تواصلت حيل عصابة الاخوان الارهابية للنصب على المصريين. وبعد ان تبجح احد كبار الافاقين. من جماعة الاخوان الارهابية. ضد الشعب المصرى. يوم الاحد 24 اغسطس. بدعوتة لاجراء مصالحة بين مافيا عصابة الاخوان الارهابية. والشعب المصرى. وبعد ان خرجت على الشعب المصرى. مجموعة اخرى من الافاقين. بجماعة الاخوان الارهابية. تتنصل من دعوة زميلهم الافاق الاول. بعد دهس الشعب علية مع دعوتهم التهريجية بالنعال. جاء الدور على حزب الوسط. ليشارك بدورة فى مسرحية النصب الاخوانية الهزلية المتواصلة. بصفتة لقيط جماعة الإخوان الارهابية. وتابعها الذليل. والمسئول معها عن كل كوارثها. وقوانيها الباطلة. وفرماناتها الجائرة. واعلاناتها الغير دستورية المخربة. وصاحب مشروع القانون الاخوانى لاخوانة القضاء المصرى وفصل 5 الاف قاض. والمروج على لسان رئيسة المحبوس. لاباطيل مزاعم قيام المخابرات العامة بتجنيد 300 الف بلطجى لاستخدامهم وقت اللزوم. والذى ينكر حتى الان ثورة 30 يونيو واستحقاقاتها. وخرج علينا مساء يوم الخميس 28 اغسطس. مايسمى بالقائم بأعمال رئيس حزب الوسط. مع وجود رئيس الحزب ونائبة والعديد من قيادتة. فى السجن بتهم عديدة منها. التحريض على قتل متظاهرى ثورة 30 يونيو. والعنف. والارهاب. واهانة القضاء, ليعلن فى بيان مسخرة هزالى. إنسحاب حزب الوسط من تحالف دعم جماعة الإخوان الارهابية. والعمل السياسى بعيدا عنة. بما فية خوض الانتخابات البرلمانية القادمة. فى بجاحة اخوانية منقطعة النظير. تستخدم فية جماعة الاخوان الارهابية. حزب الوسط. غطاءا لها. وتتحدى به الشعب المصرى. وتعود من خلالة للساحة السياسية. وتخوض تحت ستارة الانتخابات البرلمانية. فى ظل حكم حل جماعة الاخوان المسلمين. وحكم حل ذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة. وتعامى المتامرون. عن وجود سيل من الشكاوى والبلاغات. امام لجنة شئون الاحزاب. ضد جميع احزاب الارهاب الدينية فى تحالف دعم ارهاب جماعة الاخوان. تطالب بحلها وتصفية كل ممتلكاتها السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة, ومنها حزب الوسط. مع خروجه عن قانون تنظيم عمل الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977. وانغماسة فى اعمال الارهاب. والقتل. والترويع. وفق اتهامات النيابة العامة الموجهة الى رئيس حزب الوسط وكبار مساعدية المحبوسين. وهى اتهامات لاتقل باى حال عن اتهامات النيابة العامة التى وجهتها الى رئيس حزب الحرية والعدالة. واستندت اليها المحكمة الإدارية العليا, فى اصدار حكمها النهائى يوم السبت 9 اغسطس، بحل حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الإخوان المسلمين. وتصفية كل ممتلكاته السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة. والمطلوب الان من لجنة شئون الاحزاب. سرعة البت قى الشكاوى والبلاغات المقدمة ضد احزاب الارهاب الدينية. فى تحالف دعم ارهاب الاخوان. وعلى راسها حزب الوسط الارهابى. مع رفض المصريين ان يلدغوا من جحر رؤوس الافاعى الاخوانية مجددا تحت اى مسمى.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 29 أغسطس 2014
