فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأحد 7 يناير 2018، خضع الفريق متقاعد أحمد شفيق، رئيس وزراء مصر الأسبق، للعبة الاستخبارات الإماراتية، التي قامت بترحيله الى مصر مقبوض عليه، بعد إعلان شفيق ترشحه فى الانتخابات الرئاسية 2018، ليكون تحت رحمة خصمه و خضوعه الية والا كان مصيره السجن، وأعلن شفيق، يوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح فى الانتخابات الرئاسية 2018، وافساح الطريق لجعل الانتخابات الرئاسية 2018، انتخابات صورية، وإعلان فوز الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، أمام مرشح مغمور قامت قوى الظلام باختياره من قاع المجتمع السياسى، وتحريكه ودفعه ليكون فى طليعة المجتمع والمرشح المنافس أمام رئيس الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ كما كان متوقعا من جموع الناس، أعلن الفريق متقاعد أحمد شفيق، رئيس وزراء مصر الأسبق، مساء اليوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، بعد أن كان قد أعلن من دولة الإمارات يوم الاربعاء 29 نوفمبر 2017، الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، وكان من الأشرف للفريق احمد شفيق قضاء باقي أيام حياته في السجن في حالة تصادف دخوله السجن بأي مزاعم مع تأكيد إعلان ترشيح نفسه فى انتخابات الرئاسة 2018، من أن يرتضي الذل والهوان والاستعباد ويدمغ نفسه بالخزي والعار مع إعلانه عدوله عن ترشيح نفسه فى انتخابات الرئاسة 2018، وكان يمكن عند وصول شفيق الى مطار القاهرة، يوم السبت 2 ديسمبر 2017، قادما من المنفى الاختياري بدولة الإمارات، مرحلا من السلطات الإماراتية مقبوض عليه، ليس الى بلد اوروبى كما كان يريد شفيق، ولكن الى مصر، لاخضاعه بسياسة العصا والجزرة تحت سطوة رئيس الجمهورية، اقتياده من المطار الى السجن مباشرة بأي تهم ضده، وهو الأمر الذي كان سوف يتحول معه إلى بطل وشهيد، وانبثقت تعاليم ميكافيلي كأنما على سبيل المصادفات، بحسن استقباله في صالة كبار الزوار، وأكرم وفادته، وتخصيص حراسة مستوى رئيس وزراء لمرافقته في كل مكان، ووجد شفيق نفسه بدلا من وجوده في سرداب تحت الأرض بالسجن، يقيم فى جناح فندق عشرة نجوم مطل على النيل يستقبل فيه زوارة ومريديه، وفي نفس الوقت انهالت ضده البلاغات المعلقة من زبانية كل نظام تتهمه بكل الموبقات حتي يتم البت فيها، وفهم شفيق الرسالة الميكافيلية، وتراجع عن اعلانه السابق، خوفا من دخول السجن، واعلن فى افادة جديدة بعد يومين من وصولة مصر بانة يبحث مع حزبة قرار ترشحه في الانتخابات الرئاسية القادمة من عدمه، لتمهيد الطريق المستتر لإعلان عدوله عن ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى اعلن اليوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، قبل يوم من الإعلان عنها رسميا، وقال شفيق في بيان خضوعة للمرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى وقوي الطغيان عبر صفحتة علي موقعي فيسبوك وتويتر : "شعب مصر العظيم، كنت قد قررت لدى عودتي إلى أرض الوطن الحبيب أن أعيد تقدير الموقف العام بشأن ما سبق أن أعلنته أثناء وجودي بدولة الإمارات العربية المتحدة مقدرا أن غيابي لفترة زادت عن الخمس سنوات ربما أبعدني عن المتابعة الدقيقة لما يجري على أرض وطننا من تطورات وإنجازات رغم صعوبة الظروف التي أوجدتها أعمال العنف والإرهاب، وبالمتابعة للواقع، فقد رأيت أنني لن أكون الشخص الأمثل لقيادة أمور الدولة خلال الفترة القادمة، ولذلك قررت عدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة 2018، داعيا الله عز وجل أن يكلل جهود الدولة في استكمال مسيرة التطور والإنجاز لمصرنا الغالية"، وهكذا سقط مرشح جديد في طريق الانتخابات الرئاسية 2018، المكدس بالضحايا من المرشحين، حتى إيجاد مرشح ''تحفة'' كومبارس لأداء دور المرشح المنافس أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى لا تختتم مهازلها السلطوية بفوز رئيس الجمهورية بالتزكية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 4 يناير 2019
