الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

يوم إحباط مخطط رئيس زيمبابوى توريث الحكم لزوجته الحبيبة

رغم تعدد سقوط الطغاة الراغبين فى توريث الحكم لانفسهم او لزوجاتهم او لابنائهم او عشيرتهم فى أنحاء العالم ومنها مصر، إلا أن الطغاة فى العديد من مناطق العالم ومنها مصر لا يتعظون ويواصلون تدبير المكائد والدسائس والمؤامرات ومساعي التلاعب فى الدساتير لتوريث الحكم ولو على خراب مصر والعالم وليس مالطة فقط، وفي مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأثنين 13 ‏نوفمبر 2017، نشرت مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه مساعى روبرت موغابي، (94 عاما)، رئيس زيمبابوي حينها، بالتزوير على مدار 37 عاما، توريث منصب رئيس زيمبابوي، سواء في حالة موته فجأة، أو خلال الانتخابات الرئاسية التالية، إلى زوجته الحبيبة غريس موغابي، وهو ما أدى الى ثورة الشعب ضده ووقوف الجيش مع الشعب وإسقاطه لاحقا عن منصبه مع زوجته الحبيبة، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ قرر روبرت موغابي، (94 عاما)، رئيس زيمبابوي، بالتزوير على مدار 37 عاما قام خلالها بذبح معارضيه ودفنهم فى مقابر جماعية، واهدار اموال زيمبابوي لرفاهية وتقديس نفسه، ضمان توريث منصب رئيس زيمبابوي، سواء في حالة موته فجأة، أو خلال الانتخابات الرئاسية التالية، إلى زوجته الحبيبة غريس موغابي، ووجد تمهيد الأرض المحروقة لها، وقام خلال الأيام الماضية مع اذنابه، بتجريدة قمعية ضد المعارضين، داخل الحزب الحاكم وخارجه، وتصفية جناح مقاتلي حرب التحرير في الحزب الحاكم لمعارضته توريث الحكم، أطلق عليها مسمى ''حملة التطهير''، وتعقب وطارد فيها خصومه ومعارضيه، وقام بالتنكيل بكل من فكر بأن يكون منافسا على منصب رئيس زيمبابوي امام زوجته الحبيبة غريس موغابي، وقام بإقالة نائبه ''إيمرسون مناغاغوا''، لمنافستة على منصب رئيس زيمبابوي امام زوجته الحبيبة، وفر ''إيمرسون مناغاغوا''، هاربا من زيمبابوي إلى المنفى قبل أن يتم اعتقاله، وساد التوتر والاضطرابات أنحاء البلاد، مما أدى إلى تدخل جيش زيمبابوي، وتناقلت وسائل الإعلام، اليوم الإثنين 13 نوفمبر 2017، تحذير قائد جيش زيمبابوي، الجنرال كونستانتينو شيوينغا، في بيان أعلنه، المسؤولون عن ما يسمى "حملة التطهير" بالحزب الحاكم في البلاد : ''من تدخل الجيش، إذا لم يتوقفوا عن الإجراءات التعسفية ضد خصومهم''، التي وصفها : ''بأنها تزعزع استقرار البلاد''، وطالب قائد الجيش : ''بوقف حملات التطهير ضد مقاتلي حرب التحرير في الحزب الحاكم''، واشار : ''بإن الحزب الحاكم يعمه عدم الاستقرار، مما تسبب في القلق الموجود في انحاء البلاد''، وأكد : ''أن الجيش لن يتردد في التدخل لحماية مكتسبات البلاد وتحقيق الاستقرار وضمان سلامة المواطنين''، وهكذا صارت الحرب الأهلية تهدد زيمبابوي بسبب رغبة موغابي توريث الحكم لزوجته ولن يتم منعها الا باسقاط رئيس زيمبابوى وزوجتة، ولن يقف الجيش مع رئيس زيمبابوى وزوجتة ضد الشعب ودمار البلاد، ولكن سيقف مع الشعب ضد رئيس زيمبابوى وزوجتة. ]''.