حيلة عصابة الاخوان الارهابية مع حزب الوسط للنصب على المصريين
تواصلت حيل عصابة الاخوان الارهابية للنصب على المصريين. وبعد ان تبجح احد كبار الافاقين. من جماعة الاخوان الارهابية. ضد الشعب المصرى. يوم الاحد 24 اغسطس. بدعوتة لاجراء مصالحة بين مافيا عصابة الاخوان الارهابية. والشعب المصرى. وبعد ان خرجت على الشعب المصرى. مجموعة اخرى من الافاقين. بجماعة الاخوان الارهابية. تتنصل من دعوة زميلهم الافاق الاول. بعد دهس الشعب علية مع دعوتهم التهريجية بالنعال. جاء الدور على حزب الوسط. ليشارك بدورة فى مسرحية النصب الاخوانية الهزلية المتواصلة. بصفتة لقيط جماعة الإخوان الارهابية. وتابعها الذليل. والمسئول معها عن كل كوارثها. وقوانيها الباطلة. وفرماناتها الجائرة. واعلاناتها الغير دستورية المخربة. وصاحب مشروع القانون الاخوانى لاخوانة القضاء المصرى وفصل 5 الاف قاض. والمروج على لسان رئيسة المحبوس. لاباطيل مزاعم قيام المخابرات العامة بتجنيد 300 الف بلطجى لاستخدامهم وقت اللزوم. والذى ينكر حتى الان ثورة 30 يونيو واستحقاقاتها. وخرج علينا مساء يوم الخميس 28 اغسطس. مايسمى بالقائم بأعمال رئيس حزب الوسط. مع وجود رئيس الحزب ونائبة والعديد من قيادتة. فى السجن بتهم عديدة منها. التحريض على قتل متظاهرى ثورة 30 يونيو. والعنف. والارهاب. واهانة القضاء, ليعلن فى بيان مسخرة هزالى. إنسحاب حزب الوسط من تحالف دعم جماعة الإخوان الارهابية. والعمل السياسى بعيدا عنة. بما فية خوض الانتخابات البرلمانية القادمة. فى بجاحة اخوانية منقطعة النظير. تستخدم فية جماعة الاخوان الارهابية. حزب الوسط. غطاءا لها. وتتحدى به الشعب المصرى. وتعود من خلالة للساحة السياسية. وتخوض تحت ستارة الانتخابات البرلمانية. فى ظل حكم حل جماعة الاخوان المسلمين. وحكم حل ذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة. وتعامى المتامرون. عن وجود سيل من الشكاوى والبلاغات. امام لجنة شئون الاحزاب. ضد جميع احزاب الارهاب الدينية فى تحالف دعم ارهاب جماعة الاخوان. تطالب بحلها وتصفية كل ممتلكاتها السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة, ومنها حزب الوسط. مع خروجه عن قانون تنظيم عمل الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977. وانغماسة فى اعمال الارهاب. والقتل. والترويع. وفق اتهامات النيابة العامة الموجهة الى رئيس حزب الوسط وكبار مساعدية المحبوسين. وهى اتهامات لاتقل باى حال عن اتهامات النيابة العامة التى وجهتها الى رئيس حزب الحرية والعدالة. واستندت اليها المحكمة الإدارية العليا, فى اصدار حكمها النهائى يوم السبت 9 اغسطس، بحل حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الإخوان المسلمين. وتصفية كل ممتلكاته السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة. والمطلوب الان من لجنة شئون الاحزاب. سرعة البت قى الشكاوى والبلاغات المقدمة ضد احزاب الارهاب الدينية. فى تحالف دعم ارهاب الاخوان. وعلى راسها حزب الوسط الارهابى. مع رفض المصريين ان يلدغوا من جحر رؤوس الافاعى الاخوانية مجددا تحت اى مسمى.