يوم إعلان شفيق بعد ترحيله مقبوض عليه من الامارات التراجع عن ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية 2018 أمام السيسى
فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأحد 7 يناير 2018، خضع الفريق متقاعد أحمد شفيق، رئيس وزراء مصر الأسبق، للعبة الاستخبارات الإماراتية، التي قامت بترحيله الى مصر مقبوض عليه، بعد إعلان شفيق ترشحه فى الانتخابات الرئاسية 2018، ليكون تحت رحمة خصمه و خضوعه الية والا كان مصيره السجن، وأعلن شفيق، يوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح فى الانتخابات الرئاسية 2018، وافساح الطريق لجعل الانتخابات الرئاسية 2018، انتخابات صورية، وإعلان فوز الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، أمام مرشح مغمور قامت قوى الظلام باختياره من قاع المجتمع السياسى، وتحريكه ودفعه ليكون فى طليعة المجتمع والمرشح المنافس أمام رئيس الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ كما كان متوقعا من جموع الناس، أعلن الفريق متقاعد أحمد شفيق، رئيس وزراء مصر الأسبق، مساء اليوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، بعد أن كان قد أعلن من دولة الإمارات يوم الاربعاء 29 نوفمبر 2017، الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، وكان من الأشرف للفريق احمد شفيق قضاء باقي أيام حياته في السجن في حالة تصادف دخوله السجن بأي مزاعم مع تأكيد إعلان ترشيح نفسه فى انتخابات الرئاسة 2018، من أن يرتضي الذل والهوان والاستعباد ويدمغ نفسه بالخزي والعار مع إعلانه عدوله عن ترشيح نفسه فى انتخابات الرئاسة 2018، وكان يمكن عند وصول شفيق الى مطار القاهرة، يوم السبت 2 ديسمبر 2017، قادما من المنفى الاختياري بدولة الإمارات، مرحلا من السلطات الإماراتية مقبوض عليه، ليس الى بلد اوروبى كما كان يريد شفيق، ولكن الى مصر، لاخضاعه بسياسة العصا والجزرة تحت سطوة رئيس الجمهورية، اقتياده من المطار الى السجن مباشرة بأي تهم ضده، وهو الأمر الذي كان سوف يتحول معه إلى بطل وشهيد، وانبثقت تعاليم ميكافيلي كأنما على سبيل المصادفات، بحسن استقباله في صالة كبار الزوار، وأكرم وفادته، وتخصيص حراسة مستوى رئيس وزراء لمرافقته في كل مكان، ووجد شفيق نفسه بدلا من وجوده في سرداب تحت الأرض بالسجن، يقيم فى جناح فندق عشرة نجوم مطل على النيل يستقبل فيه زوارة ومريديه، وفي نفس الوقت انهالت ضده البلاغات المعلقة من زبانية كل نظام تتهمه بكل الموبقات حتي يتم البت فيها، وفهم شفيق الرسالة الميكافيلية، وتراجع عن اعلانه السابق، خوفا من دخول السجن، واعلن فى افادة جديدة بعد يومين من وصولة مصر بانة يبحث مع حزبة قرار ترشحه في الانتخابات الرئاسية القادمة من عدمه، لتمهيد الطريق المستتر لإعلان عدوله عن ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى اعلن اليوم الأحد 7 يناير 2018، عدوله عن الترشح للانتخابات الرئاسية 2018، قبل يوم من الإعلان عنها رسميا، وقال شفيق في بيان خضوعة للمرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى وقوي الطغيان عبر صفحتة علي موقعي فيسبوك وتويتر : "شعب مصر العظيم، كنت قد قررت لدى عودتي إلى أرض الوطن الحبيب أن أعيد تقدير الموقف العام بشأن ما سبق أن أعلنته أثناء وجودي بدولة الإمارات العربية المتحدة مقدرا أن غيابي لفترة زادت عن الخمس سنوات ربما أبعدني عن المتابعة الدقيقة لما يجري على أرض وطننا من تطورات وإنجازات رغم صعوبة الظروف التي أوجدتها أعمال العنف والإرهاب، وبالمتابعة للواقع، فقد رأيت أنني لن أكون الشخص الأمثل لقيادة أمور الدولة خلال الفترة القادمة، ولذلك قررت عدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة 2018، داعيا الله عز وجل أن يكلل جهود الدولة في استكمال مسيرة التطور والإنجاز لمصرنا الغالية"، وهكذا سقط مرشح جديد في طريق الانتخابات الرئاسية 2018، المكدس بالضحايا من المرشحين، حتى إيجاد مرشح ''تحفة'' كومبارس لأداء دور المرشح المنافس أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى لا تختتم مهازلها السلطوية بفوز رئيس الجمهورية بالتزكية. ]''.