يوم تدهور مستوى الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة فى أندية السويس

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الجمعة 13 نوفمبر 2015، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى : ''[ لا يستغرب أهالي السويس من استمرار تدهور مستوى الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة فى أندية السويس للحضيض، بحيث صار صراعها فى اقسام الدرجة الثانية والثالثة والرابعة اسمى امانيها، ومرقدها الابدى، بغض النظر عن جعجعة وطول لسان المسؤولون المتعاقبون على ديوان محافظة السويس وانديتها طوال سنوات عديدة للاستهلاك المحلى بقرب عودة العصر الذهبي للرياضة وكرة القدم بالسويس دون أن يعود، لعلم الناس استمرار اسباب انهيار الرياضة وكرة القدم بالسويس، نتيجة تسبب امتداد منهج ارهاب تجار الدين، من الحياة السياسية، إلى الحياة الكروية، فى تفريخ جيش عرمرم من الخبراء الكرويين بالسويس، رغم أن هؤلاء الخبراء الكرويين المزعومين، لا صلة مباشرة لهم بالرياضة وكرة القدم على الاطلاق، ولم تلمس أقدامهم الكرة مرة واحدة فى حياتهم، ولكنهم أوهموا أنفسهم، نتيجة فراغ الذات، وبحثهم عن الأوهام لمحاولة سد هذا الفراغ، بأنهم خبراء، بحجة مشاهدتهم العديد من مباريات وتمرينات الأنشطة الرياضية وفرق كرة القدم، وحفظهم اسماء اللاعبين والحكام، وبعضهم من عمال غرف خلع ملابس اللاعبين، وآخرون يسودون صحف ومواقع إخبارية مغمورة بنتائج المباريات فقط دون ان يفهموا أحداثها، وبعض عتاة المشجعين، واصناف اخرى عديدة غيرهم، والذين صاروا يصدحون رؤوس مسئولى الاجهزة الفنية للفرق فى المناسبات المختلفة بترهاتهم، ويخضعون مسئولى الاجهزة الفنية للفرق بالارهاب لتخاريفهم، ويتحدون اجهزة الامن خلال المباربات ببجاحتهم وطول لسانهم، ويفرضون بالارهاب اثناء لعب المباريات على الاجهزة الفنية سفالتهم، ولن يتم اصلاح حال الرياضة وكرة القدم بالسويس حتى يتم رفع هؤلاء الاقزام من اقدامهم على باب زويلة واستاد السويس. ].

يوم رفض النوبيين وضع مادة هلامية فضفاضة فى الدستور لاحتوائهم دون العمل على أرض الواقع بما جاء فيها

في مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الأربعاء 13 ‏نوفمبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى : ''[ يترقب ملايين النوبيين فى مصر، خلال الساعات التالية، بحذر شديد، التنقيحات الاخيرة التى تقوم بها لجنة الخمسين لصياغة دستور ثورة 30 يونيو، قبل التصويت النهائي على مواده، يوم السبت 23 نوفمبر 2013، مع تلويح لجنة صياغة الدستور على مضض وتردد، باتجاهها فى اللحظات الأخيرة إلى إضافة مادة فى الدستور خلال التصويت النهائي عليه تنص على الوجه التالى : "تكفل الدولة وضع وتنفيذ خطة للتنمية الاقتصادية، والعمرانية الشاملة للمناطق الحدودية والمحرومة، ومنها الصعيد وسيناء ومطروح ومناطق النوبة، وذلك بمشاركة أهلها فى مشروعات التنمية وفى أولوية الاستفادة منها، مع مراعاة الأنماط الثقافية والبيئية للمجتمع المحلى، خلال عشر سنوات من تاريخ العمل بهذا الدستور، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون، وتعمل الدولة على وضع وتنفيذ مشروعات تعيد سكان النوبة إلى مناطقهم الأصلية وتنميتها خلال عشر سنوات، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون''. وتجاهلت اللجنة التى يتم املاء المواد الهامة عليها، بأن مطالب النوبيين لا تقتصر على وضع مادة هلامية احتيالية احتوائية فى دستور ثورة 30 يونيو تشير بالكلام المرسل عديم القيمة إلى حقوق النوبيين المهدرة. بدون العمل على تحقيق روح هذه المادة الهلامية على أرض الواقع. ودون اقرار حق عودة النوبيين إلى أراضيهم التي تم تهجيرهم قسرا منها على 5 مراحل وتشريدهم فى عموم محافظات الجمهورية من أجل توفير الخير لمصر وحمايتها من العطش والجوع و المجاعات والجفاف والتصحر والأوبئة، الأولى عام 1898 لأجل بناء أساسات إنشاء خزان أسوان، والثانية عام 1902 لأجل بناء خزان اسوان، والثالثة عام 1912 لأجل تعلية منسوب المياة في خزان اسوان، والرابعة عام 1934 لأجل تعلية اضافية لمنسوب المياة فى خزان اسوان، والخامسة عام 1963 لأجل بناء السد العالي، والعمل على ترسيم حدود الاراضى النوبية، واعادة توطين اهل النوبة فى مواقعهم الاصلية بمناطق ضفاف بحيرة النوبة المسماة بحيرة ناصر وتمليكها لهم، ومنح النوبيين حق تقرير المصير تحت اشراف حقوقى محايد، بعد عقودا طوال عانوا فيها من الظلم والقهر والتطهير والاضطهاد والاجحاف، والتاكيد على القومية والثقافة واللغة والاراضى النوبية بجلاء فى الدستور، واعادة دائرة انتخابات ''مركز نصر النوبة'' الى النوبة وذيادة عدد مقاعدها الى 4 مقاعد بعد ضم جميع القرى النوبية اليها لضمان انتخاب نوبيين عن النوبيين فى الانتخابات النيابية والمحلية بعد ان تم تشتيت القرى النوبية على دوائر انتخابية غير نوبية كاسلوب تطهير عرقى ممنهج يؤدى الى انتخاب وتمثيل غير نوبيين عن النوبيين، وتحقيق فصل ادارى ومالى للمناطق النوبية للنهوض بالنوبة وتنميتها، ودراسة اللغة النوبية فى المدارس والجامعات بدلا من السعى للقضاء عليها. ]''.