الخميس، 28 أغسطس 2014
حبس المعزول فى قضية تخابر ثالثة اذكى حماس الشعب المصرى فى الدفاع عن وطنة
مبدأ رائعا فى الانتماء الوطنى. اخذا فى التنامى والتغلغل بصورة مذهلة. فى وجدان المصريين. باستعدادهم للتضحية بمليون شهيد من خيرة ابنائهم. فى معاركهم الوطنية ضد. الاعداء الحاقدين. والخونة المارقين. والجواسيس العابثين. والارهابيين الدمويين. من اجل سلامة مصر وشعبها, ونيلها وارضها. وهويتها ووحدتها. وتراثها وحضارتها. وحريتها وديمقراطيتها, ومؤسستها وانجازانها. وامنها القومى المصرى والعربى. وجاء سفور الاعداء فى هجومهم وارهابهم على مصر. منذ ثورة 30 يونيو. نتيجة شدة حقدهم. خيرا وبركة ونعمة من الله. الذى اعمى ابصارهم. واطاش بما تبقى من صوابهم. لاءن هذا يعنى منح مصر وشعبها. الاسانيد الاخلاقية, والدينية. والقانونية. وحتى الدبلوماسية. لمجابهة ارهابهم ومحاربتهم حتى القضاء عليهم واستئصال شأفتهم. بدلا من ان يمكروا بمصر بعد سقوطهم لنيل مهادنة, تحفظ بنيانهم. وتعظم قوتهم. وتمكنهم من معاودة دسائسهم. تحت ستار السلام. وجاء قرار المستشار هشام بركات. النائب العام. الذى اصدرة امس الاربعاء 27 اغسطس. بلسما شافيا على قلوب المصريين. بعد ان قضى فية بحبس الرئيس الاخوانى الاسبق المعزول محمد مرسى. 15 يوم على ذمة التحقيق. بتهمة تسريب مستندات تتعلق بالامن القومى المصري. صادره عن جهات سياديه مصرية عليا. الى مخابرات دولة قطر. وقناة الجزيره القطرية. بعد ان استمعت النيابة لدفاع المتهم عن نفسة فى سجن طرة. وواجهتة بادالة اسنيلائة على مستندات الامن القومى المصرى. خلال تولية السلطة. وتكليفة وسطاء من الاخوان. وبعض مساعدية من فريقة الرئاسى المزعوم. بنقل تلال من مستندات الامن القومى المصرى. وبينها اسرار عسكرية سرية للغاية عن الجيش المصرى. فى حقائب دبلوماسية. وبصفات دبلوماسية. من قصر الاتحادية. الى دولة قطر. وتسليم نسخة منها الى المخابرات القطرية. ونسخة اخرى الى قناة الجزيرة الفضائية. والتى بثت على قناتها جانبا من تلك المستندات. ضمن حملتها الارهابية المسعورة. بدفع من الاسرة القطرية الحاكمة. ضد مصر وشعبها. وحصولة على مليون ونصف مليون دولار من قناة الجزيرة ثمنا لمستندات الامن القومى المصرى. ومن المنتظر فور انتهاء التحقيقات فى قضية التخابر الجديدة. والتى تعد القضية التخابر الرابعة للرئيس المعزول. بعد اتهامة بالنخابر مع جهات اجنبية واقتحام السجون والتسبب فى مجزرة الاتحادية. احالة المتهمين فيها الى المحاكمة الجنائية. لياخذ العدل مجراة. وللقصاص من الجواسيس والخونة المارقين. بعد ان تحول الرئيس الاخوانى المعزول. الى العوبة بشرية فى يد عشيرتة الاخوانية. ولم يكتفى بتخابرة مع امريكا وحماس. واعاقتة مؤسسات واجهزة الدولة. ومحاصرتها بالمظاهرات الارهابية من الغوغائية. لمحاولة اخوانتها بالقوة الغاشمة. ومنها مؤسسات القضاة. والمحكمة الدستورية العليا. والاعلام. ومدينة الانتاج الاعلامى. والازهر. ومشيخة الازهر الشريف. والجيش. ومقر وزارة الدفاع بالعباسية. والشرطة. ومقر وزارة الداخلية بلاظوغلى. وهرول قبل ثورة 30 يونيو. بنقل تلال من مستندات الامن القومى المصرى. الى مخابرات دولة قطر. وقناة الجزيرة القطرية. للاضرار بالامن القومى المصرى. والتشهير بمصر وشعبها. فور سقوطة مع عشيرتة الاخوانية عن السلطة. والعجيب خروج دعاوى من بين وقت واخر. من الد اعداء الشعب. تدعو للمصالحة. اى مصالحة تلك ايها الافاقون. التى تحاولون بها انقاذ اعداء مصر. لتمكينهم من معاودة محاربتهم لمصر. ومصلحة مصر العليا تقضى مواصلة محاربتهم حتى القضاء عليهم واستئصال شأفتهم الى الابد. مهما كانت التضحيات.