يوم الاستفتاء الشعبى على دستور 2014 الديمقراطى الذى يسعون لإلغائه الآن لوضع دستور السيسى مكانة
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، الموافق يوم الاثنين 13 يناير 2014، قبل 24 ساعة من إجراء الاستفتاء الشعبى على دستور 2014 الديمقراطى، يومى الثلاثاء والأربعاء 14 و 15 يناير 2014، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه تضحيات الشعب المصرى لإقرار ''دستور الشعب'' 2014 الديمقراطى، عبر جمعية وطنية تأسيسية منتخبة بالتوافق عن كل فئات وقوى الشعب المصرى، الذى يسعون الآن، وفق رغبة عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، لإلغائه ووضع ''دستور السيسى'' مكانة، تحت دعاوى التطوير والتحديث، من أجل القضاء على الديمقراطية، ونشر الديكتاتورية، وتقنين توريث الحكم الى عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وتحويل مصر من دولة ديمقراطية نظام الحكم فيها برلماني/رئاسي، عبر التداول السلمي للسلطة، الى دولة ديكتاتورية نظام الحكم فيها ملكي/رئاسى، عبر توريث الحكم الى رئيس الجمهورية، حتى وفاته او خلعه او عزلة او سجنة او اعدامة، وحتى ايها السادة يتبين بجلاء خبث طويتهم الشريرة، نؤكد بأنه حتى إذا سلمت نية مزاعمهم الخبيثة فى التطوير والتحديث، فهل هذا التطوير والتحديث المزعوم يتم فيه إلغاء ''دستور الشعب''، الذي وضعته ''جمعية وطنية منتخبة بالتوافق عن الشعب''، لوضع ''دستور السيسى''، بمعرفة ''اذناب السيسى''، لتعظيم سلطان السيسى الديكتاتورى وتوريث الحكم آلية وتقويض الديمقراطية، رغم ان دساتير الشعوب الحرة أيها السادة ليست قوانين تضعها حكومات الاغلبية السلطوية، بغض النظر عن ملابسات اصطناع تلك الاغلبية المزعومة بمعرفة السلطة، بل تضعها جمعيات وطنية تاسيسية منتخبة بالتوافق عن كافة فئات الشعب، انهم يريدون ايها السادة سرقة مصر مجددا مع شعبها، ولم يتعلموا الدرس عندما سرق مبارك مصر وسقط، وعندما سرق مرسى مصر وسقط، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ دعني ايها الشعب المصرى البطل العظيم، قبل لحظات من توجهك إلى صناديق الاستفتاء للتصويت على دستور 2014 الديمقراطى، الذى صنعته عبر جمعية وطنية تأسيسية منتخبة عن جميع فئات الشعب المصرى، بقوة إرادتك، وشموخ وطنيتك، اتوجه اليك بعظيم التحية والتقدير على نبل سجاياك، ورفضك سرقة وطنك، سواء عبر ''دستور مبارك'' عام 2007، وقامت ثورتك فى 25 يناير 2011، لاسقاطه، او سواء عبر ''دستور مرسي'' عام 2012 وقامت ثورتك فى 30 يونيو 2013، لاسقاطة، و قامت جمعية وطنية تأسيسية منتخبة بالتوافق عن جميع فئات الشعب المصرى، ''لجنة