يوم انتفاضة الاستخبارات الأمريكية ضد مصر

في مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الأربعاء 13 ‏نوفمبر 2013، فى نفس يوم زيارة وزيرا الدفاع والخارجية الروسيين لمصر لبدء صفحة جديدة فى العلاقات بين البلدين، وفى وقت تدهورت فيه العلاقات بين مصر وأمريكا للحضيض، أفرجت أمريكا عن المئات من وثائق الاستخبارات الأمريكية المتعلقة بمصر ومنطقة الشرق الأوسط واتفاقيات كامب ديفيد منذ 35 سنة، تظهر دور تجميلي وهمى لأمريكا فى منطقة الشرق الأوسط وتحقيق معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، للزعم من خلالها لروسيا والعالم، بأن مصر ومنطقة الشرق الأوسط تكية ابو أمريكا، وأن أمريكا لن تتنازل عن عزبة ابوها بسهولة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه تفاصيل البجاحة والبلطجة الأمريكية، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ انتفضت المخابرات المركزية الأمريكية، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الأربعاء 13 نوفمبر 2013، فى نفس يوم زيارة ''سيرجى شويجو''، وزير الدفاع الروسي، و "سيرجى لافروف"، وزير الخارجية الروسي، إلى مصر، و هرولوا بإعلان الحماية الأمريكية على مصر ومنطقة الشرق الأوسط، عبر رسالة مبطنة إلى روسيا تتناول ما تعتبره أمريكا مناطق نفوذ لها فى الشرق الأوسط، بعد ان شهدت العلاقات المصرية الروسية تقدما كبيرا تكللت بزيارة وزيرا الدفاع والخارجية الروسيين لمصر لبدء صفحة جديدة فى العلاقات بين البلدين واستئناف التعاون العسكرى والاقتصادى والشعبى بين مصر وروسيا بعد أن تردت منذ بداية السبعينيات خلال حكم الرئيس السادات وتجمدت مع نهاية السبعينات بعد توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل وتحول السادات بعلاقات مصر نحو أمريكا، وجاءت الزيارة فى ظل توتر العلاقات بين مصر وأمريكا للحضيض بعد قيام اوباما بتجميد المساعدات الأمريكية العسكرية والاقتصادية لمصر عقب حبوط دسائسة مع عصابة الاخوان الارهابية لتقسيم مصر ودول الخليج واعادة رسم منطقة الشرق الاوسط من جديد وفق الاجندة الامريكية والاسرائيلية نتيجة انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وعزل الرئيس الاخوانى مرسى، وتضمنت رسالة اوباما واستخباراتة المبطنة الى روسيا معانى مفادها بانة اذا كانت روسيا قد قامت ببناء السد العالى لمصر وحقق الجيش المصرى انتصار حرب اكتوبر باسلحة روسية ضد الاسلحة الامريكية الاحدث منها، الا ان امريكا حققت اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين مصر واسرائيل، وان اسرائيل تمثل الحليف الاستراتيجى ''الاوحد'' لامريكا فى المنطقة، وان امريكا لن تتنازل عن مصالحها فى منطقة الشرق الاوسط بسهولة، وجاءت معانى رسالة اوباما من خلال قيام المخابرات المركزية الامريكية، اليوم الأربعاء 13 ‏نوفمبر 2013، والذى وافق بدء زيارة الوفد الروسى الى مصر، بالافراج عن المئات من وثائق المعلومات الاستخباراتية الامريكية المتعلقة بمصر ومنطقة الشرق الاوسط واتفاقات كامب ديفيد منذ 35 سنة والجزء الاعظم منها يظهر دور تجميلى وهمى لامريكا فى العديد من الاحداث التى مرت بها مصر ومنطقة الشرق الاوسط خلال تلك الفترة كما يبرز جانب كبير منها كواليس اتفاقات كامب ديفيد ودور الرئيس الامريكى جيمي كارترعام 1978 فى تهيئته التفاوض بين الرئيس المصرى انور السادات ورئيس وزراء اسرائيل مناحم بيجين فى منتجع كامب ديفيد حتى تم فى النهاية توقيع اتفاقية السلام بين مصر واسرائيل، للزعم من خلالها لروسيا، بأن مصر ومنطقة الشرق الأوسط تكية ابو أمريكا، وأن أمريكا لن تتنازل عن عزبة ابوها بسهولة، وجاء امر اعلان امريكا وثائق تجميلية وهمية لها فى منطقة الشرق الاوسط ودورها فى تحقيق معاهدة السلام بين مصر واسرائيل التى تنصلت لاحقا من التزاماتها بقطع المعونة الامريكية عن مصر، فى نفس يوم زيارة الوفد الروسى لمصر، بعد 35 سنة من التكتم على تلك الوثائق، من قبيل التعبير الدبلوماسى الشائع فى الاوساط الاستخبارتية والمسمى ''المصادفة البحتة''، وايا كان الامر، فان الذى يجب ان يعلمة اوباما واستخباراتة كدرس اخلاقى وسياسى جديد من مصر التى فقدتها امريكا بسبب غبائة السياسى وطمعة الدنيوى واجندتة الاستعمارية القائمة على استخدام جماعات الارهاب مثل عصابات الاخوان وداعش وغيرها فى نشر الارهاب والفوضى بالدول العربية لتفتيتها وتقسيمها، بان مصر لن تكون ابدا مناطق نفوذ دولة فى العالم سوى نفوذ حماية الامن القومى العربى من الاطماع الاجنبية بحكم قدر مصر ومسئوليتها التاريخية والوطنية تجاة الدول العربية، وان الشعب المصرى يرفض استبدال مايسمى حليف لرفضة فكرة التحالف مع الدول العظمى اصلا، خاصة بعد معاناتة مع امريكا وتردى العلاقات معها للحضيض، ورفض الشعب المصرى تبجح اى دولة لاقامة قاعدة عسكرية فى مصر ودهس هذة المطالب بالنعال، ويسعى الشعب المصرى مع روسيا لعلاقات قائمة على الاحترام والندية المتبادلة ورفض التدخل فى شئون مصر الداخلية، وان تشمل الاسلحة الروسية لمصر احدثها ومنها الطائرات والدبابات والقطع البحرية وانظمة الدفاع الجوى والصواريخ البالستية المحمولة بعيدة المدى والتى تتجاوز مدها 5 الاف كيلو، وألا يقتصر التعاون على بيع احدث انواع الأسلحة الروسية الى مصر وإنما يمتد ليشمل التصنيع المشترك ومساعدة روسيا مصر فى إقامة قاعدة لتصنيع ألاسلحة الروسية محليًا. ]''.

