجماعة المحظورة فى بيانها فى اثارة عطف البعض على مرسى على اساس بان عبارات الشفقة السطحية التى حفل بة بيان الجماعة المحظورة قد تنفع فى شفاعة عضو مجلس محلى تناسى ادراج 5 اطفال مواليد جدد فى قرية ريفية ضمن بطاقات التموين الخاصة بذويهم ولكنها بالقطع لا تنفع فى شفاعة رئيس مخلوع خان الامانة وفقد ثقة الشعب المصرى الذى قام بخلعة بعد ما حاول سرقة مصر لحساب تنظيم الاخوان المسلمين الدولى,
حقيقة افتراءات العريان والبلتاجى الجنسية باشراف مرسى وتعليمات تنظيم الاخوان الدولى
الأربعاء، 6 نوفمبر 2013
نص حكم محكمة مستأنف القاهرة بتاييد حظر تنظيم الاخوان ورفض استشكال عودتة
لطمة جديدة تلقاها تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور اجهضت محاولتة بعث نفسة مع اشباحة من قبورهم بعد دفنة مع اشباحة خلال ثورة 30 يونيو, وتمثلت اللطمة فى حكم محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'' الصادر اليوم الاربعاء 6 نوفمبر وقضى برفض دعوى الاستشكال المرفوعة من تنظيم الإخوان المسلمين، لوقف تنفيذ الحكم السابق صدوره من محكمة ''القاهرة للامور المستعجلة'' يوم 23 سبتمبر الماضى ويقضى ''بحظر أنشطة تنظيم الأخوان المسلمين بجمهورية مصر العربية وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه وجمعية الأخوان المسلمين التابعة لهم وأي مؤسسة متفرعة منهم أو تابعة إليهم أو منشأة بأموالهم أو تتلقى منهم دعماً مالياً أو أي نوع من أنواع الدعم وكذا الجمعيات التي تتلقى التبرعات ويكون من بينها أعضائها أحد أعضاء الجماعة أو الجمعية أو التنظيم والتحفظ على جميع أموالهم العقارية والسائلة والمنقولة سواء كانت مملوكة أو مؤجرة لهم او المملوكة للأشخاص المنتمين إليهم لإدارتها وأن يتم تشكيل لجنة مستقلة من مجالس الوزراء لإدارة الأموال والعقارات والمنقولات المتحفظ عليها ماليا ،وإدارياً وقانونياً لحين صدور أحكام قضائية بشأن ما نسب إلى الجماعة وأعضائها من اتهامات جنائية ضارة بالأمن القومي وتكدير الأمن والسلم العام'', وقضت محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'' باستمرار حكم الحظر ومصادرة الاموال ضد تنظيم الاخوان المسلمين, وعقب صدور الحكم تناقلت وسائل الاعلام تصريحات المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل ورئيس لجنة إدارة أصول وممتلكات تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين، اكد فيها بان اللجنة ستواصل عملها فى حصر أموال وممتلكات وانشطة تنظيم وجماعة وجمعية الإخوان المسلمين داخل مصر وخارجها لتفعيل مضمون الحكم بعد أن رفضت محكمة ''مستأنف القاهرة للأمور المستعجلة'' الاستشكال المقدم من محامى جماعة الإخوان على الحكم الصادر بحظرهم ومصادرة اموالهم، وهكذا نرى فشل تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور واذرعتة الاخطبوطية وخيوطة العنكبوتية فى البعث باشباحهم من قبورهم بعد ان قام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بدفنهم مع اشباحهم فى مقابر زوالهم الى الابد بعد ان انغمسوا تحت ستار عمائم تجار الدين فى حياة حافلة بالارهاب والاجرام ضد الشعب المصرى لمدة حوالى 85 سنة منذ 22 مارس 1928,
تعاظم طغيان الرئيس الاخوانى المخلوع مرسى طريقة الى حبل المشنقة
بعد ان طغى وبغى وعاث فى مصر جبروتا واجراما, ابى الرئيس الاخوانى المخلوع محمد مرسى الاعتراف بجرائمة وطغيانة مع عشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى ورفض اعلانة الندم والتوبة اثناء وجودة فى القفص الحديدى فى الجلسة الاولى لمحاكمتة مع 14 اخرين من القيادات والاتباع الاخوانية يوم الاثنين الماضى 4 نوفمبر فى قضية قتل المتظاهرين امام قصر الاتحادية, ولكنة استكبر وتجبر حتى وهو فى القفص الحديدى وتطاول ضد هيئة المحكمة والشعب المصرى وقواتة المسلحة وثورة 30 يونيو واستجلب على نفسة ذيادة المطالب الشعبية المطالبة باعدامة شنقا مع رفقائة الاشرار, وقبل ذلك بايام وبالتحديد يوم 23 سبتمبر الماضى طيرت وسائل الاعلام خبر وصور بكاء مصارع الثيران الاسبانى الكبير ''توريرو موريرا'' امام ثور فى ساحة المصارعة بعد ان اثخن المصارع الاسبانى الثور بالسهام والجراح على دمويتة وطغيانة ووقف الثور امام المصارع الاسبانى مشلولا عاجزا عن مواصلة طغيانة وعدوانة وكانما استفاق من غية اخيرا وصارا نادما على دمويتة واجرامة, وبكى المصارع الاسبانى على ما اعتبرة ''ندم الثور'' الدموى على طغيانة بدلا من ان يطعن الثور المشلول الطعنة القاضية, وجلس المصارع الاسبانى امام الثور ''النادم'' على رصيف الحلبة ''كما هو مبين فى الصورة'' يجفف دموعة ويعلن اعتزل لعبة مصارعة الثيران إلى الأبد بعد أن قطع شوطا كبيرا في ممارستها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)