الثلاثاء، 26 أغسطس 2014
انهيار وبكاء رئيس عصابة كتائب حلوان الاخوانية الارهابية بعد ضبطة
انهيار رئيس عصابة كتائب حلوان الاخوانية الارهابية. بعد نجاح قطاع الأمن العام. وجهاز الامن الوطنى. وقوات العمليات الخاصة. بوزارة الداخلية. من تحديد شخصيتة ومكان وكرة وضبطة. وزعمة فى اعترافاتة وهو يبكى ''[بتشنج]''. مثلما كان يهدد فى مقطع الفيديو ''[بتشنج]''. '' بانة رجل غلبان على قد حالة. بيجرى على لقمة عيشة''. وانة قام وفق تعليمات قيادات اخوانية. بتاسيس جماعة ارهابية من بعض ارباب السوابق والعاطلين. اطلق عليها مسمى ''كتائب حلوان''. وتصويرهم مقطع فيديو. قام فية باطلاق التهديدات الارهابية الجوفاء. للشو الاعلامى. نظير حصولهم على اموال طائلة. يبين بكل جلاء. تعاظم افلاس جماعة الاخوان الارهابية بصورة كبيرة. بعد فشلها قرابة 500 مرة. فى دعاوى الحشد المزعومة. وهرعها لتجنيد المرتزقة من ارباب السوابق والعاطلين. لارتكاب اعمال ارهابية ودموية مقابل منحهم المال الوفير. ولاختلاق المسرحيات الارهابية الهزالية. على وهم تخويف الناس بالباطل. ولكن بث مقطع الفيديو. اثار احتقار الناس ضدها. وسخريتهم بها. ولعناتهم عليها. وتناقلت وسائل الاعلام اعترافات رئيس عصابة كتائب حلوان. والتى ادلى بها وهو يجهش فى البكاء, فى صورة مغايرة للشكل العنترى الذى ظهرعلية وهو يطلق تهديداتة فى مقطع الفيديو. ويدعى مجدى محمد ابراهيم. وشهرته "مجدي فونيا" 34 سنة، وقرر بانة حصل على اسم شهرتة منذ صغرة. عندما كان يعمل خلال فترة الاجازة المدرسية. صبيا فى محل لتصليح ''بوابير الجاز''. وبرغم تركة المهنة بسبب اندثارها. فقد ظل اسم شهرتة يطاردة نتيجة عدم امتهانة مهنة اخرى. بعد فشلة دراسيا ورسوبة فى امتحانات الثانوية العامة 5 مرات. واقر المتهم بأنه انضم الى الاخوان فى نهاية عام 2012. بعد وصولهم للحكم. ليحقق من خلالهم حلمه فى الثراء السريع، وكان يخرج فى مظاهرات جماعة الاخوان قبل وبعد سقوطها. نظير اغداق الاموال علية. حتى تلقى مؤخرا تعليمات من بعض القيادات الاخوانية. بتجميع 12 شخصا من ارباب السوابق والعاطلين. وتأسيس بهم ما يسمى بكتائب حلوان. وتصوير مقطع فيديو لهم فى مكان عام. قام فية مجدى فونيا. رئيس العصابة. بتهديد رجال الجيش والشرطة وسلطات الدولة. وبثة على اليوتيوب للشو الاعلامى. للايهام بسيطرة جماعات الاخوان المسلحة على بعض المناطق. لبث الذعر بين المواطنين، مقابل حصولهم على اموالا طائلة. وانة تم امدادهم بالاسلحة والملابس لزوم التصوير. وتدربوا على استعمال الاسلحة الالية التى تم تذويدهم بها. واطلاق الرصاص منها. فى منطقة صحراوية بالجيزة. وأرشد المتهم عن اسماء جميع من شارك فى الفيديو. الذى قامت بتصويرة صحفية بشبكة رصد الاخوانية, وتم ضبط عدد كبير منهم. وجارى ضبط الباقين. ومنهم القيادات الاخوانية المحرضة. والمساعدة. والممولة. وعلى راسهم محرض وممول ومنشئ عصابة كتائب حلوان الارهابية.القيادى الاخوانى الهارب ايمن احمد عبدالغنى. زوج ابنة المتهم خيرت الشاطر. وقد يتجاوز عدد المتهمين فى القضية اكثر من عشرين متهما.