يوم رسالة الرئيس الإخواني المعزول الارهابية الى مليشياته الاجرامية

في مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الأربعاء 13 ‏نوفمبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى : ''[ اتحف الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسى، ظهر اليوم الأربعاء 13 نوفمبر 2013، جمهور الناس برسالة ''ميكافيلية''، وجه جانبا منها إلى أتباعه، خاصة الغوغاء والدهماء، بوهم تنشيط عزائمهم الخائرة، بعد تنامى سخط الشعب المصرى ضده وعصابته، نتيجة أعمال الشغب والعنف والإرهاب المصاحبة دائما بتعمد مقصود مظاهراتهم، ووجه جوانب أخرى منها بهدف الادعاء بقدرتها على مواصلة قيامه بأداء دور ''مشخصاتى الزعيم الوطني الذي يتعرض للقهر''، لاتخاذ الدور كذريعة إخوانية لمحاولة التهرب من التحقيقات فى قضايا عديدة وخاصة قضية التجسس والتخابر والخيانة العظمى المتهم فيها الرئيس المعزول مرسى والعديد من قيادات الإخوان، خاصة بعد أن وجد مرسى وقيادات عصابته بعد ان تكبروا على حكم الشعب ورفضوا الخضوع له و هرعوا الى طريق الإرهاب حتى خسروا الجلد والسقط، بأنهم سيكونون مسئولين ليس جنائيا فقط، بل تاريخيا أيضا عن أهم أسباب اضمحلال حركة الإخوان الإرهابية وباقي الحركات والجماعات التي تسير فى فلكها وتتخذ الدين تجارة مربحة لها فى مصر والعالم، ووجد مرسى وزمرته بان استراتيجية الدفاع الباقية لهم لمحاولة انقاذ رقابهم و تبرير فشلهم تتمثل فى تألق مرسى فى أداء دور ''مشخصاتى الزعيم''، وادعاء باقى قيادات وعصابة تتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور البطولة والزعامة الشكلية على امل وهمى ان يؤدى دورهم التمثيلى الى عقد صفقة سياسية تنقذ رقابهم من حبل المشنقة وعدم خضوع الحكومة لحكم الشعب والقضاء بحظر تنظيم وحركة وجمعية وحزب الاخوان المسلمين بعد تحولهم فى مصر عقب ثورة 30 يونيو الى تنظيم ارهابى ضد مصر وشعب مصر، وبغض النظر عن تسجيل كتب التاريخ سقوط الاخوان المهين فى مستنقع الخيانة والعار فان مايهمهم الان انقاذ رقابهم من حبل المشنقة، وتجاهل كهنة الاخوان الكبار وعلى راسهم تنظيم الاخوان الدولى والشاطر والمرشد وباقى ركابهم من المعزول مرسى الى كهنة محراب تنظيم الاخوان من اجل انقاذ رقابهم وتحويل انفسهم امام اتباعهم من اقزام فاشلين الى عمالقة سقطوا شهداء فى طريق الحرية ونصرة الاسلام والاسلام منهم براءة على وهم انقاذ رقابهم الغليظة المكتنزة بدعم امريكا وبريطانيا وتركيا وايران وقطر وتنظيم الاخوان الدولى من حبل المشنقة وايجاد لافتة يتمسحون بها تحت دعاوى الوطنية الزائفة طالما هم فى كل الحالات وفق تهم الجرائم المسندة اليهم يطاردهم حبل المشنقة والسجن المؤبد، بغض النظر بانهم ''باساليبهم الميكافيلية'' لانقاذ انفسهم يدفعون بالغوغاء والدهماء والبسطاء والدرويش والمغيبين الى استمرار السير فى طريق الضلال، وجاءت رسالة مرسى إلى اتباعة بعد ان صاغها واعلنها دفاعة فى مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم الاربعاء 13 نوفمبر 2013، تحت مسمى ''رسالة للشعب المصرى''، على غرار اغنية ''رسالة من تحت الماء''، وحفلت الرسالة الاعجوبة بشطحات الرئيس المخلوع وتنظيم الاخوان المسلمين والتى لم تختلف عن شطحات تنظيمة فى خطابة مساء يوم 29 يونيو قبل ساعات معدودات من قيام ثورة 30 يونيو. ]''.

