حرصت ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وعصابات جماعة الاخوان
المسلمين الارهابية, عقب قيامهم بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين بالسويس,
يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, على اختلاق حيلة ماكرة, لاثارة المتظاهرين
المحتشدين امام قسم شرطة الاربعين, تمهد لاستدراجهم بحيلة ماكرة اخرى, الى
قسم شرطة السويس, وتمثلت الحيلة الاولى, فى قيامهم بانتزاع صورة كبيرة
للرئيس المخلوع حسنى مبارك, من حجرة مامور قسم شرطة الاربعين, ودفع ارهابى
من حماس, الى حملها وتمزيقها والدهس عليها وحرقها باسلوب مسرحى, امام الاف
المتظاهرين حول قسم شرطة الاربعين, وتمثلت الحيلة الماكرة الاخرى, فى هرولة
الارهابيين, الذين بلغ عددهم حوالى 30 ارهابى, معظمهم كان ملثما, وبعضهم
كان غير ملثما لدواعى تكتيكية, نتيجة اندساسهم وسط المتظاهرين, وهم يحملون
الاسلحة ويهتفون ضد قسم شرطة السويس, واندفع الاف المتظاهرين خلفهم عدوا,
واستخدمت حماس هذة الحيل وغيرها كثير, فى هجومها على جميع اقسام الشرطة
بالسويس, وترصد صور مقطع الفيديو, من خلال عرض شرائحى, لحظة بلحظة, وثانية
بثانية, حيلة مليشيات حماس فى حرق صورة الرئيس المخلوع مبارك, لاثارة
المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين بالسويس,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 7 يوليو 2014
بالفيديو .. لحظة حصول زعيم ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم السويس
دعونا ايها السادة, نشاهد معا بالفيديو والعرض التصويرى البطئ, ثانية بثانية, كيفية قيام زعيم قوة ميليشيات حركة حماس الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقهم, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية, وتدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, لياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, الى قسم شرطة السويس,
بالصور .. لحظة حصول زعيم ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم السويس
دعونا ايها السادة, نستعرض معا الجرم المشهود, لحظة بلحظة, وثانية بثانية, من خلال الصور الدامغة, التى تبين قيام زعيم قوة ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وحركة حماس الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, منة خلسة, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقة, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر وهو يلوح بها لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية بعد ان ادت مهمتها, وهنا تدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, ليهمس فى اذن الدليل الارهابى وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, بالسير فى شارع جانبى عند ناصية مستشفى العزايم, الى قسم شرطة السويس, بدلا من شارع الجيش الرئيسى, الذى كان يعدو فية المتظاهرين, خلف مليشيات حماس والاخوان, ثم يتسلل الى جوار حامل البندقية, وياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, والسؤال المطروح الان, هل لايزال هؤلاء المجرمين الارهابيين الانذال, فارين من وجة العدالة باجرامهم,
الأحد، 6 يوليو 2014
اعجوبة برج بيزا المائل واجرام اسرائيل فى برج السويس المدمر
برغم مرور 47 سنة على قصف قوات العدو الاسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياة الشرب بحى الجناين بالسويس, الذى كان يغذى اهالى قرى القطاع الريفى المحيطة بة, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الاسرائيلى قصفة خلال حرب 1973, الا ان اهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, اكدوا رفضهم اى مساعى حكومية لهدم اطلال برج خزان المياة, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياة جديد مكانة, واذا كان برج بيزا المائل, شاهدا على اثارة, وفن معمارة, واعجوبة ميلة, فان اطلال برج خزان المياة, شاهدا على العدوان الاسرائيلى الغاشم على مصر, واجرامها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياة شرب مخصص لاهالى القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلى, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها اسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها امريكا, بفطع المساعدات الامريكية عن مصر, وربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة,
سر الشيخ الحجرى بالسويس ومزاعم قدرة احجارة الفرعونية السحرية