اعلام الضلال فقدوا الانتماء وتخابروا مع الاعداء وسجدوا للمال الحرام وتنظيم الاخوان الارهابى
بعد ان كشف الرئيس عبدالفتاح السيسي. خلال لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المصرية. يوم الاحد 24 اغسطس. عن قيام قطر وتركيا وجماعة الإخوان الإرهابية. بتدشين وتمويل قنوات ومواقع الكترونية للافتراء بها على مصر، ومنها شركة "ميديا ليمتد". وقناة "العربي الجديد" القطرية، وموقع "كلتشر" الاليكتروني. وقناة "مصر الآن" الفضائية. وشروعهم فى استقطاب بعض الصحفيين والمفكرين وعدد من الاتباع والاذيال. بإغراءات مالية كبيرة. لاستخدامهم في الإساءة الى مصر بالباطل. وبعد تعاظم رجس الميليشيات الالكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية. على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة. لم يتبقى سوى رد المصريين العملى عليهم. ليس فقط بمقاطعة امثال هذة القنوات والمواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعى والصحف المشبوهة, التى تستهين بعقلية الناس. على وهم قدرتها على تطويعهم وتحريكهم باكاذيبها للسير وفق اجندات الاعداء ضد وطنهم. وليس فقط بكشف انحطاطهم ومروقهم وتخابرهم لحساب الابالسة الاعداء. بل بتقديم البلاغات الى النائب العام ضدهم. وتصدى ادارة المعلومات والتوثيق. وجهاز الامن الوطنى. بوزارة الداخلية لهم. بعد فقدهم الانتماء الوطنى. وجعل معظمهم قبلة سجودهم المال الحرام. لاغتراف منة مايشبع جشعهم. وجعل الباقين قبلة سجودهم تنظيم الاخوان الارهابى الدولى. وقيامهم ببث سموم القلاقل والاضطرابات. وتشجيع التطرف. والتحريض على العنف والارهاب ضد المواطنين ورجال الشرطة. وإثارة الإشاعات. ونشر الفتن. وتحريف الحقائق. وترويج الاكاذيب. وزعزعة امن المجتمع. وتهديد الاستقرار. واشاعة الفوضى. ونشر الافكار الهدامة. والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الفسق والفجور والانحلال.