الاثنين، 12 نوفمبر 2018

يوم عودة السلطة وطغيانها بعقارب الساعة الى الوراء ضد الناس

فى مثل هذة الفترة قبل عامين، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ نعم ايها الناس، لقد قامت الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من أجل تحقيق الديمقراطية للناس، نعم ايها الناس، لقد قامت الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013 لتصويب انحراف مسار الثورة الأولى وتحقيق الديمقراطية للناس، نعم ايها الناس، الشعب المصرى يرفض بعد ثورتى 25 يناير و 30 يونيو، معاودة فرض الوصاية على الناس، من ما تمسح فى الناس، حتى يتسلق السلطة وبعدها يفعل ما يشاء من استبداد ضد الناس، و عودة التعذيب فى أقسام الشرطة وقتل الناس، نعم ايها الناس، لقد وجدنا عسس الجبابرة تهرع إلى تأديب وتعذيب وقتل الناس، وتقويض صروح وحريات ومؤسسات ونقابات الناس، واعادة فرض مظالم واذناب الناس، بوهم نسيان المطالب الديمقراطية للناس، نعم ايها الناس، لقد هدفت هذة النظرية العسسية ضد الناس، الى احباط الناس، وكسر عزائم الناس، وتقويض إرادة الناس، وتكميم أفواه الناس، وكسر أقلام الناس، عندما يجدون بعد كل تضحياتهم من أجل حريات الناس، إعادة فرض مظالم واذناب الطغاة مجددا على الناس، نعم ايها الناس، لقد انتهت هذه النظرية الغابرة ضد الناس، بعد قيام ثورتين من أجل تحقيق الديمقراطية للناس، ومع كون معاودة استخدامها ضد الناس، تمثل المسمار الأخير فى نعش أصحابها بإرادة الناس، لأن ارادة الشعوب الحرة لايمكن ابدا اخمادها والدهس عليها بأحذية طغاة الناس، نعم ايها الناس، لقد حققنا بشرف خارطة الطريق وقال ملايين المصريين نعم لدستور الناس، نعم ايها الناس، لقد دعمنا بأرواحنا الجيش والشرطة فى الحرب على الارهاب لتأمين الناس، نعم ايها الناس، لقد شرعنا بالعمل دون كلل للنهوض بالاقتصاد المصري للناس، وتحقيق الاستقرار للناس، وتنفيذ العديد من المشروعات الوطنية للناس، نعم ايها الناس، لقد رفضنا قوانين السلطة للانتخابات لمخالفتها دستور الناس، ولعدم تحقيقها التمثيل الامثل للناس، ولمعاودتها فرض العشرات من الفلول والعسس وتجار الثروات المشبوهة كنوابا عن الناس، نعم ايها الناس، لقد دعمنا فى البداية السلطة القائمة من اجل تحقيق الديمقراطية للناس، بعد ان تمسحت فى الناس، وفوجئنا بها تعود بطغيانها بعقارب الساعة الى الوراء ضد الناس، وتفرض نفسها اسيادا علي الناس، وتخالف الدستور والقانون ازاء الناس، وتنشر القمع والتعذيب والارهاب حيال الناس، وتلفق القضايا للناس، وتفرض السجن على الناس، الرافضين طغيانهم وجبروتهم مع الناس، من اجل تحويل نصر الناس، الى هزيمة للناس، بوهم اعتقاد الناس، عدم جدوى رفض الديكتاتور الجديد للناس، بعد ان قامت ثورتين سقط فى كلا منهما عدوا للديمقراطية وديكتاتورا ضد الناس، وعاد بعدهما مجددا عدوا جديدا للديمقراطية وديكتاتورا جديدا ضد الناس. ]''.