الخمسين''، باعداد وصياغة دستور يعبر عن مطالب الشعب فى ثورتى 25 يناير و 30 يونيو، يحافظ على هوية مصر الموجودة عليه منذ الفتح الاسلامى، ويصون وحدة وسلامة أراضيها، ويدعم امنها وامن الدول العربية القومى، ويدهس جميع الاجندات الاجنبية والدسائس والمؤامرات الخارجية والداخلية واعمال الارهاب بالنعال، ويمنع توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية، ويؤسس الديمقراطية الحقيقية، ويقضى على الديكتاتورية والاستبداد والطغيان، وينشر الحريات العامة وحقوق الإنسان، ولم يبق الآن ايها الشعب المصرى سوى اقرار كلمتك الأخيرة للقضاء على القوارض نهائيا فى جحورها، لم يبقى سوى توجهك بعشرات الملايين، الى صناديق الاستفتاء يومي الثلاثاء والأربعاء 14 و 15 يناير 2014، للتصويت بنعم على دستور 2014 الديمقراطى، بعد أن مرت بالشعب المصرى محن وكروب و ثورتين وتضحيات جسام من اجل وصولة الى بنود دستور 2014 الديمقراطى وتحقيقه على ارض الواثع، رغم كل الدسائس والمؤامرات التي تعرض لها الشعب المصرى من قوى الظلام الداخلية، ومن يعتبرون انفسهم اوصياء على شعب مصر، واكلة الجيفة من الانتهازيين، وامريكا، واسرائيل، والاخوان، وقطر، وتركيا، وحماس، وحزب اللة، وايران، والسودان، واثيوبيا، لم يبق الآن ايها الشعب المصرى سوى اقرارك بنعم لدستور 2014 الديمقراطى، ونعم لمنع توريث الحكم الى كل من يشغل منصب رئيس الجمهورية، ونعم لتاكيد الديمقراطية ورفض الديكتاتورية والجمع بين سلطات المؤسسات، ونعم لاستكمال مسيرة الثورة والبناء، ونعم للقضاء على الارهاب والافكار الهدامة وتجار الدين، ونعم لاسقاط الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الاخوانية/القطرية/التركية/الايرانية لتقسيم مصر والدول العربية، وقد يكون هناك بعض شراذم الرافضين من اتباع قوى الظلام والانتهازيين وكهنة معبد الاخوان الارهابى الذين يريدون دستورا شموليا ارهابيا، وقد يكون الدستور ليس مثاليا فى الديمقراطية كما كان يأمل المصريين، ولكن مصلحة مصر وشعبها وامنها القومى ومسئوليتها العربية ودواعى حماية الوطن تتطلب خروج المصريين بعشرات الملايين للتصويت بنعم على دستور 2014 الديمقراطى لحماية وطنهم من الافاعى الخبيثة، انها لحظات وطنية خالدة فى تاريخ مصر، دفعتنى دفعا لتوجية عظيم التحية والتقدير، الى الشعب المصرى البطل العظيم، خلال توجة الشعب للتصويت بنعم على دستور 2014 الديمقراطى، ولن يبق بعدها سوى ان يفنى الشعب المصرى حياتة دفاعا عن عقدة الاجتماعى الذى وضعة بنفسة، ويمنع قيام اى رئيس جمهورية استبدادى مستقبلا من الغائة لوضع دستور من عندة بمعرفة اتباعة من الجوارح الانتهازيين. ]''.