لايزال زوار ''الشيخ الحجرى'' الموجود فى قطعة ارض فضاء, بقرية عامر, بحى الجناين, بالقطاع الريفى بالسويس, يتوافدون علية, خاصة السيدات المصابات بالعقم, بزعم التبرك بة للشفاء من العقم, ومقام ''الشيخ الحجرى'' المزعوم, ليس ضريح لاحد المشايخ الاتقياء, بل حجر صلد كبير وردى اللون بدون نقوش, متخلف عن عصر الفراعنة, يجاورة حجر صلد اصغر من نفس نوعة, بزعم وجود خواص سحرية فيهما, تشفى السيدات المصابات بالعقم, وتحل مشكلات اصحاب الحاجات, بعد اداء طقوس عجيبة تتمثل فى القاء قلة مياة شرب على الاحجار وكسرها. بشرط ان يلقى صاحب''القلة'' بها على الاحجار وهو يعطى ظهرة لها, انها حقيقة شعبية تراثية موجودة, بغض النظر عن استنكارها, وبرغم تاكيد الاثريين بعدم صحة هذة المزاعم, وعدم وجود اى خواص سحرية فى الاحجار الصلدة, وان اهميتهما لاتتعدى سوى فى كونهما من نفس نوعية وحجم الاحجار التى بنيت بها الاهرام المصرية الثلاثة, بالاضافة الى غموض وجودهما فى هذا المكان, مع ندرة تلك النوعية من الاحجار بالسويس, الا ان زيارتهما لم تنقطع, من قبل العديد من المواطنين من ارياف السويس ومحافظات مصر,
السبت، 5 يوليو 2014
ستة ركاب فى احتفالية اعادة تشغيل القطارات بالسويس بعد توقف 10 شهور
6 ركاب فقط, كانوا على متن اولى رحلات قطار السويس / الاسماعيلية, اثناء قيامة من رصيف محطة قطارات الركاب بالسويس, ظهر يوم السبت 5 يوليو, بعد توقف دام حوالى 10 شهور, منذ قيام جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بوضع 3 دانات مدفع, على خط السكة الحديد, مساء يوم الجمعة 6 سبتمبر الماضى, لتفجير قطار الركاب المتجة الى الاسماعيلية, موعد قيام السادسة صباح اليوم التالى,وبرغم ان محطة قطارات الركاب بالسويس, كانت يوم ''احتفالية'' اعادة تشغيل احد خطوط المواصلات فيها, خالية تماما من الناس وكانها لاتزال مهجورة, بعد ان ظلت مهجورة بالفعل حوالى 10 شهور, الا ان ''الكل'' فى محطة القطار, كانوا سعداء باعادة تشغيل الخط, الركاب الستة, وناظر المحطة, وسائق القطار, واكدوا تذايد اعداد الركاب خلال المواعيد التالية, فور علمهم باعادة تشعيل الخط, وطالبوا بالعمل على تشغيل خط السويس / القاهرة, لتوسيع خدمة محدودى الدخل والفقراء المعوزين, بعد ان كادت عصابات سفك الدماء ان ترتكب مذبحة دموية, وجريمة ضد الانسانية, وتفجر قطار ركاب لايستخدمة سوى الموظفين المطحونين, والفقراء المعوزين, لولا عناية اللة, وتمكن مواطن كان يعبر خط السكة الحديد, من مشاهدة الدانات واخطارة السلطات, وقد تكون عصابات الاخوان قد فشلت فى ازهاق ارواح مئات الابرياء من ركاب القطار باسم الدين, ولكنها بعمليتها الارهابية نجحت فى ايقاف حركة قطارات الركاب بالسويس مع جميع المحافظات حوالى 10 شهور لدواعى امنية, تم خلالها حرمان ابسط خلق الله, من ابسط حقوق الانسانية, وتكبيدهم اموالا طائلة بالنسبة لامكانياتهم المتواضعة, فى استخدام وسائل المواصلات الاخرى للسفر الى اى محافظة,
درج مكتب المحافظ, تفوق على جراب الحاوى وانهى خلال ساعة احتجاجاتهم
نعت العديد من السائقين العاملين على خطوط مواصلات السيارات الاجرة نقل داخلى بالسويس, وبين المحافظات, اللواء العربى السروى محافظ السويس, ''بالساحر'' الذى تمكن بقدرة قادر, خلال ساعة واحدة من بدء اضرابهم عن العمل, يوم السبت 5 يوليو, للمطالبة بذيادة تعريفة اسعار المواصلات, لمواكبة الذيادة فى اسعار الوقود, من تلبية مطالبهم ودفعهم لانهاء احتجاجاتهم, بعد تحديدة الذيادة الجديدة لهم بدقة عجيبة اثارت حيرتهم ودفعتهم للهتاف بدوام وجود المحافظ فى منصبة, بعد ان كانوا يهتفون بسقوطة, وبعد ان شملت الذيادة جميع خطوط المواصلات بالسويس البالغ عددها 63 خط, منهم 45 خط داخلى, و15 خط مع المحافظات, والحقيقة, ليس هناك سحرا مبين, ولكن شعوذة سياسية, نتيجة كون بيان الذيادة الجديدة, موجودة فى درج مكتب محافظ السويس منذ حوالى 75 يوم, ينتظر بشغف الفرصة الملائمة للخروج من جراب الحاوى, وبالتحديد منذ اصدار المجلس التنفيذى برئاسة محافظ السويس, فى اجتماعة الدورى الشهرى الذى انعقد يوم الخميس 10 ابريل, قرار رسميا بتشكيل لجنة من إدارة مرور السويس, ولجنة الإشراف على مواقف المحافظة, ونقابة النقل البرى, لتحديد قيمة ذيادة فى اسعار خطوط مواصلات السيارات الاجرة نقل داخلى, ومع المحافظات, فى ظل تكرار احتجاجات السائقين المطالبة بذيادة اسعار المواصلات, وقرر المجلس رسميا, اعتماد بيان اللجنة باسعار المواصلات الجديدة, خلال جلسة المجلس التنفيذى فى شهر مايو التالى, الا انة تم استبعاد بيان ذيادة اسعار المواصلات من جدول اعمال المجلس فى شهر مايو, نتيجة دواعى الانتخابات الرئاسية التى اجريت لاحقا يومى 26 و 27 مايو, كما استبعد البيان من جدول اعمال جلسة المجلس التنفيذى فى شهر يونيو, حتى جاءت احتجاجات السائقين يوم السبت 5 يوليو بعد رفع اسعار الوقود, للمطالبة بذيادة اسعار تعريفة المواصلات, وهنا اخرج المحافظ البيان, ليس من جراب الحاوى, ولكن من درج مكتبة, بعد استشارة القيادة السياسية, وقام بالتوقيع علية واعتمادة واعلانة للسائقين وهم فى حيرة من امرة برغم فرط سعادتهم,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)