السبت، 23 أغسطس 2014
افراح اوباما بجماعات الارهاب بعد ذبح داعش الصحفى الامريكى
تعرض الرئيس الأمريكي باراك أوباما, لانتقادات حادة, وموجة غضب عارمة, خلال الساعات الماضية, ولكن هذة المرة من الامريكيين انفسهم, بعد ان اكتشفوا كعادتهم متاخرين, سوء ادارتة, وتدنى منهجة, وتردى فكرة, وسلبية تعاملة, وتعاظم انتهازيتة, واستفحال شرة, وتعدد شططة, وتنامى جموحة, عقب قيامة بالقاء بيانًا تليفزيونيا على الهواء مباشرة, الى الشعب الامريكى, يوم الاربعاء الماضى 20 اغسطس, حول موت الصحفي الأمريكي, جيمس فولي, بعد ظهور مقطع فيديو يبين قيام متشددي مايسمى بالدولة الإسلامية داعش, بذبح الصحفى الامريكى, وظهر اوباما خلال القائة البيان, حزينا, كئيبًا, مكتئبا, مهموما, متاثرا, دامع العينين, يغلبة الانفعال, وبعد القاء كلمتة العاطفية المؤثرة الباكية الى الشعب الامريكى, هرول مسرعا الى طائرتة بعد استبدال ملابسة, وتوجه مباشرة إلى ملعب الجولف, ليلهوا بلعب الجولف الترفيهى, مبتسما, مرحا, ضاحكا, سعيدا, هانئا, تتردد ضحكاتة المستهترة فى ارجاء الملعب, وتحيط قفشاتة الماجنة القريبين منة, وأدى تتابع الحدثين المتناقضين, إلى موجة غضب عارمة بين الامريكيين, الذين تساءلوا حائرين متعجبين, من هذا الرجل الذين قاموا بانتخابة رئيسا للولايات المتحدة الامريكية عام 2009, ثم جددوا انتخابة لولاية ثانية عام 2012, واذا كان هذا هو حالة معهم, وهم الذين صنعوة واوجدوة, فما هو حالة اذن مع الذين تصدوا لاطماعة وشرورة, القائمة على صنع وتفريخ ودعم واعداد الجماعات الارهابية, لاستغلالها فى اثارة الفوضى والقلاقل والاضطرابات فى الدول العربية, عقب الربيع العربى, وثورات الشعوب العربية ضد حكامها الطغاة, وتنقيذ الاجندة الامريكية/الاسرائيلية لتقسيمها على اسس طائفية وعرقية, لاقامة المخطط الامريكى تحت اى مسميات تسويقية مثل, ''مشروع الشرق الاوسط الكبير'', و ''مشروع الشرق الاوسط الجديد'' و ''المشروع الاسلامى الكبير'', بغض النظر عن جنوح جماعة متطرفة ضد اسيادها, فهى فى النهاية صناعة امريكية, واذا كان الصحفى الامريكى فولى قد ذهب ضحية احدى هذة الجماعات الارهابية ''الخلاقة'', فلا باس, فى ظل ضياع اروح مئات الالاف قبلة, على يد عصابات الارهاب من الاخوان, وجبهة النصرة, وداعش, وباكو حرام, وغيرها, فى مصر, وسوريا, وليبيا, ولبنان, واليمن, والعراق, وحتى فى الصومال, ونيجيريا, وافغانستان وبكستان, لذا اقتضى الوضع الهزالى, ظهور اوباما حزينا خلال القاء كلمتة للاستهلاك المحلى الامريكى, بعدها توجة الى ملعب الجولف للاحتفال بالنصر الارهابى, وهبت شلة الضلال من مساعدى اوباما للدفاع عنة لارتباط ارزاقهم برزقة, وتناقلت عنهم وسائل الاعلام زعمهم, ''[ بإن اوباما توجة لممارسة رياضة الجولف, عقب القائة بيانة الحزين عن الصحفى الامريكى المذبوح, ليصفي ذهنه, ولتخفيف الضغط الذي يتعرض له, من جراء وظيفته المليئة بالضغوط ]'', وتبجح المتحدث باسم البيت الأبيض إريك شولتز قائلا للصحفيين مساء امس الجمعة 22 اغسطس "[ أود أن أقول إنه بوجه عام أعتقد أنكم تعرفون أن الأنشطة الرياضية وأنشطة الترفيه طريقة جيدة لصفاء الذهن بالنسبة للكثيرين منا ]'', انها مصيبة امريكية قائمة, وتواصل الشعوب العربية التصدى لها, والقضاء عليها, واعلاء ارادة الشعوب العربية, برغم انف اوباما وعصاباتة الارهابية,