الخميس، 3 يناير 2019
انتشال جثث الصيادين المفقودين من سفينة الصيد الغارقة ''ياسين الزهرى'' ينتظر وصول فريق غواصين
طالب أهالي أسر ضحايا قارب سفينة الصيد الغارقة "ياسين الزهري" السلطات المعنية بسرعة إرسال غواصين مدربين على الغوص فى أعماق كبيرة، لانتشال جثث ذويهم المفقودين داخل كبائن السفينة الغارقة، بمنطقة "الوزة" بخليج السويس، بالقرب من مدينة أبورديس بجنوب سيناء، التى يعتقد أنها غرقت خلال نوم الصيادين الضحايا. وأكد فيديو "روبوت" تم تصويره نقلًا عن شاشات تلفزيون كاميرات فيديو روبوت سفينة البترول التي ذهبت لانتشال المركب الغارقة، أنه سليم ولا يوجد فيه أي آثار لأي حطام، حيث ينتظر الجميع وصول غواصين مدربين لانتشال جثث الضحايا، الذي يعتقد أن المركب غرقت خلال نومهم. من جانبه ناشد رضا مايلو، صاحب سفن صيد بميناء الأتكة للصيد بالسويس، وقريب الضحايا المفقودين، الجهات المعنية بسرعة إرسال غواصين مدربين على الغوص فى أعماق كبيرة، لانتشال جثث الصيادين المفقودين من داخل السفينة الغارقة، رحمة بأسرهم. كانت سفن الصيادين حددت مكان غرق السفينة، يوم السبت الماضى، وأخطرت السلطات الحكومية التى قامت بتوجيه سفينة الإنقاذ البترولية، من أجل التأكد من كونها السفينة الغارقة والمشاركة فى انتشال الضحايا وسحب المركب الغارق. وكان النيابة العامة بالسويس قد قامت بإرسال أقارب 14 صيادا مفقودا، من سفينة الصيد الغارقة ''ياسين الزهرى''، الى مصلحة الطب الشرعى بالإسماعيلية، وأخذت المصلحة عينات الحمض النووى منهم، لمقارنتها بالحمض النووى للصيادين الغرقى عند انتشالهم. وجاء ذلك عقب مرور نحو 35 يوم على غرق سفينة الصيد المنكوبة ''ياسين الزهري''، يوم الخميس 29 نوفمبر الشهر الماضي، وعليها 14 صيادا مفقودا، منهم 13 صياد من عزبة البرج بدمياط، وصياد واحد من مدينة البرلس بكفر الشيخ، وتم العثور على جثة صيادا واحدا بمعرفة سفينة الصيد ''ابو الكرم''، وأمرت النيابة بتشريح الجثة لبيان الحمض النووي لتحديد شخصية صاحبها بعد مقارنته بالحمض النووى لأقارب الصيادين المفقودين.
يوم فضيحة جامعة بنها بوضع اسئلة امتحانات الطلاب تطبل وتزمر للسيسي
فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وقعت فضيحة جامعة بنها، عندما قام المسئولين فيها، تحت ضغط فرمان السيسي الغير دستورى بتمكين نفسه من فصلهم او تعيينهم فى مناصبهم الجامعية بدلا من جمعياتهم العمومية، بوضع اسئلة امتحانات نصف العام للطلاب في جامعة بنها، تطبل وتزمر للسيسى، بدلا من وضع اسئلة المواد العلمية التي يدرسها الطلاب، والانحراف بالقواعد التعليمية الأساسية بالجامعات المصرية، إلى طريق الطبل والزمر لرئيس الجمهورية، وإعادة حكم عبادة الأصنام الطاغوتية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه تداعيات مهازل السيسى الاستبدادية ضد المسيرة التعليمية، وجاء المقال على الوجة التالى ''[ تعد مهزلة وضع عبارات دعاية انتخابية للرئيس عبدالفتاح السيسي، في اسئلة امتحانات نصف العام بجامعة بنها، إحدى تداعيات كارثة تعديل الرئيس عبد الفتاح السيسى، بعض أحكام قانون تنظيم الجامعات، يوم 24 يونيو 2014، بعد 16 يوم من توليه السلطة، قضي فيها بتمكين نفسه بـ هيبته وجبروتة وسلطانه من تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات، بعد ان كان يتم انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية، بالإضافة الي تحجيم دور اتحادات وأنشطة الطلاب، وفي ظل هذا المناخ السياسي الاستبدادي الموجود بالجامعات وخارجها، بعد قيام السيسي بفرض فرمانات مشابهة قضى فيها بتمكين نفسه من تعيين رؤساء الهيئات القضائية، بعد ان كان يتم انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية، وتمكين نفسه من تعيين رؤساء الهيئات الرقابية، بعد ان كان يتم تعينهم بمعرفة مجلس النواب، الذى اقتصر دورة فى فرمانات السيسى الاستبدادية على الموافقة عليها وتشريعها وسط تصفيق حاد متواصل، ومع جمع السيسى بين سلطات المؤسسات الرئاسية والحكومية والتشريعية والقضائية والجامعية والرقابية، واقتراب موعد الانتخابات الرئاسية 2018، تحولت اسئلة امتحانات نصف العام في جامعة بنها التى يعد السيسي وفق