تخصيص جلسة ''وصلة ردح'' فى البرلمان الكويتى ضد وزيرة الهجرة المصرية وحكومة السيسي


https://arabic.rt.com/middle_east/982223%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%AE%D8%B7%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1/utm_source=browser&utm_medium=push_notifications&utm_campaign=push_notifications
 تخصيص جلسة ''وصلة ردح'' فى البرلمان الكويتى، اليوم الاثنين 12 نوفمبر، ضد وزيرة الهجرة المصرية وحكومة السيسي الغير منتخبة المصونة بسلطانة دون سلطان الشعب تتفرج

وكالة ''ار تى'' ووسائل الإعلام.....

شن نواب البرلمان الكويتي اليوم الاثنين 12 نوفمبر هجوما غير مسبوق على وزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم، والتي صرحت أن كرامة المرأة المصرية خط أحمر على خلفية الإعتداء على مواطنة مصرية في الكويت. وردت النائبة في برلمان الأمة الكويتي صفاء الهاشم قائلة:" أطلت علينا الأخت نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشؤون المصريين في الخارج بتصريح أفادت فيه "كرامة المصري وبالأحرى كرامة المرأة المصرية خط أحمر، لكننا نحترم السلطة الكويتية والقضاء الكويتي على واقعة الإعتداء على فاطمة المواطنة المصرية في دولة الكويت". وتابعت:" ‏عزيزتي وزيرة الهجرة أو وزيرة الكرامة، طالما أن حضرتك تحترمين السلطة الكويتية والقضاء الكويتي كان الأجدر بك عدم التطرق إلى مسألة الكرامة وأسلوب دغدغة المشاعر كونك تعرفين حق المعرفة حرص السلطات الكويتية والقضاء الكويتي على كرامات الناس وإنتصارهم على مر التاريخ للضعيف قبل القوي ‏تحت رقابة سلطة الشعب وحرية الصحافة "غير الموجهة" وفق درجات تقاضي تضمن كرامة حقوق المتضرر، فلا داعي للتكسب السياسي والإعلامي من خلال الغمز واللمز على الخشية من العبث في كرامات ناس أكرمناهم أكثر مما أكرمتهم بلدهم حتى بات البعض منهم يتعدى الخط الأحمر للمواطن الكويتي، ‏ويعبث في مصير حياته اليومية والوظيفية‏، "وإن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا". ‏وتابعت الهاشم: "بما أن هرمون الكرامة مرتفع، كنت أتمنى أن أسمع منك حروفا بسيطة أو حبيبات كرامة تنثرينها في وسائل الإعلام البريطانية حول فاجعة سحل فتاة مصرية من قبل 10 فتيات في نوتنغهام ‏أدت إلى وفاتها حتى نستطيع مشاهدة الحلقة الأخيرة من مسلسل بقائك على كرسي الوزارة."ومن جانبه، قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الأمة النائب عبدالكريم الكندري، إن كل من على أرض الكويت هم خط أحمر والأمر لا يتعلق بالكرامة، فقضية ادعاء الوافدة المصرية محلها القضاء كحال أي قضية أخرى. وكانت الخارجية المصرية قد أصدرت بيانا، امس الأحد، يكشف الإجراءات التي اتخذتها الوزارة بعد الجدل الذي أثارته قضية الاعتداء على سيدة مصرية بالضرب من قبل عدد من الكويتيات.