الجمعة، 22 أغسطس 2014
اعتراف هيومان رايتس بتزوير تقريرها لصالح ميليشيات الاخوان وصمة عار لامريكا واوباما
جاءت فضيحة اضطرار منظمة هيومان رايتس ووتش الامريكية، لاصدار بيان, باللغة الإنجليزية, امس الخميس 21 اغسطس, والاعتراف فية بحدوث تحريف وتلاعب وتزوير فى تقريرها الذى اصدرتة خلال ذكرى فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس, بعد ان زعمت فية بقيام الحكومة المصرية بوضع خطة لفض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة بالقوة المفرطة, وتجاهلت انتهاكات ادارة الاعتصام من خطف واحتجاز وتعذيب وقتل واستغلال الاطفال واستخدام المعتصمين كدروع بشرية وتسليح معظمهم بالاسلحة المختلفة وشن الغارات الارهابية, ''[ وصمة لامريكا واوباما ]'', وجاء بيان الاعتراف, ليس حبا فى الحقيقة الذى خلى التقرير المسيس منها، ولكن نتيجة اعلان العديد من الشهود الذين نسبت ''شلة'' المنظمة الامريكية المشبوهة اليهم اقوال لم يدلوا بها, وحذفت اقوالهم الحقيقية التى يدينون فيها عصابات الاخوان, وتهديدهم مع بعض المنظمات الحقوقية المصرية, بمقاضاة المنظمة الامريكية المشبوهة, ومطالبة الامم المتحدة بحذفها من قائمة المنظمات الحقوقية, واكد احدهم، بان المنظمة المشبوهة لم تكتفى بتحريف شهادتة كليا, بل قامت بالتلاعب فى الحقائق واقوال الشهود, الذين اكدوا فيها بان ميليشيات الاخوان المسلحة بالاسلحة والقنابل المختلفة, كانوا اول من اطلق الرصاص, وقاموا باستهداف طليعة رجال الشرطة, واغتيال ضابط الشرطة الذى كان ينادى عبر مكبرات الصوت على المعتصمين فى رابعة باخلاء المكان تنفيذا لقرارات النيابة العامة, واعترفت المنظمة الامريكية المشبوهة فى بيانها, بتحريف شهادة بعض شهود العيان فى تقريرها, وأدخلت عليها بالباطل تعديلات عديدة, لصالح ميليشيات الاخوان, واعترفت المنظمة الامريكية المشبوهة بأنها لم تذكر العديد من الوقائع التى تدين ميليشيات الاخوان, ومنها واقعة اغتيال الضابط الذى كان ينادى عبر مكبرات الصوت على المعتصمين لإخلاء ميدان رابعة العدوية, بدعوى بانها كانت غير متاكدة من توقيت مصرع الضابط يرصاص ميليشيات الاخوان, والحقيقة, وجدت المنظمة الامريكية المشبوهة نفسها فى ورطة, بعد انكار وتهديدات الشهود المحرف اقوالهم بمقاضتها, واضطررها للاعتراف بجانب من خطيئتها, التى غرقت متعمدة حتى الثمالة فيها, لمسايرة الحكومة الامريكية فى منهجها الاثير, القائم على فبركة المزاعم الباطلة ضد خصومها, لاستغلالها فى الابتزاز السياسى, وهو اسلوب واصل الرئيس الامريكى اوباما اتباعة ضد مصر, بعد ثورة 30 يونيو, برغم انة ادى لتدهور العلاقات المصرية/الامريكية للحضيض, ولم يبقى سوى اعلان قطعها رسميا, وهو ماسيحدث لامحالة, مع استمرار سياسة الابتزاز والبلطجة الامريكية, والعجيب بان المنظمة الامريكية المشبوهة تجاهلت فى نفس وقت اعلان تقريرها المفبرك, المذابح الدموية للشرطة الامريكية ضد المتظاهرين فى الاضطرابات العرقية التى تعصف بولاية ميزورى الامريكية, بدعوى حصول العديد من مندوبيها على اجازتهم السنوية وسفرهم للمصايف المختلفة, الامر الذى دعى العديد من المنظمات الحقوقية المصرية, لاعلان اعدادهم تقارير عن احداث المذابح الامريكية, يتضمن اقوال الشهود الامريكيين من المتظاهرين وغير المتظاهرين, بشفافية ونزاهة مطلقة, دون اتباع نفس اسلوب منظمة هيومان رايتس ووتش الامريكية المشبوهة, فى الفبركة, والبلطجة, والابتزاز السياسى,