قوانينه الجائرة رئيسها الأعلى والقائم بتعيين رئيسها وعمداء كلياتها والهيمنة على اتحاد طلابها، الي حملة دعاية انتخابية سافرة لإعادة ترشيح وانتخاب صاحب صولجان المؤسسات الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وفوجئ طلاب الفرقة الثانية بقسم الإعلام جامعة بنها، امس الثلاثاء 2 يناير 2018، بسؤال يزعم ''بان السيسي رجل المرحلة القادمة''، ويطلب رأي الطلاب فيما يسمي ''لماذا السيسي رجل المرحلة القادمة''، والذي كان نصه على النحو التالي حرفيا : "اكتب مقالًا أدبيًا بعنوان لماذا السيسي رجل المرحلة القادمة، ثم انقد مقالك من حيث الشكل والمضمون، ودوَّن مقترحاتك"، و اكتسحت الطلاب موجة عارمة من السخط والاستياء ضد الانحراف بالقواعد التعليمية الأساسية بالجامعات المصرية إلى طريق الطبل والزمر لرئيس الجمهورية، والدعاية الانتخابية له بالباطل في اسئلة امتحانات نصف العام قبل فترة وجيزة من انطلاق حملة الانتخابات الرئاسية 2018، وبدلا من يستحي مسؤولي الجامعة الذين قام السيسي بتعيينهم في مناصبهم بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية، هرولوا واصدروا اليوم الاربعاء 3 يناير 2018، بيان باسم الجامعة دفاعا عن أستاذ المادة، الذي وضع اسئلته بعد أن شاهد تعاظم سلطان وهيمنة السيسى حتى على المسيرة التعليمية من الحضانات وفصول محو الأمية حتى المعاهد والكليات الجامعية، وسارع بتوجية كبار مسئولى الجامعة بإطلاق البخور فى موكب السلطان على حساب القواعد التعليمية الأساسية والاصول الاخلاقية والتربوية، اشاروا فيه : ''بأن السؤال كان ضمن 3 آسئلة طرحت فى ورقة الامتحان، وأن أستاذ المادة وفقا للقانون هو المسئول الأول عن وضع الامتحان في مادته دون تدخل من أى جهة داخل الجامعة أو خارجها، وأنه الوحيد الذي يعلم ما بداخل ورقة الأسئلة والتي تسلم إلى الكنترول داخل مظروف مغلق يتم فتحه قبل موعد الامتحان بنصف ساعة من قبل لجنه لتوزيعه على الطلاب الحاضرين فى الامتحان وبالتالى لم يكن أحد فى الجامعة يعلم ما تضمنته ورقة الأسئلة، وأن الدكتور السيد يوسف القاضى، رئيس الجامعة، اتخذ إجراءات فورية، تمثل في طلبه من الدكتورة عميد الكلية، بصفة هامة وعاجلة لسؤال أستاذ المادة عن دوافعه فى وضع هذا السؤال تحديدًا''، وزعمت الجامعة فى بيانها، دفاعا عن أستاذ المادة : ''بانة أكد حسن نيته فى وضع السؤال دون النظر لأي أبعاد سياسية أو أخرى غير علمية''، وفوجئ الناس بعيدا عن بيان الجامعة المدافع عن أستاذ المادة، بقيام أستاذ المادة الدكتور محمد عبدالبديع عميد كلية اعلام جامعة بنها، بنشر مقال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، ''المرفق صورته مع المقال''، مدافعا فية عن أهداف سؤاله في امتحانات الطلاب قائلا : "السيسي رجل المرحلة القادمة رغم أنف الحاقدين أشباه المثقفين، و طالب من منتقديه: ''ان يموتوا بغيظهم''، واضاف قائلا : "السيسي انجز مشروعات كثيرة''، و ''من لا يريد الاعتراف بانجازات السيسى فهو ليس مصريا''، و ''انظروا الى الطرق والكبارى العديدة التى أقامها السيسى''، وغيرها من جمل خطب الدعاية الانتخابية للسيسى، والناس لا مانع لديها من قيام أستاذ مادة الدعاية الانتخابية للسيسى مع مرؤوسيه، بتحزيم وسطهم للرقص وإطلاق البخور وقصائد المدح فى موكب رئيسهم الاعلى السيسى، لحصد ما يسعون إليه من مغانم واسلاب مناصب جامعية، ولكنها ترفض قيامهم باستغلال مناصبهم الرسمية التي قام السيسى بتعيينهم فيها، فى استبعاد المواد العلمية من امتحانات نصف العام لطلاب الفرقة الثانية بقسم الإعلام جامعة بنها، واستبدالها بقصائدة ونصوص مسخرة وتهريج فى مدح السيسى، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية 2018، فى اطار حملة دعاية انتخابية سافرة لاعادة ترشيح وانتخاب الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية. كان اللة فى عون شعب مصر، الذى يرفض بعد ثورتين من اجل تحقيق الديمقراطية والحريات العامة والفصل بين السلطات والتداول السلمى للسلطة، إعادة نظام حكم عبادة الاصنام والاوثان والتوريث والاستبداد وتقويض الديمقراطية، بالمخالفة الى بنود دستور 2014 الديمقراطية، واردة الشعب الحرة الابية. ]''.