الخميس، 21 أغسطس 2014
فتوى الشيخ هريدى بتحريم وعدم شرعية تقديم مصر احتجاج لامريكا ضد الاحتجاجات العرقية فى ولاية ميزورى الامريكية
خرج علينا ''الشيخ'' حسن هريدى, مساعد وزير الخارجية الأسبق, بفتوى عجيبة تسللت الى فكرة الغريب فى ظروف غامضة, يزعم فيها بطلان وتحريم وعدم شرعية توجية مصر احتجاج شديد اللهجة الى الادارة الامريكية, ضد استخدام قوات الشرطة الامريكية القوة المفرطة المبالغ فيها, واعمال القمع والتعسف والتنكيل والاضطهاد, ضد المتظاهرين فى الاضرابات العرقية التي تشهدها ضاحية فرجسن, بولاية ميزوري، عقب قيام ضابط شرطة امريكى ''ابيض'', يوم السبت 9 اغسطس, بإطلاق 6 رصاصات, على الصبى الامريكى الاعزل ''الأسود'' مايكل براون، 18 عاماً, وقتلة بوحشية, وزعم ''الشيخ'' هريدى فى ''تفسير'' فتواة التى نشرتها البوابة نيوز الالكترونية, امس الاربعاء 20 اغسطس, قائلا ''[ بان بيان الاحتجاج المصرى, أغفل عدم وجود حكومة مركزية في الولايات المتحدة, بحكم كون نظام الحكم المحلى فى الولايات الامريكية فيدرالي, وبالتالي لا تستطيع الحكومة المصرية التدخل في شئون الولايات المتحدة الامريكية, فيما يتعلق بالاحتجاجات العرقية فى ولاية ميزورى, إلا بأمر من حاكم الولاية, وهو ما لم يحدث حتي الآن ]'', واسترسل ''الشيخ'' هريدي فى تفسير فتواة الجهنمية قائلا, ''[ بان مصر احتجت لدى الحكومة الأمريكية التي ليس من اختصاصها التدخل في الأمر، وكان يجب عليها ان تخاطب حاكم ولاية ميزورى, وتقدم احتجاجها للسلطات المحلية فيها ]'', وتعامى مولانا ''الشيخ'' هريدى, بان الموضوع لايتعلق, كما توهم, بقضية نفقة تقيمها مطلقة شخص يقيم فى ولاية ميزورى الامريكية, ولكنة يتعلق بالسياسة العامة للدولة الامريكية, المسئول عنها الحكومة الامريكية المركزية برئاسة اوباما, مع مجلسى الشيوخ والنواب الامريكى, والذين لايعترف بهم ''الشيخ'' هريدى, وان الاحتجاج المصرى, رسالة سياسية وحصة دراسية لاوباما فى المقام الاول, لذا جاءت دعوة بان كي مون, سكرتير عام الأمم المتحدة, الى الادارة الامريكية, ''[ بالتحلى بضبط النفس, واحترام حق التجمع, والتعبير السلمي عن الرأي ]'', وجاء بيان مصر ''[ مؤيدا لدعوة سكرتير عام الامم المتحدة, لكونها تعكس موقف المجتمع الدولي تجاه هذه الأحداث ]'', كما سارت على نفس المنوال احتجاجات روسيا والصين والعديد من دول العالم, ولم تقدم مصر وروسيا والصين والامم المتحدة احتجاجاتهم, الى عمدة ولاية ميزورى الامريكية وفق فتوى ''الشيخ'' هريدى, حتى الادارة الامريكية نفسها لم تعترف بفتوى ''الشيخ'' هريدى التى يدافع فيها عنها, وقامت مارى هارف, المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية, باعلان رد الادارة الامريكية ضد الاحتجاجات المصرية, فجر امس الاربعاء 20 اغسطس, وتناقلتة وسائل الاعلام, ولم يتكفل بالرد عمدة ولاية ميزورى الامريكية, انها فتوى مصيبة تولدت فى ظروف غامضة فى قريحة ''الشيخ'' هريدى, وصار بها ملكى اكثر من الملك اوباما ذاتة, مبروك لاوباما والشيخ هريدى,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)