الأربعاء، 2 يناير 2019
"الطب الشرعى" يحصل على عينات الحمض النووى لأقارب 14 صيادا المركب الغارق "ياسين الزهري"
https://alwafd.news/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/2173366%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8%D9%8A%D8%AD%D8%B5%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%89%D8%B9%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%89%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A8%E2%80%8B14%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%87%D8%B1%D9%8A
توجه اليوم الأربعاء، أقارب 14 صيادا مفقودا، من سفينة الصيد الغارقة ''ياسين الزهرى''، الى مصلحة الطب الشرعى بالإسماعيلية، وأخذت المصلحة عينات الحمض النووى منهم، لمقارنتها بالحمض النووى للصيادين الغرقى عند انتشالهم. وجاء ذلك عقب وصول سفينة انقاذ، اليوم الأربعاء، مجهزة بالمعدات اللازمة والغواصين، تابعة لإحدى شركات البترول، الى موقع المركب الغارق"ياسين الزهري" على عمق كبير بمنطقة "الوزة " بخليج السويس بالقرب من مدينة ابو رديس جنوب سيناء. وبدأت سفينة الإنقاذ الاستعداد لعملية انتشال الضحايا والسفينة الغارقة، فور تحسن الأحوال الجوية، بعد ان اكدت عمليات الاستكشاف المصورة بالفيديو بمعرفة الغواصين بانها سفينة الصيد الغارقة "ياسين الزهري"، وكانت سفن الصيادين قد حددت مكان غرق السفينة يوم السبت الماضى وأخطرت السلطات الحكومية التى قامت بتوجيه سفينة الانقاذ البترولية، من أجل سحب المركب الغارق وإخراج جثث الصيادين المفقودين من داخل كبائن السفينة التى يعتقد بانها غرقت خلال نوم الصيادين الضحايا. وجاء ذلك عقب مرور نحو 34 يوم على غرق سفينة الصيد المنكوبة ''ياسين الزهري''، في مياه خليج السويس، عند منطقة الطور بجنوب سيناء، يوم الخميس 29 نوفمبر الشهر الماضي، وعليها 14 صيادا مفقودا، منهم 13 صياد من عزبة البرج بدمياط، وصياد واحد من مدينة البرلس بكفر الشيخ، وتم العثور على جثة صيادا واحدا بمعرفة سفينة الصيد ''ابو الكرم''، وأمرت النيابة بتشريح الجثة لبيان الحمض النووي لتحديد شخصية صاحبها بعد مقارنته بالحمض النووى لأقارب الصيادين المفقودين.
لعنة حب منصب رئيس الجمهورية حتى الموت على حساب الشعب والحق والدستور
كأنما صار منصب رئيس الجمهورية. لعنة فرعونية استبدادية أبدية تلحق من يشغل المنصب بلعنة ''حب المنصب''. نتيجة رفضه الجلاء عن المنصب وتنفيذ رغبة الشعب والدستور بسقوطه. الى حد قبول التعرض للخلع والعزل والمصادرة والسجن والموت ''دفاعا عن استمرار البقاء في المنصب''. وليس ''دفاعا عن مصر''. والمصيبة بأن الحكام الجدد للسلطة جهلاء عديمة الخبرة السياسية. اذهلهم بريق السلطة. وتوهموا. نتيجة استضعاف عبيد السلطة. بان ذواتهم من طينة اخرى. وعباقرة زمانهم. مستنرين بالبطانه فى انارة طريق الباطل والضلال لهم وكأنه طريق الحق والصواب. والعمل على تحقيق مطالب الحاكم فى توريث الحكم وتقويض الديمقراطية. وكأنها مطالبها هى. للإيهام بأن مطالب العودة لتوريث الحكم الى رئيس الجمهورية. والمربع صفر قبل ثورتى 25 يناير و 30 يونيو. و سياسة الضرب بالكرباج. وتقويض الديمقراطية. هى مطالب قوى سياسية وشعبية.
مخاوف حكام الدول الاستبدادية وجماعة الاخوان الإرهابية من الشعوب الحرة
رغم كل العداء السافر المعلن المكشوف بين أنظمة ملكية استبدادية وجمهورية طاغوتية بالمنطقة. ضد جماعة الاخوان الإرهابية. العريقة بخسة فى القتل والذبح والتفجير وسفك دماء الأبرياء شلالات وانهار. وجدوا أنفسهم مضطرين فى النهاية للوقوف مع جماعة الاخوان الإرهابية. ليس من أجل دعم أعمالها الإرهابية. ولكن من أجل الحفاظ على عدم ضياع أحد أوكارها الإرهابية. فى دولة السودان الشقيقة. منها. فى حالة سقوط الجنرال السوداني العسكرى الاخوانى عمر البشير. أحد أذناب جماعة الاخوان الإرهابية هناك. خلالها. بعد أن اندلعت مظاهرات الشعب السودانى ضده مطالبين بإسقاطه. منذ يوم السبت 19 ديسمبر 2018. ووجد فرقاء الامس أنفسهم يقفون معا ايد واحدة دفاعا عن نظام حكم الجنرال الإخوانى العسكرى. رغم كل جرائمه فى حق شعبه والإنسانية. وانة مطلوب حيا او ميتا أمام المحكمة الجنائية الدولية. وأنه ارهابى اخوانى ضليع فى الانقلابات و الدسائس والحيل والمداهنة والمؤامرات وشرب دماء خصومه ومعارضيه. تولى السلطة واستمر فيها 30 سنة عبر تزوير الانتخابات الرئاسية لحسابه والبرلمانية لحساب حزبه الحاكم وإجراءات التوريث والتلاعب فى الدستور والحكومات الصورية والبرلمانات الهزلية والمجالس النيابية المسخرة وحكم الحديد والنار والمنهج الاخوانى الارهابى. عقب انقلاب عسكري قام به بتحريض ودعم فرع جماعة الاخوان الإرهابية فى السودان ليكون مطية لها بالمنطقة. ولم يكن وقوف تلك الأنظمة الاستبدادية والجماعات الارهابية ايد وحدة مع حاكم السواد حبا فية رغم كرهها لبعضها. بل حبا فى مصالحها على حساب شعوب حكامها الخائنين. فالانظمة الاستبدادية لا تريد عودة شبح ''ثورات الربيع العربى'' مجددا الى المنطقة. بعد ان تسبب فى اقالة أنظمة متعاقبة كانت تعتبرها حليفتها وهز اركان عروش اخرى من أجل تحقيق ''دستور الشعب''. الذي يمنع توريث الحكم للحكام وتقويض الديمقراطية. بدلا من دستور ''الحكام أسياد الشعب''. الذي يقنن توريث الحكم للحكام وتقويض الديمقراطية. فى حين ترى جماعة الاخوان الارهابية بان ضياع الحكم منها فى السودان. كما حدث فى مصر. وكما حدث فى تونس. وقبل كل ذلك كما حدث فى الجزائر. يعنى انكماش واضمحلال ارهابها ورسالة اجرامها. الدول الحرة لا تتدخل فى شئون الدول الأخرى وتترك شؤون السودان الداخلية للشعب السودانى دون مناصرة أيا من الطرفين حاكم ضد شعب او شعب ضد حاكم. الا ان الدول الغير ديمقراطية التى تخضع لأهواء الحكام. يرى الناس فيها أهواء الحكام توجة دولها من اجل الحفاظ على مصالحهم الشخصية. تحت دعاوى مصالح الوطن.
الى هذا الحد يخشى حكام الدول الاستبدادية وجماعة الاخوان الارهابية من الشعوب الحرة التى ترى انها اخطر عليها من صراعها العلني المكشوف بينهم.
الى هذا الحد يخشى حكام الدول الاستبدادية وجماعة الاخوان الارهابية من الشعوب الحرة التى ترى انها اخطر عليها من صراعها العلني المكشوف بينهم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)